كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الآخرين - How to win Friends and Influence People [PDF]

  • 0 0 0
  • Suka dengan makalah ini dan mengunduhnya? Anda bisa menerbitkan file PDF Anda sendiri secara online secara gratis dalam beberapa menit saja! Sign Up
File loading please wait...
Citation preview

‫أ !ة صد‬



‫وقوفو‬



‫قاء‬



‫فى أليايه!‬ ‫أ!‬



‫فى أ‬ ‫مقتبس من‬



‫الكداب‬



‫الخالد الأفضل‬



‫مبيعا‬



‫السبب فى أن نصيحة‬ ‫"كارنيجى"‬



‫فى عام ‪3691‬‬



‫‪،‬‬



‫ما‬



‫صرح‬



‫زالت مهمة‬



‫كارنيجى" ببيان مقنع‬



‫'"ل‬



‫لقرائه قائلا‬



‫مع الناس هو على الأرجح أكبر مشكلة تواجهونها‬ ‫قام عليه كتاب كيف‬ ‫حتى‬



‫صحيحا‬ ‫مع الناس‬



‫تكسب‬



‫صدقاء‬



‫الأ‬



‫هذا ‪،‬ومع ذلك‬



‫وقتنا‬



‫ؤتؤثر فى‬



‫فقد‬ ‫الخاصة‬



‫سرعة‬



‫بالتواصل‬



‫وكذلك‬



‫فى هذا‬



‫‪،‬‬



‫يزال هذ‬



‫ولا‬



‫الذى‬ ‫الأمر‬



‫ا‬



‫بالتعامل‬



‫‪،‬‬



‫بالية‬



‫‪،‬‬



‫سواء‬



‫‪،‬‬



‫الخاطئة‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫أو‬



‫كنت‬



‫واذ‬



‫ا‬



‫تسوق‬



‫ولكن‬



‫الواردة‬



‫‪.‬‬



‫تثير استياء الآخرين‬



‫الكاتب الأمريكى ''جيمس‬ ‫بل إنها‬



‫اصبحت‬



‫بدلا من‬



‫التغيرات‬ ‫‪.‬‬



‫تجارية‬



‫لم تبدأ بالأساس‬



‫‪،‬‬



‫جعل‬



‫قد‬



‫الهائلة‬



‫تعتذر لزوجتك‬



‫أو‬



‫فمن‬



‫‪،‬‬



‫أو تخفق‬



‫المبادئ‬



‫جعلت مبادئ‬



‫تمثل الأساس لكل إستراتيجية‬



‫إنها‬



‫الصحيح‬ ‫‪،‬‬



‫وتضاعفت‬



‫الشبكات‬



‫فان هذه‬



‫علامة‬



‫‪،‬‬



‫وسائل الإعلام‬



‫الاجتماعية ليتجاوز الحدود ‪،‬‬



‫والأيديولوجيات‬



‫الكتاب مبادئ‬



‫للمستثمرين‬



‫مهمة‬



‫الآخرين‪،‬‬



‫إرسال الرسائل فورية‬



‫"كارنيجى" أكثر أهمية من اى وقت مضى‬



‫‪،‬‬



‫وهذا هو الأساس‬



‫فإن تطوير إستراتيجيات خاصة‬



‫واتسع نطاق‬



‫‪،‬‬



‫الصناعات‬



‫ويصر‬



‫‪:‬‬



‫يعد أكثر تعقيدا‪.‬‬



‫أصبحت‬



‫راسخة‬



‫"‪،‬‬



‫"إن التعامل‬



‫فى تحقيق‬



‫أو‬



‫‪،‬‬



‫السهل‬



‫تروج منتجك‬



‫أن ترسل‬



‫هدفك‬



‫بشكل‬



‫ثوربر" على قوله ‪ " :‬لقد أصبحت‬



‫أهم من أى وقت مضى‬



‫‪،‬‬



‫وخاصة‬



‫الرسالة‬ ‫مخجل‪.‬‬



‫دقة التواصل‬



‫هذا الذى‬



‫فى عصرنا‬



‫* متوافر لدى مكتبة جرير‬



‫السبب فى أن نصيحة‬



‫يتسم‬



‫بالتوازنات السريعة‬



‫فهمها‬



‫فانها ربما تتسبب‬



‫‪،‬‬



‫تأمل عصر‬



‫من خمسين‬ ‫وفى خضم‬ ‫كلمة‬



‫فكل‬



‫‪،‬‬



‫فى وقوع كارثة على‬



‫عاما من كتابة "‬



‫ثوربر'"‬



‫‪،‬‬



‫وكل إشارة‬



‫لم يحدث‬



‫نعيش‬



‫أبدا من‬



‫اللحظات‬



‫والتأثير فى‬ ‫يومتا يعيشون‬



‫نظير ثمن خيرى‬



‫تطوعى‬



‫بسيطا كبساطة‬



‫اكتساب‬



‫فيه اليوم ‪ ،‬أى بعد أكثر‬



‫‪،‬‬



‫أصبح‬



‫تخضع‬



‫خاطئة‬



‫بطريقة‬



‫أكثر‪.‬‬



‫أكثر صعوبة‪.‬‬



‫التمييز‬



‫صامتة‬



‫قبل‪ .‬وأية خطوة‬



‫حياة ناجحة‬



‫‪ ،‬أو‬



‫أرعن " ‪1‬‬



‫للتمحيص‬



‫من‬



‫الممكن أن‬



‫فان كل تفاعل لك منذ البداية‬



‫‪،‬‬



‫الأخيرة من ليلتك يمد فرصة‬



‫الآخرين‬



‫يساء‬



‫لهذه العبارة‪.‬فالمخاطر أصبحت‬



‫أكبر من ذلك بكثير‪ .‬ومع ذلك‬



‫الجيدة ليومك وحتى‬ ‫الأصدقاء‬



‫غير لفظية‬



‫صدور‬



‫بل وكل تحديقة‬



‫‪،‬‬



‫كلمة كاذبة‬



‫نحومفاجئ‬



‫هذا المزيج الهائل من وسائل الإعلام‬



‫لها آثار‬



‫ينجحون‬



‫المثيرة للضغوط‬



‫وعند‬



‫التوازنات المثيرة للتوتر الذى‬



‫الشديد بشكل‬ ‫يكون‬



‫كا‬ ‫"‬



‫رنيجى" ما‬



‫زالت مهمة‬



‫هائلة لكسب‬



‫إيجابية ‪ .‬فهؤلاء الأشخاص‬



‫تمافا‪ .‬لكن هذ‬



‫الئوع من‬



‫ا‬



‫الذين‬



‫النجاح يتحقق‬



‫يكون البعض منا على استعداد لدفعه‪ .‬فليس الأمر‬



‫لا‬



‫الحكمة أو الذكاء فى‬



‫التعامل مع وسائل الإعلام‬



‫الاجتماعية‪.‬‬ ‫الرئاسية ''جيمس‬



‫يقول كاتب الخطب‬



‫للقيادة '"‪ 2‬وبعبارة أخرى‬



‫الرسمية‬



‫‪،‬‬



‫هيومز'"‪:‬‬



‫فإن مهارات‬



‫فى الآخرين ترتبط كتيرا ببرامج إرسال‬ ‫الغالب ‪ -‬مع إتقان التعامل مع‬ ‫كيف‬



‫ولماذا‬



‫قارئ‬



‫حول‬



‫ورموز‬



‫يعد هذا‬ ‫العالم‬



‫عالم‬



‫إلى فهمه‬



‫‪،‬‬



‫الأمر‬



‫من‬



‫أنه لا وجود‬



‫أنك تترك أى شخص‬ ‫بيننا‬



‫إشارة‬



‫هم‬ ‫‪،‬‬



‫بينهم قادة‬



‫المال والأعمال‬



‫هو‬



‫صحيحا‬



‫‪،‬‬



‫ومؤلفو‬



‫لما‬



‫من يتركون الآخرين‬



‫وكل‬



‫تفاعل‬



‫العالم‬



‫‪،‬‬



‫وهذه‬



‫الفكرة‬



‫الناس‬



‫‪،‬‬



‫عنصر‬



‫وهذا الكتاب سوف‬



‫ونجوم‬



‫‪،‬‬



‫وسائل‬



‫الأكثر مبيعا‬



‫التفاعل‬



‫إما فى حالة أفضل‬ ‫‪،‬‬



‫التى تؤدى إلى التأثير‬



‫مهم فى‬ ‫يوضح‬



‫كما ثبت من خلال أكثر من خمسين‬



‫الكتب‬



‫يسمى‬



‫''إن‬



‫الرسائل ‪ -‬وهى‬



‫الوسيلة ذاتها‬ ‫‪،‬‬



‫فن التواصل هواللغة‬



‫الحيادى‬



‫‪.‬‬



‫التى تتجسد‬



‫يوميا‬



‫مليون‬



‫الإعلام اللامعون ‪،‬‬



‫فان‬



‫ما توصل‬



‫مع‬



‫الجميع‬



‫الآخرين ‪ .‬بمعنى‬



‫قليلا أو أسوأ قليلا‬



‫وهم فى حالة أفضل‬



‫لك‬



‫‪02‬‬



‫والأفضل من‬



‫قليلأ مع كل إيماءة‬ ‫لها نتائج‬



‫هائلة‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫وكل‬



‫لم‬



‫لملسبب فى أ ن نصيحة‬



‫كا‬



‫زليجى!‬



‫ما‬



‫زلملت‬



‫مهمة‬



‫فانها بالطبع ستعمل على تحسمين علاقاتك وتوسيع نطاق‬ ‫الآخرين‬



‫مند‬



‫ولكنها سوف‬



‫‪.‬‬



‫تفعل ذلك‬



‫سمات شخصية‬



‫تأثيرك مع‬



‫لأن الممارسات الحياتية اليومية تستخرج‬



‫أعظم وتعاطفا من جانبد‪.‬‬



‫الا‬



‫نتأثر جميعا‬



‫بالإيثار‬



‫وحب‬



‫الآخرين؟‬ ‫"يمكنك كسب‬



‫من الأصدقاء فى شهرين‬



‫المزيد‬



‫اهتماما بالآخرين عما يمكنك‬ ‫على‬



‫تحقيقه فى عامين‬



‫الاهتمام بك'ا‪ .‬لا يزال‬



‫ وان كان منافيا للمنطق‬‫لنكران‬



‫الذ‬



‫ات الذى‬



‫عن‬



‫العالمى الذى‬



‫انهار‬



‫الحصول‬



‫وتتسبب‬



‫عليه‬



‫غضون‬



‫والساسة‬ ‫الجماهير‪،‬‬



‫كما‬



‫اننا‬



‫أسابيع‬



‫ونشاهد مقاطع‬



‫فى خلق مشاهير‬ ‫المحنكين‬



‫ونحظى‬



‫‪،‬‬



‫بين‬



‫وسائل‬



‫لأولئك الذين‬



‫الذاتيين‬



‫"دوبيل راينباو"‬



‫بهذ‬



‫ا‬



‫النوع‬



‫‪،‬‬



‫ونراقب‬



‫نميل يوميا إلى الاعتقاد بأن أفضل‬



‫السريع‬



‫يفهمون‬



‫‪0‬‬



‫فالإغراء‬



‫أساسيات‬



‫جذ‬



‫كبير‬



‫بالنسبة‬



‫تم‬



‫أسهمهم لدى‬ ‫للانتشار‬



‫إستراتيجية‬



‫مع أفضل‬



‫إتقان التعامل‬



‫للكثيرين‬



‫العلاقات الإنسانية‬



‫تسريبها‬



‫الرؤساء المتحدثين‬



‫وهم يهزمون منادسيهم ويرفعون من‬



‫ا‬



‫الذى‬



‫من الاهتمام‬



‫فيديوحميمية يزعم أنه‬



‫عشية وضحاها‬



‫‪.‬‬



‫فنحن‬



‫لسنوات ‪ -‬وحتى لعقود ‪ -‬من‬



‫والشهرة هى مزيج من التحايل والسخرية من خلال‬ ‫الانتشار‬



‫"كارنيجى''‬



‫غير مسبوق من المساعدة والدعم‬



‫الناس على إنهاك أنفسهم‬ ‫‪،‬‬



‫مهفا‬



‫التقدم مع الناس هومقياس‬



‫مقاطع الفيديوعلى موقع يوتيوب مثل مقطع‬



‫اعتاد‬



‫الآخرين‬



‫فى ظل الانجراف فى العصر الرقمى‪.‬‬



‫انتشر بشكل فيروسى فى‬



‫أجل‬



‫وأنت تحاول حمل‬



‫التأكيد الصادر‬



‫‪ -‬لأنه يذكرنا بأن سر‬



‫نحن نعيش فى عصر‬ ‫نشاهد‬



‫هذا‬



‫‪،‬‬



‫وذلك بأن تصبح‬



‫‪،‬‬



‫اكثر‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فهناك‬



‫ولكن‬



‫طريقة‬



‫بالنسبة‬



‫أفضل‬



‫وأكثر تقديرا وأكثر استدامة للعمل‪.‬‬ ‫ففى‬ ‫ذ‬



‫بد‬



‫اتهما‬ ‫اخلنا‬



‫‪،‬‬



‫حين‬



‫أن المساعد‬



‫فان‬



‫المشاكل ششأ‬



‫‪0‬‬



‫ة‬



‫إنك مجرد شخص‬



‫تقدمك عليك وحدك‬



‫‪.‬‬



‫والدع!ا‬



‫الذ‬



‫اتيين ليسا غايتين‬



‫دائفا عندما‬



‫من بين‬



‫يتم‬



‫ضعيفتين‬



‫كبح إشباع الرغبات‬



‫سبعة مليارات‬



‫شخص‬



‫‪-‬‬



‫ولا‬



‫فى حد‬ ‫الذ‬



‫اتية‬



‫يقتصر‬



‫لملسبب فى أن نصيحة‬



‫وبمجرد‬ ‫فإنك‬



‫أن تسمح‬



‫سرعان‬



‫معهم‬



‫‪،‬‬



‫ما ستدرك‬



‫ولم يعرض‬



‫أن أسرع‬



‫إلا أنه‬



‫ربما لم يستطع‬



‫التعاون الهادف‬



‫اكثر من مجرد‬



‫التواصل بذكاء‬



‫الطرق‬



‫الكم الهائل من‬



‫من أى وقت مضى‬



‫ة‬



‫أو المهنى‬



‫لا‬



‫بك‪،‬‬



‫يتحقق‬



‫ولكن فى تبادل أفكارك ومشاعرك‬ ‫ذلك‬



‫أن يتصور‬



‫الهدف‬ ‫كيف‬



‫بوضوح‬



‫سيصبح‬



‫مثلما فعل‬ ‫الطريق إلى‬



‫للتأثير الدائم والمربح فى وقتنا الحالى‪.‬‬



‫تفاعلالما مهارات‬



‫فإن الأشخاص‬



‫‪،‬‬



‫قرارات‬



‫المسار نحوتحقيق‬



‫هو أسرع‬



‫بينما جعل‬



‫طريق‬



‫التواصل الخاصة‬



‫للنمو الشخصى‬



‫لدى الآخرين‬



‫أى مؤلف‬



‫'اديل كارنيجى"‪.‬‬



‫ما زلملت‬



‫لهذه الحقيقة بأن تشكل‬



‫فى الترويج لنفسك‬



‫بالمبالغة‬



‫كازليجى‬ ‫لم‬



‫مهمة‬



‫الأشخاص‬



‫يجب‬



‫المؤثرين‬



‫الأكفاء أكثر فائدة‬



‫أكثر من مجرد‬



‫أن يكونوا‬



‫بارعين فى التواصل‪.‬‬ ‫التواصل ببساطة‬



‫إن‬



‫واستنتاجاتنا‬ ‫الدوافع‬ ‫فى‬



‫الد‬



‫الناس‬



‫عن‬



‫اخلية هى‬



‫العلاقات‬



‫أعلى مستولات‬



‫الفارق الأساسى‬



‫يتبعك‬



‫عندما‬



‫تبنى‬



‫القلب ‪ ،‬يتكلم‬



‫والشخص‬



‫بين القائد الحقيقى‬



‫ويمكن‬



‫التأثير‬



‫الناس بسبب‬ ‫يحيط‬



‫يتم توصيل‬



‫عصر‬



‫الفوز‬



‫أهمية من‬



‫الأكثر‬



‫الخطورة‬ ‫الثقة‬



‫'ا‬



‫‪0‬‬



‫وهذه‬



‫المتطفل‬



‫عندما‬



‫(‬



‫شخصيتك‬



‫‪1‬‬



‫‪0‬‬



‫ما‬



‫) يتبعك الناس بسبب‬



‫بمعنى آخر؟ إنه يتم بلوغ‬ ‫بالثقة بسلوكك‬



‫الكرم والجدارة‬



‫الكرم والثقة بحرفية وصدق‬



‫‪،‬‬



‫مليونى‬



‫أو‬



‫‪.‬‬



‫هذا‬



‫عندها‬



‫فقط‬



‫الفوائد المشتركة‪.‬‬



‫ولأننا نعيش فى‬



‫من‬



‫من‬



‫التأثير عندما‬



‫إلا أنه‬



‫يتم تحقيق‬



‫فإن‬



‫فيض‬



‫الفم‬



‫التأثير الرائع والمستمر‪ ،‬سواء كان المعنى بالأمر شخصين‬ ‫‪،‬‬



‫الائتمان‬



‫حولنا ‪'' 0‬فمن‬



‫أعلى مستولين‬



‫تفعله لهم و (‪)2‬‬



‫شخص‬



‫إظهار خارجى‬



‫‪0‬‬



‫ويتم تحقيق‬



‫هو ثمن‬



‫هو‬



‫من‬



‫مجرد‬



‫لأفكارنا‪ ،‬ونوايانا‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫بتغطية وسائل‬ ‫كل هذ‬



‫والمقصود‬



‫وتنقل‬



‫يمكن فيه استعارة‬



‫ا‬



‫هو أن‬



‫أن تكون‬



‫الامتنان‬



‫‪،‬‬



‫الإعلام‬



‫أية‬



‫وتضيف‬



‫أية‬



‫تأثير‬



‫من خلال التصرفات الصاخبة‪،‬‬



‫فرصة‬



‫للتواصل‬



‫وسيلة تستخدمها‬ ‫قيمة‬



‫المشاهير مثل خطوط‬



‫لمتلقى‬



‫تعتبر‬



‫على قدر كبير‬



‫حافلة بالرسائل التى‬



‫الرسالة‬



‫‪.‬‬



‫فالشىء‬



‫الوحيد‬



‫لملمشب فى أن نصيحة‬



‫الذى‬



‫يتغير منذ زمن‬



‫لم‬



‫التأثير ا!لستعار‬ ‫الأرض‬



‫محور‬



‫اهتمامات‬



‫(‬



‫وقد‬



‫) ‪0‬‬



‫تأمل بعض‬



‫ومن‬



‫‪.‬‬



‫‪0‬‬



‫كنت‬



‫ا‬



‫تذكرك‬



‫على معالجة‬



‫لتصبح‬



‫'أكارنيجى''‬



‫إن مثل هذه‬



‫الحيلة ‪ ،‬ولكنها‬



‫تشجعك‬



‫كان‬



‫هو‬



‫مخطئا‬ ‫المبادى‬



‫النهاية‬



‫من خلال حب‬ ‫الإعراب عن‬



‫المزيد من‬



‫فما مكافأتك‬



‫‪،‬‬



‫لا‬



‫تجعلك‬



‫محاورا‬



‫واكتساب‬



‫جديرة‬



‫الكم الهائل الحالى من‬ ‫جد‬



‫مميزة‬



‫إن‬



‫عبارة‬



‫المساعدة‬



‫ا‬



‫يكن‬



‫الحالى‬



‫لقد‬



‫ا‬



‫وقد درس‬ ‫تحقيق‬



‫الأنسب‬



‫‪.‬‬



‫بالثقة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫يحفظوا‬



‫الآخرين‬



‫ذكيا أو متحدثا‬ ‫أن تتحدث‬



‫قبل‬



‫واسع‬ ‫‪ ،‬فإنها‬



‫كما أنها تحفزك‬



‫‪،‬‬



‫اكثر لطفا وتواضغا‬



‫وفى‬



‫‪.‬‬



‫التأثير فى حياة الآخرين ليس‬



‫تتمثل فى‬



‫والكرم ‪0‬‬ ‫هى‬



‫بناء صداقات‬



‫والتحلى بقيادة واعدة‬ ‫التجارية‬



‫‪،‬‬



‫تتمكن‬



‫ليست‬



‫من‬



‫أكثر‬



‫نظر حديثة‬



‫تخصيصه‬ ‫لملأ‬



‫صدقا‬



‫المساعدة‬



‫‪0‬‬



‫تدفقت من‬



‫ولوكانت‬



‫وصف‬



‫؟‬



‫مبيعا‬



‫فهذه‬



‫العبارة المستخدمة‬



‫تكسب‬



‫نصائح‬



‫الكتب‬



‫‪،‬‬



‫ثرية ودائمة‪،‬‬ ‫وفى‬



‫هذا‬



‫خضم‬



‫تجارية‬



‫بناء علامة‬



‫ء‬



‫‪.‬‬



‫وا‬



‫ستتم إعادة‬



‫كتابكيف‬



‫تكسب‬



‫"أكارنيجى'ا‬



‫‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫فإن‬



‫وكانت‬



‫من الأدب والناجم عن‬ ‫أن‬



‫'ا‬



‫يتم طرحها‬



‫الاهتمام‬



‫البهجة الكامنة‬



‫تصنيف‬



‫فى مجال‬



‫لمفارقة هنا هى‬



‫الذاتية التى‬



‫المساعدة‬



‫التسمية خاطئة‬



‫لدى‬



‫لهذا النوع‬



‫كان يشيد بالعمل الذى ينبع من‬



‫المبادئ التى‬



‫أن يتم‬



‫وجهة‬



‫اللقب الذى تم‬



‫جميع‬



‫النجاح‬



‫ومن‬ ‫ا'‬



‫لمدوى لكتابكيف‬



‫ليؤيد‬



‫لم‬



‫لكسب‬



‫مكافأتك‬



‫العلامات‬



‫الذاتية‬



‫هذه التسمية هى‬ ‫لنجاح‬



‫ووالد‬



‫ا‬



‫؟‬



‫عن‬



‫ا‪0‬‬



‫اتية على مر الزمن‬ ‫'ا‬



‫ودع‬



‫تحدث‬



‫ولكن من خلال عادة صادقة‬



‫وقد أطلق على الكتاب الأصلى‬ ‫الذ‬



‫"‬



‫الآخرين‬



‫الاحترام والتعاطف‬



‫عندئذ؟‬



‫تفاعلات‬



‫‪،‬‬



‫مبيعات‬



‫الظهور أو الخداع‬



‫(‬



‫أو تتذمر‪ ،‬أو تشك‬



‫الشائكة بأمانة وكرامة‬



‫‪،‬‬



‫والثابت مثل‬



‫أستا ذ التأثير المكتسب‪.‬‬



‫فاعترف‬



‫روح التحدى‬



‫فارق واضح بين‬



‫والتأثير المكتسب‬



‫احتياجات‬



‫الموضوعات‬



‫لا‬



‫يزال هناك‬



‫بذلك‬



‫مديرا وزوجا وزميلا وموظف‬ ‫‪،‬‬



‫أنه‬



‫‪ -‬لا تنتقد‬



‫بمراعاة‬



‫فانها تثير لديك‬



‫مه زلملت‬



‫أن يستمر)‬



‫مبادئه الأساسية‬



‫الآخرين‬



‫ماء وجوههم‬



‫''كارنيجى" هو‬ ‫الصعب‬



‫إذ‬



‫كا‬



‫زليجى‬



‫مهمة‬



‫الصادق‬



‫فى مساعدة‬



‫كارنيجى''‬



‫فى الوقت‬ ‫بالآخرين‪.‬‬



‫الآخرين على‬



‫الكتاب مرة أخرى‬



‫‪،‬‬



‫لكان من‬



‫لملأصدقا ء بأنه الكتاب الأكثر‬



‫مبيعا‬



‫لملسبب فى أن نصيحة‬



‫فى‬ ‫قامت‬



‫المساعدة الروحانية على مستوى‬



‫عليه القاعدة الذهبية ل‬



‫إن‬



‫محادثاتك‬



‫وتفاعلاتك‬



‫‪،‬‬



‫ومن خلال‬ ‫بمزيد من‬ ‫يوم‬



‫وأعمالك‬



‫تطبيق هذه‬



‫التأثير فى‬



‫تخيل هذ‬



‫ا‬



‫‪.‬‬



‫المبادئ‬



‫‪،‬‬



‫الرقمى‪،‬‬



‫اليوم ليس‬



‫أمرا تافها‪ .‬فعلى مستوى‬



‫لا يبد‬



‫الذى‬



‫البداية‬



‫على‬



‫إن مجتمع‬ ‫مبادئ‬



‫بالعلاقات‬



‫عشرات‬



‫من‬



‫الأحوال‬



‫الخاصة‬ ‫فإن‬



‫بك‬



‫وتضافر‬



‫ا‬



‫هذ‬



‫إذ‬



‫الفرص‬



‫الأصدقاء‬ ‫المستمرة‬



‫مع‬



‫مستمر‬



‫عشرات‬



‫إذا حذا‬ ‫والتأثير فى‬



‫الناس‬



‫فان هذه هى‬



‫أعظم‬



‫الآخرين‬



‫فما ذلك‬



‫‪،‬‬



‫النجاح‬



‫المهارات الاجتماعية ‪ -‬التى تنادى بها‬



‫إن‬



‫الجهود‬



‫متغطرس‬



‫أنها مكملة للمهارات‬



‫كنت ترغب فى تحقيق اقصى‬



‫ا‬



‫الفنية‬



‫عن‬



‫‪،‬‬



‫والعمليات‬



‫رات‬



‫الاجتماعية‬



‫التنظيمية‬



‫سليما‬



‫‪،‬‬



‫استفادة من التفاعلات‬



‫هذا الكتاب ‪.‬‬



‫الاجتماعية مثل الشفقة والتعاطف‬



‫المها‬



‫التزاما إنسانيا‬



‫بأسلوب‬



‫‪،‬‬



‫البرمجة‬ ‫؟‬



‫التفاعلات اليومية‬



‫وهذا يمثل عودة إلى الوراء‪ ،‬فان أية نقلة نوعية مستمرة‬



‫ناهيك‬



‫المهارات‬



‫الفنية مثل‬



‫هدفا‬



‫التأثير الحادث‬



‫‪،‬‬



‫خيرئا كل‬



‫المستوى الاجتماعى‬



‫أمر ضرورى‬



‫فكيف‬



‫ايضا‬



‫''كارنيجى'' دائما ‪ -‬كما لو أنه يستنتج‬



‫‪،‬‬



‫شخصا‬



‫؟‬



‫الأعمال يميل إلى دعم‬



‫أفضل‬



‫أكثر إقناعا تتمتع‬



‫ستحقق‬



‫‪ .‬إن اكتساب‬



‫وأكثرها ثباتا لإحراز تقدم‬ ‫أ‬



‫‪،‬‬



‫المربح والمستمر‬



‫فى‬



‫هائلة‪.‬‬



‫فقط‬



‫ولكنك‬



‫وتخيل‬



‫الأشخاص‬



‫هى‬



‫حذوك‬



‫الذى‬



‫للمساعدة الذاتية‬



‫للتقدم‬



‫هنا‬



‫لن تصبح‬



‫بأية منظمة‬



‫فى‬



‫فالنتائج‬



‫حياة الآخرين‬



‫العصر‬



‫‪،‬‬



‫لأن هذ‬



‫هوالأساس‬



‫ا‬



‫نصائح‬



‫وجدانية‬



‫التأثير وهو يتراكم على مدى‬



‫التى يتيحها لك‬



‫فرصك‬



‫العالم‬



‫أكثر من مجرد‬



‫الذاتى ‪ ،‬إنها إستراتيجيات‬



‫‪،‬‬



‫ما‬



‫"كارنيجى"‬



‫هنا هى‬



‫المبادئ الواردة‬



‫أو الدعم‬



‫‪،‬‬



‫لم‬



‫مجال‬



‫كا‬



‫زليجئئ‬



‫زلملت‬



‫مهمة‬



‫فهل‬



‫‪،‬‬



‫التنفيذية‬



‫‪،‬‬



‫تربط‬



‫المها‬



‫والأهمية‬



‫المدير الذى‬



‫هى‬



‫والتصميم‬ ‫رات‬



‫التى تحفز‬



‫لتحقيق‬



‫التجارية ؟ لأن كل‬



‫يتمتع بالمهارات‬



‫الفنية‬



‫يملى أوامره على مرءوسيه‬



‫فاعلية‬



‫الفنية بالإنتاجية‬ ‫هذه‬



‫يتفوق على‬



‫المهارات‬



‫التشغيلية‪،‬‬



‫الأشياء‬



‫‪،‬‬



‫نادرة ‪.‬‬



‫والذى‬



‫تتطلب‬



‫يجلس‬



‫المدير الذى يتمتع‬



‫لم زليجى‬ ‫كه‬ ‫‪/‬لسبب فى أن نصيحة‬



‫الفنية الذى يمشى‬



‫ويحترمونه ؟‬ ‫سطوته‬



‫بينما‬



‫لبعض‬



‫موظفيه‬



‫‪،‬‬



‫قد يحصل‬



‫الوقت‬



‫وما تأثيره‬



‫بين موظفيه‬



‫‪،‬‬



‫المدير الأول‬



‫على بعض‬



‫إيروين‬



‫''‬



‫‪،‬‬



‫مظهر‬



‫إلا‬



‫خادع من‬



‫العقد الماضى‬



‫سقوط‬



‫مع الموظفين على مستوى‬



‫عن‬



‫المسار‬



‫مهارة‬



‫هذه‬



‫ومثل‬



‫لا تقل‬



‫نجاح‬



‫معظم‬



‫الكثير من‬



‫نستطيع‬ ‫والمؤسسى‬



‫الفنية‬



‫ومن‬ ‫أفضل‬



‫الأشخاص‬



‫‪ -‬من‬



‫يمكن‬



‫وعلاقات‬



‫وما هوالجيد‬



‫المؤسسى‬



‫‪،‬‬



‫التواصل‬



‫كان كل خروج‬



‫مقرون بنقص‬



‫حاد فى‬



‫منها القأثير المقنع‪0‬‬



‫فإخفاقاتهم‬



‫علنية ‪ ،‬ولكن‬



‫كانت‬



‫إيمان أفراد الأسرة‬



‫ذوى‬



‫‪،‬‬



‫وغيرهم‬



‫تلك العلاقات ‪-‬‬



‫مدى‬ ‫خلال‬



‫الرسوم‬



‫كذلك‬



‫ألا‬



‫وهو‬



‫إلى أى شىء‬



‫وضع‬



‫قابل للقياس ‪.‬‬



‫وتدريسها‬



‫هذه‬



‫ونقلها‬



‫الحقيقة‬



‫والقياسات‬



‫‪،‬‬



‫بمكان‬ ‫أحسن‬



‫ولكن‬



‫حيث‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬



‫فى قائمة طويلة من‬



‫الإنجازات‬



‫أفضل‬ ‫إذ‬



‫ا‬



‫لأننا‬



‫الفردى‬



‫والتقارير‪.‬‬ ‫‪،‬‬



‫المستوى الكمى إلا من‬



‫اليست‬



‫‪ 0‬ويتم‬



‫الاعتبار‪،‬‬



‫المستويين‬



‫إنها غالبا ما تكون فى‬



‫هذه هى‬



‫للآخرين‬



‫فى‬



‫أية مهارة فنية ‪ -‬على‬



‫البيانية‬



‫يرتكبون هذا‬



‫الاجتماعية إلى الضلال ‪0‬‬



‫بالنسية للمهارات الاجتماعية‬



‫قياسها‬ ‫‪.‬‬



‫النوايا الحسنة‬



‫للمهارات‬



‫اختبارها‬



‫التجارية مع‬



‫تقليلها إلى خطوات‬ ‫الصعوبة‬



‫متحيز‬



‫التقدم فى‬



‫ولكن الأمر ليس‬ ‫يصعب‬



‫بشكل‬



‫الكتب‬



‫تحديد‬



‫وبمبارة أخرى‬



‫العلاقات دون تغذية جوهر‬



‫ربما تقودنا الطبيعة الغامضة‬



‫المهارات‬



‫''تيم‬



‫البشرية والوفاء بها‪.‬‬



‫الممكن أن نركن‬



‫تأليف‬



‫إخفاقاتنا‬



‫‪،‬‬



‫إيمان الأصدقاء‬



‫الاحتياجات‬



‫إن‬



‫من‬



‫قصير‪.‬‬



‫المستوى الرفيع على مدار‬



‫المهارة الفنية‬



‫بنا وكذلك‬



‫ما الذى يجعل‬



‫ومن‬



‫مغزى‬



‫الغالب تكون واضحة‬



‫عندما نتبع خطوات‬



‫الخطأ؟‬



‫عن‬



‫لا‬



‫المدير التنفيذى عن‬ ‫‪،‬‬



‫وملموسة‪.‬‬



‫فاننا نخسر‬



‫قياس‬



‫ملموس‬



‫تنفيذيين من‬



‫وذى‬



‫تمنح له من قبل‬



‫خبير علم النفس‬



‫معينة ‪ -‬أى البراعة المؤسسية منزوع‬



‫الإخفاقات‬



‫إخفاقاتنا فى‬



‫النجاح من خلال فرض‬



‫النفوذ بعمر افتراضى‬



‫نتيجة عجز‬



‫يأتى نتيجة وجود فيض‬



‫اجتماعية‬



‫وهو معروف‬



‫يسرد‬



‫ستة روساء‬



‫وقد جاء كل سقوط‬



‫‪،‬‬



‫بينهم ويرونه دائما‬



‫فان تأثيره يعد عيبا قاتلا لأن قوته‬



‫فى كتابه الذى بعنوان !ء!هة!!?‪،‬‬ ‫تفاصيل‬



‫زلملت‬



‫فانه من‬ ‫حالة من‬ ‫خلال‬



‫الممكن‬



‫أ‬



‫بالمهارات‬



‫ط‬



‫مهمة‬



‫ن‬



‫الفوضى‬ ‫استجابات‬



‫المقاييس على الإطلاق ؟‬



‫كانت تؤدى إلى التراجع فى‬



‫؟ عندما يتم إحراز‬



‫العلاقات‬



‫الذات‬



‫‪،‬‬



‫لم‬



‫‪/‬لسبب‬



‫حب‬



‫فى أن نصيحة‬



‫زليجئئ‬



‫كا‬



‫ز‪/‬لت‬



‫ما‬



‫أى تقدم من خلال‬



‫مهمة‬



‫الدعم الذاتى والانغماس فى‬



‫فإنه لن يستمر‪.‬‬



‫وعلى نطاق أصغر‪ ،‬هل نحتفظ بالأصدقاء الذين تثبت تصرفاتهم بانتظام‬



‫قد‬



‫فإنه يحدث‬



‫التقينا به ولو‬



‫يعترف‬



‫لمرة‬



‫فى‬



‫ويتغير‪ ،‬وحتى‬



‫وعلى نطاق واسع‬ ‫إما عدم‬



‫القدرة‬



‫إننا نعيشى فى‬ ‫قرارات‬



‫تلك الحالة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫القول إن الأفراد والشركات‬



‫الاجتماعية تضل‬ ‫ويصر‬ ‫وهذ‬



‫ا‬



‫الفنية‬



‫البعض‬



‫الرأى يصح‬ ‫‪0‬‬



‫كنت‬



‫لقد كانت‬



‫طيب‬



‫حملة‬



‫'ا‬



‫لا‬



‫لحفاظ‬



‫لعدد قليل من‬



‫من‬



‫الإلهام‬



‫الآخرين وافهامهم‬



‫‪.‬‬



‫والأكثر من هذ‬



‫ا‬



‫المنتجات‬



‫"‬



‫ولكن‬



‫الحساسة‬



‫غير‬



‫للنجاح فى‬



‫المهارات‬



‫تعليم غرائز المهارات الاجتماعية‪.‬‬



‫أن الغرائز‬



‫الإيثارية‬



‫هذا‬



‫الخطأ‬



‫‪،‬‬



‫فقد‬



‫‪،‬‬



‫وسعة‬



‫على‬



‫اكتشف‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫خطوة بخطوة‬



‫بمعنى أننا عندما نتصرف‬



‫فيهم بشكل إيجابى‬



‫‪،‬‬



‫فسوف‬



‫نصل‬



‫إلى‬



‫الحيلة‪0‬‬



‫الرغبة الصادقة‬



‫والأكثر‬



‫أننا‬



‫الأساسية‬



‫وتؤثر‬



‫ أى أن نكون معروفين‬‫وذ اك هو‬



‫على‬



‫تتعامل مع المهارات الاجتماعية بمنهجية‬



‫والمعنى‬



‫مجبولون‬



‫البيئة 'ا‬



‫المهارات‬



‫"كارنيجى"‬



‫‪،‬‬



‫اتخاذ معظم‬



‫منها شعارا تسويقيا إلزاميا‪.‬‬



‫تستطيع‬



‫ممارسة الرغبات‬



‫فإننا جميعا‬



‫الصادق‬



‫المستهلكين‬



‫إليه‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫تمد يد العون للآخرين‬



‫بئر أعمق‬



‫فهم‬



‫إذ‬



‫ا‬



‫بما يحتاجون‬



‫السطح ليس من خلال إستراتيجية بارعة مفصلة‬



‫من خلال‬



‫بطرق‬



‫اليوم‬



‫على أنك‬



‫ولم يرتكب‬



‫تطفوعلى‬ ‫ولكن‬



‫‪.‬‬



‫جعلت‬



‫المستهلكين‬



‫طريقها‬



‫تخبر‬



‫ات هدف‬



‫ذ‬



‫ستظل‬



‫تبنى احتياجاتنا ورغباتئا؟ لقد ولت تلك‬



‫والتسويق‬



‫ات يوم حملة إعلانية صغيرة‬



‫ويجدر‬



‫بقايا‬



‫الشك‬



‫المستهلكوق يتمتعون فيه بالقدرة على‬



‫والتصميم‬



‫الأغلبية الجماعية من‬



‫من‬



‫قائمة‪.‬‬



‫للعلامات التجارية التى تثبت بانتظام‬



‫فيها أغلبية الشركات‬



‫‪،‬‬



‫العلاقة محكوم‬



‫عليها بالفشل ما لم‬



‫فإن هناك‬



‫‪،‬‬



‫الرغبة فى‬



‫يوم أصبح‬



‫التصنيع‬



‫فقط‪،‬‬



‫هل نظل مخلصين‬



‫عدم‬



‫أو‬



‫الأيام التى كانت‬



‫ذ‬



‫واحدة‬



‫وهذه‬



‫التأثير‬



‫كنا‬



‫من‬



‫ذلك أننا مجبولون على‬



‫ومقبولين‬



‫مجبولون‬



‫فى‬



‫التواصل ‪ -‬ى‬ ‫أ‬



‫دافع خفى‬



‫‪،‬‬



‫فينا تأثيرا أقل من ذلك‬



‫أى شخص‬



‫الذى يحدثه شخص‬



‫ا‬



‫أن هذه‬



‫تدور حولهم فقط؟‬



‫العلاقة‬



‫عندما نعرف أن سلوك‬



‫وراءه‬



‫‪،‬‬



‫وذوى‬



‫قيمة لدى‬



‫الارتباط‬



‫الآخرين‬



‫‪،‬‬



‫بل‬



‫على التعاون الناجح ‪ -‬أى العمل معا‬



‫انتصارا‬



‫مؤسسيا‬



‫‪،‬‬



‫أساسى‬



‫فى طيف‬



‫يربط‬



‫واحداث‬



‫الفرنسى‬



‫والكاتب‬



‫ا'ليس هناك‬ ‫فكيف‬ ‫الفعال‬



‫امل فى‬



‫‪.‬‬



‫ذى مغزى‬



‫المفيد‬



‫‪،‬‬



‫علينا أولا أن نتذكر‬



‫الأصدقا‬



‫تقاس‬



‫ء‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫أو المعجبين‬



‫مقياس‬



‫الفائدة‬



‫فى ذلك؟‬



‫فما السبب‬



‫)‬



‫‪.‬‬



‫ويخلص‬



‫ان النجاحات‬



‫شىء‬



‫مفيد‬



‫تعرضه‬



‫الفائدة‬



‫لسان‬



‫‪،‬‬



‫فإن رسالتك‬



‫يمكن‬



‫الذين‬



‫للمرء‬



‫‪'2‬ماكبث‬



‫ولا تترك‬



‫ا'‬



‫التواصل‬



‫العلاقات اليوم لا‬



‫بجانبه‬



‫ذا فائدة فى تفاعلاتك‬



‫سيصبح‬



‫عندئذ‬



‫فانك‬



‫الذى ششده‪،‬‬ ‫تعانى خطورة‬



‫‪" -‬قصة‬



‫التالية‬



‫أن يحشدهم‬



‫أبسط‬ ‫‪،‬‬



‫فاعلية كل وسيلة تستخدمها‪،‬‬



‫فائدة بالنسبة للمسعى‬



‫قائلا‪:‬‬



‫يمكن استخدامها وعدد‬



‫هو أن الناس يلاحظونك‬



‫للاخرين‬



‫الطيار‬



‫التى تعزز‬



‫الناتجة عن‬



‫الوسائل التى‬



‫فاذا أصبحت‬



‫‪،‬‬



‫)‬



‫‪،‬‬



‫العلاقات الإنسانية ا'‪04‬‬



‫يحكيها أى شخص‬



‫أى أثر"‪ .‬وبينما أدى ظهور‬



‫أحمق‬



‫‪.‬‬



‫دائما‪0‬‬



‫قليلا‬



‫أن يكون لديك‬



‫تقدم‬



‫ على حد‬‫‪،‬‬



‫كما أنهم‬



‫اختيار الوسيلة الأكثر‬



‫ومع ذلك ‪ ،‬عندما‬ ‫ان تصبح‬



‫الخاصة‪،‬‬



‫ويتذكرونك‬



‫وبمجرد‬



‫تستطيع‬



‫‪،‬‬



‫إنها‬



‫بل وأكثر استمرارا‪.‬‬



‫يتحفزون عندما تتركهم تفاعلاتهم معك وهم فى حالة أفضل‬ ‫فإن الفائدة تحكم‬



‫بشكل‬



‫الأصدقاء‬



‫إلى النتيجة‬



‫المهارات العاطفية‬



‫فإن الطريق إلى النجاح فى أى مسعى‬ ‫السبب‬



‫المتوج للنجاح‬



‫فى الناس‬



‫خلال‬



‫تجاريا‬



‫‪،‬‬



‫و‬



‫المثمر؟‬



‫أو الأتباع‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫إلا‬



‫تقاس على مقياس وسائل الإعلام ‪ -‬أى‬ ‫‪،‬‬



‫الجوهر‬



‫إكسوييرى"‬



‫الشعور بالبهجة‬



‫والتعاون‬



‫ويكمن‬



‫التأثير‬



‫(‬



‫هذه‬



‫الإنجاز يمثل نجاخا‬



‫البشرية الصادقة (كسب‬



‫بين العلاقة‬



‫المرء على‬



‫والارتبام!‬



‫يجب‬



‫للعلاقات‬



‫"أنطوان دو سانت‬



‫يحصل‬



‫‪،‬‬



‫سواء كان ذلك‬



‫أو امتدادا‬



‫تأثير متصاعد‬



‫ما زلملت‬



‫أ‬



‫إنجاز ذى مغزى‬



‫كا‬



‫لم‬



‫‪/‬لسبب‬



‫نحوتحقيق‬



‫فى أن نصيحة‬



‫زليجى!‬



‫مهمة‬



‫الوسيلة على‬



‫تعبير شكسبير‬



‫مليئة‬



‫بالصخب‬



‫مواقع التغريدات وتحديث‬



‫على‬



‫والعنف‪،‬‬ ‫الحالة إلى‬



‫توفير سبل ملائمة للابقاء على الأسرة والأصدقاء والزملاء فى حالة من‬ ‫التواصل‬



‫‪،‬‬



‫والغضب‬



‫‪.‬‬



‫‪0‬‬



‫‪ 14‬حرفا‬



‫فإنه أدى فى الوقت نفسه إلى ظهور مثل هذه الهجمة من الصخب‬ ‫ولكن‬ ‫أو‬



‫ليس‬



‫أقل هى‬



‫فقط‬



‫التى تعانى خطورة‬



‫تحمل رسالة تفتقر إلى‬ ‫ينطبق‬ ‫للبريد‬



‫على أى إعلان‬ ‫الإلكترونى‪،‬‬



‫الرسائل‬



‫النصية‬



‫المعنى‬



‫تليفزيونى‬



‫أو حتى‬



‫بطاقة‬



‫سوف‬ ‫‪،‬‬



‫أو‬



‫التى تصدر‬



‫تقديم أى شىء‬



‫فيما لا يزيد على‬ ‫مفيد‬



‫‪،‬‬



‫فإن‬



‫أية‬



‫وسيلة‬



‫تخفق فى تحديد هدفها‪ :‬وهذا الأمر‬ ‫مذكرة‬



‫صادرة‬



‫تهنئة بعيد ميلاد‬



‫من‬ ‫‪0‬‬



‫أحد‬



‫الأقسام‬



‫‪،‬‬



‫أو‬



‫عميل‬



‫لملسبب فى أن نصيحة‬



‫ورغم‬ ‫بحاجة‬



‫الإعلام بشكل‬



‫قلة وسائل‬



‫إلى التطرق‬



‫متعمق‬



‫بشكل‬



‫التركيز على كيفية تحقيق‬ ‫أو‬



‫خلال‬



‫من‬



‫كا زليجئئ‬



‫الرسائل ‪ .‬واليوم‬



‫والوسائل التى نستخدمها‬



‫زلملت‬



‫لافت فى زمانه‬



‫لكلا طرفى‬



‫الفائدة فى‬



‫هذه‬



‫التواصل‬



‫فإننا يجب‬



‫‪،‬‬



‫ما‬



‫مهمة‬



‫فان ا'كارنيجى'ا‬



‫‪،‬‬



‫المعادلة‬



‫فقد كان بامكانه‬



‫‪،‬‬



‫الشخصى‬



‫أن نثظر‬



‫لم يكن‬



‫‪،‬‬



‫الهاتف‪،‬‬



‫أو عبر‬



‫بدقة إلى كل من‬



‫المعانى‬



‫لنقل رسائلنا‪.‬‬



‫نصيحلا مباشرة للنجاح مع الناس اليوم‬



‫الكاتب‬



‫كتب‬



‫ا'فوفينارج‬



‫الفرنسى‬



‫لمد!خرببن‬



‫من‬ ‫فى‬



‫‪0 0 0‬‬



‫حد‬



‫‪0‬‬



‫يزال على قمة أفضل‬



‫‪ 25‬نسخة‬



‫ذاتها‬



‫ومباشرة‬



‫فى‬



‫بسيطة‬



‫ولكن‬



‫‪،‬‬



‫عام‬



‫‪2‬‬



‫الموضوع‬



‫فى‬



‫ليصبح‬



‫المرء شخصا‬



‫‪9‬‬



‫‪1‬‬



‫‪1‬‬



‫‪.‬‬



‫ومنذ‬



‫فإن‬



‫‪،‬‬



‫فإنه ليس‬ ‫الصفحات‬



‫التى بين يديك‬



‫''كارنيجى''‬



‫خلال‬



‫المتاحة لكسب‬



‫لأضعاف‬



‫يصل‬



‫كارنيجى"‪.‬‬



‫إلا‬



‫يسمح‬



‫مضاعفة‬ ‫أنك عندما‬



‫لملذلم‬



‫ت‬



‫سياق‬



‫فيه واضحة‬



‫‪،‬‬



‫أكثر الطرق‬



‫والتأثير فى‬



‫عن تلك الفرص‬ ‫تضيع‬



‫الفرص‬



‫الكتاب الكلاسيكى‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫إعادة صياغة‬



‫حينما قال عن كتاب كيف‬



‫‪،‬‬



‫عالمية‬



‫‪0‬‬



‫نصيحة‬ ‫يتم النظر‬



‫فان الفرص‬



‫وقتنا الحالى هائلة بشكل‬



‫التى كانت متاحة فى حياة ا'ديل‬ ‫‪،‬‬



‫فإن الأرقام تصبح‬



‫‪" -‬لا يزال‬



‫تكسب‬



‫فاعلية‬



‫‪ .‬فالنثر المنسوج خلال‬



‫مختلف‬



‫الناس فى‬



‫هذا‬



‫وقيادته‪0‬‬



‫وتتطابق مع عقلية رقمية‬



‫''توم باتلر‪-‬باودون'ا مؤلف‬



‫* متوافر لدى مكتبة جرير‬



‫‪0‬‬



‫‪2‬‬



‫‪،‬‬



‫هو‬



‫أن المبادئ‬



‫المنهج الأول عن‬



‫أضاءت‬



‫نصيحته‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫تماما ‪ -‬أى أن المبادئ الخالدة نفسها‬



‫"الكون كله ‪ -‬باستثناء تافه واحد‬ ‫وصدق‬



‫‪،‬‬



‫بتدريس‬



‫ونصيحته‬



‫ؤلؤلرفى‬



‫وبيعت منه أكثر‬



‫الكامنة‬



‫لإعادة تصميم‬



‫باستبدال‬ ‫يأتى فى‬



‫حديث‬



‫الأصدقاء‬



‫آرا ءه‬



‫أية فرصة‬



‫مختلفة‬



‫منظور‬



‫البسيطة‬



‫عام‬



‫‪1 0‬‬



‫فالحكمة‬



‫قد‬



‫تمثل‬



‫‪/‬ل!صدقا ء‬



‫يومنا هذ‬



‫فى‬



‫‪.‬‬



‫بدأ أ'كارنيجى'ا‬



‫الآخرون‬



‫فى‬



‫لحقبة‬



‫الزمن‬



‫حقائقه‬



‫هناك‬



‫سياق‬



‫المتحدة وحدها‬



‫لا يمحوها‬



‫ينشد‬



‫ولذا‪ ،‬فإذا كانت‬



‫الكتب مبيعا حتى‬



‫الولايات‬



‫ولكنها سامية‬



‫إليها من‬



‫ا'‬



‫''إن الحقائق‬



‫والسبب فى أن كتاب كيف تكسب‬



‫المضلاربات الكبرى "‪06‬‬



‫لا‬



‫يقول‬



‫‪:‬‬



‫البسيطة‬



‫راحة‬



‫من‬



‫''‬



‫كتاب‬



‫يتكون من‬ ‫أهم‬



‫لملأصدقا‬



‫غير مهمة‬



‫أناس آخرين‬



‫‪ 05‬كتال! فى‬



‫ء ‪ -‬إن "هناك‬



‫'أ‬



‫لأن‬ ‫‪07‬‬



‫مساعدة‬



‫تناقضا‬



‫لملسبب فى أ ن نصميحة‬



‫غريبا بين صياغة‬



‫ط‬



‫كا رنيجى!‬ ‫لم‬



‫زلملت‬



‫العنوان والكثير مما هووارد‬



‫تأمل عنوان هذا الكتاب من خلال عدسة‬



‫مهصة‬



‫فى هذا الكتاب فى‬



‫وسوف‬



‫اليوم المتشككة‬



‫الواقع‬



‫تققد سحره ‪0‬‬



‫فالكتاب رغم كل شىء عبارة عن اطروحة تدور حول تطبيق مزيج‬ ‫من‬



‫الصادق‬



‫التعاطف‬



‫‪،‬‬



‫من المهم أن نتذكر‬ ‫الهويات‬



‫ذ ات‬



‫ووسائل‬



‫الصاخبة‬ ‫على‬



‫أدوات تساوى نصف‬



‫سبب‬



‫(الإعلانات‬



‫زر‬



‫بديهى لصياغة‬



‫أى شخص‬



‫''قبول'أ‬



‫‪ ،‬فإنك‬



‫كان أمرا مستحيلأ‬



‫موجودة‬



‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫ولم‬



‫وسائل‬



‫شخصى‬



‫بشكل‬



‫الشخصى‬



‫أو‬



‫تقريئا‪،‬‬



‫الاتصالات‬



‫موجوذا‬ ‫اليوم‬



‫‪،‬‬



‫وكانت‬



‫بالأصدقاء‬



‫خلال‬



‫بايفار الآخرين‬ ‫السبب‬



‫‪،‬‬



‫هى‬



‫الخطابات‬



‫‪،‬‬



‫وكنت‬



‫تأمل‬



‫تأثيزا فى‬



‫عام‬



‫العالم‬



‫الآخرين‬



‫وخد‬



‫الشركات ‪،‬‬



‫اع‬



‫كان لدى‬



‫تشمل‬



‫''كارنيجى"‬



‫أية صداقة‬



‫جديرا‬



‫‪0‬‬



‫‪ 02 1‬من‬



‫التأثير على‬



‫‪ ،‬فإن‬



‫فوسائل الإعلام الاجتماعية لم تكن‬ ‫‪ .‬فى‬



‫متاحة‬



‫الواقع‬



‫‪،‬‬



‫أو‬



‫طريق‬



‫عن‬



‫نادرا‬



‫‪،‬‬



‫إنك‬



‫‪،‬‬



‫وكان لدى‬



‫آخر‪ :‬التواصل‬



‫الهاتف‬



‫‪.‬‬



‫وكان التواصل‬



‫ولكنه اليوم هو الالمثتثناء‪.‬‬



‫الجسر‬



‫مصافحة‬



‫والنتيجة هذه ليست‬ ‫عدد‬



‫‪.‬‬



‫النجومية أو‬



‫طريق‬



‫"كارنيجىا'‪ ،‬فانه لم يكن سريعا‬



‫الصداقة‬



‫من‬



‫العيش‬



‫الرقمية‬



‫وبينما كان التأثير غير المباشر عن‬ ‫فى‬



‫الضخمة‬



‫والدعاية‬



‫لم تكن قاصرة‬



‫التأثير فى‬ ‫‪،‬‬



‫وتويتر)‬



‫‪،‬‬



‫المشاهير‪،‬‬



‫الأصدقاء‬



‫فف‬



‫التواصل‬



‫إن‬



‫لم تكن تعرفه بطريقة ملموسة‬



‫من خلال‬



‫هو التوقع السائد‬



‫زمن‬



‫‪،‬‬



‫ثلاث طرق فقط للتواصل مع أى شخص‬



‫العادى‬ ‫‪،‬‬



‫وليثكد‬



‫‪ ،‬وأخبار‬



‫الإعلانية‬



‫إذا لم تدعم‬



‫ما كنت لمجز عملا مع شخص‬



‫الشخص‬



‫القويمة‪.‬‬



‫عنوان الكتاب بالطريقة التى صلاغه بها‪.‬‬



‫الوقت‬



‫تكن‬



‫‪،‬‬



‫بوك‬



‫ولم تكن فكرة‬



‫اللامعة التى تتمتع برغد‬



‫بالعودة‬



‫وفيس‬



‫المدوية‬



‫قرن من الحملات‬



‫لذلك‬



‫‪'2‬‬



‫يضاهى‬



‫لا‬



‫فإن الكثير من وسائل‬



‫موجودة ‪ .‬كما أن فكرة كسب‬



‫نقرة على‬



‫والشخصيات‬



‫‪،‬‬



‫"كارنيجى‬



‫الإلكترونية‬



‫المواقع‬



‫الإقناعية‬



‫) لم تكن‬



‫مجرد‬



‫فى زمن‬



‫أنه‬



‫الخادعة‬



‫التحايل‬



‫والتواصل‬



‫(‬



‫الإستراتيجى‬



‫والقيادة‬



‫'أ‬



‫‪08‬‬



‫لممارسة‬



‫قوية‬



‫‪،‬‬



‫التأثير‬



‫وابتسامة‬



‫المكانة‬



‫أو منتشرا‬ ‫كل يوم‬



‫دافئة‬



‫‪،‬‬



‫الاجتماعية‬



‫‪،‬‬



‫مثلما هو عليه‬



‫فإنك كنت‬



‫وهيئة جسدية‬



‫بالتأثير الذى كان ينتج عن‬



‫ذلك‬



‫‪،‬‬



‫تحظى‬ ‫توحى‬



‫ولكن علاقة‬



‫دقيقة بهذا الشكل فى وقتنا هذا ‪0‬‬ ‫مجلة‬



‫تاليم الذى‬



‫كان‬



‫بعنوان‬



‫"أكثر‬



‫‪0‬‬



‫‪0‬‬



‫ا شخص‬



‫"‪ .‬وبوجود اكئر من ستة ملايين متابع عبر موقع تويتر‪ ،‬جاءت‬



‫لملسبب فى أن نصيحة‬



‫على‬



‫لديها تأثير على‬ ‫الحين‬



‫قاعدتها‬



‫معينة أو لزجاجة‬ ‫جدل‬



‫وهناك‬



‫يقود إليها تأثيرها‬ ‫سواء‬



‫‪،‬‬



‫فإن‬



‫‪،‬‬



‫تأئيرها‬



‫من‬



‫وان كانت‬ ‫لا‬



‫يستهان‬



‫ا‬



‫فإن مبيعاتها تحقق‬



‫‪،‬‬



‫عليها‬



‫‪،‬‬



‫بها‬



‫تكسب‬



‫لن يزيد على تأثير حملة إعلانية صاخبة‬ ‫إن قيمة‬ ‫التقدم‬



‫جعل‬



‫التأثير المتأصلة والمرتبطة‬



‫الاجتماعى‬



‫من‬



‫‪،‬‬



‫اكتساب‬



‫إلا أن العدد‬



‫ا‬



‫كانت‬



‫تسعى‬



‫المزيد من‬



‫لشركة‬



‫نجاحا‬



‫مدويا‪.‬‬



‫فقط‬



‫المال‬



‫إلى زيادة‬



‫ولكن تاثيرها‬



‫‪،‬‬



‫''بولارويد"‪.‬‬



‫بالعلاقات‬



‫الهائل من‬



‫علامة‬



‫تجارية‬



‫على أعلى قدر منهما على حد‬



‫أما إذ‬



‫‪،‬‬



‫منذ‬



‫ذلك‬



‫لعلاقاتها والنتيجة النهائية التى‬



‫للحصول‬



‫فإنها سوف‬



‫حاجة‬



‫أومأت لأحذية من‬



‫القيمة التى تضيفها‬ ‫تسعى‬



‫لمناقشة ما إذا كان‬



‫المعجبين ‪ ،‬والتى تخطت‬



‫نوعية معينة‬



‫يعد قوة‬



‫الأموال التى تحصل‬



‫‪9.‬‬



‫هناك‬



‫أم لا‪ .‬فإنها إذ‬



‫مياه من‬



‫واسع حول‬



‫وليست‬



‫الضخمة‬



‫‪ 1‬ملايين شخص‬



‫‪0‬‬



‫لم‬



‫ا'ليدى جاجا"‬



‫رأس‬



‫القائمة‬



‫كا‬



‫زليجئئ‬



‫ما زلملت‬



‫مهمة‬



‫لم تتغير‪ ،‬فإنها‬



‫وسائل‬



‫العلاقات المتنوعة أمرا ممكنا‬



‫الإعلام‬



‫‪،‬‬



‫لا‬



‫تزال‬



‫الخاصة‬



‫فإنك تحصل‬



‫عملة‬



‫بالتواصل‬



‫على ما تدفعه‬



‫مقابله‪.‬‬



‫نعيش فى عصر‬



‫وبينما‬



‫نجما‬



‫يصنعان‬



‫وهومسار‬ ‫عن‬



‫وصفه‬



‫دليل فى‬



‫الأصدقاء‬ ‫خلال‬



‫أ'‬



‫‪،‬‬



‫فإن هذ‬



‫ا‬



‫أصبح الشعار السائد فيه هو‬ ‫ليس‬



‫ا'كارنيجى'ا‬



‫كتا‬



‫الاهتمام‬



‫التى فاز بها‬



‫الصادق‬



‫‪،‬‬



‫التماس‬



‫بأنه نابع 'امن الفم‬



‫العلاقات الإنسانية‬



‫بالطريقة‬



‫با‬



‫عن‬



‫الصد‬



‫‪22001‬‬



‫اقات‬



‫والتعاطف‬



‫ستغلال‬



‫النفوذ ‪،‬‬



‫وا‬



‫ولكن هذا الكتاب عبارة‬



‫التى تنبع ''من القلب‬



‫جدك‬



‫'ا‬



‫الضجيج‬



‫والتعرى‬



‫''‪.‬‬



‫إنه يدور حول‬



‫الصالح بقلب جدتك‬



‫المخلص‬



‫‪،‬‬



‫والتقدير‬



‫كسب‬



‫الحكيمة ‪ -‬من‬



‫الأمين‬



‫‪.‬‬



‫إنه يدور‬



‫حول‬



‫توجيه التأثير الدائم الذى يرتقى إلى التقدم والفائدة المشتركة‪.‬‬ ‫طريقة‬



‫وهناك‬ ‫ا'كارنيجى"‬ ‫صحيحة‬ ‫مسار‬



‫‪،‬‬



‫صحيحة‬



‫بطريقة‬



‫ولكن تغيرت بعض‬



‫ونستفيد من مبادئ‬ ‫يمكن الحصول‬ ‫مثل‬



‫رائعة ‪ .‬وبعدها‬



‫هذا الكتاب سوف‬



‫قائمة‬



‫وفعالة للقيام بذلك‬



‫مجلة‬



‫‪//‬‬



‫فورلبس‬



‫وسبعين‬



‫التعريفات وتوسعت‬



‫بعض‬



‫يتجه نحو تفسير وتطبيق‬



‫'اكارنيجى''‬



‫عليها من‬



‫بخمسة‬



‫‪،‬‬



‫القوائم‬



‫وهى‬



‫الطريقة‬



‫عاما‪ ،‬لا تزال المبادئ‬ ‫التشعبات‬



‫جديدين‬



‫‪.‬‬



‫''لأكثر الشركات‬



‫‪،‬‬



‫وبالتالى فإن‬



‫كيف‬



‫فى عالم رقمى؟ هناك بعض‬ ‫التى لم‬



‫التى صورها‬



‫لنا‬



‫أن نفهم‬



‫القرائن التى‬



‫تكن موجودة فى زمن ''كارنيجى''‪،‬‬ ‫العالمية إثارة للاعجاب‬



‫'ا‬



‫وقائمة‬



‫‪/‬لسبب فى ‪/‬ن نصيحة‬



‫مجلة‬



‫‪//‬‬



‫وقائمة‬



‫هارفارد‬ ‫مجلة‬



‫‪/‬لم‬



‫ليزش!ريفيئى‬ ‫تاليم‬



‫!كارنيجى!‬



‫"لأفضل‬



‫'الأكثر‬



‫‪0 0‬‬



‫ما‬



‫ز‪/‬لت مهمة‬



‫المديرين‬



‫ا شخص‬



‫التنفيذيين‬



‫تأثيرا فى‬



‫سلفا‪ .‬هذه القرائن ‪ -‬أو التحذيرات فى بعض‬ ‫الأوقات بمثابة أدلة للسياق الذى يتحقق‬ ‫الحالى‬



‫وانطلاقا من روح الكتاب الأصلى‬



‫‪،‬‬



‫أيضأ بمثابة تذكير دائم بأن أسباب‬



‫‪13‬‬



‫العالم‬



‫''‬



‫أداء فى‬ ‫والتى‬



‫اشرنا‬



‫إليها‬



‫الأحيات ‪ -‬تكون فى بعض‬



‫فيه النجاح الاجتماعى‬ ‫‪،‬‬



‫العالم ''‪،‬‬



‫فان الصفحات‬



‫فعلنا للأشياء هى‬



‫التالية‬



‫فى‬



‫الوقت‬



‫سوف‬



‫تكون‬ ‫الأشياء‬



‫اكثر أهمية من‬



‫التى نفعلها‪.‬‬



‫وفى حين أن الرحلة إلى تطبيق مبادئ‬ ‫عن‬



‫الانفصال‬



‫والتفاعلات‬ ‫كل جانب‬



‫"كارنيجى"‬



‫اليوم ليست‬



‫التطور الحالى والعودة إلى الاعتماد على البرقيات‬



‫الشخصية‬



‫من‬



‫‪،‬‬



‫جوانب‬



‫فإنها أيضا ليست‬



‫الفضاء‬



‫الرقمى‬



‫مبتذلة كغرس‬ ‫بك‬



‫الخاص‬



‫‪.‬‬



‫ويبدأ توظيف‬



‫طريقك‬



‫هذا‬



‫وبشكل‬



‫بالنسبة‬



‫والتغريد ات‬ ‫الآخرين‬



‫‪،‬‬



‫فعند‬



‫‪،‬‬



‫الناس‬



‫يعد‬



‫البريد‬



‫الفيسبوك‬



‫الاعتماد بدرجة‬ ‫جوانب‬



‫تنقل أخبارا سيئة‬



‫الصعب‬



‫‪،‬‬



‫ومدونات‬



‫جانبا مهما من‬



‫بيديك‬



‫فى‬



‫فإن أفضل‬



‫والوجود الرقمى‪0‬‬ ‫‪،‬‬



‫فمن‬



‫هنا‬



‫إلى التقدم مع الآخرين واضحا‪0‬‬



‫وهذا يمثل عقبات‬



‫على‬



‫عام‬



‫‪،‬‬



‫المزيج باجراء تقييم نزيه لموقفك الحالى‬



‫فما هى نسبتك من التفاعلات الشخصية‬ ‫لمعظم‬



‫‪،‬‬



‫والهواتف‪،‬‬



‫العامل الإنسانى‬



‫الممارسات عبارة عن مزيج حكيم من اللمسة الشخصية‬



‫يصبح‬



‫معقدة مثل‬



‫كتف‬



‫‪،‬‬



‫الإلكترونى‬



‫هى‬



‫جديدة‬



‫التفاعلات‬



‫الشخص‬



‫الصعب‬



‫‪،‬‬



‫الطرق‬



‫والرسائل‬



‫وسائل‬



‫البشرية‬ ‫إظهار‬



‫الآخر ‪ 0‬وعندما‬



‫‪:‬‬



‫جديدة‬



‫الاتصال‬



‫التعاطف‬ ‫تشرح‬



‫كنت واقفا بشكل شخصى‬ ‫إلكترونى واتصل‬ ‫تلك الأمور واضحة‬



‫أمام جمهورك‬



‫بك الشخص‬ ‫بالفعل؟‬



‫المتلقى‬



‫‪،‬‬



‫بها مع‬



‫‪.‬‬ ‫الرقمية‬



‫الإشارات غير‬



‫‪،‬‬



‫فإننا نفقد‬



‫اللفظية‬



‫والدعم‬



‫فكرة‬



‫أن تنقل المستوى نفسه من الحماسة عن طريق‬ ‫‪.‬‬



‫النصية‬



‫‪،‬‬



‫والمدونات‬



‫الرئيسية التى يتواصلون‬



‫وأيضا فرضا‬



‫كبيرة على‬



‫فانه من‬



‫فى مقابل التفاعلات الرقمية؟‬



‫دون‬



‫جديدة‬



‫مكالمة‬



‫‪،‬‬



‫فعندما‬ ‫التربيت‬



‫‪ ،‬فإنه من‬



‫هاتفية كما لو‬



‫كم مرة ارسلت فيها رسالة بريد‬



‫للرسالة لاستيضاح‬



‫الأمور بينما‬



‫كانت‬



‫‪/‬لسبب فى أن نصيحة‬



‫إن العاطفة يصعب‬



‫التواصل عبر‬ ‫وسائل‬



‫من‬



‫بعض‬



‫الفيديو‬



‫التواصل‬



‫الكرامة الإنسانية‬



‫حقق‬



‫نقلها بدون‬



‫فيلم !‪44‬‬



‫الحوا‬



‫الرقمية‬



‫بالطريقة‬



‫ع‪،‬مم! ول‪4‬‬



‫لا‬



‫ويسافر‬



‫تستطيع‬



‫فصل‬



‫عبر‬



‫فعل ذلك‬



‫الناس‬



‫''‬



‫ضد‬ ‫من‬



‫شخص‬



‫(‬



‫"جورج‬



‫كريمة‬



‫عن‬



‫ذلك‬



‫للتفاعل الشخصى‬



‫أن يحققها‪،‬‬



‫متخصضا‬



‫كلونى'ا)‬



‫أنحاء البلاد لفصل‬ ‫ويبرع 'ابينجهام'ا‬



‫بل وملهمة‬



‫‪،‬‬



‫فى تخفيض‬



‫فى وظيفته‬ ‫صياغة‬



‫عميق‬



‫التى قد‬



‫الشخصية‬



‫التجارب‬



‫إلى الحقيقة فى‬ ‫إننا نعيش‬ ‫الكاملة‬



‫وقد‬



‫للا‬



‫‪،‬‬



‫يحضر‬



‫لا‬



‫‪0‬‬



‫ويستمر‬



‫حفل‬



‫تسريح‬



‫التحفظ‬ ‫خلال‬



‫فن‬



‫خطأ‬ ‫فهناك‬



‫‪،‬‬



‫النهاية‬



‫‪.‬‬



‫فى عالم تجتاحه‬



‫لا‬



‫حتى‬



‫يستطيع‬



‫ان ''بينجهام" هو‬



‫فلسفى‬ ‫حد‬



‫المثير‬



‫‪،‬‬



‫أنه‬



‫‪،‬‬



‫ولا‬



‫التكنولوجيا‬ ‫الأحيان‬



‫للسخرية‬



‫المثير‬



‫لمسة التواصل‬



‫فى‬



‫با‬



‫الواقع‬



‫ولكنه فى‬



‫والحالة‬



‫الوقت نفسه‬



‫الثانية‬



‫للانتاجية فى‬



‫عبارة عن‬



‫الوقت‬



‫تأكيد‬



‫له إحدى‬ ‫‪،‬‬



‫ويتوصل‬



‫يت!ا‬



‫تقدير القيمة‬



‫تقان التفاعلات الاجتماعية‪.‬‬ ‫بناء العديد من‬



‫نفسه ‪ ،‬ولا يوجد‬ ‫'ا) ولا‬



‫سطحى‬



‫فى تحفيز‬ ‫‪0‬‬



‫نقاص!‬



‫العلاج فى‬ ‫التواصل من‬



‫فالحالة الأولى عبارة‬



‫خيار إستراتيجى‪0‬‬



‫الحالى ‪ ،‬يت!ا الوصول‬



‫معينة يحل عندها التقدم مع الناس محل‬



‫على‬



‫اتباع نصيحته‪.‬‬



‫المتمثل فى‬ ‫الوقت‬



‫حتى مع‬



‫قدرة خارقة‬



‫هو فى‬



‫الرقمية حيث‬



‫اتى (كما فى حالة ا'رايان بينجهام‬



‫البيع‬



‫فصلهم‬



‫الذين يت!ا‬



‫رتباص! البشرى فى كثير من‬



‫الذ‬



‫زفافها‬



‫وما يبدو‬



‫الفيديو‬



‫الأمر على هذا النحو إلى أن توضح‬



‫وعندئذ‬



‫أتقن الكثيرون الفن‬



‫التواصل‬



‫يشجع‬



‫طريق‬



‫الأهمية الهائلة للارتباص! الإنسانى الحقيقى‬



‫مع خسارة‬



‫منه‬



‫خطبة‬



‫العمال عن‬



‫إلا أن المفارقة الهائلة هنا هى‬



‫التعاطف والتواصل مع الأشخاص‬ ‫على‬



‫التى‬



‫التى ‪--‬‬



‫وحيد فى الحياة دون علاقة واحدة حقيقية فى حياته‬



‫الانفصال‬



‫وقد‬



‫العمالة‬



‫الموظفين للشركات‬



‫وقد برع فى‬



‫منه أن يبدأ فى‬



‫النفقات‬



‫أخته الصغرى‬



‫عن‬



‫تحقيق‬



‫المستوى من‬



‫على اعتناق الحرية الجديدة ‪ ،‬بل إنه يقاتل حتى‬



‫رئيسه ‪ ،‬الذى يطلب‬ ‫أجل خفض‬



‫‪،‬‬



‫الحائز على الجوائز هذا ا!لستوى‪.‬‬



‫جميع‬



‫من خلالها كل شخص‬



‫جز‬



‫‪،‬‬



‫اللفظية‬



‫وقد أزال انتشار‬



‫ولكن الفيديوهوفقط مجرد جزء صغير‬



‫وما زلنا عاجزين‬



‫بنفسها‪،‬‬



‫بطريقة‬



‫ما‬



‫الإشارات غير‬



‫التى يمكن‬



‫كلممآ‬



‫يعمل ''رايان بينجهام‬ ‫بالشركات‬



‫‪،‬‬



‫كازليجى‬



‫ز‪/‬لت مهمة‬



‫إليه عند‬



‫التقدم التكنولوجى‪ .‬فض‬



‫نقطة‬



‫كثير من‬



‫لملسبب فى أن نصيحة‬



‫الأحيان تكون مجرد‬ ‫الآخرين‬



‫بأن‬



‫نستغرق‬ ‫الكياسة‬ ‫باحدى‬



‫سرعة‬



‫يتوقعون‬



‫الاتصال‬



‫ردودا‬



‫فورية‬



‫الوقت اللازم لصياغة‬ ‫المتبادلة‬



‫‪،‬‬



‫ونقول‬



‫أكون متأكد‬



‫ا‬



‫فيها مبادئ‬



‫هى‬ ‫(كما‬



‫ردود‬



‫ذ‬



‫بريد‬



‫''كارنيجىا' هى‬



‫إننا نتوقع‬ ‫تظهر‬



‫لالك المجاملة نفسها‬



‫فى المصعد‬ ‫زفاف‬



‫‪.‬‬



‫كما‬



‫‪،‬‬



‫ونحن‬



‫اننا‬



‫‪،‬‬



‫يكمن‬



‫مواعيدنا‬



‫فى التفاصيل‬



‫فى‬



‫أوفى رد نصى‬ ‫‪:‬‬



‫التفاصيل‬



‫‪ ،‬أو فى‬



‫هذه‬



‫نتجاهل‬



‫مؤتمر‬



‫الإطلاق‬



‫‪،‬‬



‫افتراضى‬



‫الأسبوعى‬



‫البلاغة المتواضعة‬ ‫تافهة‬



‫‪0‬‬



‫مهمة‬



‫واضح‪.‬‬



‫خطبة‬



‫عندما‬



‫مشتركة‬



‫فى حفل‬



‫نفسها فى تحديث‬



‫فالفرق ‪ -‬كما يقولون‪-‬‬



‫الدقيقة الكثيرة لتفاعلاتك‬ ‫فى‬



‫اللحظات‬



‫أو أثناء رحلة‬



‫فى حملة إعلانية‬



‫لا‬



‫التى تكون‬



‫إنها تلك‬



‫أو‬



‫تعليق‬ ‫حيث‬



‫التالية ‪ 0‬ونتأثر‬



‫‪،‬‬



‫لا‬



‫جماليات‬



‫المبادئ على‬



‫إيثار الآخرين بشكل‬



‫على مسألة‬



‫التفاصيل‬



‫فاننا غالبا‬



‫ولكن هذه التفاعلات هى‬



‫التقدم‬



‫هذه‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ولأننا نؤمن‬



‫هذا‬



‫اليومية‪0‬‬



‫العصر‬



‫الرقمى؟‬



‫لأن‬



‫الذى يتمتع بالمعرفة التقنية بالإضافة إلى القدرة على التعبير عن‬



‫الأفكار‪ ،‬وتولى القيادة‬



‫باتجاه امتلاك‬ ‫أ'كارنيجى'أ‬



‫حيث‬



‫إننا‬



‫الأولى ولقاءاتنا‬



‫نتوقع بلاغة متواضعة‬



‫فلماذا لا تزال مثل هذه‬ ‫"الشخص‬



‫تقرير‬



‫‪0‬‬



‫أنفسنا)‬



‫أن أطبق‬



‫الأكثر قيمة على‬



‫نتحفز عندما تظهر‬



‫بالبريد الإلكترونى‬



‫نفعل‬



‫إلكترونى‬



‫الشائعة اليومية التى تبرز فيها تصرفات‬ ‫فى‬



‫نحن‬



‫ات معنى‬



‫أن الآخرين يسمعوننى"‬



‫المجاملة‬



‫التى تؤثر على حكمنا‬



‫‪ :‬أ'إننى لا أستطيع‬



‫المدونات ‪ ،‬أو برسالة‬



‫من‬



‫كازليجى!‬



‫ما‬



‫ز‪/‬لت مهمة‬



‫‪15‬‬



‫‪،‬‬



‫واثارة الحماسة‬



‫القوة لجنى‬



‫أعلى‬



‫الأرباح‬



‫بظروفنا فى الوقت الحافى‪0‬‬



‫بين الناس ‪ -‬هوالشخص‬



‫الذى يسير‬



‫اللافت مدى‬



‫ارتباط كلمات‬



‫'ا‪.‬‬



‫ومن‬



‫لا‬



‫كيف لحسب الآصدقاء وتؤثرفى‬ ‫الناس فى العصر الرقمى‬



‫الجزء‪1‬‬



‫أساسيات‬



‫الارتباط‬



‫ادفن عاداتك السيئة القديمة‬



‫كلا من‬



‫سل‬



‫الأساسى‬ ‫فى‬



‫أدولف هتلرا' و "مارتن لوثر كينج‬



‫'ا‬



‫للتأثير وربما تحصل‬



‫حياتهما‪ ،‬وسوف‬ ‫النقيض‬



‫طرفى‬



‫قالن‬



‫‪0‬‬



‫جملة‬



‫فى‬



‫القولين‬



‫‪01‬‬



‫أن تعريفيهما للتأثير‬



‫ويبدأ الاختلاف‬ ‫''ع‬



‫مقابل "إننى لست‬ ‫السلطة‬



‫على إجابات‬



‫تكتشف‬



‫هم‬



‫وراقب‬



‫لا‬



‫عن‬



‫تطبيقهما‬



‫يمكن‬



‫إلا‬



‫أن يكونا على‬



‫الملموس بأقوالهما‪.‬‬



‫مخظوظون‬



‫لا يفكرون‬



‫القادة لأن الرجال‬



‫‪،‬‬



‫وهذا‬



‫الأول منهما‬



‫أمر صحيح‬



‫يؤكد‬



‫أن‬



‫وجيد''‪ ،‬والاختلاف‬



‫التأثير‬



‫يأتى‬



‫للمكر‪،‬‬



‫مكافأة‬



‫أما القول الثانى فيؤكد أن التأثير هو مكافأة للاهتمام بالصالح‬ ‫كل يوم تضعنا‬



‫ما بين الأسلوبين المختلفين‬



‫كلماتئا فى مكان‬



‫أن النتائج ثمتهى إلى نهاية من‬ ‫بهم‬



‫إما للهدم‬ ‫وتحقيفا‬



‫أو تشجب‬



‫يجب‬



‫‪،‬‬



‫للتأثير‬



‫فى‬



‫''‬



‫مهتفا بالسلطة من أجل السلطة فى حد ذاتها ولكن ‪...‬‬



‫تبرز الأخلاق‬



‫فالقول‬



‫مماثلة‬



‫‪،‬‬



‫الابن ا'‬



‫تعريفهما‬



‫النهايتين‬



‫‪،‬‬



‫فنحن‬



‫نتواصل‬



‫‪،‬‬



‫بين‬



‫واضح‬



‫والسخرية‪،‬‬



‫العام‬



‫ويوضح‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫التاريخ‬



‫مع الآخرين وننتهى‬



‫أو للبناء‪.‬‬ ‫لهذه‬



‫أو تشتك‬



‫الغاية ‪ ،‬كان‬



‫‪0‬‬



‫ولكن‬



‫كم‬



‫'اكارنيجى'أ‬



‫يبدو‬



‫هذا‬



‫مقتضبا‬



‫الأمر صعبا‬



‫علينا أن نكون أكثروعيا بكلماتئا فهذا قول‬



‫ظل وجود نطاق رقمى هائل يجب‬ ‫يأتى نطاق ضخم‬



‫آخر على قدم‬



‫لا‬



‫فى‬



‫اليوم‬



‫يصيب‬



‫علينا التواصل بشأن‬



‫المساواة‬



‫نصيحته‬



‫‪،‬‬



‫وعندما‬



‫‪ :‬لا تنتقد‪،‬‬



‫نقول‬



‫كبد الحقيقة‬ ‫أفكارنا‬



‫‪0‬‬



‫إنه‬



‫ففى‬



‫من خلاله‬



‫يطلق عليه اسم الوصول للجمهور‪.‬‬



‫أ سه سيا‬



‫‪22‬‬



‫''جاى‬



‫ويوضح‬



‫كاواساكى''‬



‫مقابلة حديثة له فيقول‬



‫‪:‬‬



‫مؤلف‬



‫ت‬



‫رتبا‬



‫لملا‬



‫الكتاب‬



‫"إن وسائل‬



‫ص!‬



‫الأكثر مبيعا‬



‫الاتصال‬



‫الرقمية قد جعلت‬



‫إلى عدد أكبر من الناس أمزا ممكنا بأسرع وأرخص‬ ‫الخاسر‬



‫لا‬



‫يزال خاسزا‬



‫بسمعة أى شخص‬ ‫وهى‬



‫أسرع وأسهل من‬



‫حالة جيدة‬



‫حقا‬



‫وعلى‬



‫‪،‬‬



‫وجه‬



‫أن التكنولوجيا‬



‫الوصول‬



‫من‬



‫ولكن الشخص‬



‫‪،‬‬



‫العصف‬



‫قد جعلت‬



‫وقت مضى''‪.‬‬



‫الدقة فانها العنصر‬



‫لتطبيق‬



‫الأساسى‬



‫ا!لبدأ‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫سابق متخصص‬



‫الدكتور ''باتريك مايكل نسبيت‬



‫فى طب‬



‫ا'رايان‬



‫نشر‬



‫بابل 'ا ‪-‬‬



‫عقب‬



‫لصورة‬ ‫يقول‬



‫مفبركة‬



‫‪:‬‬



‫إنهم‬



‫'ا‬



‫تغريمه‬



‫"بابل‬



‫الخسارة‬



‫مثيرة للسخرية‬



‫‪0 0 0 0‬‬



‫لديه الآن هذه‬ ‫أصابعه‬



‫‪،‬‬



‫والتى‬



‫أو أكثر‪،‬‬



‫لحكم‬



‫إسترلينى‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫يوم مجرد‬



‫من‬



‫مشاعره‬



‫فان‬



‫‪0 0‬‬



‫‪،‬‬



‫بين الشركات‬



‫ذكرت‬



‫نسبة ‪ % 8‬منها‬



‫أنه‬



‫المكبوتة‬



‫القدم‬



‫‪-‬‬



‫مزحة‬



‫دولار‪3.‬‬



‫وعندئذ‬



‫إ''‪،‬‬



‫ونتيجة‬



‫لما‬



‫"بين ديرسا'‬



‫لصديقته‬



‫‪،‬‬



‫نشره‬



‫قائلا‪:‬‬



‫فقد أصبح‬ ‫أطراف‬



‫عند‬



‫للعالم كلها'‪04‬‬



‫من‬



‫الممكن الآن‬



‫دراسة أجرتها مؤسسة‬ ‫الأمريكية‬



‫التى يعمل‬



‫قد تم طرد بعض‬



‫''هوفنجتون‬



‫والذى‬



‫ويب'' وتحتها تعليق‬



‫‪ .‬يا لها من‬ ‫‪016‬‬



‫ابنته‬



‫‪ 02‬و‬



‫موقع تويتر رابطا‬



‫مهملة بين الأصدقاء‬



‫بسبب تعليقاتهم على مواقع مثل فيس‬ ‫أحد‬



‫أ'هاوارد‬



‫مشاعره‬



‫وقد كشفت‬



‫‪02 90‬‬



‫أعداد‬



‫على‬



‫أم‬



‫‪ -‬والمغرية للغاية ‪ -‬متاحة‬



‫شكوى‬



‫بأنه من‬



‫مجلة‬



‫حوالى‬



‫‪'2‬‬



‫لكرة‬



‫أشار المدون بموقع بى بى سى‬



‫قبل عام يعبر عن‬



‫العمل‬



‫يونايتد‬



‫الحكام‬



‫أى‬



‫عن‬



‫دولار لنشره‬



‫زوجته‬



‫"ليفربول"‬



‫المباراة‬



‫أفضل‬



‫تتيح له التعبير عن‬



‫يتسبب فى طردك‬ ‫عام‬



‫''‬



‫فيس‬



‫لنادى‬



‫الأداة المريحة جدا‬



‫وما كان ذات‬



‫فى‬



‫بأنه أحد‬



‫ا جنيه‬



‫كان "بابل‬



‫''بينما‬



‫فى‬



‫الهولندى‬



‫على موقع ا'تويتر"‬



‫''‬



‫موقع‬



‫بوك‬



‫أمام نادى ''مانشسشر‬



‫يصفونه‬



‫‪ -‬وهو طبيب‬



‫الأسرة والذى تم تغريمه ‪00004‬‬



‫تعليقات "سيئة'‪ 2‬وتشهيرات‬ ‫المهاجم‬



‫‪2‬‬



‫كندى‬



‫بها‬



‫الأشخاص‬



‫بوك ولينكد إن‪ .‬ولنكن‬ ‫بوست‬



‫'ا الصادرة‬



‫مؤخزا‬



‫أ‬



‫الآن لدفع غرامة‬



‫سل‬



‫الأوقات يمثل نقدا خفئا من الممكن أن يعرضك‬



‫أ‬



‫وما كان فى وقت من‬



‫تم‬



‫أى‬



‫الطرق‬



‫ا‬



‫هذا‬



‫‪،‬‬



‫والدليل على ذلك‬



‫‪47‬ء‪،+‬لم ‪"!47‬حىى‬



‫لم‬



‫فى‬



‫ن‬



‫ا'بروفبولنت'ا‬ ‫‪0 0 0‬‬



‫‪ 1‬موظف‬



‫من وظائفهم‬ ‫أكثر‬



‫تحديدا‪،‬‬



‫على‬



‫شبكة‬



‫‪/‬رفن‬



‫الإنترنت يصف‬ ‫من وظائفهم‬



‫عا‬



‫تك‬



‫ر‪/‬‬



‫‪/‬لسيئة ‪/‬لقدلمة‬



‫‪ 13‬صفماركة على موقع فيس‬ ‫‪6.‬‬



‫وكان من‬



‫نادلة فى مطعم‬



‫ساعات‬



‫‪،‬‬



‫بوك تسببت فى طرد أصحابها‬



‫بين القائمة‪:‬‬ ‫نشرت‬



‫للبيتزا‬



‫بعد تلقيها لبقشيش‬ ‫من‬



‫تذمرها ونقدها‬



‫منخفض‬



‫بينها ساعة‬



‫"ن!نثكركم‬



‫إضافية‬



‫لتناول‬



‫للتهكم‬



‫على‬



‫موظف‬



‫باستاد ا'فيلادلفيا إيجلز'أ نشر‬



‫الزبائن‬



‫الطمام‬



‫ووصفهم‬



‫فى‬



‫للتوقيع‬



‫بسبب‬



‫لقد تدمرت‬



‫مطعم‬



‫بأنهم‬



‫برونكو‬



‫لمدة ثلاث‬



‫العمل‬



‫"بريكس''ا'‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فقالت‬



‫ثم انطلقت‬



‫''حقيرون''‪07‬‬



‫على السماح للاعبه المفضمل وصمام‬ ‫''دينفر‬



‫المهين‬



‫على نوبمها المقررة فى‬



‫بسخرية‬



‫‪،‬‬



‫لاثثين من الزبائن‬



‫مقابل الانتظار على طاولته!‬



‫‪:‬‬



‫لفريق‬



‫‪23‬‬



‫تمليقا حديثا أدان فيه الفريق‬



‫الأمان للفريق ا'برايان داوكينز''‬



‫‪ .‬وقد‬



‫فيه‪:‬‬



‫قال‬



‫توقيع ''داوكينز'' لفريق‬



‫'ا‬



‫اللعنة أكلمة‬



‫بذيئةا‬



‫لقد انهار سد‬



‫''دينفر''‪000‬‬



‫فريق ''إيجلزا'‪1108‬‬ ‫سبعة موظفين‬



‫بوى'ا والذين أنشأوا مجموعة‬



‫من فارم بوى" وكانت تسخر‬



‫من العملاء وتشمل "انتقادات لفظية‬



‫فى بعض‬ ‫انتشازا من‬



‫هو الوضع‬ ‫الرأى‬



‫الزبائن والموظفين‬



‫الأحيان‬



‫يمكن‬



‫التماطف‪،‬‬



‫التسامح فى‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫متاجر‬



‫على موقع فيس‬



‫لاذعة ضد‬



‫من‬



‫سلسلة‬



‫بقاله كندية يطلق عليها اسلم ''فارم‬



‫السائد‬



‫الان ‪،‬‬



‫الأحكام على‬



‫الاتصال‬



‫لدينا‬



‫ظل‬



‫وجود‬



‫ففى‬



‫‪،‬‬



‫إذ‬



‫ا‬



‫فلا خلاف‬



‫على‬



‫على‬



‫ما ينكمشون‬



‫كد‬



‫اعتادوا‬



‫على الإمساك بسيف‬



‫استغلال‬



‫ودرع يطلق عليه الدفاع عن‬ ‫حين أن الجميع يتناسون‬



‫أنه‬



‫يكونون هم‬



‫لكى نفعل ذلك‬



‫فى‬



‫حقهم‬ ‫‪،‬‬



‫المخطئين‬



‫الشخصية‬ ‫‪،‬‬



‫أكثر انتشازا‬



‫ان انتقاد الآخ!رين‬



‫مخطئ‬



‫يطلق عليه حرية‬



‫الخصوصية‬



‫أكثر‬



‫الكثيرة المتاحة للتعبير عن‬



‫الرأى ويقحمون آراءهم عندما يكون هناك شخص‬ ‫ويلتزمون الصمت‬



‫كان الانتقاد أصبح‬



‫الآخ!رين أصبح‬



‫الفرص‬



‫يبدو أن العديد منا يحرصون‬



‫عندما‬



‫بوك‬



‫‪09‬‬



‫للمرء أن يتساءل عما‬



‫واصدار‬



‫وسائل‬



‫'أ‬



‫باسلم "لقد مللت‬



‫التعبير‬



‫فى‬



‫‪،‬‬



‫التعبير عن‬



‫ولكنهم سرعان‬ ‫فان العديد منا‬



‫عن الرأى فى يد‪،‬‬ ‫اليد‬



‫الأخرى ‪ -‬فى‬



‫فاننا نرى أن العلاقات الإنسانية‬



‫‪24‬‬



‫أ سا‬



‫مجرد‬



‫هى‬



‫ميدان‬



‫والشكوى‬



‫الانتقاد‬



‫ومع ذلك‬ ‫يدرك‬



‫حرب‬



‫أن‬



‫هى‬



‫فإن الشخص‬



‫من‬



‫مرحلة‬



‫سيئة فقط‬



‫أية رسالة‬



‫ومع‬



‫الذى يحدث‬ ‫المتلقين‬



‫‪،‬‬



‫والتعاون‬



‫ذلك‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فعلا أم‬



‫الوقت الحالى‬



‫أكثر من فرض‬



‫بل إنه‬



‫لا‬



‫للبيان الذى‬



‫لحظات‬



‫أصدره‬



‫عام‬



‫‪1863‬‬



‫‪ .‬وفى‬



‫نحو الجنوب‬ ‫وعندما‬ ‫متراميا‬



‫لا يمكن‬



‫محاصرا‪.‬‬



‫حينئذ‬



‫عدد‬



‫''إبراهام‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫وهذا‬



‫الأمر‬



‫لا‬



‫متحركة‬



‫خطر‪،‬‬



‫يتسبب‬



‫ولكن‬



‫فى خلق‬



‫التوتر وزيادة الفجوة بين‬



‫‪ ،‬لا خلاف‬



‫السحب‬



‫لينكولن‬



‫''‬



‫على الفور‪ ،‬وبموجة‬



‫لتحرير‬



‫شخص‬



‫بأنه‬



‫العبيد‬



‫وكان‬



‫‪.‬‬



‫من‬



‫الرئيس‬



‫يتعامل مع المواقف المتوترة‬



‫تكتيكى ضخم‬



‫خلال‬



‫لحظة‬



‫أية‬



‫الأيام الثلاثة الأولى‬ ‫''روبرت‬



‫العاصفية‬



‫''لى'' إلى نهر 'ابوتوماك'ا‬ ‫اجتيازه ‪ ،‬وجيش‬



‫من‬



‫المتواصلين‬



‫قليل أكثر إلحاحا‬



‫ليلة ‪ 4‬يوليو‪ ،‬بد أ الجنرال‬



‫أغرقت‬



‫على‬



‫أن العكس‬



‫هو‬



‫من‬



‫خير مثال على ذلك‪.‬‬



‫الأهلية‬



‫وعندئذ لاحت فرصة‬



‫وانهاء الحرب‬



‫أن لدينا رءوسا‬



‫والتأثير دائما فى‬



‫معركة ''جيتيسبيرج'' خلال‬



‫عندما‬



‫وصل‬



‫ومتحيز‬



‫من‬



‫وبالتالى فإنها تنقل أى تفاعل‬



‫تأجيج‬



‫ويعد رد فعله تجاه أى خطأ‬



‫فى الحرب‬



‫فقد تم خوض‬



‫اتجاه انهيار‬



‫دافع كامن‬



‫فى‬



‫آرائهم‬



‫قائد حقيقى‬



‫"لينكولن" مشهورا منذ زمن طولل‬



‫الذروة‬



‫لا‪.‬‬



‫يفعل شيئا سوى‬



‫يظهر‬



‫‪ 0‬كان هناك‬



‫باتزان وكياسة‬



‫العلاقات‬



‫المفيد‪.‬‬



‫فعندما‬



‫‪،‬‬



‫بوجود‬



‫التوتر‪ ،‬فلا عجب‬



‫القادة الفعليين فى‬



‫الكثيرين منا‬



‫تجربة‬



‫تبنى‬



‫لأنها توحى‬



‫سواء كان موجودا‬



‫يريدون‬



‫السيرفى‬



‫التأثير‬



‫فى الآخرين‬



‫ومهما ظل الآخرون على خطأ‪ ،‬فمثل هذه التكتيكات‬



‫الألفة إلى مرحلة‬



‫لا‬



‫الثقافة‬



‫الذى يتمتع بالقدرة على‬



‫أكثر مما‬



‫واحد فقط‬



‫أكثر من‬



‫‪،‬‬



‫مثل هذه الحماقات تزيد من سرعة‬



‫الغالب تهدم‬



‫جانب‬



‫نواح عديدة‬



‫فإن هذه‬



‫القائمة على‬



‫الحقيقة المؤسفة التى نحياها‪.‬‬



‫مهما كنت على صواب‬ ‫فى‬



‫‪،‬‬



‫ومن‬



‫سيات‬



‫‪/‬لا‬



‫رتباص!‬



‫الاتحاد‬



‫من‬



‫‪،‬‬



‫وجد‬



‫وراءه ‪ ،‬أى‬



‫أمامه نهرا‬



‫أن‬



‫"لى"‬



‫الاتحاد لأسر جيش‬



‫الثقة المفرطة‬



‫''جورج ميد" بعدم توجيه الدعوة لعقد مجلس‬



‫التراجع‬



‫بالغيوم البلد بالمطر‪،‬‬



‫المهزوم‬



‫منتصرا‬



‫ذهبية لجيش‬



‫إى ‪ 0‬لىا' فى‬



‫الملبدة‬



‫مع جيشه‬



‫من يوليو‬



‫‪،‬‬



‫للحرب‬



‫أمر "لينكولن''‬



‫كان‬



‫ا'لى''‬ ‫الجنرال‬



‫ولكن أن يهاجم‬



‫"لى'ا‬



‫‪/‬دفن‬



‫على‬



‫الفور‬



‫‪0‬‬



‫بالتحرك‬



‫الفورى‬



‫ودعا‬ ‫فى‬



‫وأبرق الرئيس‬



‫عا‬



‫تك‬



‫د‪/‬‬



‫‪25‬‬



‫‪/‬لسيئة ‪/‬لقدلمة‬



‫أوامره ثم ارسل‬



‫إلى ''ميد'ا يطالبه‬



‫رسولا خاضا‬



‫‪.‬‬



‫'أميد'ا إلى عقد‬



‫الأمر‪ ،‬وأبرق‬



‫مجلس‬



‫‪ ،‬فقد‬



‫للحرب‬



‫وكان‬



‫كان مترددا‪،‬‬



‫بكل انواع الذرائع والأعذار للرئيس ‪ ،‬وأخيرا‬



‫يماطل‬ ‫نهر‬



‫انحسر‬



‫"بوتوماك'ا وعبره "لى" ونجا بقواته‪.‬‬ ‫والثششاط‬ ‫يا‬



‫هذا؟‬



‫الله‬



‫ا'لينكولن'أ غضبا‪،‬‬ ‫!‬



‫ماذا‬



‫هذا؟‬



‫يعنى‬



‫أن نمد أيدينا ونسحقهم‬ ‫شىء‬



‫يمكننى‬



‫كان يمكن‬



‫قوله‬



‫وبخيبة‬



‫لقد‬



‫لابنه 'اروبرت'أ‬



‫كانوا فى‬



‫وكانوا تحت‬



‫أو‬



‫متناول‬



‫قبضتنا‬



‫فعله لإقناع الجيش‬



‫لأى جنرال‬



‫لتمكنت من سحقه‬



‫وصرخ‬



‫تقريبا أن يهزم‬



‫لم‬



‫‪//‬‬



‫لى‬



‫‪.‬‬



‫نجا حا‬



‫فإ‬



‫‪،‬‬



‫‪//‬‬



‫‪،‬‬



‫جلس‬



‫لا‬



‫لقد كان فى قبضة‬ ‫تنا‬



‫لملأ‬



‫لدنا‬



‫وكنت‬



‫‪،‬‬



‫خيرة ‪ -‬ستنهى‬ ‫تستمرإلى‬



‫جل غيرمسمى‬



‫دون تكبد خسا ئرفى‬



‫إمرتك فى ذلك‬



‫أ‬



‫الظروف‬ ‫إلى هناك‬



‫كما هى‬



‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬



‫العادة‬



‫اللهجة‪.‬‬



‫ليىم‬



‫‪/‬لنهر‪،‬‬



‫ولا‬



‫لملا‬



‫لملوقت؟‬



‫فرصتك‬



‫‪/‬لذهبية‬



‫‪،‬‬



‫تتمكن‬



‫أ‬



‫عثروا‬



‫‪،‬‬



‫فإ‬



‫‪،‬‬



‫ذلم‬



‫فأ‬



‫هى‬



‫لملحالى‬



‫لم تستطع‬



‫لملآ‬



‫ن ‪،‬‬



‫مها جمة‬



‫نى لك أن تفعل ذلك‬



‫عدر قليل جذ‪/‬‬



‫ر ‪/‬لقؤه‬



‫لملتى كا‬



‫نت تحت‬



‫فإنه سيكون من غير‪/‬لعقولى أن أتوقع ‪ -‬وأنا‬



‫‪،‬‬



‫ؤلم‬



‫نا‬



‫أ‬



‫شعر‬



‫لأ‬



‫‪/‬لكثير من‬ ‫سى‬



‫لقد كانت رسالة مبررة تماما ليتم إرسالها‬ ‫عليها‬



‫ولكنكما‬



‫عدلم‬



‫فى هروب‬



‫عليه ‪ -‬لإلإضافة لملى‬



‫من ‪/‬صطحاب‬



‫‪/‬لا‬



‫ثلثى‬



‫أسهمت‬



‫لملتى‬



‫لا ضى‬ ‫ثنين لم‬



‫أتوقع لإلفعل ‪ -‬أنك تستطيع إحد‪/‬ث‬



‫أبدا‪ .‬وقد‬



‫ظل‬



‫نفسه‬



‫قاسى‬



‫بقضائك‬



‫لملحرب تما ما‬



‫من ‪/‬لجنور معك ‪ -‬ليس أكثر من‬



‫ضاعت‬



‫هذه‬



‫قد ذهبت‬



‫'الينكولن'ا المتحكم فى‬



‫أصدقى أنك تقدر حج!ا ‪/‬لصيبة‬



‫عند!ا تكون جنوب‬



‫لا‬



‫فلم يكن هناك‬



‫لجنرلملى‪،‬‬



‫ن لملحرب سوف‬



‫لى‬



‫ففى‬



‫ولو كنت‬



‫'الى''‪.‬‬



‫وكان‬



‫ومع ذلك‬



‫‪،‬‬



‫بالتحرك‬



‫‪،‬‬



‫علينا فقط‬



‫بنفسىأ'‪0‬‬



‫أمل مريرة‬



‫إننى‬



‫أيدينا‬



‫تماما‬



‫وكتب إلى ''ميد'' ما كان ‪ -‬نظرا لتاريخه ‪ -‬خطابا‬



‫عزليزى‬



‫قائلأ‪" :‬ماذا يعنى‬



‫بين أوراقه‬



‫بعد وفاته‪.‬‬



‫لملتأثيو‬



‫لإلغ لشبب‬



‫‪.‬‬



‫‪/‬ل!ن‪،‬‬



‫لقد‬



‫ذلك‪.‬‬



‫ولكن ''لينكولن'ا لم يرسلها‬



‫‪26‬‬



‫أ سا سيا‬



‫ترى‪،‬‬



‫عن‬



‫ما الذى منع الرئيس‬



‫ت‬



‫رتبا‬



‫لملا‬



‫كل‬



‫خيبة‬



‫التعبير عن‬



‫أمله الكبيرة وانتقاده‬



‫المبرر؟‬



‫كل ما كان‬



‫من‬



‫يقوله‬



‫بعض‬



‫وزاد من‬



‫‪،‬‬



‫إحباطه‬ ‫إضماف‬



‫ا'لينكولن"‬



‫ولابد أنه رأى‬



‫ولكن فى‬



‫أيضا‬



‫أنه لوكان‬



‫الوقت نفسه‬



‫فائدة الرجل‬



‫قد تم تعيينه قائذا لجهـيش‬



‫كقائد‬



‫''ميد'ا يقع تحت‬ ‫العلاقة‬



‫العد‬



‫هائلة‬



‫ولوكان 'الينكولن'ا قد نحى‬



‫حرب‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫بعث‬



‫وقد عرف‬



‫من‬



‫"لينكولن'' أن اميد" كان‬ ‫أيام فقط‬



‫قبل بضمة‬



‫النجاحات‬



‫البطولية‬



‫‪،‬‬



‫وكان يعرف‬ ‫كان‬



‫‪ ،‬وبالتأكيد‬



‫بالإضافة إلى العبء الذى كان يعانيه نتيجة‬



‫ائية بينه وبين بعض‬



‫بالتأكيد كان سيفوز‬



‫‪،‬‬



‫بهذه‬



‫الرسالة‬



‫فلربما‬



‫‪،‬‬



‫تحرر‬



‫لربما أثار استياء الجنرال ''ميدا'‪،‬‬



‫نهر ''بوتوماد'ا‬



‫أن ا'ميد'' كان يتمتع بسلسلة‬ ‫ضغوط‬



‫قد‬



‫وكان التواضع يظهر‬



‫‪2‬‬



‫لقد كان الرئيس‬



‫متواصلأ‬



‫بارغا‬



‫‪،‬‬



‫فى قلب‬



‫هؤلاء الأشخاص‬



‫مثل هذه التفاصيل‬



‫المعركة‬



‫الكلامية‬



‫‪،‬‬



‫الذين كان يتولى قيادتهم‪،‬‬ ‫جانبا‬



‫‪،‬‬



‫له خطابه‬



‫وأرسل‬



‫ولكنه كان سيعانى‬



‫‪،‬‬



‫فانه‬



‫الخمهمارة فى‬



‫التأثيرء‬ ‫هذا‬



‫لا‬



‫لعنى أن الجنرال‬



‫ولكنه يعنى انه كانت‬ ‫وفى‬



‫''ميد" لم يكن يسقحق‬ ‫طريقة‬



‫هئاك‬



‫النهاية نقل ''لينكولن"‬



‫بأسلوب‬



‫محترم‬



‫‪،‬‬



‫ليصبح‬



‫غير فعالة وأخرى‬



‫إلى "ميد'' شعوره‬



‫فإنه باختياره الامتناع عن‬



‫'الينكولن'' الحفاض! على‬



‫قوة للصالح‬



‫أن يتم‬



‫العام‬



‫أمله‬



‫‪،‬‬



‫ولكنه فمل ذلك‬



‫الخطاب‬



‫تأثيره بل والزيادة منه على‬



‫فى مسقط‬



‫فعالة لتبليغه بخطئه‪.‬‬



‫بخيبة‬



‫إرسال‬



‫إبلاحمكه‬



‫بخطئه‪،‬‬



‫اللاذع ‪ ،‬اختار‬ ‫الهمتمو‬



‫'اميد'ا‪ /‬والذى‬



‫رأسه فى مدينة فيلادلفيا حتى وفاته‬



‫فى عام ‪.1872‬‬ ‫ويبدو أن‬



‫'‪2‬‬



‫لينكولن " كان يعرف‬



‫‪ -‬ربما أكثر من‬



‫التاريخ ‪ -‬الوقت المناسب الذى ينبفى أن يمسك‬



‫خطأ‬



‫كان فيه الصمت‬



‫أخطر‬



‫من التصريح‬



‫أى رئيس‬



‫أصريكى آخر هنى‬



‫علهه لسانه !يه‬ ‫برأيه‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وقى صميم‬



‫والوقت الذ!‬



‫هذه ا!ارة‬



‫كان هناك فهم واستيعاب لإحدى أكئر الحقائق الأساسية للطبيعة البهشرية‪،‬‬ ‫فنحن‬



‫مخلوقات‬



‫مجبولون على الدفاع عن‬



‫للدفاع وتفادى وانكار جميع‬ ‫عن‬



‫التهديدات‬



‫التى تتعرض‬



‫أنفسنا‪ ،‬ونميل‬



‫التهديد ات التى تهدد سلامتنا‬ ‫لها كبرياؤنا‪.‬‬



‫غريزى‬



‫بمفهكل‬



‫ورفاهيتنا‬



‫‪،‬‬



‫ناهيك‬



‫‪ /‬دفن‬



‫تأمل فضيحة‬



‫المن!ثثطات كنى دورى‬



‫قائمة مكونلأ من‬ ‫وهرمون‬



‫بتناولط‬



‫شىء‬



‫عن‬



‫بشأنك‬



‫رياضيين‬



‫قلته أو فعلته‬



‫ترغب‬



‫إخفاء‬



‫علبة مفتوحة‬



‫لط!ا‬



‫أيضا‪.‬‬



‫لا‬



‫ذلك‬



‫انا‬



‫ام‬



‫‪،‬‬



‫هل‬



‫فى‬



‫ويوضح‬



‫إخصائى‬



‫نحاول‬



‫هدف‬



‫فإنه يمكن‬ ‫الماء‪،‬‬



‫هثا‬



‫فانه ب!ممبب‬



‫‪،‬‬



‫‪ 6‬ا‬



‫‪،‬‬



‫الغوور؟‬



‫له غداء؟‬



‫للاستنكار‬



‫موضغا‬



‫نصاب‬



‫أنل! رغم!ا فى‬



‫أم هل‬



‫له؟ وربحا !ون‬



‫والنقد‬



‫‪،‬‬



‫أ'هانز سيلىا' هذا الأمو قائلا‪:‬‬



‫بالهلع من‬



‫الانتقاد"‪.‬‬



‫النقد للفوز كنى أى نقاش‬



‫الفحقهو والنقد نادرا ما يحمق‬



‫نتحدث‬



‫الخطابة‬



‫عن‬



‫العامة ققط‪،‬‬



‫هذا‬



‫سوا ء كفا لنس!تحق‬



‫او‬



‫جدال‬



‫‪،‬‬



‫للتحفيز على التفيير‪ ،‬فإننا بذللظ نتراجع خطوفي‬



‫أو‬



‫لا!ئبا‬



‫فقط‬



‫أن كلماله التى اصدرها‬



‫دفع الناس إلى التع!طو بالطويقة التى يمكن‬



‫ولكن‬



‫لا‬



‫بنا أن نفترض‬



‫الفدد الص!اء‬



‫أن نستخدم‬



‫همين‬



‫‪،‬‬



‫نكون‬



‫بأدنا‬



‫من‬



‫عاليلأ‬



‫السردلهن كنى مكتبه كمفاجأة‬



‫"بقدر تلهفنا على‬



‫‪،‬‬



‫قبل الزملاء ‪ -‬امحترف‬



‫الإسترويد‬



‫تأمل آخر مرة قام فيها زميل للظ بانتقادك‬



‫يجدر‬



‫الاستحسان‬



‫وعندما‬



‫عينات‬



‫محناقه أو تشترى‬



‫من‬



‫ولا انت نست!تع‬



‫لا‪،‬‬



‫الاختبارات الاي!ابية‬



‫بارزلين لديهم درجة‬



‫الأمر بهذه السر!كة‬



‫جعلتك‬



‫الأولى لكرة‬



‫فمن‬



‫بين‬



‫‪01‬‬



‫فهل هؤلاء مجرد‬ ‫لا‬



‫البيسبول‬



‫‪،‬‬



‫أسماؤه!ا باسهتخدام !رمون‬



‫أو التورط من‬



‫''ميت!ثهيل'ا‪،‬‬



‫المنهـئمطات‬



‫تفهم‬



‫خلال‬



‫لملقدلمة‬



‫الدرجة‬



‫‪ 92‬ا لاعبا ارتبطت‬



‫|لنمو البهشرى من‬



‫تقرير لجن!‬



‫!كا‬



‫تك‬



‫د‪/‬‬



‫‪/‬لسيئة‬



‫‪27‬‬



‫أو‬



‫لت!قد!ق‬



‫إلى الوراء"‬ ‫الخيول إلي‬



‫ل!ا هادة‬



‫القى تهـدف إلل!ا‪ ،‬ونحن‬



‫النتال!ج‬



‫ألهضا على‬



‫ف!ذا ينطبق‬



‫ا!لحادثالتا‬



‫الخاصة‪.‬‬ ‫ور!ثم له!ادء روح !كصرية‬ ‫المدونات‬



‫تست!دم‬



‫‪،‬‬



‫والبرامح‬ ‫فيهـا‬



‫الحواريلأ‪ ،‬وولهمائل الإعلام‬



‫إحدى‬



‫الوسائل من‬



‫للدفاع الفورى ‪ ،‬وعندما‬ ‫الكثير مما يمكنك‬ ‫من‬



‫خلال‬



‫مصفاة‬



‫وب!ذه الطويقة‬ ‫ترتد إلى صاحبها‬



‫تتمنل فى‬



‫التمليقات‬



‫يقشذ‬



‫اجل‬



‫ال!ث!ك‬



‫تعمل‬ ‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫!إدنه‬



‫موضوع‬



‫التى‬



‫ذللأ‬



‫‪،‬‬



‫ليقلمها‬



‫الاثمك‬



‫‪.‬‬



‫ويصاب‬



‫يطلقها‪.‬‬



‫الل!‬



‫اقى‬



‫انتقادلق ي!فهـع‬ ‫يهـون هثالئا‬



‫وكلي كنمىء تقوله سههمر‬



‫الم!طل!‬



‫التعللقات الانتقادية وكأنها س!ام‬ ‫بها من‬



‫‪،‬‬



‫!إن‬



‫موقغا دفاعها‪ ،‬ظ!‬



‫قوله لاخطتراق الحوا جز‬ ‫أو الأسوأ من‬



‫الإجتماع!‬



‫الانققاد‪،‬‬



‫أ! ش!م!‬



‫المشوهة للسهدلآ من‬



‫خلال‬



‫وعدم‬



‫مدمرة‬



‫الت!مدل!‪،‬‬



‫غير‬



‫موئهة‬



‫‪28‬‬



‫سا‬



‫لم‬



‫كل هذا يحدث‬ ‫بشأنه بمجرد‬ ‫بعيدا عن‬



‫بأكبر سرعة‬



‫نقرة على‬



‫العيان‬



‫‪.‬‬



‫المهين العنصرى‬ ‫وتم بثه على‬



‫وقد‬



‫سيا‬



‫ت‬



‫رتبا‬



‫لملا‬



‫ممكنة فى عالم ينتشر فيه أى شىء‬



‫مفتاح ‪ ،‬أو استخدام‬ ‫الممثل "ميل‬



‫تعلم‬



‫العالم‬



‫ميكروفون‬



‫جيبسون‬



‫الذى كان قد تركه على‬



‫مستوى‬



‫صلى‬



‫ا'‬



‫درسا‬



‫‪ ،‬أو كاميرا هاتف‬ ‫قاسئا‬



‫البريد الصوتى‬



‫نتيجة‬



‫لصديقته‬



‫فإن تأئيره العالمى ‪ -‬الذى كان قد‬



‫‪،‬‬



‫نتواصل‬



‫تعليقه‬



‫السابقة‬



‫اكتسبه من‬



‫هوليوود ‪ -‬قد تلقى ضربة مدوية‪.‬‬ ‫وهناك‬ ‫عندما‬



‫مثال أقل إئارة ولكنه ما زال مدمزا‬



‫التقط ميكروفون‬ ‫'اسى إن‬



‫بموقع محطة‬



‫محطة‬



‫إنا‬



‫فى جلسة‬



‫خاصة‬



‫المفترض‬



‫به الظهور لإلقاء‬



‫الاعتذ‬



‫والتى كانت على ما يبدوتحط‬



‫‪،‬‬



‫تأثيره الوطنى‬



‫وعلاوة‬



‫‪2‬‬



‫محاضرة‬



‫على‬



‫ذلك‬



‫بشأن‬ ‫‪،‬‬



‫'ا‬



‫مواقف‬



‫المسائل المهمة الخاصة‬



‫فإنها قد‬



‫أن معظمنا‬



‫التواصل‬



‫العامة‬



‫قد يقوله الآخرون عن‬ ‫الملا‬



‫ولا‬



‫‪،‬‬



‫الآخرين‬



‫أن يسمع‬



‫السود''‪11.‬‬



‫فى‬



‫بأعضاء‬



‫دعمه‬



‫الرئيس‬



‫جرحا‬



‫ورغم‬ ‫غائزا‬



‫المجتمع السود ‪0‬‬



‫لسيناتور ولاية إلينوى‬ ‫للولايات‬



‫الرابع والأربعين‬



‫‪،‬‬



‫مثل هذه الزلات المنتشرة على نطاق‬



‫وقبل أن نستقر إلى الحكم‬ ‫الزلات‬



‫أسوأ الأشياء الخاصة‬



‫يزال الأفضل من‬ ‫‪ -‬لا تنتقد‬



‫كلماتنا‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فإننا سوف‬



‫‪،‬‬



‫وتعتبر‬



‫ذ‬



‫لا تشجب‬



‫الصادر‬



‫نفحص‬ ‫لدينا‬



‫‪،‬‬



‫أو تشك‬



‫الشخصيات‬



‫أنفسنا جيدا لنفكر فيما‬ ‫‪،‬‬



‫وينفجر‬



‫لك هو أن نتبع دائما مبد‬ ‫‪،‬‬



‫عن‬



‫واسع فى‬



‫إننا نعيش‬



‫أ‬



‫فى‬



‫منتشرا‬



‫ليصبح‬



‫بسيطا فى تعاملاتنا‬ ‫عصر‬



‫فيه المساءلة العالمية أمرا محتملا‬



‫يمكن‬



‫للغاية حقا‬



‫للعالم‬ ‫‪،‬‬



‫وأيضا‬



‫الممكن أن تلاحقنا فيه كوارثنا فى التواصل لأجل غير مسمى‪.‬‬ ‫ورغم‬



‫الضرورى‬



‫وجود‬



‫اتجاه عالمى للحرية المطلقة فى الحديث‬ ‫الآخرين‬



‫أن تنتقد‬



‫أكثر جذبا للاهتمام‬ ‫إليها بوصفها‬



‫عبئا‬



‫‪،‬‬



‫أو‬



‫ودرجة‬ ‫منحة‬



‫لتجعل‬



‫رسائلك‬



‫‪،‬‬



‫فليس‬



‫أكثرفاعلية‬



‫‪،‬‬



‫استماع الآخرين لك الآن من‬ ‫ولكن باعتبارها مسئولية‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫الحكمة‬



‫أو أكثر أهمية‬



‫الأفضل‬



‫ألا‬



‫‪،‬‬



‫أ‬



‫من‬



‫ما أصبح‬



‫يتجنب‬



‫العامة التى تقع فى هذه‬



‫مع‬



‫من قدر المرشح الديمقراطى‬



‫عن الأخلاق فى مجتمع‬



‫أئارت الشك‬



‫ينوى إلقاءها‬



‫‪.‬‬



‫فى حين‬



‫على‬



‫جا كسون‬



‫ا'‬



‫على الفور‪ ،‬فان تعليقاته قد أحدثت‬



‫ا'باراك أوباما"‪ ،‬الذى سرعان‬ ‫المتحدة‬



‫وفقا لمدونة ملصقة‬



‫و‬



‫أ‬



‫فى‬



‫نيوز'ا تعليقات‬



‫كان 'ارجل الدين ا'جيسى‬



‫العام د ا'جاكسون‬



‫ار‬



‫"فوكس‬



‫وقع فى يوليو من‬ ‫‪،‬‬



‫عام ‪، 02 80‬‬



‫و‬



‫ينظر‬



‫وهؤلاء الذين يتقبلون‬



‫دفن‬



‫‪/‬‬



‫تحمل‬ ‫بكثير‬



‫هذه‬



‫المسئولية بتواضع وتعاطف‬



‫فى زيادة فرص‬



‫يلقون‬



‫ومجموعات‬ ‫بهم‬



‫‪،‬‬



‫يريدون‬



‫جدير‬



‫الصناعات‬



‫واسع داخل‬



‫‪،‬‬



‫فى آرائهم‬



‫‪،‬‬



‫والأشخاص‬



‫والشركات‬



‫‪،‬‬



‫الذين‬



‫والعائلات ‪،‬‬



‫فى وجهات النظر الخاصة‬



‫على‬ ‫سبب‬



‫التغيير‬



‫‪،‬‬



‫نبذل قصارى‬



‫أو‬



‫فهذه جريمة‬



‫جهدنا‬



‫‪،‬‬



‫زملاء‬



‫لتجنب‬



‫وبينما قد‬



‫العمل‬



‫‪،‬‬



‫أى شعور‬



‫لا‬



‫أو زملاء‬



‫المواقف اسم‬



‫يكون هذا‬ ‫الدراسة‬



‫بالاستياء ناتج عن‬



‫وأبسط طريقة هى التركيز على تحسين نفسك‬ ‫غير استخدامك‬



‫بها هى‬



‫‪0‬‬



‫التى ترغب‬ ‫السر فى‬



‫تماما بالئقة‬



‫التبجح والأنين‬



‫فى أن يتخلصوا‬



‫ذلك‬



‫لا‬



‫‪،‬‬



‫وحتى‬



‫يقربهم‬



‫قاوم توجيه الاتهامات‬



‫‪،‬‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫الأمر‪.‬‬



‫منها‬



‫التواصل من‬



‫المنافسة أمر صحى‬



‫لأن لديك‬



‫الأفضل‬



‫منك‬



‫‪،‬‬



‫واذا كان هناك‬



‫أنانيا‬



‫غرضا‬



‫لزميل‬



‫ان تدخره‬ ‫بالفعل‬



‫من‬



‫أى شىء‬



‫‪،‬‬



‫فان‬



‫ذلك‪،‬‬



‫يتساءلون عما إذا كان بإمكانهم الثقة‬



‫والزلات ‪0‬‬ ‫على‬



‫أنه‬



‫إستراتيجية‬



‫المدى الطويل‬



‫‪،‬‬



‫وفى ظل‬



‫للتفوق والتميز‬



‫أى اقتصاد‬



‫‪.‬‬



‫فان ضرره‬



‫عالمى‬



‫‪،‬‬



‫فإنك لا‬



‫أكبر منافسيك هو أعظم ممين لك ومتعاون‬



‫فما الذى ستفعله عندما يكون أفضل‬



‫من خلال شخص‬



‫‪،‬‬



‫ومعجبيك‬



‫ولكن الروح التى تخبرهم‬



‫لوكان الناس يقفون فى صفك‬



‫يجعلهم‬



‫تعرف مطلقا متى يصبح‬



‫وينبعى حمايته‪0‬‬



‫أو الأصدقاء‬



‫‪،‬‬



‫فاننا‬



‫وليس تحسين الآخرين‪.‬‬



‫تتبادل المعلومات‬



‫النوع من‬



‫عند ارتكابهم للاخطاء‬



‫أكثر من نفد‪ 4‬على‬



‫هل‬



‫‪،‬‬



‫فان مثل هذا السلوك‬



‫‪،‬‬



‫الإكراه غير قانونى‬



‫فليس هناك خطأ فى إخبار أصدقائك‬



‫تريد تحقيقه ؟ هذا‬ ‫جدير‬



‫الإكراه‬



‫‪،‬‬



‫فان‬



‫لوسائل الإعلام من روح الفضح والاعتراض إلى روح‬



‫القشجيع والنصح‬ ‫بالأشياء‬



‫الذين‬



‫سلوكهم‪0‬‬



‫بقوة الكلمات فى بعض‬



‫بين اثنين من‬



‫معك‬



‫هم‬



‫بالثقة‬



‫أسرع‬



‫الوقت نفسه يحافظون على التعاطف مع هؤلاء الأشخاص‬



‫كان هناك‬ ‫أو شرعى‬



‫‪،‬‬



‫وحماس‬



‫الأصدقاء هم أولئك الذين يتحرون‬



‫التأثير‬



‫ويطلق‬



‫لملقدلصة‬



‫الآخرين للاستماع لهم‬



‫استمد اد‬



‫الاحترام على نطاق‬



‫وفى‬



‫عا‬



‫تك‬



‫دلم‬



‫لملسيئة‬



‫‪92‬‬



‫كنت قد أحرقت‬



‫جسور‬



‫طريق‬



‫لنمو اعمالك‬



‫العلاقات معه‬



‫بالفعل‬



‫يسير‬



‫؟ إن‬



‫وينبغى احترامها‪ .‬والتعاون أمر بالغ الأهمية‪،‬‬



‫أ سا سيا‬



‫فسواء‬



‫كنت‬



‫تحيط‬



‫مجموعة‬



‫فإنه من‬ ‫مهم‬



‫هو‬



‫صغيرة‬



‫الحكمة‬



‫أذ انهم‬



‫من أعضاء مجلس‬



‫أن تتذكر‬



‫‪،‬‬



‫يريدون‬



‫بهم بأوصاف‬



‫لن يستمعوا لك لفترة طويلة‬



‫لأن نصم‬



‫‪،‬‬



‫الإدارة‬



‫من‬



‫الممجبين و‬



‫الأخبار‪،‬‬



‫نفسه‬



‫المتلقين لكل صغيرة‬



‫بما هو‬ ‫وكبيرة‬



‫بهم‪ .‬واذا كان كل ما تفعله‬ ‫الخاصة‬



‫وأكبر مشكلاتك‬



‫فهناك‬



‫الخاصة‪.‬‬



‫بأحدث‬



‫أن يرهق‬



‫الإلكترونى‬



‫آخر‬



‫لأى شخص‬



‫أذاننا‬



‫فان‬



‫البريد‬



‫واسمة‬



‫أحد‬



‫قيمة خاصة‬



‫وصناديق‬



‫‪،‬‬



‫الهاتف الخاصة‬



‫أنه‬



‫لا‬



‫يرغب‬



‫وقبل كل شىء‪،‬‬



‫التواصل معك‬ ‫ملء‬



‫من خلال القخلى عن أجندتك‬



‫تغرد بالأخبار المهمة إلى قاعدة‬



‫بالنسبة لك‪.‬‬



‫من‬



‫رتبا‬



‫أ‬



‫اجعل رسائلك أكثر مغزى‬



‫ت‬



‫لملا‬



‫ص!‬



‫التواصل‬



‫من‬



‫بهم‬



‫‪،‬‬



‫وآلامك‬



‫وأجهزة‬



‫فانهم‬



‫‪،‬‬



‫بما يكفى‬



‫الإيجابى‬



‫آخر يريد أن يرهق عقولنا بالتشاؤم‬



‫والأخبار السيئة‪.‬‬



‫اعمل على تهدئة نفسك‬ ‫تكون فى مزاج سيئ‬ ‫أكثر حدة‬



‫‪،‬‬



‫واذ‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫فإن‬



‫أول‬



‫كان بامكانك‬



‫الفورية المتهورة غير‬



‫من محاولة‬



‫قبل التواصل مع الشخص‬



‫المحسوبة‬



‫وبينما نعانى جميعا لحظات‬ ‫أسوا من لحظات‬ ‫نفسك‬



‫اتخاذ خطوة‬



‫لأمر جيد‬ ‫وهناك‬



‫الطيش‬



‫بها على‬



‫الآخرين‬



‫للاخرين‬



‫سوف‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫دائما ما‬



‫سوف‬



‫ورغم أنه من الصعب‬ ‫التحدث‬



‫بحرية‬



‫فاند‬



‫توفر على نفسك‬



‫أخطائك‬



‫ساعات‬



‫طوال الطريق‪،‬‬



‫الأحيان‬



‫الخاصة التى تنتشر على‬



‫التفوه‬



‫بشىء‬



‫‪،‬‬



‫فليس هناك‬



‫الملا‪.‬‬



‫وفر على‬



‫قد تندم عليه بعد ذلك‪0‬‬



‫يمكنك قوله عند تقييم أى شخص‬



‫دائما ما يمكن‬



‫الحكمة‬



‫تكوق هى‬



‫‪،‬‬



‫سوف‬



‫التخلص‬



‫من‬



‫الردود‬



‫المتاعب ‪ -‬وربما المعضلات واسمة النطاق ‪ -‬من خلال‬



‫أن تتذكر أن هناد‬



‫مثل قديم يقدم‬



‫تدريب‬ ‫‪،‬‬



‫نفسك‬



‫على‬



‫الطيش فى بعض‬



‫إلى الوراء قبل‬



‫وفى حين أن هناك‬



‫دقائق من التواصل عادة ما تكون‬



‫آرائد ومواقفك وتصحيح‬



‫تغيير‬



‫القليل من‬



‫خمس‬



‫الآخر‪ ،‬فعندما‬



‫أن يقال عند تقييمك‬



‫آخر‪ ،‬فإنه‬ ‫أنت أيضا‪.‬‬



‫المناسبة هنا قائلا‪'' :‬إن الطريقة التى تحكم‬



‫يتم الحكم‬ ‫المعايير‬



‫عليد‬



‫من‬



‫التى يضعها‬



‫فى بعض‬



‫فان إجرا ء استعراض‬



‫خلالها‬



‫‪،‬‬



‫والمعايير التى تضعها‬



‫الآخرون لك 'ا‪.‬‬



‫الأحيان أن نقلل من اهمية حقنا فى‬ ‫سريع‬



‫للتاريخ سوف‬



‫يذكرك‬



‫بأن أعظم‬



‫المؤثرين هم‬ ‫عندما‬



‫تئشأ موجة‬



‫ل!يجاز‪،‬‬



‫من‬



‫والتواضع‬



‫‪،‬‬



‫ألسنتهم‬



‫عليهم‬



‫ويبتلمون كبرياءهم‬



‫‪،‬‬



‫الانفعال السلبى ‪ ،‬وبدلا من‬ ‫بقول أكثر مما‬



‫والحكمة‬



‫ذلك‬



‫يمكن‬



‫بداخلهم‬



‫فإنهم‬



‫لأية خطبة‬



‫يسمحون‬



‫!كصماء‬



‫أ‬



‫‪/‬رفن‬



‫الذين يمسكون‬



‫ط‬



‫تك‬



‫ر‪/‬‬



‫‪/‬لسيئة ‪/‬لقدلمة‬



‫ن‬



‫تقوله فى تلك الأوقات الحرجة‪0‬‬ ‫وربما‬



‫لا‬



‫مثال يعلق بالذهن‬



‫يكون هناك‬



‫الإنتاج الأدبى الخصب‬ ‫تالمز‬



‫‪//‬‬



‫"جى‬



‫كيه‬



‫‪.‬‬



‫لكتابة مقال بها عن‬



‫أكثر من‬



‫تشيسترتون"‬



‫‪.‬‬



‫موضوع‬



‫رد الكاتب البريطانى‬



‫على دعوة وردت‬



‫بعنوان "ما هو الخطأ فى‬



‫ى‬



‫ذ‬



‫من مجلة‬



‫له‬



‫؟"‬



‫العالم‬



‫كان رد 'أتشيسترتون'أ كالتالى‪:‬‬



‫يها لملسا رة ‪،‬‬



‫أ‬



‫ننى‪.‬‬ ‫لم‬



‫مع خالص‬ ‫لم‬



‫جى‬



‫‪.‬‬



‫فليس‬



‫لملتقدلير‪.‬‬



‫كيه‬



‫من‬



‫‪.‬‬



‫تشيسترتون‬



‫‪3‬‬



‫المستفرب‬



‫الذى بعنوان مميه‪40‬‬



‫‪1‬‬



‫ان استعراضا‬



‫ولصه‬



‫بجريدة‬



‫لم‪/‬‬



‫أشار إلى أن الخصم‬



‫تاليم فى عام ‪4391‬‬



‫القوى الأكثر شعبية للأديب‬



‫‪ -‬وهو الكاتب المسرحى الأيرلندى "جورج برنارد شو‬



‫لمعاصره‪ .‬وحتى‬



‫وصف‬



‫"تشيسترتون"‬



‫بينهما بأنها كعلاقة "رعاة‬



‫بينهما لم تضطرب‬



‫نفسه وصف‬



‫'‪2‬‬



‫ وصفه‬‫شو‬



‫الرجل‬



‫'ا‬



‫العدو المحب أ'‬



‫لم يتم عرضه‬



‫بشأن كل قضية فى عصرهما‬



‫‪،‬‬



‫مطلقا ‪0‬ا'‪14‬‬



‫ولكن العلاقة‬



‫‪ -‬ويرجع الفضل فى جزء كبير من ذلك إلى قدرة‬



‫'أتشيسترتونأ' على الحفاظ على غروره فى محل فحص‬ ‫الذى لم يستطع‬



‫بأنه‬



‫بأنه‬



‫''شخص‬



‫العلاقة الحماسية القريدة‬



‫البقر فى فيلم صامت‬



‫لقد كان الرجلان على خلاف‬ ‫أبدا‬



‫ذ‬



‫ته‬



‫ا‬



‫ذ‬



‫و عبقرية‬



‫جبارة‬



‫ا'‬



‫‪،‬‬



‫‪13‬‬



‫وقد‬



‫الاستعراض‬



‫لكتابه‬



‫أن يختلف‬



‫ذلك‬



‫معه أكثر من‬



‫‪،‬‬



‫دائم واحترام اراء‬



‫ولم تكن النتيجة عادية‬



‫فى حياة الكاتب‪.‬‬ ‫فقد‬



‫أذهان‬



‫بلغ تأثير ا"تشيسترتوق"‬



‫معاصريه‬



‫ما وراء‬



‫مثل "برنارد شو‬



‫وقد أسهم كتابه ك!ى‬



‫‪،‬‬



‫'أ‬



‫الخيال‬



‫‪،‬‬



‫وظل‬



‫على‬



‫الدوام‬



‫اوسكار وايلد''‪ ،‬و "إتش‪.‬‬



‫!‪4+‬لمي!‪/‬صءكاى ء!ى‬



‫فى توجيه "سى‪.‬‬



‫محالقا‬



‫جى‪.‬‬



‫فى‬



‫ويلز"‪.‬‬



‫إس‪ .‬لوشى"ا‬



‫‪32‬‬



‫أسا سيا‬



‫الذى كان له شطحات‬



‫خيالية‬



‫‪،‬‬



‫ت‬



‫وكانت‬



‫لملا‬



‫رتباط‬



‫كتابته لسيرة‬



‫ديكنز'' مسئولة‬



‫ا'تشارلز‬



‫إلى حد كبير عن خلق نهضة شعبية واعادة نظر علمية جادة لعمل ''ديكنز'ا‬ ‫المتمثل‬



‫فى روايته ء!كاثه!ى!يم ي!كي! ء‪،‬لمكي! ‪!،7‬ىء!يم‬ ‫الأيرلندى‬



‫الجمهورى‬



‫تختبئ‬



‫‪،‬‬



‫‪9091‬‬



‫من‬



‫''المهاتما‬



‫'أمايكل‬



‫فلن يهتم أحد بمحاولة اصطيادك‬ ‫صحيفة‬



‫يممأء*‬



‫غاندى'ا‪.‬‬



‫إن كسب‬ ‫من‬



‫كولينز''‬



‫البليغة‬



‫أمثل لك مشكلة‬



‫أن نتوقف عن‬ ‫لجعل‬



‫عالمنا‬



‫تشكل‬



‫كلماتك‬



‫بعدد ‪ 18‬سبتمبر‬



‫كا!لم!!لميى‪//‬لم كان له تأثير بالغ على‬



‫‪،7‬ءكالأ‪،‬ه!‬



‫‪،‬‬



‫القلق‬



‫العالم‬



‫الناس فى عالم اليوم يتطلب‬



‫بلاغة‬



‫‪،‬‬



‫فأنت‬



‫التواضع‬



‫وانكار‬



‫أيضا تمثل مشكلة‬



‫الذات‬



‫لى‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ما هو أقل‬



‫فإذا‬



‫وعندئذ‬



‫كنت‬



‫أنا‬



‫يمكننا‬



‫بشأن من منا المصيب ومن المخطئ وأن نستمر فى العمل‬



‫حالا‪،‬‬



‫مساؤا‬



‫والتأثير على‬



‫إنه يتطلب‬



‫فى هذا‬



‫أفضل‬



‫''‪،‬‬



‫القائلة ‪'' :‬إذا لم‬



‫كما أن عموده‬



‫يبد‬



‫أنك‬



‫ا‬



‫الأصدقاء‬



‫الخطابة‬



‫بالفكرة‬



‫والتى ألهمت‬



‫الزعيم‬



‫تخلص‬



‫أسرع‬



‫من‬



‫الأسلحة التى‬



‫بكثير نحوالتقدم‬



‫‪0‬‬



‫تطلقها وترتد عليك وسوف‬



‫أكد على الأمور ا!يدة‬



‫يروى فيلم "ح?كلكا‬ ‫عادى‬



‫يتمتع بقدرة رائعة على التواضل‬



‫على أن يصبح‬ ‫كان‬



‫ملكا يوحد صفوف‬



‫الأمير ا'البرت'ا ‪ -‬دوق‬



‫والتى كانت‬ ‫فى‬



‫كا!فىلمكا‬



‫ء‪+‬‬



‫‪،‬‬



‫الحائز على جائزة الأوسكار‪ ،‬قصة‬



‫تقف‬



‫عبر‬



‫الراديو‪،‬‬



‫علاج‬



‫لمرضه‬



‫التخاطب‬



‫‪.‬‬



‫المزمن‬



‫وكانت‬



‫‪،‬‬



‫عائلته ‪ -‬كان يعارض‬ ‫بين الرجلين حيث‬



‫أى شىء‬



‫فى‬



‫الخطب‬



‫فى‬



‫المولد‬



‫"لوج'' غير تقليدية فى‬



‫نفسية‬



‫‪،‬‬



‫مثلما هى‬



‫مشكلة‬



‫جزء‬



‫التلعثم فى‬ ‫‪،‬‬



‫فكان‬



‫الكلام ‪،‬‬



‫يجد‬



‫صعوبة‬



‫العامة ‪ ،‬والتحدث‬



‫العصر‪ ،‬وبحثا عن‬ ‫"ليونيل لوج" خبير‬ ‫كبير منها" لأنه كان‬



‫جسدية‪0‬‬



‫أن الأمير ‪ -‬الذى كان معروفا باسم 'ابيرتى'ا بين افراد‬ ‫توسلات‬



‫تزايدت‬



‫الملك ''جورج السادس‬



‫التواصل‬



‫حياته‬



‫وسائل التكنولوجيا فى ذلك‬



‫أساليب‬



‫الفيلم كيف‬



‫‪ -‬يعانى مشكلة‬



‫تقابل الأمير مع الأسترالى‬



‫يعتقد أن التلعثم مشكلة‬ ‫ويظهر‬



‫يورك‬



‫لأطفاله ‪ ،‬وفى‬



‫وهو أحدث‬



‫أميرا يعانى التلعثم فى الحديث‬



‫أمة من الناس ‪0‬‬



‫عائقا أمام تحقيق‬



‫رواية القصص‬



‫‪،‬‬



‫ساعد‬



‫رجل‬



‫أ'‪،‬‬



‫''لوج''‪،‬‬



‫وتحكى‬



‫المخاطر وأصبح‬



‫بقية الفيلم تصاعد‬



‫الأمير‬



‫"‬



‫حدة‬



‫التوتر‬



‫ألبرتا' ‪ -‬دوق يورك ‪ -‬هو‬



‫أى الإمبراطور‪ ،‬بينما كانت‬



‫الحرب‬



‫العالمية‬



‫الثانية‬



‫تلوح فى الأفق‪.‬‬ ‫وفى‬



‫النهاية‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫لحظة‬



‫فارقة‬



‫بينما كانوا يستعدون‬



‫لتتويجه‬



‫‪،‬‬



‫فقد‬



‫الملك‬



‫المرتقب أعصابه وأطلق العنان لنفسه فى التحدث عن كل مخاوفه ‪ -‬بأنه‬ ‫سوف‬



‫يخذل‬



‫الأمة‬



‫‪،‬‬



‫ويصبح‬



‫أضحوكة‬



‫التاريخ فى كل العصور ‪0‬‬



‫‪34‬‬



‫أ سا سيا‬



‫لوج قائلا‬



‫فقاطعه‬



‫"بيرتى"‬



‫فتوقض‬



‫يفير مجرى‬



‫‪:‬‬



‫ا'بيرتى"‬



‫‪11‬‬



‫ت‬



‫‪،‬‬



‫رتبا‬



‫لملا‬



‫أنت‬



‫كل‬



‫رجل‬



‫اشجع‬



‫وأخذ يفكر فى ثقل هذه الكلمات‬



‫‪،‬‬



‫عندما قال ملاحظا‬



‫فان ما قام به ا'لوج" هو أكثر إستراتيجيات‬ ‫يفكر‬ ‫يكن‬



‫أحد من‬



‫فاشلأ‬



‫رسصها‬



‫قبل‬



‫أو أضحوكة‬



‫لنفسه‬



‫‪،‬‬



‫هناك‬



‫اعتنق‬



‫شمخصا‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫لم تكن‬



‫أكثر واقعية وصدقا‬ ‫ولقد‬



‫‪،‬‬



‫إن حياة‬



‫تروى‬



‫شىء‬



‫المضايقة‬



‫القصة‬



‫شركة‬



‫إن هذا‬ ‫نصليبه من‬ ‫ونزاهة‬



‫مسازا‬



‫نسى‬



‫مساء‬



‫‪،‬‬



‫لاحظ‬



‫منصبه‬



‫لقد كان هناك‬



‫‪،‬‬



‫مسألة‬



‫وفى‬



‫النهاية ‪ ،‬أصبح‬



‫من‬



‫التى‬



‫بداخله‬



‫رجلا‬



‫لأن‬



‫مختلفا‪.‬‬



‫الآخرون‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫المدير التنفيذى ونائب‬



‫تأتى تصرفات‬



‫المتحدة الأمريكية‬



‫الولايات‬



‫والذى تم تصويره‬



‫اختيار فى‬



‫‪،‬‬



‫الكرامة الإنسانية‬



‫فيه نفسه‬



‫شىء‬



‫باستطاعة‬



‫لقد اتخذ "لوج‬



‫واخوانه فى‬



‫‪،‬‬



‫لقد كان‬



‫الأساس ‪0‬‬



‫'ابيرتى'' أو أى حزب‬



‫فى‬



‫(ول‬



‫‪)*9‬‬



‫بالفيديووهو يتحدث‬



‫السياسية التى لم يقم بالشراكة معها‬



‫هذه الموضوعات‬



‫هناك حكاية‬ ‫كان‬



‫‪'2‬لوج‬



‫''‬



‫ا'رون شيللر''‪ ،‬لقد كان‬



‫أيهما أكثر حكمة‬



‫يتعهدها‬



‫والصورة‬



‫سياسى‬



‫الأخطاء‪ ،‬ولا يعنى أن ''لوج" كان يعالج موضوعا‬



‫اللازمة لشجب‬ ‫طريقا‬



‫‪،‬‬



‫ذاتها‬



‫الفطنة لكى يؤكد له شيئا تسبب‬



‫لا يعنى إعفاء أى من‬



‫من‬



‫يضع‬



‫‪.‬‬



‫الإذاعة العامة فى‬



‫بتلك الأحزاب‬



‫الفرق بين الأسلوبين‬



‫المتلعثم‬



‫‪.‬‬



‫ولم‬



‫عيوبه ‪02‬‬



‫من تصرفات‬



‫"رون شيللر" الذى أقيل من‬ ‫استخفافه‬



‫‪ -‬لم يكن ضعيفا‬



‫التى تحملها‬



‫الكاملة‬



‫الفكرة‬



‫واحدا كان لديه من‬



‫شبكة‬



‫‪:‬‬



‫'ا‬



‫إن أصل‬



‫كل فعل فكرة ''‪،‬‬



‫طيب‪ 00.‬وربما كان شيئا عظيما‪.‬‬



‫'ابيرتى'ا هذه‬



‫وعلى النقيض‬



‫عن‬



‫لقد كانت تبشر بتأثير‬



‫التأثير ذكاء‪ 1،‬فقد قدم فكرة لم‬



‫إن 'ابيرتى'ا ‪ -‬الأمير‬



‫فى إخفائه وراء ما يذكرونه من‬



‫رئيس‬



‫'ا‬



‫حياته‪.‬‬



‫ولوكان ا'إيمرسون'' محقا‬



‫في!ها‬



‫عرفته‬ ‫‪،‬‬



‫فى‬



‫حياتى‬



‫‪0‬‬



‫الإنسانية‬



‫أكثر صلاحا‬



‫الاثنين أن يجدا‬ ‫ا'‬



‫طريقا‬



‫أعلى مراتبها‪ .‬أما‬ ‫‪،‬‬



‫من‬



‫ويصعب‬



‫تحمل‬



‫الأسباب‬



‫أكثر تأثيرا فحسب‪،‬‬ ‫أ‬



‫شيللر"‪ ،‬فقد‬



‫بالفعل أن يرى‬



‫اتخذ‬ ‫المرء‬



‫الآخر‪0‬‬



‫دينية‬



‫بالرعاية‬



‫أن أحدها‬



‫قديمة تتحدث عن راع يحرس‬ ‫‪ ،‬ولا يعفل‬



‫مفقود‬



‫‪،‬‬



‫عنها‬



‫أبذا‪ ،‬ورغم‬



‫واحد فحسب‬



‫‪،‬‬



‫مائة من الخراف‬ ‫ذلك‬



‫‪ ،‬عند‬



‫فقد كان هناك‬



‫جمعها‬



‫‪0‬‬



‫لقد‬ ‫ذات‬



‫تسعة وتسعون‬



‫على‬



‫‪/‬كدى‬



‫خروفا‬



‫سالما وآمنا‬



‫ان يعود ال!خروف‬ ‫الأخوى‬



‫خووفا‬



‫قبل أن يدركه‬



‫فى‬



‫كان هذا ال!خروف‬



‫الحظي!رة‬ ‫من‬



‫‪/‬لأ‬



‫ا!ذى قام به الراعى ؟ هل أخذ يبث!ل ويتضرع‬



‫هن!ما‬



‫‪.‬‬



‫مور لملجيدة‬



‫‪3،‬‬



‫‪،‬‬



‫الذئب ؟‬ ‫وذهب‬



‫لمد قام بوضع‬



‫لا‪،‬‬



‫لكى يبحث‬



‫اجل‬



‫من‬



‫التسعة والتسممين‬ ‫المفقود‪ ،‬لقد‬



‫صكن الخروف‬



‫الأعمية لهمكان لدرجلأ أن الراعى لم يساتطع أن يتحمل‬



‫أت يتوكه بمضردء‪0‬‬ ‫تأمل الرساله التى يحملها هذا‬ ‫المفقود !حسب‬



‫الخروف‬



‫أن ليقوم على‬



‫التصرف‬



‫إطعامها‬



‫‪.‬‬



‫إلى هؤلاء الأشخاص‬



‫ولكن‬



‫‪،‬‬



‫أكفر التحديات‬



‫فى حيالما بشكل‬



‫وربما‬



‫كثيما‬



‫الأشياء‬



‫من أوقات حياتثا ونحن نخوض‬



‫الكث!ير‬



‫خطايا‬



‫المشاهير‪،‬‬



‫أو‬



‫لاهل بى‬



‫طالب جاممى مشاغب‬



‫الغالبة للثقافة‬



‫مع ذلد‬ ‫وعندما‬



‫حتى‬



‫الشعبي!ة ‪ ،‬فان‬



‫قهوية‬



‫نواجه س!يلأ من‬ ‫لا‬



‫نهائئا من‬



‫الزوجة‬



‫التى نتودد‬



‫‪،‬‬



‫إلي!ها‬



‫إلخ‪ .‬فمن‬



‫وأحمق‬



‫‪،‬‬



‫أن هذا‬



‫فى الوقت الحالى‪.‬‬



‫لئا ق!يمه‬



‫‪ ،‬وأكثرها‬



‫أهمية‬



‫ساعات‬



‫‪،‬‬



‫نحتل‬



‫واننا‬



‫ضمن‬



‫سطمحيه‬



‫‪ 0‬فتمضى‬



‫وحتى‬



‫لا‬



‫التى‬



‫النصية‬



‫‪،‬‬



‫إزعاج‬



‫فى ملاحظة‬



‫تستنزف‬



‫أن‬



‫نتعمق قليلا‬



‫من‬



‫فمان تطبيق‬



‫تكون‬



‫ربما‬



‫فى أى شىء‪.‬‬



‫الرسائل‬



‫التواصل‬



‫وينطبق‬



‫ذا الذى يملك‬



‫هذا‬



‫محلم!ا‬



‫أوقاتنا منا‬



‫وفيضا‬



‫‪،‬‬



‫الاجتماع‬



‫نلحق بركب التأملات الجعنونيه‬



‫الإلكترونية‪،‬‬



‫الاجتماعى‬



‫‪،‬‬



‫تصبح‬



‫الأمر ذاته مع الأطفال ‪،‬‬



‫وقتا لكى يؤكد صكلى شىء‬



‫ال!شمىء السريع وغير‬



‫ولهذا السبب‬



‫هذا‬



‫والقيملأ لدى كل منا تقض‬



‫التفاصكل فى شبكات‬ ‫مصدر‬



‫أن‬



‫السميارة أو المطمخ الجديد للجمار؟ إنه ل!شمىء سويع‬ ‫المشكلة هى‬



‫ممل‬



‫عمليات‬



‫فى‬



‫المبدأ‬



‫فى الحديث عن بممض آخو موضات‬



‫المطالب‬



‫الرسائل‬



‫مثل‬



‫الحالى‪.‬‬



‫ونمضى‬ ‫‪،‬‬



‫لار نعرف‬



‫جذا‪ ،‬لدرجلأ تجمل من الصعب‬



‫والأجداد‪ ،‬الجيران‬ ‫حتى‬



‫الرياضيين‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫هذا‬



‫هل تركتهم يعرفون‬



‫قوه صائللأ تكمن‬



‫المكانه‬



‫نواجهها فى عصرنا‬ ‫بأقل‬



‫من‬



‫التى ي!رسلها‬



‫الراعى‬



‫منثظم‪.‬‬



‫وجامحة‬



‫الماكيد محلى هذه‬



‫التى‬



‫ننشفل‬



‫تأمل‬



‫‪،‬‬



‫الرسالة‬



‫؟ إن هناك‬



‫جميما نمملك رغبلأ فطرية‬



‫مكانلأ مهمة‬



‫ووابلأ‬



‫والآن‬



‫ألضا‬



‫الأخوى‪،‬‬



‫التى تنتظر‬



‫الذين تود التأثيو عليهم‬



‫أنهم يحقلون مكانة غالية عندك‬



‫إننا‬



‫التص!رف‬



‫‪ ،‬بل وبقية الخراف‬ ‫وحصايتها‬



‫البمس!يط الذى يتجسد‬



‫إلى الخراف‬



‫وليس‬



‫المؤلم‬



‫المبدأ‬



‫خال‬



‫من‬



‫ربما ليتصف‬



‫اكئسب‬



‫جيد‬



‫الألم‪.‬‬ ‫أيضما بأنه‬



‫مزيذا من‬



‫الأهمية‬



‫‪36‬‬



‫أ سا سيا‬



‫ذلك‬



‫ورغم‬



‫يجب‬



‫‪،‬‬



‫ألا‬



‫يختلط‬



‫ت‬



‫رتباط‬



‫لملا‬



‫التأكيد على‬



‫الآخرين‬



‫الأشياء الجيدة لدى‬



‫مع النفاق والتملق‪.‬‬ ‫ما الفرق بينهما؟ الاهتمام الصادق‬ ‫سأل‬ ‫فى‬



‫طالب‬



‫جامعى‬



‫حياته ‪ .‬فلم يكن‬



‫أن يستمر‬ ‫الواضح‬



‫فى‬



‫هذا‬



‫"محمد‬



‫الطالب‬



‫أن يصنعوا‬



‫الأمر الذى من‬ ‫قليلا من‬ ‫‪0‬‬



‫منك‬



‫الواضح‬



‫أن "على"‬



‫المحتمل أن هذا‬



‫ما قد يقال عنك‬



‫بما فيه الكفاية من‬



‫معرفة الشخص‬ ‫‪.‬‬



‫الإطلاق‬



‫إن‬



‫‪،‬‬



‫أجل‬



‫على نحو جيد‬



‫ما هى‬



‫‪،‬‬



‫عن‬



‫‪21‬‬



‫وارن‬



‫ريك‬



‫إننا‬



‫لا‬



‫خارج‬



‫ننظر‬



‫فى‬



‫تستسلم‬



‫بمثل هذه‬



‫الكلية‪،‬‬



‫الخبز العفن‪،‬‬



‫ويمكنك‬



‫حياته‬



‫‪ -‬يتطلب رؤية الشخص‬



‫بالأمور التى يجب‬



‫بما فيه الكفاية‬ ‫بعدم‬



‫اعترافا‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫واصل‬ ‫'ا‪.‬‬



‫الحقيقة‬



‫‪،‬‬



‫ويتطلب‬



‫الأمور‬



‫وخيانة‬



‫التملق ؟ أنك لست‬



‫واستخدم‬



‫على نحو جيد‬



‫من أجل إدراك‬ ‫الإدراك‬



‫‪،‬‬



‫عظيم‬



‫التأكيد عليها‬



‫‪،‬‬



‫فقد فهم‬



‫السهولة‬



‫إنجاز شىء‬



‫علينا قولها‪ ،‬ولكننا فى‬



‫للثقة‬



‫‪،‬‬



‫المهمة‬ ‫فنحن‬



‫لا نفكر على‬



‫مهفا بالنسبة لى‬



‫الاهتمام ا'‪.‬‬



‫الكتب‬



‫الأكثر مبيغا‬



‫الباب‬



‫ونقول‬



‫أعين‬



‫الأشخاص‬



‫تقوم بذلك ‪ ،‬فأنت‬



‫فهذا أسلوب‬



‫‪،‬‬



‫كان يسمعه‬



‫فأنت مهم‬



‫ما يكون‬



‫مؤلف‬



‫ليسوا جمادات‬



‫فى‬



‫وفى الحقيقة‬ ‫طوال‬



‫أن نتغلب على إغراء العيش مع أسلوب‬ ‫'ا‬



‫‪ ،‬وكان من‬



‫ا'ابق‬



‫البنسلين من‬



‫بالموقف‬



‫"لا‬



‫‪:‬‬



‫الرسالة التى يرسلها‬



‫الكثير من‬



‫إننا نندفع‬



‫فالناس‬



‫الشاب‬



‫الإحساس‬



‫التملق عادة‬



‫لكى أمنحك‬ ‫يجب‬



‫يستخف‬



‫التملق‬



‫نقول أشياء نعتقد أنه يجب‬



‫وعندما‬



‫حظه‬



‫عليه‬



‫شيئا إ''‪4.‬‬



‫إن التعزيز ‪ -‬على خلاف‬



‫حتى‬



‫إلى العالم للبحث‬



‫الهزل لكى يقدم نقطة مهمة‬ ‫ورغم‬



‫أن يفعله‬



‫أن يقرر ما إذا كان يجب‬



‫فاذا كان بامكانهم استخلاص‬



‫‪،‬‬



‫لقد كان من‬



‫المؤلف‬



‫يستطيع‬



‫الدراسة ‪ ،‬أو ينطلق‬



‫دراستك‬



‫فبامكانهم‬



‫بالفعل‬



‫علىا‬



‫‪2‬‬



‫ذ‬



‫ات مرة عما يجب‬



‫أنه يميل إلى الحل الأخير‪ ،‬فقال له ''على'ا ناصخا‪:‬‬



‫وواصل‬



‫المسير‬



‫مشاكس‬



‫الحقيقى‪0‬‬



‫تخسر‬



‫يمكن‬



‫للتلاعب ‪ -‬وليس‬



‫‪:‬‬



‫''مرحبا‬



‫‪،‬‬



‫الذين‬



‫للقيادة‬



‫‪.‬‬



‫يقول‪:‬‬



‫كيف‬



‫حالك‬



‫نقابلهم‬



‫الكثير من‬



‫تشكيلها مثل‬



‫جهاز الطيران‬



‫التلقائى‬



‫‪0‬‬



‫كتب‬



‫فرص‬



‫‪،‬‬



‫؟ أنا سعيد‬ ‫ولا نتكلم‬



‫معهم‬



‫التفاعل مع‬



‫الطين ‪ ،‬وهذه‬



‫ليست‬



‫إن الناس ليسوا أشياء يمكن‬



‫برؤيتك‬



‫''‪0‬‬



‫بالفعل‪.‬‬



‫الآخرين‪،‬‬ ‫وظيفتك‪.‬‬ ‫تشكيلها‬



‫تريد‪ ،‬بل هم‬



‫حسبما‬



‫الحقيقيون‬ ‫تحقيق‬



‫بشر‬



‫إنهم يكشفون‬



‫أقصى‬



‫ومن‬ ‫طوال‬



‫‪0‬‬



‫يجب‬



‫‪/‬لأ‬



‫لم‬



‫‪/‬كد على‬



‫مور‬



‫لجيدة‬



‫إبراز إمكانياتهم ‪ 0‬وهذا‬



‫الغطاء عن‬



‫إمكانيات‬



‫إمكانياتهم التى وهبها‬



‫لهم‪.‬‬



‫الله‬



‫اقتناصهاة‬



‫ولكن‬



‫بطبيعة‬



‫جميعا‬



‫يمكننا ضبط‬



‫ترسلها عبر كلماتك‬



‫إيقاعنا مع مرور‬ ‫أو المنطوقة‬



‫المكتوبة‬



‫‪،‬‬



‫تأثيرك على‬



‫'أ‬



‫إيمرسون"‬



‫لحظاته‬



‫ا'‪06‬‬



‫ذ‬



‫ات مرة يقول‬



‫فكر فى‬



‫هذا‬



‫الضغوط‬



‫التركيز على افضل‬ ‫عليها؟ هذا‬



‫لا‬



‫أن أخطاءه‬



‫أقل من‬



‫أومن‬



‫يفترض‬



‫التأثير على هذا‬



‫‪:‬‬



‫الأمور نحو‬



‫مستولاته‬



‫التى يجب‬



‫علينا‬



‫الرسائل‬



‫حضورك‬



‫الأمر للحظة ‪ 0‬ما هى‬



‫فى الوقت‬



‫مقدما‬ ‫صفاته‬



‫‪،‬‬



‫التى‬



‫تجعل‬



‫الأمور‬



‫زادت‬



‫درجة‬



‫التعزيز‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫الحالى‬



‫تثمر‬



‫ولكن هناك‬



‫القليل‬



‫قادرا على‬



‫القيام ببعض‬



‫إنسانا على‬



‫ما هو‬



‫‪.‬‬



‫واذ‬



‫وقليلون هم‬



‫ما يجب‬



‫أخطاءه‬



‫‪ ،‬وحاولت‬ ‫‪،‬‬



‫إنه‬



‫لا‬



‫التأكيد‬



‫يفترض‬ ‫ترك‬



‫محطفا‬



‫شيئا واحدا مؤكدا‪ :‬إذ‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫بدأت‬



‫ا‬



‫حتى‬ ‫سنوات‬



‫استهدفت‬



‫‪،‬‬



‫‪ -‬بدلا من‬



‫فإننا نتسبب‬



‫ذلك‬



‫‪،‬‬



‫والتفكير‪ ،‬حتى‬



‫شيئا يؤدى إلى يقظته من‬ ‫ما وصلل‬ ‫فى‬



‫أن يكون عليه‬



‫الأشخاص‬



‫الذين‬



‫لو كان تاريخا‬



‫سباته‬



‫‪،‬‬



‫وربما مازال‬



‫إليه حاله ‪" .‬عندما‬



‫ان نجعله‬



‫أسوأ مما هو‬



‫بالفعل يمكنه القيام بما هو افضل‬ ‫'أ‬



‫‪ -‬فى تذكيره‬



‫التهويل الخيالى‪ ،‬ولكن من خلال‬



‫والنجاح‬



‫الأمور‪ ،‬رغم‬



‫نعامله كما لوكان‬



‫على أنه يصبح‬



‫الطيبة‬



‫أن هناك‬



‫عليه‬



‫الشخص‬



‫لو بدأت فى‬



‫لكى يتجه نحو التغيير‪ ،‬فان الإشارة المتكررة إلى‬



‫الأمور‬



‫‪ -‬فربما تجد‬



‫العلاقة التى تتعرض‬



‫فربما يكون رجلا‬



‫‪،‬‬



‫أن يتلقى التقدير فى‬



‫؟ ماذا سيحدث‬



‫أن لهذا الشخص‬



‫الجيدة‬



‫أعقابه‬



‫الشخص‬



‫سوابقه سوف‬



‫تاريخه الخاص‬



‫عندما‬



‫افضل‬



‫الوقت ‪ 0‬هل‬



‫''يحق لكل إنسان‬



‫بما يستطيع القيام به ‪ -‬ليس من خلال‬



‫بسيطا‬



‫الفرص‬



‫خلال‬



‫اللحظات فى حياة ذلك‬



‫الضياع والآثام فى‬



‫صحيفة‬



‫ويساعدونهم‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫الاخرين‪.‬‬



‫لأكبر درجة من‬



‫من‬



‫ما يفعله القادة‬



‫أى منا على‬



‫الحال نفقد‬



‫تميل إلى التعزيز أم التحفظ ؟ وكلما مالت‬



‫أفضل‬



‫الآخرين‬



‫غير المعقول أن يتوقع المرء أن يحافظ‬



‫الوقت ‪ 0‬ق!حن‬



‫كتب‬



‫‪37‬‬



‫‪،‬‬



‫نعامل‬



‫عليه‬



‫‪،‬‬



‫أما‬



‫فإننا نساعده‬



‫‪07‬‬



‫أدركوا قوة التأكيد على‬



‫لدى الآخرين أفضل من الرئيس السادس عشر‬



‫فى‬



‫الأمور الجيدة‬



‫تاريخ الولايات‬



‫المتحدة‬



‫‪38‬‬



‫أ سا سي!‬



‫الأمريكية‬



‫وحدة‬



‫‪ .‬فبهذه‬



‫فقط‪،‬‬



‫الفكرة‬



‫كثير من‬



‫افتتاحى آخر لمنصب رئيس‬ ‫اليوم نفسه‬



‫وفى‬



‫الأمريكية على‬



‫كان‬



‫الولايات‬



‫إبراهام‬



‫'ا‬



‫يؤدى‬



‫الشكوك‬



‫الذى أقسم‬



‫مدينة‬



‫رتبا‬



‫استطاع‬



‫الأمة الأمريكية ‪ .‬وعندما‬



‫‪ ،1861‬كانت هناك‬



‫ت‬



‫لملا‬



‫كل‬



‫لينكولن‬



‫يمين‬



‫حول‬



‫المثارة‬



‫المتحدة‬



‫خطاب‬



‫للولايات المتحدة‬



‫بولاية ألاباما‪ ،‬وفى‬



‫سبع‬



‫فى‬



‫بعد ذلك‪.‬‬



‫الأمريكية‬



‫ولايات من‬



‫مارس‬



‫أن يكون هناك‬



‫فيه ‪ ،‬ارتفع العلم الجديد‬



‫مونتجومرى‪،‬‬



‫'ا الحفاظ‬



‫تولى المنصب‬



‫على‬



‫الشهور‬



‫التى تلت‬



‫الولايات المتحدة ‪ ،‬وكان‬



‫كل‬



‫انتخاب‬



‫''لينكولنا ‪ ،2‬انسحبت‬



‫شخص‬



‫‪ -‬عدؤا كان أم صديقا ‪ -‬يريد أن يسمع ما سيقوله هذا الرجل عن‬



‫الولايات المنشقة‪.‬‬



‫ويرى‬



‫التاريخ‬



‫خطاب‬



‫ألقيت على الإطلاقة وهذ‬ ‫والتصالح‬



‫‪،‬‬



‫لسنا‬



‫يا‬



‫يمتلك‬



‫أعدا"‬



‫لها من‬



‫‪،‬‬



‫إننا أصدقاء‪.‬‬



‫جرأة‬



‫بوادر الحرب‬



‫ا‬



‫ا‬



‫الرؤية لكى‬



‫ويجب‬



‫لقد انفصلت‬



‫تلوح فى‬



‫لأن "لينكولنا'‬



‫‪ -‬فقد حذر‬



‫والذى ربما لم يكن هناك‬



‫‪،‬‬



‫أصدقا‬



‫ا‬



‫تحديد‬



‫إنه لم يكن ضعيفا‬



‫المتحدة ‪ ،‬ولكنه كان‬ ‫الوقت‬



‫"لينكولنا' الآن‬



‫الأفق‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫من‬



‫ألا‬



‫نصبح‬



‫هو‬



‫أو‬



‫بائع بالتقصير‬



‫أن تتذكر أن ما‬



‫إن مشاعر‬ ‫اللحظات‬ ‫لحظات‬



‫بروح الترضية‬



‫تبعات أى هجوم‬



‫الولايات‬



‫على‬



‫الأمور الجيدة‬ ‫القيام بذلك‬



‫يستطيع‬



‫فى‬



‫سواه‬



‫‪:‬‬



‫هذا‬ ‫''إننا‬



‫أعداء''‪.‬‬



‫سبع ولايات بالفعل وأعلنت‬ ‫ويناديهم كأصدقائه؟‬



‫فكر فى آخر مرة قام فيها زميل لك فى‬ ‫عليك‬



‫كتب خطابه‬



‫يؤكد على‬



‫فيه من‬



‫أعظم الخطب‬



‫كيف‬



‫الاستقلال‬



‫يمكن‬



‫‪،‬‬



‫وكانت‬



‫له أن يعتبرهم‬



‫؟‬



‫ءه‬



‫‪،‬‬



‫أنه‬



‫إحدى‬



‫التى‬



‫الوفاء بوعوده ممك‬



‫‪،‬‬



‫هل‬



‫سيكون‬



‫أول رد فعل لك‬



‫فعله جيد وطيب رغم ذلك؟‬



‫خيبة‬



‫الأمل ‪ ،‬أو الخذلان ‪ ،‬أو الخيانة تأتى ضمن‬



‫إثارة للجنون‬ ‫نادرة لترك‬



‫فى‬



‫العمل بخيانتك‬



‫‪،‬‬



‫أو‬



‫عميل‬



‫بالكذب‬



‫والإحباط‬



‫انطباع متميز‪0‬‬



‫فى‬



‫حياتئا ‪ 0‬ومع‬



‫ذلك‬



‫‪،‬‬



‫ف!ى‬



‫فئة أكثر‬ ‫تقدم‬



‫أيضا‬



‫أكد على‬



‫هل‬



‫تتذكر وقتا‬



‫غير مشروط‬



‫؟ ريما يكون هذ‬



‫فى سنوات‬ ‫ترك‬



‫قام فيه شمخص‬



‫طفولتك‬



‫‪.‬‬



‫ورغم‬



‫ا‬



‫ذلك‬



‫وفى‬ ‫بحيث‬



‫النهالية‪ ،‬فإن‬



‫قد وقع منذ سنوا!‬



‫فمن‬



‫‪،‬‬



‫اكتساب‬



‫بمباغتتك بفضل غير مستحق‬



‫ما‬



‫‪،‬‬



‫انطباغا دائفا فى ذاكرتك‬



‫مور‪/‬لجيدة‬



‫لملأ‬



‫الحدث‬



‫‪93‬‬



‫حمكديدة مضت‬



‫مع إحساس‬



‫مازلت‬



‫التأئير يدور حول‬ ‫الشخص‬



‫تشعر‬



‫‪،‬‬



‫وربما‬ ‫قد‬



‫بانه حقيقى‪.‬‬



‫أن تجعل‬



‫الآخر‪ ،‬واذ‬



‫به هو الفعل ورد الفعل مثلما قد يفمل اى شخص‬ ‫أبدا‬



‫او‬



‫المحتمل جذا أن يكون هذا الشخص‬



‫تأخذ مكانة أعلى فى قلب وعقل‬



‫‪.‬‬



‫جميل‬



‫ثفسك‬ ‫ا‬



‫مميزا؟‬



‫كان كل ما تقوم‬



‫مميزا‬



‫آخر‪ ،‬فلن تصبح‬



‫والأل!مباب بسيطة‪.‬‬



‫إن التنافس من‬ ‫تكون وسائل‬



‫اجل‬



‫الاتصالات‬



‫الفوز بانتباه الآخرين‬ ‫غير واضحة‬



‫فى السباق العثيف على الطريق‬ ‫إلى لحظات‬



‫السصريع‬



‫لكى تظهر أنك شخص‬



‫ما يكون كل ما تحصل‬



‫بلا أى عيب‬ ‫سوف‬



‫‪،‬‬



‫محليه هو‬



‫به إذا كان مجال‬ ‫الإطلاق مثلك‬



‫بالمرء تحدئا‬



‫مؤثرا‬



‫أن يصبح‬



‫فى الوقت الحاضر‪ ،‬فإنك بحاجة‬



‫قلائل‬



‫لحظات‬



‫التأثير‬



‫‪،‬‬



‫بالثقة‬



‫فلو كنا أشخاضا‬



‫‪،‬‬



‫وعادة‬



‫مثاليش‬



‫من خلال المفاضلة والمقارنة‬



‫على قدرتك على إظهار قدر أكبر من المصداقيه مقارنة‬



‫بالآخرين فى مجال‬



‫‪،‬‬



‫معركة‬



‫مؤثر للاخرين وجدير‬



‫فى حياسا‪ ،‬فإن اكتساب‬



‫يعتمد فقط‬



‫وكفى‬



‫مستمرة‬



‫‪8‬‬



‫وكثيرا ما‬



‫على أى شخص‬



‫التأثير‬



‫المنافسة يضم‬ ‫وفى هذا‬



‫أشخاصا‬



‫مثاليين‬



‫لا‬



‫يرتكبون‬



‫فان التنافس من‬



‫السيناريو‪،‬‬



‫شبيفا بمهرجانات مسابقات‬



‫‪،‬‬



‫وسيكون هذ‬



‫الجمال‬



‫(ولا‬



‫ا‬



‫أمرا‬



‫يصعب‬



‫أجل‬



‫يزال هناك‬



‫القيام‬



‫الأخطاء على‬



‫التأثير سيصمبح‬



‫الناس الذين‬



‫بعض‬



‫يتعاملون مع الامر على هذا النح!لم‪.‬‬



‫الأمر يقدم‬



‫الإحباط‬ ‫والألفة‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫استخدم‬



‫السصر فى‬



‫أن ترتكب‬



‫فرص‬



‫تعزيز‬



‫ربما تتساوى مع فرص‬ ‫ألا‬



‫تسمح‬



‫روح التعزيز والدعم‬



‫وخشية‬



‫‪ -‬رغم‬



‫لنا حمكدذا من‬



‫وهى فرص‬



‫ويكمن‬



‫هنا‪ ،‬فنحن‬



‫الخطأ‬



‫لنفسك‬



‫كائنات ناقصة‬ ‫الاخرين‬



‫تعزيزنا لهم وسط‬



‫بالشكوى‬



‫لكى تنقل أفكارك‬



‫فى الظروف‬



‫و‬



‫أجواء المودة‬ ‫الاستثنائية‪-‬‬



‫إلى الآخرين كلما استطعت‪.‬‬



‫الذى يرتكبه البعض‬



‫أخطاء الآخرين ‪ -‬ليست‬



‫بعد الاختلاف‬



‫أ‬



‫وهذه‬ ‫وهذا‬



‫ليست‬



‫القضية‬



‫جميعا‬



‫نمتلئ بالعيوب ‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فان روح التعزيز والدعم‬



‫مظهزا من مظاهر‬



‫الضمف‬



‫أو السلبية‪،‬‬



‫أ سا سي!‬



‫إنكارا للعدالة أيضاة‬



‫"لينكولن'ا ينظر‬ ‫أن يحدث‬



‫يمكن‬



‫رغم‬ ‫بيننا‬



‫‪.‬‬



‫كل بطل‬



‫‪،‬‬



‫قومى‬



‫وفى‬



‫تتعرض‬



‫له عواطفنا‬



‫تتغنى‬



‫رغم‬



‫‪،‬‬



‫الأحيان‬



‫أنفسنا‬



‫بهذه‬



‫للضغوط‬



‫لقد كان هناك‬



‫الذ‬



‫‪،‬‬



‫ذلك‬



‫الأشياء‬



‫‪،‬‬



‫ولكن‬



‫من ضغوط‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وكل منزل‬



‫بنشيد‬



‫‪،‬‬



‫الجيدة‬



‫روابط‬



‫يحدث‬



‫بالتأكيد‬



‫‪،‬‬



‫بسبب‬



‫الولايات‬



‫‪.‬‬



‫نعم‬



‫الأعماق‬



‫فمن‬



‫‪،‬‬



‫إنه شىء‬ ‫السيطرة‬



‫الملكية‬



‫ما‬



‫يرى‬



‫يجب‬



‫الحب‬



‫‪،‬‬



‫للمعارك‬ ‫الأرض‬



‫الأشياء الجيدة لدى‬



‫لقد تحدث‬



‫فيه كل من‬



‫‪،‬‬



‫وقبر‬



‫الواسعة‬



‫الآخرين‬



‫'الينكولن'ا عن‬



‫لا‬



‫الحرب‬



‫والشمال‬



‫ن‬



‫أن الأمور‬



‫تزال قوية رغم‬



‫الجنوب‬



‫‪،‬‬



‫ذلك‪.‬‬



‫فقد أعلنا‬



‫معا‪ ،‬وكان الجميع فى‬



‫نعود للاتحاد مرة‬



‫ما تحمله طبيعتنا من‬



‫شىء‬



‫ألا‬



‫تنقطع‬



‫المتحدة ‪0‬‬



‫التفاهم والصداقة‬



‫تشارك‬



‫عليها‪ ،‬لقد كان هناك‬ ‫أفضل‬



‫وكان‬



‫‪،‬‬



‫فوق أرجاء هذه‬



‫لقد كانت هذه الكلمات الأخيرة هى خلاصة‬ ‫التأكيد‬



‫للاخرين‬



‫فإن روابط‬



‫وقاما ببناء أمة معا‪ ،‬وخاضا‬



‫‪،‬‬



‫معناها‪،‬‬



‫اكرة ‪ -‬التى تمتد من كل ساحة‬



‫إلى التذكرة بهذه الأمور‪'' :‬سوف‬ ‫هذا‬



‫عدل‬



‫الأمور الواضحة‬



‫يعنى التأكيد على‬



‫تاريخ أمريكى‬



‫الاستقلال معا‬



‫حاجة‬



‫وكان يسعى‬



‫دون‬



‫تفقد‬



‫لقد كان‬



‫وراءه ‪.‬‬



‫إلى كل قلب حى‬



‫‪،‬‬



‫بعض‬



‫فالرحمة‬



‫أبعد من‬



‫الخفية فى‬



‫الأوتار‬



‫كلها ‪ -‬سوف‬



‫نذكر‬



‫لما‬



‫ما تتعرض‬



‫إن‬



‫هو‬



‫رتبا‬



‫أ‬



‫وليست‬



‫ت‬



‫لملا‬



‫ص!‬



‫أخرى‬



‫‪،‬‬



‫ولسوف‬



‫خير"‪.‬‬



‫جميع‬



‫آخر أكبر من‬



‫الأمور التى‬



‫الخلافات‬



‫المختبئة‬



‫وأكثر واقعية يحتاج إلى الإذن لكى يتنفس‬ ‫البريطانية إلى أمة شابة منقسمة‬



‫‪،‬‬



‫كان يجب‬ ‫فى‬



‫ويحيا‪.‬‬ ‫التاكيد‬



‫ساعد‬



‫على الأشياء الجيدة لدى الآخرين على تحول موقف حاد إلى تحد قوى يجب‬ ‫لا يعنى‬



‫تغييره ‪ .‬إن هذا‬



‫‪ -‬كما قد‬



‫يتراءى‬



‫المشكلات القائمة بينك وبين الآخرين‬ ‫ولكن‬



‫بطريقة‬ ‫نحو‬



‫الآخرين‬



‫فى‬ ‫'ا‬



‫كتابه‬



‫تتسم‬



‫حماري‬



‫إيد فوللرا' رئيس‬



‫هناك‬



‫علاقة‬



‫وشركائك‬



‫بالاحترام والتبجيل‬



‫التوية ‪ ،‬أو التصالح‬



‫?‬



‫عمل‬



‫‪.‬‬



‫فى‬



‫‪،‬‬



‫جدير‬



‫الواقع‬



‫‪،‬‬



‫وهى‬



‫‪،‬‬



‫‪ -‬أن تتصرف‬



‫إنك تخاطبهم‬



‫طريقة‬



‫وجها لوجه‪،‬‬



‫أكثر نجاحا‬



‫دفع‬



‫فى‬



‫أو التحسن‪.‬‬



‫ء!ي أ‪،‬ه آ?!‬ ‫ومدير‬



‫للبعض‬



‫بتجاهل‬



‫!ئهح! !ي‪!4 *+‬ءصر آ‪!4،‬حع ئهح!‬



‫إد ارى بشركة‬



‫"ماريوت‬



‫إنترنا شونال‬



‫بالاهتمام ‪ -‬سواء كانت‬



‫‪ -‬يمكنها الاستمرار فى ظل‬



‫غياب‬



‫''‬



‫مع موظفيك‬



‫الاحترام‬



‫المتبادل‬



‫قائلا‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫أو‬



‫‪:‬‬



‫‪،‬‬



‫اكد‬



‫'اليست‬



‫عملائك‬



‫ولقد تعلمت‬



‫أكد على‬



‫مباشر‬



‫بشكل‬



‫أنه عندما‬



‫ويحكى‬ ‫احد‬



‫الفنادق فى‬



‫حول‬



‫أمريكا‬



‫الاتفاق الإدارى لتصبح‬



‫الشجار فى غرفة‬ ‫المتفرجين‬



‫الاثنان عن‬



‫ومرت‬ ‫محامى‬ ‫شركة‬



‫حتى‬



‫‪،‬‬



‫بعضهما‬



‫شهور‬



‫‪،‬‬



‫بعضنا‬



‫وعائلته‬



‫أدركت‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫بشكل‬ ‫من‬



‫‪،‬‬



‫وقضيت‬



‫الاحترام‬



‫‪،‬‬



‫لما‬



‫‪،‬‬



‫هوعليه‬



‫‪،‬‬



‫بأسلوب‬



‫نحو‬



‫يحمل‬



‫تحقيق‬ ‫الانتقاد‬



‫وبينما‬



‫وما‬



‫وزيارة‬



‫‪،‬‬



‫كنا‬



‫نتعرف‬



‫نحبى موظفيه‪،‬‬



‫التزامه‬



‫بإنجازه‬



‫‪.‬‬



‫حلا‬



‫وبعد‬



‫‪،‬‬



‫ولكننى‬



‫أسبوع‬



‫من‬



‫الفندق ‪8.‬‬



‫الحال مع كل مبدأ ورد فى هذا‬



‫لأجل هذا العصر‬



‫الرفيعة‬



‫فى اللحظات‬



‫الذى كثيرا ما تكون‬



‫المنصة السياسية إلى الوسائل الرقمية‬ ‫الذى‬



‫مع الكثير من‬ ‫مزيد‬



‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫ذوى المناصب‬



‫الاجتماعات ‪ ،‬يفوز الشخص‬ ‫مبالغ فيه‬



‫السفر معه‬



‫الأعماق لم تجد‬ ‫قام‬



‫كالتالى‪:‬‬



‫الاحترام المتبادل بيننا‪0‬‬



‫تبرز قوة‬



‫مع صاحب‬



‫إنه شىء‬



‫‪،‬‬



‫درجة‬



‫الكامنة فى‬



‫أقل تبجيلا‪ ،‬فمن‬



‫العاملين معه‬



‫بالأرضية‬



‫‪،‬‬



‫وأبعد‬



‫فى الشركة أن يقوم رئيس‬



‫بأصدقائه‬



‫تزايدت‬



‫على الأشخاص‬



‫التاريخ البشرى‬



‫‪،‬‬



‫وارتطم‬



‫يومين فى‬



‫واختلطت‬



‫الأمور الجيدة ‪ -‬كما هى‬



‫وغير‬



‫‪،‬‬



‫الناضجان‬



‫بينهما بدون تمخل‬



‫"فوللر'ا ما حدث‬



‫زاوية مختلفة‬



‫توصلفا إلى اتفاق وترضية‬



‫محترم‬



‫يتواصل‬



‫العمل‬



‫إن الاختلافات‬



‫يستحق‬



‫فيه روح التواصل‬ ‫إلى مائدة‬



‫فى‬



‫لى فرصة‬



‫الكتاب ‪ -‬ليس مقصورا‬ ‫الفارقة فى‬



‫ناديه‬



‫‪،‬‬



‫يصف‬



‫‪.‬‬



‫رأسه‬



‫رؤيته من‬



‫إن التأكيد على‬



‫الفندق‬



‫المديرين التنفيذيين‬



‫بعيذا عن‬



‫أنه كان‬



‫مغادرتى‬



‫العشاء‬



‫ومجتممه‪.‬‬



‫إعادة‬



‫دون إحراز أى تقدم فى هذا الأمر حتى اقترح أحد‬



‫تعاملات‬



‫ولقد أتاحت‬



‫الشجار‬



‫التفاوض‬



‫يعانيان البغضاء والمشاكل المحتدمة‪.‬‬



‫بزيارة لمالك الفندق‬



‫ولثاول‬



‫حدة‬



‫وصا حب‬



‫''‬



‫‪ ،‬وبدأ الرجلان‬



‫واستمر‬



‫صاحب‬



‫بالطائرة إلى مسقط‬



‫مشروعاته‬



‫على‬



‫فى‬



‫واثنان من‬



‫ا'ماريوت'ا‬



‫لقد سافرت‬



‫‪،‬‬



‫قليلة‬



‫المؤلسسة‬



‫الفندق‬



‫‪،‬‬



‫شركة "ماريوت‬



‫تصاعدت‬



‫مباراة للصراخ‬



‫وقع مسدس‬ ‫وهم‬



‫عندما‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فان هذا‬



‫ا'‪.‬‬



‫أحد محامى‬



‫بين‬



‫الجنوبية‬



‫المؤتمرات‬



‫أنك تنظر إليهم باحترام‬



‫المحتدمة‬



‫عن شجار نشب‬



‫ا'فوللر'ا‬



‫‪/‬للأ‬



‫للخصوم‬



‫يساعد على حل الصراعات‬



‫ربما‬



‫من‬



‫تظهر‬



‫مور‪/‬لجيدة‬



‫والإدانة‬



‫من‬ ‫‪،‬‬



‫يتكلم بروح‬ ‫الأصدقاء‪،‬‬



‫التقدم ‪ ،‬مقارنة‬ ‫والاستعلاء‪.‬‬



‫التعزيز والدعم‬ ‫ويؤثر على‬



‫الكثير‬



‫بالشخص‬



‫الذى‬



‫‪42‬‬ ‫لم‬



‫رونق هذا‬



‫ويظ!ر‬ ‫الجيدة لدى‬ ‫'اتومس"‬ ‫"رغم‬ ‫من‬



‫للاخذية‬ ‫ليست‬



‫أنه‬



‫‪،‬‬



‫ففى‬



‫أصدقائنا‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫خطأ‬



‫الوقوع فى‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫تويتر‪،‬‬



‫المادية ‪،‬‬



‫العال!م‬



‫يمكننا نشر‬



‫النصية‬



‫التفرقة بين ملاءمة‬ ‫على‬



‫نحو‬



‫‪،‬‬



‫قائلا‪:‬‬



‫المباشرة‬



‫بناء‬



‫تؤكد على‬



‫‪،‬‬



‫فإنه‬



‫الملاهاتا'‪09‬‬



‫الأمور الجيدة لدى‬



‫الطرق‬



‫والمدونات‬



‫شركلأ‬



‫معه مؤخرا‬



‫تعزيز‬



‫العديد من‬



‫الأشياء‬



‫مؤسس‬



‫التفاعلات‬



‫ي!مكنه‬



‫رسائل‬



‫طريق‬



‫والرسائل‬



‫صرح‬



‫فى مقابلة أجريت‬



‫الرقمى‬



‫وتابعينا عن‬



‫الأمران متشابكان‬



‫أعد اد التابعين‬



‫الواجهة‬



‫أن تأكيدنا على‬



‫يمكنها أن تحل محل‬



‫المرء أن‬



‫وممجبينا‪،‬‬



‫الإلكترونيه‬



‫فهذان‬



‫طريقة‬



‫حياتنا‬



‫وموقع‬



‫الحالى فى‬



‫أ'بليك مايكوسكى''‪،‬‬



‫المهم ان يتذكر‬



‫أية لحظة‬



‫لملا‬



‫الوقت‬



‫لا يقتصر‬



‫هناك‬



‫من‬



‫فى‬



‫المبدأ‬



‫الآخرين‬



‫سا صيات‬



‫رتبما‬



‫م!‬



‫‪.‬‬



‫مثل الرسائل‬



‫‪،‬‬



‫ذلك‬



‫ورغم‬



‫تجمنب‬



‫‪،‬‬



‫الرسالة وبين الأهمية الفردية لها‪.‬‬ ‫العمل ‪ ،‬وزادت‬



‫ممقد ‪ 0‬وكلما زاد حجم‬



‫فإن أ!مية الرسائل تظل فمالة عندما يمم تبادلها على اساس‬



‫‪،‬‬



‫فردى‪.‬‬ ‫إن‬ ‫هو‬



‫المبد‬



‫المبدأ‬



‫مدير‬



‫أ‬



‫ى بنى جسرا‬



‫الت‬



‫ذاته الذى يبنى جسزا‬



‫تمنفيذى‬



‫ومرءوسيه‬



‫الاخرين‬



‫فكل شخص‬ ‫المائدة‬



‫‪،‬‬



‫أو‬



‫‪،‬‬



‫التأئير بين أية شركة‬



‫رغبة واحدة‬



‫وسواء تم نقل هذه‬



‫توجه‬ ‫وسط‬



‫من‬



‫إليه‬



‫قصلأ‬



‫أخرى‬



‫‪،‬‬



‫ثلاثة‬



‫آلاف شخص‬



‫إنها لم تكن‬



‫'ادبلي! ليفينجستون‬



‫ولقد وضعها‬ ‫نحن‬



‫الذين ننسى‬



‫وانتقادهم‬ ‫الت‬



‫‪،‬‬



‫بأننا نحظى‬



‫لا‪،‬‬



‫قرازا جماعئا‪.‬‬



‫فهذا ليس‬



‫قصته‬



‫جميع‬



‫أنحاء‬



‫الذى أطلق عليه كارنيجى‬



‫أنفسنا بسهولة‬



‫فانه يمدم‬



‫‪ ،‬بل كان!ت قصة‬



‫ا'كارنيجى'' ضمن‬ ‫‪،‬‬



‫صفحات‬ ‫ونقضى‬



‫بمفرده على‬



‫‪ -‬هوالذى يحدد ذلك‪0‬‬



‫''كارنيجىا'‪،‬‬



‫ملايين القراء فى‬



‫''‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫أن نشعر‬



‫الرسالة أم‬



‫وفى النسخة الأصلية من كتاب‬ ‫وترا حساشا‬



‫‪،‬‬



‫بالتقدير من‬



‫الرسالة ‪ -‬سواء كان هذا الفرد يجلس‬



‫جمهور من‬



‫لدى‬



‫وعملائها‬



‫أو بين‬



‫‪ ،‬أو بين والد وولده ‪.‬‬



‫إننا جميعا نتوحد خلف‬ ‫جانب‬



‫من‬



‫التأثير بين الملك وممالج التلعثم فى الحدي!ث‬



‫العالم‬



‫‪،‬‬



‫شتمى‬



‫لنا‬



‫كصه‬



‫لمست‬



‫ربما أكئر من‬ ‫إلى رجل‬



‫أية‬



‫يسمى‬



‫‪'2‬الأب المتناسى''‪0‬‬



‫كتابه كتشجيع‬



‫الأيام فى‬



‫لنا جميفا‬



‫التعليق على‬



‫الآخرين‬



‫وهى مذكورة هنا من وجهة نظر مختلفة ‪ -‬ليس من ناحية الأب‬



‫ى يرى اخطاءه‬



‫فى‬



‫النهاية‬



‫‪،‬‬



‫ولكن من ناحية الابن الشاب‬



‫ذى‬



‫الروح المتألقة‬



‫أكد على‬



‫والذى‬



‫فى‬



‫استخمدام‬



‫من‬



‫تفيير والده إلى الأبد‪.‬‬



‫التعزيز‪،‬‬



‫استمع بنى‪ :‬بينما كف‬ ‫وخصلات‬



‫شعرك‬



‫حجرتك‬ ‫مضت‬



‫الأشقر‬



‫مور ‪/‬لجيدة‬



‫الأ‬



‫برع فى‬



‫انت نائفا‬



‫الموصول إلى مستوى‬



‫رأيت يدك‬



‫‪،‬‬



‫تلتصق‬



‫المبتلة‬



‫بمفردى‪ ،‬لقد كنت أجلس فى‬ ‫عندما‬



‫‪،‬‬



‫اجتاحتثى‬



‫من‬



‫موجة‬



‫‪43‬‬



‫الصفيرة‬



‫بجبهتك‬



‫الندم الشديد‬



‫من‬



‫تحمت خدك‬



‫شثنى‬



‫الجريدة منذ بضع دقائق‬



‫‪،‬‬



‫سريرك‬



‫لقد أتيت بجانب‬



‫يملؤنى الشدور بالذنب‪.‬‬



‫بنى‬



‫هذه هى‬



‫‪،‬‬



‫أعنفد‬ ‫خفيفا‬



‫الأشياء‬



‫بينما كنت‬ ‫لقد كنت‬



‫‪،‬‬



‫بسخط‬



‫تسكب‬



‫ملابس‬



‫لأنك كنت‬



‫ترتدى‬ ‫أطلب‬



‫عندما تقذف‬



‫وعند‬



‫التى كنت‬



‫أفكر فيها‪ :‬لقد كنت‬



‫مند‬



‫بمض‬



‫لماول طمام‬



‫تضع‬



‫وكنت‬



‫أتجه نحو‬



‫تفسيزا‬



‫تملأ فمد‬



‫كثيفة من‬



‫أبى(ا'‪ ،‬وكنت‬



‫أعبس‬



‫العوده‬



‫‪،‬‬



‫كنت‬



‫أتصيد‬



‫الزبد على‬



‫عليد‬



‫الصفيرة‪ ،‬لقد كانت هناد‬ ‫عندما‬



‫أصدقائد‪،‬‬



‫غالية ‪ -‬ولوكنت‬ ‫ا!لداملة من‬



‫الخبز‪.‬‬



‫تستدير‬



‫أنت من‬



‫‪.‬‬



‫لد‬



‫لهم تقل‬



‫أناديك‬



‫‪22‬‬



‫ارجع كتفيك‬



‫الظهيرة‬ ‫ركبتيك‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫تمشى‬



‫يشتريها‬



‫امامى‬



‫لكنت‬



‫‪،‬‬



‫إلى‬



‫ة‬



‫فلعد كنت‬



‫على‬



‫تنطلق‬



‫وتقول‬



‫للعب‬



‫‪،‬‬



‫وكنت‬



‫"إلى اللقاء يا‬



‫إلى‬



‫الوراءإ‬



‫تلعب بالكرات‬



‫ا'‪.‬ثم‬



‫الزجاجية‬



‫اقلل من شأنك‬



‫المنزل‬



‫أكثر حرضا(‬



‫المائده‬



‫‪0‬‬



‫فبينما كنت فى طريق‬



‫ثقوب فى جور!يد‪ ،‬وكنت‬



‫لاحق‬



‫أتيتنى خائفا بنظرة‬



‫متعجلة‬ ‫الباب‬



‫مسا‬



‫بنى‬



‫لقد كانت‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫هل‬



‫أمام‬



‫الجوارب‬



‫تتخيل مثل هذه‬



‫أب؟(‬



‫من فوق‬ ‫وقلت‬



‫كنت‬



‫وبيثما‬



‫قائلا‪:‬‬



‫وأنت تجثو على‬



‫أجعلد‬



‫الجريدة‬ ‫بحدة‬



‫شيئا‪،‬‬



‫وقبدتنى‪ ،‬وشددت‬



‫‪:‬‬



‫ا‬



‫المكتبة‬



‫‪،‬‬



‫لقد كنت‬



‫الاخمطاء ايضا‪.‬‬



‫وتلوح لى بيدد‬



‫وأرد‬



‫هل تتذكر بمد ذلد فى وقت‬ ‫كيف‬



‫‪،‬‬



‫بالمنشفة‬



‫بالطمام‪ ،‬وكنت تضع مرفقيد‬



‫فى وجهد‪،‬‬



‫كنت‬



‫وجهد‬



‫لحذائد‪،‬‬



‫لك‬



‫يتكرر الامر مرة أخرى فى وقت متأخر من‬ ‫أتجسس‬



‫أعاملد‬ ‫تمس‬



‫بفضب‬



‫لقد كنت‬



‫أشيائك على الأرض ‪.‬‬



‫اللحاق بالقطار‪ ،‬كنت‬ ‫أنا‬



‫لع!دم تنظيفد‬



‫الإفطار‪ ،‬كنت‬



‫الاشياء‪ 0‬وكف‬ ‫طبقة‬



‫المدر!سه‬



‫‪،‬‬



‫متعجلأ‬ ‫اما الذى‬



‫ولكنك‬ ‫ذراعيد‬



‫جنبات قلبد‪ ،‬عاطفة‬



‫لم‬



‫‪،‬‬



‫عندما كنت‬



‫ملؤها الرعب‬ ‫إنهاء هذه‬



‫أطالع بمض‬ ‫؟ وعندئذ‬



‫والالم‬



‫المقاطعة‬



‫‪،‬‬



‫وكنت‬



‫تقف‬



‫الكتب فى‬ ‫القيت نظرة‬ ‫متردذا على‬



‫لريده؟"‪.‬‬



‫اندفعت‬



‫مسرغا‪،‬‬



‫الصغيرتين‬



‫حودى‬



‫‪،‬‬



‫الرطبة ‪ .‬لقد لضمللت إلى‬



‫أقرأ‬



‫المكتبة‬



‫التأثير مكنه‬



‫وألقيت‬ ‫بعاطفة‬



‫بذراعيد‬ ‫جمدها‬



‫حول‬



‫رقبتى‪،‬‬



‫الله تتفتح داخل‬



‫يستطع إهمالى لد ان يجعلها تخبووتذبل‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪44‬‬



‫اساسيات‬



‫حسنا‬



‫شديد‬



‫مكافأتى‬



‫كنت‬



‫‪،‬‬



‫يداهمنى‬



‫لك‬



‫لأند‬



‫لم يكن‬



‫أكثر من‬



‫هذ‬



‫اللازم‬



‫هناد‬



‫الكثير من‬



‫لقد كان قلبد‬ ‫الخضراء‬



‫الصغير‬



‫الواسعة‬



‫المساء على‬ ‫الظلام‬



‫‪،‬‬



‫لا‬



‫‪،‬‬



‫أحاول‬



‫وجثوت‬



‫‪،‬‬



‫بسيط‬



‫لو أخبرتك‬



‫أمسك‬



‫لسانى‬



‫أردد طقسا‬ ‫إننى‬



‫عفدما‬



‫دينيا‪:‬‬



‫أخشى‬



‫ بنى ‪ -‬مضجعا‬‫بين ذراعى‬



‫آخر مهم‬



‫أخطأته‬



‫لما‬



‫بها أثناء صحود‪.‬‬



‫اا‬



‫أمضغ‬



‫معك‬



‫وقت‬



‫سوى‬



‫أننى كنت‬ ‫ومرهقا‬ ‫أمد‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫أراد‬



‫‪،‬‬



‫لصا‬



‫وا‬



‫من‬



‫دقة‬



‫؟‬



‫نظرى‬



‫وجهة‬



‫‪،‬‬



‫شخصيتك‪.‬‬



‫فى‬



‫على ربوع التلال‬



‫المتلالئة‬



‫والقاء تحية‬



‫لتقبيلى‬



‫بنىا لقد أتيت إلى سريرك‬



‫على‬



‫فى حقدة‬ ‫الغد‬



‫أعلم أنك لن تفهم هذه‬ ‫‪،‬‬



‫ستجد‬



‫معاناتك ‪ ،‬وأضحك‬ ‫صدرى‬ ‫صبى‬



‫به‬



‫‪،‬‬



‫‪ -‬مجرد‬



‫وكأنك‬



‫فى فراشك‬



‫ورأسك‬



‫تقييمك‬



‫التلقائى‬



‫الليلة‬



‫ولكن فى‬



‫تأتى بما يضيق‬ ‫إنه ليس‬



‫ة‬



‫وا‬



‫بالفمل‬



‫ولكفنى‬



‫وكلى خجلا‬



‫للغاية‬



‫العلكة ‪ ،‬وأعانى‬



‫‪،‬‬



‫الصعير‪.‬‬



‫لرائعة‬



‫فى اندفاعك‬



‫شىء‬ ‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فأنا أحبك‬



‫مثل أشعة الشمس‬



‫وكان هذا يظهر‬ ‫هناد‬



‫من‬



‫أحبك‬



‫لقد كنت‬



‫لجيد‬



‫ومتألقا‬



‫على ركبتى‬



‫إن هذا تمويض‬ ‫الأشياء‬



‫كبيرا‬



‫ولكن ليس‬



‫‪،‬‬



‫الأشياء‬



‫بين أصابعى‬



‫وشعرت‬



‫الأخطاء لك وتأنيبك ‪ -‬أكانت هذه مى‬



‫لأننى‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫الجريدة‬



‫لسنوات طوللة وليس من وجهة نظر عمرد‬



‫وكان‬



‫كنت‬



‫‪،‬‬



‫انزلقت‬



‫إنها عادة تصيد‬



‫ابنى؟ا‬



‫أتوقع منك‬



‫الممتدة‬



‫فى‬



‫‪،‬‬



‫هذا‬



‫لملا‬



‫قليل‬



‫ا‬



‫بخوف‬



‫بنى‬



‫بعد‬



‫بوقت‬



‫رتباص!‬



‫رجل‬



‫وقت‬ ‫أستمر‬



‫وسوف‬ ‫صبى‬



‫القول‬



‫‪ ،‬وبينما أنظر‬



‫‪،‬‬



‫أرى أنك ما زلت‬



‫كتفها‬



‫أطلب‬



‫‪.‬‬



‫ضحكك‬ ‫فى‬



‫‪ ،‬وسوف‬ ‫‪،‬‬



‫وكأنى‬



‫صغير("‪.‬‬



‫بالغ‬



‫لقد كنت‬



‫أبا‬



‫حقيقيا! سوف‬



‫إليك‬



‫الان‬



‫طفلأ‬



‫رضيغا‬



‫مند‬



‫أكثر مما ينبغى‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫بالامس‬



‫اكثر مما ينبغى بالفمل‪.‬‬



‫يترك‬



‫ألا‬



‫التأكيد صافيا‬



‫المرء ‪ -‬حتى‬ ‫على‬



‫ألسنتنا‬



‫المشكلات عندما يرغب‬ ‫المائدة‬



‫‪،‬‬



‫ومن هنا يصبح‬



‫بالتفاعل نحوتحقيق‬



‫أصغر‬ ‫‪،‬‬



‫الأشخاص‬



‫ونقيا من‬



‫بيننا ‪ -‬تأثيرا قولا‪ ،‬عندما‬



‫قلوبنا؟‬



‫تبد‬



‫أحد الأطراف فى أن يضع‬ ‫من‬



‫السهل كثيرا أن نعرف‬



‫غاية تعود بالفائدة‬



‫أ‬



‫كل‬



‫التقدم‬



‫أساليب‬



‫يأتى‬ ‫وحلول‬



‫الأمور الجيدة بالفعل‬



‫من‬



‫على الجميع‪.‬‬



‫أين نبد‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫وكيف‬



‫على‬



‫نمضى‬



‫تواصثل مع الرغبات ا!قيقية‬



‫غلافها‪.‬‬



‫على‬



‫وكانت‬



‫مسطحة‬



‫يمكن‬



‫لقد كان حاسبا‬



‫الكروم اللامع ترتبط‬ ‫خفضها‪،‬‬



‫صغير‬



‫الحجم‬



‫‪ ،‬ذا قاعدة‬



‫بشاشة‬



‫أو رفعها بنقرة إصبع‬ ‫الشركة‬



‫‪،‬‬



‫دفعها‪ ،‬أو سحبها‬



‫لقد كان هذا‬



‫المصنمة له ‪ -‬شركة‬



‫‪21‬‬



‫مقببة ‪ ،‬ورقبة من‬



‫الجهاز‬



‫أبل كمبيوتر"‬



‫‪،‬‬



‫يسمى‬



‫‪ -‬فى‬



‫أو لفها‪ ،‬و‬ ‫أ‬



‫فى‬



‫أوائل‬



‫عام ‪ ،02 20‬وضعت‬



‫مجلة "‬



‫تاليم صورة لحاسب‬



‫آلى غريب‬



‫الشكل‬



‫''آى ماك"‪،‬‬



‫أمس‬



‫إلى‬



‫الحاجة‬



‫نجاحه حتى تستمر فى ممارسة عملها ‪01‬‬ ‫ولطالما كانت‬ ‫تتضمن‬



‫شركة‬



‫أنواعا مبتكرة‬



‫الغلاف‬



‫‪،‬‬



‫أعلن الرئيس‬



‫أ'أبلأ'‬



‫غير‬



‫عين‬



‫قرة‬



‫بيئة حاسويية‬



‫تقليدية ‪ ،‬ولكن‬



‫فى‬



‫التنفيذى للشركة ‪'' -‬ستيف‬



‫مدينة‬



‫‪ -‬عادة‬



‫المقال الذى صاحب‬ ‫‪ -‬عن‬



‫جوبز"‬



‫ما‬



‫قصة‬



‫رؤية جديدة‬



‫للعلامات التجارية أمام المستهلكين‪.‬‬



‫حيث‬



‫قال إنه‬



‫رقمى'' يحتوى‬ ‫وأجهزة‬ ‫خلوى‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫ومشغل‬



‫صغيرة‬



‫بحجم‬



‫راحة‬



‫دى فى دى‪ .‬لقد كان يخاطر‬



‫أن تئدمج‬



‫مع مجموعة‬



‫تيونز" و ا'آى فوتو‬



‫الشخصى‬



‫كاميرا فيديو‪ ،‬وكاميرا رقمية ‪ ،‬ومشغل‬



‫رقمية مساعدة‬



‫لمكان يمكن‬ ‫ماك"‬



‫يعتقد أن‬



‫المستقبل‬



‫يكمن فى الحاسب‬



‫اليد‬



‫''بالم‬



‫بمستقبل‬



‫فيه الحياة الرقمية بكاملها‬



‫‪0‬‬



‫"إم بى ثرىا'‪،‬‬



‫بى دى‬



‫الشركة‬ ‫وهكذا‬



‫‪،‬‬



‫برامج مجانية تعتبر اليوم مرادفا للعصر‬ ‫و"آى‬



‫موفى"‪0‬‬



‫! "محور‬



‫إيه''‪،‬‬



‫وهاتف‬



‫بناء على رؤية‬



‫صدر‬



‫جهاز‬



‫الرقمى ‪-‬‬



‫"آى‬ ‫'ا‬



‫اى‬



‫‪46‬‬



‫أ سا‬



‫سخر‬ ‫ا'أبل''‬



‫والمنافسون من‬



‫النقاد‬



‫القدامى‬



‫شركة‬



‫شهدت‬ ‫الحالى‬



‫بحوالى‬



‫تقدر‬



‫لماذ‬



‫أبل كمبيوتر"‬



‫ا‬



‫ا‬



‫فى‬



‫''‪،‬‬



‫سهمها‬



‫الرؤية والحياة التى تعد بها‪ ،‬ولقد‬



‫والتى اقتصر‬



‫‪،‬‬



‫بنسبة ‪%4856‬‬



‫يرجع إلى أن الشركات‬ ‫بالطبع‬



‫أن تصبح‬



‫استهلاك‬



‫الفرق هو‬



‫لا‬



‫‪،‬‬



‫اسمها على‬



‫''أبل''‬



‫بينما حقق‬



‫أقرب‬



‫مع الرغبات‬ ‫وهذه‬



‫فى الوقت‬



‫فقط‬



‫المنافسين زيادة‬



‫كانا يدفعان‬



‫هذه‬



‫إنها تسعى‬



‫النجاح‬



‫تريد تحقيق‬



‫وراء المزيد والمزيد من‬



‫وكلها‬



‫‪،‬‬



‫التأثير فى‬



‫جوبز'' أدرك‬



‫شيئا كان‬



‫الآخرين وتدفعهم‬



‫'اديل كارنيجى'ا‬



‫نحو التصرف‬



‫يجب‬



‫‪،‬‬



‫يدعمه‬



‫أن تتواصل‬



‫الحقيقية الكامنة داخلهم‪.‬‬



‫‪ .‬ذ ات‬ ‫أن‬



‫‪،‬‬



‫الشركات‬



‫كانت تفضل‬



‫ألا‬



‫يشترى‬



‫الناس لمنتجاتها‪.‬‬



‫أن ''ستيف‬



‫حقيقة‬



‫الحيوانات‬



‫الأخرى للحاسبات‬



‫‪ -‬فكل‬



‫محبوبة‬



‫باستمرار‪ :‬لكى تؤثر على‬



‫يحاولان‬



‫وأن تلك‬



‫‪. % 1 4‬‬



‫أحد منتجاتها؟‬



‫طريقة‬



‫الحاسب‬



‫من منافسى‬



‫" و ''أحمق‬



‫شركة‬



‫؟‬



‫هل هذ‬



‫ترغب‬



‫وكان بعض‬ ‫"أضحوكة‬



‫الناس ؟ لقد تبنوا هذه‬



‫تزايد سعر‬



‫‪،‬‬



‫لملا‬



‫الخيال ا'‪.‬‬



‫عامة‬ ‫''‬



‫رتبا‬



‫‪'2‬جوبز''‪،‬‬



‫يقولون إن هذا‬



‫الرؤية ا'مفرطة فى‬ ‫ماذا عن‬



‫سيات‬



‫صد‬



‫يوم‬



‫يدخلا‬



‫‪ ،‬كان‬



‫‪ ،‬سواء‬



‫عالمية‬



‫كان‬



‫الفيلسوف‬



‫عجلأ‬



‫العجل‬



‫كنت‬



‫تتعامل‬



‫فى‬



‫الشهير‬



‫الحظيرة‬



‫نفسه‬



‫يشد‬



‫مع‬



‫‪،‬‬



‫''رالف‬



‫‪ .‬وكان‬



‫وعندما‬



‫الأطفال‬



‫‪ ،‬أو العملاء‪،‬‬



‫والدو‬



‫الموقف‬



‫كان‬



‫ءايمرسون'ا‬



‫سيئا‬



‫يشدان‬



‫أو حتى‬



‫وابنه‬



‫للغاية ‪ .‬فبينما‬



‫يدفع‬



‫‪ ،‬كانا العجل‬



‫نفسه‪.‬‬



‫هذه‬



‫وفى‬



‫تكن تستطيع‬ ‫اعتقدت‬ ‫فمه‬



‫‪.‬‬



‫الأثناء‬



‫‪،‬‬



‫لاحظت‬



‫أن تكتب‬



‫أنها ربما تحل‬



‫ما الذى‬



‫الطعام‬



‫‪،‬‬



‫إصبعها‬



‫تعرفه‬



‫لقد كانت تعرف‬ ‫وحالما تواصلت‬



‫أو تؤلف‬



‫المشكلة‬



‫وبينما كان يمص‬ ‫كانت‬



‫خادمتهما‬



‫مقالات‬



‫هذه‬



‫المأزق الذى‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫كتبا رائعة‬



‫فقد مشت‬ ‫سحبته‬



‫الخادمة‬



‫‪،‬‬



‫وقعا فيه‬



‫‪،‬‬



‫برفق إلى داخل‬ ‫‪،‬‬



‫وكان‬



‫ورغم‬



‫فانها كانت‬



‫نحو العجل‬



‫يجهله‬



‫‪،‬‬



‫هذ‬



‫تمتلك‬



‫ووضعت‬



‫الفيلسوف‬



‫اللامع؟‬



‫أن إحدى‬ ‫مع هذه‬



‫خاطر‪.‬‬



‫الرغبة‬



‫‪،‬‬



‫تبمها العجل عن‬



‫فى‬



‫‪.‬‬



‫الرغبات الأساسية لدى العجل هى‬ ‫طيب‬



‫فكرة‬



‫إصبعها‬



‫الحظيرة‬ ‫ا‬



‫أنها لم‬



‫ثماول‬



‫صل‬



‫تولم‬



‫لقد كان‬ ‫فى‬



‫‪21‬‬



‫إيمرسونا'‬



‫الحظيرة‬



‫العشب‬



‫حتى‬



‫الأخضر‬



‫ضيقة‬



‫‪،‬‬



‫يستطيما‬



‫له إصبعها‬



‫التى قدمت‬



‫إنه تشبيه ممتاز؟‬ ‫محاولة‬



‫على‬



‫اللاثير‬



‫يتطلب‬



‫‪،‬‬



‫تناول طمام‬



‫وذكرته‬



‫بأن هناك‬



‫لأنه‬



‫الاختلاف‬



‫أكثر من‬



‫‪-‬‬



‫كلمة‬



‫أو‬



‫قوية‬



‫إشارة من‬



‫الناس‬



‫متوسطة‬



‫شخص‬ ‫الشخص‬



‫اخر‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫الحدس‬



‫‪،‬‬



‫الأقسام‬



‫ورؤساء‬



‫فى‬ ‫يكون‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫كثيرا ما نتجاهلهما عند‬



‫‪.‬‬



‫كان‬



‫شركة‬



‫‪12‬‬



‫أبلأ ا‪:‬‬



‫له كثير‬



‫أن مفل‬



‫من‬



‫هؤلاء‬



‫'ا‬



‫صراحة‬



‫التأثير‪،‬‬



‫درجة‬



‫‪،‬‬



‫أكبر من‬



‫والأطباء‬



‫‪،‬‬



‫فان‬



‫تعلما‪،‬‬



‫تمتلك‬



‫ما‬



‫إذا لم يكن‬



‫المليارات‬



‫‪،‬‬



‫بعلاقة‬



‫يتمتع‬



‫فقط‬



‫بظروف‬



‫الفوز بالتأثير لديهم‬



‫عن‬



‫أى‬



‫بالتعليم أو الخبرة ؟ بل إنه يرافق فقط‬



‫الآخر‪ ،‬ولكى لحدث‬



‫الأمر إلى قدره فطرية وماهرة على قراءة ما تحت‬ ‫أكسوبيرى'ا‬



‫المبتكرين‬



‫‪03‬‬



‫مكانته جانبا ‪ -‬سواء كانت عالية وعظيمة‬



‫ذ‬



‫أحد‬



‫الشخص‬



‫'ا‬



‫‪ .‬إننا‬



‫من الناس بمجرد‬



‫الأفراد الأجلاء يحظون‬ ‫طريقة‬



‫إلى الأشخاص‬



‫التعليم والأهلية‬



‫وأصحاب‬



‫جماعات‬



‫التأثير عليهم‬



‫ومتواضعة ‪ -‬ويضع نفسه مكان الشخص‬



‫"أنطوان‬



‫بين‬



‫ناحية اختلاف‬



‫الخادمة‬



‫ولكن كما أشار ا'جاى كاواساكى"‬



‫إن التأثير لا يكترث‬



‫دو سانت‬



‫الحاد‬



‫أكثرهما‬



‫لقد كانت‬



‫يمكنهم تحريك‬



‫للتأثير‪ ،‬بينما لا تختلف‬



‫الذى يضع‬



‫المستقبل‪.‬‬



‫‪0‬‬



‫الرفيعة التى تتطلب‬



‫إصبع‬



‫فلن‬



‫هى‬



‫ظهرت‬



‫لم يكن من‬



‫المتواضعة‬



‫يميل إلى أن ينسب‬



‫العالمى‬



‫السابقين‬



‫والحقيقة‬ ‫فوق‬



‫ان‬



‫ان مفل هؤلاء الأشخاص‬



‫الرئيسيين‬ ‫مع‬



‫‪ .‬ورغم‬



‫"إيمرسون'ا‬



‫التنفيذيين‬



‫نفترض‬



‫الخادمة‬



‫الذكاء‪ .‬فالتناقض‬



‫ا'إيمرسون"‬



‫بينهما كان فى‬



‫الذين يحملون المناصب‬ ‫الرؤساء‬



‫مظلمة‪،‬‬



‫الآخرين‪.‬‬



‫العقلية‬



‫إن الراى العام‬



‫بعض‬



‫‪،‬‬



‫حتى‬



‫اللبن فى‬



‫يذكرنا بفكرتين أساسيتين‬



‫''إيمرسونا' اللامع وخادمته‬



‫يفتقده‬



‫العجل الذى كان يأكل‬



‫الغداء‪ ،‬وهذا ما كان يحدث‬



‫التأثير حدسا‬



‫القدرة‬



‫الغداء‪ ،‬ولكن‬



‫العجل‬



‫كان قليل الاهتمام بالرجوع إلى حظيرة‬



‫‪،‬‬



‫تقيد خياراته فى‬



‫مع لملرغبات لملحقيقية‬



‫بنه يقكران فيما لرغبان فيه فح!مثب ‪ -‬وضع‬



‫وا‬



‫بسعادة‬



‫‪47‬‬



‫ات مرة‬



‫يقول‬



‫‪:‬‬



‫سطح‬



‫‪،‬‬



‫أم منخفضة‬



‫هذا‪ ،‬يحتاج‬ ‫التفاعل‬



‫‪ 0‬كتب‬



‫"إن الأمور الأساسية تختفى‬



‫‪48‬‬



‫أ ساسي!‬



‫عن‬



‫العين‬



‫وهذه‬



‫''‪.‬‬



‫حقيقة‬



‫الأشخاص‬



‫الذين ترغب‬



‫يدور حول‬



‫التفوق عليهم‬



‫الآخرون‬



‫بالفعل‬



‫مهمة‬ ‫فى‬



‫ت‬



‫رتبا‬



‫الا‬



‫يجب‬



‫وضعها‬



‫استمالتهم‬



‫فى‬



‫وقد قال "روبرت‬



‫فى‬



‫لصفك‬



‫‪0‬‬



‫الدهاء والحيلة‬



‫وتقديمه إليهم فى حزمة‬



‫‪،‬‬



‫ص!‬



‫ماكفرلاين‬



‫''‬



‫القليل‬



‫وينجز‬



‫‪،‬‬



‫وشعبية‬ ‫قائلا‪:‬‬



‫من‬



‫الكثير"‪ .‬وعندما‬



‫الوقت‬



‫‪'2‬لقد‬



‫الذى تولى فيه الرئاسة‬



‫حقق شيئا لم يحدث‬



‫حسبما يقول الرئيس "باراك‬ ‫إلى المسئولية والتغيير‬



‫يحتاج‬



‫شد‬



‫إلى‬



‫لما‬



‫يريده‬



‫كتب‬



‫ا'‪،‬‬



‫ذ‬



‫الستة للرئيس‬



‫ات مرة‪" :‬إنه يعرف‬ ‫كان أكثر شهرة‬



‫ريتشارد نورتون سميث‬



‫‪21‬‬



‫كيف حدث‬



‫'ادوايت ايزنهاور''‪03‬‬



‫''‬



‫هذا؟‬



‫"أدرك ريجان حاجة الشعب الأمريكى‬



‫أوباما''‪:‬‬



‫يد حانية‬



‫الحبل مع عجل‬



‫إدراك‬



‫ا'واشنطن‬



‫لقد استفاد مما يشمر‬



‫‪0000‬‬



‫التأثير‬



‫رئيسه‬



‫''ريجان''‬



‫منذ‬



‫إن التأثير على‬



‫الأمن القومى‬



‫الأمريكى السابق ''رونالد ريجان "‪ ،‬متعجبا من‬ ‫غادر‬



‫الآخرين‬



‫لا‬



‫منافع متبادلة‪.‬‬



‫ثالث مستشارى‬



‫‪،‬‬



‫الاعتبار عند‬



‫إنها مسألة‬



‫‪،‬‬



‫التعامل مع‬



‫‪،‬‬



‫تورط‬



‫فقد‬



‫عنيد يتشبث‬



‫به الناس بالفعل "‪04‬‬



‫إيمرسون'ا‬



‫'ا‬



‫بالبقاء فى مكانه‬



‫وابنه فى‬



‫‪،‬‬



‫لعبة‬



‫ولم تكن هناك‬



‫من طريقة لسيطرة أى من الطرفين على الآخر‪ .‬وفى هذا المشهد‪،‬‬ ‫وعلى‬



‫مما يحدث‬



‫النقيض‬



‫على استقامته‬ ‫كان‬



‫خشية‬



‫عنيد‬



‫أن ننسى‬



‫علينا القيام بها‬



‫ذلك ‪ ،‬فقد‬



‫على‬



‫للورق فى‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫‪،‬‬



‫ا‬



‫وليس‬



‫معقوفا ‪-‬‬



‫حوافره‬



‫إن هذه‬



‫من أجل حث‬



‫شخص‬



‫الرئيس‬



‫عرض‬



‫المكتب البيضاوى‬



‫ا‬



‫وقد‬



‫صه ‪4‬كا!"ء!يقول‬



‫وأفضل‬ ‫العمل‬



‫نصيحة‬ ‫‪،‬‬



‫أوفى‬



‫لمؤلف‬



‫‪:‬‬



‫"هارى‬



‫‪21‬‬



‫إن‬



‫يمكن‬ ‫المنزل‬



‫‪،‬‬



‫وأخذ‬



‫‪،‬‬



‫جديرة‬



‫يتبع الخادمة‬



‫الأمريكى‬



‫فى‬



‫أوفرستريت'ا‬



‫إسداؤها‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫إلى الأشخاص‬



‫المدرسة‬



‫‪،‬‬



‫صغيرة‬



‫وكتذكرة مستمرة‬



‫‪:‬‬



‫"لطيف‬



‫الرئيس على‬



‫ا‬



‫الخصال‬ ‫العالم‬



‫‪،‬‬



‫قوى‬



‫بأسره ‪0‬‬



‫كتا به ول!يهكآ‪!+‬ول‪4‬حولءكآ‪+‬وللم‬



‫الأشياء‬



‫أوفى‬



‫يجب‬



‫السابق ''دوايت أيزنهاور" ثقالة‬



‫هذ‬



‫تأثير‬



‫‪.‬‬



‫العجل الذى‬



‫طواعية‪.‬‬



‫بالذكر لأية حركة‬



‫آخر على التصرف‬



‫الأفعال تنبع من‬



‫أوفى‬



‫يا‬



‫للعجب‬



‫تمد إصبع‬



‫‪ -‬وفجاة وقف‬



‫مكتوبا عليها باللاتينية‬



‫الفمال"‪ 0‬وليس هناك من شك‬ ‫كتب‬



‫بخفة‬



‫صورة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫تأتى الخادمة وهى‬



‫السبابة‬



‫التى نرغب‬



‫فيها فى‬



‫المقنعين المحتملين‬



‫السياسة‬



‫‪،‬‬



‫هى‪:‬‬



‫عليك‬



‫الأساس‬ ‫‪،‬‬



‫سواء فى‬



‫اولا أن تشعل‬



‫‪0‬‬



‫صل‬



‫تو‪/‬‬



‫فى‬



‫الآخر جذوة‬



‫الشخص‬



‫العالم كله بين يديه‬



‫إن ممارسة‬ ‫القطاعات‬ ‫مجال‬



‫‪،‬‬



‫ومن‬



‫والحدود‬



‫الطاقة فى‬



‫الدولية‬



‫جهود‬



‫تعاون شخصى‬



‫نحن‬



‫‪،‬‬



‫وربما‬



‫‪-‬‬



‫أو‬



‫اء‬



‫أد‬



‫ثم‬



‫العشر‬



‫الشخصية‬



‫حتما‪،‬‬



‫‪ ،‬التى تنجح‬ ‫ما يريده‬



‫المتلقى‬



‫البيعى‬



‫بطريقة‬



‫المتمثلة‬



‫أولى من‬



‫ما‬



‫إذ‬



‫استشهد‬



‫ا‬



‫أما جهود‬



‫التى يحاول فيها الراسل أن يخبر المتلقى‬ ‫فى‬



‫المبيعات‬



‫قطاع‬



‫‪،‬‬



‫وهوقطاع‬



‫‪،‬‬



‫"تود دانكان'ا ‪ -‬المؤلف صاحب‬



‫يصف‬



‫القاتلة التى يقع فيها‬



‫اسم‬



‫الجد‬



‫'ا‬



‫ال‬



‫'ا‪،‬‬



‫مندوبو‬



‫وعندما‬



‫الآخر‪ ،‬فاننا نحمل‬



‫نخفق‬



‫نصيبنا‬



‫مقنعة‬



‫فى‬



‫إنه يحتاج‬



‫‪،‬‬



‫إنه إتقان‬



‫عملائك‬



‫الثقة يتطلب‬



‫أو‬



‫ما هو أكثر من‬



‫هذه‬



‫سوف‬



‫‪،‬‬



‫بمؤلف‬



‫الفردى‬



‫بان تقف‬ ‫حديث‬



‫حقيقية‬



‫خدمتك‬



‫''دانكان'ا بعد ذلك‬



‫والاهتمام‬



‫الحديث‬



‫المحتملين‬



‫إلى محادثة‬



‫كان منتجك‬



‫"‪08‬‬



‫اكثر‬



‫المبيعات‬



‫فى‬ ‫من‬



‫الجدال ‪....‬يخاطر بنجاح مبيعاتك اعتماذا على قدرتك‬



‫‪،‬‬



‫هى‬ ‫‪،‬‬



‫التى‬



‫‪،‬‬



‫وكان‬



‫التواصل مع‬ ‫الذنب‬



‫‪،‬‬



‫سواء‬



‫أم لا‪.‬‬



‫'اثيودور زيلدن'أ‪ ،‬الذى عرض‬ ‫الحماس‬



‫أهميته نفسها‬



‫بالنسبة لمنقج ثلفيذى‬



‫فى‬



‫ا الأمر أكثر وضوخا‬



‫!‪44،‬للأهةكا‬



‫لمهنتنا‬



‫حوار متبادل‬ ‫تعرف‬



‫مهم‬



‫بالنسبة لمدير تنفيذى‬



‫فنى ‪ -‬هى‬



‫هذ‬



‫الخطايا‬



‫هيئة التحكيم‬ ‫مستوى‬



‫التواصل‬



‫أمر عملى يتجاوز كل‬



‫منه بالمعنى الدلالى‪.‬‬



‫كنا ندعوللترويج‬



‫موقفك‬



‫‪،‬‬



‫وهذا‬



‫الأساسية للشخص‬



‫إن خطأ‬



‫وحيدا''‪06‬‬



‫تفشل حتما ‪ -‬سواء كانت فى شكل تعاون مؤسسى‪،‬‬



‫''دانكان'' يطلق على إحداها‬ ‫الحاجات‬



‫‪،‬‬



‫الإملاء ويبدا فى اكتشاف‬



‫وفى كتابه عل!ي عول‬ ‫الكتب‬



‫يستطيع‬



‫فإنه يعيش‬



‫القيام بهذا يملك‬



‫فى‬



‫العلاقات‬



‫التى‬



‫يكون‬



‫جميغا جزء‬



‫مبيعا‬



‫ذلك‬



‫هولندا‪ ،‬بدرجة‬



‫العلاقات الشخصية‬



‫بما يريده‬



‫الرغبة‬



‫‪ ،‬ومن‬



‫الملحة‬



‫لا يستطيع‬



‫يتوقف فيها الراسل عن‬



‫‪،‬‬



‫مع لملرغبات ‪/‬لحقيقية‬



‫التواصل مع الرغبات الأساسية هى‬



‫هوليوود‪ .‬وتصبح‬



‫أو‬



‫‪94‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫النقطة ببراعة‬



‫متأنق‬



‫أمامك‬



‫تلبى احتياجات‬



‫كتاب‬



‫التوقع‬



‫بجانبك‬



‫فردى‬



‫وليس‬



‫ثم‬



‫على تقديم‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫بأن‬



‫ولكن ‪....‬خلق‬ ‫إنه يحتاج إلى‬



‫طريقة‬ ‫الآخرين‬



‫أخرى‬ ‫أم‬



‫‪4،‬ه ‪4‬لم!‪ !3‬كاولهح‬ ‫‪:‬‬



‫تقتنع‬



‫لا‬



‫لكى‬ ‫‪07‬‬



‫‪ ،‬الدكتور‬



‫''المحادثة الحقيقية تثير‬



‫ومما‬



‫الترويج للعلامات‬



‫على‬



‫احتياجات‬ ‫حول‬ ‫يروا‬



‫من‬



‫الماهية التى نريد‬ ‫بها‬



‫عروضنا‬



‫‪،‬‬



‫يقومون‬



‫يجب‬



‫إذ‬



‫هذا‬



‫الاتجاه‬



‫والآن تأمل مخطط‬



‫كانت هذه‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫الآخرين‬



‫يتسم‬



‫تثير الاهتمام بالفمل لد!‬



‫مطمئن‬ ‫يهتم بتلبية الاحتياجات‬



‫يهتم بجمع‬



‫الثقة‬



‫يبنى‬



‫لا ليعنى التواصل‬ ‫التى تبيض‬



‫بالآخرين‬



‫الذى رآه 'استيف‬



‫التواصل ‪ ،‬بينما‬



‫مع‬



‫لك ذهبا‬



‫امرا‬



‫يج!ون‬



‫التوتر‬



‫الرغبات‬



‫صهمب‬



‫أو‬



‫شخصى‬



‫خيارات‬



‫أن العالم‬



‫للاخرين‬



‫القول إنه بدون هذا الأسلوب ‪،‬‬



‫المنال ‪ ،‬فسوف‬



‫شىء‬



‫أمامهم‬



‫الأساسية‬



‫ويكفى‬



‫‪،‬‬



‫المال‬



‫لا‬



‫تغلق‬



‫أذان!م‬



‫‪ ،‬وتئظر‬



‫أكثر انخراطا واهتماما‬ ‫نهاية لها فى‬



‫العال! نفسه‬



‫جوبز'ا فى عام ‪. 02 20‬‬



‫الحظ‬



‫على‬



‫الأفراد والمؤسسات‬



‫الفردى‬



‫وضيع‬



‫باحتياجاتهم‬



‫اكثر‬



‫مغرور‬



‫بالشفافية‬



‫‪،‬‬



‫هذه الصورة‬



‫إن معظم‬



‫الحديث‬



‫مخادع‬



‫وسوف‬



‫من‬



‫الآخرين‬



‫‪ ،‬فان‬



‫موقع‬



‫ن‬



‫جنبا إلى جنب‪9:‬‬



‫جدير‬



‫القوز‬



‫التى نريد‬



‫التسولقية اكثر من‬



‫بالثقة‬



‫الدجاجة‬



‫للمتلقى‬



‫‪،‬‬



‫إننا نفكر‬



‫جيدا‬



‫تماما‪0‬‬



‫عيونهم إلى مكان آخر بحثا عن‬



‫الشركات‬



‫لا‪.‬‬



‫زائف‬



‫وبالطبع‬



‫ولحسن‬



‫أم‬



‫حملاتهم‬



‫التواصل مع الآخرين‬



‫يبنى‬



‫الأكبر منه ينفق على‬



‫الوقت فى تشكيل وصقل‬ ‫الصورة‬



‫كل عام‬



‫المقارنة الذى يقدم فيه ''دانكان " الأمور التى يقولها‬



‫يراعى مشاعر‬



‫سيصبح‬



‫أو الكيفية‬



‫‪،‬‬



‫الحوار الثنائى‬



‫سيصبح‬



‫الأساسية‬



‫أن تثير اهتمامهم‬



‫باستثمار الموارد فى‬



‫شكلا‬



‫عليها‬



‫وننفق الكثير من‬



‫الذين يجب‬



‫السير عكس‬



‫عنك‬



‫وليس‬



‫ملايين الدولارات فى‬



‫فان الجزء‬



‫‪،‬‬



‫الرغبات‬



‫أن نصبح‬



‫اهتمامنا بالتحقق مما‬



‫الأشخاص‬



‫ما ينفق من‬



‫التجارية والتسولق‬



‫المدير أونزواته‬



‫‪،‬‬



‫لملا‬



‫أ‬



‫أ سا سيا‬



‫يثير الحيرة أنه رغم‬



‫ت‬



‫رتباط‬



‫معظم‬



‫الرسائل‬



‫تويتر‪ ،‬ومواد مدونات‬



‫الإلكترونية‬



‫العلامات‬



‫المؤسسية‬



‫‪ ،‬وتغريدات‬



‫التجارية ‪ ،‬والحملات‬



‫صل‬



‫تولم‬



‫هذه‬



‫فردية ت!دف‬



‫المنتجات‬



‫الأمور على‬



‫الرغب!‬



‫‪ ،‬ولبناء الشخصيات‬



‫هذا‬



‫مو!فوك‬



‫تتمتع‬



‫بالفمل‬



‫تارة والسكويق والهدوء‬ ‫تحسنا‬



‫ملحوظا‪،‬‬



‫منتجاتلق‬ ‫هذا‬



‫ولكن‬



‫الجديدة‬



‫المعياو‬



‫كابه‬



‫فى‬



‫الاختلاف‬



‫تشير إلى‬ ‫سبمين‬



‫عن‬



‫عء‬



‫بالمائة‬



‫الذ!اح ‪ ،‬يب‬ ‫ا!املين فى‬



‫الم!سمه!ة‬



‫!هل‬



‫التجارية‬



‫ليحقق‬



‫وقد تصر‬



‫قجتاح‬



‫على‬



‫الأمة‬



‫‪،‬‬



‫ن‬



‫المبيعات‬



‫ولكن ما هو‬



‫التجارية؟‬



‫الذلن يقواصلون‬



‫يأئى‬



‫بالتأثيو‪،‬‬



‫علي‬



‫'اديف!‬



‫لئمانر"‪،‬‬



‫ن‬



‫الو!كبالظ الأساسية‪،‬‬ ‫الأطفال‬



‫غرار‬



‫الذبن‬



‫يقول‪:‬‬ ‫التغيمور‬



‫المؤسسى حنلال العضدين الماضيين‬



‫فى إحد اث القفيير الذى كانت ت!وى القيام به فى‬



‫الوقت تقويبا‬



‫أن لهحدث هذ‬



‫هل‬



‫تؤيد إيرادابئ‬



‫بالفعل مع‬



‫الشثركا! تفشل‬ ‫من‬



‫تشعر‬



‫يثركهـ‪+‬عحمح‪3‬‬



‫وقد كتب‬



‫‪،‬‬



‫يضا!كف‬



‫بالثقة بأن ؤواجك‬



‫ع؟ير ‪ ،‬يوضح‬



‫دراسة تقوسا أجريت عن‬ ‫الط‬



‫الحواو‬



‫دوامة التأرجح بين الاضطراب‬



‫العملاء‪.‬‬



‫أن صكلامتك‬



‫يتطاهرون‬



‫بأنهـأطباء‪.‬‬



‫بروح‬



‫المادة‬



‫الذى ليمكن أن تقوله ؤوجتك؟‬



‫جما‬



‫ع!أهـ!"ح‬



‫كافئا فى‬



‫يقعون فى‬



‫به شعبية علامتلث‬



‫الذيق‬



‫يتظاهروق‬



‫أم هل‬



‫‪،‬‬



‫بين الأشخاص‬



‫والأشخاص‬



‫إن !‬



‫لتأثيرك سيكون‬



‫أثرت بالإيجاب على‬



‫الذى تقيس‬



‫هو‬



‫على فوائد جمة‪0‬‬



‫تارة أخرى ؟ ففد‬



‫الرأى ؟ وقد تتحدث‬



‫‪ .‬وهذا‬



‫سبب‬



‫بهذه الميزه؟‬



‫إن القيام بج!رد مباشو‬ ‫جهودهم‬



‫بالتحدليد‬



‫النحو‪ .‬أما ال!فمخصى الذى يتحدث‬



‫واكتشاف احتياجات الآخرش فيحصل‬ ‫كيف تعر! أن!‬



‫إلى نشر‬



‫الآراء‬



‫‪،‬‬



‫وتمييز العلامات‬



‫أ‬



‫التجارية‬



‫سير‬



‫‪ ،‬واطلاق‬



‫ت لملحقيقية‬



‫أ‬



‫عبارة عن‬



‫الإعلالنية‬



‫أحاديث‬



‫مع‬



‫‪51‬‬



‫ا‬



‫‪4‬‬



‫وقبل أق ل!تمكن التفيير الم!سهد! مق تحقلهق‬



‫ال!جاح على‬



‫‪ ،‬وجب‬



‫الممدكتو!‬



‫الروحى‬



‫اللط!الفا‬



‫هج الأفواد‬



‫على كلى التحولات الدائمة أق تمدأ صن‬



‫هنا‬



‫‪،‬‬



‫لأفي‬



‫المحركمارز الأساسية لكل سلوممالئا ‪ -‬في الن!اية ‪ -‬تتمئل ههئا كلمأ!ئطخاصى‪.‬‬ ‫إن التغيصر الحقلق!‬ ‫الذ!ط يدث‬ ‫للغالية‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫مستوى‬



‫ولا !د أثه يعر!‬



‫و 'امارك يو إس‬



‫اكئر أجزاء‬ ‫ذلك‬



‫مدار ثلاثين عاما شوكات‬ ‫إيه؟ا‬



‫يولد نمتجة التواصل مع الإضرين‪ ،‬وهذا التواصل هو‬



‫‪،‬‬



‫لقد‬



‫متعددة‬



‫و ''إس فى‬



‫الفرد عمقا‬



‫ساعدت‬



‫شوكته‬



‫الجنسيات‬ ‫بىا' ‪ -‬على‬



‫‪،‬‬



‫إن‬



‫لتف!مههر‬



‫أ'كونيكت‬



‫'اشانو'ا د!دق‬



‫كونسلتينج''‬



‫ مثل "دوراسيل"‬‫أن تقوم بجهود‬



‫على‬



‫و '"وويبىا"‬



‫تغيير مؤلسسى‬



‫‪52‬‬



‫أسا سيات‬



‫ناجحة‬ ‫أو‬



‫‪ .‬إن كلماته‬



‫للتواصل‬



‫جوهر‬ ‫على‬ ‫أو‬



‫‪،‬‬



‫الآخرين‬



‫ذ‬



‫‪،‬‬



‫إنه مبدأ أساسى‬ ‫سواء كان جمهورك‬



‫المبدأ‬



‫لقد كان يشمر‬ ‫ويلقى الخطب‬ ‫حفلات‬



‫للتعليم فى‬



‫طفل‬



‫يبلغ الخامسة‬



‫أجل‬



‫التأثير‬



‫من‬



‫الممر‪،‬‬



‫الأساسى‬



‫ولكن‬



‫‪.‬‬



‫للتفكير‪ ،‬أدرك‬



‫ا‬



‫منازلهم‬



‫أى شخص‬



‫ما حققه‬



‫هناك‬



‫بغض‬



‫لقد أدرك‬ ‫فان‬



‫‪،‬‬



‫يخرج‬



‫العديد من‬ ‫سلسة‬



‫أو‬



‫السبب‬



‫‪.‬‬



‫السنة ولديه بعض‬



‫وما أبداه من‬



‫‪ 0‬فهناك‬



‫حركة‬



‫كانت‬



‫المكاتب‬



‫لا تكاد‬



‫الوقت مع‬ ‫الخدمات‬



‫المدنية‬



‫الذين يديرون‬ ‫المهنية‬



‫‪،‬‬



‫الوقت‬ ‫واعدة ‪،‬‬



‫خمسة‬ ‫‪،‬‬



‫آلاف‬



‫ويعودون إلى‬



‫تذكر؟‬



‫هذا‬



‫إن‬



‫فى الأساس ‪.‬‬



‫وعلى مدار أول شهرين‬



‫المسئولين‬



‫إنجازات‬



‫الأعمال المنوطة بهم‬



‫‪ ،‬ولكنها‬



‫السنة التالية‪،‬‬



‫فى‬



‫وزارة التعليم بالفعل‪-‬‬ ‫فى طريقهم‬



‫الذين يمضون‬



‫إلى‬



‫النظر عن نوعية الحزب‬



‫السياسى الذى يقيم بالبيت الأبيض‪0‬‬



‫فى‬



‫وقيامه بإدارة‬



‫الدفة‬



‫أو‬



‫لم تكن‬



‫إقالة‬



‫جلوسه‬ ‫مرتبطة‬



‫أى شخص‬



‫الموظفين إلى صفه‬



‫حجرة‬



‫بأى‬



‫شىء‬



‫من مناصب‬



‫الوحيد الذى يستطيع من خلاله‬ ‫هو بجذب‬



‫وكان يحضر‬



‫أى تغيير حقيقى‬



‫خارج جدران‬



‫الوزير أنه رغم‬



‫سلطة توظيف‬



‫‪،‬‬



‫ظهور‪،‬‬



‫وينجزون‬



‫حركة‬



‫وأراد الوزير أن يفهم‬



‫العاملين فى مجال‬



‫‪،‬‬



‫لقد كان جريئا‬



‫‪،‬‬



‫وكان يبدو أن كل الأمور تسير‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫حالها‪ ،‬دون‬



‫داخل‬



‫الكثير من‬



‫تقدم‬



‫له ويبتسمون‬



‫المترفة‬



‫كيف‬



‫أين؟‬



‫مواعيدهم‬



‫كان‬



‫المتحدة‬



‫الوزير فى منزله فى أعياد رأس‬



‫على‬



‫يأتون فى‬ ‫‪ .‬لقد‬



‫إلى‬



‫أنه رغم‬



‫فان إدارته ظلت‬ ‫موظف‬



‫إلا‬



‫الأمريكية‬



‫أنه‬



‫بعد عامه الأول فى العمل‪.‬‬



‫بالارتياح حيال ما يحرزه من‬



‫بينما كان هذ‬



‫‪،‬‬



‫الإستراتيجية مع‬



‫التى تبذلها من‬



‫الولايات‬



‫للانخراط‬



‫العشاء‪ ،‬والاجتماعات‬



‫الأمام‬



‫يتمثل فى‬



‫وكان الناس يصفقون‬



‫بلا أية مشاكل‬



‫الدفة‬



‫فى كل الجهود‬



‫للحملات‬



‫هذه‬



‫الواسعة‪،‬‬



‫آلاف موظف‪.‬‬



‫لم يتعلم هذا‬



‫قضى‬



‫لأية إستراتيجية‬



‫التأثير‪ ،‬إلى أن تتواصل‬



‫ات مرة روى وزير سابق‬



‫تحرك‬



‫لملا‬



‫بأنه لا يمكن‬



‫الفردى أن تكتسب‬



‫الناس‬



‫خمسة‬



‫تذكرنا‬



‫رتباصد‬



‫‪،‬‬



‫التأثير‬



‫وكانت‬



‫قيادة السفينة‬ ‫فى‬



‫الأسفل‬



‫الخدمة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وبما‬



‫المدنية‬



‫‪،‬‬



‫أنه لا يمتلك‬



‫يصبح‬



‫الطريق‬



‫نحو إحداث تقدم إيجابى فى إدارته‬



‫المشكلة هى‬



‫أنهم يرون السياسيين يأتون‬



‫صل‬



‫تولم‬



‫ويذهبون‬



‫مما تسبب‬



‫إنهم تخلوا عن‬



‫فى‬



‫جديدة‬



‫استلهام الأفكار من‬



‫بأنه يشتعل‬ ‫كلمات‬



‫جديدة‬



‫وقتا مع الأطفال‬



‫رد‬ ‫أقوم‬



‫غاضبا‪:‬‬



‫بالأشياء‬



‫تستطع‬



‫أن تقوم‬



‫وخلال‬



‫ وهى‬‫بالأشياء‬



‫ساعديه‬



‫هذا‪،‬‬



‫تستطع‬ ‫العاملين‬



‫‪0‬‬



‫كان‬



‫فى‬



‫الزوجة‬



‫‪ :‬ا'اذهب‬



‫وسوف‬



‫يلاحظ‬



‫بالأشياء‬



‫الصغيرة‬



‫‪،‬‬



‫فلن‬



‫‪،‬‬



‫إلى‬



‫المدارس‬



‫كل شخص‬



‫‪ ،‬إننى‬



‫‪ ،‬واقض‬



‫ما تقوم بهة‬



‫وزير‬



‫حبه‬



‫للعملية‬



‫للتعليم‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫جاب‬



‫‪ ،‬إننى‬



‫التعليم‬



‫من‬



‫أداء‬



‫واستمع‬



‫المهام‬



‫بأن عملهم‬



‫لا‬



‫الأمريكية‪،‬‬



‫إلى المدرسين‬



‫موظفيه ‪ .‬حيث‬



‫الذين‬



‫‪،‬‬



‫الفرص‬



‫لقد مست‬



‫‪،‬‬



‫لا يكلون‬



‫من‬



‫يزال مهفا‬



‫‪،‬‬



‫وكان‬



‫ومن‬



‫‪،‬‬



‫استعاد‬



‫أجل الوصول‬



‫أمام المزيد من‬



‫الوزير؟ لأن أفعاله حققت‬



‫المترفة تحقيقه‬



‫التعليم الأمريكية‬



‫المتحدة‬



‫اليومية‬



‫أجل توفير المزيد من‬ ‫عمل‬



‫الكبيرة ''‪.‬‬



‫لقد كان هذا انتصازا شخصئا‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫أن يستعيدوا الإيمان بالهدف‬



‫لمن يذكرهم‬



‫‪،‬‬



‫'أعزيزى‬



‫‪،‬‬



‫إذ‬



‫ا‬



‫لم‬



‫ذلك‪0‬‬



‫تأثير أفعاله على‬ ‫أجل‬



‫‪:‬‬



‫الوزير الولايات‬



‫التعليمية‬



‫الإلهام من‬



‫والاجتماعات‬



‫بالأشياء‬



‫للاطفال‬



‫ذلك‬



‫ومن‬



‫تقوم‬



‫‪ -‬مبتسمة‬



‫وكان الوزير يدرك‬



‫العمل‬



‫‪ -‬فتحمسوا‬



‫وزارة‬



‫للمبيعات‬



‫وقرأ القصص‬



‫لقد استمدوا‬



‫الخطب‬



‫‪،‬‬



‫باستخدام‬



‫حقا"‪.‬‬



‫الصغيرة‬



‫الأهم من‬



‫أفضل‬



‫كانوا يريدون‬ ‫بحاجة‬



‫‪،‬‬



‫مدى‬



‫الموظفون حماسهم‬ ‫إلى مستوى‬



‫‪،‬‬



‫ابنة مندوب‬



‫العام التالى له فى‬



‫عن‬



‫العائلات‬



‫التى تهمهم‬



‫الزوجة على حق‬



‫الناس يذكرون‬ ‫ورغم‬



‫‪ .‬قالت‬



‫وأن يقوم بذلك‬



‫أفعال‬



‫الكبيرة "‪0‬‬



‫الزوجة‬



‫لقد كانت‬



‫نحوالتعليم‬



‫''إننى لا أقوم‬



‫‪،‬‬



‫القيادات العليا‪0‬‬



‫قم بأعمال صغير‬



‫الأشياء هى‬



‫فردت‬



‫وشمر‬



‫‪،‬‬



‫فيما بينهم‬



‫حتى‬



‫طريقة لكى يفوز بهم إلى جانبه عن طريق‬



‫الوزير‬



‫حماسا‬



‫‪ ،‬وليس‬



‫لأن هذه‬



‫مع لملرغبات لملحقيقية‬



‫تنامى الشعور بالتعب والسخرية‬



‫ولقد اقترحت زوجة‬ ‫تذكيرهم‬



‫‪53‬‬



‫شيئا لم‬



‫رغبة أساسية‬



‫ولا يملون ‪ :‬الهدف‬



‫عملهم‬



‫مرة أخرى‬



‫‪،‬‬



‫ولقد قام الوزير بذلك‬



‫لدى‬ ‫‪ 0‬لقد‬



‫لقد كانوا‬ ‫مما أدى‬



‫إلى تحولل دفة الأمور تماما ‪11.‬‬ ‫وفى هذا العالم السريع‬ ‫مستوى‬



‫المحموم‬



‫الوزير‪ .‬فالكثير من وسائل‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫السهل‬



‫الاتصالات‬



‫أن نجد‬



‫الصمت‬



‫على تحليل‬



‫الرقمية تسير فى اتجاه واحد‪،‬‬



‫أ سا سيا‬



‫‪54‬‬



‫أننا‬



‫نتواصل‬



‫أننا‬



‫مع‬



‫أكثر انعزالا‪.‬‬



‫خلالها أهد‬ ‫هذ‬



‫ا‬



‫هوما‬



‫عن‬



‫السهل‬



‫طريق‬



‫عندما‬



‫الناس فى‬



‫نظرنا‬



‫‪،‬‬



‫وجهة‬



‫كل‬



‫على نحوسريع‬



‫أن ننشغل‬ ‫الاتفاق‬



‫‪،‬‬



‫بالصراع‬



‫يوم‬



‫‪،‬‬



‫إلا أن أسلوبنا يصبح‬



‫على أفضل طريقة نبث من‬ ‫أو كبير أوكليهما معا‬



‫التعاون‬



‫‪0‬‬



‫الإطار الصحيح‬



‫فى‬



‫‪،‬‬



‫لدرجة‬



‫وربما‬



‫التكرار والإبداع العرضى‬



‫توضع‬



‫الوحيدة‬



‫فى اكتشاف‬



‫نظر‬



‫الآخرين‬



‫‪.‬‬



‫ورغم‬



‫‪0‬‬



‫أليس‬



‫فى كل مكان حولنا؟‬



‫التأثير‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫رتبه‬



‫أكثر ميلا نحوالتركيز‬



‫من وجهة‬



‫نشهده‬



‫محدودة‬



‫إزيد والمزيد من‬



‫فنحن نصبح‬



‫افنا‬



‫إن من‬ ‫الترابط‬



‫ا‬



‫لدرجة‬



‫نعتقد أن فرصنا‬



‫ت‬



‫‪/‬لا‬



‫ص!‬



‫نبد‬



‫أ‬



‫أن ننسى‬



‫فى‬



‫فحسب‬



‫الاعتقاد‬



‫ما كنا نستهدفه‪:‬‬ ‫بأننا‬



‫فزنا‬



‫بالمعركة‬



‫ وهى إستراتيجيات مفيدة‬‫إستراتيجياتك‬



‫ولكنها غير كافية لتصبح‬



‫للتأثير‪.‬‬



‫ذلك‬



‫ورغم‬



‫‪،‬‬



‫فهناك‬



‫جيد‬



‫جانب‬



‫لهذ‬



‫الجانب التى تغطى طائفة عريضة‬ ‫الوقت الحالى‬



‫‪،‬‬



‫ومع الضغط‬



‫ا‬



‫الوابل المتواصل‬



‫من‬



‫الإذاعة الأحادية‬



‫من المواقف والمؤسسات والمشاهير‪ ،‬وفى‬



‫على بعض‬



‫المفاتيح‬



‫‪،‬‬



‫وجهات‬



‫يمكننا أن نعرف‬



‫نظر‬



‫وأهد اف الآخرين على نحو أفضل‪.‬‬ ‫ولقد ناقشنا فى وقت سابق أخطار استخدام الفضاء الرقمى فى إطلاق‬ ‫شكواك‬



‫‪،‬‬



‫فممظمنا‬



‫أكثر إدراكا‬



‫بالنسبة لنا‪ ،‬وهى‬ ‫فى رؤيتها تحدث‬



‫فى‬ ‫أو‬



‫القريب‬



‫الماجل‬



‫نوافذ واضحة‬



‫المعرفة حيثما يكون هناك‬



‫يرغب فى‬



‫لما‬



‫أسرار‪ ،‬فاننا نكشف‬



‫الأمور التى نفكر فيها كثيرا‪ ،‬والأمور التى نحبها ونأمل‬



‫المعرفة تقدم دلائل‬



‫هذه‬



‫نفشيه من‬



‫الامور المهمة‬



‫تتاول المزيد‬



‫‪،‬‬



‫فهذه‬



‫المعلومات‬



‫التى تضاف‬



‫تطل على رغباتنا الأساسية‬



‫‪،‬‬



‫إلى جسد‬ ‫وتزداد قيمة‬



‫اهتمام بالتأثير‪ ،‬لأننا مثل العجل‬



‫من الطعام فحسب‬



‫‪،‬‬



‫الذى كان‬



‫نتحرك نحوما يحفزنا فقط‪.‬‬



‫الجزء‪2‬‬



‫سق‬



‫طرق‬



‫لقرك‬



‫انطبا!ما فى الم‬



‫اهتم باهتمامات الاخرين‬



‫المدونة التى يتابعها أكبر عدد‬



‫براعة‬



‫أح رجلي السياسة‬



‫رغ!ا أن كلا منهم‬ ‫منهم نصيحة‬ ‫التى ئمتدى‬



‫تكون من‬



‫جيدة‬ ‫بها‬



‫‪0‬‬



‫وفى‬



‫البشر على‬



‫فسواء‬



‫خرجنا‬



‫مواعيدنا‬



‫وجودهم‬ ‫عندما‬



‫‪،‬‬



‫ربما يفخر‬



‫الحقيقة‬



‫الإطلاق‬



‫أبد‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫المعجبين‬



‫بكثرة معجبيه‬



‫فإن مثل هؤلاء الأشخاص‬



‫إنهم‬



‫إنهم‬



‫فهل يفتقدون‬



‫الأتباع‬



‫‪،‬‬



‫المبيعات الأكثر‬



‫أم مندوب‬



‫الأكثر قوة وحنكة؟‬



‫لدقيقتين‬



‫دائما وكأننا أبطال‬ ‫عن‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫على موقع تويتر‪ ،‬م‬ ‫أ‬



‫نتجه إلى الشخص‬ ‫صاحب‬



‫الذى يحظى‬



‫أ‬



‫عندما يتعلق الأمر بتعلم أسرع الطرق للفوز بالأصدقاء‪،‬‬



‫بأكبر عدد من‬



‫هل يجدر‬



‫بنا‬



‫ن‬



‫‪،‬‬



‫فإن‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫أفضل‬



‫ربما‬



‫النماذج‬



‫بل ربما تكون من‬



‫أو سافرنا‬



‫لا يقللون‬ ‫موجودون‬



‫من‬



‫لأسبوعين‬



‫شأننا‬



‫لمصاحبتنا‬



‫‪ -‬فى أى وقت‬



‫من‬



‫ورغ!ا احتمال‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫لا‬



‫أن يقدم كل‬



‫يكونون أفضل‬



‫التى نسير‬



‫النماذج‬ ‫ربما لا‬



‫وراءها‬



‫الكلاب ‪0‬‬ ‫‪،‬‬



‫فان‬



‫الكلاب‬



‫ترحب‬



‫ولا يسخرون‬



‫منا‬



‫أو الدوران‬



‫حولنا‬



‫الأوقات ‪ -‬الشعور‬



‫‪،‬‬



‫بعودتنا‬



‫ولا يتخلفون‬ ‫وكأننا مركز‬



‫بالمتعة‬



‫الحقيقية‬



‫يكونون بصحبتنا؟‬



‫ولذا توصف‬



‫قصص‬



‫الإخلاص‬



‫''بايرون" عن‬ ‫وينأى عن‬



‫الكلاب‬



‫بأنها أفضل‬



‫أصدقاء‬



‫الإنسان لسبب‬



‫الكلابى مادة أل!مطورية‪ ،‬ولقد كتب‬



‫وجيه‬



‫الشاعر العظيم‬



‫كلبه ''بوتس وايق'' قائلا‪'' :‬إنه يتمتع بكل فضائل‬



‫كل مساوئه‬



‫ا'‪.‬ا‬



‫وهذ‬



‫ا‬



‫يمثل أيضا جوهر‬



‫القصص‬



‫‪،‬‬



‫وتشكل‬



‫الإنسان ‪،‬‬



‫فى الوقت الحالى‪0‬‬



‫فلم يكن‬



‫كتاب‬



‫جروجان‬



‫"جون‬



‫كاتز'ا الذى بعنوان ص!ءكا !هء‬



‫الذى بعنوان ءى‬



‫'ا‬



‫يد رجلين شعرا‬ ‫وتعرف‬



‫بالحزن‬



‫الكلاب‬



‫الصداقات‬



‫طرق‬



‫‪/‬‬



‫‪58‬‬



‫!شه‬



‫لترك‬



‫نطباع‬



‫رلم‬



‫ئم‬



‫جم!‬



‫ليساويا شيئا‪ ،‬لولا أنهما كتبا على‬



‫الطبيمية‪ ،‬أنك‬



‫عن‬



‫قليلة‬



‫أن تعقد‬



‫تستطيع‬



‫نحوك‬



‫‪0‬‬



‫أساسى‬



‫لا‬



‫القول أسمى‬



‫أن يكون مجرد‬



‫من‬



‫يستطيع بدونه أى شخص‬ ‫آخر‪ ،‬وتكمن‬



‫مع شخص‬



‫العديد من‬



‫طريق إبداء الاهتمام الحقيقى بالآخرين‪،‬‬



‫مقارنة بما تستطيع أن تقوم به فى شهور فى محاولة جذب‬ ‫إن هذا‬



‫أو كتاب‬



‫لفراق كلبيهما‪.‬‬



‫بفطرتها‬



‫فى دقائق‬



‫?‪/‬ص!ى‬



‫‪،4‬‬



‫انتباه‬



‫ملاحظة‬



‫أن يحصل‬



‫الآخرين‬



‫تافهة‬



‫‪،‬‬



‫إنه مبدأ‬



‫على تفاعل ارتباطى حقيقى‬



‫الكبرى للعلاقات البشرية ‪ -‬خاصة‬



‫المفارقة‬



‫رؤيتها من وجهة نظر الكلاب ‪ -‬فى أن رغبتنا الشديدة للبحث عن‬ ‫الهادفة فى حياة الاخرين يجب‬ ‫الأمور‪ ،‬وهكذا‬ ‫تكولن الصد‬



‫ويأتى‬



‫قبل‬



‫ثلاثينيات‬



‫لهذا‬



‫بوك‬



‫القرن‬



‫للمحادثات‬



‫الماضى‬



‫إن‬



‫‪-‬‬



‫الأنانية‬



‫أو‬



‫الرائعة‬



‫وهذا لأنه فكر فى‬



‫من‬



‫فإننا نعقد‬ ‫أمام‬



‫‪.‬‬



‫فقد‬



‫ظهور‬



‫'‪2‬‬



‫أجل‬



‫البريد‬ ‫كان‬



‫نيو‬



‫يورك‬



‫أكثر‬



‫‪12‬‬



‫تأدبا‬



‫ع‪45،‬‬



‫الإلكترونى‬



‫للهواتف‬



‫غضب‬



‫نفسه‬



‫فحسب‬



‫‪!3‬‬ ‫‪،‬‬



‫وموقع حح!‪933‬‬



‫‪،‬‬



‫وشبكة‬



‫يكتب‬



‫ا' باجراء‬



‫أنا‬



‫‪،‬‬



‫ا'‬



‫كان يستخدم‬



‫الاهتمام بالنفس‬ ‫فى‬



‫وتجاهل‬



‫توسلات‬



‫فى‬



‫‪0093‬‬



‫‪.‬‬



‫فى‬



‫مفصلة‬



‫الاستخدام ‪.‬‬ ‫مرة‬



‫‪ -‬ظهرت‬



‫ك‪.‬‬



‫الأصلية‬



‫دراسة‬



‫السماء وأخذ‬ ‫‪،‬‬



‫الإنترنت‬



‫المخطوطة‬



‫أكثر الكلمات شيوعا‬



‫ارتفع "إيكاروس'ا‬



‫‪،‬‬



‫ولعأ‬



‫''كارنيجى'ا‬



‫اكتشاف‬



‫المتكلم‬



‫بطريقة‬



‫موقع‬



‫‪3‬‬



‫ليس ظاهرة جديدة مثل ظاهرة‬



‫مما تسبب فى ذوبان الشمع من جناحيه‬



‫حديقة‬



‫الأشياء‬



‫التى تمثل أكبر عائق‬



‫الأنانية‬



‫المقام الأول‬



‫‪ ،‬عندما‬



‫النتيجة أن ضمير‬



‫الأساطير‬



‫ضد‬



‫ورسائل‬



‫شركة‬



‫الهاتفية من‬



‫محادثة‬



‫رابيت'ا‬



‫فهو يسبق‬ ‫الخلوية‬



‫‪ ،‬قامت‬



‫هاتفية‪0‬‬



‫الشمس‬



‫‪،‬‬



‫الهواتف‬



‫الكتاب‬



‫وكانت‬



‫أكبر صراعاتنا‬



‫الاهتمام بالنفس فى‬



‫فيس‬



‫تويتر‬



‫أن تكون بسيطة‬



‫للغاية‬



‫ورغم‬



‫‪،‬‬



‫ذلك‬



‫عند‬



‫اقات لدينا‪0‬‬



‫إن وضع‬ ‫أو‬



‫تظهر‬



‫''جون‬



‫فى‬



‫‪005‬‬



‫فى أدبيات‬



‫يحلق فى‬



‫دفء‬



‫وذهابه إلى أعماق المحيط؟‬ ‫والديه‬



‫‪.‬‬



‫ولقد جلب‬



‫'؟بيتر‬



‫السيد 'اماكروجرا'‪ ،‬بسبب تجاهله لأوامر أمه بعدم الاقتراب‬



‫السيد أ'ماكروجر'ا‬



‫‪0‬‬



‫لمهتم‬



‫إن الحرص‬ ‫إنه حقيقة‬



‫على‬



‫تشبه‬



‫ورغم‬ ‫بالفعل‬



‫أن مجموع‬



‫‪،‬‬



‫احتجاز للنفس‬ ‫مسيرة‬



‫ليس‬



‫فنحن‬



‫‪،‬‬



‫أن يغيره المرء‪.‬‬



‫شيئا يحتمل‬



‫نولد مع ميول فطرية‬ ‫الحفاظ‬



‫نحو‬



‫على‬



‫التفكير فى نوعية الشخصيات‬



‫الكر‬



‫ذواتنا‪.‬‬



‫التى نحاربها‬



‫التى نضر إليها‪.‬‬



‫ولو تخلينا عن‬



‫يقظتنا‪ ،‬فمن‬



‫مما يعوقنا عن‬



‫‪،‬‬



‫خرين‬



‫كلماتنا وأفمالنا يتجه نحو‬



‫فإننا كثيزا ما ننسى‬



‫أو الأماكن‬



‫‪،‬‬



‫الش!صية‬



‫الجاذبية الأرضية‬



‫أو الفر‪ ،‬بمعنى‬ ‫ذلك‬



‫لإهتما‬



‫المصلحة‬



‫مات‬



‫لملآ‬



‫‪95‬‬



‫الممكن أن يتحول‬ ‫التفاعل الهادف‬



‫تقدم علاقاتنا الشخصية‬ ‫يقظتنا‬



‫ولوتخلينا عن‬



‫‪،‬‬



‫دفاعنا عن‬



‫وفى بعضى‬



‫النفس‬



‫الحالاصظ‪ ،‬يو!ضط‬



‫تماما‪0‬‬



‫فربما يكون المكان الذى نفر إليه هوجزيرة‬



‫‪،‬‬



‫إلى‬



‫منعزللأ‬



‫مهجورة‪.‬‬ ‫ومثل مدينة‬



‫التى تحولت‬



‫ا"طروادةأ'‬



‫دفاعها‬



‫جدران‬



‫لهلاكها‪ ،‬فمن الممكن أن نعزل أنفسنا حتى نصل‬



‫القوبلأ‬



‫إلى أكبر سبب‬



‫إلى درجة عق! العلاقات‬



‫الشخصية‪.‬‬ ‫كتب‬ ‫الذى‬



‫''الفريد أدلر''‪ ،‬المعالج النفسى‬



‫لا يهتم‬



‫الحياة‬



‫‪،‬‬



‫ويتسبب‬



‫الأشخاص‬ ‫إن‬



‫برفاقه فى‬



‫سشأ كل الأخطاء‬



‫البشرية‬



‫‪،‬‬



‫فحمشه‬



‫إن هذه‬



‫الأوراق‬



‫من‬



‫‪،‬‬



‫ولكنها‬



‫‪،‬‬



‫المالية‬



‫‪،‬‬



‫الاضطراب‬



‫فى‬



‫في‬



‫أجل‬



‫لتحسين‬ ‫الضريق‬



‫بين‬



‫تحمل‬



‫أشكالها ودرجاتها‬



‫بالا‬



‫لأى أضرار‬



‫ولكن‬ ‫‪،‬‬



‫فالمستشار‬



‫الأداء‬



‫‪،‬‬



‫تقاعدهم‬ ‫‪،‬‬



‫أو فريقه‬



‫‪،‬‬



‫لم يفكر‬ ‫فى‬



‫لصيب‬



‫نتاج‬



‫ايحقيقة‬



‫‪،‬‬



‫إن‬



‫ميادلين القتل فى‬



‫لأشخاص‬



‫ليتمون‬



‫الآخرين‪.‬‬ ‫فى‬



‫الحياة اللومية تفير‬



‫العام الذى قبض‬



‫عليه وهو يتقى‬



‫الأسه!أ الذين كالوا يعتمدون‬



‫ولاعب‬



‫أبدا‬



‫طياتها‬



‫‪ -‬من‬



‫الأمور التى تحدث‬



‫لم يكن يفكر ابدا فى حاملى‬



‫المنشطات‬ ‫رفاقه‬



‫ولا‬



‫يلقون‬



‫امثلة متطرفة‬



‫القدر نفسه‬ ‫الرشموة‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫للغاية‬



‫اختلاف‬



‫النوعيلأ‬



‫من‬



‫'ا‪.‬‬



‫البشرية‬



‫جريئة‬



‫‪،‬‬



‫اشد‬



‫الصثعوبات‬



‫فى‬



‫ومن مثل هذه‬



‫بنك ليمان براذرز الأمريكى ‪ -‬هى‬



‫كمبوديا إلى انهيار‬



‫بأنفسهم‬



‫الإنسانية ‪ ،‬هو‬



‫يواجه‬



‫فى أكثر الجروح إيلاما للاخرين‬



‫المقولة السابقة‬



‫الأخطاء‬



‫النمساوى‬ ‫الذى‬



‫الشهير‬



‫يقول‬



‫‪:‬‬



‫"إن الضرد‬



‫القوى المحترف‬



‫فى أن أفعاله سموف‬



‫المستقبل ‪ ،‬أو الرياضة‬



‫على هذه‬



‫الذى كان لهتناول‬ ‫تلقى بظلالها على‬



‫التى يزصكلم أنه يه!‬



‫والزوج‬



‫الذى‬



‫والأب‬



‫اهتمامه بكسب‬ ‫ومع ذلك‬



‫كذبه‬



‫‪،‬‬



‫لم‬



‫ست‬



‫لمحتشف‬



‫طرق لترك‬



‫نطباع‬



‫يكون‬



‫رلم‬



‫مهتفا‬



‫ئم‬



‫بإبقاء حياته‬



‫أكثر من‬



‫المزدوجة‬



‫قلوب عائلته‪.‬‬ ‫فان طوفان‬



‫‪،‬‬



‫النفس‬



‫الحفاض! على‬



‫مجرد‬



‫يتجاوز كونه أكثر من‬



‫أمر كارثى‪ ،‬أعد النظر إلى الاقتباس السابق د ''ألفريد أدلر"‪ 0‬إنه ببساطة‬ ‫يشير إلى أن الحياة التى تقوم على‬



‫الأنانية‬



‫ربما يعيشها المرء ‪ -‬إثارة للمشكلات‬ ‫العلاقات‬ ‫قصير‬



‫‪ ،‬وعدد‬



‫الشخصية‬



‫قليل من‬



‫حياة تمضى‬



‫الأصدقاء‬



‫ا‬



‫مبد‬



‫أ‬



‫ينذر بالشر‪ ،‬ويتجسد‬



‫اهتماماتنا واذاعتها فى‬ ‫‪' :‬اكل من‬



‫صواب‬



‫كل حدب‬



‫فى‬



‫دائم فى‬



‫صراع‬



‫المخلصين ‪ ،‬وتأثير ضحل‬



‫يحاول‬



‫مع الآخرين‬



‫تتواصل‬



‫أكثر معرفة‬



‫‪،‬‬



‫فنحن‬



‫الحقيقة‬



‫‪،‬‬



‫ولقد‬ ‫مستوى‬



‫نقص‬



‫وبالتالى أكثر إدراكا من‬



‫ويدرك‬



‫‪،‬‬



‫التحايل من‬ ‫بشدة‬



‫إصابة أصغر رئيس‬ ‫فى‬



‫المناعة المكتسبة‬



‫يزيد‬



‫على‬



‫وكان أحد‬ ‫مع قرائه‬



‫‪.‬‬



‫فقد‬



‫‪0 0 0 0‬‬



‫المنفعة‬



‫أحد‬ ‫لما‬



‫أفضل‬



‫أراد‬



‫المخادعة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫مع وصول‬



‫منصبه‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫ونتقبل بسرور‬



‫‪02‬‬



‫يزيد على عقد‬



‫من‬



‫الزمان‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫على‬ ‫وحالما‬



‫بمرض‬



‫كان هذا بمنزلة حكم‬



‫أصبح‬



‫أحد‬



‫أفضل‬



‫المدونين‬



‫عدد زائرى مدونته فى سنة ‪30‬‬



‫‪0‬‬



‫‪2‬‬



‫شهريا‪.‬‬



‫الأشياء التى تميز "سوليفانا‬ ‫ألا‬



‫ودائم‬



‫فحسب‪0‬‬



‫المدونين السياسيين‬



‫القرن الماضى‬



‫''سوليفانا'‬



‫زائر‬



‫تقتصر‬



‫الذاتية‬



‫الطرق‬



‫بأنه حقيقى‬ ‫المتبادلة‬



‫معظمنا‬



‫لتحرير المجلة العويقة‪//‬نيورلإلبيبه‬



‫الإنترنت‬ ‫‪03‬‬



‫ونفر من‬



‫‪،‬‬



‫نشعر‬



‫الأمور‬



‫تسعينيات‬



‫أن غادر‬



‫السياسيين على شبكة‬ ‫ما‬



‫حول‬



‫سوليفان 'ا ‪-‬‬



‫''أندرو‬



‫‪.‬‬



‫بعد ميل‬



‫نحوما‬



‫ين تدور رسائلهم‬



‫وبعد‬



‫أى وقت‬



‫مضى‪.‬‬



‫الذى تدور رسالته حول مصلحته‬



‫العالم ‪ -‬التفكير فى هذه‬



‫بالإعد ام عليه‬



‫الأساس‬



‫‪0‬‬



‫وفى‬



‫النهاية‬



‫لماذا‬



‫على‬



‫أخذ‬



‫شخصت‬



‫وتجارة فى‬



‫عز"‪ .‬إن نجاحنا‬ ‫‪،‬‬



‫فى‬



‫وما الذى تحاول‬



‫فإننا ننجذب‬



‫الأشخاص‬



‫حافز‬



‫لا تزال الحكمة‬



‫تواضع‬



‫القديمة‬



‫تعزيزه ؟ إن الناس فى‬



‫أساليب‬



‫الذ‬



‫‪ ،‬ولكن‬



‫نكافأ فيه على اعتناق‬



‫الوقت الحالى‬



‫الفور حقيقة الشخص‬ ‫نكشف‬



‫وصوب‬



‫فى عصر‬



‫الترفع ذل‪ ،‬ومن‬



‫التعامل مع الآخرين هو مسألة‬



‫إلى‬



‫فهى‬



‫أكثر نوعيات‬



‫العمر‪.‬‬



‫وربما يبدوهذ‬



‫على‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫هى‬



‫الحياة ‪ -‬التى‬



‫‪2‬‬



‫عن‬



‫مدونته "ي ‪?4‬لى‪!4‬ء‬



‫أقرانه هو التفاعل الواعى‬ ‫حلميي‬



‫‪،‬‬



‫على الحديث‬



‫على‬



‫‪/‬هتم‬



‫السياسة‬



‫‪.‬‬



‫وأراد قراء مخلصين‬



‫‪/‬لآخرببئ‬



‫لإهتمامات‬



‫واراد بصدق‬



‫‪،‬‬



‫‪61‬‬



‫معرفة‬



‫الأشخاص‬



‫المزيد عن‬



‫الذين يتابمونه‪.‬‬ ‫وا‬



‫نافذتك )‪ .‬حيث‬ ‫منازله!ا‪،‬‬



‫كان يطلب من قرائه أن يقدموا لقطات‬



‫ومثلما‬



‫لم تكن لدى‬ ‫وقد فسر‬



‫هى الحال مع معظم‬



‫الأشياء‬



‫أدنى فكرة‬



‫عما إذ‬



‫'اسوليفانا'‬



‫ذلك‬



‫الأشخاص‬



‫فكرة‬



‫‪3‬‬



‫‪35‬‬



‫قائلا‪ :‬ا'لقد أردت‬



‫كل إمكانيات‬



‫إلى عالمى‬



‫هو‬



‫محور‬



‫هذا‬



‫الإستراتيجية‬



‫الموقع بنسبة‬



‫لي!شه‬



‫‪،‬‬



‫فالناس‬



‫وتظهر‬ ‫نجاحه‬ ‫على‬



‫جزء‬



‫وهذا‬



‫من‬



‫من‬



‫يرتبطون‬



‫المستغرب‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫استمرار‬



‫هذا‬



‫الذين يراعون‬



‫المبدأ ‪ -‬اهتم‬



‫على‬



‫‪،‬‬



‫وهناك‬



‫المصلحة‬



‫الطبيعة البشرية ‪ -‬فى‬



‫حيالما ‪ 0‬وفى‬



‫‪//‬‬



‫أصبح‬



‫مانثلى‬



‫ينكر وجود الحرص‬ ‫الحقيقة ‪ ،‬فإن هذا‬



‫‪،‬‬



‫الشخصية‬



‫الحقيقة‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫الأوقات ‪ -‬ينسون الجانب الآخر من‬



‫فسرعان‬ ‫عمل‬



‫ما قويت‬



‫"سوليفان‬ ‫الحركة‬



‫وزادت‬



‫'ا‬ ‫فى‬



‫القوية لمدونة‬



‫وموقع "‬



‫الآخرين‬ ‫تتوقف‬



‫ذلم‬



‫دليى‬



‫ فى‬‫فى‬



‫قولهما فى هذ‬



‫ا‬



‫أن‪:‬‬



‫الأساس‬ ‫الشأن ‪.‬‬



‫اكثر أشكاله صفاء‪،‬‬



‫إنه يمثل استجابة‬



‫على المصلحة الشخصية‬ ‫يشير‬



‫كل هؤلاء‬



‫اهتماماتهم‪.‬‬



‫ففعاليته‬



‫شيئان يجب‬



‫‪،‬‬



‫أم لا‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫أعطى‬



‫المتابعة‬



‫باهتمامات‬



‫على تفكير الآخرين فى أنفسهم‬



‫إن الحرص‬



‫المبدأ لا‬



‫أتلانتك‬



‫بالأشخاص‬



‫اهتمام الآخرين بأنفسهم‬ ‫أولا‪:‬‬



‫إيماءة صغيرة‬



‫؟‬



‫نقل مدونته إلى موقع مجلة ‪//‬نيوزوبك‬



‫المفارقة فى‬



‫يتوقف‬



‫‪،‬‬



‫الأمر سينجح‬



‫لقد كنت‬



‫لميزة الاجتماعية‬



‫لمجلة‬



‫‪ 0% 03‬وليس‬



‫عندما‬



‫'اسوليفان'ا‪،‬‬



‫الشبكية‬



‫ا‬



‫علاقا ته مع قرا‬



‫ئه‬



‫هذه‬



‫العالم‬



‫ولكن التفاعلات كانت مملة فى‬



‫‪،‬‬



‫النهاية نوعا ما"‪ 03‬ولم يكن الأمر عبارة عن‬ ‫‪،‬‬



‫ا‬



‫خارج‬



‫تجرى على شبكة الإنترنت‪،‬‬



‫كان هذا‬



‫أن أرى عالمهم‬



‫الوصول‬



‫وبعد تقديم‬



‫التى‬



‫من‬



‫ا‬



‫بتكر سوليفان‬



‫''*‪ 04‬ولأ*‬



‫ول‬



‫‪35'،،‬آ *حأكأ''‬



‫(‬



‫لمشهد من‬



‫إلى أن معظم‬



‫الكر أو الفر‪0‬‬



‫فى جميع نواحى‬



‫الناس‬



‫المعادلة البشرية‬



‫هو‬



‫‪ -‬فى‬



‫‪ :‬أى شخص‬



‫معظم‬



‫آخر‪.‬‬



‫ويمضى معظم الأشخاص بالحرص على المصلحة الشخصية ليصلوا بذلك‬ ‫إلى أقصى‬



‫درجات‬



‫ارتباطا مباشرا‬



‫الأنانية‬



‫‪،‬‬



‫وبناء على‬



‫بقلة اختيار معظمنا‬



‫وعلى العكس من‬ ‫الآخرين على أساس‬



‫ذلك‬



‫للتفكير خارج‬



‫ذلك‪ ،‬فان الشخص‬ ‫يومى‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فإن نجاح‬



‫يكون مميزا‬



‫هذا‬



‫ذواتهم فى‬



‫المبدأ‬



‫يرتبط‬



‫هذه‬



‫الأيام‬



‫‪.‬‬



‫الذى يختار الاهتمام باهتمامات‬ ‫‪،‬‬



‫ونحن‬



‫نتذكر مثل هؤلاء الأشخاص‬



‫‪،‬‬



‫ست‬



‫ونصادقهم‬



‫ونثق فيهم‬



‫‪،‬‬



‫درجة‬



‫ارتفعت‬



‫ثانيا‪:‬‬



‫الثقة‬



‫لا يحتل‬



‫''استبدل‬



‫بشدة‬



‫‪،‬‬



‫زاد مستوى‬



‫‪،‬‬



‫الإنكار‬



‫اهتمامات‬



‫الآخرين "‪ ،‬وهذا‬



‫وفى‬



‫هو سر‬



‫النهاية فان‬



‫هو‬



‫التأثير‬



‫نتاج للثقة ‪ -‬فكلما‬



‫التأثير‪.‬‬



‫التام‬



‫الآخرين‬



‫لم‬



‫‪62‬‬



‫طرق لترك‬



‫نطباع ر‪/‬ئم‬



‫للذ ات‬



‫هذ‬



‫قمة‬



‫ا المبد‬



‫باهتماماتكا'‪.‬‬



‫تطبيقه‬



‫بفاعلية‬



‫أ‬



‫ولكنه‬



‫عندما‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫أن‬



‫لاحظ‬



‫المبد‬



‫يقول ‪" :‬اهتم‬



‫تربط‬



‫مشاهديك‬



‫‪ -‬فستجد‬



‫فحسب‬



‫أ‬



‫باهتمامات‬



‫اهتمامات‬



‫باهتماماتك الخاصة ‪ -‬ليس من أجل استجلاء أوضاع السوق‬ ‫أن اهتماماتك ستتحقق‬



‫لا يقول‬



‫‪:‬‬



‫الاخرين‬



‫من‬



‫أو التأكد‬



‫خلال عملية مساعدة‬



‫الآخرين‪.‬‬ ‫تأمل‬



‫المؤلفة‬



‫أكثر من‬



‫نجاحا‬



‫"آن رايس‬



‫‪1 0‬‬



‫‪ 1‬ملايين‬



‫التى حققت‬



‫رواية فى‬



‫حياتها‬



‫أنها كاتبة موهوبة على نحوفريد‬



‫رسائل‬ ‫كامل‬



‫قرائها‬



‫لدرجة‬



‫‪0‬‬



‫ولم تتظاهر‬



‫يهتمون‬



‫أبد‬



‫خطاباتهم‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وأقدرهم‬



‫إننا نتبادل‬



‫وشبكة‬ ‫الصفحة‬



‫لى‬



‫ألا‬



‫'ا‬



‫‪،‬‬



‫رواية‬



‫المتحركة‪0‬‬ ‫يرجع‬



‫نجاحها‬



‫ان'' ترد على كل جزء‬



‫الأوقات‬



‫‪،‬‬



‫وقد‬



‫مؤخرا‬



‫التواصل‬



‫عن‬



‫تقول‬



‫كتبت‬



‫الإنترنت بشكل‬ ‫شيئا‬



‫يتسمون‬



‫ثلاثة أشخاص‬



‫‪،‬‬



‫؟ لقد‬



‫أردت‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫ا‬



‫‪:‬‬



‫من‬



‫المجتمع اسم‬



‫عام‪ ،‬هما‬



‫فى‬



‫بدوام‬



‫وربما فريد‬



‫بالطيبة‬



‫مبيعات‬



‫والكرم‬



‫الناس‬



‫رواياتها‪0‬‬ ‫أنهم‬



‫لدرجة‬



‫أننى أدرك‬



‫قيمة‬



‫"‪04‬‬



‫‪0‬‬



‫وتقول‬



‫فيسبوك‬ ‫هذ‬



‫عن‬



‫وتويتر‪ ،‬مما‬ ‫ا‪'' :‬أوه‬



‫‪،‬‬



‫إنه أمر‬



‫الأشياءا'‪.‬‬



‫ا'ح!?‬



‫أنه يجدر‬



‫نتاج‬



‫لما‬



‫ا إنها تمثل‬ ‫‪،‬‬



‫أجل‬



‫الاتجاه إلى موقعى‬



‫العديد‬



‫''أعتقد‬



‫زيادة‬



‫أن يعلم‬



‫المباشر مع ممجبيها‬



‫الحديث‬



‫رائعا‬



‫أن‬



‫من‬



‫على المستوى الشخصى‬



‫"رايس'ا على هذ‬ ‫)‬



‫من‬



‫بقرائها‬



‫الناس‬



‫أرد عليهم‬



‫"رايس"‬



‫المزيد من‬



‫وتطلق‬ ‫الصفحة‬



‫ا‬



‫فأنى‬



‫ولقد بدأت‬ ‫منحها‬



‫بإبد اء الاهتمام‬



‫قائلة ‪'2 :‬لقد بدا لى‬ ‫بى‬



‫وحققت‬



‫هذا المطلب‪.‬‬



‫لتلبية‬



‫فتوضح‬



‫وظفت‬



‫أنها‬



‫إلى فيلم للرسوم‬



‫بقرائها‪ .‬فكانت‬ ‫فى وقت‬



‫المهنية‬



‫أن قدرا كبيرا من‬



‫إلا‬



‫‪،‬‬



‫مسيرتها‬



‫حيث‬



‫الدماء‪ ،‬والتى تتضمن‬



‫والذى تحول‬



‫كاء!ممسءلمى‪،/‬‬



‫إلى اهتمامها الأصيل والصادق‬



‫رائع‬



‫ولقد‬



‫‪،‬‬



‫بدأت‬



‫الشهيرة عن مصاصى‬



‫هائلا برواياتها‬



‫ءص ‪4‬كلسر!كا ! "لمض‬ ‫ورغم‬



‫ا'‬



‫رواياتها أفضل‬



‫المبيعات‬



‫؟‬



‫باعت‬



‫ح‪5،"،‬‬



‫ح|!هحء''‬



‫بنا أن نتذكر‬



‫نصنعه‬ ‫مجتمعا‬



‫أن موقع‬



‫(‬



‫فيسبوك‪،‬‬



‫منهما‪ .‬لقد حققت‬ ‫حقيقيا‬



‫تزيد‬



‫جمهور‬



‫قوته‬



‫هذه‬ ‫بشكل‬



‫‪/‬هتم‬



‫غير محدود‬ ‫الصفحة‬



‫‪:‬‬



‫عن‬



‫مجموع‬



‫على‬



‫أجزائه‬



‫المشاركة هنا فى‬



‫وهذه النتيجة مهمة‬ ‫للمؤلفين وأصحاب‬ ‫وفى‬ ‫رجل‬



‫بحثه‬



‫لدى‬



‫منه‬



‫بيتشاما'‬



‫النهاية‬



‫وأنا‬



‫العديد من‬



‫‪،‬‬



‫فترات‬



‫ومضت‬



‫ا‬



‫ا'بيت!فمام‬



‫مجال‬



‫أشهر‬



‫ستة‬



‫واحدة‬



‫‪'2‬‬



‫العقارى‬



‫‪،‬‬



‫وراء مشروعه‬



‫ويمضى‬



‫تتسم‬



‫قبل‬ ‫فى‬



‫'ابيتشام‬



‫أن‬



‫‪،‬‬



‫"‬



‫الثانوية التى‬ ‫تعانق‬



‫ومتواضعة‪.‬‬



‫''‪06‬‬



‫مهمة بالنسبة‬



‫‪،‬‬



‫أو‬



‫بارع‬



‫التمويل‬



‫جف‬



‫فكانت‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫نبع إعادة‬



‫من‬



‫أجل‬



‫‪،‬‬



‫العمل‬



‫قبل أن أنال‬



‫أخى‬



‫‪،‬‬



‫ولقد‬



‫‪.0.‬‬



‫وعندما‬



‫منزل‬



‫تمر‬



‫البلاد‬



‫الإطلاق‬



‫التمويل‬



‫أية صفقات‬



‫فى مشروعين‬



‫وتدوير الأشياء‬



‫التفكير فى‬



‫قمت‬



‫فى‬



‫وبدلأ من‬



‫‪،‬‬



‫وفى هذا الوقت‬



‫سابقين ‪ -‬متجر للبيع‬ ‫‪ -‬قبل‬



‫يحاول‬



‫أن‬



‫العمل‬



‫السماح لشخص‬



‫تأكد من خطأ‬



‫اخر‬



‫أسلوبه منذ‬



‫البد‬



‫بتولى‬



‫اية‬



‫‪.‬‬



‫زمام‬



‫لقد كان‬



‫به أن يهتم بعلاقاته‪0‬‬ ‫رات‬



‫السيا‬



‫‪،‬‬



‫مع شخصية‬



‫علمته القيمة السامية للاهتمام باهتمامات الآخرين‪:‬‬



‫ذهبت‬



‫‪...‬‬



‫منه على كلمة أخرى للتعرف عليه بدرجة أكبر‪ ،‬بدأ‬ ‫أين نشات؟‬



‫إليها؟‬



‫‪،‬‬



‫ما أسماء‬



‫لقد استطاع‬



‫فى‬



‫كل الأسباب التى تدعوه إلى التوقف‪،‬‬



‫لقاء غير متوقع فى موقف‬



‫أن أحصل‬



‫السماء‬



‫يعترف‬



‫‪07‬‬



‫لقد كانت لديه‬



‫إلى وصف‬



‫إلقاء الأسئلة على‬



‫عنان‬



‫مثلما هى‬



‫والمثيرة‬



‫كاثهكثأ"ء‪-4‬يي!!‪،‬‬



‫طريقة لإنجاح‬



‫بالفعل‬



‫بينما كان يجدر‬



‫بالإيثار‪،‬‬



‫أستطيع‬



‫‪،‬‬



‫مصيرى‬



‫الأمور‪ .‬ولكنه قاوم طويلا حتى‬



‫مشهورة‬



‫إعادة‬



‫بالفعلة كان ذلك‬



‫قد فشل‬



‫والرجوع إلى الدراسة‬



‫يسعى‬



‫‪،‬‬



‫أعمال‬



‫دون أن أعقد‬



‫بالتجزئة ومشروع لإعادة تصنيع‬ ‫الرهن‬



‫مشروع‬



‫أننى رجل‬



‫الأمر‪ .‬ولكن للأسف‬



‫على‬



‫صفقة‬



‫بانهاء‬



‫على‬



‫بدأت حياتى فى اتخاذ منعطف‬



‫وكان‬



‫المناقشات الحيوية‬



‫عليها‬



‫بايجاز بالتالى‪:‬‬



‫من جديد‪ ،‬شرعتا فى البحث عن‬



‫البدء‬



‫على الحالة التى أصبحت‬



‫‪33‬ء‪4+‬يكآ!‬



‫الانتعاش فى مجال‬



‫كلية فى هذ‬



‫شيئا‬



‫أشكركم‬



‫معجبيه‬



‫أبدا إلى نفسى‬



‫أفضل‬



‫‪،‬‬



‫لملا‬



‫بالنسبة لأى صاحب‬



‫المفضل‬



‫إننى لم أنظر‬



‫انخرطت‬



‫مه‬



‫خرين‬



‫المدونات ‪0‬‬



‫الأعمال "ستيف‬



‫بإحدى‬



‫‪،‬‬



‫لإهتما‬



‫ت‬



‫‪63‬‬



‫ما الذى تفعله لكسب‬ ‫أطفالك‬



‫أن يعلوبصورته‬



‫الرزق ؟ ما المدرسة‬



‫؟ وانتهى اللقاء وكأن روحى‬ ‫فى مخيلتى‬



‫‪،‬‬



‫بطريقة‬



‫لطيفة‬



‫التزم بطرح‬



‫هذا‬



‫أسئلة مدروسة‬



‫على كل شخص‬



‫لم يكن يعرفهم جيدا‪ .‬وهو يوضح‬ ‫الدقة ‪ -‬أن أصبح‬ ‫فى‬



‫التحول‬



‫‪،‬‬



‫وفى غضون‬ ‫وسرعان‬



‫من‬



‫ذلك‬



‫من‬



‫الزمان‬



‫ليست‬



‫به مق‬



‫وهو‬



‫الشخص‬ ‫‪0‬‬



‫ندوات‬



‫شخصيتى‬



‫يكتب‬



‫ولطرحون‬



‫'ابيتشام‬



‫مجانية‬



‫الجديرة‬ ‫بدون‬



‫بدايتها وحتى‬



‫قائلا‬



‫"إن‬



‫‪،‬‬



‫لم يبدا‬



‫أن آخذ أصهارى‬



‫الطيبة‬



‫يتصلون‬



‫‪:‬‬



‫القروض‬



‫عليهم‬ ‫هى‬



‫‪ % 1‬طوال‬



‫‪0 0‬‬



‫عقد‬



‫الشاكلة‬



‫‪:‬‬



‫'ا‬



‫على‬



‫أين يجب‬



‫للعشاء؟"‪" ،‬مق يجب‬



‫ن‬



‫الحياة ؟أ'‪.‬‬



‫متهكما‬



‫‪،‬‬



‫وربما‬



‫‪.‬‬



‫يكون‬



‫الأهم‬



‫التى يتلقاها مكتبه كل يوم‬



‫أسئلة على هذه‬



‫إننى‬



‫عن‬



‫العقارى لا‬



‫عقارى ‪ -‬وهذا أمر يفخر به كثيرا‪.‬‬



‫الذهاب‬ ‫''‬



‫الآن‬



‫للرهن‬



‫الآخرين بنسبة‬



‫إليه '‪2‬‬



‫بالثقة‬



‫الاحتيال‬ ‫‪:‬‬



‫يجب‬



‫''أين‬



‫ا'الذى يجب‬



‫الأصدقاء‬



‫الناس‬



‫منذ‬



‫أن هؤلاء الأشخاص‬



‫يقول‬



‫وعندئذ‬



‫‪.‬‬



‫أنه امتلك شركة‬



‫على قرض‬



‫أجل التأمين على‬



‫يوضح‬



‫بدون‬



‫أن ربع المكالمات الهاتفية‬



‫يتصلون‬



‫أن أصلح سيارتى؟''‪،‬‬



‫حضور‬



‫ا‬



‫القطاع‬



‫علاقة بالحصول‬



‫أشخاص‬



‫أتصل‬



‫للغاية لدرجة‬



‫هذ‬



‫وهو يقدر‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫أى قيود‬



‫‪ -‬على وجه‬



‫أيضا''‪.‬‬



‫هو أن عمله يعتمد على توصيات‬



‫لها‬



‫فهناك‬



‫على‬



‫الانطلاق‬



‫‪،‬‬



‫شهور‪ ،‬تحولت وظيفة "بيتشام" إلى مهنة مربحة‪،‬‬



‫ناجحا‬ ‫قمة‬



‫‪،‬‬



‫يقابله‬



‫اليوم‬



‫وكل أقاربه الذين‬



‫قائلا‪' :‬القد قررت‬



‫ومبادرا‬



‫ا‬



‫تزال‬



‫بل وبدأ فى‬



‫بضعة‬



‫ما أصبح‬



‫متربعة‬



‫للمشكلات‬



‫جديد‬



‫ذلك‬



‫ا‬



‫العمل‬



‫حلالأ‬



‫لا يقدر‬



‫بثمن‬



‫فمنذ‬



‫‪،‬‬



‫ذلك‬



‫‪،‬‬



‫وسط‬ ‫لم أصل‬



‫محلية كبيرة مق‬



‫إلى هذه‬



‫العقارية ‪ ،‬أو تشييد‬



‫لقد وصلت‬ ‫لعقد‬



‫به‪ .‬لأنه أصبح‬



‫مجموعة‬



‫إلى ما‬



‫صفقة‬



‫الاستثمار‬



‫أنا‬



‫تجارية‬ ‫الوحيد‬



‫‪،‬‬



‫الذى‬



‫الدرجة‬



‫لوحة‬



‫عليه عن‬



‫وهذا‬



‫معروفا‬



‫بأنه‬



‫كبيرة تبرز‬



‫طريق‬



‫ما حدا‬



‫لا يفشل‬



‫عن‬



‫طريق‬



‫مساعدة‬



‫ب 'اثوروا ا ن‬ ‫أ‬



‫تعلم‬



‫اللقاء درسا‬



‫دلم‬



‫أ‬



‫لقد‬



‫''بيتشاما' من‬



‫طرق‬



‫لم‬



‫‪64‬‬



‫ست‬



‫لترك‬



‫نطباع‬



‫ئم‬



‫أبذا"‪8''0‬‬



‫وتوجد روح الارتباط عينها فى متناول كل واحد منا فى كل تفاعل اجتماعى‪0‬‬



‫فما أبسط‬ ‫المشكلات‬



‫أن تنطلق متحفزا فقط‬ ‫التى يمكنك‬



‫وهذا هوالسر‬ ‫ورغم‬



‫مق‬



‫المساعدة فى حلها‬



‫البسيط‬ ‫ذلك‬



‫أجل معرفة الآخرين‬ ‫‪،‬‬



‫أو الأعمال التى يمكنك‬



‫الذى يكمن فيما يطلق‬



‫خاطئة‬



‫ا'‪.‬‬



‫معظم‬



‫الناس مع بعضهم‬



‫‪،‬‬



‫فإن الحقيقة هى‬



‫فى‬



‫‪،‬‬



‫والبحث عن‬



‫عليه 'ابيتشام''‬



‫أن الطرق‬



‫العلاقات العملية‬



‫هى‬



‫النموذجية‬ ‫التى‬



‫'ا‬



‫تعزيزها‪0‬‬



‫العمل بطريقة‬ ‫التى يمارسها‬



‫تسير عكس‬



‫الاتجاه‬



‫‪.‬‬



‫‪/‬هتم‬



‫وتقول‬



‫ليست‬



‫الحكمة‬



‫معاملة‬



‫بالمثل‬



‫والجاذبية ‪ ،‬وهذا‬ ‫جديرة‬



‫السحر‬



‫الإحساس‬



‫وفى‬



‫ومسار‬



‫‪،‬‬



‫هو‬



‫أن يحدث‬



‫وحتى‬



‫‪.‬‬



‫هناك‬



‫عندما‬



‫المحلية ‪ -‬التى يمكن‬



‫عدد وفير من‬



‫الفرص‬



‫ا‬



‫مختلف‬



‫الذى‬



‫لوقضيت‬



‫أصدقائك‬



‫‪،‬‬



‫أن تحدث‬



‫عنهم‬



‫وربما تجد‬



‫أن أحدهم‬



‫الانخراص! عن‬



‫طريق‬



‫اكثر سهولة‬



‫‪.‬‬



‫بالفعل فى خبرات‬



‫‪.‬‬



‫حيث‬



‫تشيع الفقة‬



‫مشتركة‬



‫الأندية‬



‫‪،‬‬



‫أو الجماعات‬



‫واهتمامات‬



‫الآخرين‬



‫صفحة‬



‫يوم لتقرأ‬ ‫عملائك‬



‫من‬



‫‪0‬‬



‫ما الذى يمكن‬



‫الفيسبوك لثلاثة‬



‫‪ ،‬أو المدونة الشخصية‬



‫الوقت لكى تتعرف‬



‫عليه!ا بشكل‬



‫‪،‬‬



‫وربما تكون لديك‬



‫؟‬



‫وابداء مستوى‬



‫‪ .‬أفلا يساعد‬ ‫موجودة‬ ‫المرء‬



‫‪،‬‬



‫هذا على‬



‫جعل‬



‫يستطيع‬



‫‪0‬‬



‫ومن‬



‫الاهتمامات‬ ‫المستقبلى‬



‫وتكون هذه فرصة‬ ‫أكبر من‬



‫جيد؟‬



‫قبل‬



‫بل وللتعاون‬



‫بالفعل فى صديق‬ ‫لا‬



‫‪،‬‬



‫فيها التفاعلات المباشرة ‪ -‬فهناك‬



‫لمحادثات مستقبلية‬



‫؟ إن‬



‫المرء الاهتمام‬



‫بالتاكيد شيئا لم تكن تعرفه من‬



‫التشجيع‬



‫الفقلأ‬



‫أن يبدى‬ ‫فى‬



‫يمر بأوقات عصيبة‬



‫مشترك‬ ‫تكون‬



‫السحر‬



‫تفاعلاتنا الاجتماعية‬



‫التفاعلات‬



‫يمنع‬



‫التقدير نحوهم‬



‫نفسها‪ .‬مما يجعلها مادة خصبة‬



‫حيث‬



‫لا‬



‫والذين لم يتح لك‬



‫بمزيد من‬



‫يكون لديكما صديق‬



‫تكون‬



‫المهنية لثلاثة‬



‫بالنسبة للمبتدئ!ق‪ ،‬ستعلم‬



‫‪0‬‬



‫فيما‬



‫تماما يبتعد عن‬



‫يجعل‬



‫مشتركا‬



‫دقائق فى كل‬



‫‪ ،‬أو السير‬



‫المحتمل أن تشعر‬



‫عذر‬



‫لكى تفهم عواطف‬



‫خمس‬



‫لثلاثة من موظفيك‬



‫على‬



‫إذ‬



‫ساعدتئى‬



‫أريد'أ ‪ -‬هذه‬



‫بالانتماء والقيمة‪0‬‬



‫الحالى ‪ ،‬ليس‬



‫الآخرين‬



‫المؤسسات‬



‫أيضا‬



‫لملا‬



‫تبغى‬



‫الخالص‬



‫الحقيقى‬



‫الوقت‬



‫باهتمامات‬



‫من‬



‫مقايضة‬



‫خرين‬



‫بالذكر‪ .‬وهذا ما يجذبنا نحو مفل هذه‬



‫وشمود‬



‫أو‬



‫فيما‬



‫بل هى‬



‫‪،‬‬



‫هتما‬



‫ل!‬



‫‪" :‬سأساعدك‬



‫مات‬



‫‪65‬‬



‫لتحفيزه‬



‫التعاطف‬



‫‪.‬‬



‫وربما‬



‫بناء العلاقة أمرا‬ ‫مشترك‬



‫أبدا ان يقلل من‬



‫ومستثمرة‬ ‫أهمية بناء‬



‫الألفة‪.‬‬ ‫ا'إننا‬



‫مارتين‬



‫''‬



‫نميل إلى العزوف‬



‫عن‬



‫فى إحدى مدوناتها وهى مؤسسة‬



‫"ديجيتال رويالتى"‪ ،‬واحدى‬ ‫مميزة على موقع‬ ‫مع‬



‫الأشياء التى لا نعرفها‬



‫تويترا'‬



‫الاتحاد القومى‬



‫ا'إن العديد‬



‫من‬



‫لسباق‬



‫الناس‬



‫الحاصلات‬



‫حسب‬



‫تصنيف‬



‫السيارات‬



‫لا يفهمون‬



‫محطة‬



‫ا'‪.‬‬



‫تقول "إيمى‬



‫هكذا‬



‫وسائل الإعلام الاجتماعية‬



‫على‬



‫جائزة "أفضل‬



‫‪ 02‬سيدة‬



‫مجلة فورلش‪ ،‬بعد تجربتها الأولى‬ ‫القياسية‬



‫‪ ،‬أو بالأحرى‬



‫‪.‬ولولح‬



‫‪3‬‬



‫لا "يدركون‬



‫ول*‬



‫! تقول إيمى‪:‬‬



‫معنى‬



‫أ' ‪ ...‬اليوم‬



‫الممل المعروف بالانعطافات‬ ‫قبل‬



‫المعسكر‬



‫قصيرة‬



‫حضور‬



‫كتبت‬



‫‪،‬‬



‫سباق‬



‫طرق‬



‫وكانت‬



‫ا'‪0‬‬



‫''دايتون‬



‫"إيمى'' مشاركة‬



‫إيمى‬



‫‪ -‬باعتراف‬



‫‪ ''5‬للسيارات‬



‫‪0‬‬



‫على‬



‫القومى لسباق السيارات القياسية‬ ‫والتأثير‬



‫‪0‬‬



‫لم‬



‫‪66‬‬



‫ست‬



‫لترك‬



‫نطباع‬



‫دلم‬



‫ئم‬



‫فى‬



‫الجميع‬ ‫عام‬



‫الإنترنت أشادت‬



‫ولول‬



‫ح‬



‫‪1 1‬‬



‫‪ 020‬وبعد‬



‫فترة‬



‫فيها بوصول‬



‫ول* إلى مستوى‬



‫‪3‬‬



‫‪ -‬فى‬



‫ذلك‬



‫رائع‬



‫الاتحاد‬



‫من الترابط‬



‫الحقيقى مع قاعدة معجبيه ‪،‬وهذا أمر نادر الحدوث فى الرياضات‬



‫الاحترافية‪.‬‬ ‫كتبت‬



‫وقد‬



‫لجلسات‬



‫تقول ‪ :‬ا'إليكم‬



‫تعلمته ‪ .‬كان‬



‫الأسئلة والإجابات ‪ ،‬وامضاء‬



‫السابق على‬ ‫أفضل‬



‫ما‬



‫السباق‬



‫وتصادف‬



‫‪0‬‬



‫السائقون‬



‫التوقيعات على‬



‫أن يكون سباق‬



‫أكن أعتقد أن ''بريت فاريت"‬



‫كان يتحدث‬



‫متحمسين‬



‫التذكارات فى‬



‫"دايتون‬



‫يوم فى السنة بالنسبة للاتحاد القومى لسباق‬



‫‪0‬‬



‫الأمريكية للمحترفين‬ ‫با‬



‫ستطاعتى‬



‫لقدرتى‬ ‫من‬



‫الت‬



‫غير‬



‫الوحيدة‬



‫وعن‬



‫إلى أى مكان‬



‫المحدودة على‬



‫اعتراض‬ ‫‪.‬‬



‫هاب‬



‫‪،‬‬



‫السيارات‬



‫طريق‬



‫خلاصة‬



‫طاقم‬ ‫القول‬



‫أسباب‬



‫التواصل‬



‫السباق‬



‫التجول‬ ‫العمل‬



‫كان‬



‫‪.‬‬



‫الفعلية‬



‫يؤدى‬



‫الترابط‬



‫تؤدى‬



‫العلاقات‬



‫المشاعر)‬



‫لقد كنت‬



‫تؤدى إلى الترابط‬ ‫)‬



‫العلامات‬



‫من‬



‫بحرية‬



‫‪،‬‬



‫وكان‬



‫المشوبة بالاضطراب‬



‫بالقلق فى‬



‫جزءا‬



‫يتمتعون‬



‫‪.‬‬



‫بالإثارة‬



‫أشعر‬



‫هذا‬



‫بعض‬



‫الحدث‬



‫التواصل‬



‫الأوقات ‪،‬‬ ‫‪،‬‬



‫ولم أكن‬



‫ا'‪.‬‬



‫الاتحاد القومى لسباق السيارات‬



‫ذكية بالنسبة لأية رياضة‬



‫‪،‬‬



‫فانها تذكر الأسباب التالية‪:‬‬



‫(يستطيع‬



‫المعجبون الاهتمام‬



‫بحلبة‬



‫‪.‬‬



‫إلى تكوين‬ ‫إلى‬



‫العلاقات‬



‫الشعور‬



‫‪( 0‬فى‬



‫جميع‬



‫بالألفة والانجذاب‬



‫المراحل‬



‫العمرية‬



‫‪ .‬الا يمكنك‬



‫)‬



‫ادعاء‬



‫‪.‬‬ ‫هذه‬



‫‪.‬‬



‫يؤدى الانجذاب إلى حدوث‬



‫القياسية‬



‫وكنت‬



‫المعجبون‬



‫‪0‬‬



‫ولم‬



‫اتحاد كرة القدم‬



‫مرور مميز'' سحرى‬



‫أشعر‬



‫اعتقاد ا'مارتين " بأن أسلوب‬



‫القياسية يمثل خطوة‬



‫حرية‬



‫‪،‬‬



‫لقد كنت‬ ‫‪،‬‬



‫القياسية‬



‫هو‬



‫مع آلاف المعجبين فى يوم المباراة‬



‫على ''تصريح‬ ‫‪.‬‬



‫اليوم‬



‫‪ "05‬للسيارات‬



‫النهائية بين بطل الدورى الوطنى لكرة القدم الأمريكية وبطل‬ ‫ولقد حصلت‬



‫بالفعل‬



‫التأثير‪.‬‬



‫(هناك‬



‫سبب‬



‫يدعو‬



‫التجارية إلى الاهتمام بالاتحاد القومى لسباق‬ ‫)‪.‬‬



‫الكثير‬



‫من‬



‫السيارات‬



‫لإ‬



‫‪/‬لآخرفي‬



‫لم‬



‫التأثير يؤدى إلى التحول ‪( .‬تزداد فرص‬ ‫يبيعه هذا السائق )‪.‬‬



‫وأنهت "مارتين‬ ‫القومى‬



‫للاتحاد‬



‫فى‬



‫معجب‬ ‫يقتنصوا‬



‫سقف‬



‫مدونتها باشارة إلى أن التوسع المحتمل‬



‫''‬



‫السيارات‬



‫لسباق‬



‫مع‬



‫القياسية‬



‫المدرجات ‪ ،‬و ‪ 03‬مليون مشاهد‬ ‫الفرص‬



‫قاعدة‬



‫للترا‬



‫‪-‬‬



‫‪015‬‬



‫معجبيه‬



‫‪0 0 0‬‬



‫تليفزيونى ‪ -‬يوجب‬



‫التى يقدمها إليهم العصو‬



‫الرقمى‪ .‬فكتبت‬



‫عليهم‬



‫تقول‬



‫‪:‬‬



‫ن‬



‫'ايرتفع‬



‫الاحتمالات إلى حد كبير جذا عندما يتم تطبيق هذا الأسلوب نفسه‬



‫فى حرية التواصل عن‬ ‫عددا‪ .‬ماذا يحدث‬



‫موقع‬



‫اعلى‬ ‫شاشات‬



‫فيس‬



‫طريق وسائل الإعلام الاجتماعية مع جماهير أكثر‬ ‫أتيحت إمكانية التواجد خلف‬



‫لو‬



‫للمعجبين فى سباق‬



‫ا'دايتون‬



‫بوك‬



‫‪ 2'05‬للسيارات‬



‫‪0‬‬



‫‪ ،‬أو تويتر‪،‬‬



‫أو يوتيوب‬



‫الكواليس بصورة مادية‬



‫أمام بلايين المعجبين المحتملين‬



‫ا الذين‬



‫باهتمامات‬



‫لا يشاهدون‬



‫مدونة "مارتين'أ‬



‫الآخرين فى‬



‫جسرا‬



‫بين النقطتين الأساسيتين فى الاهتمام‬



‫الوقت الحالى‪:‬‬



‫دائما ما تكون إقامة العلاقات البشرية أكثر سهولة‬ ‫تنطلق‬



‫من‬



‫تصل‬



‫مبد‬



‫أ‬



‫الألفة‬



‫والانجذاب‬



‫إمكانيات الترابط فى‬



‫الخلاصة‬



‫أنه يجب‬



‫أن تبدى‬



‫عليك‬



‫ماكسويل‬



‫طبيعتها‬



‫‪،‬‬



‫يحدث‬



‫يحبوننا‬



‫فان الناس يقومون‬ ‫ذلك‬



‫‪،‬‬



‫‪'2‬‬



‫فى‬



‫مقابلة اجريت‬



‫ولذا‬



‫‪،‬‬



‫إذ‬



‫ا‬



‫أردت‬



‫التى يفعلها ويقولها‬



‫أن يحبك‬



‫الآخرون‬



‫اهتماما حقيقيا‬



‫‪0‬‬



‫السماء‪.‬‬



‫وصادقا‬



‫أن يبدى اهتمامه بك‬ ‫معه مؤخرا‪:‬‬



‫بالعمل مع الأشخاص‬



‫فانهم يستمرون‬



‫ويسرا عندما‬



‫‪0‬‬



‫العلاقات إلى عنان‬



‫قبل أن يمكنك أن تتوقع من اى شخص‬ ‫"جون‬



‫السباق‬



‫على‬



‫التلفاز؟'ا‪ .‬ا‬



‫لقد أقام!‬



‫لا‬



‫بط‬



‫الحقيقى‬



‫أ‬



‫شىء‬



‫أن يقوم المعجبون بشراء‬



‫ى‬



‫ا‬



‫متم‬



‫هتمامات‬



‫‪67‬‬



‫فيما هم‬ ‫الآخرون‬



‫''عندما تسير‬



‫‪،‬‬



‫قال المؤلف‬ ‫الأمور على‬



‫الذين يحبونهم‬



‫عليه "‪ 0‬إننا نحب‬ ‫يجب‬



‫‪،‬‬



‫بالآخرين‬



‫أن تبدى‬



‫الأشخاص‬ ‫الاهتمام‬



‫‪،‬‬



‫وعندما‬ ‫الذين‬ ‫بالأشياء‬



‫ست‬



‫ويزعم‬ ‫على‬



‫أن الناس‬



‫الكثيرون‬



‫على‬



‫"الأنا" يسيطر‬



‫المزيد عنها‬



‫تتعلم‬



‫صغير‬



‫‪،‬‬



‫ولكى‬



‫الآخرين‬



‫بالعملاء من‬



‫تفكيرنا‬



‫لكى تبض‬ ‫تظهر‬



‫من كل يوم من‬ ‫لمستوى‬



‫لم يعودوا‬



‫طريقة‬



‫هناد العديد من الفرص‬



‫لم‬



‫‪68‬‬



‫طرق‬



‫لترك‬



‫نطباع‬



‫ئم‬



‫دلم‬



‫يهتمون‬



‫‪،‬‬



‫كثيرا‬



‫وتصرفنا‬



‫بالآخرين‬



‫وتواصلنا‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فالتركيز‬



‫ورغم‬



‫على اتصال باهتمامات الآخرين‬



‫اهتمامك‬



‫بها‬



‫‪،‬‬



‫إن تغيير طريقة‬



‫قضائك‬



‫ذلك‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ولكى‬ ‫لجزء‬



‫الممكن أن يؤدى إلى تحول كبير فى طريقة إدرا&‬



‫اهتمامك‬



‫بهم‪ .‬كما أن تغيير إستراتيجيد‬



‫الممكن أن تؤدى إلى إحداث‬



‫فى‬



‫الاهتمام‬



‫تغيير هائل فى روية سوق‬



‫العمل‬



‫لشركتك‪.‬‬ ‫وبدلأ‬



‫الوقت فى مد جسور وأواصر العلاقات مع أصدقائك‬ ‫وعملائك‬



‫‪ ،‬عن‬



‫‪،‬‬



‫واكتشف‬



‫معهم‬ ‫يمكنك‬



‫بالألم ة‬



‫صادقا‬



‫المشكلات‬



‫تعزيزها‪.‬‬ ‫ولذلك‬ ‫فى‬



‫علاقات‬ ‫والتعاون‬



‫طريق‬



‫فان مثل هذه‬



‫محاولاتد‬



‫وتبادل‬



‫المنفعة‬



‫البريدية ‪ ،‬أو ملاحظات‬



‫التى يمكنك‬



‫إننا ننساق‬



‫هادفة ‪ ،‬ومن‬ ‫‪،‬‬



‫الرسائل‬



‫المساعدة فى‬



‫وراء عواطفنا‪،‬‬ ‫التوقعات تسكن‬



‫للترابط مع الآخرين‬



‫سواء‬ ‫بداخل‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫الصادق من الممكن أن يصبح‬



‫الوقت‬



‫الحالى‬



‫‪،‬‬



‫الإعجاب‬



‫فإن‬



‫هذه‬



‫‪ .‬تفاعل‬



‫حلها‪ ،‬أو الأعمال التى‬ ‫كنا نشعر‬



‫بالسعادة‬



‫و‬



‫كل منا‪ ،‬وعندما‬



‫تكون‬



‫فى‬



‫إقامة‬



‫تزداد دائما فرصك‬



‫الممكن وقتها أن تتسم‬ ‫وفى‬



‫‪،‬‬



‫وزملائك فى العمل‪،‬‬



‫أ‬



‫من قضاء كل يوم فى تحسين وسائل‬



‫الإعلام الرقمية‬



‫‪،‬‬



‫عليك بقضاء‬



‫العلاقات‬



‫الترابط‬



‫معديا بشكل سريع للغاية‪.‬‬



‫الحقيقى‬



‫بالتقدمية‪،‬‬ ‫والتعاون‬



‫ابتس!ا‬



‫إن دفع الناس إلى‬ ‫العملية‬



‫‪.‬‬



‫على‬



‫سبيل‬



‫هذا أمر يصدق‬ ‫تصدق‬



‫حول شىء‬



‫الاتفاق‬



‫المثال‬



‫‪،‬‬



‫'انيل آرمسترونج‬



‫‪ % 75‬فقط‬



‫والصين‬



‫‪،‬‬



‫واندونيسيا‬



‫تعتقد نسبة أقل من‬



‫استهدفت‬ ‫الولايات‬



‫المتحدة الأمريكية‬



‫مزروعة وليست‬ ‫التجارة‬ ‫ورغم‬ ‫لطب‬



‫نيويورك‬



‫طا‬



‫العالمى‬



‫ذلك‬



‫‪03‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫هناك‬



‫الأسنان التجميلى‬



‫‪،‬‬



‫الولايات‬



‫ميزة اجتماعية مهمة ‪ .‬إنها إحصائية‬



‫‪% 99‬‬



‫يصعب‬



‫بينما‬



‫الدراسات‬ ‫‪1‬‬



‫‪0‬‬



‫‪0‬‬



‫المتحدة الأمريكية‬



‫‪ 2‬والتى‬ ‫‪0‬‬



‫وفى‬



‫الأمريكيين أن متفجرات‬ ‫تد‬



‫مير برجى مركز‬



‫الاتحاد الأوروبى بالدين ‪4.‬‬



‫واحد يوحدنا بالفعل‬



‫تعتقد نسبة ‪7‬‬



‫حدث‪.‬ا‬



‫فى إحدى‬



‫تسببت فى‬



‫التى‬



‫المواطنين فى‬



‫‪.‬‬



‫عام‬



‫من سبتمبر فى عام‬



‫تمتقد نسبة ‪ % 16‬من‬



‫نصف‬



‫شىء‬



‫‪03‬‬



‫‪96910‬‬



‫وفى بلاد مثل المكسيك‪،‬‬



‫ثلث المشاركين‬



‫ئرات ركاب محترقة هى‬



‫ويؤمن‬



‫سار‬



‫حدث‬



‫الحادى عشر‬ ‫وواشنطن‬



‫على‬



‫فى‬



‫المملكة المتحدة أنه‬



‫الأمريكيين أنه‬



‫أن القاعدة لها علاقة بهجمات‬ ‫مدينتى‬



‫''‬



‫من الناس فى‬



‫نسبة ‪ % 49‬فقط من‬ ‫‪،‬‬



‫واقعى هو أمر مستحيل‬ ‫القمر‬



‫من الناحية‬



‫‪0‬‬



‫فحسب‬



‫من‬



‫الأكاديمية الأمريكية‬



‫البالغين أن الابتسامة‬



‫تفنيدها‬



‫‪،‬‬



‫حتى‬



‫تعد‬



‫لولم تكن ضمن‬



‫العاملين على إجادة الابتسام ‪.‬‬ ‫إننا ننجذب‬



‫نحو‬



‫الفيديو التى تشاهد‬ ‫يحظيان‬



‫الابتسامة العريضة‬ ‫كثيزا طوال‬



‫بارتفاع نسبة‬



‫وصوت‬



‫القهقهة ‪ .‬فكر‬



‫الوقت على موقع يوتيوب‬



‫المشاهدة‬



‫يدوران‬



‫حول‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫مقاطع‬



‫إن أكثر مقطعين‬



‫الابتسام فحسب‬



‫‪ ،‬وضمن‬



‫وهو صبى‬



‫ا'هارىا'‪،‬‬ ‫يبلغ سنة‬



‫أصابع‬ ‫إصبع‬



‫واحدة‬



‫‪21‬‬



‫فى‬



‫''هارى'' الذى يعوى‬



‫‪،‬‬



‫يبتسم‬



‫‪.‬‬



‫يقول ''دانييل ماكنيل‬ ‫الابتسام شىء‬ ‫بعد مرور‬ ‫يعرف‬ ‫فى‬



‫أنها‬



‫تحمل‬



‫هذه‬



‫معنى‬



‫كتاب‬



‫مموهلم‬



‫الابتسام‬



‫‪،‬‬



‫ا'ماكنيل‬



‫ولقول‬



‫‪ -‬ولكن‬



‫مخففة‬



‫وهى‬



‫وتتسم‬ ‫كريستاكيس‬ ‫فوللر'ا‪،‬‬



‫ملاحظا‬



‫تسمى‬



‫ظاهرة‬



‫الابتسامات‬



‫‪:‬‬



‫أيضا‬



‫عالم سياسى‬



‫بجامعة‬



‫"‬



‫الاجتماعية‬



‫فى عام ‪ 02 80‬تحت‬



‫‪،‬‬



‫من الوقت من شخص‬



‫د ''هارىا'‬



‫التى يصدرها‬



‫مشاهدة‬



‫مليار‬



‫!*‬



‫الولادة‬



‫يخبرنا‬



‫فى استقبالها‪.‬‬



‫‪: 4‬حء!! ح‪+‬‬



‫وليس‬



‫''‪0‬‬



‫‪:‬‬



‫إن‬



‫''‬



‫لأول مرة‬ ‫هناك‬



‫أم لا ‪ -‬يشك‬



‫من‬



‫ا'ماكنيل'ا‬



‫أن الابتسام مهم‬



‫من‬



‫يوجد من يستطيع أن يشكك‬



‫أجل‬



‫فى قوة‬



‫‪.‬‬



‫'ارغم‬



‫أن القضاة‬



‫سواء‬



‫‪،‬‬



‫بتأثيرها‬



‫إلى‬



‫ينظرون‬



‫فانهم يمنحون‬ ‫‪ -‬الرفق‬



‫أ'ا'‬



‫المبتسمين‬



‫المبتسمين‬



‫ا'نيكولاس‬



‫نشر‬



‫بعلم الاجتماع فى جا معة هارفارد‬ ‫كاليفورنيا‬



‫أحكاما‬



‫‪08‬‬



‫المتنامى‪ .‬ولقد‬



‫فى سان‬



‫وغير‬



‫دييجو‪ ،‬يتمتع‬



‫‪،‬‬



‫و‬



‫''جيمس‬



‫بخبرة خاصة‬



‫ورقة بحثية فى مجلة " ذ‪ /‬بربتش‬



‫ميدليهالى جورنالغ‪،‬‬



‫''الانتشار الآلى للسعادة فى‬



‫اجتماعية‬



‫عنوان‬



‫"‪ .‬إنهما يعرفان‬



‫هذا‬



‫أنواع الابتسام‬



‫معنى‬



‫الدراسات‬ ‫لا‬



‫لم‬



‫الوقت‪،‬‬



‫السويد‪ ،‬وفيه يبتسم‬



‫السخيفة‬



‫بعض‬ ‫من‬



‫''تأثير الابتسام‬



‫طبيب‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫ساعة‬



‫تظهر‬



‫على حد‬



‫واخصائى‬



‫بالشبكات‬



‫ضخمة‬



‫مصدره‬



‫على أنهم مذنبون‬



‫المبتسمين‬



‫‪،‬‬



‫''‬



‫لم‪+‬‬



‫الابتسامات تحمل‬



‫النظر عن‬



‫‪،‬‬



‫حيث‬



‫أحد‬



‫"تشارلىا'‬



‫عادت‬



‫رسالة نرغب‬



‫ل!!ول‬



‫أيضا‪" :‬تظهر‬



‫إقامة الروابط بين البشر‪ ،‬ورغم ذلد‪،‬‬ ‫بغض‬



‫الأصوات‬



‫تبعث‬



‫إلى اثنتى عشرة‬



‫ما إذا كانت‬ ‫لا‬



‫إن الابتسامة‬



‫مؤلف‬



‫إصبعه ‪ .‬طوال‬



‫النهاية‬



‫إلينا‬



‫''تشارلى''‬



‫الوقت ‪ ،‬يعض‬



‫مجموعها إلى نصف‬



‫فطرى'ا ‪ 0‬وكتب‬



‫ساعتين‬



‫من‬



‫'اتشارلى'' الذى‬



‫يجذب‬



‫الفيديو الآخر من‬



‫رذا على‬



‫يصل‬



‫‪.‬‬



‫ا'‬



‫‪،‬‬



‫وبعد برهة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وأخيه‬



‫عندما‬



‫استياء ولسترد‬



‫‪ ،‬ولقهقه‪ ،‬ولضحك‬



‫بما نريد جميعا معرفته‬



‫الكاميرا‬



‫‪ 6.‬مقطع‬



‫وعدد مشاهدات‬



‫‪7.‬‬



‫فى‬



‫المملكة المتحدة هو مشهدد‬



‫سنوات‬



‫ولقد فاز الابتسام فى‬



‫وتلتها ضحكاته‬



‫رضيع‬



‫أمام‬



‫فمه‬



‫رلم‬



‫عالية من‬



‫العمر ثلاث‬



‫يلعبان‬



‫هارىا' ولضعه‬



‫ابتسامته‬



‫والداه‬



‫يبلغ من‬



‫وهما‬



‫‪،‬‬



‫كان "تشارلى"‬



‫طفل‬



‫بنسبة مشاهدة‬



‫لم‬



‫ست‬



‫المقاطع التى تحظى‬



‫طرق لتر!‬



‫نطباع‬



‫ئم‬



‫أن الانفعالات‬



‫تستطيع‬



‫أية شبكة‬



‫الانتشار خلال‬



‫إلى آخر‪ ،‬فى عملية تعرف‬



‫فترات‬



‫باسم ''العدوى‬



‫قصيرة‬



‫الانفعالية‬



‫"‪.‬‬



‫اتساع واستمرار‬



‫ولكن ما أرادا معرفته هو مدى‬



‫الشبكات‬



‫انتشار السعادة فى‬



‫الاجتماعية‪.‬‬



‫فقام هذان‬



‫الباحثان بتتبع ‪9473‬‬



‫وكان هؤلاء الأشخاص‬



‫العائلة‬



‫ذلك‬



‫مستوى‬



‫والأصدقاء‬



‫سعادة‬



‫ولقد أكدت‬ ‫مباشر‪.‬‬



‫فسعادة‬



‫العمل‬



‫وزملاء‬



‫هؤلاء الأشخاص‬



‫باستخدام‬



‫الاجتماعى‬



‫ترتبط‬



‫وسط‬



‫سعيد إضافى‬



‫فان‬



‫بسعادة‬



‫مجموعة‬



‫أصدقائه‬



‫ليست‬



‫الذى تنتقل ابتسامته بشكل‬



‫الاجتماعية تتضمن‬



‫أصدقائه‬



‫وأصدقاء‬



‫‪،‬‬



‫مجموعات‬



‫منفصلة‪.‬‬



‫وأصدقاء‬



‫أصدقاء‬



‫خارج نطاقهم الاجتماعى‬



‫يميلون إلى التواجد فى‬



‫من‬



‫مركز‬



‫تماما‪.‬‬



‫شبكاتهم‬



‫‪0‬‬



‫بالمرء‬



‫بالسعادة بنسبة ‪ .% 9‬وعلى سبيل‬



‫‪ 05‬دولار أمريكى‬



‫شعور‬ ‫وظيفة‬



‫المرء‬



‫كزيادة فى‬



‫بالسعادة بنسبة ‪% 2‬‬



‫للخبرات‬



‫الشخصية‬



‫‪،‬‬



‫الدخل‬



‫تقريبا‬



‫‪0‬‬



‫(فى‬



‫عام‬



‫وباختصار‬



‫‪،‬‬



‫ولكنها ملكية خاصة‬



‫البشرية أيضا‪!.‬‬



‫الحياة منذ عام ‪3002‬؟‬



‫البارزة والمتواجدة على‬



‫الدوام بتصفية‬



‫السعادة تستطيع‬ ‫الإجابة‬



‫‪:‬‬



‫''نع!ا'أ‪ ،‬إذ‬



‫‪ 0017‬طالب‬



‫جامعى‬



‫ملفاتهم‬



‫الوقت ‪ ،‬يتأملون صور‬



‫هل قامت‬



‫عواطفنا‬



‫الحوائط الرقمية‬



‫بدلأ من‬



‫تشجيعها؟‬



‫هل‬



‫الانتشار فى عالم الرقائق الإلكترونية ؟ لقد اكتشف‬



‫ولقد أتبع ''كريستاكيس"‬



‫يستعرضون‬



‫شعور‬ ‫‪0‬‬



‫مجرد‬



‫ولكن ماذا عن‬



‫تضم‬



‫‪،‬‬



‫يقيسان‬



‫كبيرة من السعداء‪ ،‬واكتشفنا أيضا أن كل صديق‬



‫على‬



‫) كان يزيد من فرص‬



‫للمجموعات‬



‫الباحثان‬



‫السعيد‬



‫بأشخاص‬



‫السعداء‬



‫يزيد من فرص‬



‫فان الحصول‬



‫السعادة‬



‫مازالت‬



‫وكان‬



‫) ‪.‬‬



‫الباحثان‬



‫السعداء والتعساء بداخلها‪ ،‬لمقسم إلى ثلاث طبقات‬



‫ولقد اكتشفنا أن الأشخاص‬



‫‪8491‬‬



‫شخصا‬



‫نظام قياسى‪.‬‬



‫الباحثان أن الشبكات‬



‫أصدقائه ‪ -‬وهذا يعنى ارتباطهم‬



‫المقارنة‬



‫‪ ،‬الجيران‬



‫نتائج الباحثين تأثير الشخص‬



‫المرء‬



‫‪،‬‬



‫‪67012‬‬



‫يتمتع‬



‫موقفا للتواصل مع الآخرين فى المتوسط (بما فى‬



‫‪،‬‬



‫ولقد استنتج‬



‫الأشخاص‬



‫من عام ‪8391‬‬



‫جزءا من شبكة أكبر تتضمن‬



‫كل واحد منهم بأحد عشر‬ ‫‪،‬‬



‫شخضا‬



‫إلى ‪30020‬‬



‫ا‬



‫كان‬



‫أن نرى‬



‫باستطاعتنا‬



‫و "فوللر'' دراستهما‬



‫يتواصلون عن‬



‫الإلكترونية ‪ ،‬ويحددون‬



‫الجميع ‪ ،‬حيث‬



‫طريق‬



‫الناس‬



‫الأولى بدراسة‬



‫موقع فيسبوك‪.‬‬



‫أصدقاءهم‬



‫يلاحظون‬



‫يبتسمون‪.‬‬



‫الأشخاص‬



‫مجموعة‬



‫لقد كانوا‬



‫المقربين ‪ ،‬وفى‬



‫هذا‬



‫الذين يبتسمون‬



‫فى‬



‫‪ ،‬والذين‬



‫صورهم‬



‫طرق‬



‫لا يبتسمون‬



‫بعقدة‬



‫وكان يمثل لكل طالب‬



‫‪،‬‬



‫‪ ،‬ثم‬



‫المتواصلين يرتبطون‬



‫فى‬



‫مبتسمين‬



‫فى‬



‫شبكتهم‬



‫العابسون (والمحاطون‬ ‫وفى‬



‫النهاية‬



‫كانت‬



‫‪،‬‬



‫للصور‬



‫خريطة‬



‫بين عقدتين‬



‫معا‪ .‬كان‬



‫بأشخاص‬



‫را‬



‫يضعون‬



‫وكان كل خط‬



‫صورة‬



‫بأشخاص‬



‫لم‬



‫‪73‬‬



‫ست‬



‫لتر!‬



‫نطباع‬



‫ئم‬



‫الطلاب‬



‫تبعا لذلك‪.‬‬



‫يشير إلى أن الأفراد‬



‫المبتسمون‬



‫) يلونون باللون الأصفر‪.‬‬



‫(والمحاطون‬ ‫الطلاب‬



‫وكان‬



‫لهم الملامح نفسها ) يلونون باللون الأزرق‪.‬‬



‫العقد الخضراء‬



‫من‬



‫تشير إلى مزيج‬



‫المبتسمين‬



‫الأصدقاء‬



‫وغيرالمبتسمين‪.‬‬



‫والعقد‬



‫المبتسمين )‪،‬‬



‫التأكيد على أن المجموعات‬ ‫علاوة على‬ ‫الاجتماعية‬



‫ذلك‬



‫ولم يثر هذ‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫إلى الفوز بعدد أكبر من‬ ‫إضافى‪،‬‬



‫الناس يحتفظون‬ ‫فحسب‬



‫‪،‬‬



‫الأهمية‬ ‫إذ‬



‫ا‬



‫ولكن‬



‫ابتسمت‬



‫‪،‬‬



‫التحليلات‬



‫تقل‬



‫التى تحيط‬



‫كتبا يقولان ‪" :‬إن‬ ‫الإنترنت‬



‫وهناك‬



‫أمام الآخرين‬



‫الأصدقاء‬ ‫وهذا‬



‫معدل‬



‫فقط‬



‫بالمبتسمين‬



‫على‬



‫الحال تسير‬



‫بسيط‬



‫عندما‬



‫تبتسم‬



‫هذا‬ ‫‪،‬‬



‫أننا‬



‫بدورهم‬



‫نشعر‬



‫)‬



‫ولا يقتصر‬



‫بغير‬



‫هامش‬



‫ذلك‬



‫يمثلون محورا‬ ‫‪ .‬بمعنى‬



‫المبتسمين‬



‫بالغ‬ ‫‪ ،‬أنك‬



‫العالم الإلكترونى‪.‬‬



‫والبعيدة‬



‫حول‬



‫سواء‬



‫كنت‬



‫النحؤ‬



‫يبتسم‬



‫العابسين‬



‫متصلا‬



‫‪،‬‬



‫فقد‬



‫بشبكة‬



‫العالم معك'ا‪..‬ا‬



‫‪:‬‬



‫عندما نبتسم‬



‫بالسعادة فى‬



‫يشعرون‬



‫الأمر على‬



‫ن‬



‫العدد الكبير والدائم لمجموعات‬



‫المتناثرة‬



‫وراء هذه الظاهرة‬



‫لكى يعرفوا‬



‫والتفاعل معهم ‪ .‬وهم‬



‫على‬



‫إذ ا أخذنا بعين الاعتبار‬



‫‪.‬‬



‫مقارنة‬



‫النهائية بعد ملاحظة‬ ‫‪،‬‬



‫جذا‬



‫يميلون‬



‫الابتسام معدلأ متوسطا‬



‫تؤكد أن المبتسمين‬



‫الاجتماعية‬



‫والعقد‬



‫شبكاتهم‬



‫الذين يبتسمون‬



‫يعطيك‬



‫جيد‬



‫مقربين‬



‫ان تصبح‬



‫الزرقاء‪.‬‬



‫اللذين أشارا قائلين‪:‬‬



‫أن الأشخاص‬



‫(حيث‬



‫الإحصائية‬



‫احتمالات‬



‫أم لا‪ ،‬فانك‬



‫سبب‬



‫أكبر حجما‬



‫ا'فوللر''‬



‫للشبكة يظهر‬



‫لشبكاتهم‬



‫وفى فرضياتهما‬ ‫العقد‬



‫على حافة‬



‫بستة أصدقاء‬



‫بالنسبة‬



‫وتعدادا من‬



‫مع‬



‫الخريطة‪.‬‬



‫ا'كريستاكيسا' و‬



‫إن التحليل الإحصائى‬



‫يتمثل فى‬



‫الصفراء‬



‫أساسى‬



‫دهشة‬



‫صديق‬



‫الزرقاء‬ ‫كانت‬



‫(الأشخاص‬



‫)‪،‬‬



‫العابسين‬



‫كان يبدو ان غير المبتسمين "يقعون على هامش‬



‫بشكل‬



‫''‪،‬‬



‫مدى‬



‫أ‬



‫ولقد أظهرت‬ ‫(الأشخاص‬



‫الخريطة بشكل واضح‬



‫قوة تجمع‬



‫العقد الصفراء‬



‫بمزيد‬



‫‪،‬‬



‫فإننا نتيح الفرصة‬



‫التواجد معهم‬



‫من‬



‫السعادة‬



‫‪،‬‬



‫عند‬



‫ولقائهم‪،‬‬ ‫التعامل‬



‫‪73‬‬



‫‪/‬لتسم‬



‫التجهم ‪ ،‬أو يديرون‬ ‫تخترق‬



‫رأى عشرات‬



‫وجوههم‬



‫وبالطبع‬



‫فإننا لا نشعر‬



‫درجة‬



‫ستزداد‬



‫دائما‬



‫فى‬



‫بالرغبة‬



‫الابتسام‬



‫من‬



‫ولكن‬



‫‪،‬‬



‫سعادتتا نحن‬



‫ولكن ابتسامة صغيرة‬



‫الجهد‬



‫عليك‬



‫بالخير الكثير‪.‬‬



‫وفى العقد الماضى‬



‫بينما حلت‬



‫‪،‬‬



‫التواصل الشفوى‬ ‫عاطض‬



‫‪،‬‬



‫فيستطيع‬



‫‪0‬‬



‫تستهلك‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫رجال‬



‫الأعمال‬



‫الإعلام الحديثة ثنائية‬



‫من‬



‫‪،‬‬



‫الأبعاد‬



‫الملموسة‬



‫فى أى وقت‬



‫مفعما‬



‫الممكن أن تعود‬



‫من‬



‫‪،‬‬



‫نعيش‬



‫بأننا‬



‫المشروعات‬



‫التفاعلات‬ ‫‪،‬‬



‫السعادة‬



‫‪،‬‬



‫بل‬



‫والرسا ئل النصية‬



‫البريد الإلكترونى‬



‫وأصحاب‬



‫بذلنا بعض‬



‫منبسطا‪،‬‬



‫فقد أغرانا المفهوم المضلل الذى يقول‬



‫المهنيين متابعة العمل مع أقل عدد‬ ‫من وسائل‬



‫القليل من‬



‫رسائل‬



‫إذ‬



‫ا‬



‫حولنا بمزيد من‬



‫أيضا ‪ 0‬ربما لا تكون شخصا‬



‫بالمرح‬



‫أهمية‬



‫وكثيرا ما تكون‬



‫النتيجة على إحساس‬



‫‪،‬‬



‫جدب‬



‫ابتسامتك‬



‫الرسالة‬



‫نقاء سريرتك‪0‬‬



‫فلن تقتصر‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫تكون مثل الشمس‬ ‫هى‬



‫التى‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫والعديد من‬



‫وتتيح لنا الكثير‬



‫الأوقات‬



‫‪،‬‬



‫أن ننسى‬



‫الابتسام ‪0‬‬



‫وتشبه‬ ‫الطرق‬



‫‪،‬‬



‫الرسائل‬



‫رسائل‬



‫النصية‬



‫التلغراف فى‬



‫المشاكل ‪ .‬أبرق أحد‬



‫المراسلين‬



‫كانت الرسالة تقول ة‬ ‫إلى‬



‫ترجمتها‬ ‫العجوز؟"‬ ‫فرد‬



‫‪،‬‬



‫وقد‬



‫اكمثل‬



‫ومن‬ ‫مزيدا من‬



‫'‪2‬‬



‫‪11‬‬



‫ما عمر‬ ‫فهم‬



‫قائلا‬



‫الواضح‬



‫‪:‬‬



‫البريد الإلكترونى‪ ،‬فى‬



‫العهد الغابر‪ ،‬والتى كانت تحظى‬ ‫إلى الممثل "كارى‬



‫ح‪*+‬ط!ح‬



‫ا'كارى‬



‫''؟'ا‬



‫التقنيات‬



‫‪،‬‬



‫تجثم على أنفاس‬



‫*ه‪"+‬‬



‫(‬



‫من‬



‫عمره ‪.‬‬



‫التى يمكن‬



‫''كارى جرانت"‬



‫" المعنى الثانى )‪0‬‬ ‫جرانت‬



‫" العجوز‬



‫صعوبة‬



‫تجنب‬



‫التلعراف موجودة فى كل مكان فيما مضى‪،‬‬ ‫المرء‬



‫'أ‬



‫بنصيبها‬



‫يسأله عن‬



‫أو 'أكيف حال‬



‫بخير‪.‬‬



‫أن النزعة البشرية نحو سوء‬ ‫وستزداد‬



‫جرانت‬



‫‪ 3‬ولولح !سأه‬



‫''كارى جرانت‬



‫"جرانت‬ ‫‪12‬‬



‫ورسائل‬



‫العديد من‬



‫فى الوقت الحالى‪.‬‬



‫كيف‬



‫حالك‬



‫أنت؟"‪.‬‬



‫الفهم عالية جدا ‪ 0‬استخدم‬



‫هذا‬



‫فان‬



‫الأمر‪ ،‬وبينما كانت رسائل‬ ‫التكنولوجيا‬



‫من الممكن ن‬ ‫أ‬



‫الجهد‬



‫محل‬



‫بعيدا‪ ،‬فان ابتسامتك‬



‫بأشعتها الذهبية السحاب‬



‫الأولى التى تنبئ عن‬



‫الذين يظهرون‬



‫أ‬



‫معنا‪ ،‬وبالنسبة لشخص‬



‫الأشخاص‬



‫العبوس و‬



‫ست‬



‫وفى‬



‫رسالة‬



‫عام‬



‫‪،‬‬



‫وفى إبريل من‬



‫‪.‬‬



‫رسالة‬



‫‪9291‬‬



‫فى‬



‫إلكترونية يومثا‬



‫والرسائل‬



‫ازدهار‬



‫أوج‬



‫عام‬ ‫‪011‬‬



‫نحو الفوضى‬



‫لفه على‬



‫شكرا‬



‫دلم‬



‫التلغرافية ‪ ،‬أرسلت‬



‫الرسائل‬



‫‪ ،02 01‬كان يتم إرسال‬



‫اجمع‬



‫ما يقرب‬



‫الوابل اليومى العالمى من‬



‫الفورية ‪ ،‬والمشاركات‬



‫القليل من‬



‫لم‬



‫‪74‬‬



‫طرقى لترك‬



‫نطباع‬



‫ئم‬



‫على‬



‫فيسبوك‬



‫موقع‬



‫التقليدية‬



‫الابتسام الذى‬



‫والوجوه الصغيرة‬



‫‪ ،‬وسيثير‬



‫يمكنه‬



‫المكونة من‬



‫موبايلا‬



‫الهواتف الخلوية ‪-‬‬



‫ا‬



‫من أجل الحصول‬ ‫وجها‬



‫القيام بوظيفة‬



‫حوله ط!ا‬



‫من‬



‫إ‬



‫غير‬



‫مجلس‬



‫فون‬



‫للغاية‬



‫'ا‬



‫إن تى تى دوكومو‬



‫شركة‬



‫مجموعة‬



‫جوجل‬



‫أن هذه‬



‫ورغم‬



‫‪ ،‬أو موظف‬



‫العاطفية تستخدم‬



‫وقت‬



‫الأطر‬



‫الضرورة‬



‫داخل‬ ‫مثير‬



‫بدرجة‬



‫جيد فى مثل هذه‬ ‫فى‬



‫) ‪.‬‬



‫العالم‬



‫رسائلنا‬



‫العاطفية‬



‫الأيقونات‬



‫المفاتيح‪،‬‬



‫لوحة‬



‫‪،‬‬



‫و‬



‫''إيه‬



‫اليابانية‬



‫يو‬



‫كبيرة من‬



‫الكبرى‬



‫و "سوفت‬



‫العواطف‬



‫باعتماد استخدام‬



‫‪0‬‬



‫رسالتك‬ ‫للمشكلات‬



‫إذن‪ ،‬كيف‬



‫‪ ،‬على‬



‫مستوى‬



‫الصور‬



‫الماهرة محبوبة‬



‫الصغيرة‬



‫‪ ،‬أو عميل‬



‫نبتسم‬



‫‪،‬‬



‫الرقمية التالية إلى أحد‬ ‫‪ .‬إن‬



‫محتمل‬



‫المحادثات العفوية ‪ ،‬حيث‬



‫معين‬



‫التى‬



‫تتم‬ ‫فى‬



‫"أبل" دمجتها سريما فى هاتفها‬



‫الرموز‬



‫كبيرة فى‬



‫هذه‬



‫بانك‬



‫والرموز‪،‬‬



‫على محاكاة أفضل لخبرات التواصل الشخصية‬



‫المحتمل أن تظهر‬ ‫الإدارة‬



‫انحدار‬



‫الرموز العادية فى‬



‫بريدها الإلكترونى‪ ،‬بل إن شركة‬ ‫آى‬



‫النصية‪،‬‬



‫من أجل اتصالاتنا‪.‬‬



‫ملونة تعرض‬



‫لوجه ‪ ،‬ولقد قامت‬



‫منصة‬



‫‪0‬‬



‫توضيح‬



‫ومع إدراك محدودية هذه الرموز‪ ،‬قامت الثلاث شركات‬



‫‪ -‬بابد اع صور‬



‫من‬



‫‪ 03‬مليار‬



‫الدهشة‪.‬‬



‫والمصممة لوضع إطار ضرورى‬



‫فى مجال‬



‫‪0‬‬



‫الرسائل‬



‫بطريقة أفضل من أى شىء آخر ‪ -‬حتى عندما يأخذ شكل‬ ‫‪،‬‬



‫‪ 02‬مليون‬



‫أمام كل وسائل‬



‫من‬



‫إلا أنه‬



‫أعضاء‬



‫الأيقونات‬



‫تعمل بشكل‬



‫الإعلام ونحافظ‬



‫الاحترافية والمهنية خلال‬



‫هذه‬



‫العملية؟‬ ‫هناك‬



‫قليل من‬



‫لرؤية ابتسامتك‬ ‫من‬



‫الفضاء‬



‫الوقت الحالى عن‬



‫نحوالتغلب‬ ‫الرقمى‬



‫أن إتاحة الفرصة‬



‫تعتبر أسلوبا أكثر فاعلية ونجاحا‬



‫تفاعلاتنا فى‬



‫جهودك‬



‫الشكوك‬



‫التى تدور حول‬



‫‪،‬‬



‫المواجهة‬



‫على العقبات التى تقف‬



‫‪،‬‬



‫ولكن بسبب‬



‫المباشرة‬



‫أمام إظهار‬



‫وربما يكون الأمر أكثر بساطة‬



‫أمام الآخرين‬



‫‪،‬‬



‫فيجب‬



‫المودة‬



‫مما تعتقد‪0‬‬



‫ابتعاد الكثير‬ ‫عليك‬



‫والصداقة‬



‫توجيه‬ ‫عبر‬



‫‪75‬‬ ‫لم لتسم‬



‫عن‬



‫وبعيدا‬



‫الأيقونات‬



‫واحدة فقط‬ ‫بطريقة‬



‫العاطفية‬



‫مكتوبة‬



‫الصداقة‬



‫او مسموعة‬



‫واحداث‬



‫‪،‬‬



‫أو تظل‬



‫سعادتهم‬



‫فرصة‬



‫‪،‬‬



‫كلماتك‬



‫‪،‬‬



‫الكلمات‬



‫ويرتبط‬



‫‪،‬‬



‫تمثل أدوات مهمة‬ ‫أركان‬



‫المكتوبة‬



‫التأثير اللاحى‬



‫‪ -‬بالمسار الخطى‬



‫لا‬



‫المكتوبة‬



‫فمك‬



‫‪ -‬سواء‬



‫للعواطف‬



‫للتعبير‬ ‫‪:‬‬



‫فهى‬



‫جمعت‬



‫التى تئقلها هذه‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وهكذا‬



‫واذ ا أطل‬



‫الاستنتاجات‬ ‫جدية‬



‫بنبرة أشد‬



‫من أن موضوع‬



‫التأكد‬



‫‪،‬‬



‫سوف‬



‫العبوس‬



‫من‬



‫رسالة‬



‫تحصل‬



‫أنت ورسالتك‬



‫ثنايا كلماتك‬



‫‪،‬‬



‫فإن‬



‫على‬



‫الآخرين‬



‫ودائما ما يكون هناك‬ ‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫ومع ذلك‬



‫ولكم كانت‬ ‫مثلما فعلت‬



‫الإهانات اللفظية أوكلمات‬



‫السبب‬



‫كبيرة ‪ ،‬ورغم‬ ‫الإلكترونية‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫المستحيل‬



‫مما‬



‫يؤدى‬



‫أنك‬



‫قد‬



‫‪.‬‬



‫المتبلدة‬



‫إلى‬



‫الناس‬



‫‪،‬‬



‫ا‬



‫أو منفصلة‪.‬‬



‫فاذا لم تستطع‬ ‫كنت‬



‫ن‬



‫سمتكتب أم لا‪.‬‬



‫المديد من‬



‫العلاقات ‪،‬‬



‫التوبيخ‪.‬‬



‫الكلمات المكتوبة وتأثيرها بالدوام والثبات بدرجة‬ ‫تدافع عن‬



‫الوقت الحالى‬



‫إفساد‬



‫بملاحظة‬



‫المتسرعة سببا لهلاك‬



‫النبرة السلبية أو الخرقاء‬



‫فإن تأثيرها المدوى على‬ ‫وفى‬



‫تشاؤمية‬



‫الانتظار قبل أن تقرر ما إذ‬



‫الملاحظات‬



‫بسيطة‬



‫فإن القاعدة العامة الجيدة هنا‬



‫للابتسام بين اثنين من‬



‫عليك‬



‫تتسم‬



‫‪،‬‬



‫إيجابية ‪ ،‬وليس‬



‫سبب‬



‫فربما يجب‬



‫مسئولة‬



‫بالتأكيد‬



‫عن‬



‫المناسبات التى يجب‬



‫الرسالة يسير بشكل إيجابى‪ ،‬وعليك دائما أن تبدأ‬



‫الرسالة بملاحظة‬



‫بأكملها‪0‬‬



‫ترسل‬



‫للاخرين‬



‫مفادها‬



‫ن‬



‫بدورهم فى وجه الرسالة ومرسلها‪.‬‬



‫فيها التحدث‬



‫ترى سبئا‬



‫وبذلك‬



‫بالنسبة إليك‬



‫لاستقبالها‬



‫ولا تعتبر هذه‬



‫وتنهى‬



‫وتشبه‬



‫أو تئخفض‬



‫والتاثير أم‬



‫أمر مهم‬



‫سيعبسون‬



‫هو‬



‫التى تختارها‬



‫إلكترونية ‪ ،‬ونبرة‬



‫‪.‬‬



‫ابتسم عبر‬



‫أفضل‬



‫تأثير لاحق‬



‫كتابتك‬



‫‪،‬‬



‫ا‬



‫الكلمات‬



‫والكلمات‬



‫مستقيمة‬



‫الكلمات الصداقة‬



‫‪ .‬إن طريقة‬



‫لرسالة‬



‫سواء كان‬



‫أ‬



‫ترتفع‬



‫‪،‬‬



‫الملونة‬



‫يمكنك من خلالها إرسال ابتسامة رقمية ‪ -‬صوتك‬



‫الكلام التى تستخدمها‪،‬‬ ‫عن‬



‫الصور‬



‫(‬



‫العاطفية‬



‫)‬



‫فهـناك‬



‫‪،‬‬



‫وسيلة‬



‫العلاقات‬



‫‪،‬‬



‫المتلقى‬



‫الصمت‬



‫يجعل‬



‫فان التأثير من‬ ‫بين‬



‫الموظفين‬



‫فى‬



‫رسائلك‬



‫عليها أمرا يقترب‬



‫الممكن أن ينتشر بسرعة‪،‬‬



‫‪ ،‬والإدارات‬



‫‪ ،‬وحتى‬



‫أنظمة‬



‫طعما‬



‫بالنكهة التويترية‬



‫القديم ‪'' :‬إن الطيور على‬



‫القول مفسرة‬



‫إلى‬



‫الناس‬



‫تجميع‬



‫معا‬



‫''علاوة على‬



‫‪:‬‬



‫‪،‬‬



‫إلى التواصل مع أشخاص‬



‫إنديانا ‪ -‬بتحليل‬



‫البحث‬



‫التدفقات‬



‫على‬



‫السلبية‬



‫أن الأشخاص‬ ‫الموقع‬



‫الأمر‬



‫خلال‬



‫فعال‬



‫للغاية‬



‫يميلون (فى‬ ‫كبيرة من‬ ‫وتظل‬ ‫الإيجابية‬



‫تضع‬



‫صورا‬



‫أن هناك‬ ‫تجنب‬



‫البحث عن‬



‫و‬



‫‪،‬‬



‫يشير‬



‫السعادة‬



‫''أنها‬



‫اتجاهات‬



‫السعادة يميلون‬



‫أو‬



‫ا مستخدم‬



‫‪020‬‬



‫على‬



‫والناتجة عن‬



‫مد‬



‫ر‬



‫الأبحاث‬ ‫المشاركات‬



‫التى تظهر فى الكلمات‬ ‫والتكتل‬



‫التجمع‬



‫تكرار مشاركاتهم‬



‫الذين يتسمون‬



‫واكتشفوا‬



‫‪،‬‬



‫ورسائلهم‬



‫بالسعادة أيضا‬



‫وهكذا‪،‬‬



‫"بولين'ا إلى أن المشاركة‬



‫مصادقة‬



‫لأنهم يمثلون صدى‬



‫تعليق مكتوب‬



‫ملونة تعرض‬



‫‪،‬‬



‫ا‬



‫كان‬



‫فمن‬



‫العواطف‬



‫أشياء أسوأ من‬



‫المشاعر السلبية فى‬



‫على نقل الإحساس‬



‫فإن الأشخاص‬



‫الحقيقة قائمة ‪ -‬إذ‬



‫فى‬



‫التى تتسبب‬



‫بولين "‪ ،‬الأستاذ بجامعة‬



‫الاتجاهات‬



‫عن‬



‫تساعد‬



‫العادة ) إلى تفضيل‬ ‫‪،‬‬



‫فى‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫ولنطبق‬



‫غير السعداء‪.‬‬



‫النتائج‬



‫‪،‬‬



‫‪0 0‬‬



‫للمستخدم‬



‫ا'‬



‫الموقع الآخرين‬



‫اكثر انتشارا مما ندرك‬ ‫بشكل‬



‫ا‬



‫السعداء عادة ما تزيد درجة‬



‫هذه‬



‫المقالة‬



‫مليون مشاركة على الموقع‪.‬‬



‫الشخصية‬



‫نفسه مع الأشخاص‬



‫ومن‬



‫"يوهان‬



‫تويتر من‬



‫ثم كانوا يبحثون‬



‫مع مستخدمى‬



‫بالحزن‬



‫وتمضى‬



‫أنظمة حسابية قياسية مستعارة من‬



‫عن طريق‬



‫أو الإيجابية‬



‫موقع‬



‫‪92‬‬



‫النفسية لتقييم "السعادة‬



‫‪.‬‬



‫'ا‪.‬‬



‫العوامل الأخرى‬



‫الذين يشعرون‬



‫‪ -‬الذى تضمن‬



‫وكان التحليل يستخدم‬



‫عبر موقع‬



‫هذه‬



‫ن‬



‫يحملون المشاعر نفسها''‪0‬‬



‫ستة أشهر‪ ،‬عن طريق فحص‬



‫تويتر‪،‬‬



‫تشير‬



‫الأبحاث إلى‬



‫إلى التجمع والتكتل‬



‫العديد من‬



‫فان الأشخاص‬



‫ولقد قام فريق‬



‫إلى موقع‬



‫أشكالها تقع''‪ ،‬حيث‬



‫السعد اء عبر موقع تويتر يميلون‬



‫المغردين‬



‫(نسبة‬



‫تويتر) إلى المثل‬



‫التفكير‬



‫كلماتك‬



‫(‬



‫بالسعادة‬



‫الخاصة‬



‫لك‬



‫افتقارك‬



‫أن تترك‬ ‫سمعتك‬



‫الصفحة‬ ‫المهنية‬



‫إلى الحس‬



‫المكتوبة تماما هو‬



‫الحزن‬ ‫سوف‬



‫‪،‬‬



‫بدرجة‬



‫''‪012‬‬



‫بث القدر المنالسب من‬



‫على حساب‬



‫فى‬



‫أو‬



‫المشاركين الذين يشعرون‬



‫يمكند‬



‫الأفضل‬



‫بالبهجة‬



‫الذين يشعرون‬



‫لأحاسيسهم‬



‫لا‬



‫عبر موقع تويتر‬



‫)‬



‫العواطف‬ ‫خالية ‪ ،‬و‬ ‫أ‬



‫الجديدة‬



‫مميزا‬



‫مجلة " فاست‬



‫ا'لقد أضافت‬



‫ا‬



‫وحسب‬



‫حديث‬



‫كومبانى‬



‫‪:‬‬



‫الأبحاث‬



‫أ‬



‫عدد‬



‫من‬



‫طرق‬



‫نطب!‬



‫لم‬



‫‪76‬‬



‫ست‬



‫لترك‬



‫ع‬



‫رلم‬



‫ئم‬



‫‪.‬‬



‫وهذ‬



‫ا‬



‫يعنى‬



‫المهنى قليلأ‪ .‬إن‬



‫الهدف‬



‫المنشود‪،‬‬



‫وهو‬



‫‪77‬‬



‫هدف‬



‫تحقيقه‬



‫يمكن‬



‫بدرجة‬



‫التفكير فى قيمة تلك‬ ‫ضرورية‬



‫ستصبح‬



‫كبيرة‬



‫وتتمثل الطريقة الأخرى‬ ‫الكلمات‬ ‫صوتك‬



‫لا أكاد‬



‫الآتى‪" :‬إن نبرة صوتك‬ ‫مما‬



‫التى‬



‫تقول‬



‫‪.‬‬



‫كثيرا ما تعبر عما‬



‫الرد‬ ‫مما‬



‫المهم ‪:‬‬



‫تتحدث‬



‫عال‬



‫'ا‬



‫يعنى الكثير إذا قيل مع أدنى حركة‬



‫إيجابية‬



‫‪0‬‬



‫وقد يفهم من‬



‫هذا ببساطة‬



‫أكثر أهمية ‪ ،‬أو الأسوأ من‬ ‫الشخص‬ ‫يمكن‬



‫أمر مزعج‬ ‫أن تبدأ بها‬



‫ولقد أظهر‬ ‫التحدث‬



‫بها كلماتك‬



‫يبدو‬



‫‪0‬‬



‫وليس‬



‫كل مدربى‬



‫الأسلاك‬ ‫وعند‬



‫الباب‬



‫‪،‬‬



‫أكثر من‬



‫الكلمات‬



‫أقوالك لدرجة‬ ‫نفسها‬



‫بالدرجة‬



‫أننى لا أكاد‬



‫على‬



‫كلمة‬



‫ألمممع‬



‫البحث‬



‫الوجه‬



‫انك تشعر‬



‫وفى ظل‬



‫الخطابة‬ ‫‪،‬‬



‫عن‬



‫'اروزاليند‬



‫كانت‬



‫تلك‬



‫غياب‬



‫بشىء‬



‫الرسالة العكسية تماما ‪ -‬أن مقابلة هذا‬ ‫المواقف يبدأ بالطريقة نفسها‬



‫أمام الشخص‬



‫أن الفمل المادى للابتسام‬



‫والغناء‬



‫واقناعا‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫الابتسام‬



‫الطرف‬



‫الذى على‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫نبرة الصوت‬



‫حتى‬



‫التى تنتقل‬



‫حول‬



‫اى أن الابتسام‬



‫أن الصوت‬ ‫ينتقل‬



‫الآخر يرى وجهك‬



‫الابتسامة‬



‫بيكار" هى‬



‫أستاذة‬



‫للتكنولوجيا‪ ،‬وهى‬



‫مرئية‬



‫‪،‬‬



‫جامعية‬ ‫معروفة‬



‫بمعمل‬ ‫على‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫عبر‬



‫أم لا‪0‬‬



‫التأثير الذى يؤدى إلى التغيير الإيجابى‪ ،‬ليس‬



‫أم مكتوبة‬



‫خلال‬



‫العقائد الأساسية التى‬



‫والإذاعة فى طلابهم‬



‫عند‬



‫التى‬



‫الآخر‪.‬‬



‫يعمل بالفمل على تحسين‬



‫‪،‬‬



‫نبرة صوت‬



‫أو أنك مشغول‬



‫بالملل ‪،‬‬



‫اللجوء إلى باب العلاقات البشرية الصحية‬



‫سواء‬



‫ماساتشوستس‬



‫‪،‬‬



‫شخص‬ ‫‪،‬‬



‫ما على الهاتف الخلوى‬



‫من قبيل المصادفة أن تدور إحدى‬



‫وجاذبية‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫الدراسات‬



‫سواء كان الشخص‬



‫من‬ ‫‪.‬‬



‫إذ‬



‫كنت‬



‫لمقابلة‬



‫مثل هذه‬



‫تقف‬



‫العديد من‬



‫اكثر بهجة‬



‫مهرب‬



‫إن تجنب‬



‫‪،‬‬



‫ا‬



‫ذلك‬



‫فى الهاتف الخلوى‬



‫يغرسها‬



‫لدرجة‬



‫‪ ،‬ونبرة‬



‫‪0‬‬



‫إن التأكيد على أنك تشعر بالسعادة‬ ‫لا‬



‫التأكيد‬



‫الرقمى فى‬



‫حديثك‬



‫''إن أفعالك أبلغ من‬



‫تقول ''‪ .‬ويمكن‬



‫بصوت‬



‫هو‬



‫أنها‬



‫تماما فى ذلك‪.‬‬



‫آثارا هائلة أيضا‪ .‬إن طريقة‬



‫بلا شك‬



‫ألمممع كلمة‬



‫يصرون‬



‫لقد كانوا على صواب‬



‫على‬



‫يمكنك من خلالها نقل صوتك‬



‫التى تختارها‬



‫نفسها‪ .‬لقد سممت‬ ‫أننى‬



‫الأيام‬



‫المنطوقة التى تترك‬



‫‪ ،‬والكلمات‬



‫‪،‬‬



‫الوقت من‬



‫الكتابية التى كان معلموك‬



‫المهارات‬



‫فى يوم من‬



‫وربما يكون قد حان‬



‫اجل إعادة‬



‫هناك‬



‫فالابتسامة تفتح هذا‬



‫أم ملفوظة‪.‬‬



‫وسائل‬



‫الإعلام فى‬



‫معهد‬



‫الدولى‬



‫بكتابها‬



‫المستوى‬



‫!ى ‪4‬آكاكلسهح‬



‫‪4‬آ?!‪،4‬‬



‫ءكا‬



‫الذى يدور حول إضفاء الصفات‬



‫الوسائل التكنولوجية من‬



‫أجل مساعدة‬



‫التحسينات‬



‫الناس على التواصل بطريقة أكثر‬



‫التى أبرزتها أشياء تثير كثيرا من‬



‫لها 'اوجوه" يمكنها التجاوب بشكل‬



‫مع التأنيب‬



‫مناسب‬



‫الدهشة‬



‫أو المدح‬



‫أو‬



‫‪ -‬آلات‬



‫التشجيع‬



‫و‬



‫‪13.‬‬



‫التوبيخ‬



‫وبطبيعة‬



‫الحال‬



‫تتم برمجتها‬ ‫مفتاح فى‬ ‫والكلمات‬



‫لوحة‬ ‫‪،‬‬



‫فإن‬



‫‪،‬‬



‫استجابات‬



‫عليها مسبفا‪،‬‬ ‫المفاتيح‬



‫ونبرة‬



‫‪،‬‬



‫برمجة‬



‫رغم‬



‫مثل هذه‬



‫كتب‬



‫بها تقنياتنا‬



‫الخبير الإعلامى‬



‫نوعان من‬



‫والمشاعر البشرية‬ ‫وأنها‬



‫هومجرد‬ ‫فحسب‬ ‫أ‬



‫ولكن‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫"كرش!‬



‫أن الحاسب‬



‫الآلى لضغطة‬



‫الحاسب‬



‫اقلات بتقليد الإشارات الجسدية‪،‬‬ ‫بأى‬



‫والجدير‬



‫شىء‪،‬‬



‫وتكفى‬



‫التكنولجيا‪،‬‬



‫أصواتهم‬ ‫إلى‬



‫هذه‬



‫إننا نترابط‬



‫‪،‬‬



‫المشاعر‬



‫بروجان‬



‫‪،‬‬



‫تمت‬



‫لا‬



‫إن‬



‫إن الناس‬ ‫بعيد‬



‫ا'‬



‫ة‬



‫الناس‬



‫استبعاد‬



‫والهواتف‬



‫‪،‬‬



‫بصلة‬



‫بالذكر‬



‫الحقيقة تماما‬ ‫المناسبة على‬



‫بها‪.‬‬



‫إحدى‬



‫المدونات ‪' :‬اهناك‬



‫جانب‬



‫آخر‬



‫أو‬



‫أن الأمور عبارة عن‬



‫إحساس‬



‫بالفعل مشاعر‬



‫يبالغون فى‬



‫قد‬



‫العواطف‬



‫أخرى‬



‫ما سبق‬ ‫بسوء‬



‫بسبب‬



‫إلخ‪ ،‬إن‬



‫أن هناك‬



‫طريق‬



‫من خلاله‬



‫ولا‬



‫‪/‬الأزرار‬



‫‪،‬‬



‫فيه‬



‫وهذا‬



‫‪،‬‬



‫إنه‬



‫يربطونها‬



‫يشبه‬



‫متصلة‬



‫بالبشر‪،‬‬



‫تواصل‬



‫إلكترونى‬



‫القول إن الهاتف‬



‫مجرد شبكة للاتصالات‬



‫بهؤلاء‬



‫الذين يوجدون‬



‫فى‬



‫عنهم‪0‬‬



‫نتائجها إلى أماكن‬



‫إدراك‬



‫الإنترنت‬



‫‪،‬‬



‫أفدالهم‪ .‬إننا نتفق على‬



‫الوسيلة سيوجب‬ ‫الكثير‬



‫رغم‬



‫نوعين‬



‫ردود‬



‫من‬



‫الفهم‬



‫عن‬



‫النقطة‪.‬‬



‫الخطابات‬



‫بعد‪ ،‬ولكن‬



‫‪،‬‬



‫تنتقل‬



‫ذلك‪.‬‬



‫مميزين‬



‫تماما من‬



‫فان هذا يصف‪/‬يحدد‬ ‫‪،‬‬



‫هذه‬



‫بالتالى استبعاد‬



‫الأشياء تحدث‬



‫إن تذكر هذه‬



‫العقليات فى‬



‫الكثير من‬ ‫المعلومة فحسب‬



‫المرات‬



‫‪،‬‬



‫ن‬



‫بالطريقة نفسها‬



‫التى نتميز‬



‫على‬



‫'ا‬



‫إلى المشاعر البشرية‬



‫يحملون‬



‫والصور‪،‬‬



‫وأنا أعتقد‬



‫الآلى‪/‬شبكة‬



‫وهؤلاء الذين يعتقدون‬



‫شىء نتحدث‬ ‫‪،‬‬



‫'‬



‫ما كن‬



‫على‬



‫الناس ‪:‬‬



‫هؤلاء الذين يرون‬



‫فقط‪،‬‬



‫الأوامر التى‬



‫معرفتنا الجيدة بالاستجابات‬



‫بالإضافة‬



‫‪،‬‬



‫تقتصر‬



‫شاشة‬



‫أنها لا تشعر‬



‫الآخرين وكلماتهم ونبرات‬



‫التى تترابط‬



‫هذه‬



‫تقوم هذه‬



‫فى تقديم دليل دامغ على درجة‬ ‫إشارات‬



‫اقلات‬



‫مثلما تستجيب‬



‫حيث‬



‫‪،‬‬



‫الصوت‬



‫البشر يستطيعون‬



‫نعم‬



‫العاطفية على‬



‫أ‬



‫فاعلية‬



‫‪.‬‬



‫وكانت‬



‫دلم‬



‫أ‬



‫ست‬



‫لم‬



‫‪78‬‬



‫طرق‬



‫لترك‬



‫نطباع‬



‫ئم‬



‫العمل‬



‫‪،‬‬



‫وأنه عن‬



‫التى يشعر‬



‫وادراك‬



‫أى طرف‬



‫فيها‬ ‫من‬



‫‪97‬‬



‫الطرفببئ تتعامل معه اوالطرف‬ ‫تحسن‬



‫الأشياء‪014‬‬



‫ويبدو أن العواطف‬ ‫الممكن أن يسبب‬



‫هذا‬



‫هى‬



‫منح و (أعباء)‬



‫الأمر‬



‫لديه الكثير ليقوله عن‬



‫الابتسام‬



‫لا‬



‫يكلف‬



‫أن يفقر‬



‫الذين يعطون‬



‫الأبد فى‬



‫بعض‬



‫أنه استطاع‬ ‫عجزت‬ ‫شراء‬



‫الابتسامة‬



‫له لأى شمخص‬ ‫يشعرون‬



‫‪.‬‬



‫أو‬



‫إذ‬



‫ا‬



‫؟‬



‫فهذا‬



‫تلد‬



‫‪،‬‬



‫الإحباط‬



‫يعطى‬



‫وليس‬



‫‪،‬‬



‫هناك‬



‫بدون‬



‫سوى‬



‫لحظات‬



‫شخص‬



‫الابتسام‬



‫إنه يثرى‬



‫أو استعارتها‬



‫لدرجة‬



‫عن‬



‫طيب‬



‫أنهم‬



‫لا‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫بلغ غاية‬ ‫‪،‬‬



‫وليس‬



‫أن تغنيه ‪ .‬ورغم‬



‫لم يتم منحها‬



‫‪،‬‬



‫الكثير‪.‬‬



‫إنه لا يستغرق‬



‫تسولها‬



‫أو‬



‫ذلك‬ ‫سرقتها‬



‫نفس‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫تدوم‬



‫أو القوة لدرجة‬



‫الثراء‬



‫‪ ،‬ليس‬ ‫؟‬



‫ذكراه‬



‫إلى‬



‫بلغ غاية الفقر لدرجة‬ ‫هناك‬



‫فالابتسامة‬



‫وهناك‬



‫يستطيعون‬



‫الذين‬



‫ولكن‬



‫يأخذون‬



‫‪،‬‬



‫دون‬



‫منحك‬



‫بعض‬



‫من‬



‫يستطيع‬



‫شىء‬



‫قيمة‬



‫لا‬



‫الأشمخاص‬



‫ابتسامة‬



‫‪.‬‬



‫لذا‬



‫الذين‬ ‫‪،‬‬



‫عليك‬



‫فليس هناك من هو أكثر احتياخا للابتسامة من شخص‬



‫الابتسامة‬



‫يزيد‬



‫أو التشجيع‬



‫‪،‬‬



‫وهكذا‬



‫‪،‬‬



‫فإن فمك‬



‫ات مرة ‪:‬‬



‫ولكنه‬



‫الابتسامة على‬



‫بالتعب الشديد‬



‫لم يعد يملك‬



‫ذ‬



‫النجاح‬



‫بالتبسم فى وجوههم‬



‫ابتسم‬



‫‪،‬‬



‫الأحيان‬



‫معها‬



‫نهاية لها يحملها‬



‫لا‬



‫البشر‪ ،‬ومن‬



‫اختيارك ‪.‬‬



‫شيئا‬



‫تحقيق‬



‫من‬



‫أيا‬



‫وقد قال أحد الأشخاص‬



‫إن‬



‫الذى يدرك‬



‫الآخرون أنك‬



‫تمثلها‬



‫‪،‬‬



‫ربما يؤدى إلى‬



‫من‬



‫ليمنحها‬



‫قيمة‬



‫للاخرين‬



‫وجهك‪.‬‬



‫"‪ .‬ا‬



‫قوة استخدام الأسماء‬



‫فى العاشر من مارس عام ‪ ،0102‬صدر‬ ‫إيمانويل أوركهارت‬



‫مجلة ‪//‬أمرليهان‬



‫‪ -‬مؤسسا‬



‫ا‬



‫يما نويل‬



‫أ‬



‫ا‬



‫بحسب‬



‫إ‬



‫تصنيف‬



‫أوليفر آند هيدجز"‪،‬‬



‫لشركة‬



‫وسوليفان هى إحدى‬



‫لوير‬



‫‪ -‬شريكا‬



‫أفضل‬



‫بيان‬ ‫إحدى‬



‫‪.‬‬



‫من‬



‫جامعة‬



‫كانت‬



‫كورنيل‬



‫وكانت‬



‫جميع‬



‫أنحاء‬



‫‪،‬‬



‫قوئا‬



‫‪0‬‬



‫لقد‬



‫العالم‬



‫كانت‬



‫أهلا‬



‫وتقوم شركات‬



‫جديد‬



‫ا‬



‫هو‬



‫والمراونين‬



‫لهذا‬



‫بجاممة‬



‫عقليتها‬



‫خصومها‬



‫كم‬



‫لماذا‬



‫‪،‬‬



‫وقد حصلت‬



‫هارفارد‪ ،‬وجامعة‬ ‫أوباما'ا‬



‫القانونية‬



‫كانت‬



‫!‬



‫على شهادات‬ ‫أوكسفورد‪.‬‬



‫فى جاممة‬



‫وفطنتها‬



‫‪،‬‬



‫لقد‬



‫هارفارد ‪،‬‬



‫وموهبتها‬



‫ا'سوليفان" خصفا‬



‫تغير‬



‫‪،‬‬



‫الشركاء‬



‫وهذا‬



‫ما يحدث‬



‫أمرا‬



‫مألوفا‪.‬‬



‫كان هذا المنصب‬



‫"كا ثلين إم‬



‫‪.‬‬



‫سوليفان‬



‫'أ‪.‬‬



‫من‬



‫قانونئا‬



‫‪ -‬مثل كل الشركات ‪ -‬باجراء تغييرات من وقت‬



‫العمل ويذهبون‬



‫ويعتبر‬



‫كوين‬



‫''‬



‫و ا'إيريك‬



‫المنصب‪.‬‬



‫المحاماة‬



‫لآخر‪ .‬فيأتى زملاء‬ ‫ايضا‪،‬‬



‫والثناء على‬



‫ويعرف‬



‫‪ 1‬مؤلسسة‬



‫لقد اختار "جون‬



‫الأستاذ ة الجامعية للسيدة الأولى أ'ميشيل‬ ‫تتلقى‬



‫‪0 0‬‬



‫محاماة‬



‫المحاميات فى الولايات المتحدة الأمريكية‪،‬‬



‫وكلية الحقوق‬



‫التقدير‬



‫صحفى‬ ‫أفضل‬



‫والعميدة السابقة لكلية الحقوق بجامعة ستانفورد‬ ‫‪،‬‬



‫من مؤلسسة ا'كوين‬



‫بعينه مهما !لغاية؟‬



‫نادرا‬



‫مع مساعدى‬ ‫للغاية‬



‫‪ ،‬وبالكاد‬



‫المحامين‬ ‫ما يكون‬



‫ست‬



‫إن ‪'2‬كاثلين سوليفان‬



‫مسماة‬



‫‪0‬‬



‫لم تصبح‬



‫''‬



‫شريكة‬



‫ولكن‬



‫على تعيين "سوليفان‬



‫الفور أول امرأة تصبح‬ ‫للمحاماة‬



‫أمويكية‬



‫منذ عام‬ ‫للحقوق‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وليس‬



‫كتب‬



‫شىء‬



‫فى‬



‫شريكا مسمى‬



‫‪،‬‬



‫عام‬ ‫هذ‬



‫عندما‬ ‫‪02 1‬‬



‫‪0‬‬



‫فحسب‬



‫ا‬



‫أصبحت‬



‫مسمى‬



‫هو‬



‫أنها‬



‫أصبحت‬ ‫‪0 0‬‬



‫‪1‬‬



‫على‬



‫مؤلمسمة‬



‫لم تفتح‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫لقد‬



‫شركة‬



‫عينت‬



‫امرأة‬



‫‪،‬‬



‫المحاكم والاستئناف‬



‫وجوانب‬



‫المرء يحمل‬



‫أكثر عمقا‬



‫قوة من‬



‫ودلالة‬



‫‪،‬‬



‫ولا‬



‫كيبلىا' أول خريجة‬



‫فى كلية‬



‫أبوابها أمام‬



‫أية‬



‫كبرى‬



‫ا'كوينا' يقول ‪'' :‬إن تضمين‬ ‫فى‬



‫فى‬



‫شركة عريقة كهذه ‪.‬‬



‫واحدة من أفضل‬



‫"آدا إتش‪.‬‬



‫اسمها‬



‫ممارساتنا‬ ‫إن اسم‬



‫''‬



‫مكانة خاصة‬



‫الحين 'اكوين‬



‫شريكا‬



‫المرء‬



‫تزداد فى‬



‫شريكة‬



‫‪.‬‬



‫‪0187‬‬



‫وحتى‬



‫‪0‬‬



‫ولكى يصبح‬



‫'ا‪.‬‬



‫بل إنها أصبحت‬



‫تسمى منذ ذلك‬



‫محاماة فهذا أمر له دلالات خاصة‬ ‫ما يضفى‬



‫امرأة‬



‫فحسب‬



‫أى أن المؤسسة الجديدة أصبحت‬



‫إيمانويل أوركهارت آند سوليفان‬ ‫مؤسسة‬



‫لم‬



‫‪82‬‬



‫طرق لترك‬



‫نطباع ر‪/‬ئهـا‬



‫أخرى‬



‫وكسر‬



‫فى‬



‫تعيين‬



‫حاجز‪.‬‬



‫اسم‬



‫الشركة‬



‫قوتنا كشركة‬



‫يعكس‬



‫محاماة‬



‫وطنية "‪.‬‬



‫نوع ما‪ ،‬إن الاسم يتجاوز كونه مجرد‬ ‫الأمر على ذلك‬



‫يقتصر‬



‫تكامل‬



‫كلمة‬



‫بالنسبة للرواد من‬



‫‪،‬‬



‫إنه‬



‫أمثال‬



‫"كاثلين سوليفان "‪0‬‬



‫فهو‬ ‫و‬



‫أشياء‬



‫يكشف‬



‫و‬



‫"أتيكوس'ا‬



‫عن‬



‫'اكوزيت‬



‫العصر‬



‫الرومانى‬



‫لدرجة‬



‫أنه عندما‬



‫حقوقه‬



‫كل‬



‫‪،‬‬



‫النهاية مصيره‬



‫هل‬ ‫فى‬



‫هناك‬



‫المرء‬



‫وا‬



‫''بوليانا‬



‫‪ ،2‬ففى‬



‫يومنا هذ‬



‫السجل‬ ‫ا‪ ،‬هناك‬



‫الأساسية التى تحدد‬



‫المدنى‬ ‫قبائل‬



‫مهاراته‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫كانت‬



‫إفريقية‬



‫وقراراته‪،‬‬



‫الحياة ‪.‬‬



‫؟ ربما‬



‫يكون اسم‬



‫ولكنه أصبح قضية أساسية فى‬ ‫لمشكلات‬



‫‪،‬‬



‫"‬



‫المجرمين من‬



‫والى‬



‫و‬



‫'‪2‬‬



‫إبراهاما'‬



‫وثيق بماهيته التى كان عليها‪،‬‬



‫أى سببه يدعونا للاعتقاد بأن اسم‬



‫الوقت الحالى‬



‫‪.‬‬



‫أحد‬



‫الرياح‬



‫الفرد هوالقوة‬ ‫فى‬



‫"‬



‫و‬



‫‪،‬‬



‫مثل‬



‫"أبوللو‬



‫و‬



‫"سندريللا‬



‫يتطابق بشكل‬



‫اسم‬



‫أدراج‬



‫وقدره‬



‫‪،‬‬



‫ا'سكارليت‬



‫كان يحذف‬ ‫تذهب‬



‫المدنية‬



‫‪ 22‬و‬



‫كان اسم‬



‫معينة تعتقد أن اسم‬ ‫وفى‬



‫صفاته‬



‫‪،‬‬



‫وشخصيته‬



‫لم يكن اسم‬



‫ا‬



‫ومرورا على‬



‫الأدبيات‬



‫القديمة والحديثة‬



‫‪،‬‬



‫المرء‬



‫مجرد‬



‫لقب له‪.‬‬



‫المرء‬



‫المرء‬



‫أصبح‬



‫أكثر أهمية فى‬



‫الإطار التجارى‬



‫‪.‬‬



‫إنه‬



‫أقل أهمية‬



‫ابوقت الحالى‪،‬‬



‫يمثل كلا من الفرص‬



‫وفى‬



‫حيث‬



‫إنها‬



‫الذى‬



‫يمثله‬



‫لا‬



‫الملايين من‬ ‫الفيسبوك‬ ‫أن تعرف‬ ‫مجرد‬ ‫من‬



‫إلى‬



‫ونسوقه‬



‫وعلى‬ ‫عدد‬



‫العالم‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫أنه يضفى‬



‫موقع توشر‬



‫والاتفاقات الإعلانية‬ ‫ومن‬



‫القيمة‬



‫مدون حسب‬



‫تصنيف‬



‫خططا‬



‫تحمل‬



‫عليه لقب‬



‫أوكلاهوما‪ ،‬على حد‬ ‫بشيكاغو‬ ‫بزوجها‬



‫ادراج‬ ‫وأخذت‬



‫‪،‬‬



‫غير‬



‫المتوقعة‬



‫قارئ‬



‫‪،‬‬



‫ووصل‬



‫‪،‬‬



‫عدد‬



‫حصلت‬ ‫كافضل‬



‫الكتب مبيفا حسب‬



‫يقرب‬



‫من‬



‫ليس‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ولكنهم يريدون‬ ‫بما هو أكثر من‬



‫بالاسم الذى نروج له‬



‫تعبير‬



‫مألوف‬



‫''اسم‬



‫قيمة إعلانك‬ ‫‪،‬‬



‫‪22‬‬



‫‪22‬‬



‫ا'‬



‫الجدوى‬



‫‪.‬‬



‫لوس‬



‫فحسب‬



‫‪ -‬إحدى‬



‫أنجلوس‬



‫إحدى‬



‫مليون دولار أمريكى‬



‫بل‬



‫‪،‬‬



‫أفضل‬



‫‪0 0‬‬



‫‪1‬‬



‫‪ -‬والتى كانت‬



‫خطط‬



‫العيشى فى‬



‫مزرعة‬



‫المرأة الرائدة‬



‫"‪.‬‬



‫ا‬



‫عدد‬



‫تقريبا فى‬



‫‪//‬‬



‫البنزين‬



‫للماشية‬



‫وعائلتها‬



‫فى كل شهر‪،‬‬



‫فى‬



‫خاصة‬ ‫كتابة‬



‫بحياتها المممعة‬ ‫من‬



‫وفى عام‬



‫مليونى‬ ‫‪1 0‬‬



‫‪، 02‬‬



‫كتبها مرتين متتاليتين‬



‫نيويورك تالمز‬



‫العام من‬



‫'ا‬



‫فى‬



‫فى كلية الحقوق‬



‫قرائها إلى ما يقرب‬



‫الملايين‬



‫الذى تطلق‬



‫وبد أت ''دروموندا'‬



‫لإخبار أصدقائها‬



‫مجلة‬



‫محطات‬



‫الدرالممة‬



‫مربحين لنشر كتبها‪ ،‬وصنفت‬ ‫تصنيف‬



‫النشر‪،‬‬



‫‪ -‬خير مثال على ذلك‪.‬‬



‫إلى‬



‫‪ ،02‬وصل‬



‫‪.2‬‬



‫التجارى مع‬



‫تزداد عقود‬



‫من حيث‬



‫دروموند‬



‫التوقف فى‬



‫الزائرين إلى مئات‬



‫على عقدين‬



‫‪،‬‬



‫وحينئذ ذهبت‬



‫مدونتها فى عام ‪ ،02 60‬كطريقة‬ ‫‪9‬‬



‫‪،‬‬



‫المحاماة فى مدينة كبيرة ‪ -‬بزوج!ا‬



‫الجديد‬



‫وبحلول عام‬



‫تتساوى‬



‫كاليفورنيا بولاية‬



‫الرياح ‪ ،‬وانتقلت‬ ‫لقبها‬



‫جديدا‬



‫'اتيكنوراتىا'‬



‫‪0‬‬



‫إن مئات‬



‫عملة متداولة فى الوقت‬



‫على‬



‫المدونة 'ارى‬



‫مان'ا أثناء‬ ‫قولها‬



‫فيه‬



‫الإدراك اصبح‬



‫المصادقة‬



‫لممارلممة‬



‫الشىء‬



‫توشر‪ ،‬والمشلاركين على‬



‫واراؤهم‬



‫والذى نعرف‬



‫والمدونات‬



‫‪ 0‬وتعتبر‬



‫موقع‬



‫''مارلبورو‬



‫والمرفوضة‬



‫ومع لزايد اعداد معجبيك‬



‫جامعة‬



‫كبيرة‬



‫‪،‬‬



‫لمقبولة‬



‫أصواتهم‬



‫معنى‬



‫وعروض‬



‫أيضا‬



‫تقابلت خريجة‬



‫‪،‬‬



‫إن هذا النوع من‬



‫‪،‬‬



‫وا‬



‫بل‬



‫الشركات‬



‫وتحديد‬



‫؟‬



‫معلوماتنى بل إنهما قاما بإبداع نوع جديد‬



‫الأسماء‬



‫الأسماء المعجبة بك‪.‬‬



‫فحسب‬



‫والمغردين على موقع‬



‫على أساس‬



‫حتى‬



‫صفحات‬



‫حيث‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫مثل شعارات‬



‫ولقد قام موقعا تولتروفيسبوك‬



‫‪،‬‬



‫القائم على‬



‫بالطبع‬



‫‪،‬‬



‫أيضا‬



‫اقتصاد‬



‫الاقتصاد‬



‫وا‬



‫لمكروهة‬



‫بالتاكيد أن تسمع‬



‫أسماؤهم‬ ‫إضافة‬



‫الحالى‬



‫المدونات‬



‫يريدون‬



‫الأسماء‬



‫ماهية الشخص‬



‫المحبوية‬



‫اصحاب‬



‫لملأ‬



‫أصبحت‬



‫‪،‬‬



‫تكتفى بتحديد‬



‫‪ -‬الأمور‬



‫لم‬



‫هذ‬



‫العصر‬



‫ا‬



‫الرقمى‬



‫ستخد‪/‬‬



‫!ثماء‬



‫ا‬



‫قوة‬



‫م‬



‫‪83‬‬



‫المدونة‬



‫‪،‬‬



‫وكانت‬



‫تكسب‬



‫والمبيعات فقط‪2.‬‬



‫ما‬



‫ست‬



‫لم‬



‫‪84‬‬



‫طرقلترك‬



‫نطباع‬



‫د‪/‬ئم‬



‫لقد أصبح من الواضح أن أسماءنا الشخصية‬ ‫فى‬



‫الحالى ‪ ،‬ولكن‬



‫الوقت‬



‫التذكير بأن معرفة‬ ‫أكبر من‬



‫الآخرين‬



‫النجاح ‪ .‬ويعرف‬



‫ليذر كومبانىا' ‪ -‬هذا‬ ‫متطوعا‬



‫خشية‬



‫أسماء‬



‫'اديف‬



‫الأمر حق‬



‫للغة الإنجليزية فى‬



‫حقيبة جلدية من تصميم‬ ‫الكثير‬



‫أن نتعرض‬ ‫من‬



‫لإغراء النسيان ‪ ،‬يجب‬



‫الممكن أن تؤدى إلى تحقيق‬



‫مونسون‬ ‫المعرفة‬



‫‪0‬‬



‫'ا ‪-‬‬



‫"مونسون"‬



‫مؤسس‬



‫قام عامل‬



‫لدرجة‬



‫على‬



‫على سيارته اللاند كروزر‬ ‫''ساديلباك‬ ‫العالم‬ ‫والقوة‬



‫ليذر''‬



‫والاستخدام‬



‫‪،‬‬



‫المزيد منها‬



‫‪،‬‬



‫يزالون يصنعون‬ ‫مفسرا‬



‫"مونسون‬ ‫وأسألهم‬



‫عن‬



‫ا'‬



‫الأسئلة التى تطرح‬



‫‪،‬‬



‫حقائبه‬ ‫ذلك‬



‫الطريقة‬



‫هؤلاء الرجال‬



‫الشخصية‬



‫‪،‬‬



‫ولا‬



‫التى يمكننى‬



‫لأننى كنت‬



‫حدث‬



‫أوريجون‪،‬‬



‫وبعد مرور شهر‬



‫‪،‬‬



‫باعها وهو يعرضها‬ ‫هنا ولدت‬



‫ومن‬



‫الناس فى جميع‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫عن‬



‫عن‬



‫شركة‬ ‫أنحاء‬



‫اتصالات‬



‫طريق‬



‫العملا ء من‬



‫الإنترنت عن‬



‫طريق‬



‫أيضا إلى المكسيك كل شهر‬



‫مرات‬



‫الجلود المكسيكيين الذين‬



‫مع عمال‬



‫تعد هذه الزيارات من‬



‫فى مقابلة أجريت‬



‫بهذه الرحلات‬



‫عن‬



‫كما‬



‫انه‬



‫يسافر‬



‫لكى يبقى على تواصل‬



‫لأول مرة‬



‫حياتهم‬



‫تبالغ‬



‫هذه الحقيبة‬



‫فى مراعاة الجودة العالية‪،‬‬



‫ن؟ إنه كثيرا ما يجيب‬



‫إذ‬



‫الإلكترونى؟‬



‫فى كل سنة‬



‫جلدية‬



‫ساعات‬



‫‪.‬‬



‫فى ''حب‬



‫المتمثل‬



‫محلى‬



‫أول‬



‫العملى ''‪03‬‬



‫ويرد على‬



‫هاتفه او البريد‬



‫ا'‬



‫تصميمات‬



‫'امونسون‬



‫هاتفه الخلوى‬



‫لا‬



‫‪،‬‬



‫عن طريق وضع‬



‫فما هوسر‬



‫عديدة‬



‫وولد معها الهدف‬



‫ثلاث‬



‫بصنع‬



‫بورتلاند‪ ،‬بولاية‬



‫عاد 'امونسون'' إلى مدينة بورتلاند ومعه ثمانى حقائب‬ ‫القديمة فى‬



‫درجة‬



‫"ساديلباك‬



‫له‪ ،‬ولقد جذبت‬



‫من الاهتمام فى شوارع موطنه فى مدينة‬ ‫أنه عاد إلى المكسيك لكى يحصل‬



‫شركة‬



‫علينا‬



‫لقد كان 'أمونسون'‪ 2‬يعمل مدرسا‬



‫المكسيك ‪ ،‬عندما‬



‫رسمه‬



‫من الممكن أن تحمل قيمة‬



‫أجل حب‬



‫معه مؤخرا‪:‬‬



‫بها مكافأتهم‬



‫فإننى أتذكر الإحساس‬ ‫أناديهم بأسمائهم‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪'2‬إننى أعانق العمال ‪،‬‬



‫وعندما‬



‫بالذهول‬ ‫واجلس‬



‫لقد تلالأت الدموع فى‬



‫عينى‬



‫الظهور‪ .‬يقول‬



‫فى‬



‫بدأت‬



‫القيام‬



‫الذى كان يصيب‬



‫معهم‬



‫وأتحدث‬



‫أحده!)‪،‬‬



‫إليهم‬



‫وهو مثل ما‬



‫معى بعدها"‪04‬‬ ‫إنه‬



‫التسويقية‬



‫يتشارك هذه القصص‬



‫لا‬



‫؟‬



‫لأنه يعتقد أن إصد‬



‫الشخصية على‬



‫ار الوعد بالقيام بشىء‬



‫مدونته‬ ‫ما يختلف‬



‫أوفى أدبياته‬ ‫عن‬



‫تحقيقه‪0‬‬



‫قوة‬



‫ويرى‬



‫بيعها بضائع‬



‫رغم‬



‫مدونته يقول‬



‫''ساديلباك‬



‫جلدية تساوى‬



‫ا'لقد سمعت‬



‫‪:‬‬



‫ستخدلم‬



‫لم‬



‫''مونسون‬



‫''‬



‫أن شركة‬



‫م‬



‫‪85‬‬



‫سماء‬



‫لمللأ‬



‫بالفخر‬



‫" تشعر‬



‫لبقائها مشروعا‬



‫ملايين الدولارات فى كل عام‬



‫مرعبة عن‬



‫قصصا‬



‫عائليا‬



‫ولقد كتب فى‬



‫‪.‬‬



‫من أصحاب‬



‫الكثير والكثير‬



‫المشروعات الصفيرة الناجحة والذين دفعهم الطمع إلى محاولة التحول إلى‬



‫الجلود الذين نتمتع بالحب‬



‫ملاك‬



‫تقريبا بدون أن أضطجع‬



‫يوم‬ ‫حول‬



‫أصحاب‬



‫سمك‬



‫ا'‬



‫الحقائب‬



‫لا‬



‫فيما‬



‫بيننا‬



‫على السرير مع‬



‫المختلفين الذين‬



‫موجودة‬



‫ا‬



‫عليها عندما‬



‫‪ -‬هو الذى يجعل‬



‫بقدر بقاء حقائبه‬



‫فهناك‬



‫ناجحا‬



‫للفاية فى بناء العلاقات‬ ‫علامتك‬



‫اعتماذا على‬ ‫وتتجاهل‬



‫نريد معرفة‬



‫إننا‬



‫‪،‬‬



‫يظن‬



‫أن شركة "ساديلباك'ا سوف‬



‫الجلدية التى تحمل‬



‫شعار‪:‬‬



‫ذلك‬



‫وعلى‬



‫الترويج فحسب‬



‫وقد مر السيد‬



‫وفى‬



‫‪21‬‬



‫إلى الآخرين‬



‫والأمر‬



‫لدرجة‬



‫‪.‬‬



‫‪0‬‬



‫‪0‬‬



‫رغم‬ ‫‪،‬‬



‫التجارية‬



‫بناء العلاقات‬



‫‪.‬‬



‫‪ -‬وضع‬



‫المرء‬



‫الترويج ‪ -‬تقديم نفسك‬



‫الأمر الأول وتظل‬



‫ببعضهم‬



‫‪،‬‬



‫أسماء الناس قبل أسماء‬



‫أن يعرفك الآخرون وأن تعرفهم هما فى‬



‫‪ -‬التفاعل بينك وبين الآخرين‬



‫ودعم‬



‫وأتكلم معها‬



‫يتقاتلون‬



‫أسوف‬



‫تموت "‪.‬‬



‫إن فرص‬ ‫واحدة‬



‫‪.‬‬



‫ولا‬



‫يمضى‬



‫‪05‬‬



‫المنتجات والأرباح‬



‫‪.‬‬



‫زوجتى‬



‫المحبوبة‬



‫نروح ونغدو معهم‬



‫وهذا المستوى من التواصل الشخصى‬



‫تظل‬



‫‪،‬‬



‫ولسوف‬



‫‪،‬‬



‫نبقى كذلك‬



‫أ‬



‫عمالقة‬



‫مما‬



‫‪،‬‬



‫أدى إلى فشلهم‬



‫‪،‬‬



‫إننا‬



‫نسير على نهج هؤلاء‬



‫إننا‬



‫عائلة من‬



‫وهناك‬



‫هو أنك تستطيع‬



‫المثير‬



‫أن تفاعلاتك‬ ‫النقيض‬



‫‪،‬‬



‫لا‬



‫بناء العلاقات‬ ‫أن تتخلى عن‬ ‫أن تكون ناجخا‬



‫مع الآخرين تساعد‬



‫من‬



‫‪ ،‬فلا يمكنك‬



‫بيتس'ا‪ ،‬من‬



‫النهاية‬



‫وهذا يعنى أنه يمكنك‬



‫‪،‬‬



‫النهاية‬



‫‪،‬‬



‫وجهان لعملة‬



‫ذلك‬



‫‪ ،‬لا‬



‫يمكنك‬



‫الترويج لنفسك‬



‫يزال‬



‫العمل‬



‫يدور‬



‫مدينة واتكنسفيل‬



‫حول‬



‫على نشأة‬



‫تعزيز النجاح‬ ‫أو لمشروعك‪،‬‬ ‫ارتباط‬



‫الناس‬



‫بهذه‬



‫بولاية جورجيا‬



‫التجربة بنفسه‪.‬‬



‫إلى مطعم‬



‫خارج‬



‫المدينة‬



‫حوالى‬



‫سبعين‬



‫ميلأ‪ .‬ورغم‬



‫قائمة طعامهم‬



‫الممتاز ذى‬



‫"بونز"ا‪،‬‬



‫ذلك‬



‫‪،‬‬



‫وهو مطعم‬ ‫فان إخلاصه‬



‫شهير فى مدينة‬



‫أتلانتا‬



‫لهذا المطعم لم يكن‬



‫العلامة التجارية المميزة كما هى‬



‫يبعد‬



‫نتيجة‬



‫الحال مع‬



‫أ‬



‫السيد بيتس صاحب‬



‫مشروع‬



‫دائفا‬



‫ما يقوم باصطحاب‬



‫أفضل مورديه من‬



‫ى‬



‫‪86‬‬



‫ست‬



‫مطعم‬



‫أمريكا الشمالية‬



‫فى‬



‫‪.‬‬



‫طرق لتر! ‪/‬نطباع د‪/‬ئم‬



‫لقد بدأ الأمر مع نادل يدعى‬



‫'اجيمس‬



‫بينما كان أحد العاملين فى المطعم يقود السيد "بيتس‬ ‫مائدتهما‪،‬‬ ‫شكرا‬



‫اقترب‬



‫لاختيارك‬



‫عندما‬ ‫لحظة‬



‫منهما‬



‫مطعمنا‬



‫تسمع‬



‫فجأة‬



‫''جيمس"‬ ‫تسعدنا‬



‫‪،‬‬



‫عادية بأية حال‬



‫''‬



‫وقال ‪'2 :‬مرحبا بك‬



‫عودتك‬



‫أخرى‬



‫مرة‬



‫السيد ''بيتس'' وهو يصف‬ ‫من‬



‫وأحد‬



‫'ا‬



‫هذا‬



‫"‪.‬‬ ‫الموردين إلى‬ ‫"بيتس''‪0‬‬



‫سيد‬



‫‪0‬‬



‫أنها لم تكن‬



‫الأمر‪ ،‬تعرف‬



‫الأمر تجربتى‬



‫الأحوال ‪ .‬فيقول ‪' :‬القد غير هذا‬



‫فى العشاء‪ ،‬وساعد على طبع صورة هذا المطعم فى مخيلتى‪ ،‬إننى كنت قد‬ ‫تناولت طعام العشاء هناك مرة واحدة فقط‬ ‫يستطع‬ ‫هذا‬



‫'اجيمس‬



‫'ا‬



‫المكان من‬



‫تذكر اسمى‬



‫قبل‬



‫‪،‬‬



‫هذه اللفتة الصغيرة‬



‫وبالنسبة‬



‫ا'‬



‫جعلتنى أشعر وكأنى كذلك‬



‫هذه‬



‫"بونز''‬



‫مطعم‬



‫وهذه هى‬



‫تحبهم‬



‫الناس‬



‫مؤهلات‬



‫فى‬



‫علم‬



‫الحميدة من‬



‫ضرورية‬



‫'ا‬



‫فانها تؤتى ثمارها‬



‫العملاء‬



‫السياسة‬



‫رجل‬



‫''لينكولن'أ إلى ا'تشيرشل"‬



‫‪.‬‬



‫من‬



‫يتعلمه رجل‬



‫واحدة مشتركة‬



‫وعندما‬



‫صحيحا‬



‫لك‬



‫ذ‬



‫يشتركون‬



‫فى‬



‫فى‬



‫''‬



‫ومن‬



‫‪،‬‬



‫التالى‬



‫‪.‬‬



‫ا'‬



‫‪.‬‬



‫ا'بيتس ''‪:‬‬



‫السيد‬



‫وبالنظر إلى شعبية‬



‫هذ‬



‫‪:‬‬



‫'ا‬



‫ا‬



‫‪:‬‬



‫الإحساس‬



‫‪.‬‬



‫أنهم يتذكرونك‪0‬‬



‫إن تذكر‬



‫تنسى‬



‫‪،‬‬



‫اسم‬



‫أحد‬



‫فانك تنسى ''‪.‬‬



‫هؤلاء الرجال طرقا‬



‫القيام بذلك‬



‫الأسماء‪ ،‬فان‬



‫ا'نابليون الثالث " ‪ -‬إمبراطور‬



‫بأنه‬



‫القديم القائل‪:‬‬



‫القادة العظماء‪ ،‬فبدءا من‬



‫اكتشف‬



‫أجل‬



‫‪،‬‬



‫عليها‪0‬‬



‫وعندما‬



‫تاريخ ممظم‬



‫ولكن‬



‫‪،‬‬



‫ا‪:‬‬



‫لتذكر‬



‫فإنهم يستدعون‬ ‫‪21‬‬



‫تصنع‬



‫الأخلاق‬



‫الجليلة ا'‪06‬‬



‫يتعلق الأمر بتذكر‬



‫العظيم ‪ -‬زعم‬



‫‪.‬‬



‫الأحوال‬



‫يقول‬



‫أو دون علم ‪ -‬القول الشهير د ا'إيمرسونا‬



‫التضحيات‬



‫كان‬



‫الدولة الناجح‬



‫و "بونابرت‬



‫توافق مدصش‪،‬‬



‫يتمثل فى‬



‫أننى كنت‬



‫فى‬



‫تماما‪.‬‬



‫الآخر للنتيجة فى بلوغ مكانة تحسد‬



‫الناخبين هومن‬



‫‪ -‬سواء عن‬



‫لقد كان‬



‫المثل‬



‫النتيجة العملية الأساسية لتذكر أسماء الناس‬



‫إن أول درس‬



‫أسماء‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫بأية حال‬



‫من‬



‫موردئ إلى أى مكان آخر بعد‬



‫يبدو أن العديد‬



‫ويتمثل الجانب‬



‫إنها صفة‬



‫لأشخاصهم‬



‫اللفتة الصغيرة‬



‫إننى لم أعد أصطحب‬ ‫‪،‬‬



‫بل إنه أخذ وقتا ليكتشف‬



‫إننى لم أكن زبونا منتظما‬



‫''عامل الآخرين وكأنك‬ ‫لمثل‬



‫فحسب‬



‫‪،‬‬



‫‪ -‬قبل ذلك بستة أشهر ‪ -‬ولم‬



‫يتذكر اسم كل شخص‬



‫بعض‬



‫فرنسا‬



‫يقابله‬



‫التضحيات‬ ‫‪،‬‬



‫وابن‬



‫ربما تكون‬



‫أخ نابليون بونابرت‬



‫رغم كل واجباته الملكية‪.‬‬



‫قؤه‬



‫كيف‬



‫كان‬



‫الأسف‬



‫يقول‬



‫‪:‬‬



‫هذا‬



‫تتهجى‬



‫وأثناء المحادثة ‪ ،‬كان‬



‫فى‬



‫أن يربطه‬ ‫كان الشخص‬ ‫لاحق‬



‫فى‬



‫عقله‬



‫من‬



‫ولكن التحديات‬ ‫'‬



‫''‬



‫ورسائل‬



‫الشخص‬



‫يواجهها‬



‫تغريدة‬



‫إليها‬



‫إليه‬



‫اكتشف‬ ‫المسارات‬



‫‪،‬‬



‫أظهوت‬



‫فقد‬



‫من‬



‫التلفاز بالنسبة لقوة‬ ‫موقع‬



‫على‬



‫لدينا‬



‫وا!لعلمون‬



‫إلى‬



‫بيئة تعزز‬



‫القرا‬



‫أن شبكة‬



‫الإنترنت تضمن‬



‫وفى‬ ‫مدونته‬



‫‪:‬‬



‫‪،‬‬



‫فيها‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫وكان‬



‫ومظهره‬



‫فإنه كان يكتب‬



‫‪،‬‬



‫‪ .‬واذا‬



‫العام‬



‫الاسم فى وقت‬ ‫عقله‬



‫ويثبتها فى‬



‫انطباع بصرى‬



‫الدراسات‬



‫الانتباه‬



‫النصية‬



‫‪،‬‬



‫ان الإنترنت‬



‫فان غشاوة‬



‫الفورية‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫يقول‬



‫‪.‬‬



‫الاستنتاج‬



‫‪ 02‬من‬



‫‪،‬‬



‫‪21‬‬



‫كارا‬



‫الإنترنت‬



‫بقوة ‪،‬‬



‫للاسم‬



‫‪،‬‬



‫التى كان‬ ‫هوالشىء‬



‫ضبابية‬ ‫موقع‬



‫‪014‬‬



‫من‬



‫فيسبوك‪،‬‬ ‫الشبكية‬



‫والصفحات‬



‫عندما‬



‫إلى‬



‫‪:‬‬



‫والتفكير‬



‫فى‬



‫ندخل‬



‫المتسرع‬



‫"روجر‬



‫كشف‬



‫بمدينة لوس أنجلوس ‪،‬‬ ‫يعمل على إعادة‬



‫النفس ‪ ،‬وعلماء‬ ‫شبكة‬



‫والمشتت‬



‫‪،‬‬



‫الإنترنت‬



‫توجيه‬



‫وبالتالى‬



‫الأعصاب‬ ‫‪،‬‬



‫هائلة من‬



‫بالضجر‬



‫‪،‬‬



‫ندخل‬



‫‪،‬‬



‫ورغم‬



‫‪،‬‬



‫المعلومات‬



‫تؤدى إلى تغيير تركيبة‬



‫إلبوت'' الناقد السينمائى‬



‫التسرع نحوالشعور‬



‫فاننا‬



‫والتعل!ا السطحى‬



‫الوصمول إلى كميات‬



‫التفكير‪،‬‬



‫و‪/‬يرد‬



‫‪،‬‬



‫المؤلف‬



‫ملاحظا‪:‬‬



‫التى قام‬



‫لنا سهولة‬



‫كتب‬



‫‪2‬‬



‫‪//‬‬



‫كاليفورنيا‬



‫بها علماء‬



‫نفسه‬



‫ءة السريعة‬



‫'أهناك نوع من‬



‫مجلة‬



‫ساعات فقط على‬



‫فإنها تحولنا إلى السطحية‬



‫عام‬



‫عدة‬



‫تويتر‪ ،‬والمواد الإخبارية على‬ ‫والرسائل‬



‫الدراسات‬



‫‪،0102‬‬



‫مرات‬



‫‪،‬‬



‫يحاول‬



‫عقولنا‪0‬‬



‫قضاء خمس‬



‫عشرات‬



‫اسما غريبا‪،‬‬



‫الوقت الحالى أكبر بكثير من‬



‫العديد‬



‫شهر مايو لعام‬



‫العصبية‬



‫تشير‬



‫الاسم‬



‫ويركز‬



‫"نيكولاس كار" عن وجود أستاذ فى جامعة‬ ‫أن‬



‫كان‬



‫يسمع‬



‫يقول‬



‫‪:‬‬



‫‪11‬‬



‫أنا‬



‫المسموع ‪07‬‬



‫تعمل على إعادة تشكيل‬



‫عدد‬



‫فإنه‬



‫‪،‬‬



‫‪ ،‬وتعبيراته‬



‫بالنسبة‬



‫ويتطلع‬



‫البويد الإلكترونى‪،‬‬



‫وفى‬



‫بكل‬



‫تكرار‬



‫التى تواجهنا فى‬ ‫‪0‬‬



‫الوحيد الأسوأ من‬ ‫كلمة فى‬



‫وضوح‬



‫الورقة ‪ 0‬وبهذه الطريقة ‪ ،‬كان يحصل‬



‫بالإضافة إلى الانطباع‬



‫نابليون‬



‫الاسم‬



‫عناء‬



‫بخصائص‬



‫الورق‬



‫لملأ‬



‫الاسم جيدا'ا‪ .‬وعندما‬



‫يتحمل‬



‫‪،‬‬



‫سطء‬



‫الاسم ؟"‪.‬‬



‫ذا أهمية خاصة‬



‫قطعة‬



‫ثم يقطع‬



‫لا يسمع‬



‫إننى لم اسمع‬



‫‪،‬‬



‫اكيف‬



‫ا‬



‫غاية فى‬



‫عندما‬



‫لم‬



‫هذا؟‬



‫كان‬



‫ستخدلم‬



‫م‬



‫‪87‬‬



‫المخ‬



‫‪8.‬‬



‫الشهير‪،‬‬



‫فى مجتمعنا‬



‫فى‬



‫فى‬



‫الوقت‬



‫ست‬



‫الحالى‬



‫‪09'2‬‬



‫لنسيان‬



‫وهو محق‬



‫أسماء‬



‫را‬



‫فى قوله هذا‪ ،‬ولكن مثل هذه‬



‫الناس‬



‫‪،‬‬



‫بل إنها تقدم‬



‫الناس أن تذكر الأسماء يصبح‬ ‫يكسبها‬



‫‪/‬‬



‫‪88‬‬



‫طرق لترك‬



‫نطباع‬



‫ئم‬



‫الذين يتذكرون‬



‫لنا تحديا‬



‫أكثر صموبة‬



‫الحقيقة‬



‫وبينما يجد‬



‫‪،‬‬



‫شيئا فشيئا‬



‫‪،‬‬



‫لا‬



‫تعطينا العذر‬



‫المزيد والمزيد من‬



‫فوائد كبرى‬



‫فهناك‬



‫الأسماء‪.‬‬



‫كيف ذلك؟‬ ‫هناك‬



‫بعض‬



‫أهلا"‬



‫مثل‪':‬ا‬



‫''عزيزى‬



‫الفصول‬ ‫عقلك‬



‫فى‬



‫ثلاث‬



‫بسيط‬



‫خارج‬



‫السابقة‬



‫وسعيت‬



‫‪،‬‬



‫فقط‬



‫‪0‬‬



‫روايات‬



‫تحية‬



‫على‬



‫'ا‬



‫تتضمن‬



‫الشخص‬



‫على‬



‫تقوم‬



‫باهتمامات‬ ‫المثال‬



‫إرنست‬



‫بذلك‬



‫‪:‬‬



‫باسمه‬



‫فى‬



‫‪،‬‬



‫قد‬



‫عليك‬



‫أخذت‬



‫الشخص‬



‫الآخر‪،‬‬



‫''ا'روبرت"‬



‫هيمنجواىا‬



‫ا'روبرت'‪2‬‬



‫الشخص‪:‬‬



‫‪ ،‬واذا كنت‬



‫سبيل‬



‫إلى حد‬



‫اسم‬



‫وعندما‬



‫إلى الاهتمام‬



‫الاهتمامات‬



‫‪ ،‬ويحب‬



‫وجه‬



‫أيضا‬



‫قراءة‬



‫تحية‬



‫"روبرتا'ا'‪.‬‬



‫معه فيها‪ ،‬بل إنه سيساعدك‬



‫متزوج‬



‫‪،‬‬



‫ا''‪ 0‬إنه تمرين‬



‫المرة التالية التى‬ ‫منالسب‬



‫بعيد على رؤيته بشكل‬



‫إطار المماملات التجارية‪.‬‬



‫نصيحة‬ ‫لهم فى‬ ‫من‬



‫‪'2‬نابليون"‪،‬‬



‫وتصور‬



‫لن يساعدك‬



‫‪-‬ت عل‬



‫ا'‪،‬‬



‫أو "صباح‬



‫تلك‬



‫بنات‬



‫عليك‬



‫استخد‬



‫باستخدام‬



‫الخير‪،‬‬



‫''ا'‬



‫أسلوب‬



‫بنصائح‬



‫وله‬



‫أو ا'مرحبا‬



‫''روبين‬



‫بممارسة‬



‫فاطبع‬



‫الطرق‬



‫السهلة‬



‫‪0‬‬



‫فبدلا من‬



‫ام التحيات الجوفاء‬



‫المبتورة‬



‫‪،‬‬



‫هنا‪ :‬قبل‬



‫سريعة‬



‫الإطار الصحيح‬



‫اسم‬



‫يردون‬



‫به‬



‫استخدام‬



‫ففى‬



‫‪.‬‬



‫‪ .‬فرجل‬



‫الوقت الحالى‬



‫البريطانيين‬



‫الشخص‬ ‫سيئة‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫الأقارب‬



‫ورغم‬



‫فى خارج‬ ‫هل‬



‫أستخدم‬



‫أم "جاكى"؟‬



‫"سوزا‬



‫قدم‬ ‫الاسم‬



‫نفسه‬ ‫فى‬



‫رسالة‬



‫الاسم‬



‫ن‬



‫أ'‬



‫باسم‬



‫‪ ،‬أو‬



‫صوتية‬



‫إذ‬



‫أم "سوزى‬



‫طلب‬



‫‪ ،‬أو رسالة‬



‫'ا؟‬



‫تجنب‬



‫لدى معظم‬



‫‪ ،‬ولكنه أيضا‬



‫هوخطوة‬



‫ا'ريتشىأ'‬



‫ا‬



‫يوجد‬



‫''‬



‫"‬



‫مثلا‪ ،‬هو‬



‫ا'‬



‫برانسون ''‬



‫كبير‪ ،‬فان استخدام‬



‫مضمونة‬ ‫بين‬



‫"السيد‬



‫الناس أكثر‬



‫بالنسبة للعديد من مواطنيه‬



‫أقل تكلفا إلى حد‬



‫هى‬



‫المثلى‬



‫لا تناد ا'ريتشاردا'‬ ‫بهذ‬



‫‪،‬‬



‫الإطار المنالسب‬



‫النصيحة‬



‫ا‬



‫أصدقائه‬



‫الناس ‪ ،‬تأكد من‬



‫'اريتشارد برانسون‬



‫و "السير برانسون‬



‫مجتمع‬



‫أننا‬



‫‪،‬‬



‫الأعمال الشهير‬



‫ا'ريتشارد" بالنسبة للعديد من‬ ‫بالنسبة للعديد من‬



‫أسماء‬



‫معرفتك‬



‫‪'2‬‬



‫أم‬



‫لبدء العلاقة‬



‫'ا‬



‫اسم‬



‫بطريقة‬



‫بنجا مين "؟ ''جا كلين ''‬



‫التخمين‪0‬‬ ‫أو "ديك‬



‫منك‬ ‫نصية‬



‫'ا‬



‫أن تدعوه‬



‫فى‬ ‫به‬



‫‪ ،‬أو رسالة‬



‫رسالة‬



‫‪،‬‬



‫إلكترونية‬



‫أو أشار‬



‫إلى نفسه‬



‫إلكترونية‬



‫إلا إذا‬ ‫بهذا‬



‫بعثها إليك‪.‬‬



‫قوة‬



‫واذا لم يقم احد‬ ‫من قبل‬



‫‪،‬‬



‫عليك‬



‫أن تبذل بعض‬



‫صديقه‬



‫من‬



‫بساطة‬ ‫موقعه‬



‫الإلكترونى أو مدونته‬



‫إليه‬



‫ويجب‬



‫تحصل‬



‫ذلك ‪ ،‬عليك‬



‫الاسم‬



‫الذى‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫جميعا‬



‫ثناء رقيق‬



‫فى تهجئته‬ ‫ورغم‬



‫الأرض‬



‫‪،‬‬



‫فسوف‬



‫ولكنه‬



‫تعرض‬



‫على الحق فى أن تدعوه باسم أكثر‬



‫مراجعة‬



‫الاسم‬



‫واذا كانت‬



‫هناك‬



‫مقالة مكتوبلأ عنه‬



‫المرء‬



‫‪،‬‬



‫يهتم باسمه‬



‫فعال‬



‫للغاية‬



‫‪،‬‬



‫دقائق من‬



‫وقتك‬



‫شيئا إذ‬



‫إذا أردت‬



‫بقليل من‬ ‫‪-‬‬



‫أسماء‬



‫أسماء محلات‬ ‫هوالعواطف‬ ‫أتلانتا‬



‫اهتمامه‬



‫بسلاسة‬ ‫الاسم‬



‫نسيت‬



‫‪،‬‬



‫وسوف‬



‫أو أخطأت‬



‫أمانا‬



‫'أ‪،‬‬



‫أكثر‬



‫‪،‬‬



‫ويخاطبون‬



‫تستطيع‬



‫بمكانة‬



‫أن تحظى‬



‫إلقاء التحية التى نخشاها‬



‫من معظم‬



‫ان يتذكروا‬



‫الآخرين‬



‫الوقت فى تذكر اسمه‬



‫دقائق قليلة فى البحث‬ ‫عن‬



‫‪،‬‬



‫الآخرين‬



‫ألا‬



‫‪،‬‬



‫يمكن‬



‫تساوى‬



‫واذ‬



‫ا‬



‫بضع‬



‫كان هذا‬



‫الناس ‪ -‬على الآخرين؟‬



‫اسمك‬



‫شركات‬



‫‪ ،‬أسماء‬



‫ويستخدموه‬



‫تضم‬



‫أكثر‬



‫علامات‬



‫تتميز عن‬



‫التى يربطها الناس باسمك‬



‫بالذكر أكثر من‬



‫يقوم اسمك‬



‫بضع‬



‫فما الذى سيجعلك‬



‫‪ -‬منطقة ضخمة‬



‫أو تشير‬



‫القيام‬



‫‪ ،‬فيجب‬



‫تمر على الناس أسماء من جميع الأشكال طوال اليوم‬



‫‪ ،‬أسماء‬



‫‪0‬‬



‫ا‬



‫فانك‬



‫كان هذا يعنى تميزك‬



‫الآخرين‬



‫الاستثمار‪.‬‬ ‫أشخاص‬



‫إذ‬



‫أسلويا بديلا أكثر‬



‫قضاء‬



‫يؤدى إلى ترك انطباع أفضل ‪-‬‬ ‫من‬



‫(‬



‫ولكن‬



‫إن العديد من شراك‬



‫ا‬



‫على‬



‫فى‬



‫لخسارة فادحة‪.‬‬



‫‪2‬‬



‫تجنبها بسهولة عن‬



‫او‬



‫تذكر هذا الاسم واستخدمه‬



‫نفسك‬



‫طريق‬



‫نفسه‬



‫اسمها ) أكثر من‬



‫نفسه عن طريق قضاء بعض‬



‫علاوة على استخدامه‬



‫تحاول‬



‫الاسم‬



‫موقع تويتر ‪ -‬ففى هذه المرحلة‬



‫أو‬



‫بتعبيرات مئل ''رجل'ا و "مداح!" و اسيدى‬



‫‪0‬‬



‫لا‬



‫أن ترى‬



‫الذى يطلقه‬



‫أن العديدين يختارون‬



‫كبيرة لدى الشخص‬



‫أو‬



‫ورد فيها‪.‬‬



‫علينا أن نتذكر أن‬



‫بأسماء من فى‬



‫العلاقة‬



‫كما انك لم تحصل‬



‫‪،‬‬



‫إذا لم تكونا قد تراسلتما‬



‫بالنسبة له‪.‬‬



‫على موقع فيسبوك‬



‫‪ .‬وبدلا من‬



‫‪،‬‬



‫لملأ‬



‫الجهد لمعرفة الاسم الذى يناديه به الأشخاص‬



‫نفسه‬



‫الذى يدعوه به أصدقاؤه‬



‫فاستخدم‬



‫‪/‬ل!ثتخدلم‬



‫سماء‬



‫بتقديم كل منكما إلى الآخر‪،‬‬



‫الموجودون فى موقعك‬



‫أنت لست‬



‫م‬



‫‪98‬‬



‫‪،‬‬



‫فاذ‬



‫من خمسة‬



‫تجارية‬



‫شوارع‬



‫‪ ،‬أسماء‬



‫‪،‬‬



‫هؤلاء؟ غالبا ما يكون السبب‬



‫ا‬



‫كنت‬



‫نادلا‬



‫فى مطعم‬



‫فى مدينة‬



‫ملايين نسمة ‪ -‬فلن تكون جديرا‬



‫أعداد اللوحة المعدنية لسيارتك‬



‫‪ ،‬أو ألوان قميصك‬



‫بدور ضئيل فى إثارة العواطف التى تربط الآخرين بك‬



‫‪0‬‬



‫سوف‬



‫‪0‬‬



‫وليس‬



‫ست‬



‫من‬



‫انطباع‬



‫قبيل المصادفة أن يتذكر السيد ا'بيتس'' اسم‬



‫واحد فح!سب‬ ‫حوالى‬



‫‪،‬‬



‫ا‬



‫يجب‬



‫‪:‬‬



‫''إننى أتذكر اسم‬



‫أن نعى دائما السحر‬



‫الكلمة (الاسم ) ترجع‬ ‫معه‬



‫ولا أحد‬



‫‪،‬‬



‫عليها‬



‫''‬



‫مرة فى الشهر‪ ،‬وعندما‬



‫أجاب‬



‫‪،‬‬



‫بأنه يذهب‬



‫غيره‬



‫وعندما‬



‫‪،‬‬



‫الطبى حول‬ ‫والوقت‬



‫‪،‬‬



‫وبعد‬



‫نعمة‬



‫النادل الخاص‬



‫كان يتذكر اسماء‬



‫ا‬



‫بى بصعوبة‬



‫فى بعض‬



‫هذه‬



‫التى نسعى‬



‫أو العلاقة‬



‫الكيفية التى يجب‬



‫الطابع الشخصى‬



‫على العلاقة فى‬ ‫الصحة‬



‫المجال‬



‫والتعافى‬



‫‪،‬‬



‫‪ ،‬وان من‬



‫وخاصة‬



‫(‬



‫‪،‬‬



‫اسم‬



‫فإن‬



‫) فى‬



‫الاسم‬



‫''هوارد فاين‬



‫كل‬



‫الطريقة‬



‫أسماوهم‬



‫للحفاظ‬



‫المثلى‬



‫الاسم الأول فى عملية‬ ‫تنبؤات صعبة‬



‫للغاية؟‬



‫أن الاحترافية والمهنية هى‬



‫مجرد‬



‫نموذجية‬



‫ملفات‬



‫وحالات‬



‫على نحو خاطئ‬



‫‪،‬‬



‫الإطار ‪ 0‬ورغم‬



‫يشعر‬ ‫‪،‬‬



‫الشىء‬



‫فيه المرضى‬ ‫لهم وجوه‬



‫وليس‬



‫مما يؤدى إلى انفصال‬



‫فى العلاقات ‪.‬‬



‫ولقد قرر طبيب‬



‫الوطنية‬



‫جدل‬



‫الاسم الأول تمثل مبالغة فى‬



‫قاعدة‬



‫الأطباء أماكن‬ ‫‪،‬‬



‫دائر فى العالم‬



‫الأسماء الأولى بميدا عن‬



‫فهم‬



‫المعلومات‬



‫ام الأسماء الأولى للمرضى‬



‫فيما يتعلق بعملية مناقشة‬



‫البشرية منهم‬



‫محتمل‬



‫ولكن هل‬



‫قاعدة‬



‫؟ أم هل ستساعد‬



‫فغالبا ما تكون عيادات‬



‫ومشاعر‪،‬‬



‫ا‬



‫أول هدية‬



‫فإن‬



‫يحصل‬



‫أكثر عمقا‪.‬‬



‫فهناك‬



‫خلالها استخد‬



‫الأطباء يعتقدون‬



‫وكثيرا ما تنضق‬



‫‪،‬‬



‫أن هذه‬



‫الذى نتعامل‬



‫المحادئات‪،‬‬



‫وراءها تأخذ معنى‬



‫أن تبقى‬



‫‪،‬‬



‫المرء هو‬



‫التفاعلات التى تظهر‬



‫المهنى‬



‫الأفضل‬



‫بنزع الصفات‬



‫خطير‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫ربما يبدو أن معظم‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫وأن ندرك‬



‫كامل وتام إلى الشخص‬



‫الحياة‬



‫الكلمة‬



‫المناسب للقيام بذلك‬



‫إضفاء‬



‫على‬



‫إلى تناول العشاء فى المطاعم‬



‫سألناه عما إذ‬



‫وربما تقدم عيادة الأطباء خير دليل على هذ‬



‫ذلك‬



‫النادل ''جيمسأ'‬



‫الموجود فى أسماء الآخرين‬



‫ملكيتها بشكل‬



‫نستخدم‬



‫التى نناقشها‬



‫المهم‬



‫بعد لقاء‬



‫'‪.‬‬



‫ما‬



‫يا‬



‫ويقدر السيد ا'بيتس‬



‫اثنتى عشرة‬



‫ندل آخرين‬ ‫لأ‬



‫طرق لترك‬



‫د‪/‬ئم‬



‫'ا‬



‫رئيس‬



‫الأمريكية‬



‫الموارد‬



‫رفيع المستوى أن يسير عكس‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫برنامج‬ ‫هذه‬



‫المالية لمعاهد‬



‫دراسة‬ ‫الوظيفة‬



‫الصحة‬



‫الأورام‬



‫‪،‬‬



‫يقوم‬



‫الوطنية‬



‫هذا‬



‫الاتجاه‬



‫العصبية‬



‫''فاين"‬



‫فى‬



‫بأبحاث‬



‫الأمريكية‬



‫‪..‬ا‬



‫‪،‬‬



‫إنه الطبيب‬



‫معاهد‬



‫الصلحة‬



‫مبتكرة‬



‫ويشرف‬



‫ويقوم‬



‫بتوزيمها‬



‫‪،‬‬



‫وهو‬



‫قؤء‬



‫طبيب‬



‫لم‬



‫مشارك‬



‫ستخدلم‬



‫بالن!سبة للعديد من‬



‫م‬



‫لملأ‬



‫لث!ماء‬



‫سرطان‬



‫مرضى‬



‫الذين يرغبون‬



‫المهـخ‬



‫فى‬



‫زيارته دوق مقابل ‪ -‬فهذا برنامج حكومى‪.‬‬ ‫يأتى المرضى‬



‫اليألس الشديد‪.‬‬ ‫قمصصا‬



‫حيث‬



‫يكنونون قد رأوا الإحصائيات‬



‫مرعبة ‪ ،‬ويرى‬ ‫يستميدون‬



‫يجعلهم‬



‫الطبيب‬



‫الشلعور‬



‫بالأمل‬



‫'أفاين" بأنه يرى‬



‫السنة ‪ ،‬وكانت‬ ‫نضعمه باسم‬



‫إحدى‬



‫ا'هوارد‬



‫الأمل‬



‫‪-‬‬



‫مجرد‬



‫طبيب‬



‫هناك‬



‫الثضافة‬



‫‪،‬‬



‫مهم‬



‫الحقائق‬



‫أمر مهم‬



‫لصحتهم‬



‫ أكثر من‬‫بطرليقة‬



‫مرضاه‬



‫الطبيب‬



‫التى اخت!ارها للتفاعل مع‬



‫المرضى‬



‫تقديم‬



‫ا‬



‫يأخذ‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫!وة ودلالة من‬ ‫'اكارنيجىا'‬



‫مؤتمن‬



‫على درجلأ‬



‫من‬



‫!كلالية‬



‫ليحارب !كل ما أوتى من‬ ‫‪ ،‬بل إنه يفهم‬



‫ثوه‬



‫أن ممن!اركة‬



‫بناء الألفة والعلاقات‬



‫يضع‬



‫يفهم حالته ومثماعوه‬



‫الطبيب‬



‫ممهم‬



‫فى‬



‫نقسه‬



‫‪،‬‬



‫ويت!حقق‬



‫المستوى نفسه‬



‫مع‬



‫الحياة ‪0‬‬



‫درة تاج معاهد‬ ‫‪ -‬يتمثل فى‬



‫ا'طبيب''‬



‫الصحة‬



‫‪،‬‬



‫أنه يدرك‬



‫"أعذب‬



‫وأهم‬



‫ولكن الجزء‬



‫الأكمبر‬



‫الذى‬



‫الوطثيه الأمريكي!ة ‪ -‬وفقا‬



‫المتجردة أو الألقاب الممنوحه‬



‫صكلى أن الأسمماء هى‬



‫حيث‬



‫لا‬



‫يصم!ب!ح‬



‫إن ما يحتاج إليه الم!ريضى المصماب بورم فى‬



‫بارز القوة فى لقب‬



‫الرؤساء هناك‬ ‫الرتب‬



‫الموت‬



‫؟‬



‫آخرة‬



‫بل صدي!‬



‫إنه لا يضللهم‬



‫‪ -‬هو ناصح‬



‫برنامج "فاين"‬



‫لأقوال أحد‬



‫‪،‬‬



‫هى‬



‫هنا يت!ث!مجع الم!رضى صكلى‬



‫العلاقة إلى مستوى‬



‫من‬



‫‪ -‬إتسان لديه رغبة قوية فى‬



‫من‬



‫طبيب‬



‫وهن‬



‫ومدافع قوى سوف‬



‫طبيعية عندما‬



‫أى طبيب‬



‫بالثقة ‪ ،‬وتؤدى‬



‫ألف‬



‫بالن!سبة لم!رضاه ‪ ،‬وأن‬



‫وسعادتهم‬



‫اكمثر‬



‫ربما يجد‬ ‫يجمل‬



‫ومؤثر‬



‫طرليقة‬



‫مريضى‬



‫يحاول إنقاذه!‬ ‫‪،‬‬



‫عمله‬



‫يتمثل فى‬



‫ن‬



‫صكلى مدار‬



‫صكلافيتهم صكلى نحمو كامل‬ ‫امر‬



‫هذا‬



‫وهذ‬



‫وكاتم اسرار حكيم‬



‫ليستردوا‬



‫المهـخ‬



‫‪7‬‬



‫النداء عليه‬



‫باسمصه‬



‫الجدير‬



‫الإلنتونت‪ ،‬وسهمعوا‬



‫المملية‪.‬‬



‫فاين " دون لقب‬



‫الأول‬



‫من‬



‫ما يزيد صكلى عشمرين‬



‫الطرق‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫''فاينا' أن جزءا‬



‫تعامله مع الأسماء دورا رائدا فى هذه‬ ‫يقدر‬



‫فإنهم يكنونون فى‬



‫أ‬



‫وعندما‬



‫لزيارته للمرة الأولى‬



‫‪،‬‬



‫حالة من‬



‫أن الأسمماء الأولى اكهثر‬ ‫‪،‬‬



‫وهذا هو سمبب إصسرار‬



‫الأصوات‬



‫فى‬



‫أيه لفة‬



‫‪.'2‬‬



‫الثثتمح اكثرمما‬



‫كيف‬



‫يمكنك‬



‫تخسر‬



‫الحصول‬



‫على وظيفة‬



‫‪ 08‬ا مليون دولار أمريكى‬



‫فى مارس‬ ‫طويقهم‬



‫عام ‪02 80‬‬



‫من‬



‫تقول‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫أو‬



‫تجذب‬



‫رأس‬



‫الطيران‬



‫بدء أفراد الفرقة فى‬ ‫متعجبة‬



‫‪:‬‬



‫'أ‬



‫إنهم‬



‫السوقى؟‬



‫استمع‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫أسبوعا‬



‫‪،‬‬



‫بد‬



‫أ‬



‫الجزء الأول من رحلته!ا‬



‫بالهبوط فى شيكاغ!‬



‫"يونايتد أيرلايثز''‬



‫النزول من‬



‫الطائرة‬



‫جيتارات‬



‫بالخارج‬



‫إ"‪ .‬فضغطوا‬



‫بأنفسهم‬



‫‪.‬‬



‫لقد كانت‬



‫تأثيرك‬



‫‪،‬‬



‫ولا‬



‫مغمورة من كندا فى‬



‫‪ ،‬سمعوا‬



‫يقذفون‬



‫النوافذ لكى يروا ما يحدث‬



‫عميلا‬



‫المال‬



‫أو‬



‫تزيد من‬



‫كان أفراد فرقة موسيقية‬



‫إلى نبراسكا فى جولة تستغرق‬



‫على متن شركة خطوط‬ ‫وعند‬



‫تتحدث‬



‫المرأة‬



‫امرأة من‬



‫خلفهم‬



‫بأنوفهم‬



‫على صواب‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫لقد كانت‬



‫جيتاراتهم تقذف وترمى ثم تقذف مرة أخرى إلى عربة الحقائب‪.‬‬ ‫وكان أحد هذه الجيتارات ‪ -‬من ماركة‬ ‫امريكى‬ ‫على‬



‫المطرب‬



‫‪ -‬يخص‬



‫الفور أن يخبر إحدى‬ ‫وعلى‬



‫تحدث‬



‫موقعه‬



‫‪ ،‬أشار‬



‫إلى المشرف‬



‫فذهب‬ ‫الاستماع‬



‫الرئيسى‬ ‫مضيفات‬



‫إلى شكواه‬



‫هذا هو السبب‬



‫‪،‬‬



‫إلى‬



‫انها قاطعته‬



‫ا'‬



‫الذى حاول‬



‫‪.‬‬



‫قائلة ‪ :‬أ'لا تتحدث‬



‫إلى‪،‬‬



‫بالخارج "‪0‬‬



‫ا'كارول" إلى الخارج‬ ‫وقامت‬



‫الفرقة ‪' ،‬اديف كارول‬



‫الطائرة بما يحدث‬



‫ا'كارولا'‬



‫الأساسى‬



‫فى‬



‫يساوى‬



‫أ'تايلور''‬



‫‪ 0035‬دولار‬



‫‪،‬‬



‫حيث‬



‫موظفة‬



‫الذى يجعلنا نحملك‬



‫لم يبد أى موظف‬



‫أخرى‬ ‫على‬



‫بصرفه‬



‫قائلة‬



‫آخر‬ ‫‪:‬‬



‫الاستعداد إلى‬



‫ا'ولكن ايها الهمجى‪،‬‬



‫التوقيع على وثيقة التنازل "‪ 0‬فشرح‬



‫لها ا'كارولا'‬ ‫هذه‬



‫مفل‬



‫أنه لم يوقع‬



‫ومما‬ ‫أصيب‬



‫على‬



‫الوثيقة لا يصلح‬



‫ينتظر حتى يصل‬



‫بصورة‬



‫أية وثيقة‬



‫أن يكون‬



‫للتنازل‬



‫مبررا‬



‫لما‬



‫حقوقه‬



‫عن‬



‫رآه ركاب‬



‫بالطبع‬



‫‪،‬‬



‫سيئة ‪ .‬ثم خاض‬



‫حاول فيها أن يجد شخصا‬



‫أنه عندما‬



‫'اديف كارول‬



‫يستمع‬



‫إليه‬



‫‪،‬‬



‫أن وجود‬ ‫بأن‬



‫فأخبرته‬



‫ما‪.‬ا‬



‫فتح حقيبة‬



‫الجيتار اكتشف‬



‫ملحمة‬



‫ا'‬



‫‪ ،‬كما‬



‫الطائرة‬



‫إلى مدينة أوماها ليتحدث مع شخص‬



‫يثير الدهشة‬



‫لا‬



‫طرق‬



‫لم‬



‫‪49‬‬



‫ست‬



‫لترك‬



‫نطباع‬



‫دلم‬



‫ئم‬



‫أنه‬



‫أوديسية لمدة سنة‪،‬‬



‫الطيران "يونايتد‬



‫فى شركة خطوط‬



‫أيرلاينزا'‪.‬‬ ‫وخلال تلك الشهور‬ ‫عليه القيام‬



‫يجب‬ ‫إحدى‬



‫المرات‬



‫‪،‬‬



‫به ‪،‬‬



‫الاثنى‬



‫ولكن‬



‫عشر‪ ،‬كان كل موظف‬



‫لم يكن‬



‫أخبروه بأن يحضر‬



‫منهم‬



‫واحد‬



‫وخمسمائة‬ ‫وفى‬ ‫أمريكى‬



‫مهنته‬



‫‪.‬‬



‫لقد‬



‫ذلك‬ ‫كان‬



‫ولكن صوت‬



‫نظير‬



‫خطوط‬



‫تسديد‬



‫فاتورة‬



‫أيرلاينزا' لم تستمع‬



‫''يونايتد''‬



‫''‬



‫كا‬



‫رول‬



‫محترفا‬



‫التصليح‬



‫من‬



‫!‬



‫إطلاقه‬



‫ذ‪ /‬تالمز‬



‫لفحصه‬



‫شيكاغو‬



‫وألف‬



‫‪،‬‬



‫فربما‬



‫أغنية‬



‫الجيتارات‬



‫بحاجة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ولكنه‬



‫إلى‬



‫دولار‬



‫‪0012‬‬



‫الأداة الأساسية‬



‫)‬



‫يستمع‬ ‫بعنوان‬



‫‪،‬‬



‫'ا‬



‫له فى‬



‫‪:‬‬



‫الطيران‬



‫شركة‬



‫انا‬



‫‪،‬‬



‫السحب‬



‫شيئين‬



‫‪33‬ء‪،‬اولح‬



‫‪3‬‬



‫من‬



‫وكان يأمل فى‬



‫‪:‬‬



‫شىء‬



‫الطيران‬



‫الموسيقى‬ ‫طء!‪3‬‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫الأمر‬



‫صاغية‪.‬‬



‫خطوط‬



‫وفى يوم السادس‬



‫الفيديو‬



‫'‪2‬‬



‫أذ‬



‫إليه جمهور‬



‫أربمة ملايين‬



‫تجمع‬



‫لم يجد‬



‫‪22‬‬



‫بأنه سيسوى‬



‫فانه دائما ما يمتلك‬



‫ولكن عدد‬



‫اللندنية‬



‫لشركة خطوط‬



‫وكان‬



‫المستمعين‬



‫شاهد‬



‫‪،‬‬



‫''كارول" الجيتار مقابل‬



‫يقوله ‪ .‬فاذا كانت‬



‫فيديو للأغنية على موقع يوتيوب‬ ‫فى‬



‫فى كندا الذى يبعد حوالى‬



‫ألف‬



‫''يونايتد أيرلاينز‬



‫أغان متجولة‬



‫إليه‬



‫''‬



‫تحطم‬



‫السنة الأولى‬



‫‪،‬‬



‫الطيران‬



‫يعبر بها عما‬



‫جلس‬



‫‪،‬‬



‫وكان‬



‫الجيتار لم يعد كما كان‪.‬‬



‫ولكن لأنه كاتب‬ ‫ووسيلة‬



‫الوقت ‪ ،‬أصلح‬



‫موسيقيا‬



‫وأخبر شركة‬ ‫معهم‬



‫يهتم بأن يستمع‬



‫إليه ‪،‬‬



‫وفى‬



‫ميل‪0‬‬ ‫غضون‬



‫‪0‬‬



‫يتحدث‬



‫الجيتار إلى مطار‬



‫''كارول" قد عاد منذ فترة طوللة إلى موطنه‬



‫معه يخبره بما‬



‫يقوله‪،‬‬ ‫'ايونايتد‬



‫‪2.‬‬



‫كاة !‪ 1،‬ولى "‬



‫(‬



‫شركة‬



‫يوليولعام ‪ ،02 90‬وضع‬ ‫إلى مليون مشاهد‬



‫الوصول‬



‫تجاوز ما توقعه بكثير‪ :‬فبعد أسبوعين‬ ‫مشاهد‬



‫الرعدية‬



‫'ايونايتد أيرلاينز''‬



‫‪،‬‬



‫وخلال‬



‫للأداء‬



‫أيام‬



‫السيئ‬



‫‪،‬‬



‫كتبت‬



‫صحيفة‬



‫للعلاقات‬



‫يتسبب فى هبوط‬



‫سعر‬



‫العامة‬



‫سهم‬



‫ستمع‬



‫‪/‬‬



‫بمقدار‬



‫الشركة‬



‫وبالمناسبة‬



‫بديل‬



‫‪.‬‬



‫‪ ،‬فإن‬



‫ا‪ ،%‬مما‬



‫هذا‬



‫أكثر مما تتحدث‬



‫كلف‬



‫المبلغ من‬



‫‪59‬‬



‫الأسهم‬



‫حملة‬ ‫الممكن‬



‫‪018‬‬



‫أن يشترى‬



‫مليون دولار أمريكى‪.‬‬ ‫ا‬



‫د "كارولا‬



‫‪0 0 0‬‬



‫جيتار‬



‫‪51‬‬



‫‪1203‬‬



‫إن‬



‫من‬



‫الاستماع‬



‫قوة‬



‫هى‬



‫ذلك ‪ ،‬أنها قوة منح‬



‫القوة‬



‫اللازمة‬



‫الآخرين‬



‫لتغيير‬



‫ما يرغبون‬



‫القلوب‬



‫فيه بشدة‬



‫والعقول‬



‫‪ ،‬والأهم‬



‫إليهم‬



‫‪ -‬أن نستمع‬



‫ونفهمهم‪0‬‬



‫ويؤكد مؤسس‬



‫الإلكترونية على‬



‫الإعلانية‬



‫الرئيسى‬



‫شركة ا'سميسمك'' ‪ -‬ا'لويك لوموير" ‪ -‬ان فكرة الحملات‬ ‫شبكة‬



‫الإنترنت أصبحت‬



‫بالنسبة لأى وكيل شركة‬



‫عتيقة الطراز‪ .‬إن الأمر‬



‫هو برنامج ''الاهتمام على‬



‫المدى الطولل'ا‬



‫الذى ييسر عملية الاستماع إلى العملاء‪04‬‬



‫يمكنها مخاطبة‬



‫أخرى‬



‫‪،‬‬



‫شرائح‬



‫هل تريد شركتك‬ ‫صنع‬



‫عافا‪ ،‬وتحب‬ ‫لطالما كانت‬ ‫لهذا‬



‫ينجح؟‬



‫يمكن‬



‫مبرمجة حاسب‬



‫السلال ؟ من‬



‫مثل هذه‬ ‫ألا‬



‫اللمحات‬



‫يقول "لوموير'أ إن هذا‬ ‫المرض‬



‫لا تعبر ببساطة‬



‫فانه يعمل عن‬ ‫ثمارها‬



‫تؤتى‬



‫خلال‬ ‫لينكولن‬



‫يطلب‬



‫آلى تبلغ‬



‫العمر ثلاثة‬



‫وعشرين‬



‫‪،‬‬



‫وجود موقع يمكن البحث عنها فيه‪0‬‬ ‫حلم كل‬



‫لأن خلق‬



‫الكيفية التى يعمل بها‬



‫‪ .‬وفى‬



‫لا‬



‫الاستماع ومد‬



‫ينجح‬



‫المعلنين‬



‫فى كل مكان‬



‫الانطباعات‬



‫الأمر‬



‫عن‬



‫السوق‬



‫من‬



‫بخلاف‬



‫أية وسيلة‬



‫‪.‬‬



‫جسور‬



‫التقة‬



‫‪،‬‬



‫العالم‬



‫وهذه‬



‫‪.‬‬



‫فكيف‬



‫أو طريقة‬ ‫الحقيقة‪،‬‬



‫عملية بطيئة‬



‫‪،‬‬



‫ولكنها‬



‫دائما‪.‬‬



‫لأحد‬



‫الظروف‬ ‫أصدقائه‬



‫التى يرغب‬



‫ما يستطيع‬



‫إعلان عن تحرير‬ ‫هذه‬



‫ا!لؤكد‬



‫الجانبية‬



‫فى‬



‫‪،‬‬



‫الحرب‬



‫القدامى‬



‫منه القدوم إلى واشنطن‬



‫المشكلات‬ ‫بأسرع‬



‫طريق‬



‫أحلك‬ ‫ا'‬



‫سكانية متنوعة فى‬



‫الإنترنت واعدة‬



‫‪0‬‬



‫العبيد‪،‬‬



‫مدينة‬



‫معه‬



‫معه ''لينكولن‬



‫‪،‬‬



‫ووصل‬



‫ومقالات‬



‫الجار القديم إلى واشنطن‬



‫لساعات‬



‫ا'‬



‫واستمر فى سرد‬



‫الخطوة ‪ ،‬ثم قرأ خطابات‬



‫سبرينجفيلد‪،‬‬



‫بولاية إلينوى‪،‬‬



‫وقال ''لينكولن " فى رسالته إنه يمر ببعض‬



‫فى مناقشتها‬



‫وتحدث‬



‫فى‬



‫الأهلية الأمريكية ‪ ،‬كتب‬



‫"إبراهام‬



‫طوال عن‬



‫الحجج‬



‫صحفية‬



‫جدوى‬



‫إصد‬



‫التى تؤيد وتعارض‬



‫‪ ،‬بعضها‬



‫ا‬



‫ورغم‬ ‫حيث‬



‫ذلك‬



‫‪،‬‬



‫فان الحملات‬



‫على‬



‫الإعلانية‬



‫شبكة‬



‫للغاية‪.‬‬



‫ر‬



‫مثل‬



‫ينكر عليه عدم‬



‫للعبيد‪ ،‬وبعضها‬



‫تحريره‬



‫طوللة‪ ،‬صافح‬



‫طرق‬



‫يتهمه خشية‬



‫"لينكولن"‬



‫صديقه‬



‫إلى إلينوى بدون أن يسأله حتى‬ ‫الوقت‬



‫طوال‬



‫يقول‬



‫‪،‬‬



‫إن 'الينكولن‬



‫يريد‬



‫لم يكن‬



‫أن يفضى‬



‫الكفاية لكى تساعد‬



‫على تخفيف‬



‫عند ما أصبح‬ ‫'اتشانينج‬



‫إتش‬



‫كوكس‬



‫لكى يزور سلفه‬



‫‪،‬‬



‫قد ساعد‬



‫إليه ‪.‬‬



‫الساعة‬



‫الفرق ؟''‪ 0‬فأجابه‬



‫كوليدج‬



‫‪:‬‬



‫إنك‬



‫جيدا‬ ‫دائمة‬



‫‪،‬‬



‫الأمريكى‬



‫‪،‬‬



‫هو ما نسعى‬ ‫كيا بما فيه‬



‫ذ‬



‫''وارين هاردينج‬



‫"كوكس''‬



‫‪ ،‬الذى‬



‫من‬



‫المتصلين كل‬



‫تستمع‬



‫جديرا‬



‫حقيقة‬



‫يوم‬



‫بينما وجد‬



‫''كوكس"‬



‫للاخرين‬



‫إلى‬



‫مع ذلك‬



‫أنه غالبا ما‬



‫''كيف يحدث‬



‫‪:‬‬



‫وتتحدث‬



‫بدورك‬



‫انطباغا فوريا‬



‫ذا الذى يستطيع‬



‫‪،‬‬



‫مقاومة‬



‫شأن‬



‫الابتسام‬



‫بل إنك ستبنى‬



‫‪،‬‬



‫هذا‬



‫‪ ،‬ولكنى‬



‫وعندما‬



‫أيضا جسزا‬



‫البقاء بجوار شخص‬



‫تستمع‬



‫قويا لعلاقة‬ ‫التعبير عن‬



‫يؤجل‬



‫أفكاره تقديرا لقيمة أفكارك ؟‬



‫قليلون هم‬



‫مثل ا'سيجموند‬



‫الاستماع‬



‫فرويد'ا‪ .‬قال رجل‬



‫الحديث‬



‫قابل ''فرويدا' واصفا‬



‫‪،‬‬



‫مثلهم فى‬



‫طريقته‬



‫‪:‬‬



‫لقد شعرت‬



‫بالدمشة‬



‫لها مثيلأ لدى‬ ‫الأمر مسألة‬



‫أى شخص‬



‫بقوة لدرجة‬ ‫آخر‪ ،‬ولم‬



‫'انظرة ثاقبة تخترق‬



‫أننى لن أنساه‬ ‫أر‬



‫أبدا‬



‫أبدا مثل هذا‬



‫الروح‬



‫'ا‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫إنه يتمتع بصفات‬



‫التركيز‬



‫لقد كانت‬



‫فى‬



‫الانتباه‬



‫عيناه تفيضان‬



‫لم ر‬ ‫أ‬



‫ذلك‬



‫الأشخاص‬



‫الذين يستمعون فى العصر‬



‫‪،‬‬



‫أن 'اكوليدج''‬



‫وش!تطيع‬



‫‪،‬‬



‫قائلأ‬



‫ذهب‬



‫'ا‬



‫‪06'2‬‬



‫فإنك لن تخلق‬ ‫ومن‬



‫إذ‬



‫ما كنت‬



‫ا'‪0‬‬



‫الآخرين أم لا‪0‬‬



‫إن الاستماع يعد قوة هائلة شأنه فى ذلك‬ ‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫لولاية ماساتشوستس‬



‫مساء‪،‬‬



‫الحديث‬



‫متعاطفا‬



‫فإن هذا‬ ‫ا‬



‫وحده‬



‫ذهنه‪0‬‬



‫بعد هذا‬



‫مستمعا‬



‫النهاية‬



‫الساعة القاسعة مساء‪ .‬فسأل‬



‫ا‬



‫فى‬



‫يريد‬



‫نائئا للرئيس‬



‫كحاكم‬



‫الخامسة‬



‫بالارتياح‬



‫وفى‬



‫الأعباء عن‬ ‫ا'‬



‫المساء‪ ،‬وأعاده‬



‫على صفاء‬



‫ويدور السؤال حول‬



‫ولقد اندصثى‬



‫‪.‬‬



‫بتحريرهم‬



‫لقد قام ''لينكولن'' بالتحدت‬



‫لقد كان‬



‫رؤية قائمة طوللة من‬



‫فى مكتبه حتى‬



‫أستمع فقط‬



‫'ا‬



‫ا‬



‫كان قادرا على‬



‫يسجن‬



‫الأوقات‬



‫‪،‬‬



‫''كالفين كوليدج‬



‫‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫بهمومه‬



‫إليه جميعا فى وقت‬



‫إنهاء عمله‬



‫عن‬



‫رأيه‬



‫النصيحة‬



‫من‬



‫واشنطن‬



‫القديم‬



‫‪،‬‬



‫‪ .‬وبعد محادثة‬



‫وألقى عليه تحية‬



‫القديم ‪' :‬القد بدا أنه يشعر‬



‫بالثقة يستطيع‬



‫خلفه‬



‫أن يقوم‬



‫ولكن كان يبدو أن التحدث‬



‫الصديق‬



‫''‬



‫ا‬



‫‪69‬‬



‫ست‬



‫لتر!‬



‫نطباع‬



‫دلم‬



‫ئم‬



‫‪،‬‬



‫لم يكن‬



‫بالتسامح‬



‫فى‬



‫ستصع‬



‫‪/‬‬



‫واللطف‬



‫‪.‬‬



‫منحنى‬



‫إياه‬



‫كان‬



‫وكان‬



‫رائعا‬



‫صوته‬



‫والتقدير‬



‫‪،‬‬



‫للغاية‬



‫‪.‬‬



‫وربما يجادل‬ ‫فى‬



‫غيرهم‬



‫الحجة‬



‫حسنا‬ ‫وبالتالى‬



‫وكانت‬



‫قلته‬



‫لما‬



‫المرء بأن اشخاصا‬



‫‪،‬‬



‫حتى‬



‫وبالتأكيد‬



‫‪،‬‬



‫هناك‬



‫إن عصرنا‬



‫مثل‬



‫أكثر انضباطا‬



‫شىء‬



‫أكثر‬



‫با!تلاف‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫اتساغا‬



‫عن طريق‬



‫للارتباك‬



‫مثيرا‬



‫الذين نعتقد اننا نستمع‬



‫سوشيولوجيكالى‬



‫‪،‬‬



‫وأكثر‬



‫وحشية‬



‫دراسة‬ ‫ريفيو‬



‫حديثة ‪،‬‬



‫عن‬



‫‪،‬‬



‫به‬



‫‪،‬‬



‫الدعم‬



‫كذلك‪.‬‬



‫تعمل لصالحنا‪ ،‬وللاشف‪،‬‬



‫الآن‬



‫‪0‬‬



‫عليه من‬



‫للكثير منا‬



‫وزملاء‬



‫جيران‬



‫مثل فيسبوك‬



‫‪،‬‬



‫ورغم‬



‫فى‬



‫ فان جزءا‬‫إن لم يكن‬



‫‪،‬‬



‫الأشخاص‬



‫أن عدد‬



‫الذين نستمع‬



‫أن درجة‬



‫من‬



‫أجزاء منها فى دورية ‪//‬أمرببههن‬



‫انفصال‬



‫أفاد النصف‬ ‫ولقد انخفض‬



‫الجيران كشخص‬



‫فقط‬ ‫عدد‬



‫فى‬



‫الناس من‬



‫الناحية الاجتماعية‬



‫سنة‪:‬‬



‫فى دائرة كاتمى الأسرار المقربين الذين‬ ‫حوالى‬



‫ثلاثة أشخاص‬



‫أفاد ثلاثة أرباع الناس فى عام ‪8591‬‬



‫‪.‬‬



‫جعلناه‬



‫الممتدة التى تعد بالمئات‬



‫عرضت‬



‫الأشخاص‬



‫بهم الأمريكيون هبط‬



‫فقد‬



‫الاستماع ‪.‬‬



‫إليهم يزداد شيئا فشيئا‪ ،‬فإن عدد‬



‫عام‪ ،‬فإن عدد‬



‫وبينما‬



‫وآخرين‬



‫الحقيقة فى هذه‬



‫ولكننا من‬



‫‪،‬‬



‫مواقع إلكترونية‬



‫بالنسبة‬



‫تزيد عما كانت عليه من عشرين‬



‫يحتفظ‬



‫بطريقة‬



‫يتناقص بالفعل‪.‬‬



‫ولقد كشفت‬



‫بشكل‬



‫بعض‬



‫يمنحنا العذر فى عدم‬



‫تاريخ علاقاتتا‪ ،‬مثل الشبكة‬



‫إليهم بصدق‬



‫سيئة‪،‬‬



‫أكثر سهولة ‪ ،‬لقد كان‬



‫هناك‬



‫الذين نجعل مثل هذه الصفات‬



‫العمل ‪ -‬بشكل أساسى‬



‫يبدو‬



‫قد‬



‫بظروف‬



‫أن دائرة تأثيرنا تتجاوز ما تشتمل‬



‫كبيرا من‬



‫قلته‬



‫الانتباه‬



‫"فرويد'' و "لينكولن"‬



‫يبدو أن العديد منا لم يفهموا هذا الأمر حتى‬ ‫ورغم‬



‫اته‬



‫لو كنت‬



‫السابقة ‪ ،‬كانوا يمرون‬



‫حجما‬



‫فنحن‬



‫أبداه‬



‫‪،‬‬



‫إيماء‬



‫قليلة‬



‫‪،‬‬



‫ولكن‬



‫الذى‬



‫‪7‬‬



‫ولكن ليس‬ ‫‪،‬‬



‫أكثر !ما سحدث‬



‫وطيبا‬



‫الذى‬



‫العصور‬



‫العالم أصغر‬ ‫‪،‬‬



‫منخفضا‬



‫‪79‬‬



‫عام‬



‫الأشخاص‬



‫‪4003‬‬



‫إلى شخصين‬



‫بان لديهم صديقا‬



‫يمكنهم‬



‫بانهم ربما يعتمدون‬



‫الوثوق‬



‫على‬



‫مثل هذا‬



‫الذين قالوا إنهم كانوا يعتمدون‬



‫على أحد‬



‫مؤتمن على أسرارهم بمقدار يزيد على النصف‬



‫‪ % 91‬إلى ‪ % 8‬تقريبا ‪08‬‬



‫تقريبا ‪...‬‬



‫‪،‬‬



‫من حوالى‬



‫ست‬



‫تقول‬ ‫إجراء‬



‫''لين‬



‫هذه‬



‫الدراسة‬



‫يكون لديهم‬ ‫طريق‬



‫سميث‬



‫‪0‬‬



‫والأكثر من‬



‫كل يوم‬



‫‪،‬‬



‫أنه عندما‬



‫هناك حاجة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ ساعدت‬‫تماما‬



‫منعزلين‬



‫وربما يراسلون‬



‫ولكنهم‬



‫لا‬



‫‪0‬‬



‫فربما‬



‫‪ 25‬شخصا‬



‫يناقشون‬



‫عن‬



‫الأمور المهمة من‬



‫التقدم التكنولوجى‬ ‫على‬



‫هذا الأمر وذلك‬



‫نشر‬



‫الكتاب لأول مرة فى عام ‪3691‬‬



‫الذين يخصصون‬



‫الذين يقاومون‬



‫عصرنا‬ ‫‪،‬‬



‫هذا‬



‫ماسة للاشخاص‬



‫بالنسبة للاشخاص‬



‫بدون الحصول‬



‫الناس‬



‫دوك‬



‫على‬



‫"‪9.‬‬



‫ذلك‬



‫الذى انتشر فى‬



‫إن‬



‫أصبحوا‬



‫على موقع فيسبوك‬



‫الإلكترونية فى‬



‫الناحية الشخصية‬



‫وهذا‬



‫‪ -‬عالمة اجتماع فى جامعة‬



‫‪ :‬ا'إننا لا نقول‬



‫‪ 06‬صديق‬



‫الرسائل‬



‫أصبحت‬



‫لوفين‬



‫ا'‬



‫لم‬



‫‪89‬‬



‫طرق لترك‬



‫نطباع دائم‬



‫الحالى‬



‫ومن‬



‫‪،‬‬



‫الشعور بالضجرا'‬



‫الناس فى‬



‫بالتأكيد أن نعتقد‬



‫من‬



‫وقتا للاستماع ‪،‬‬



‫التسرع نحو‬



‫والذين يضعون‬



‫السخافة‬



‫الإخلاص‬



‫'ا‬



‫جانب‬



‫الآخرين‬



‫عندما يخبرنا الآخرون‬



‫‪ -‬بعيونهم‬



‫مكانة أهم من‬



‫يمكن تحقيق‬



‫أنه‬



‫‪،‬‬



‫التقدم‬



‫ولكننا غالئا ما نغفل عن‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وبصمتهم‬



‫وبمحافظهم‬



‫‪،‬‬



‫المغلقة‪.‬‬



‫لاستماع‬



‫ولكن‬



‫يومية ‪ -‬أن يعيد علاقاتك‬ ‫أحد‬



‫السفراء‬



‫تحل‬



‫بالحضور‬ ‫وقد فهم‬



‫من‬



‫حياته‬



‫المخلصين‬



‫فى حياته‬



‫بالآحرين بشكل‬ ‫هذ‬



‫ا المبد‬



‫أ‬



‫'اجونا' ‪ -‬كاتب سياسى‬ ‫بأقرانه ‪ .‬فهو‬



‫ففى كل مقابلة يجريها‬



‫شهادات‬



‫ورقية‬



‫كثير من‬



‫الأحيان مرشخا‬



‫تشير‬



‫ما هو‬



‫إلى‬



‫السبب‬



‫أنه أفضل‬



‫محتملا‬ ‫الذى‬



‫مقابلاته الوظيفية ؟ إنها وجهة‬ ‫فيقول مفسزا‪:‬‬



‫مرة‬



‫الحضور‬



‫بهذه‬



‫طموح‬



‫يدعى‬



‫‪،‬‬



‫الذى ربما يكون أكثر إثارة للدهشة‬



‫إذن‪،‬‬



‫ذ ات‬



‫دائم‬



‫‪:‬‬



‫الطاغى‬



‫الطريقة‬



‫‪:‬‬



‫‪11‬‬



‫وقد صاغ‬ ‫‪،‬‬



‫أينما تواجدت‬



‫الطاغى''‪0‬‬



‫‪ ،‬مقارنة‬



‫‪.‬‬



‫مبدأ واحدا يمكنه ‪ -‬لو طبق‬ ‫‪0‬‬



‫بصورة‬



‫‪ -‬هذ‬



‫أنه لم يقم‬



‫كان يحصل‬ ‫هو‬



‫أنه‬



‫عاديا على‬



‫نظر‬



‫بأى‬



‫مقابلة‬



‫على عرض‬



‫للعمل‬



‫‪.‬‬



‫فيقول‬



‫معترفا‬



‫‪،‬‬



‫سيئة‬



‫ولكن الأمر‬



‫أى إثباتات و‬ ‫‪:‬‬



‫''لقد كنت‬



‫فى‬



‫الورق ا'‪.‬‬



‫''جونا' إليه نجاحه‬ ‫غير‬



‫وظيفية‬



‫نادرا ما كانت هناك‬



‫الاختيارات‬



‫ينسب‬



‫ا المبدأ‬



‫فى وقت‬



‫مبكر جدا‬



‫ا‬



‫مؤسسى‬



‫أفضل‬



‫‪،‬‬



‫هناك‬



‫يمكنها إنشاء وضع‬



‫أ‬



‫ويوجد قليل من النصائح الجديدة‬



‫التى‬



‫شخصى‬



‫و‬



‫متوقعة عن‬



‫غير‬



‫العادى فى‬



‫المقابلات الوظيفية‪.‬‬



‫لم‬



‫إن كل‬ ‫قبل‬



‫مقابلة‬



‫تعد فرصة‬



‫تامل هذا‬



‫‪،‬‬



‫أكثر مط‬



‫ستمع‬



‫!لعرفة شىء‬



‫الأمر؟ إن هذه‬



‫جديد‬



‫الأجواء‬



‫‪99‬‬



‫تتحدث‬



‫!كن الأشخاص‬ ‫على‬



‫تساعد‬



‫بالطبع طريقة طبيعية فى الأخذ والعطاء‪ ،‬فض‬ ‫ذواق فن الطهى‬



‫أ‬



‫يستمع‬ ‫فقد‬



‫إليهم‬



‫كنت‬



‫إلى الاحلام المحطمة‬



‫ويريدون‬



‫‪،‬‬



‫أستمع‬



‫الاشخاص‬



‫ووجدت‬



‫‪،‬‬



‫وهكذا‪،‬‬ ‫الحضور‬



‫يتضح‬



‫المجنونة‬



‫الذين لديهم‬



‫الآخرين‬ ‫يوم‬



‫‪.‬‬



‫الأمريكية‬



‫أن أهم خمسة‬



‫المقربين إليك ‪ .‬بالطبع عليك‬ ‫ذلك‬



‫سلهم‬



‫‪،‬‬



‫إلى الجنون‬



‫عن‬



‫عظيم‬



‫‪،‬‬



‫وكاتب خطب‬



‫‪،‬‬



‫سلهم‬



‫درس‬



‫اما الأسئلة الخمسة‬ ‫منتظم‬



‫أساس‬



‫‪.‬‬



‫فى‬



‫أسئلة يجب‬ ‫أن تسألهم‬



‫تملموه‬



‫فعندما تطرح‬ ‫وفى‬



‫‪،‬‬



‫أو‬



‫با‬



‫لمجال‬



‫النهاية ‪ ،‬تتملق الأسئلة‬



‫الرقمى‬



‫كثب‬ ‫على‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬‬



‫فيسبود‬



‫يقول جون‪:‬‬



‫والتعليق أو الرد بوضع‬



‫الأقل فى كل يوم‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫شخص‬



‫أو‬



‫فى جلسة للمصف‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫هناك‬



‫الذهنى‪ ،‬إنها‬



‫عند التحدث مع شخص‬ ‫لا‬



‫يمكن‬



‫الإلكترونية‬



‫وقم بذلك‬



‫علاوة على ذلك‬



‫تقدم‬



‫أكثر من‬



‫الذين تعمل ممه!ا على‬



‫ا'عليد قراءة مشاركات‬ ‫أسئلة‬



‫‪،‬‬



‫استخدم‬



‫آخر‪.‬‬



‫ان تسوء الأمورا'‪.‬‬



‫الأخيرة ‪ -‬حسب‬



‫والرسائل‬



‫‪،‬‬



‫ولكن‬



‫أو‬



‫الأشخاص‬



‫التقوا به وأحبوه ‪.‬‬



‫بكل إخلاص‬



‫الخمسة‬



‫‪،‬‬



‫سؤالا فى كل‬



‫القديمة التى تقول بأنه ليس‬



‫السؤال بكل اهتمام واحترام‬



‫تويتر‪ ،‬والمدونات‬



‫‪،‬‬



‫نقوم بها‬



‫الحضور‬



‫عشر‬



‫مع‬



‫الأشياء التى ربما تدفعهم‬



‫التالية فتتعلق بالأشخاص‬



‫عندما‬



‫موقع‬



‫يومهم‬



‫يضحكون‬



‫أسئلة سيئة ربما (وربما لا) تكون صحيحة‬ ‫صحيحة‬



‫البيت الأبيض‪.‬‬



‫هذا المستوى من‬



‫عن‬



‫أدى‬



‫نادرة ‪ -‬فقد عمل‬



‫أن تدور حول عائلتك‬



‫يقول ا'جون"‪" :‬الحقيقة‬



‫بالتأكيد‬



‫الاحترام أيضا ‪ 0‬ولقد‬



‫هو أن يطرح خمسة‬



‫الأشياء التى تجعلهم‬ ‫عن‬



‫الاستماع‬



‫‪،‬‬



‫ولذلك‪،‬‬



‫الاحترام ‪ -‬أكثر‬



‫مقابلاته إلى تمتعه بفرص‬



‫قال إن هدفه الشخصى‬



‫وهويرى‬



‫إن الناس يريدون‬



‫من‬



‫الرغبة فى‬



‫وعندما طلبنا منه اقتراحات لتجسيد‬ ‫‪،‬‬



‫تعلمت كل شىء‬



‫من‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫الفرصة‬



‫‪،‬‬



‫مناك‬



‫منظم ‪.‬ا\‬



‫الاستماع يجلب‬



‫النادر د "جونأ' فى‬



‫بوكالة الاستخبارات‬



‫حدوث‬



‫ان الاستماع يمنح قدرا كبيزا من‬



‫مما يستطيع أن يمئحه اى خطاب‬



‫أن‬



‫هذه‬



‫مقابلاتى‬



‫والآمال‬



‫‪،‬‬



‫الذين لم ألتق بهم من‬



‫‪،‬‬



‫تفسير‬



‫والتغريد‬



‫ا'جون'' ‪-‬‬



‫ات على‬



‫الآخرين ورسائلهم‬



‫مع خمسة‬ ‫مشاركاتك‬



‫أشخاص‬



‫موقع‬



‫عن‬



‫مختلفين‬



‫وتحديثاتك‬



‫لكى‬



‫لست طرق لترك‬



‫المزيد من‬



‫تطرح‬



‫الأسئلة حول‬



‫من عدد الأشخاص‬ ‫هى‬



‫هذه‬



‫جيقارز'' لصناعة‬



‫التى أخذها‬



‫‪،‬‬



‫'ابوب‬



‫تايلورا‬



‫الجيتارات ‪ -‬على محمل‬



‫''ديف كارول "‪ ،‬الذى من‬



‫من‬



‫أصدقائك‬



‫ومعجبيك‬



‫‪0‬‬



‫بالدهشة‬



‫وربما تشعر‬



‫الذين سيتجاوبون معك "‪.‬‬



‫الدروس‬



‫الطيران ''يونايتد‬



‫انطباع‬



‫رلم‬



‫ئم‬



‫صنع‬



‫أيرلاينز''‬



‫‪،‬‬



‫ا ‪ -‬صاحب‬



‫شركته ‪ ،‬قد تضرر‬



‫اتصل‬



‫شركة‬



‫الجد‪ ،‬فعندما سمع‬ ‫بسبب‬



‫ب ''كارولا' مباشرة‬



‫''تايلور‬



‫أن جيقار‬



‫شركة‬



‫وعرض‬



‫خطوط‬



‫عليه جيقارين‬



‫اختياره ‪.‬‬



‫تخيل ما كان من الممكن أن يحدث‬ ‫الطيران‬



‫شركة خطوط‬ ‫الأمور على‬



‫ا'ديف‬



‫مع‬



‫ما ‪ -‬أى شخص‬



‫بالتدرب على الاستماع ومعالجة‬



‫''يونايتد أيرلاينزا'‬



‫النحو الصحيح‬



‫لزادت فرص‬



‫لوقام شخص‬



‫‪ -‬فى‬



‫كارول‬



‫عدم قيامهم بإصدار التصريح‬



‫لو كانوا قد قاموا بذلك‪،‬‬



‫''‪،‬‬



‫التالى‬



‫عندما انتشر "فيديو‬



‫كارول " كالنار فى الهشيم‪:‬‬



‫لقد لمس هذا‬ ‫مع بعضنا‬



‫الفيديو‬



‫لكى نعيد الأمور إلى نصابها‬



‫يجب‬



‫إصلاح‬



‫هذا‬



‫قدم‬



‫للشركة‬



‫فرصة‬



‫تعليمية‬



‫ة‬



‫شغاف‬



‫الأمر فى أقرب‬



‫لكى نضمن‬



‫للتعلم‬



‫حصول‬



‫كفيرا ما يقال إن‬ ‫القدر نفسه من‬ ‫تعيش‬



‫قلوبنا‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫الأهمية‬



‫‪،‬‬



‫وقت‬



‫الصحيح‬ ‫ممكن‬



‫إنها فرصة‬



‫جميع‬



‫‪،‬‬



‫ورغم‬



‫أننا‬



‫نتفق جميعا على أنه‬



‫فإن فيديو "ديف‬ ‫فى‬



‫كارول‬



‫'ا‬



‫المتميز‬



‫الاستفادة منها لأغراض‬



‫على أفضل خدمة من شركتنا ‪013‬‬



‫‪،‬‬



‫ولكن‬



‫جميعا يتمثل فى‬



‫حياة أكثر تناغما وانسجافا‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫نرغب‬



‫العملاء‬



‫المرء يحيا ويتعلم‬ ‫لنا‬



‫الوقت الحالى‬



‫‪،‬‬



‫فإننا نجرى‬



‫محادثات‬



‫ربما يكوق هناك‬



‫أنك إذ‬



‫ا‬



‫استمعت‬



‫درس‬



‫وتعلمت‬



‫‪،‬‬



‫على‬ ‫فسوف‬



‫ناقش الأمور التى تهم الاخرين‬



‫جلس "جورج‬ ‫باع طويل‬



‫برنارد‬



‫فى‬



‫الملل‬



‫وبمد‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫معاناة‬



‫ما بدا أنه حوار‬



‫مع‬



‫قائلا إن الفرق هو أن كليهما على‬



‫العالم إلا شيئا‬



‫الشاب‬



‫فأجابه‬ ‫ممل‬



‫‪،‬‬



‫وأنا أعلم‬



‫مهمة‬



‫‪:‬‬



‫مناقشة تلك‬ ‫صماء‪،‬‬



‫أو‬



‫ذلك‬ ‫ا‬



‫مبدأ شيق‬



‫من‬



‫الآخرين عن‬



‫مضمونة‬



‫هذا‬



‫فى‬



‫شىء‬



‫تعلم كل‬



‫باستثناء أنك‬



‫شخص‬



‫‪201‬‬



‫الذى كان يستهدفه‬



‫وعليك أن تفترض‬



‫الشاب‬



‫‪.‬‬



‫ولكن الأمر أثمر عن‬



‫بالنسبة للاخرين‬



‫‪،‬‬



‫أن كل ما عدا ذلك سوف‬



‫النا‬



‫س‬



‫يجب‬



‫فى الوقت‬



‫حياتنا أو‬



‫التفكير فيه نظرا للروح التى تتواصل‬ ‫لحالى‬



‫‪0‬‬



‫تهتم معظم‬



‫منتجاتنا‪ ،‬لكى نكشف‬



‫نعتقد أن الآخرين ربما ينجذبون‬ ‫‪،‬‬



‫بما يجب‬



‫معرفته‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫يتعلق الأمر بما هو مهم‬



‫الأمور‪،‬‬



‫فردى‬



‫له‬



‫قاطعه‬



‫ذلك؟'ا‪.‬‬



‫هو الانطباع‬



‫عندما‬



‫معرفة‬



‫لا نهاية‬



‫شخص‬



‫يجب‬



‫عليك‬



‫يجد اذانا‬



‫متبلدة كما فى هذه الحالة‪.‬‬



‫وهناك‬ ‫العظمى‬



‫ا‬



‫الشاب‬



‫''شو ‪' :‬احسنا‪ ،‬يبدو أنك‬



‫لم يكن هذ‬ ‫نقطة‬



‫‪:‬‬



‫لا يعرفه‬



‫ا'وكيف‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫فسأله‬



‫واحد‬



‫ا‬



‫ا‬



‫"شو‬



‫شو‬



‫فى حفل عشاء‪ ،‬بجوار شاب أثبت‬



‫أنه‬



‫له‬



‫فإنها إستراتيجية‬



‫إليها‬



‫‪،‬‬



‫ورغم‬



‫بها الغالبية‬



‫الرسا ئل فى الأساس‬



‫باعلام‬



‫عن جوانب مقنعة من انفسنا‬ ‫أن هذا قد يظهر‬



‫سلبية بالفمل‪ .‬لأنها ‪--‬‬



‫من‬



‫كاستراتيجية‬



‫الآخرين التواصل‬



‫معنا‪ ،‬ومثل شعار إعلانى فى موقع إلكترونى ينتظر من يضغط‬



‫عليه‬



‫‪،‬‬



‫فإننا‬



‫نقدم إعلانات‬ ‫الاهتمام‬



‫‪ .‬إنه‬



‫جهودنا‬



‫الرامية‬



‫إلى‬



‫الجانب‬



‫الخاطئ‬



‫من‬



‫عام‬



‫مقاطعة‬ ‫من‬



‫‪0‬‬



‫‪181‬‬



‫‪،‬‬



‫افتراض‬



‫مصادقة‬



‫تفاوض‬



‫‪ ،‬اللواء‬



‫فقال‬ ‫امى‬



‫‪،‬‬



‫الوطنى ‪ .‬قال‬



‫وسوف‬



‫وفى‬ ‫كل من‬



‫الآخرين‬



‫الأمور الشخصية‬



‫دون استشارة‬ ‫فحسب‬



‫بل وسوء‬



‫يبنى جسور‬ ‫ولحدث‬



‫علم‬



‫وعندما‬



‫‪ ،‬تنتهى‬



‫هاريسون‬



‫'ا‬



‫''هاريسون'' بإحضار‬



‫من‬



‫الذى‬



‫يعرض‬



‫أحضر‬



‫عليك‬



‫كرسى‬



‫الكرسى‬



‫التأكد من‬



‫الاحتياجات‬



‫المسار العملى‬



‫‪،‬‬



‫والدى‬



‫أيضا‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫إن‬



‫الاجتماعية رأسا على‬



‫تنقلب كل الطرق‬



‫عقب‪،‬‬



‫وتبدأ كل‬



‫الزعيم‬ ‫'أ‬



‫إن‬



‫‪،‬‬



‫نفسه‬



‫ولا يتسم‬



‫‪،‬‬



‫بفن خلق‬ ‫هذا‬



‫أكثر ما يحتاج‬



‫والأرض‬



‫التأمل فى‬ ‫الانطباعات‬



‫الأسلوب بالوقاحة‬ ‫إليه العالم هوحوار‬



‫وعشرين‬



‫الحديثة للتسويق ووسائل‬



‫التفاعلات‬



‫هى‬



‫وتمدد على الأرض ‪2.‬‬



‫العلاقات ‪ -‬وهذا ما راه "كارنيجى'' منذ خمسة‬ ‫الأمر عندما‬



‫أجل‬



‫المزيد‬



‫د 'اتيكوميسه''‪:‬‬



‫هى‬



‫الكرسى‬



‫الذى يربط‬



‫‪،‬‬



‫كان‬



‫لتجنب‬



‫فإن أكبر أعداء التأثير الدائم هو قطاع‬ ‫والمؤسسية‬



‫حاكم‬



‫مقعدا''‪0‬‬



‫وتجاهل‬



‫‪،‬‬



‫النتائج إلى‬



‫‪ -‬الذى‬



‫الوقت ‪ -‬مع أ'تيكوميسه''‬



‫الرجل‬



‫الافتراضات‬



‫بالذكر‪.‬‬



‫متعجئا‪' :‬أوالدى( إن الشمس‬



‫‪،‬‬



‫توجه‬



‫فى محاولة‬



‫أستلقى على صدرها"‪.‬‬



‫الوقت الحالى‬



‫‪،‬‬



‫الآخرون إلى‬



‫واحد‪ ،‬وليس حوازا‬



‫أو التأثير عليهم‬



‫اللواء "ولليام هنرى‬



‫'أهاريسون''‪،‬‬



‫''تيكوميسه''‬



‫ذو طرف‬



‫استيعابا‪،‬‬



‫الأشياء الجديرة‬



‫إنديانا فى ذلك‬



‫الأمريكى‬



‫تسويض‬



‫‪ ،‬وليس‬



‫الأعمال العدائية ‪ .‬وأمر‬



‫والدك‬



‫أنفسنا‪ ،‬آملين أن ينجذب‬



‫فى أن هذا حديث‬



‫المشكلة‬



‫العلاقات‬



‫فى‬



‫ما فى‬



‫دلم‬



‫بها‪.‬‬



‫وتكمن‬ ‫يقوى‬



‫رقمية لأفضل‬



‫طرق‬



‫لم‬



‫لست‬



‫لتر!‬



‫نطباع‬



‫ئم‬



‫بالانتباه‬



‫عاما‪0‬‬ ‫الإعلام‬



‫إلى الأمور التى‬



‫تهم الآخرين‪0‬‬ ‫ولبدا هذا ‪ -‬كما قلنا من‬ ‫الآخرين‬



‫عن‬



‫بشكل صادق‬ ‫فإذ‬



‫ا‬



‫كنت‬



‫طريق‬



‫‪-‬‬



‫الاستماع لمدة أطول‬



‫وحقيقى من خلال وضع هذه‬



‫تتكلم عن‬



‫إدارة العلاقات مع‬ ‫ذ‬



‫ممارسة‬



‫قبل ‪ -‬بالاستماع‬



‫‪.‬‬



‫وحالما تعرف‬



‫الأمور‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫يمكنك‬ ‫بداية‬



‫الأمور التى تهم‬ ‫الانخراط‬



‫معهم‬



‫تفاعلاتك معهم‪.‬‬



‫فإن هذه‬



‫العملية ستساعد‬



‫على إعادة العميل إلى‬



‫العملاء ‪ -‬وهى‬



‫ذكرها‬



‫المدون ''دوك سيرلز''‬



‫العمل‬



‫‪،‬‬



‫محاولة‬



‫ات مرة ‪ -‬بأنها تتعلق غالئا بالإدارة أكثر من‬



‫العملاء‪03‬‬



‫ظ‬



‫تقول‬ ‫الأعمال‬



‫'أفاليريا‬



‫أ'يخطئ‬



‫‪:‬‬



‫‪/‬للأ‬



‫مالتونى'ا‪،‬‬



‫لم‬



‫قش‬



‫مور‬



‫لتى تهم‬



‫المدونة‬



‫خرين‬



‫‪/‬لا‬



‫والخبيرة‬



‫الجميع ‪ -‬فيما عدا عملاءك‬



‫الجدوى‬



‫‪....‬‬



‫المشتركة‬



‫‪.‬‬



‫والمحتملين‬



‫تلبى‬



‫إنه عملية مكونة من‬ ‫‪،‬‬



‫وبين بناء‬



‫احتياجاتهم‬



‫منها)‬



‫المجتمع‬



‫تحديد‬



‫مجالات‬



‫والسماح‬



‫‪ ....‬ولسوف‬



‫لمدة طويلة للغاية إذا واصلت‬



‫ليس كذلك‬



‫الأمر‬



‫‪،‬‬



‫ولست‬



‫عن‬



‫ذوى الاهتمامات‬



‫الارتباط بين عملائك‬



‫للاخرين‬



‫ت!متمر فى‬



‫التأثير'ا‪.‬‬



‫بسبب عدم تحقيق نتائج عديمة‬



‫الحقيقى ينبع من تجمع الأشخاص‬



‫التأثير‬



‫فى‬



‫‪ -‬عند التحدث‬



‫فكر فى هذا الامر قبل التورط فى المشكلات‬



‫إن‬



‫الإستراتيجية‬



‫مجال‬



‫بتوسيع نطاق‬ ‫الأحلام‬



‫مطاردة‬



‫الحاليين‬



‫تاثيرك‬ ‫(حتى‬



‫البسيطة‬



‫بأن التأثير يدور حولك‬



‫الاعتقاد‬



‫أى شخص‬



‫بحاجة للسير على هدى‬



‫عندما‬



‫أنت‪ .‬إن‬



‫مشهور لكى تبنى‬



‫شيئا ذا قيمة ‪4.‬‬



‫إنك‬



‫تعمل فى‬



‫التى تهم‬



‫الأساس‬



‫على‬



‫الآخرين ‪ ،‬وهذا‬ ‫لفمركات‬



‫بتأسيس‬



‫ولكن يدور‬



‫المجتمع هو‬



‫إنشاءات‬



‫لعملية مهمة لجمع‬



‫‪ ،‬أو إطلاق‬



‫الشمل‬



‫‪0‬‬



‫الوف الحاضر عن نقطة‬



‫على‬



‫فإذ‬



‫على‬



‫ا‬



‫خطة‬



‫حوار هادف‬ ‫كان أساس‬



‫الثقة‬



‫وقت‬



‫أقرب‬



‫‪،‬‬



‫تجارية‬



‫جديدة‬



‫كنت‬



‫تقوم‬



‫‪ ،‬أو التخطيط‬



‫أولية يجب‬



‫‪ -‬اكتساب معجب‬



‫الطويل فى طى‬



‫الاحتفاظ‬



‫مفعم‬



‫بالعملاء‬



‫بالحيوية بين‬



‫كل النجاحات‬



‫فإن الهدف‬ ‫قدر‬



‫ما يهمك‬ ‫علامة‬



‫بالفعل ‪ ،‬سواء‬



‫بالتأكيد علاقات‬



‫الارتباط‬



‫المدى‬



‫هذا الأمر إستراتيجية‬ ‫أنها‬



‫هناك‬



‫عندما‬



‫إقامتها‪.‬‬



‫عليد‬



‫من الحديث فى التسويق ووسائل الإعلام الاجتماعية فى‬



‫الكثير‬



‫وكثيرا ما تصبح‬



‫بناء مجتمع‬



‫تبدأ التفاعل مع الأمور‬



‫من‬



‫الإمكان‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫النسيان‬ ‫ولكن من‬



‫مجموعة‬



‫‪،‬‬



‫أو‬



‫وتطلق الشركات على‬



‫الأفضل‬



‫أن ننظر إليها‬



‫من الأصدقاء‪.‬‬



‫على المدى الطويل هو إنشاء علاقات‬



‫كل التفاعلات‬ ‫وهناك‬



‫أو‬



‫مشجع‬



‫عميل آخر‪0‬‬



‫بعض‬



‫أن يكون تحقيق‬



‫يجب‬



‫تقوم‬



‫القيمة فى‬ ‫التغلب‬



‫العقبات الشائعة التى يجب‬



‫عليها‪.‬‬ ‫يسافر‬ ‫السنة‬ ‫وفى‬



‫‪.‬‬



‫"جايدمون‬



‫وقد سافر‬



‫الوف‬



‫الحالى‬



‫‪12‬‬



‫إلى مناطق‬



‫نائية جذا‬



‫لأول مرة مع مؤسسة‬ ‫‪ ،‬فإنه‬



‫يعود‬



‫إلى‬



‫هذا‬



‫فى‬



‫السننال‬



‫غير ربحية وصلت‬ ‫البلد أنه لا يزال‬



‫مرات‬



‫قليلة فى‬



‫به إلى السنفال‪.‬‬ ‫يتعلم‬



‫هناك‬



‫‪ ،‬وفى‬



‫ست‬



‫الأخيرة‬



‫الآونة‬



‫جذبه‬



‫‪،‬‬



‫التى تبلغ درجة‬



‫يعيش‬



‫كيف‬



‫طرق لترك‬



‫ر‪/‬ئم‬



‫انطباع‬



‫أحد كبار السن فى القرية جانبا فى ظهيرة‬ ‫إلى‬



‫حرارتها‬



‫فهرنهايت‬



‫‪ 1 15‬درجة‬



‫وطرح‬



‫‪،‬‬



‫أحد‬



‫عليه‬



‫الأيام‬



‫سؤالا‬



‫‪،‬‬



‫ملحا‪:‬‬



‫الناس فى أمريكا الشمالية؟‬



‫فأجابه ''جايسون" بأن معظم‬ ‫نحو يماثل وضع‬



‫فى‬



‫الأكواخ‬



‫الناس يعيشون فى منازل منفصلة‬



‫القرية‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫وأن هناد آخرين يعيشون فى شقق فوق‬



‫بعضها وبجوار بعضها فى بنايات أكبر حجما‪0‬‬ ‫فقال العجوز متسائلا‬



‫‪:‬‬



‫'‬



‫با‬



‫جا‬



‫ترى‬



‫‪،‬‬



‫ليرى‬



‫لطقس‬ ‫على‬



‫إننا‬



‫لكى يشعروا‬



‫‪،‬‬



‫فسوف‬



‫فهناد‬



‫برنامج‬



‫وهناد‬



‫جدران‬



‫الطوب‬



‫التفاعل الاجتماعى‬ ‫يوجد‬



‫خارج‬



‫وتحذر‬



‫‪،‬‬



‫ومن‬



‫ا‬



‫‪ -‬من خطر‬



‫مقابلة أجريت‬



‫مفسرة‬



‫تحدثت‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫وسائل‬



‫أجهزة‬ ‫‪،‬‬



‫ثم هناك‬



‫الاتباع‬



‫فرق‬



‫‪،‬‬



‫فيه المعجبون على أحد طرفيه بينما يقف‬



‫التأثير‬



‫عن‬



‫''لى'ا‬



‫لديه الشعور بالالتزام والاهتمام‬



‫الجدران‬



‫الحاسب‬ ‫وهناك‬



‫بنا‪،‬‬



‫الخاصة‬



‫السياج الخشبى‬



‫الجدار العظيم لتشتيت‬



‫وليس‬



‫ممين من‬



‫التأثير‬



‫الصداقة‪.‬‬



‫الإعلام الاجتماعية ومؤلفة كتاب‬



‫مثل هذا‬



‫ا'هناك‬



‫نهدم‬



‫'اكما‬



‫العالم المعاصر فإننا نبنى الجدران ‪.‬‬



‫الممكن أن يؤدى هذا إلى مستوى‬



‫معها مؤخرا‪،‬‬



‫بالأمان‬



‫‪،‬‬



‫وعندما‬



‫‪،‬‬



‫فقال‬



‫‪:‬‬



‫فى‬



‫الأمان "‪.‬‬



‫ممتلكاتنا العقارية‬



‫"تشارلين لى" ‪ -‬خبيرة‬



‫‪0‬‬



‫أكبر من‬



‫الأمان‬



‫بمزيد من‬



‫إطار العلاقة ‪ -‬تأثير يرتكز على‬



‫وقالت‬



‫تخلف‬



‫''‪ .‬وأخبره‬



‫بأنهم‬



‫الجدران‬



‫وأفنية منازلنا‬



‫في‪5"4‬صء‪!4‬ءص!‬



‫يتضاءل‬



‫خلف‬



‫وفى هذ‬



‫لحماية‬



‫ىءكله‬



‫الزائف‬



‫نشعر‬



‫بدرجة‬



‫الحماية النارى لحفظ‬



‫أو السلكى لحماية مزارعنا‬



‫وتحقيق‬



‫‪،‬‬



‫الخصوصية‬



‫''‪0‬‬



‫لا‪ ،‬لا‪ ،‬لا‪ .‬هذا‬



‫فى عالم معاصر‪،‬‬ ‫جدار‬



‫وفى بعض‬



‫الأشياء تختفى‬



‫الجميع ما لدينا‬



‫نعيش‬



‫"اوه‪،‬‬



‫الجدران‬



‫فإن العديد من‬



‫‪،‬‬



‫الأحيان لحمايتهم من الأشخاص‬



‫أشيائهم فى منازلهم‬



‫العجوز‪:‬‬



‫يهدمون‬



‫لسيئ‬



‫ا‬



‫قريتهم‬



‫الرجل‬



‫ا‬



‫ا‬



‫الأشرار‪ ،‬وللحفاظ‬ ‫فرد‬



‫‪.‬‬



‫لماذا؟''‪.‬‬



‫لحما يتهم من‬



‫ا'‬



‫ا‬



‫اولكن‬



‫'‬



‫فرد‬



‫'‬



‫عليه‬



‫يسون‬



‫ا'وكل هذه المنازل محاطة‬ ‫لإيجاب‬



‫بالجدران ؟'ا‪.‬‬



‫الرقمى المحصن‬



‫الهم الأكبر ‪ -‬أى الإحساس‬



‫بين الصديق‬



‫وهناد‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫مقياس‬



‫والمعجب‬



‫متدرج‬



‫‪،‬‬



‫فالمعجب‬



‫للولاء‬



‫الأصدقاء على الطرف‬



‫يقف‬



‫الآخر‪0‬‬



‫ناقش‬



‫ويحدث‬



‫التأثير فى‬



‫واستمرارا عند‬



‫جميع‬



‫الطرف‬



‫مور‪/‬لض‬



‫‪/‬للأ‬



‫مستويات‬



‫الخاص‬



‫ت!ا‬



‫هذا‬



‫خرببئ‬



‫‪/‬للآ‬



‫المقياس‬



‫شراء‬



‫ومحاولة‬



‫الشركات‬ ‫لك‬



‫التى‬



‫الكثير‬



‫من‬



‫سوف‬



‫على موقع فيسبوك‬



‫فى موقع‬



‫المعجبين‬



‫"متى‬ ‫تساءل‬ ‫يحمل‬



‫أن ملايين‬



‫ومبتكرا فى مجال‬



‫والمنصات‬ ‫يوجد‬



‫حيثما‬



‫‪ .0.‬عملأ)‬



‫المكان المناسب‬ ‫التأثير‪....‬‬



‫تفوز بالفعل (فى‬ ‫حقيقية‬



‫مع بقية البشر‬



‫الأفضل‬



‫من‬



‫تعمل‬



‫‪3‬‬



‫يمكن‬



‫احكلأ!‬



‫على‬



‫وتوجد‬



‫‪....‬‬



‫والعلامات‬



‫مقابل‬



‫شراء‬



‫والتسويق حسب‬



‫الإنترنت‬



‫كلأ‬



‫‪3‬‬



‫نحو‬



‫الأمر‬



‫التجارية‬



‫(وتتسم‬



‫تلد‬



‫التأثير؟"' هكذا‬



‫شركة‬



‫''آى‬



‫أن توضع‬



‫‪ 25‬قائدا‬



‫ميديا''‪.‬‬



‫التحليلات‬



‫حجفا‬



‫والأكثر قوة‬



‫ب ا'التأثير الحقيقى‬



‫الفوز بالأرقام ) لأن لديها عاملين‬ ‫التفاعلات‬



‫لوسائل الإعلام‬



‫حقيقى‪.‬‬



‫الأصغر‬



‫التى تفوز‬



‫أن‬



‫يقومون‬



‫بأنها هادفة‬ ‫رجال‬



‫من اجل الترابط والاهتمام الصادق‬



‫يضمن‬



‫المدونة والكتاب الذى‬



‫إلى‬



‫المجموعات‬



‫‪،‬‬



‫وهو أحد أفضل‬



‫‪،‬‬



‫جيد‬



‫فكثيرة هى‬



‫الممكن‬



‫دائما فى‬



‫تصنيف‬



‫الناحية العملية ‪/‬الواقعية أن يفكر‬



‫من تلك الفرص‬



‫‪،‬‬



‫مدونته وهو مؤلف‬



‫ولهزأ!ع!!ح ‪0، 3‬‬



‫إنها لعبة (أقصد‬ ‫فى‬



‫لا‬



‫ومن‬



‫صديق‬



‫المعجبين يتساوون‬



‫الكندى ا'ميتش جويل " على‬ ‫الاس!ا نفسه‬



‫‪،‬‬



‫يمكن‬



‫القيام بهذا‬



‫ولكن مع ترك‬



‫تويتر‪،‬‬



‫الاجتماعية تبرز الحقيقة الكبرى ‪-‬‬ ‫سنعرف‬



‫لا‬



‫الذهاب إلى شبكة الإنترنت‬



‫لك معجبين على الفيس بوك‬



‫تبيع‬



‫أكثر‬



‫بالأصدقاء''‪0‬‬



‫وأسهل طريقة لإثبات وجهة نظر ا'لى" هى‬ ‫صديق‬



‫المتدرج ‪ ،‬ولكنه‬



‫ثباتا‬



‫'ا‬



‫‪.00‬‬



‫بتفاعلات‬



‫بالفعل )‪ ....‬فمن‬



‫الأعمال فى‬



‫الاستفادة‬



‫من محاولة تكديس‬



‫بدلأ‬



‫الأرقام ‪06‬‬



‫كان‬



‫هو‬



‫''نيوتن مينو‬



‫المؤثر للجنة‬



‫الرئيس‬



‫عهد الرئيس ا'جون إف‪ .‬كينيدى"‪ ،‬ولقد مضى‬ ‫من المناصب‬



‫فى القطاعين‬



‫المرموقة‬



‫نجاحه‬



‫‪،‬‬



‫دراسة‬



‫علم دلالات الألفاض! ‪ -‬دراسة‬



‫حول‬ ‫هذه‬



‫بأن كل هذ‬



‫أجاب‬



‫الكلمات فحسب‬ ‫الكلمات‬



‫‪،‬‬



‫إنه علم‬



‫‪.‬‬



‫ا‬



‫يرجع‬



‫يتعلق‬



‫المعنى‬



‫فيما بعد إلى تولى العديد‬



‫والخاص‬



‫إلى تخصصه‬



‫إنه يدور حول‬ ‫بفهم‬



‫العام‬



‫الاتصالات‬



‫‪،‬‬



‫وعندما سئل عن‬



‫سر‬



‫فقد تخصص‬



‫فى‬



‫الجامعى‬ ‫‪.‬‬



‫إن علم‬



‫‪،‬‬



‫د!حلات الألفاض!‬



‫الأطر والسياقات‬



‫الآخرين‪.‬‬



‫الفيدرالية‬



‫فى‬



‫التى تستخدم‬



‫لا‬



‫يدور‬ ‫فيها‬



‫''مينو ذات مرة أن ‪ % 99‬من كل الخلافات تحدث‬



‫سوء فهم للكلمات المستخدمة‬ ‫نجاحه‬



‫إلى محاولته‬



‫ويعتبر هذ‬



‫ا‬



‫فى أطر وسياقات مختلفة‬



‫الاجتهاد‬



‫المسعى أكثر دلالة فى‬



‫فقد قام باختيار دلالى أسىء‬ ‫عن‬



‫لا‬



‫يستطيع‬



‫نتيجة‬



‫وهكذا يرجع سبب‬



‫‪،‬‬



‫فى فهم ما يعنيه الآخرون ‪7.‬‬ ‫الوقت الحاضر‬



‫أن يطلق على كل شخص‬



‫تسوكربيرج''‬



‫القلب ‪-‬‬



‫لم‬



‫ست‬



‫ولقد لاحظ‬



‫طرق لترك‬



‫نطباع‬



‫دلم‬



‫ئم‬



‫فهمه‬



‫لأنه عندما‬



‫على موقع فيسبوك‬ ‫بكل سهولة‬



‫أن يتعامل مع مئات‬



‫‪.‬‬



‫قرر ''مارك‬



‫لقب "صديقا'‪،‬‬



‫إن العقل البشرى‬



‫الأصدقاء‬



‫‪،‬‬



‫وحسب‬



‫‪ -‬ناهيك‬



‫"روبين دونبار"‬



‫ أستاذ علم الأنثروبيولجى التطورى فى جاممة أوكسفورد ‪ -‬فإن حجم‬‫يقيد قدرتنا على إدارة الدوائر الاجتماعية فى حدود‬ ‫النظر عن اتصافنا بحسن‬ ‫ولقد توجه‬ ‫شبكة‬



‫على‬



‫هو أنك تستطيع‬ ‫المرور فى‬ ‫التى‬



‫تضم‬



‫‪،‬‬



‫ويقول‬



‫أن الناس‬



‫حميما‬



‫فالصداقة‬



‫‪،‬‬



‫يمكننا أبدا‬



‫نفسه‬



‫من‬



‫‪-‬‬



‫فإننا نستطيع‬



‫الحميمة‬



‫نؤثر على‬



‫‪،‬‬



‫الآخرين‬



‫حياة‬



‫طريق‬



‫؟‬



‫لأن‬



‫أن وجود‬



‫إلى حركة‬



‫‪08‬‬



‫‪22‬‬



‫دونبار" يعرف‬



‫العام على‬



‫الأقل‬



‫الحصول‬



‫‪،‬‬



‫ويجب‬ ‫‪015‬‬



‫على‬



‫‪ 015‬علاقة مؤثرة ‪.‬‬ ‫‪،‬‬



‫وتقوم‬



‫ا‬



‫المخاطرة‬



‫على‬



‫كنا لا نفهم‬



‫الأصدقاء‬



‫ويحمى‬



‫بعض‬



‫السماح بوجود أصدقاء‬



‫الكبيرة‬



‫نقمتع بالأهمية والقيمة‬ ‫مغزى‬



‫هدية حياتئا؟ ولكن هناك‬



‫هؤلاء الأصدقاء‪،‬‬ ‫عدم‬



‫‪،‬‬



‫واذ‬



‫تنظر‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫الأمر‬



‫العالم الواقعى'ا‬



‫نستطيع‬



‫أننا لا‬



‫على‬



‫المثير فى‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫الأمر‬



‫الدائرة الداخلية نفسها‪-‬‬



‫ممه مرة فى‬



‫فرغم‬



‫صحة‬



‫ولكن عندما‬



‫على‬



‫بالالتزام العميق‬



‫الخطورة ‪ ،‬يتمثل فى‬



‫للأذى الشديد من‬



‫‪:‬‬



‫الاعتقاد بأننا أشخاص‬



‫أن نمنح أى شخص‬



‫آلام العلاقات عن‬



‫التى‬



‫ا'الشىء‬



‫نلاحظها فى‬



‫الحصول‬



‫تتحلى‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫واكتشف‬



‫"دونبار'' على ''مينو‬



‫الفارقة‬



‫ أولأ تأتى المخاطرة من‬‫لكى‬



‫‪ 015‬صديق‬



‫تهتم به وتتواصل‬



‫الخطوط‬



‫الشأن‬



‫يحافظون‬



‫المهم هنا أن نعرف‬



‫بأنه شخص‬



‫الكافيتين‬



‫‪0‬‬



‫هذا‬



‫‪ 015‬صديقا‪ ،‬بغض‬



‫الاختلاط بالآخرين‪0‬‬



‫موقع فيسبوك‬



‫فى‬



‫على‬



‫حوالى ‪ 015‬شخصا‬



‫هنا أيضا وضع‬ ‫صديقا‬



‫‪.‬‬



‫الحصول‬



‫الموقع‬



‫ولكن من‬ ‫الصديق‬



‫أيضا‬



‫تجد‬



‫المعاشرة‬



‫إلى دراسة‬



‫''دونبار'ا‬



‫الإنترنت‬



‫وحب‬



‫المخ‬



‫وجودنا‬



‫‪،‬‬



‫فلا‬



‫أمرا على القدر‬



‫المقربين يجعلنا عرضة‬



‫الأشخاص‬ ‫مقربين لهم‬



‫أنفسهم من‬ ‫‪.‬‬



‫بينما يقوم‬



‫آخرون بذلك عن طريق إحاطة أنفسهم بالعديد من الأصدقاء السطحيينة‬ ‫بحيث يساعد الجمع على تشتيت الأذى الذى يسببه أحدهم‪.‬‬



‫ناقش‬



‫الخلاصة‬



‫الآخرين‬



‫‪،‬‬



‫أن العلاقة‬



‫هى‬



‫فيجب‬



‫مور‪/‬لض‬



‫‪/‬لا‬



‫تتضمن‬



‫تهم‬



‫‪/‬ل!‬



‫خرين‬



‫المخاطرة‬



‫ان نتقبل المخاطرة بصدر‬



‫واذ‬



‫‪،‬‬



‫رحب‬



‫أردنا التأثير على‬



‫ا‬



‫ورغم‬



‫‪،‬‬



‫ان مقد‬



‫أنفسنا يتثوع اعتمادا على العلاقة الحميمة التى نسعى‬



‫دائفا ما تكون متضمنة‬ ‫مقربين‬



‫أصدقاء‬



‫تأثيرنا عليهم‬



‫حدود‬



‫اتجاهات‬



‫عن‬



‫طريق‬



‫الاستماع‬



‫تعرف‬



‫الأمور المهمة بالنسبة للاخرين‬



‫المهملأ‬



‫بالنسبة لك فى وضلع الانتظار هوالطريقة‬



‫الانخراط‬ ‫وكما هى‬ ‫المخاطرة‬



‫‪.‬‬



‫الذى تصبح‬ ‫ويدرك‬



‫تدعى‬



‫مع وجبة‬



‫الحال مع معظم‬ ‫ويتميز‬



‫ثابتة من‬



‫المخاطر‬



‫التأثير اللاحق‬



‫فان المخاطرة‬



‫‪،‬‬



‫التعامل ‪ ،‬وحالما‬ ‫‪،‬‬



‫فإن وضع‬



‫الوحيدة لدفع الاخرين إلى‬



‫الأمور التى يظهرون‬



‫الهادفة‬



‫الأمور‬



‫فإن‬



‫‪،‬‬



‫بأنه أكثر فاعلية‬



‫‪،‬‬



‫الاهتمام بها‪.‬‬



‫المكافأة تتساوى‬ ‫وسرعان‬



‫مع قدر‬ ‫الوقت‬



‫ما سيأتى‬



‫فيه الأمور المهمة بالنسبة لك مهمة بالنسبة لهم ايضا‪.‬‬ ‫''جيمى‬



‫'أرينيه''‬



‫توركوسكى"‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫عام‬



‫الأمر‪ .‬فى‬



‫‪2‬‬



‫‪0‬‬



‫‪0‬‬



‫‪2‬‬



‫‪،‬‬



‫كانت‬



‫تستخدم شفرة الحلاقة لكى تشكل صفا من‬



‫ذراعها‪ ،‬لقد كانت‬



‫تشعر‬



‫بالاكتئاب‬



‫ا'الأصدقاء" الذين يدورون فى‬ ‫وشك‬



‫ما نبذله من‬



‫فى عملية تحولل الناس من معجبين فضوليين إلى‬



‫يتجاوز‬



‫الحقيقى‬



‫وراءها‬



‫ار‬



‫حياة‬



‫‪،‬‬



‫والوحدة‬



‫الدوامة‬



‫وكانت‬



‫‪،‬‬



‫نفسها‬



‫معها‬



‫‪.‬‬



‫سيدة‬



‫هثاك‬



‫وتجرح‬



‫الكوكايين‬



‫تحيطها‬



‫مجموعة‬



‫لقد كانت‬



‫"رينيه‬



‫من‬ ‫‪12‬‬



‫على‬



‫الموت ‪.‬‬



‫وظهر‬ ‫مجموعة‬



‫'اجيمى'ا ‪ -‬مندوب‬ ‫الأصدقاء‬



‫من‬



‫حاولوا منحها‬ ‫وأسمعوها‬



‫هدية‬



‫فى‬



‫مبيعات‬



‫الموسيقى‬



‫وأحاطوها‬



‫عليه الحال لو أنهم استطاعوا‬ ‫قيامها بجرحه‬ ‫لقد قادت‬ ‫وبيعها من‬ ‫وأدت‬



‫أن يطلب‬ ‫الخاصة‬



‫صداقة‬



‫'اجيمى"‬



‫معروفا‬ ‫بنا‬



‫‪،‬‬



‫وكانوا يتساءلون‬



‫الحب‬



‫عما‬



‫على ذراعها‬



‫‪،‬‬



‫ستكون‬



‫بدلا من‬



‫الذات ‪.‬‬



‫دفع تكاليف‬



‫مع المغنى الرئيسى‬ ‫من‬



‫الحب‬



‫‪،‬‬



‫العاطفية‬



‫فقد‬



‫فاشتووا لها قهوة وسجائر‪،‬‬



‫ب ا'رينيه'ا إلى تصميمه‬



‫على‬



‫الرئيس‬



‫حياتها‬



‫‪،‬‬



‫ان يكتبوا كلمات‬



‫بشكل‬



‫أجل‬



‫صداقته‬



‫بمشاعر‬



‫يبث كراهية‬



‫مساعدتها‬



‫لألواح ركوب‬



‫حياة 'ارينيه"‪ 0‬وتجنبا للمخاطر‬



‫التواجد والتأثير فى‬ ‫‪4‬‬



‫متواضع‬



‫الأمواج ‪ -‬مع‬



‫برنامج‬



‫لفرقة شعبية‬



‫الرمزى‬



‫تعزف‬



‫للفرقة قائلا‪:‬‬



‫على المسرح "‪ .‬وهذا ما قعله الموسيقى‪.‬‬



‫الأقمصة‬



‫لبعض‬



‫التعافى من‬ ‫موسيقى‬ ‫‪11‬‬



‫الإدمان ‪.‬‬



‫الروك‬



‫ارتد أحد‬



‫‪،‬‬



‫إلى‬



‫الأقمصة‬



‫تقريبا من‬



‫الزمان‬



‫مؤسسة‬



‫''جيمى"‬



‫المخدرات ‪ ،‬وأصبحت‬ ‫كل عام‬



‫دولار أمريكى‬



‫ويستثمر‬



‫‪،‬‬



‫هذا‬



‫لم‬



‫ست‬



‫وبعد مرور عقد‬



‫طرق لترك‬



‫نطباع‬



‫رلم‬



‫ئم‬



‫أصبحت‬



‫‪،‬‬



‫"رينيه'' متعافية تماما من‬



‫تبيع أقمصة‬ ‫فى‬



‫المال‬



‫بما يساوى‬ ‫برامج‬



‫العديد من‬



‫‪ 3‬ملايين‬ ‫التعافى من‬



‫الإدمان ‪.‬‬



‫ما يزيد‬



‫وهناك‬



‫على‬



‫وفيسبوك‪ .‬ولكنه يعرف‬ ‫الفضول‬



‫‪.‬‬



‫ويوجد‬



‫‪000002‬‬



‫أن معظمهم‬



‫ويعد القليل منهم‬ ‫د ''جيمى"‬



‫وهو‬



‫بأعمال جيدة‬



‫تأثير محدود‬



‫التواجد فيه‬



‫شخص‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ويحدث‬



‫الأمر‪ ،‬ويشيد‬



‫أيضا تستحق‬



‫إنه يتمتع بتأثير قوى‬



‫المعجبين‬



‫على متابعيه‬



‫معظم‬



‫بوجود‬



‫الأصدقاء‪.‬‬



‫؟‬



‫ولكنه مع ذلك‬



‫هذا‬



‫أشخاص‬



‫موقعى‬



‫والمشجعين الذين يتملكهم‬



‫‪ -‬مثل "رينيه'ا ‪ -‬من‬



‫مقارنة بتاثيره على أصدقائه‬ ‫يتقبل هذا‬



‫معجب‬



‫من‬



‫ب ا'جيمى'' على‬



‫تويتر‬



‫تأثير سطحى‬



‫فى لحظات‬



‫التأثير‬



‫فى‬



‫آخرين‬



‫عابرة ‪.‬‬



‫العالم يقومون‬



‫أن يكون لها متابعوها‪.‬‬ ‫أصدقائه‬



‫على‬



‫إنه المكان الذى يجب‬



‫‪،‬‬



‫عليك‬



‫‪ -‬سواء كنت تمثل مؤسسة‬



‫وهذا‬



‫المرن الذى اختار‬



‫هو الوضع‬



‫أن تقيم فيه ‪ -‬وهو مختلف‬



‫متعددة الجنسيات‬



‫أو‬



‫كل‬



‫حسب‬



‫تعمل وكيلا للتغيير‬



‫الفردى‪.‬‬ ‫إن‬



‫صديقك‬



‫الفرق بين‬



‫إلى ترك‬



‫وتابعك هوفرق‬ ‫الآخرين‬



‫انطباع دائم لدى‬



‫‪،‬‬



‫الذين تكتسب معهم درجة كبيرة من‬ ‫نفسه‬



‫‪،‬‬



‫بل يجب‬



‫ويجب‬



‫عليك‬



‫عليك‬



‫يجلبونه عليك‬ ‫توجيه‬



‫علاقتك‬



‫ألا‬



‫تقتصر‬



‫دائما معرفة‬ ‫من‬ ‫نحو‬



‫مهم يجب‬



‫فهناك‬



‫التفكير‬



‫فيه عند السعى‬



‫فى هذا العالم هؤلاء الأشخاص‬



‫التأثير؟‬



‫فى معرفتك‬



‫إنهم هبة ومسئولية فى الوقت‬



‫على ماهية شخصياتهم‬



‫الأمور المهمة بالنسبة لهم‪ ،‬وتتجلى‬



‫خير ‪ 0‬فأظهر‬ ‫غاية ذات‬



‫تقديرك‬ ‫مغزى‬



‫فقط‪،‬‬



‫الهبة فيما‬



‫لذلك ‪ ،‬أما المسئولية فتتجلى‬



‫بالنسبلأ لكل منكما‬



‫‪ -‬أو على‬



‫فى‬ ‫الأقل‬



‫بالنسبة لهم‪.‬‬ ‫"إن قدرة‬



‫العلامة التجارية على‬



‫وتنتهى مع ذلك‬ ‫آنفا على مدونته‪0‬‬



‫الانطباع‬



‫ا'؟‬



‫هكذا‬



‫توصيل‬



‫يختتم‬



‫رسالتها‬



‫"ميتش‬



‫جويل‬



‫لملايين الناس‬ ‫ا'‬



‫تبدأ‬



‫المشاركة المذكورة‬



‫نه‬



‫يبدو‬



‫‪ -‬عامة‬



‫أننا‬



‫والعلاقات‬ ‫الحقيقى‬ ‫حقيقية‬



‫‪/‬لتى‬



‫خرين‬



‫الناس ‪ -‬نعتقد أن التأثير ينبع من‬



‫التى نتمتع بها فى سوق‬ ‫ينبع من‬



‫إلى حياة‬



‫العمل‬



‫الترابط مع الآخرين‬ ‫الآخرين‬



‫‪،‬‬



‫‪00.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫الحجم‬



‫ولكن الأمر ليس‬



‫ورعاية تلك‬



‫والقيام بأى شىء‬



‫وكل‬



‫ولذلك عندما يحين الوقت لكى تطلب طلئا‪ ،‬ستجد‬ ‫العون‬



‫‪.‬‬



‫لا‬



‫تقلق كثيزا حول‬



‫تقلق كثيرا حيال‬



‫ماهية‬



‫أن تقوم به لكى تظهر‬



‫عدد‬



‫الأشخاص‬



‫الأشخاص‬



‫لهم‬



‫الذين تتواصل‬



‫التقدير‬



‫كذلك‬



‫العلاقات‬ ‫شىء‬



‫معهم‬



‫إن التأثير‬



‫‪.‬‬



‫واضافة‬



‫أجل‬



‫قيمة‬



‫خدمتهم‪،‬‬



‫ما يمد إليك يد‬



‫معهم‬ ‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫شخصا‬



‫الذين تتواصل‬



‫والتكريم‬



‫الهائل للانطباعات‬



‫‪،‬‬



‫ولكن عليك‬



‫وطبيعتهم‬



‫‪،‬‬



‫أ‬



‫قش‬



‫لمدؤ‬



‫مور‬



‫تهم‬



‫لملا‬



‫‪901‬‬



‫ن‬



‫وما يجب‬



‫‪9.‬‬



‫وربما يكون الأمر الأكثر أهمية بالنسبة لك ‪ -‬فى النهاية ‪ -‬هو أن تكون ذا‬



‫قيمة بالنسبة للاخرين‬



‫‪،‬‬



‫فيه أعداد الرسائل بشكل‬ ‫الذى‬



‫يحمل‬



‫صفة‬



‫الأهمية‬



‫على وجود رسائلك ضمن‬



‫هناك شىء‬ ‫يومى‬ ‫بالفعل‬



‫‪،‬‬



‫مؤكد‬



‫لا‬



‫شك‬



‫فيه‪ :‬فى عصر‬



‫فان عددا قليلا فقط‬ ‫‪،‬‬



‫من‬



‫ولكى تؤثر على الآخرين‬



‫هذا العدد القليل‪.‬‬



‫تتضاعف‬



‫تلك الرسائل هو‬ ‫‪،‬‬



‫عليك‬



‫أن تحرص‬



‫اترك الاخرين وهم فى أفضثل حال‬



‫ا‬



‫بد‬



‫أ‬



‫لمدون‬



‫وا‬



‫لمدرب فى مجا ل الأعمال فى شركة‬



‫سكانلون "‪ ،‬الحديث‬ ‫كان‬



‫نفسه‬



‫يسمى‬



‫بينما يعيد رواية قصة‬



‫'امايك‬



‫جنوب‬



‫حديقة‬



‫سنوئا‬



‫لتناول العشاء فى منطقة‬ ‫كان هذا فى‬



‫فوق ازدحامها‬ ‫مانهاتن‬ ‫'امايك‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫" الذهاب‬



‫وبعد‬



‫دقا ئق‬



‫رجع‬



‫إلى الجماهير‬



‫قليلة‬



‫‪،‬‬



‫نزلنا عند‬



‫الزاحفة‬



‫سوف‬



‫لكى نباشر تقليدا‬



‫وسط‬



‫عبر‬



‫تكون بحاجة‬



‫حا جز‬



‫'افيليدج‬



‫ا'‬



‫ان هذه‬



‫قليلة‬



‫وكان التوقيت سيئا للغاية‪0‬‬



‫طريقه‬



‫'اجرينتش‬



‫‪،‬‬



‫مبان‬



‫الشوارع الممتلئة بالفعل‬



‫فيليدج‬



‫وظننت‬



‫نقي!ا بعد عدة‬



‫‪:‬‬



‫'القد‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ا'‬



‫ووافقنا‬



‫وأ‬



‫المرة‬



‫وصا‬



‫ازدحاما‬



‫‪،‬‬



‫المدينة وجنوب‬



‫إلى تغيير‪،‬‬ ‫على‬



‫ذ‬



‫لك‬



‫الاقتراح ‪.‬‬



‫نا بثلاثة مطا‬



‫سوف‬



‫تكون‬



‫واقترح‬



‫المرة‬



‫عم‬



‫‪،‬‬



‫ثم‬



‫الأخيرة‬



‫فيها'' ‪01‬‬



‫ولكن كما يحب‬ ‫مختلفة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫مع الآخرين‬



‫سيارته الأجرة‬



‫وازدادت‬



‫الواضح أن خططنا‬ ‫إلى منطقة‬



‫مشاركتها‬



‫"ليتل إيطالى"‪،‬‬



‫وبينما كان "مايك " يشق‬



‫كان من‬



‫التى سنراه‬



‫بارك‬



‫‪،‬‬



‫"‬



‫"رافا"‬



‫واستدعينا‬



‫أحد الأعياد‬



‫أ‬



‫لقد‬



‫سنترال‬



‫''‪.‬‬



‫كنت‬



‫بيلد‬



‫يحب‬



‫أنا وزوجتى‬



‫ينج تشا مبيونز"‬



‫‪،‬‬



‫'أستيف‬



‫"سكانلون " أن يقول مبتسما‪:‬‬



‫ا'كان 'امايك‬



‫''‬



‫يفكر بطريقة‬



‫'ا‪.‬‬



‫وبينما كان "سكانلون'' وزوجته‬ ‫بنطاله‬



‫الأمامى‬



‫فى‬



‫وأصيب‬



‫بالرعب‬



‫‪،‬‬



‫وأخذ‬



‫عندما‬



‫يربت‬



‫هنا‬



‫يستمتعان‬ ‫وهناك‬



‫‪،‬‬



‫بوجبتهما‪،‬‬ ‫وهناك‬



‫تذكر فجأة مكان هاتفه‪0‬‬



‫مد‬



‫يده إلى جيبه‬



‫وهنا ‪ 0‬لقد‬



‫فقد‬



‫هاتفه‪.‬‬



‫ست‬



‫وتراءت‬



‫معلومات‬ ‫زوجته‬



‫الاستقالة‬



‫الاتصال‬



‫أمام‬



‫القيمة‬



‫متوقعا أن يسمع‬



‫لطيفا هندى‬ ‫امرحبا‬



‫ا‬



‫فرد‬



‫طرق لترك‬



‫عينيه‬



‫‪ ،‬عندما‬



‫وشراء‬



‫‪،‬‬



‫رسالته‬



‫انطباع‬



‫رلم‬



‫ئم‬



‫تخيل‬



‫هاتف‬



‫معاناة‬



‫جديد‪.‬‬



‫المسجلة‬



‫‪،‬‬



‫إلغاء حسابه‬



‫برقمه‬



‫واتصل‬



‫ولكنه بدلا من‬



‫‪ ،‬وفقد‬



‫من‬



‫هاتف‬



‫ذلك ‪ ،‬سمع‬



‫صوتا‬



‫اللهجة يقول‪:‬‬ ‫‪.11‬‬



‫بسرعة‬



‫"سكانلون''‬



‫فظة‬



‫‪ ،‬وبطريقة‬



‫كان‬



‫أكثر مما‬



‫''من‬



‫يقصد‪:‬‬



‫أنت؟''‪.‬‬



‫"مايك'ا‪:‬‬



‫واتجه‬



‫ما كان يملك‬ ‫يقول‬



‫‪،‬‬



‫الهاتف‬



‫وأعطاه‬



‫وخروجه‬



‫على استعد‬



‫مهم‬



‫الهاتف‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وهو يشعر‬ ‫وعندما‬



‫وضع‬



‫يقدم‬



‫جد ا‪.‬‬



‫هاتفك‬



‫جذا‪.‬‬



‫سآتى‬



‫بمزيج‬



‫"سكانلون‬



‫ا‬



‫‪0‬‬



‫ما‬



‫‪.‬‬



‫بالإسراع‬



‫من‬



‫بأسرع‬



‫والارتياح ‪،‬‬



‫الدهشة‬



‫عاد ''مايكا' إلى حدود‬



‫''لقد كان متواضعا‪،‬‬



‫يذكر‬



‫عن‬ ‫اد‬



‫التصرف‬



‫ا'مايك"‬



‫طريقه‬



‫لأن أعطيه‬ ‫البسيط‬



‫كابوسا إلى تجربة‬



‫جديرة‬



‫من‬



‫ولكنى‬



‫المال ولو‬



‫‪ 8‬دولارا فى‬



‫القرية بعد‬



‫يده ‪ -‬هى‬



‫أردته أن يعرف‬



‫لمرة واحدة‬



‫لمساعدة زبون مستهتر‬ ‫هذا‬



‫ضعف‬ ‫سائق‬



‫المبلغ‬



‫التاكسى‬



‫بالذكر‪ ،‬ويطلق‬



‫اسم ''التفكير فى الصورة الصغيرة‬



‫أحسن‬



‫قريب‬



‫تفسيرا‬



‫انتهى‬



‫كل‬



‫من مال‪.‬‬



‫رائعا ‪ 0‬لم‬ ‫‪،‬‬



‫''يا إلهى‪،‬‬



‫على‬



‫'اسكانلون''‪:‬‬



‫تصرفه‬



‫إن‬



‫إلى زوجته‬



‫''سكانلونا'‬



‫دقيقة‬



‫هذا‬



‫وأخذ‬



‫اللقاء بزاوية لأحد الشوارع ووعد‬



‫لها ما حدث‬



‫عشرين‬



‫كنت‬



‫عميقا‪،‬‬



‫يتلعثم وهو‬



‫ا‬



‫يمكننىا'‪ .‬ثم رتب‬



‫السيارة‬



‫'ا‬



‫إلى اللحاق برحلة جوية فى وقت‬



‫فأجابه‬



‫وشرح‬



‫نفسا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫أخذ‬ ‫بحاجته‬



‫ا'سكانلون"‬



‫ا‬



‫فرد‬



‫لصوت‬



‫‪:‬‬



‫''‬



‫أنا "ما‬



‫يك‬



‫‪0‬‬



‫ا'‪،‬‬



‫إغلاقه‬



‫المال‬



‫'ا‬



‫كان له أثر عظيم‬



‫أساس‬



‫'ا‬



‫لعداد‬



‫كان أمزا رائعا ‪ -‬لقد‬



‫لوكان معى‬



‫"سكانلون‬



‫إنه‬



‫‪ ،‬إن‬



‫كم‬



‫كان‬



‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬



‫فقد‬



‫حول‬



‫على ما قام به ''مايك"‬



‫ترك الآخرين وهم فى حال‬



‫بقليل‪.‬‬



‫فى وقت‬



‫ما من‬



‫فنتعلم فوائد وضع‬ ‫الكبيرة ‪ ،‬وفى‬



‫حياتنا‪ ،‬نتعلم الإبقاء على‬ ‫الأهد اف‬



‫الوقت‬



‫الحالى‬



‫الكبيرة‬ ‫‪ ،‬ربما‬



‫‪،‬‬



‫واقامة‬ ‫تكون‬



‫الصورة‬



‫العلاقات‬ ‫الصورة‬



‫الكبيرة أمام أذهاننا‪0‬‬



‫الكبيرة‬ ‫الكبيرة‬



‫‪،‬‬



‫وانهاء الصفقات‬



‫الشائعة‬



‫هى‬



‫الفوز‬



‫بكثير‬



‫ما لهذه‬



‫على الفوائد الكبيرة فقط‬ ‫إحداث‬ ‫قليلا‬



‫أكبر الفروق‬



‫‪،‬‬



‫وجعل‬



‫‪/‬لاخرفي‬



‫بإحساس‬



‫الآخرين يشعرون‬



‫الكبيرة أمر سيئ‪.‬‬ ‫أهدافك‬



‫الكبيرة ا'‪.‬‬



‫فهناك‬



‫هذه الخطوات‬



‫تتمثل‬



‫أفضل‬



‫‪،‬‬



‫الصغيرة‬



‫ا!لضى أعمق‬



‫اجل إحراز‬



‫الخطوات‬



‫فى‬



‫قيمة‬



‫فان‬



‫قليلأ‬



‫عقولنا‬



‫تركيز‬



‫التى تساعد‬ ‫‪،‬‬



‫حيال علاقاتهم بنا‪0‬‬



‫البذور‬



‫التقدم ‪ -‬ولكنه‬



‫التى‬



‫الصورة‬



‫يكفى‬



‫لا‬



‫التى تأتى بين ما نزرعه وما نحصده‬



‫الصغيرة‬



‫على‬



‫والترابط اقوى‬



‫''ليس المقصود هنا هو أن التفكير فى‬



‫إنه مه!ا من‬



‫العديد من‬



‫من‬



‫الفرص‬



‫فاننا قد نفقد فرص‬



‫‪،‬‬



‫حال‬



‫الكبيرة‬



‫يجعلنا نغفل عن‬



‫يقول "سكانلوق'' مفسزا‪:‬‬



‫لكى تحقق‬



‫الصور‬



‫لم‬



‫لم‬



‫من‬



‫الأتباع‬



‫‪،‬‬



‫ورغم‬



‫ترك‬



‫وهم‬



‫فى‬



‫فضل‬



‫‪113‬‬



‫نزرعها فى لحظات‬



‫بمفرده‬



‫‪،‬‬



‫ومعظم‬



‫بسيطة فى‬



‫كل يوم ‪.‬‬



‫فكر فى مدير‬



‫المبيعات‬



‫فى سلسلة محلات‬



‫''ماسيزا'‬



‫لمضاعفة مبيعات الأحذية النسائية فى شهر‬ ‫هناك‬



‫تخفيضات‬



‫موسم‬



‫فى إقناع العملاء بشراء‬



‫لم تسفر‬ ‫وفى‬



‫النتائج‬ ‫الأول‬



‫ذلك‬



‫المزيد‬



‫مما سيثمر‬



‫من شهر‬



‫يونيو‪،‬‬



‫مراعاة‬



‫توقف فريق‬



‫عن‬



‫بالإضافة إلى الجهد الكبير‬ ‫نتائج هائلة‬



‫أغلى ثمئا‪ ،‬أو حذاء‬



‫ثان بنصف‬



‫نهاية الشهر‪ ،‬انخفضت‬



‫الأداء‬



‫‪،‬‬



‫المبيعات‬



‫الثمن‬



‫‪،‬‬



‫وبدلا من‬



‫‪.‬‬



‫الكبيرة عن طريق عرض‬



‫أو كماليات‬



‫ملائمة‬



‫؟‬



‫ولكن‬



‫أحذية‬ ‫مع حلول‬



‫المبيعات بنسبة ‪. % 8‬‬



‫الذى حدث؟‬



‫هذا‬



‫أن يقوم به بشكل‬



‫المدير اشار‬



‫مختلف‬



‫إلى إبعاد تركيز فريق‬ ‫هذا الأمر حقيقة‬



‫على فرصة‬



‫‪.‬‬



‫عن الاستماع إلى قصص‬



‫ربما يلقى مدير المبيعات العادى باللوم على فريق‬ ‫ولكن‬



‫ولكن للأسف‪،‬‬



‫ميزانية العملاء أو احترام وقتهم‬



‫بدأ الفريق فى السعى وراء الفرص‬



‫ما الخطأ‬



‫‪،‬‬



‫وعلل ذلك‬



‫بأنه‬



‫سيكون‬



‫عن مردود كبير‪.‬‬



‫العملاء‪ ،‬وتوقفوا عن‬ ‫‪،‬‬



‫يونيو‪،‬‬



‫كبير للمبيعات الصيفية‬ ‫‪،‬‬



‫الذى طرح‬



‫رؤية‬



‫كبرى‬



‫؟ لقد أدرك‬



‫المبيعات عن‬



‫واقعة‬



‫ثانية‪.‬‬



‫باصبع‬



‫الاتهام نحو‬



‫‪،‬‬



‫إنه خطأ‬



‫نفسه‬



‫المدير أن هوس‬



‫الأعمال الصغيرة‬ ‫شائع‬



‫المبيعات الذى يفتقر إلى‬



‫‪،‬‬



‫ولحسن‬



‫‪ 0‬ما الذى‬



‫كان‬



‫يمكن‬



‫الصورة‬



‫الكبيرة أدى‬



‫التى يمكن‬



‫من‬



‫الحظ‬



‫‪،‬‬



‫حصل‬



‫أن تجعل‬



‫المدير نفسه‬



‫ست‬



‫لم‬



‫طرق لترك‬



‫نطباع‬



‫رلم‬



‫ئم‬



‫فبعد مرور عدة أشهر‪ ،‬أتى على سلسلة محلات‬ ‫عيد‬



‫تخفيضات‬



‫الصورة‬



‫العمال‬



‫وقام‬



‫‪.‬‬



‫الكبيرة ‪ -‬ضعف‬



‫بوصف‬



‫حينها‬



‫المدير‬



‫باتباع أسلوب‬



‫مبيعات الشهر الماضى ‪-‬‬



‫التفاصيل الصغيرة داخل الصورة‬ ‫أن ينتهزوا‬



‫معه‬



‫كل فرصة‬



‫والاعتناء‬



‫بأطفالهم‬



‫أوقاتهم‬



‫وحدود‬



‫فريق‬



‫‪،‬‬



‫وركن‬



‫الأحذية‬



‫ما الذى‬



‫‪،‬‬



‫وبدلا من‬



‫على جعل‬



‫المبيعات‬



‫ولكن كان أفضل‬ ‫والأهم من‬ ‫إن‬



‫كل ذلك‬



‫افضل‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫اعترف‬ ‫شهر‬



‫‪ % 5‬من‬



‫البيع‬



‫يبيعون‬



‫قليلا‬



‫التى تغيرت‬



‫‪0‬‬



‫بنسة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫المياه‬



‫‪،‬‬



‫ومراعاة‬



‫على‬



‫وجب‬



‫سواء كانوا‬



‫نفسه‬



‫‪،‬‬



‫البحث‬



‫كان‬



‫عن‬



‫التفاصيل‪.‬‬



‫التى يركز‬ ‫صفقة‬



‫عالئا‬



‫جدا ‪-‬‬



‫فيه الجهود نفسها‪.‬‬



‫وكان الفرق فى‬



‫الوجهة‬



‫‪ .% 4‬هذه ليست‬



‫‪0‬‬



‫بأنه‬



‫يونيو الذى بذلت‬



‫أنه كان تقدما ملموسا‬



‫فبدلأ من‬



‫أغسطس‬ ‫المدير‬



‫الكبيرة لم تتغيرة ولكن‬



‫يسعون وراء طرق‬ ‫‪،‬‬



‫إلى دورات‬



‫أمام منضدة‬



‫المملاء أفضل‬



‫أكثر من‬



‫‪ -‬وهوهدف‬



‫بنسبة‬



‫الصورة‬



‫المبيعات هى‬



‫فقد‬



‫طلب من العاملين‬



‫أنه حدث؟‬



‫كانت نسبة المبيعات فى سبتمبر‬



‫ضعف‬



‫ولكنه‬



‫التركيز على ما‬



‫اوقات‬



‫‪.‬‬



‫قام فى هذه المرة‬



‫توصيلهم‬



‫‪:‬‬



‫مشترياتهم‬



‫‪،‬‬



‫مختلف‬



‫لقد رسم‬



‫أم لا‪.‬‬



‫تعتقد‬



‫نسبة‬



‫الكبيرة‬



‫عملائهم‬



‫عربات‬



‫ميزانياتهم‬



‫المبيعات التركيز‬



‫يشترون‬



‫لخدمة‬



‫"ماسيز'ا موسم‬



‫عليها مندوبو‬



‫البيع الكبيرة‬



‫‪،‬‬



‫كانوا‬



‫بسيطة وهادفة لكى يتركوا الناس وهم يشمعرون باحساس‬ ‫البذور الصغيرة‬



‫لقد أسفرت‬



‫المزروعة‬



‫بطريقة‬



‫عن‬



‫مجدية‬



‫محصول‬



‫أكبر‪.‬‬ ‫يرتكب‬



‫الدديد من‬



‫مثل معلم الرسم‬ ‫أن يرسموا‬



‫هذا‬



‫بالفمل‪ :‬أعشاب‬ ‫الذهبية‬ ‫قمتها‬



‫من‬



‫ة‬



‫المتلألئة‬



‫الذى يضع‬



‫فى‬



‫على‬ ‫هذه‬



‫عندما‬



‫طلابه فى‬



‫المنظر الطبيعى‬ ‫طويلة متمايلة‬



‫‪،‬‬



‫نهر صفير‬



‫ولكن رؤية الصورة‬



‫العشب‬



‫صنيرة‬



‫الناس خطأ‬



‫الصورة‬



‫‪،‬‬



‫أحد مروج‬



‫ويطلب‬



‫العظيم‬ ‫أشجار‬



‫ينعطف‬



‫فقط‬



‫لوحة الرسمم‬



‫‪،‬‬



‫يساوون‬



‫بين الإلهام والتنفيذ‬



‫لا‬



‫الحور الرجراج‬



‫الطلاب‬



‫فبدون وجود‬



‫الكبيرة‬



‫إن الصورة‬



‫نحوخلفية‬



‫تجعل‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫جبال‬



‫من‬



‫مستعدين‬



‫منهم‬



‫الكبيرة تثير الإلهام‬ ‫البيضاء مع الأوراق‬



‫الجبال التى تغطى‬



‫تعليمات رسم‬



‫فان جهودهم‬



‫الألب‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫إنهم‬



‫لرسم‬ ‫خاصة‬



‫لن تشبه هذا‬



‫الثلوج‬



‫ورقة واحدة‬ ‫بكل تفصيلة‬ ‫المرج الرائع‬



‫ترك‬



‫لم‬



‫أمام أعينهم‬



‫الرابض‬ ‫يستطيعون‬ ‫على‬



‫عمل‬



‫باية حال‬ ‫من‬



‫نسخة‬



‫الأشياء الخاصة‬ ‫هذ‬



‫حقيقة‬ ‫من‬



‫ا‬



‫ذا الذى‬



‫أو صداقات‬



‫الصغيرة‬



‫يملك‬



‫يكفى لكى ششد‬



‫عملاء‬



‫يقال إن "ليونا ردو‬ ‫لم ينته منها‬



‫كثيزا من‬ ‫التى ظلت‬ ‫المدفدهورة‬



‫‪5‬‬



‫‪.‬‬



‫فى‬



‫هذا‬



‫الشراكة‬



‫عام‬



‫‪9‬‬



‫‪،‬‬



‫‪5‬‬



‫‪1‬‬



‫‪0‬‬



‫أو‬



‫بد‬



‫العمل‬



‫‪ 7‬مليون‬



‫‪،‬‬



‫رغم‬



‫أن الكثيرين‬



‫أ‬



‫ما الذى يمكن‬ ‫إنها سقكون‬ ‫وفى‬



‫مجرد‬



‫هذا‬



‫أو نحو أتباعك‬ ‫منها‬



‫دائمضا‬



‫الخدمة‬



‫إذ‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫أو نحو شركة‬



‫كانت‬



‫دعم‬



‫أو‬



‫‪،‬‬



‫الفنون‬



‫جهود‬



‫وما اتفاقية‬



‫‪،‬‬



‫إلا رؤية للعمل‬



‫فى متحف‬



‫هل‬



‫عا م ‪3‬‬



‫‪0‬‬



‫‪5‬‬



‫‪1‬‬



‫زائر فى‬



‫ولكنه‬



‫‪،‬‬



‫أن 'أدافنشى'أ‬



‫قضى‬



‫الابتسامة الغامضة‬ ‫الابتسامة‬



‫اللوفر فى فرنسا‬



‫نصف‬



‫هذا‬



‫له قيمة؟‬



‫قرون ‪ ،‬وتزي!ن هذه‬



‫إليها ‪ 6‬ملايين‬



‫كل‬



‫عام‬



‫‪،‬‬



‫لساوى‬ ‫لها‬



‫يقدمون‬



‫مليار دولار أمريكى‪،‬‬



‫شيئا ‪02‬‬



‫الموناليزا‬



‫‪،‬‬



‫دون تفاصيلها الشهيرة ؟‬



‫المرجو منها‪0‬‬



‫أكبر وأفضل‬



‫معمثة‬



‫تماونية‪،‬‬



‫نواياك ‪ -‬نحو‬



‫أو محاوله‬ ‫لا "‪-‬‬



‫نوايا الإلهام لديك‬



‫علاهة‬



‫ممينة‪،‬‬



‫للتعاون ‪ -‬لن تحقق‬



‫المرجو‬



‫إلى‬



‫صغيرة‬



‫تصرفات‬



‫تقدم‬



‫والقيمة‪.‬‬



‫يضول "سكانلون‬ ‫الحملات‬



‫‪،‬‬



‫لؤلاليزا فى‬



‫ا‬



‫خمسة‬



‫لوحة كبيرة لم لحقق‬



‫الشأن نفسه‬



‫فيه‬



‫؟ هل هذا يكفى لكى‬



‫لامرأة‬



‫مؤرخى‬



‫إليه حال لوحة‬



‫فإن‬



‫او‬



‫التوظيف‬



‫التفكير واتقان رسم‬



‫مدار‬



‫ويأتى‬



‫‪،‬‬



‫الحياة تتجلى‬



‫ممينة‬



‫مثاسب‬



‫بعض‬



‫أنها لا تساوى‬



‫أن يصل‬



‫التركيز‬



‫القيام به معاة ولكن‬



‫الاحترام والتقدير‪ ،‬وتقدر قيمة اللوحة بحوالى‬ ‫يرون‬



‫فى‬



‫وما عقد‬



‫لوحة‬



‫فى الوقت الحالى مكرفة خاصة‬ ‫‪،‬‬



‫أن يتعلم الطلاب‬



‫مجال‬



‫عن حبك‬



‫رسم‬



‫ويرى‬



‫الاهتمام على‬



‫دولار أمريكى‬



‫‪،‬‬



‫هناك‬



‫محتوى‬



‫الفترة الزمنية فى‬



‫محور‬



‫يجب‬



‫فنانين عظماء‬



‫إلا رؤية لمستقبل العلاقة‬



‫تتحدث‬



‫رائمة‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫لمقد شراكات‬



‫فى‬



‫افنشىأ'‬



‫د‬



‫ولكى يصبحوا‬



‫العمل والموظف‬



‫الأشعار التى‬



‫تمد بتقديم خدمة‬



‫إلا‬



‫كبرى‬



‫لصاحب‬



‫حالى‬



‫العلاكات البشرية‪0‬‬



‫الزواج ليس‬



‫التعاون إلا رؤية لمستقبل‬



‫العظيم‬



‫مجال‬



‫الكبيرة‬



‫وليس‬



‫‪،‬‬



‫خططا‬



‫؟ إن عرض‬



‫الذى يمكن‬



‫من‬



‫الأحوال‬



‫الصورة‬



‫الأمر أكثر من‬ ‫لا‬



‫خرببئ وهم‬



‫‪/‬لا‬



‫فى أفضلى‬



‫‪115‬‬



‫‪:12‬‬



‫"يتعامل معظم‬



‫الإعلانية ‪ ،‬فهم‬



‫ينتجوا منها زياداله صغيرة‬



‫يلصقونها‪،‬‬



‫فى كل‬



‫رجال‬ ‫ويمدون‬ ‫ي!وم‬



‫‪،‬‬



‫الأعمال مع خدمة‬



‫العملاء مثل‬



‫بها‪ ،‬ويعززونها‪،‬‬



‫لم‬



‫فلن تكون خدمة‬



‫ولكن‬



‫العملاء‬



‫إلا‬



‫ما‬



‫تملفا‬



‫ووعوذا كاذ بة فحسب‬



‫طيب ولكن‬



‫يختلف عن أى شىء‬



‫لا‬



‫وما يجب‬ ‫بالأصدقاء‬



‫إنها ستشبه‬



‫لم‬



‫ست‬



‫‪.‬‬



‫طرق لتر!‬



‫نطباع‬



‫لوحة‬ ‫‪،‬‬



‫أى شخص‬



‫أو‬



‫إن الأمور التى تعمل على تحفيزك‬ ‫الآخرون من‬



‫الصورة‬ ‫إليه‬



‫ولاء ‪ ،‬أو‬



‫وعلى‬



‫النقيض‬



‫والتعاون معهم‬



‫الأمور‬



‫تحفزك‬



‫الآخرين للفوز بصد‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫‪0‬‬



‫تشعر‬



‫إنك‬



‫بالتحفيز عن‬



‫لما‬



‫بالتحفيز من‬



‫عن‬



‫خلال‬



‫الأشخاص‬ ‫فقط‬



‫إنهم يرون‬



‫طريق‬



‫من‬



‫أدق‬



‫هذا‬



‫الآخرون‬



‫معك‬



‫تجاربهم‬



‫‪،‬‬



‫المعلومات والإنجازات ‪ ،‬إنهم‬



‫الطريقة التى تسير‬



‫الأمور بها‪.‬‬



‫السؤال عنك‪:‬‬



‫''ما قيمة‬



‫توجيه عقول‬



‫علاقتى‬



‫عامة‬



‫الناس‬



‫‪،‬‬



‫أجلى مؤخرا؟'ا‪،‬‬



‫وربما بدرجة‬



‫أكبر فى‬



‫لا‬



‫الوقت‬



‫يزال مستمرا‬ ‫الحالى وسط‬



‫خلفية من ملايين الرسائل والمرسلين الذين يتنافسون من أجل‬ ‫الآخرين‬



‫إن هذا‬



‫‪.‬‬



‫على نفسك‬



‫‪،‬‬



‫ولكن‬



‫لا‬



‫يعنى ‪ -‬كما يعتقد البعض‬



‫دائما‪ ،‬أو‬



‫ببساطة أن سر‬



‫أن تستعرض‬



‫التقدم فى‬



‫والقيام بذلك‬ ‫للاشف‪،‬‬



‫مقابلة أجريت‬



‫الرقمى‪،‬‬



‫"روبينز"‬ ‫ما بطريقة‬



‫جيدة‬



‫‪ -‬أنه يتوجب‬



‫الفوز‬



‫عليك‬



‫مهاراتك بشكل مسرحى‪،‬‬



‫بانتباه‬



‫أن تتفوق‬



‫إن هذا يعنى‬



‫التعامل مع الآخرين يتمثل فى إضافة قيمة‬



‫على نحو منتظم‪0‬‬



‫كما يقول‬



‫معه مؤخرا‪:‬‬



‫مفسزا‪:‬‬



‫أصبحت‬



‫بهذا‬



‫؟''‪0‬‬



‫إن التساؤل القائل "ما الذى فعلته من‬



‫العصر‬



‫طريق‬



‫الذين تريد إقامة العلاقات‬



‫الصغيرة‬



‫يحفزك‬



‫ودائما ما يطرح‬



‫ملموسة‬



‫اقتك‪.‬‬



‫يمكن تحقيقها من خلال ما يبديه‬



‫تعاونية‬



‫ذلك ‪ ،‬فان‬



‫يرون الصور‬



‫المعيار الحقيقى‬



‫فى‬



‫التى‬



‫من أجل الفوز‬



‫‪0‬‬



‫الأمور‬



‫الشخص‬



‫الابتسامة‬



‫للترابط والتعاون ‪ -‬من خلال الطريق الذى يمكن أن توول‬



‫الكبيرة‬



‫يشعرون‬



‫دعم‬



‫‪ ،‬أو‬



‫‪ -‬مجهود‬



‫آخر"‪0‬‬



‫الأمور التى تحفز‬



‫جهود‬



‫بدون‬



‫‪/‬لؤلاليز‪/‬‬



‫عليك تذكره دائما هو أن‬



‫نادرا ما تكون هى‬



‫ر‪/‬ئم‬



‫ا'لقد أصبحت‬



‫تدور حول‬ ‫"هناك‬



‫‪'2‬تونى‬



‫روبينزا'‪،‬‬



‫طريقتان‬



‫للغاية ‪ ،‬أو القيام بشىء‬



‫الأعمال السيئة هى‬



‫فى‬



‫هذا‬



‫عملية الفوز بالأصدقاء‬



‫التسويق والظهور‪،‬‬ ‫لكى‬



‫مدرب‬



‫الأداء الأسطورى‬



‫فى‬



‫واكتساب‬



‫يصبح‬ ‫ما بطريقة‬



‫الأهمية‬



‫المرء مهما‪:‬‬ ‫سيئة‬



‫أسهل الطرق لكى يصبح‬



‫''‪.‬‬



‫ولقول‬



‫القيام بشىء‬



‫للغاية‬



‫المرء‬



‫‪0‬‬



‫وللاشف‪،‬‬



‫مشهورا فى‬



‫لم‬



‫الحالى‬



‫الوقت‬



‫منهم‬



‫‪،‬‬



‫واضافة‬



‫ما‪،‬‬



‫شخص‬ ‫يؤسف‬



‫‪،‬‬



‫وتعطينا‬



‫قيمة‬



‫التكنولوجيا‬



‫إليهم‬



‫نتصف‬



‫أو‬



‫وعلاوة‬



‫الرقمى‪.‬‬ ‫الرقمية‬



‫والاهتمامات‬



‫نكتسب‬



‫وسائل‬



‫'ا‬



‫الواضحة‬



‫ذلك‬



‫‪،‬‬



‫الأهمية على‬



‫الطريق‬



‫ا‬



‫مع‬



‫على‬



‫الآخرين‬



‫'ا‬



‫الوجهة‬



‫أنا‬



‫الإعلام ‪ ،‬والحملات‬



‫أولا''‬



‫هائلا‪.‬‬



‫تواجه‬



‫‪،‬‬



‫وتصبح‬



‫نزعج‬



‫فربما‬



‫‪03‬‬



‫لهذء‬



‫منافستك‬



‫‪،‬‬



‫وللتعلم‬



‫الفور‪ .‬ومما‬



‫‪ ،‬فان‬



‫المواد المستفزة التى تتم إذاعتها فى‬



‫منافذ‬



‫تحديا‬



‫مدار‬



‫الاجتماعية‬



‫وفرة‬



‫التى شعارها‬



‫الساعة‬



‫للترابط‬



‫وعلاوة‬



‫‪،‬‬



‫الناس يختارون هذ‬



‫التبعات‬



‫الإستراتيجية هى‬ ‫وبين‬



‫على‬



‫أفضل‬



‫قوة هائلة‬



‫بالحماقة ‪ ،‬أو حتى‬



‫له أن الكثير من‬ ‫على‬



‫ترك‬



‫‪/‬ل!‬



‫خرلين وهم ض‬



‫حال‬



‫هذا‬



‫التسويقية‬ ‫مسرح‬



‫على‬



‫المشكلة‬



‫العصر‬



‫‪ ،‬والأخلاق‬



‫تعزيز‬



‫المكافآت القليلة العمق‬



‫المصالح‬



‫هى‬



‫الوضع‬



‫السائد‪.‬‬ ‫يقول‬



‫''روبينز'أ عن‬



‫الآخرين‬



‫الجدوى‬



‫الوقت‬



‫فى‬



‫المفتاح الحقيقى‬



‫العمل المستمر‬



‫الحالى ‪'' :‬إنه تحريك‬



‫على إضافة‬



‫على‬



‫المواقع الاجتماعية‬



‫وكل لقاء شخصى‬



‫ملموس‬



‫‪ -‬نحومزيد أوقليل من‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫رسالة‬



‫وكل‬



‫أكثر سرعة‬



‫ومع ذلك‬



‫أن تقوم بكل ما فى وسعك‬ ‫افضل‬



‫بحجرة‬



‫غسيل‬



‫أننا‬



‫‪،‬‬



‫ا‬



‫ثيمسأ‬



‫‪2‬‬



‫أحد‬



‫لأننا‬



‫جميعا نرتكب‬



‫فربما تكون أخطاء‬



‫نترك‬



‫الجبابرة‬



‫متنوعة تحكى‬



‫‪،‬‬



‫ويغظم‬



‫فى كل لقاء‬



‫مع مرور الوقت؟‬ ‫الأخطاء‪ ،‬فنحن‬



‫التعامل مع الآخرين‬



‫ولهذا السبب بالذات‬



‫بالتأكيد فسحة‬



‫للملابس أكثر منها قاعة رقص‬



‫معتقدات‬



‫اتصال‬



‫هاتفى‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فمن الحكمة‬



‫‪ -‬عبر كل وسيلة ورسالة ‪ -‬لكى تترك الآخرين‬



‫مجرد نظرة سريعة فى قطع أواصر‬ ‫هناك‬



‫إلكترونية‬



‫‪،‬‬



‫وكل‬



‫إلى أى جانب يتجه مقياسك‬



‫وقسوة من أى وقت مضى‪،‬‬



‫حالا‪ ،‬ورغم‬



‫طريق‬



‫تفاعلاتك ‪ -‬أى كل‬



‫الذى يميل إليه مقياسك‬



‫ربما يكون هذا هو السؤال الأكثر أهمية‬ ‫نمر بأوقات سيئة أيضا‬



‫القيام بذلك هى‬



‫على كل تفاعل من‬



‫فما الجانب‬



‫القيمة ؟‬



‫‪،‬‬



‫الاستغلال‬



‫عن‬



‫إلى‬



‫فائدة وقيمة ا'‪0‬‬



‫هذا هو المقياس الذى يحكم‬



‫وهم‬



‫العلاقات‬



‫والطريقة الوحيدة التى تمكنك من‬



‫‪.‬‬



‫مشاركة‬



‫للفوز بالأصدقاء‬ ‫من‬



‫والتأثير على‬



‫أية‬



‫عن‬



‫الشئون‬



‫للاخطاء‪،‬‬



‫كبرى‬



‫‪0‬‬



‫فان الأمر اشبه‬



‫كم مرة تسببت فيها‬



‫علاقة؟‬ ‫آلهة‬



‫العد‬



‫الاجتماعية‬



‫فى‬



‫الة‬



‫‪.‬‬



‫وكان‬



‫الأزمان الغابرة‬



‫''د‬



‫ايك‬



‫ا'‬



‫إله‬



‫‪.‬‬



‫العد‬



‫كان‬ ‫الة‬



‫لست طرق لترك‬



‫بوزن‬



‫يقوم‬



‫التجسيد‬ ‫البشر‬



‫الصالحة‬



‫الأعمال‬



‫الفانين ‪ ،‬وكانت‬



‫نظام‬



‫والخاطئة‬



‫الرومانى للعدالة ‪ ،‬يجبر‬ ‫‪21‬‬



‫‪/‬نطباع‬



‫معات‬



‫‪-‬‬



‫‪'2‬‬



‫وكان‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫رلم‬



‫ئم‬



‫الإله "جاستيتيا''‬



‫الصعود‬



‫الذى‬



‫إلى السماء‬



‫بسبب‬



‫المصرية‬



‫‪ -‬تحافظ‬



‫الإلهة الفرعونية‬



‫يمثل‬



‫خطايا‬ ‫على‬



‫الكون ‪.‬‬



‫ومن‬



‫بين هذه‬



‫ممصوبة‬



‫الآلهة ظهر‬



‫العينين تمسك‬ ‫هذه‬



‫ولقد ارتبطت‬



‫الصورة‬



‫رسالة غاية فى الوضوح‬



‫تجسيد‬



‫بالسيف‬



‫‪:‬‬



‫حديث‬



‫فى‬



‫للعدالة‬



‫يد‪ ،‬وتحمل‬



‫بالأنظمة القضائية‬



‫يتمثل فى صورة‬



‫‪،‬‬



‫الميزان فى‬



‫الغربية‬



‫‪،‬‬



‫اليد الأخرى ‪،‬‬



‫وتبعث هذه‬



‫يجب وزن الحقيقة على أساس‬



‫امرأة‬



‫الصورة‬



‫كل قضية على حدة‬



‫حتى تسود الحقيقة‪0‬‬ ‫وهناك رسالة ضمنية فى هذا‪ :‬من الممكن أن يؤثر أى شىء‬ ‫فليست هناك حجة‬



‫العد‬



‫فليست هناك تعاملات حيادية‬



‫‪،‬‬



‫فأنت تترك أى شخص‬



‫يرجع‬



‫ذلك‬



‫سأله أحد‬ ‫إلى‬



‫أنه‬



‫أصدقائه‬



‫تجاهل‬



‫"جوردان‬



‫بأخرى‬



‫إلى تغيير فى‬ ‫فى‬



‫كل يوم‬



‫‪،‬‬



‫الاهتمام بكل رسالة‬



‫عن‬



‫الموازين‬



‫‪،‬‬



‫سبب‬



‫فشل‬



‫زيجته‬



‫عشية‬ ‫الأولى‬



‫فكان كل تفاعل مع زوجته‬



‫لديه فى‬



‫العالم‬



‫الواقع أن يعتقد المرء‬



‫مجرى‬ ‫ويجب‬



‫الحياة‬



‫أن تعطيك‬



‫تبعفها‪ ،‬إن‬



‫ووضعها فى مكانة عالية سوف‬ ‫الرقمى‪.‬‬



‫بعد عقد‬



‫من‬



‫وقوعه‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫‪،‬‬



‫أو أنها‬



‫ليست‬



‫حفل‬



‫زفافه‬



‫فأجاب‬



‫‪،‬‬



‫بأن‬



‫يبعث باحدى‬ ‫كذلك‬



‫‪،‬‬



‫ولقد‬



‫" فى توجيه الرسالة الثانية‪.‬‬



‫ومما يبتعد عن درب‬ ‫سيؤدى‬



‫و‬



‫الشىء‪.‬‬



‫رسالتين ‪ -‬بأنها كانت أهم شخص‬ ‫أفرط‬



‫إما‬



‫فى حال أفضل‬



‫؟‬



‫ولكن‬ ‫هذه‬



‫لا‬



‫أن كل تفاعل مع كل شخص‬



‫يزال ميزانك‬



‫يميل بطريقة‬



‫المعرفة أسبابا عديدة‬



‫اعتبار إيثار الآخرين‬



‫أ‬



‫الثانى‬



‫‪،‬‬



‫ينطبق أيضا فى مجال الملاقات البشرية‪0‬‬



‫الة‬



‫كان 'اجوردان'' يقيم طلاقه‬ ‫فقد‬



‫لها‬



‫قضية‪.‬‬



‫تزن كل شىء‪.‬‬



‫وما ينطبق فى ساحات‬



‫أسوأ بعض‬



‫صلة بالموضوع فى‬



‫أية‬



‫الميزان‬



‫أ‬



‫فموازين‬



‫العد‬



‫الة‬



‫مهملة‬



‫أو‬



‫حقيقة ليست‬



‫على‬



‫‪0‬‬



‫و‬



‫لكى تبدى‬



‫أولوية بالنسبة لك‬



‫يجعلد فى مكانة متميزة فى هذا العصر‬



‫‪/‬‬



‫كتب‬ ‫تالمز‬



‫'اديفيد بروكس‬ ‫تحت‬



‫‪ ،‬عمودا‬



‫ترك‬



‫خرين‬



‫‪/‬لآ‬



‫"‪ ،‬كاتب‬



‫عنوان‬



‫فى أ فضل‬



‫وهم‬



‫أ!*‬



‫فى‬



‫الحرب‬



‫'افى‬



‫العالميلأ الثانية‬



‫يوم‬



‫الانتصار‪،‬‬



‫والحماسة‬



‫‪،‬‬



‫كانت‬



‫مصانع‬



‫ولقد ساهمت‬



‫هذا الإفراط فى الجدل‬ ‫هناك‬



‫نهم جماعى‬



‫والاقتصاد'ا‬



‫تمثل‬



‫عام‬



‫لأسلوب‬



‫(‬



‫الحالى‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫يقول‪:‬‬



‫والبهيمية‪،‬‬



‫بنصيب‬



‫كل شخص‬



‫اليابان‬



‫فكتب‬



‫‪ ،‬والتفاخر‪،‬‬



‫دعاية الحلفاء أيضا‬ ‫سئم‬



‫أمة التحية باليد‬



‫بعد استسلام‬



‫الوقت‬



‫العظمة‬



‫‪//‬نيويورفي‬



‫معقول‬



‫فى‬



‫من هذ ا‪ ،‬وكان‬



‫يتس!ا بالقهوين‪ ،‬وانكار الذات‬



‫والتواضح‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪04‬‬



‫إن التواضح‬ ‫الذى نقوم‬



‫به‬



‫‪،‬‬



‫بأن الآخرين يجب‬



‫والإحساس‬



‫إن لم يكن أكثر‪ ،‬كان جزءا‬



‫‪،‬‬



‫الوقت ‪ ،‬بدأت‬



‫المشاعر فى‬



‫أمام الفه والتاريخ‬



‫مع نفسه‬



‫فى‬



‫وبحلول عام ‪4591‬‬



‫‪0‬‬



‫فى‬



‫الذى ساد‬



‫ما نراه سائدا‬ ‫الفاشية‬



‫صحيفة‬



‫حك!ز! ‪!"-‬ز‪+‬ا'‬



‫العالية المنبسطة )‪ ،‬قارن فيه بين التواضح‬ ‫‪،‬‬



‫حهلى‬



‫العمود الصحفى‬



‫'اولهأ‬



‫مع‬



‫‪911‬‬



‫‪.0.‬‬



‫أصبح‬



‫‪،‬‬



‫وأصبح‬



‫ثقافة ذلك‬



‫من‬



‫التغير‪ ،‬كما كتب‬ ‫الخلاص‬



‫كشف‬



‫ان يشغلوا عقولنا على‬ ‫العصر‪،‬‬



‫ومع مرور‬



‫'أبروكس'ا‪' :‬ابدلا من‬ ‫فى‬



‫المعنوى يكمن‬



‫النحو‬



‫التواضح‬



‫العلاقة الحميمة للمرء‬



‫الذات وحبها طريقين للفوز فى منافسة جذب‬



‫الاهتمام ''‪0‬‬



‫ولقد جذب‬ ‫يكون "سوء‬ ‫ثقافة من‬



‫السمعة‬



‫''‬



‫من‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ويجنى‬



‫هنا ‪ -‬عن‬ ‫البعض‬



‫ولكن ما انطباعنا عن‬



‫أجل‬



‫أساسى‬



‫ولكن‬ ‫الفلاسفة‬



‫من‬



‫‪،‬‬



‫وهذ‬



‫ا‬



‫بأسلوب‬



‫شيئا واحدا‬ ‫كل‬



‫علمه "زرادشت'ا‬



‫طريق‬



‫ملايين الدولارات جراء‬



‫مثل هؤلاء الأشخاص‬



‫أفضل‬



‫من‬



‫لا‬



‫الثقافات‬



‫شىء‬



‫‪،‬‬



‫لأتباعه فى‬



‫‪.‬‬



‫بلاد فارس‬



‫‪،‬‬



‫إنهم يجهزون‬



‫مدار‬



‫الألفية ‪ -‬شىء‬



‫منذ‬



‫قدم‬ ‫‪0‬‬



‫اتباع هذه‬



‫يدلون‬



‫ولكن مثل هؤلاء الأشخاص‬



‫نتناوله‬



‫قديم‬



‫وخلق‬



‫يؤثرون على‬



‫فى الأساس ‪0‬‬



‫لم يتفير على‬ ‫إنه شىء‬



‫؟ هل‬



‫‪،‬‬



‫الأضواء‪ ،‬نراهم‬



‫يثير الاستفزاز والغضب‬



‫يساعدنا على الهضم رغم عدم وجود شىء‬ ‫هناك‬



‫التفاخر بأنفسهم‬



‫الخير؟ ربما بعد أن تركز عليهم‬



‫الآخرين إلى خير ثقافى‬ ‫يعملون بشكل‬



‫الانتباه‬



‫كلمة أفضل‬



‫الشهرة حولهم‬



‫الإستراتيجية‬ ‫الآخرين‬



‫بعض‬



‫الأشخاص‬



‫بالفعل فى الوقت الحالى ‪ -‬ربما‬



‫لنا‬



‫ما‬



‫استنتجه‬



‫التاريخ نفسه ‪ ،‬إنه شىء‬



‫‪ 025‬عام‬



‫‪0‬‬



‫إنه شىء‬



‫بشر‬



‫به‬



‫''كونفوشيوس‬



‫فى وادى هان فى الصين‬ ‫فى‬



‫الوقت‬



‫الوقت‬



‫نفسه‬



‫أن يعاملوك‬ ‫بما تحب‬



‫به‬



‫‪،‬‬



‫جميعا‬



‫ومنذ‬



‫أن يعاملوك‬



‫هى‬



‫هذه‬



‫‪.‬‬



‫‪0‬‬



‫إلى‬



‫شىء‬



‫أنه‬



‫تقريبا‪ ،‬إنه شىء‬



‫لقد وصلوا‬



‫‪،‬‬



‫كما‬



‫‪ 24‬عام‬



‫وهوشىء‬



‫لقنته جميع‬



‫دخل‬



‫‪،‬‬



‫علمه‬



‫تسى‬



‫'الاو‬



‫علمه "بوذ اا' على ضفاف‬



‫الاستنتاج‬



‫ألفى عام‬



‫‪.‬‬



‫دلم‬



‫نفسه‬



‫عليه‬



‫قبل‬



‫الكتب‬



‫‪0 0 0‬‬



‫لا تعامل‬



‫‪:‬‬



‫تعديل‬



‫هؤ‬



‫بسيط‬



‫" لمريديه‬



‫نهر الجانج‬



‫ا سنة‬



‫الآخرين‬



‫ا‬



‫" فى‬



‫منذ‬



‫‪0‬‬



‫لم‬



‫ست‬



‫الصين‬



‫طرق لترك‬



‫نطباع‬



‫ئم‬



‫من‬



‫بما‬



‫اعامل‬



‫ذلك‬



‫لا‬



‫تحب‬



‫الآخرين‬



‫‪0‬‬



‫به'ا‬



‫القاعدة الوحيدة فى‬



‫تاريخ البشرية التى نطلق‬



‫عليها القاعدة‬



‫الذهبية‪.‬‬



‫وتكمن‬ ‫مفهوم‬



‫فى عصرنا‬



‫المفارقة‬



‫الرقمى فى أن العديد من‬



‫التفوق الذى يقدم إليك طريقة‬



‫بطريقة‬



‫لطيفة أنهم على صواب‬



‫‪،‬‬



‫وهكذا‬



‫بسيطة‬



‫لترك‬



‫الناس يعتنقون‬



‫انطباع دائم‬



‫تزداد احتمالات قيامهم‬



‫‪:‬‬



‫أظهر لهم‬



‫برد الجميل‬



‫كثيزا‪.‬‬



‫تعلم سبب‬



‫حبى‬



‫لك‬



‫تشرشل‬



‫‪،‬‬



‫آيك ( لقب‬



‫الرئيس )؟ا'‪ 0‬وكان ''تشرشل‬



‫نحو متناغم إلى حد ما ‪ -‬مع شخصيات‬ ‫"تشارل‬



‫ديجول‬



‫''لأنك لا تسعى‬



‫عليك‬



‫"‪ ،‬و ''فرانكلين‬ ‫وراء‬



‫الشهرة‬



‫دائما أن تترك‬



‫والمدى الذى يأخذك‬



‫إليه‪.‬‬



‫قوية مثل "برنارد‬



‫ديلانوروزفلت‬



‫'ا‪.‬‬



‫ا'‬



‫لو‬



‫قد عمل‬



‫‪ -‬على‬



‫مونتجمرى"‪ ،‬و‬



‫وقد أكمل "تشرشل"‬



‫قائلا‪:‬‬



‫والمجد''‪06‬‬



‫الناس وهم‬



‫عندما تشعر بمدى العظمة‬



‫أ‬



‫سأل‬



‫''ونيستون‬



‫" الرئيس‬



‫الأمريكى‬



‫"دوايت‬



‫يزنهاور'' قائلا‬



‫‪:‬‬



‫''هل‬



‫التى‬



‫فى أفضل‬



‫يظهرك‬



‫حال‬



‫عليها هذا‬



‫‪،‬‬



‫وربما تصيبك‬



‫الأمر‬



‫الدهشة‬



‫فى نظر الآخرين‪،‬‬



‫الحؤ‪2‬‬



‫كيفية كسب‬ ‫عليها‬



‫ثقة الاخرفي والحفاظ‬



‫لتجثهب ا!دال‬



‫فى‬



‫كتابهما‬



‫جيب!س"‬



‫يلم‬



‫و "مايكل‬



‫بزع نجمه‬ ‫سبعة‬



‫على‬



‫من‬



‫مفروشا‬ ‫تعاهل‬



‫دا!ى''‬



‫غير‬



‫روساء‬



‫تقريئا فى‬



‫المتوقع‬



‫الولايات‬



‫أجراهام"‬ ‫من‬



‫أجل‬



‫‪2‬‬



‫‪2‬‬



‫فإن‬



‫فبراي!و‬



‫ا'جعراهام'ا‬



‫قوية خاصة‬



‫عام‬



‫من‬



‫المسار لم يابد طريقهـا‬ ‫!ى‬



‫بدايته ‪ .‬إن طرش!ة‬



‫عامة على‬



‫‪5491‬‬



‫مسف!مذا‬



‫يصبع‬



‫فى لندن من أجل‬



‫"لقد كان المدين فى‬



‫تأثير "بيلى') يصمتح!‬



‫الأشلخاص‬



‫له فى‬



‫عهـد‬



‫‪ ،‬بالإضافة إلى كل !ائ!د !كالمى‬



‫الأقوياء تقدم نظره‬



‫"اندريه لاحيمر'ا ‪ -‬لكى‬



‫وكان أحد‬ ‫كنا‬



‫مقاومة‬



‫'ا الم!ترم‬



‫شبول‬



‫ال!ذى‬



‫المابدأ‬



‫الأول‬



‫الفوز بثفة الآخرين‪0‬‬



‫"الوس'‪ 2‬ملاحظا‪:‬‬



‫قب‬



‫تأثيره على‬



‫الأمريكي!ة‬



‫نحولا‬



‫المؤلفان إلى أن هذا‬



‫مع أحد خصومه‬



‫الحدوث عكفدما يبط‬



‫عمود‬



‫‪21‬‬



‫لبيلى جراهام‬



‫‪ ،‬كتمب‬



‫اجعراها!" ‪ -‬إلى الكاتب الشهير بمجل!ة ع‪34+،‬‬



‫الأسطورى‬



‫جميع‬



‫المتحدة‬



‫المؤلفان يقولان ‪" :‬فى‬



‫‪ -‬حاريص‬



‫مسمار‬



‫‪ ،‬وتنامى‬



‫بمالورود‪ ،‬بل إنه واجه‬



‫كعتب‬



‫ولذلل!‬



‫بالتفصيل‬



‫العالم الفموبى‪ .‬ويشير‬



‫الضهرورى‬



‫كتب‬



‫عك! ‪2! !!،4‬ء!ء!كل‬



‫ىعكازك!ء!كل‬



‫ءأ‪+‬‬



‫‪،‬‬



‫ذكر‬



‫الم!لفان‬



‫ا'نانسى‬



‫المشاهدة‬



‫‪21‬‬



‫هنرى‬



‫فى لذدق ‪ -‬المراصعل‬



‫لما‬



‫سيك!ق‬



‫المقهام‬



‫على‬



‫ب!لة‬



‫بريطانيا يقثرلب من‬ ‫‪000.‬‬



‫لوسا'‬



‫لا بد انه سيلقى‬



‫وشلي‬



‫ديين!ة"ة‬



‫الاحقمضار‪،‬‬ ‫هق‬



‫الازدراء‬



‫الذ!ق تعرفهم "‪0‬‬ ‫الذين !اموا بازدرائه ‪-‬‬



‫صممحفى‬



‫بجرلمح!ةلملم‬



‫دليى‬



‫ميرولث‬



‫كئمما‬



‫‪،‬‬



‫ف!مر "جيب!سا' و ا'دا!ى" ‪ -‬صو‬ ‫"رجل‬



‫يسمى‬



‫"ويلي!ام‬



‫كونور"‬



‫‪،‬‬



‫وثد‬



‫‪124‬‬



‫كيفية كسب‬



‫أطلق‬



‫مع‬



‫على‬



‫ا'جراهام‬



‫النقاد‬



‫بخبث‬



‫البارزين‬



‫" لفظا‬



‫‪ ،‬فقد‬



‫مثيرا‬



‫اتضح‬



‫وكما‬



‫يمكن‬



‫التأثير الذى‬



‫يسمى‬



‫د ''جراهام‬



‫الناس فى‬



‫توافد الكثير من‬



‫''‬



‫بعد أخرى‬



‫‪،‬‬



‫كان هناك‬ ‫يضم‬



‫مطر‬ ‫من‬



‫أعضاء‬



‫ولم يستطع الصحفيون‬



‫أن يحدثه‬



‫خاصة‬ ‫على‬



‫"ويليام‬



‫السخرية‬



‫أبذا أن‬



‫أعتقد‬



‫أبدا أن البساطة‬



‫الود له مثل‬



‫‪" :‬لقد‬



‫المؤلفان‬



‫الحين عقد‬



‫السبت من كل أسبوع ‪....‬وليلة‬



‫أيام‬



‫الناس جلوس‬



‫وألف وقوف‬



‫‪،‬‬



‫‪ -‬سواء‬



‫موعظته‬



‫"‪ .‬وكان جمهوره‬



‫هيئة‬



‫أركان الأسطول‪.‬‬



‫'اجراهام'' عليهم شخصيا‪-‬‬



‫تأثير‬



‫للتحدث فى مقهى يحمل اسما يدل‬



‫'اكونور الناقد" إلى "كونور المعجب ''‪.‬‬



‫عن‬ ‫هذه‬



‫''كونور"‬



‫أو ''كونور" أن يقدروا‬



‫أنه منذ ذلك‬



‫بحريملا‪ ،‬ورئيس‬



‫لقائه‬



‫تحول‬



‫يتحدث‬



‫ا'‬



‫اقترح‬



‫المدينة ‪ .‬يقول‬



‫‪ -‬لكى يسمعوا‬



‫فبعد طلب‬



‫والاستخفاف‬



‫أقر ''كونورا' وهو‬



‫ألفا‬



‫‪ ،‬وعميدا‬



‫‪،‬‬



‫بينما‬



‫أو "لاجيرأ'‬ ‫على‬



‫من‬



‫أن يقدروا مدى‬



‫كونورا'‪.‬‬



‫شخصيا‪،‬‬



‫''لوس"‬



‫أو صقيع‬



‫البرلمان‬



‫كان‬



‫الأسبوع الأول لدرجة‬



‫أحد عشر‬



‫أو جليد‬



‫وكما‬



‫'اجراهام‬



‫يفعل‬



‫كثيرا‬



‫''بابتيستس هوودا'‪.11‬‬



‫ثلاثة لقاءات فى إستاد ''هارينجى'ا فى‬ ‫كان هناك‬



‫‪.‬‬



‫أن يتقابلا‬



‫فلم يستطع‬



‫‪،‬‬



‫خرببئ ولملحفاف‬



‫للسخرية‬



‫اقترح‬



‫أن يتقابلا فى مقهى‬ ‫فيما بعد‬



‫ثقة‬



‫لمدلآ‬



‫عليها‬



‫'اجراهام'ا فى‬ ‫الحادة‬



‫الشفرة‬



‫يمكنها أن تجتاحنا ‪ -‬نحن‬



‫عمود‬



‫الحاسمة‬



‫العصاة‬



‫لاحق ‪ :‬ا'إننى لم‬ ‫‪ ،‬إننى‬



‫‪ -‬بقوة هائلة‬



‫أعتقد‬



‫لم‬



‫إننا نحيا‬



‫‪،‬‬



‫ونتعلم ''‪1.‬‬



‫ورغم أن 'اجراهام'ا كان يستطيع توظيف‬ ‫طريق‬



‫تجاهل الضربات‬



‫وسائل‬



‫الوقحة ‪ ،‬أو‬



‫الإعلام ‪ ،‬فإنه آثر‬



‫ا'جراهام‬



‫''‬



‫الجد‬



‫ال تماما‬



‫أن يختار‬



‫‪،‬‬



‫محاربة الضربات بسخط‬



‫مسازا‬



‫واستمال‬



‫أفضل‬



‫منتقديه‬



‫بزيادة اقتناع كل طرف‬ ‫صواب‬



‫تماما‬



‫ولكن‬



‫‪،‬‬



‫وقد أوضح‬ ‫عندما‬



‫قال‪:‬‬



‫فباستطاعتى‬



‫'ا‬



‫الجدال‬



‫بشكل‬



‫وحسن‬



‫ربما تكون على‬



‫‪،‬‬



‫تبدو وكأنك‬



‫‪،‬‬



‫جيد‬



‫للغاية‬



‫الفوز بالجدال فى أى موضوع‬



‫‪،‬‬



‫سل‬



‫مع أى خصم‬



‫تجنب‬



‫فعادة ما ينتهى‬



‫صواب‬



‫‪ ،‬بل على‬



‫تماما‪.‬‬



‫الظل '"ديف بارى'' هذه‬ ‫ألميا‬



‫فى‬



‫النية‪.‬‬



‫مخطئ‬



‫من‬



‫مستحق‬



‫فاعلية ‪ .‬لقد‬



‫بك إلى أى مكان‬



‫العقيم يجعلك‬



‫الساخر خفيف‬



‫إننى أجادل‬



‫صواب‬



‫‪،‬‬



‫وأكثر‬



‫بالسماحة‬



‫إن الجد ال مع الآخرين نادزا ما سيصل‬ ‫بأنه على‬



‫جبهة من العدوان السلبى عن‬



‫النقطة تماما‬



‫أصدقائى‬ ‫‪،‬‬



‫ويعرف‬



‫المتبقين‪.‬‬



‫الناس‬



‫الذى يكنونه لى‬ ‫ونحن‬ ‫فى‬



‫‪،‬‬



‫نقضى‬



‫تغذيته‬



‫والمواقع الإخبارية‬ ‫أو محاولات‬



‫أوقاتنا على شبكة‬



‫بعيدا‪ ،‬ألق نظرة‬



‫الشهيرة‬



‫للمزايدات‬



‫الأحادية ‪ 0‬وفيما‬



‫والمؤسسى الدائم والحديث يتضمن‬ ‫‪ ،‬وليس‬



‫محسومة‬ ‫الأطراف‬



‫أرضية‬



‫فالمناقشات‬



‫‪،‬‬



‫وسائل‬



‫يستتر‬



‫وراء‬



‫المعالم‬



‫للمواجهات‬



‫الانتقال‬



‫مشتركة‬



‫الجدلية‬



‫التواصل‬



‫المادية‬



‫إلى هجمات‬



‫على‬



‫‪،‬‬



‫خيطا‬



‫وراء‬



‫ذلك‬



‫يستطيع‬



‫شخصية‬



‫مستمزا‬



‫‪،‬‬



‫يبدو‬



‫المدونات‬



‫فى‬



‫القيل والقال ‪،‬‬



‫أن المزاج السياسى‬



‫نقاطا مؤكدة وقرارات‬



‫آراء الناس‬



‫الحديثة‬



‫كل طرف‬



‫جارحة‬



‫فى‬



‫من‬



‫الجدال‬



‫‪،‬‬



‫و‬



‫ان نبنى عليها شيئا ذا قيمة لكل‬



‫التى تغير من‬



‫الرقمية‬



‫مطلقا"‪.‬‬



‫الإنترنت‬



‫بشكل أساسى‬



‫يمكن‬



‫الاحترام المظيم‬



‫التعليقات الموجودة‬



‫إنها تكاد تكون‬



‫‪،‬‬



‫وكإشارة‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫لى الدعوة للحفلات‬



‫الكثير جدا من‬



‫لا تبحث‬



‫‪0‬‬



‫الحفلات‬



‫يوجهون‬



‫لا‬



‫لم‬



‫هذا‪ ،‬ولذا فانهم يتجنبوننى‬ ‫فإنهم‬



‫فى‬



‫لجدلملى‬



‫أ‬



‫تجنب‬



‫‪125‬‬



‫‪ ،‬ويفتقر‬



‫قليلة‬



‫إلى‬



‫أن يفلت من‬



‫أو اللجوء‬



‫‪،‬‬



‫الجدال‬



‫ولأن‬



‫واضحة‬



‫التبعات‬



‫العقاب عن‬



‫إلى الغموض‬



‫طريق‬



‫السلبى ‪ -‬وهو‬



‫أقل أدوات الملاقات البشرية فاعلية‪.‬‬



‫التنفيذى السابق لشركة‬ ‫الذات‬



‫تبرئة‬



‫هور‪/‬فيونه‬ ‫أحد عشر‬



‫'ابريتش بتروليوم " البريطانية ‪ -‬موقفا متشدذا‬



‫واللامبالاة‬



‫‪ ،‬وتسرب‬ ‫شخضا‬



‫المغرورة رذا على‬



‫زيت‬ ‫‪،‬‬



‫الهائل‬



‫لمنصة‬



‫البترول الذى تبع ذلك ‪ ،‬والذى‬



‫تسبب‬



‫ثم إتلاف‬



‫الانفجار‬



‫مقال‬



‫وحسب‬ ‫الاكتشافات‬



‫نشر‬



‫البيئى لأكبر‬



‫من‬



‫المواد‬



‫جدا‬



‫‪،‬‬



‫بما فى‬



‫أرغب‬



‫جريدة‬



‫تسرب‬



‫'اضئيل‬



‫نفطى‬



‫فى‬



‫جذا'ا إلى بداية لسلسلة‬



‫فى‬



‫جذا"‬ ‫الولايات‬



‫السامة التى استخدمت‬



‫ذلك‬



‫لملم‬



‫ذ‪ /‬تالمز‬



‫العلمية التى تتعلق بطبيعة‬



‫ادعاءاته بأن التسرب‬



‫اعتذاره‬



‫الأخرق‬



‫استعادة حياتى "‪02‬‬



‫دليوؤلر‬



‫مقتل‬



‫فى‬



‫النظام البيئى فى الولايات المطلة على الخليج‪،‬‬



‫وتدمير حياة آلاف العاملين فى أنحاء البلاد المطلة على خليج‬ ‫فى‬



‫لملم‬



‫من‬



‫‪ ،‬فقد‬



‫وكمية‬ ‫مقارنة‬ ‫المتحدة‬



‫من‬ ‫إلى‬



‫الحماقات‬ ‫اهالى‬



‫بدأ ا'هيوارد'أ بتفنيد‬



‫التسرب‬ ‫بحجم‬



‫النفطى‬



‫‪،‬‬



‫التى كان‬



‫ولاية لويزيانا‬



‫ئم تحولت‬



‫المحيط ‪ ،‬وأن‬



‫الأمريكية‬



‫لملاج هذا التسرب‬



‫المكسيك‪0‬‬



‫د‬



‫سوف‬ ‫لا‬



‫‪0 0 0‬‬



‫التأثير‬ ‫جالون‬



‫‪059‬‬



‫يكون "متواضغا‬



‫يمكنه التبرؤ منها‪،‬‬



‫الذى‬



‫أعلن‬



‫فيه‬



‫‪:‬‬



‫أ‬



‫وهذا‬



‫عليه‬



‫عندما‬



‫ا'تونى هيواردا ا ‪-‬‬



‫ا‬



‫ما كانت‬



‫الحال‬



‫اتخذ‬



‫الرئيس‬



‫إننى‬



‫كيفية كسب‬



‫شوهد‬



‫وعندما‬ ‫لإنجلترا من‬ ‫الأسئلة‬



‫من‬



‫الحدث‬



‫المراوغة‬



‫وتجنب‬



‫كلا من‬



‫وبعد سلسلة‬ ‫الوثوق‬



‫به‬



‫ظل‬



‫‪،‬‬



‫وكان‬



‫اللوم أمام‬



‫ال‬



‫‪،‬‬



‫لم يعد هناك‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫تحولت‬



‫لماذا‬



‫وهناك‬



‫عشرات‬



‫يتسمون‬



‫بالوقاحة‬



‫بغض‬



‫المحطات‬



‫وعدم‬



‫بالطبع كانت بعض‬ ‫واقعا عندما‬ ‫العلاقات‬



‫تصبح‬



‫لا تكون‬



‫البشرية‬



‫‪،‬‬



‫الاكتراث‬



‫‪،‬‬



‫ردود الأفعال‬



‫بشيئين‬



‫أ'بريتش‬



‫الحقائق‬



‫أيضا‬



‫التسرب‬



‫ولقد أشاد الأصدقاء‬



‫‪،‬‬



‫وليس‬



‫هناك‬



‫كانت‬



‫شركة‬



‫شك‬



‫الزمان ‪ ،‬ويستحق‬ ‫الجيدة‬ ‫أو زميله‬



‫بما‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫أو‬



‫لا‬



‫‪،‬‬



‫يقل عن‬



‫أى واحد‬



‫عميله هو محور‬



‫نفسه‬



‫وامبراطوريته‪0‬‬



‫وسائل‬



‫البريطانية من‬



‫ا'‬



‫كانت تكشفها الحقائق‪.‬‬



‫"بريتش‬



‫تعرض‬



‫بتروليوم "‬



‫يترأسها قادة‬



‫لا‬



‫شركة‬



‫منا‪ ،‬لو أصبح‬



‫مملكة‬ ‫الدامغة‬



‫الذى يسبقها‪.‬‬ ‫بتروليوم‬



‫'ا‬



‫‪ -‬وهو‬



‫حياته ‪ -‬كان أكثر إحساشا‬ ‫‪ ،‬بل وبأسلوبه تجاه المأساة‬ ‫طيب‬ ‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫عائلى كريم‪،‬‬



‫ورجل‬



‫علاوة على ذلك‬



‫قوية تحظى‬ ‫كل‬



‫فى‬



‫أن الحقائق‬



‫'ابريتش‬



‫فى‬



‫فحسب‬



‫والشركة‬



‫القضية‬



‫قويا لدرجة‬



‫ب ''هيوارد" كشخص‬



‫بتروليوم " شركة‬



‫كل من‬



‫ما يهم ‪03‬‬



‫فى أى مكان كانت تباع فيه‪.‬‬



‫الإعلام السيئ‬



‫النفطى‬



‫الرجل‬



‫يصبح‬



‫باخطائهم؟‬



‫فى أن لديهم أسبابا مقنعة لذلك‬



‫'ابريتش‬



‫‪.‬‬



‫هى‬



‫بتروليوم‬



‫التى‬



‫‪ .‬وعندما‬



‫التصور‬



‫من‬



‫وعندما‬



‫م‬



‫تعتمد على التصور‪ ،‬ولكن التصور يصبح‬



‫اليوم الذى أطلق عليه أكثر يوم أثار الحزن‬ ‫ليس‬



‫العام‬



‫تابعة لشركة‬



‫ولا يعترفون‬



‫دفاع ''هيوارد'' ‪ -‬بعد إقالته من‬



‫بدور شركته‬



‫‪:‬‬



‫فقط‪:‬‬



‫قبل العملاء‬



‫واضحة‬



‫فغالئا ما يكون‬



‫فى‬



‫سواء‬



‫أكد‬



‫هذا‬



‫كان على صواب‬



‫الأخرى التى تنتمى إلى شركات‬



‫غير كافية لإزاحة موجة‬



‫وفى‬



‫إلا‬



‫السيارة بالبنزين فى محطة‬ ‫من‬



‫الأمريكيين‬



‫بعد يومين‬



‫قليل من الناس الذين يستطيعون‬



‫النظر عن القصة‬



‫وبد أت المقاطعة لمنتجات الشركة من‬ ‫أملا خزان‬



‫‪،‬‬



‫فقد‬



‫أمام الرأى‬



‫شركة‬



‫الساحل‬



‫فيه قاربه " بوب‬



‫'اهيوارد'' بالفعل‬



‫وقضيته‬



‫الجنوبى‬ ‫‪،‬‬



‫المشرعين‬



‫أن ''هيوارد'' يهتم‬



‫أسلوبه الجدالى‬



‫التشكيك إلى الرفض‬



‫مدينة‬



‫غالبا ما تكون المحكمة وحدها‬



‫من الجد‬ ‫يبدو‬



‫"كاوزا' على‬



‫والذى اشترك‬



‫مصداقيته‬



‫والنفوذ فى خطر‪،‬‬



‫التأثير‬



‫وفى‬



‫لليخوت‬



‫‪،‬‬



‫الأمر الذى رسخه‬



‫فإنه خسر‬



‫لا‪،‬‬



‫"هيوارد'' فى‬



‫أجل سباق‬



‫على‬



‫لمللآخرين‬



‫أ‬



‫‪126‬‬



‫ثقة‬



‫ولملحفا‬



‫ض! عليها‬



‫بالاحترام لعقود من‬



‫التقدير نظير‬



‫كل‬



‫أسلوبه الجدلى‬



‫الإعلام على نطاق‬



‫‪،‬‬



‫فلطالما‬



‫عريض‬



‫‪،‬‬



‫اللحظات‬ ‫مع زوجته‪،‬‬



‫ومن‬



‫المحتمل‬



‫‪127‬‬



‫تجنب ‪/‬لجد‪/‬لى‬



‫إننا نواجه‬



‫لماذا لم يتم تجنب‬



‫الصراعات‬



‫يمكننا أن نمنع تحول‬ ‫عليك‬



‫فى‬



‫مناقشة‬



‫تقدير الاعتماد‬



‫التفاوض‬



‫كل‬



‫الذى يتسم بمراعاة الآخرين‬



‫لفمن حملة شعواء من‬ ‫ولقد أثبت أحد‬ ‫التناقضات‬



‫الذى‬



‫توفير‬



‫الشخصية‬



‫لا‬



‫عنه‬



‫هذا‬



‫'الولاا‬



‫محارب‬



‫تقول لى دائما إن الناس‬ ‫يريد ذلك''‪ .‬وهكذا‪،‬‬



‫خسر‬



‫وعندما‬



‫لولا''‬



‫لا‬



‫لم يقاتل "لولا"‪ ،‬وهو أسلوب‬



‫الاشتراكى‬



‫حزبه‬



‫هذا‬



‫أهدافه الاجتماعية‬ ‫الأولوية للفقراء‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫الممكن‬



‫ن‬



‫سيلفا'' ‪ -‬الذى‬



‫قائلا‪ :‬ا'كانت أمى‬



‫ساعده‬



‫لمدة تقترب‬



‫على‬



‫من‬



‫واحد‬ ‫أن يصبح‬



‫العشر سنوات‬



‫‪.‬‬



‫الناشئ حديثا الانتخابات ‪ -‬عاما بعد عام ‪-‬‬



‫بالتحالف مع أحد أحزاب‬ ‫وعندما‬



‫لم يستطيعا‬



‫إذا كان هناك شخص‬



‫القتال‬



‫المنصب‬



‫العمال ‪،‬‬



‫المستويات ‪.‬‬



‫له مع أحد الصحفيين‬



‫يستطيعون‬



‫وأن يبقى فى‬



‫‪،‬‬



‫''لوشى إيناسيو لولا دى‬



‫رغم‬



‫ذاق موارة‬



‫الاهتمام بحقوق‬



‫التوقعات على جميع‬



‫فى حديث‬



‫ا'لولا"‬



‫للبرازيل‬



‫‪0‬‬



‫‪ -‬تحدى‬



‫‪2‬‬



‫‪ ،‬وألسس‬



‫ولكن‬



‫حزبه‬



‫المبدأ‬



‫لرجل‬



‫السياسى‬



‫وقد صرح‬



‫كام‬



‫طائل منه‪0‬‬



‫‪ ،‬فمن‬



‫يدعوه الجميع‬



‫‪21‬‬



‫‪،‬‬



‫زوجته وهى تموت فى الشهر الثامن من حملها‪،‬‬ ‫المثحية‬



‫أن تفهم‬



‫ن‬



‫هو أكثرفاعلية على المدى الطويل من‬



‫بلد لا يعرف‬



‫اللازمة‬



‫‪0‬‬



‫كيف‬



‫النهاية ‪ ،‬يجب‬



‫لأنهما‬



‫الرعاية‬



‫رئيشا‬



‫الاستقلالية‬



‫ويجب‬



‫إذن‪،‬‬



‫عليك‬



‫والتاريخية الكبيرة له‪ .‬فبالنسبة‬



‫يتوقع المرء أنه رجل‬



‫لا‬



‫عدوانى؟‬ ‫‪،‬‬



‫فى‬



‫القادة فى قارة أمريكا الجنوبية جدارة‬



‫الفقر‪ ،‬وقاد اتحاد العمال فى‬



‫وشاهد‬



‫أيام حياتنا تقريئا‬



‫لبقة إلى جدل‬



‫المتبادل أكثر من‬



‫الجدال‬



‫الأمور منذ‬



‫يوم من‬



‫البد اية؟‬



‫أ‬



‫القادمة‬



‫ايضا‬



‫‪،‬‬



‫ولكن‬



‫هذه‬



‫''‬



‫بؤرة الأضواء فى‬



‫أ‬



‫أن يظل‬



‫كل من‬



‫'أهيوارد'' و 'ابريتش‬



‫بتروليوم‬



‫فى‬



‫الفترة‬



‫أصبح‬



‫اليمين‬



‫‪،‬‬



‫وتودد إلى رجال‬



‫رئيسا بسبب‬



‫قام بإنشاء تحالفات‬



‫الأعمال ‪ -‬رغم‬



‫وعد قطعه‬



‫مع الطبقة‬



‫العليا‬



‫على نفسه‬



‫الضخمة‬



‫بمنح‬



‫والثرية من‬



‫اجل التركيز على تنمية الاقتصاد ‪0‬‬



‫قدرة‬



‫"لولا" على الصبر‬



‫الرئاسة‬



‫‪.‬‬



‫وأن نقوم بالمزيد من‬



‫والتفاوض‬



‫وعبر بناء التحالفات داخل‬



‫فى تحقيق‬



‫ا‬



‫فيجب‬



‫علينا أن نتحلى بالصبر‪،‬‬



‫أ‬



‫يقول‬



‫ا'‬



‫لولا''‬



‫‪:‬‬



‫''‬



‫! ننى‬



‫أعتبرنفسى‬



‫مفاوضا‬



‫‪0‬‬



‫ف!‬



‫ذ‬



‫ا‬



‫ردنا‬



‫لسلا‬



‫التفاوض‬



‫م‬



‫وا‬



‫''‪.‬‬



‫لد يمقرا‬



‫ولقد ساعدت‬



‫أشيا ء رائعة خلال‬



‫البرازيل وخارجها‬



‫طية‪،‬‬



‫فترة توليه‬



‫على المستوى الدولى‪،‬‬



‫‪128‬‬



‫كيفية كسب‬



‫استطاع‬



‫أن يشرع‬



‫''لولاا'‬



‫مليون شخص‬



‫الاقتصادى‬



‫الغنى والفقير‪ ،‬فان‬



‫إخصائية‬



‫به‬



‫‪،‬‬



‫أعظم‬



‫‪،‬‬



‫جميع‬



‫بالفروق‬



‫ما بين‬



‫البرازيل‬



‫من سوء التفسير كما توضح‬



‫ذلك‬



‫وصلنا‬



‫إلى‬



‫إيستر‬



‫جيليز'ا‪،‬‬



‫توصيل‬



‫الرسالة‬



‫'ا‬



‫الإمكانيات‬



‫المحتملة‬



‫فوكس‬



‫قائلة ‪'' :‬لقد‬



‫‪،‬‬



‫وعندما‬



‫لا‬



‫التى يمكننا‬



‫الحكمة‬



‫الداخلى لديك‬



‫اخلنا جميعا‪ :‬ا'قبويتضمن‬ ‫التوتر‬



‫كيف‬



‫والصراع‬



‫فهما أفضل‬



‫الفائدة الوحيدة للعمل بشكل‬



‫نتائج أفضل‬



‫جراء‬



‫القيام‬



‫نحسن‬



‫الفوز بها عبر‬



‫للتوتر عبارة عن‬



‫"ليوبورنيت‬



‫التنمية الشخصية‬ ‫وعلى حد‬



‫‪.‬‬



‫ات‬



‫للذ‬



‫أو‬



‫‪،‬‬



‫ومعرفة‬



‫من معك‬



‫اخلية التى يجب‬ ‫على‬



‫تعمل‬



‫''‪،‬‬



‫وشركة‬



‫التى تنبع‬



‫قول "جيليز'ا‪،‬‬



‫تجنب‬



‫فانه‬



‫أكبر‪ ،‬وأفكارا‬ ‫‪ -‬برفض‬



‫الاستماع‬



‫فكرة‬ ‫ا'‪.‬‬



‫إليها‬



‫الجدال ؟ انظر إلى‬



‫الأمر‬



‫عندما تعترف‬



‫بأن‬



‫فرص‬



‫التعامل مع الآخرين دائفا ما تزداد عندما‬



‫على‬



‫الحصول‬



‫تلتقى خبراتك‬



‫الآخرين وأفكارهم 'ا‪.‬‬



‫النظر عن‬



‫عندما يتفوق شخص‬



‫مدى‬



‫قدرتك‬



‫على‬



‫التعبير أو‬



‫على الآخر‪ ،‬إنه يحدث‬ ‫اتساع النطاق‬



‫أمكنك أن ترى تفاعلاتك بوضوح‬ ‫الأمور التى‬



‫الد‬



‫العملاء‬



‫المتعاملين‬



‫تبادلى‪.‬‬



‫''يحدث هذا‬



‫مع خبرات‬



‫وبغض‬



‫وشركة‬



‫عندما تقوم أنت ‪-‬‬



‫نقوم ببناء ممارسات‬



‫تقول "جيليز'ا‪:‬‬



‫''‪،‬‬



‫شركات‬



‫سببا مهما لكل أساليب‬



‫أن الآخرين أيضا يتمتعون بالحكمة‬



‫وأفكارك‬



‫الكثير‬



‫''توينتث سينشرى‬



‫إلى صوت‬



‫ويحدث‬



‫إذن‪،‬‬



‫الشاسعة‬



‫التعامل مع الآخرين وضعت‬



‫المديرين التنفيذيين وموظفى‬



‫‪ -‬بأن هناك‬



‫الاستماع‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫مع خلق فترة من النمو‬



‫مع بعضنا"‪06‬‬



‫معها ‪ -‬مثل شركة‬



‫يوجد‬



‫فى‬



‫ا'لولا''‬



‫المؤسسية‬



‫عادة‬



‫تذكر‬



‫بد‬



‫‪،‬‬



‫بأن الأمر كله يدور حول‬



‫تفاعلاتنا‬



‫من‬



‫فى‬



‫وفى بلد يشتهر‬



‫مفهوم التواصل إلى‬



‫فاننا نخسر‬



‫''هاربو‬



‫القوى‬



‫مهارات‬



‫السلوكيات‬



‫وهى‬



‫اجتماعية أسهمت‬



‫انتشال أكثر من‬



‫‪0‬‬



‫‪2‬‬



‫تفيير هذا التفاوت التاريخى‪0‬‬



‫لقد تعرض‬



‫الاعتقاد‬



‫برامج‬



‫لملآ‬



‫والحفاض!‬



‫من دائرة الفقر إلى الطبقة المتوسطة‬



‫والاستقرار‬



‫على مسار‬



‫ثقة‬



‫خرين‬



‫عليها‬



‫المشترك‬



‫‪ -‬رغم‬



‫الإقناع‬



‫‪،‬‬



‫فان هذا‬



‫لا‬



‫يحدث‬



‫عندما تكون النتيجة النهائية‬



‫للافكار والنمو الشخصى‬



‫التوترات والصراعات‬



‫من الممكن أن تعجز عن تحقيقها عند‬



‫التعاون‬



‫‪ ،‬واذا‬



‫‪ -‬فستقل‬



‫مع الآخرين‪.‬‬



‫''جيليزأ' مؤكدة‬



‫القليلين منا هم‬ ‫نفسه‬ ‫معظم‬



‫ا'‬



‫‪0‬‬



‫من يعرفون‬



‫كن مميزا وكن‬



‫الناس بكل ما‬



‫وا‬



‫أوتوا‬



‫كيفيلأ‬



‫جذب‬



‫لم‬



‫تقول‬



‫‪'' :‬إننا جميعا‬



‫‪/‬‬



‫تجنب‬



‫لجد‬



‫‪912‬‬



‫لى‬



‫نعلم‬



‫كيفية‬



‫الانتباه‬



‫جذب‬



‫واكتساب‬



‫الانتباه‬



‫إلينا‬



‫‪،‬‬



‫ولكن‬



‫الاحترام فى الوقت‬



‫حذا من هؤلاء الذين يتجنبون الجد ال وشمارع إليهم‬ ‫من قوة ‪.‬‬



‫غالبا ما توجد‬ ‫خارج‬



‫أفضل‬



‫الحلول‬



‫إطار ما يحضره‬



‫من السهل‬



‫علينا‬



‫'أ‬



‫مخطئ‬



‫وأكثر القرارات حكمة‬



‫‪،‬‬



‫أحد الأطراف‬



‫أن نصف‬



‫إلى‬



‫أى شخص‬



‫المائدة‬



‫آخر‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ذلك‬



‫ورغم‬



‫مخطئ‬



‫بأنه‬



‫وأكثر الأفكار تألقا‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فإننا نجد‬



‫وهذا‬



‫انه‬



‫قبل ن‬



‫غالبا‬



‫أ‬



‫ل! تقلى ابدا ‪4‬‬



‫انت‬



‫أ'‬



‫نأخذ الوقت الكافى لكى نفكر فيما يقوله‪.‬‬



‫وعندما نعتقد أن شخصا‬ ‫لضمن‬



‫بها الوصول‬



‫أو التعاون الهادف‬



‫لنهاية‬ ‫‪،‬‬



‫وهى‬



‫ما مخطئ‬ ‫لا‬



‫تحسد‬



‫تتمثل فى‬



‫‪،‬‬



‫هناك طريقة واحدة فقط‬



‫تصبح‬



‫عليها لأى تفاعل‬ ‫إخبار الشخص‬



‫‪،‬‬



‫للترابط‬



‫ولأى فرصة‬



‫الآخر بأننا نعتقد بأنه‬



‫مخطئ‪.‬‬ ‫كتب‬



‫مالوترا'ا ‪ -‬أستاذ جامعى‬



‫"ديباك‬



‫هارفارد ‪ 4‬والمؤلف المشارك‬ ‫افتتاحى‬



‫بموقع‬



‫إيرادات‬



‫الاتحاد الوطنى‬



‫النقاش‬



‫نفسه‬



‫(سأ‪)*+‬‬



‫فى‬



‫الماضى‬ ‫الأشخاص‬



‫لكتاب‬



‫ولهع‪ 3.‬ح؟عهع‬



‫كائ‬



‫‪?474‬‬



‫‪ ،‬قارن‬



‫فيه‬



‫فى‬



‫كلية إدارة الأعمال بجامعة‬ ‫ىه ‪4‬لم!‪4‬لمه!ء*‬



‫النقاش‬



‫موسم‬



‫يحكمون‬



‫‪4‬‬



‫على‬



‫‪0‬‬



‫الدائر حول‬



‫لكرة القدم الأمريكية (سأع*)‬



‫الذى دار بين المالكين واللاعبين فى‬



‫‪0‬‬



‫‪5-2‬‬



‫أنفسهم‬



‫‪0‬‬



‫‪0‬‬



‫‪ 2‬فقال‬



‫‪:‬‬



‫''إن الأشخاص‬



‫‪-‬‬



‫فى عام‬



‫الذين يتعلمون الدروس‬



‫حصص‬ ‫‪1‬‬



‫‪1‬‬



‫‪ ،02‬مح‬



‫الدورى الأمريكى للهوكى‬ ‫الذين‬



‫ينسون‬



‫بتكرار أخطائه ‪ ،‬وربما يتساوى‬ ‫الخاطئة من‬



‫فى‬



‫مقال‬



‫الماضى ''‪.‬‬



‫معهم‬



‫تجارب‬



‫أيضا‬



‫‪132‬‬



‫كيفية كسب‬



‫وفى‬



‫كلتا الحالتين‬



‫اللاعبين قبول‬



‫حصة‬



‫النفقات‬ ‫مزاعمهم‬



‫من‬



‫طرف‬



‫الدورى‬



‫‪،‬‬



‫الاثنين‬



‫‪ ،‬كان‬



‫الأمريكى‬



‫كان‬



‫بعد شهور‬



‫الملاك‬ ‫للهوكى‬



‫يتراجع عن‬



‫لا‬



‫انتشر الاتهام المتبادل بالطمع‬ ‫من‬



‫إيرادات‬



‫وبسبب‬



‫‪.‬‬



‫انتهاء صلاحية‬



‫الدورى الأمريكى للهوكى (لأ‪+‬لا)‬ ‫خسارة‬



‫تجنب‬



‫كانت‬



‫تلك‬



‫ما حدث‬



‫تكمن‬



‫فى‬



‫نظروا‬



‫قلب‬



‫موقفه‬



‫‪.‬‬



‫عدم‬



‫وجود‬



‫أصلا‬



‫إقامة‬



‫أصبح‬



‫الموقف‬



‫ارتفاع فى‬ ‫الدليل‬ ‫كئيئا‬



‫يقول ا'مالوترا'' مفسرا‪:‬‬ ‫القدرة على‬



‫التفاوض‬



‫رأب‬



‫الجماعى‬



‫النهاية بإلفاء الموسم‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫الجانبان المشكلة‬



‫الأمر‪ .‬فيقول‬



‫الصدع‬



‫‪،‬‬



‫وكانت‬



‫على‬



‫‪،‬‬



‫فكل‬



‫'القد‬ ‫حتى‬



‫‪ ،‬قامت‬



‫إدارة‬ ‫النتيجة‬



‫الاعتراف‬



‫بعدم‬



‫أطول من‬



‫لقد وقع هذا الجدال‬ ‫الطرفين لم يفكر فى‬ ‫هنا‬



‫طرف‬



‫‪0‬‬



‫(سأ‪+‬لا)‬



‫نظر‬



‫‪:‬‬



‫كان يجب‬



‫وهو‬



‫أنه‬



‫على‬



‫بدلا‬



‫التالى‬



‫حالات‬



‫الجدال‬



‫الخاطئة‬



‫‪-‬‬



‫‪ ،‬وعندما‬ ‫أشخاصا‬



‫العناد بدلا من‬



‫تكون‬



‫وأنت مخطئ‬



‫‪،‬‬



‫'ا‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫وهذ‬



‫لأن كلا‬ ‫ا‬



‫درس‬



‫ا'تؤتى المفاوضات ثمارها عندما يقر كل‬



‫مشروعة‬



‫كلا الطرفين‬



‫من مشاهدة‬



‫‪-‬‬



‫‪،‬‬



‫وفى حالة الدورى الأمريكى‬ ‫‪ -‬الملاك واللاعبين ‪ -‬تبنى‬



‫والا‬



‫قام المشجعون‬



‫فى جميع‬



‫مباريات كرة القدم الأمريكية‬



‫'ا‪.‬ا‬



‫إن الفروق الدقيقة تعد مفهوما‬ ‫‪،‬‬



‫مشروعة‬



‫ربما كان الاثنان على صواب‬



‫أكثر تنوعا على مائدة المفاوضات‬



‫فى الخريف‬



‫الموسم‬



‫‪،‬‬



‫لأن الملاك‬



‫اللازم "‪0‬‬



‫الآخر مخاوف‬



‫أنحاء أمريكا بشىء آخر‬ ‫للمحترفين‬



‫الإستراتيجية‬



‫يقول 'أمالوترا" مستنتخا‪:‬‬



‫‪،‬‬



‫يتسمون‬



‫الممكن‬



‫البشرية التى‬



‫بالطمع ‪ ،‬وليس‬



‫فى فخ ''إننى على صواب‬



‫البديل‬



‫بأن لدى الطرف‬



‫للهوكى‬



‫الملاك‬



‫كلا الجانبين‬



‫اللاعبين مخاوف‬



‫أنهم أشخاص‬



‫الثقة ‪ ،‬انتهج‬



‫الشفافية ‪ -‬بشكل‬



‫‪:‬‬



‫كان من‬



‫الأساسية للعلاقات‬



‫'القد خسر‬



‫بأن لدى‬



‫إلى اللاعبين على‬



‫يشعرون‬



‫معظم‬



‫(لأ‪+‬لا)‬



‫‪،‬‬



‫‪ ،‬يطلبون‬



‫كلتا الحالتين ‪ ،‬كان‬



‫النتيجة حتمية ؟ طبقا د ''مالوترا''‪ ،‬فقد‬



‫لو فهم‬



‫كانوا يرفضون‬



‫وجهة‬



‫يرفضوق‬



‫من‬



‫إيراد ات تقدر بمليارى دولار أمريكى ا'‪.‬‬



‫هل‬



‫مهم‬



‫بارتفاع‬



‫رؤية ما يثبت‬



‫‪...‬اتفاقية‬



‫فى‬



‫النفقات‬



‫الدورى ‪ ،‬وفى‬



‫الملاك ‪ ،‬ويطلبون‬



‫كلتا الحالتين‬



‫وفى‬



‫‪،‬‬



‫طلب‬



‫ولملحفا‬



‫المالكون المهتمون‬



‫أقل من‬



‫اللاعبون يرفضون‬ ‫‪ ،‬وفى‬



‫‪ ،‬كان‬



‫ثقة‬



‫الآ‬



‫خرين‬



‫ض! عليها‬



‫مهما يجب‬



‫اختلافاتنا مع‬



‫تذكره وسط‬ ‫الآخرين‬



‫الخلافات‬



‫أكثر دقة مما‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫نسمح‬



‫تقل‬



‫لا‬



‫لأنفسنا‬



‫لا‬



‫برؤيته‬



‫يمكن‬



‫‪،‬‬



‫عبورها‬



‫السهل‬



‫فمن‬



‫وحيدا‬



‫‪،‬‬



‫للدفع ) من‬



‫"إن‬ ‫هذ|‬



‫الاسم‬



‫التى تصر‬



‫التنافر على‬



‫على‬



‫‪ ،‬بحيث‬



‫الجرف‬



‫الحقيقة تماما‪ .‬ينصح‬ ‫على‬



‫إنما الصداقة‬



‫‪،‬‬



‫مع‬



‫أنه هوة‬



‫القرار الوحيد وقتها هو أن يقوم أحد‬



‫وهذا امر يبتعد عن‬



‫الصداقة‬



‫أ‬



‫مخطى!‬



‫علينا أن نتمامل‬



‫‪ -‬ويصبح‬



‫بالقفز (أو يتعرض‬



‫بذ‪ :/‬أنت‬



‫‪133‬‬



‫الاتفاق على‬



‫الحقة هى‬



‫كل‬



‫يبقى‬



‫كثيرا ما يكون مجرد‬



‫صغير‬



‫صدع‬



‫الأطراف‬



‫الطرف‬



‫الآخر‬



‫"المهاتما غاندى'ا قائلا‪:‬‬ ‫الأمور لا تستحق‬



‫أن تحمل‬



‫التى تقوم دوما بالحفاض! على‬



‫الصادقة مهما كانت درجتها"‪ 2.‬والحقيقة هى‬



‫الاختلافات‬



‫عميقة‬



‫يمكننا تجاوزه بكل سهولة‬



‫مكانة‬



‫أن الاختلاف‬ ‫إذ‬



‫ا‬



‫إلى‬



‫حضرنا‬



‫مائدة المفاوضات بعقول اكثر تفتحا‪0‬‬



‫توقع‬



‫أننا‬



‫بأننا‬



‫معها‬



‫نعرف‬



‫فقالت‬



‫شيئا ما‪ ،‬أو يحدث‬



‫"يجب'ا‬



‫فى‬



‫الاحتمالات الموجودة خارج‬ ‫المفاوضات‬ ‫واذ‬



‫ا‬



‫لم نجد‬



‫إننا نبد أ التفاعل‬



‫تأييدا من‬



‫نتيجة هذا‬



‫هذا هو أسلويك‬ ‫وترى‬ ‫النزاعات‬



‫‪،‬‬



‫تبد‬



‫أ‬



‫مع‬



‫الطرف‬



‫‪،‬‬



‫مكان‬



‫ما أ'‪03‬‬



‫العمل‬



‫الآخر‪ ،‬أو انتقاد حقه‬



‫نادرا ما ستحقق‬



‫أن كل‬



‫بإفراغ‬



‫‪ -‬من‬



‫عقولنا أمام‬



‫معنا إلى مائدة‬ ‫معينة‬



‫عقولنا‪،‬‬



‫فى‬



‫بقية التفاعل فى محاولة‬ ‫التقييم من‬



‫فى‬



‫الأساس ‪.‬‬



‫الخسارة ‪ .‬واذ‬



‫التقدم فى علاقاتك‬



‫الفعالة لحل‬



‫المقل تماما‬



‫التوقع بالمعرفة‬



‫فى إغلاق‬



‫بينما نؤيد فكرة‬



‫الآخر‪ ،‬فإننا نقضى‬



‫الطرق‬



‫‪،‬‬



‫التى نحضرها‬



‫و‬



‫لأنه يكون هناك‬



‫ويميل هذا‬



‫لأنه يتسبب‬



‫معرفتنا‬ ‫الآخرين‬



‫لأننا نعرف‬



‫التعاون ‪ -‬أو الاحتمال الأكبر ‪ -‬هى‬



‫فانك‬



‫"جيليز''‬



‫تفاعلاتئا‬



‫نطاق‬



‫إما تفنيد تقييم الطرف‬ ‫وتصبح‬



‫هذا فى‬



‫أن نكون على علم بشىء‬



‫إلى العمل فى غير صالحنا‬



‫‪.‬‬



‫إننا نتحدث‬



‫شيئا‬



‫ما‪،‬‬



‫أ‬



‫نعتقد‬



‫أجريت‬



‫مؤخرا‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫ا‬



‫مقابلة‬



‫إخصائية‬



‫ا‬



‫وقد فسرت‬



‫السلوكيات المؤسسية "إستير جيليز" الأمر فى‬



‫المشكلات‬



‫ا‬



‫كان‬



‫مع الآخرين‪.‬‬



‫‪ ،‬والتعاون ‪ ،‬وتسوية‬



‫الأمور التى نعرفها‬



‫أو التى نعتقد‬



‫أننا‬



‫ينبنى أن نكون على علم بها‪.‬‬ ‫تعترف‬



‫لأننا‬



‫''جيليز'أ‬



‫تدربنا على إظهار ما نفكر فيه وعلى استعراض‬



‫نتكلم لأننا نفكر"‪،‬‬ ‫من‬



‫قائلة‬



‫‪:‬‬



‫ا'من‬



‫الممكن‬



‫أن يبدوهذا‬



‫الأمر غير‬



‫أية أفكار مسبقة‬



‫ورغم‬ ‫‪،‬‬



‫ذلك‪،‬‬



‫فاننا نتخذ‬



‫طبيعى‬



‫للغاية‪،‬‬



‫معرفتنا وذكائنا ‪ -‬فإننا‬



‫فعندما‬



‫نتمامل مع‬



‫الحديث‬



‫أسلوبا‬



‫اكثر تواضعا‬



‫وصدقا‬



‫بعقلية فارغة‬ ‫‪0‬‬



‫وهكذا‬



‫‪،‬‬



‫فاننا‬



‫‪134‬‬



‫كيفية كسب‬



‫باحتمال‬



‫نقر‬



‫أننا ربما لا نكون‬



‫الحقيقة ‪ -‬لسنا الوحيدين‬ ‫نخلق فرصا‬



‫بذلك‬



‫كثيرا ما يحدث‬ ‫التعاون‬



‫‪،‬‬



‫ولكن‬



‫بكفير‬



‫هذا‬



‫عندما‬



‫نغامر بتدمير فرص‬



‫نتوقع الحصول‬



‫لأننا‬



‫نقوم‬



‫الخروج فائزين بغض‬



‫المعروفة فى‬



‫أعقاب صراعات‬



‫لا‬



‫ما يحدث‬



‫بالفعل‬



‫‪،‬‬



‫تقدم‬



‫‪،‬‬



‫تقدم‬ ‫‪،‬‬



‫فإننا‬



‫لا‬



‫نعوق‬



‫أكبر مما كنا نفكر فيه فى‬



‫عندما نسعى ‪ -‬فى خضم‬



‫‪،‬‬



‫الأساس‬



‫‪،‬‬



‫فاننا‬



‫الخلاف ‪ -‬إلى‬



‫الآخر‪.‬‬



‫التالية‬



‫من خلال خبرتها مع تكتل من الشركات‬



‫الإعلام ‪ ،‬تسببت‬



‫لكارثة قومية فى‬



‫استجابتها‬



‫السريعة‬



‫مجال‬



‫الإعلام‬



‫الليل‬



‫‪ -‬لقد كان رئيس تكتل من‬



‫لقد كان الرجل‬



‫‪،‬‬



‫كأول شىء‬



‫يحتاج إلى ''جيليز"‬



‫فى الصباح للتعامل مع أحد أنظمة‬



‫يشير إلى مأساة إعصار‬ ‫الولايات‬



‫التى اجتاحت‬



‫كاترينا‬



‫المتحدة‬



‫‪.‬‬



‫ففى‬



‫الأمريكية‬



‫معينة‬



‫‪،‬‬



‫العامة بالرجوع بأهم الأخبار‪ ،‬وعندئذ‬



‫‪،‬‬



‫بعد مرور أسبوعين‬



‫أو‬



‫إستراتيجية‬



‫العمل على نتائج مفككة‬



‫يقول الرئيس مفسزا‪:‬‬ ‫أن تحظى‬



‫''إن‬



‫بالأولوية‬



‫‪،‬‬



‫أعقاب‬



‫أحد أسوأ‬



‫أسرعت‬



‫الشركة‬



‫خليج المكسيك‬



‫بل كانت هناك فقط‬



‫التى يجب‬



‫أننا‬



‫العلاقة فحسب‬



‫بتوزيع ‪ % 09‬من موظفيها فى مناطق مختلفة من ساحل‬



‫استئناف‬



‫نكره‬



‫‪.‬‬



‫الطبيعية‬



‫تكن هناك خطة‬



‫ولكن يبدو‬



‫‪،‬‬



‫داخلية‪.‬‬



‫لقد كان الرئيس‬ ‫الكوارث‬



‫الذين على صواب‬



‫وأننا‬



‫بل إننا‬



‫القليل‬



‫فى تيسير أحد الاجتماعات‬ ‫تجميع‬



‫واعادة‬



‫نمنح الانتصار الشخصى‬



‫النظر عن الطرف‬



‫المعروفة فى‬



‫الكوارث‬



‫ذلك‬



‫والأفكار‪ ،‬والخبرات‬



‫نكون الوحيدين‬



‫لقد رن هاتفها الخلوى فى منتصف‬ ‫الشركات‬



‫ولكن الأفضل‬ ‫‪،‬‬



‫من‬



‫هو أننا‬



‫قيمة أكبر من إمكانية‬



‫تشاركنا ''جيليز" القصة‬ ‫مجال‬



‫‪،‬‬



‫وأننا ربما نكون‬



‫ذلك؟‬



‫بذلك‬



‫تحقيق‬



‫على أقل‬



‫بكل‬



‫‪،‬‬



‫‪ -‬فى‬



‫من مجموع الطرفين‪.‬‬



‫غالبا ما تصف‬



‫فلماذا يحدث‬



‫‪.‬‬



‫علم‬



‫الحقائق‬



‫‪ -‬تبديد المعتقدات‬



‫القائلة بأننا ربما‬



‫ربما نكون على خطأ‪،‬‬



‫والحفا‬



‫الذين على صواب‬



‫للتعاون الهادف‬



‫إن النظرية‬



‫لملآ‬



‫على‬



‫صياغتها لتصبح شيئا أعظم‬



‫الاعتراف‬



‫ثقة‬



‫خرين‬



‫ض! عليها‬



‫بعض‬ ‫‪،‬‬



‫عادت‬



‫التعليمات‬ ‫الفرق إلى‬



‫للغاية‪.‬‬



‫لدى أربع فرق يتقاتلون فيما بينهم حول‬ ‫‪.‬‬



‫‪0‬‬



‫ولم‬



‫وأخوض‬



‫التفطية‬



‫حالئا نزاغا قانونيا مع الإنتاج يدور‬



‫محاسبى‬



‫مع الجميع بسبب‬



‫الرجل‬ ‫إنتاج‬



‫التدقيق والفحص‬



‫قليلا‪ ،‬ثم مضى‬



‫ليخبرها‬



‫سابق بمقدار ست‬



‫مرات "‪0‬‬



‫الرئيس‬



‫وأخبر‬ ‫ومساعدتهم‬



‫اليوم‬



‫فيها الاجتماع‬



‫‪،‬‬



‫بالضبط‬



‫التالى‬



‫‪،‬‬



‫ما يجب‬



‫عندما‬



‫شاهدت‬



‫جلست‬



‫مشهد‬



‫يعلنونها‬



‫سارعت‬



‫‪'2‬جيليزا' إلى تقديم دعوة ‪.‬‬



‫فقالت‬ ‫هذ‬



‫ا‬



‫السؤال‬



‫إننى أود من كل شخص‬ ‫‪:‬‬



‫كان‬



‫للغاية‬



‫‪:‬‬



‫دخل‬



‫يمكننى‬



‫وتعتقد "'جيليز'أ‬



‫ألقى الجميع بحججهم‬ ‫الغرفة‬



‫‪،‬‬



‫عندما‬



‫المستقبل‬



‫يمكننا‬



‫‪،‬‬



‫وبدأ‬



‫سمعت‬ ‫على‬



‫القيام به بشكل‬



‫للجلوس‬



‫ووضع‬



‫وعندئذ‬ ‫مدير‬



‫القيادة المقنازعة‪،‬‬



‫فأجاب‬ ‫ا‪.‬‬



‫التى تقرر‬ ‫تنفيذى‬



‫كل مدير‬



‫‪ -‬حجة‬



‫يستقرون‬



‫الوقت‬ ‫مختلف‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫ويطرح‬



‫ن‬



‫وكل‬



‫سوف‬



‫أماكنهم‪،‬‬



‫على نفسه‬ ‫هذه‬



‫خلال‬



‫المهمة‬



‫من‬



‫الأصوات‪ /‬المكتومة عندما‬



‫الجميع السمع فى‬



‫جميع‬



‫أنحاء‬



‫الآخر ‪ -‬أفكارا على شاكلة ا'فى‬



‫تلو‬



‫‪'00.‬ا‪.‬‬



‫التنفيذى‬



‫فى‬ ‫لرئيس‬



‫الميزانيات عندما‬



‫تدخلت‬



‫الحسابات‬



‫ا‬



‫لنفقا ت‬



‫الأرض‬



‫‪،‬‬



‫وأرهف‬



‫تبادل قادة الفرق ‪ -‬واحذا‬



‫ميزانية مبدئية للمشروعات‬ ‫ورد‬



‫ى‬



‫النجاح ؟'ا‪.‬‬



‫فى عقلها سلسلة‬



‫المدير المالى بالاقتراح‬



‫النائب‬



‫الجميع‬



‫أن يأخذ بعض‬



‫لمساعدة الأقسام الأخرى على تحقيق‬ ‫أنها‬



‫أكثر من‬



‫فى قاعة المحاضرات‬



‫يفوزوا بالنقاش ‪ ،‬وبينما كان‬



‫ا'ما الذى‬



‫ثم صمت‬



‫عليها القيام به‪0‬‬



‫مألوفا‬



‫ا‬



‫لكى‬



‫‪:‬‬



‫''‪0‬‬



‫بما تكلفه الأمر‪ :‬ا'لقد تكلف‬



‫واحد من كبار الموظفين إلى القاعة وهو يحمل مجازيا‪ ،‬حجة‬



‫'أ‬



‫فى‬



‫والاتفاق فيما بينهم‪0‬‬



‫وكانت 'اجيليز'' تعرف‬



‫يعقد‬



‫للامر برمته‬



‫ا'جيليز" بأن دورها هو مقابلة كل فرق‬



‫على التحدث‬



‫وفى صباح‬



‫المناسبين ‪ ،‬وقد‬



‫توزيع النفقات الضخمة‬



‫دخلت‬



‫نزاع‬



‫أ‬



‫حول‬



‫من‬



‫الانتظار‬



‫أجل‬



‫تقل‪/‬بد‪:/‬‬



‫مخطئئ‬



‫أ‬



‫لا‬



‫أنت‬



‫‪135‬‬



‫لهذ‬



‫بأن‬



‫الحسابات‬



‫المستقبل‪.‬‬ ‫قسم‬



‫يظهر‬



‫'اجيليزأ‪ 2‬بسؤال‬ ‫ا‬



‫فرق‬



‫والإنتاج‬



‫يمكنها‬



‫وضع‬



‫قائلة‬



‫الإنتاج بدوره ‪'' :‬إننا لا نمتلك‬



‫أحد‬ ‫‪:‬‬



‫الأخبار‬



‫"هل‬



‫المهمة‬



‫تستطيع‬



‫الوقت‬



‫ا'‪.‬‬



‫أن تفه!ا سبب‬



‫اقتراح‬



‫الإجراء؟"‪.‬‬



‫النائب التنفيذى لرئيس‬



‫قسم‬



‫الإنتاج‬



‫‪:‬‬



‫''حتى‬



‫لا‬



‫نبالغ فى‬



‫ا‬



‫‪136‬‬



‫كيفية كسب‬



‫الشركة‬



‫هذه‬



‫وهى‬



‫‪،‬‬



‫قسم‬



‫ا'إن‬



‫تقل فى‬



‫لا‬



‫لملآ‬



‫الحسابات‬



‫للاخبار العاجلة‬



‫ب ''أكثر مشكلات‬ ‫كيفية تجنب‬



‫برأسه‬



‫بصورة‬



‫يعرف‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫القانونية‬



‫‪:‬‬



‫الاجتماع على هذا‬



‫الحجرة‬



‫الإجراء‬



‫'ا‬



‫مفيذ‬



‫إثارة للدهشة‬ ‫من‬



‫النحو‪ ،‬بل إنه مضى‬ ‫الميزانيات‬



‫على‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫ظل‬



‫وقال‬



‫ا‪' :‬اطوال‬



‫مثل هذا يقوم فيه معظم‬ ‫ومع تقمص‬



‫لوحة زيتية بيضاء‪،‬‬ ‫والمفاوضات‬



‫أو‬



‫الحضور‬



‫قطعة‬



‫بعقول متفتحة‬



‫يمكننا الاستفادة من‬ ‫الآخرين‪.‬‬



‫خمسة‬



‫روح كل الفنانين‬



‫من‬ ‫لما‬



‫‪ ،‬الذى‬



‫أومأ‬



‫ا'‪0‬‬



‫‪.‬‬



‫وخلال‬



‫تناول تفاصيل‬ ‫ثلاثين دقيقة‪،‬‬



‫ولقد تم تأجيل‬



‫‪،‬‬



‫الاجتماع‬



‫امر ربما يكون أكثر الأمور التى‬



‫المديرين‬



‫التنفيذيين‬



‫معهم‬



‫والعاملين‬



‫فى‬



‫القوة الدافعة للتعاون ‪.‬‬



‫"جيليز'' تهم بحمل‬



‫مؤكد‬



‫الإنتاج مسبقا‬



‫الإنتاج‬



‫بعيدا فى‬



‫والوثائق‬



‫الحلول المقترحة‬



‫العديد من‬



‫أجل الاستفادة من‬



‫وبينما كانت‬



‫تقديم وثيقة‬



‫اتفقنا''‪0‬‬



‫رسمية إلى وقت آخر‪ ،‬ثم حدث‬



‫الاجتماع‬



‫الرئيس‬



‫‪:‬‬



‫''سيكون‬



‫الإدارة‬



‫من‬



‫الكارثة‬



‫فى‬



‫العاملون‬



‫ا‬



‫فى‬



‫؟"‪0‬‬



‫عملية الوساطة‪0‬‬



‫للفاية‬



‫وقا ل‬



‫‪،‬‬



‫وميزانية أخرى‬



‫التدقيق الطويلة‪.‬‬



‫المقترحة التى تضمنت‬



‫اتفق جميع‬



‫حدثت‬



‫الموافقة‬



‫‪،‬‬



‫كلا من‬



‫بامكان قسميكما‬



‫يعتمد على حجم‬



‫واستمرت‬



‫التدقيق شيوعا''‪ ،‬حتى‬



‫رئيس‬



‫العناصر‬



‫الإنتاج‬



‫ا'جيليز'' إلى النائب التنفيذى لرئيس‬ ‫‪،‬‬



‫واستمر‬



‫‪ :‬هل‬



‫قسم‬



‫موافقا‬



‫وأجاب‬



‫''‪.‬‬



‫أجل! بقاء‬



‫سألت‬



‫ارة القانونية بالشركة إلى أن إدارته تستطيع‬



‫عمليات‬



‫ونظرت‬



‫قسم‬



‫حد أعلى متحرك‬



‫أومأ كلاهما فى إشارة على‬ ‫واشار رئيس‬



‫الإنتاج‬



‫وعندئذ‬



‫ميزانية مبدئية للمهام الأسبوعية‬



‫مع وضع‬



‫الإد‬



‫يقوم بوظيفة مهمة من‬



‫أهميتها عن‬



‫المدير المالى والنائب التنفيذى لرئيس‬ ‫أن يتعاونا مغا على وضع‬



‫ولملحف!‬



‫حقيبتها من‬ ‫وعشرين‬



‫عاما‬



‫أجل‬ ‫‪،‬‬



‫بالاستماع أكثر من‬



‫المغادرة‬



‫لم أحضر‬



‫‪،‬‬



‫اقترب‬



‫أبد‬



‫ا‬



‫منها‬



‫اجتماعا‬



‫التحدث ا'‪.‬‬



‫العظام الذين يبدأون العمل بورقة خالية‬



‫الطين‬



‫يمكن‬



‫‪،‬‬



‫يجب‬



‫أن نكتشفه‬



‫الإمكانيات والفرص‬



‫علينا أن ندخل‬ ‫أو ننتجه معا‬



‫‪،‬‬



‫أ‬



‫فأضافت‬



‫''جيليز"‪:‬‬



‫ئقة‬



‫خرين‬



‫ض! عليها‬



‫و‬



‫كل النقاشات‬ ‫‪،‬‬



‫الحقيقية لحسن‬



‫وعندها‬



‫فقط‪،‬‬



‫التعامل مع‬



‫البيت‬



‫الملاكمة‬



‫‪،‬‬



‫الأبيض‬



‫‪،‬‬



‫المكان الذى‬



‫فيه ا'لوش!ا' و كلارك‬



‫عن‬



‫'ا‬



‫اكتمال‬



‫البشرية على وشك‬



‫أول دراسة‬



‫اكتساب‬



‫وبجوار الرئيس‬



‫قاد "فرانسيس‬ ‫فيما أطلقت‬



‫ا‬



‫واحد‬



‫مشروع‬



‫وفرصة‬



‫فقط‪.‬‬



‫عما كنت‬



‫سابق‬



‫للجينات‬



‫ا'جيه‬



‫الصحة‬



‫فى المدرسة الثانوية‪،‬‬



‫أعلن الرئيس‬ ‫البشرية‬



‫الأمريكى "بيل‬



‫كاملة‬



‫الطبيب‬



‫ورئيس‬



‫ا'فرانسيس‬



‫قائلا‪:‬‬



‫إن‬



‫مشروع‬



‫ فريقا دوليا يضم‬‫مادلين ناش"‬



‫أكثر من‬



‫فى صحيفة‬



‫فى‬



‫البشرية ‪ ،‬وسوف‬



‫كولينز"‪ ،‬وهو‬



‫الجينات البشرية‬



‫الف عالم‬



‫تاليم‬



‫‪//‬‬



‫‪،‬‬



‫ولقد‬



‫"تحدى‬



‫‪،‬‬



‫أهميته إلى أهمية انشطار‬



‫القمر‪ .‬وقال "كولينز" فى‬



‫اعتلاء قمة هذا‬



‫يحدث‬



‫المشروع واضفاء‬



‫هذا‬



‫هذا‬



‫‪:‬‬



‫''هناك‬



‫الوقت‬



‫المشروع مرة‬



‫واحدة‬



‫عليه تزيد‬



‫لمستى الخاصة‬



‫تخيله 'ا‪.‬‬



‫'أكولينز"‬



‫المشروع‬



‫إلى القيام بهذا المشروع فى‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫بعد خمس‬



‫ظل‬



‫منافسة‬



‫مع زميل‬



‫أعلن "كريج‬



‫جهودهم‬



‫الشفاء من الأمراض ‪-‬‬



‫سنوات من موافقة‬



‫وكان ضمن‬



‫العلماء‬



‫لبلورة فكرة الاستفادة من‬ ‫أنه‬



‫ا'كولينز''‬



‫فينتر" ‪ -‬عالم بيولوجى متحمس‬



‫الوطنية الأمريكية (‪+‬أ*)‪،‬‬



‫كانوا يكرسون‬



‫على‬



‫فى مماهد‬



‫الكثيرين الذين‬



‫الجينات‬



‫الوراثية‬



‫فى‬



‫كان ينشئ شركة لتسبق مشروع "كولينز" بأربع‬



‫‪.‬‬



‫وكان‬



‫شخصية‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫التدرب‬



‫مما جعله أكثر إثارة وتشولقا‪.‬‬



‫قيادة هذا‬



‫وكان‬



‫روزفيلت‬



‫ا'‬



‫على‬



‫هائلة للعلاج أ'‪04‬‬



‫الكثير بأنه يصل‬



‫ففى مايو من عام ‪8991‬‬



‫سنوات‬



‫‪،‬‬



‫سنوات‬



‫الإنسان على‬



‫أستطيع‬



‫لقد اضطر‬



‫مسحية‬



‫الوراثية‬



‫‪ -‬لمدة سبع‬



‫القيام بإنجاز تقنى صنفه‬ ‫النواة‬



‫ا'تيدى‬



‫للجينات‬



‫أ'كلينتونأ'‪ ،‬كان يقف‬



‫عليه الصحفية‬



‫وهبوط‬



‫"‬



‫ذ‬



‫ات مرة‬



‫قوة جديدة‬



‫فى علم الجينات‬ ‫ا‬



‫عالم شهير‬



‫‪،‬‬



‫اعتاد فيه‬



‫‪ ،02‬فى‬



‫والذى أقامت فيه "إيمى كارترا' حفلة تخرجها‬



‫والذى خيم‬ ‫كلينتون‬



‫فى‬



‫من‬



‫يونيو لعام‬



‫‪0 0‬‬



‫القاعة الشرقية‬



‫أ‬



‫من‬



‫السادس‬



‫شهر‬



‫مخطئئ‬



‫أ‬



‫فى‬



‫والعشرين‬



‫تقل‬



‫لم"‬



‫‪:‬‬



‫لو‬



‫لمبذلم‬



‫أنت‬



‫‪137‬‬



‫'ا‬



‫السباق‬



‫" بين‬



‫الأمر المحورى فى‬



‫'أكولينز'' و ا'فينتر'ا مادة‬



‫خصبة‬



‫التعليقات الجارية يتمثل فى‬



‫الرجلين ‪ -‬فأحدهما‬



‫متهور‪ ،‬والآخر متحفظ‬



‫لوسائل‬



‫الاختلاف‬ ‫‪،‬‬



‫الإعلام ‪.‬‬



‫الشديد‬



‫ولم يكن هناك‬



‫بين‬ ‫أمام‬



‫‪138‬‬



‫كيفية كسب‬



‫ثقة‬



‫'اكولينزا' ‪ -‬المتحفظ ‪ -‬خيار سوى‬ ‫دول‬



‫ست‬



‫‪،‬‬



‫والعديد من‬



‫لملآ‬



‫المنافسة‬



‫الوكالات الحكومية‬



‫العمل مغا من أجل تحقيق الصالح‬ ‫ولذا فقد‬



‫فصيح‬



‫جديدة‬



‫المام‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫القاعة الشرقية‬



‫‪ ،‬ومحفز‪،‬‬



‫فى‬



‫وكان هذا يعنى تحفيز‬



‫والكثير من‬



‫المعامل الجامعية‬



‫قام ''فرانسيس‬



‫ذلك‬



‫ولا يرضى‬



‫علماء من‬ ‫‪،‬‬



‫على‬



‫وليس تحقيق مجد شخصى‪.‬‬



‫كان الأمر أكثر روعة عندما‬



‫''كريج فينتر'' فى‬ ‫متحدث‬



‫خرين والحغاف عليها‬



‫عن‬



‫اليوم على‬ ‫نفسه‬



‫كولينز" بتقديم‬



‫النحو‬



‫أبذا‪ ،‬وقد‬ ‫الشرف‬



‫للتفكير فى علم الأحياء ‪....‬إنه لمن دواعى‬



‫‪'' :‬إنه‬



‫التالى‬



‫طريقة‬



‫استهل‬



‫أن أدعوه‬



‫والسمعادة‬



‫لكى يخبركم عن أهم إنجازاته "‪0‬‬ ‫اختار "كولينز'ا طريق‬



‫لقد‬



‫بأن 'افينتر" على‬ ‫الاختلاف‬ ‫'اكولينز‬



‫‪'2‬‬



‫ا'ناش'ا‪،‬‬



‫خطأ‪،‬‬



‫لم يكن‬



‫وفى‬



‫يعنى‬



‫بصحيفة‬



‫إن لب التأكيد على‬ ‫بأننا‬



‫لا‬



‫هذ‬



‫نسقط‬



‫ا‬



‫الدور على‬



‫‪//‬‬



‫أعمال‬



‫القيام بمثل هذ‬ ‫كافأته الحكومة‬ ‫فارس‬



‫‪،‬‬



‫وأصبح‬



‫سميث‬



‫وذ ات‬ ‫'اروس''‪،‬‬



‫ليلة‬



‫ولولا‬



‫يقول‬



‫إيجابية‬



‫للغاية‬



‫وجود‬



‫الآن إنه ينظر‬



‫''ا'‪.‬‬



‫يمثل بالفعل اعترافا غير معلن‬



‫تذكير‬



‫الأولى بفترة قصيرة‬



‫"‪ ،‬وخلال‬



‫الحرب‬



‫نصف‬



‫الحرب‬



‫تخطئة‬



‫لماح وواضح‬



‫انفسنا فإننا‬ ‫‪،‬‬



‫ا'ديل‬



‫لسقط‬



‫حديث‬



‫المالم فى‬



‫‪،‬‬



‫كان السير "روسا'‬



‫‪.‬‬



‫ثلاثين يوما‬



‫لقد تسبب‬



‫يحضر‬



‫روى الرجل‬



‫‪،‬‬



‫هو الورقة‬



‫بفترة قصيرة‬



‫ولم يكن هناك‬



‫فى حدوث‬



‫ألف دولار‪ ،‬ومنحه‬



‫العالم لفترة من‬



‫كان ''كارنيجى'ا‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫كان "ديل كارنيجىا' مدير‬



‫‪ ،‬وبعد إقرار السلام‬



‫الأسترالية بخمسين‬



‫واثناء العشاء‬



‫بطريقة‬



‫وتماشيا مع روح عدم‬



‫العمل الفذ من قبل‬



‫محور‬ ‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫مختلفة "‪ ،‬تشير‬



‫لهذه الاستجابة غير المرغوب فيها‪.‬‬



‫الأسترالية الرابحة فى‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫إلى‬



‫ولكن‬



‫؟‬



‫هذا‬



‫أو معاند‪ ،‬وبينما يعترف‬



‫أن "كولينز‬



‫العمل بطريقة‬



‫للرفض‬



‫المالمية‬



‫المالم بالطيران حول‬



‫تالمز‬



‫على‬



‫الآخرين‬



‫كارنيجىا' نفسه ضحية‬



‫السير "روس‬



‫أنه معارض‬



‫أن الآخرين مخطئون‬



‫فى التعرض‬



‫بعد نهاية الحرب‬



‫‪،‬‬



‫رآه مختلفا فحسب‬



‫''مختلفان ‪ ...‬يرتبطان‬



‫إلى "فينتر'' على أنه يحفز‬



‫نرغب‬



‫الحقيقة‬



‫بالضرورة‬



‫بأنهما شخصان‬



‫الصحفهة‬



‫التعاون والشراكة ‪ ،‬وقاوم‬ ‫فقد‬



‫إغراء‬



‫الادعاء‬



‫ضجة‬ ‫ملك‬



‫‪ ،‬فاجأ‬ ‫من حاول‬



‫هائلة‬



‫‪،‬‬



‫وقد‬



‫إنجلترا لقب‬



‫الوقت‪.‬‬



‫مأدبة عشاء‬



‫الذى كان يجلس‬



‫أقيمت على شرف‬



‫السير‬



‫بجوار ''كارنيجى''‬



‫قصة‬



‫مخطئا‬



‫نفسه‬



‫الراوى أن هذا‬



‫‪ ،‬وكان‬



‫لكى يصحح‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫الاقتباس من‬ ‫جاموندا‬



‫" قد قضى‬



‫له وندبره''‪0‬‬



‫أحد‬



‫الكتب‬



‫حق‬



‫الدينية‬



‫‪0‬‬



‫‪ .‬وباعتراف‬



‫المعرفة‬



‫‪،‬‬



‫لقد كان الرجل‬



‫وغير مرحب‬



‫"كارنيجىأ'‬



‫من رجل واحد‬



‫بها‪،‬‬



‫استمع‬



‫على‬



‫احد‬



‫موقفه ‪ ،‬وقال ‪' :‬امن "شكسبير"؟‬



‫الكتب الدينية‬



‫‪ -‬صديق‬



‫ا‬



‫سنوات‬



‫السيد‬



‫اديل"‪ ،‬أنت مخطئ‬



‫‪،‬‬



‫عديد‬



‫ة‬



‫فى دراسة "شيمكسبير"‬



‫إن هذا‬



‫على يساره ‪.‬‬ ‫‪0‬‬



‫ولذلك‬



‫‪،‬‬



‫اتفق‬



‫الخبير فى الأمر‪.‬‬



‫ولكز "كارنيجى"‬



‫''جاموندا'‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫أنا‬



‫متاكد من‬



‫هذا‬



‫هذا ا'‪0‬‬



‫قديم د "كارنيجىا' ‪ -‬يجلس‬



‫كارنيجى'أ على سؤال‬



‫‪2‬‬



‫الراوى و‬



‫ا‬



‫وكان ا'جاموند‬



‫من‬



‫المنضدة‬



‫تحت‬



‫السيد المحترم على صواب‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ثم قال‪:‬‬



‫إن هذا الاقتباس‬



‫أحد الكتب الدينية "‪0‬‬



‫"جاموند'أ‪:‬‬



‫‪11‬‬



‫فأجابه‬ ‫المشهد‬



‫أفرانك"‪،‬‬



‫ولكننا‬



‫‪،‬‬



‫إثبات خطأ‬



‫يحفظ‬



‫لقد‬



‫"جاموند"‪:‬‬



‫الثانى‬



‫تحاول‬



‫عودتهما‬



‫ماء‬



‫وجهه‬



‫اتخاذ مواقف‬



‫‪2‬‬



‫وفى‬



‫فحسب‬



‫‪،‬‬



‫إخبارهم‬ ‫عاطفى‬ ‫القول‬



‫‪:‬‬



‫تعلم أن هذ‬



‫أبالطبع‪،‬‬



‫الرجل ؟ هل‬ ‫؟ إنه لم يطلب‬



‫من‬



‫مسرحية‬



‫فى‬



‫مناسبة‬



‫سيؤدى‬ ‫رأيك‬



‫ا‬



‫الاقتباس‬ ‫هاملت‬ ‫احتفالية‬



‫‪ ،‬قال‬



‫'اشكسبيرأ‬



‫من‬



‫‪ ،‬الفصلى‬ ‫عزيزى‬



‫هذا إلى جعله يحبك‬ ‫إنه لا يريده‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪110‬‬



‫الخامس‪،‬‬ ‫'اديل''‪ 0‬لماذا‬



‫؟‬



‫عليك‬



‫د‬



‫لا‬



‫لماذا‬



‫أن تتجنب‬



‫تتركه‬ ‫دائفا‬



‫حادة ومتعنتة "‪0‬‬



‫الناس‬



‫من‬



‫هذا الموقف درشا‬



‫بأنهم مخطئون‬



‫فقليلون هم الأشخاص‬ ‫بأنهم مخطئون‬ ‫ودفاعى‬



‫‪11‬‬



‫المنزل فى‬



‫كنت‬



‫كنا ضيوفا‬



‫لقد تعلم ا'كارنيجىا'‬



‫إن إخبار‬



‫إلى‬



‫هذه‬



‫الليلة‬



‫'اكارنيجى"‬



‫ا‬



‫طريق‬



‫ا‬



‫من‬



‫الاقتباس من‬



‫الآخر مصرا‬



‫وكان "فرانك‬



‫ا'ا‬



‫بأن يعلمنا بأن هناك‬



‫كل ما نخطط‬



‫قوة خارجية‬



‫ما قاله الراوى ‪0‬‬



‫وظل‬



‫كل من‬



‫مخطئئ‬



‫نفسه لجنة غير مدعوة‬



‫الرجل‬



‫سخيفا‬



‫رغم‬



‫"‬



‫'أكارنيجىأ' يعلم ذلك‬



‫فقد نصب‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫اوهذا جدير‬



‫ا‬



‫مصيرنا‬



‫وذكر‬



‫وأهدافنا‬



‫‪،‬‬



‫لا‬



‫تقل‬



‫‪:‬‬



‫هزلية شهى‬ ‫تشكل‬



‫باقتباس يقول‬



‫لم‬



‫بذلم‬



‫لمنت‬



‫‪913‬‬



‫أنت مخطئ‬



‫عندما‬



‫ة‬



‫"‪ 0‬فمن‬



‫إلى تحويلهم‬



‫إلى أعداء لك‬



‫الذين يستجيبون بشكل منطقى‬



‫وكثيرون‬



‫تشكك‬



‫سيؤدى‬



‫لم ينسه أبذا‪.‬‬



‫فى‬



‫هم‬



‫الأشخاص‬



‫آرائهم ‪ ،‬يجب‬



‫عندما يتم‬



‫الذين يستجيبولى‬ ‫عليك‬



‫ألا‬



‫تكتفى‬



‫الممكن أن تخبر الناس بأنهم مخطئون‬



‫من‬



‫بشكل‬ ‫بتجنب‬ ‫خلال‬



‫كيفية كسب‬



‫نظرة‬



‫أو‬



‫‪ ،‬او لهجة‬



‫إظهار‬



‫تزعج‬



‫الإنترنت‬



‫ندرك‬



‫بأننا‬



‫أو‬



‫تجرح‬ ‫السهل‬



‫أن نسمح‬



‫وهى‬



‫نبرة تخبر‬



‫‪،‬‬



‫هذه‬



‫وجود‬



‫تجعل‬



‫الفورية‬



‫‪ ،‬أو‬



‫صواب‬



‫الهادئة‬



‫الآخوين‬



‫الأشخاص‬



‫معهم إلى فرصة‬



‫شيئا‬



‫‪،‬‬



‫فلا‬



‫الآخر بأنه مخطئ‬



‫وفى‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫عادة ما تحمل‬ ‫افضل‬



‫بخلق‬



‫نظرك‬



‫فى‬



‫‪.‬‬



‫وهذا هو أحد الأسباب‬



‫‪.‬‬



‫القى‬



‫بعقل متفتح‬



‫إفساد‬



‫‪،‬‬



‫ورغم‬



‫‪.‬‬



‫فليس‬



‫‪،‬‬



‫السلبية نفسها‬



‫لتلقينهم درسا معيئا بدلا من‬



‫بمزيد من‬ ‫احتمال‬



‫هناك‬



‫العلاقات‬



‫إذ‬



‫الرسائل النصية‬



‫‪ ،‬أو‬



‫بيئة للحوار تتسم‬



‫بعناد على انك مخطئ‬



‫بهذه الطريقة‬



‫إننا نعتقد‬



‫التعبيرات الواضحة‬



‫البريد الإلكترونى‬



‫الآخر مخطئا‬



‫أو التسبب‬



‫بعض‬



‫لاحق‬



‫الأوقات ‪،‬‬



‫أساليب تسوية النزاعات ‪.‬‬



‫مبتور عبر‬



‫وجهة‬



‫الإدانة‬



‫توامحملنا‬



‫عبر‬



‫منطق‬



‫بصورة‬



‫فكن متأكد‬ ‫ا‬



‫اخترت‬



‫الاستفادة‬



‫ا‬



‫ا‬



‫مخطئا‪،‬‬



‫اللجوء‬



‫إلى‬



‫دائما‬



‫الدبلوماسية‬



‫والتسليم بأن الشخص‬ ‫‪،‬‬



‫واطرح‬



‫الآخر‪ ،‬وأظهر‬



‫أسئلة‬



‫‪،‬‬



‫وفوق‬



‫‪ .‬وعليك‬



‫فى‬



‫من‬



‫‪.‬‬



‫الانتقاص‬ ‫إذ‬



‫ا‬



‫تذكرت‬



‫أن الآخوين‬



‫أن تحول‬



‫التفاعل‬



‫منها كفرصة‬



‫الاعتراف‬



‫بأنك‬



‫محقا‪.‬‬



‫أظهر‬



‫الآخر ربما يكون‬



‫كل هذا‪ ،‬لثاول الموقف من‬



‫وجهة‬



‫لتقولة‬



‫ربما‬



‫تكون‬



‫الاستعداد‬ ‫الطرف‬



‫نظر‬



‫له الاحترام ‪.‬‬



‫إن منل هذا‬



‫الأسلوب‬



‫نتائج غير متوقعة‪.‬‬



‫المتواضع يؤدى‬



‫‪،‬‬



‫أن تكون على‬



‫ائمة‬



‫د‬



‫الاحترام‬



‫‪.‬‬



‫عليك‬



‫للتوافق‬



‫‪،‬‬



‫الذين يصرون‬



‫يتذكرونك‬



‫لعلاقات‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫أردت‬



‫ولكن كل كلمة تقدم فى غياب‬



‫موقع تويتر‪ ،‬عليك‬ ‫ثم قدم‬



‫واذ‬



‫ا‬



‫أن تثبت‬



‫النبرة إلى أن نقرأ ما كتبناه فى وقت‬



‫وأن يكون الشخص‬



‫ذوات‬



‫سوف‬



‫الشخص‬



‫تقديم جدال‬



‫والتراضى‪،‬‬ ‫‪،‬‬



‫القى تتواصل‬



‫بها‬



‫يجب‬



‫أن تحذر‬



‫لنبرة معينة بأن تتسلل إلى أساليب‬



‫المواجهة الشخصية‬



‫وبدلا من‬



‫‪،‬‬



‫ولذلك‬



‫عليك‬



‫إصدار‬



‫جراء هذ ا‪.‬‬



‫نتحلى بالدبلوماسية‬



‫نبرة الصوت‬



‫من‬



‫بكل‬



‫‪ ،‬أو إيماءة‬



‫الطرق‬



‫أى شخص‬



‫ولا‬



‫ومن‬



‫لا‬



‫فى‬



‫الأحكام‬



‫الحديث‬



‫ثقة‬



‫لملآ‬



‫خرش‬



‫ولملحفاف عليها‬



‫إلى بناء العلاقات والألفة‬



‫‪،‬‬



‫وتحقيق‬



‫اعتر! با لأخطا ء بسرعة‬ ‫وبشكل لا يقبل ا!دل‬



‫إن‬



‫الشائع الذى‬



‫التعبير‬



‫الشيك‬



‫لا يزال فى‬



‫الرياضات‬



‫يقل قليلا‬



‫البريد" هو‬ ‫الظروف‬



‫واختلاف‬



‫وأحيانا تكون العواقب وخيمة‬ ‫أنحاء العالم حتى‬ ‫خذ‬ ‫كأس‬



‫هدف‬



‫وانجلترا هى‬



‫داخل‬



‫فهناك‬



‫فى‬



‫على‬



‫الشباك‬



‫‪،‬‬



‫الحكام‬ ‫بعض‬



‫‪ -‬أعلى من‬



‫ولم ير الحكم‬



‫سبيل‬



‫عام‬



‫التعادل بدون أهداف‬



‫مارادونا‬



‫الحكم‬ ‫عادة‬



‫الأمور"‪ .‬فرغم‬ ‫ما يرتكبون‬



‫النتائج التى‬



‫ذ اع‬



‫صيتها‬



‫لموع‬



‫الأخطاء‪.‬‬ ‫فى جميع‬



‫لها ألقاب خاصة‪.‬‬



‫القدم‬



‫ا'‬



‫''لقد أفسد‬



‫‪ ،‬فان‬



‫‪،‬‬



‫'أيد السماء''‪،‬‬



‫العالم لكرة‬



‫‪" -‬دييجو‬



‫أصبح‬



‫عن عبارة "لقد دفعت‬



‫المال بالفعل‬



‫‪،‬‬



‫ولكن‬



‫المثال‬



‫‪،8691‬‬ ‫‪،‬‬



‫فى‬



‫كانت‬



‫الدور ربع النهائى لبطولة‬ ‫مباراة الأرجنتين‬



‫نتيجة‬



‫عندما قفز كابتن فريق‬



‫حارس‬



‫الأرجنتين وقتها‬



‫المرمى "بيتر شيلتون "‪ ،‬ولكم الكرة‬



‫التونسى "على‬



‫بن ناصر"‬



‫لمسة اليد‪ ،‬واحتسب‬



‫هدفا صحيحا‪.‬‬



‫وهناك‬ ‫الأمريكى‬ ‫الثامن ‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫أيضا ''جيفرى ماير"‪ .‬فى‬



‫عام ‪،6991‬‬



‫فى‬



‫تقدم فريق ''أوريولز" على فريق 'ايانكيزأ' ‪3- 4‬‬



‫عندما ضرب‬



‫"ديريك جيتر" ‪ -‬من فريق‬



‫طويلة إلى الجناح الأيمن‬



‫‪،‬‬



‫دورى‬ ‫‪،‬‬



‫البيسبول‬



‫فى نهاية الشوط‬



‫اليانكيز‬



‫‪ -‬كرة طائرة‬



‫ومد "ماير'ا ‪ -‬الذى كان يبلغ اثنى عشر‬



‫عافا وقتها‬



‫‪142‬‬



‫كيفية كسب‬



‫ يده فوق الحائط‬‫تاراسكو‬



‫خاطئ‬



‫‪ -‬من‬



‫والتقط‬



‫لعب‬



‫الكرة‬



‫الكرة‬



‫الملعب‬



‫أو‬



‫إضافة‬



‫الجماهير‬



‫غضب‬



‫مع فرقنا" ولكن‬



‫ورغم ذلك‬



‫‪،‬‬



‫الحوادث‬



‫على‬



‫الحكم‬



‫‪،‬‬



‫وهكذا‬



‫هناك‬



‫من‬



‫النهاية‬



‫اليانكيز وفاز‬



‫الأخطاء‬



‫الأخرى‬



‫ما‪ .‬بالطبع‬



‫فإن السبب فى استمرار الشعور بالغضب‬



‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫بالمباراة‬



‫التى تجعل‬ ‫‪،‬‬



‫نحن‬



‫من‬



‫نتعاطف‬



‫ويمكننا أن نتفهم حدوث‬



‫‪،‬‬



‫نحو‬



‫يخرج اللاعب الضارب من‬



‫تقدم فريق‬ ‫آلاف‬



‫الأيمن ‪'' -‬تونى‬



‫جاريكا''‪ ،‬أعلن على‬



‫أن‬



‫الحكام أمرا مبررا إلى حد‬



‫الحكام بشر فى‬



‫''أوريولز"‬



‫"ريتش‬



‫اليانكيز‪ ،‬بدلا‬



‫لعبة مزدوجة‬



‫إلى هذه‬



‫‪،‬‬



‫لحفاف‬



‫مما منع لاعب‬



‫ولكن‬



‫‪،‬‬



‫احتساب نقطة لفريق‬ ‫يحتسب‬



‫ثقة‬



‫لمدلآ‬



‫خرين‬



‫ولم‬



‫عليها‬



‫الأخطاء‪0‬‬



‫هو عجز‬



‫عزوف‬



‫أو‬



‫الحكام عن الاعتراف بأخطائهم‪.‬‬ ‫أحد أسوأ أخطاء‬



‫وهذا ما جعل‬



‫فى‬



‫الحكام مثالا رائما للغاية ‪ -‬ومعوضا‬



‫النهاية عما حدث‪.‬‬ ‫لقد‬



‫على‬



‫أطلق‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫المثال لقب‬



‫ البداية المعروفة عامة للعصر‬‫أربعمائة ألف‬ ‫الفترة‬



‫واخراج‬



‫‪،‬‬



‫الضارب‬ ‫مرات‬



‫كل ضارب‬



‫القاعدة من‬



‫فرص‬



‫لعب‬



‫ألف‬



‫‪،‬‬



‫المرات التى قام فيها أحد الرماة بإرسال‬



‫بعد الفشل فى ضرب‬



‫الأولى‬



‫وبدون‬



‫أن يضع‬



‫الممكن أن يقوم بارتكاب خطأ‪.‬‬



‫رفاقه فى‬ ‫وعلى‬



‫سبيل‬



‫فى كرة البيسبول (وهوما يحدث‬



‫مباراة ) تقل كثيرا‬



‫عن فرص‬



‫دفع‬



‫الكرة أربع‬



‫اللعب مهاجما‬ ‫التوضيح‬



‫بمعدل‬



‫إصابتك بصاعقة‬



‫‪،‬‬



‫فإن‬



‫مباراة‬



‫فى‬



‫رعدية طوال‬



‫‪01‬‬



‫ولكن هناك‬



‫مباراة مثالية أداها رامى فريق‬



‫ا'أرماندو‬



‫جالاراجا"‪،‬‬



‫لقد سجل‬



‫'اجالاراجا‬



‫وتسبب‬ ‫القاعدة‬ ‫برفع‬



‫من‬



‫وخلال‬



‫من‬ ‫هذه‬



‫الفريق الآخر بالترتيب دون أن يتخلى عن‬



‫أية ضربة‬



‫مباراة مثالية‬



‫كل عشرين‬ ‫حياتك‬



‫عدد‬



‫إلى الذهاب إلى القاعدة‬



‫‪ ،‬أو التخلى عن‬



‫لكرة البيسبول ‪ -‬لعب ما يقرب‬



‫فى‬ ‫‪'2‬‬



‫إحدى‬



‫أمسيات‬



‫ستة وعشرين‬



‫أوائل شهر‬



‫خروجا‬



‫فى قيام الضاربين بسبع وعشرين‬ ‫الأول‬



‫ذراعيه‬



‫‪،‬‬



‫وكانت‬



‫على‬



‫هناك‬



‫امتدادهما‬



‫‪،‬‬



‫مشكلة‬



‫واحدة‬



‫وصاح‬



‫قائلا‬



‫'اديترويت تايجرز'' اللاعب‬



‫متتاليا للاعبى‬



‫ضربة‬ ‫‪ :‬قام‬



‫‪:‬‬



‫يونيو من‬



‫"خطأ‬



‫عام‬



‫‪. 02 01‬‬



‫الفريق الآخر‪،‬‬



‫أرضية ضعيفة إلى رجل‬ ‫الحكم‬



‫‪-‬‬



‫أمان إ‪210‬‬



‫‪1‬‬



‫على‬



‫الحديث‬



‫المثالية للمباراة "‪ .‬منذ‬



‫الولايات المتحدة الأمريكية وحدها‪،‬‬



‫يمثل رقم ثمانية عشر‬



‫‪،‬‬



‫مثالى‬



‫مباراة فى‬



‫ا'السرقة‬



‫عام‬



‫‪0‬‬



‫‪091‬‬



‫أجيم‬



‫جوشىأ‬



‫أ‬



‫‪-‬‬



‫‪/‬عترف‬



‫لقد ضاعت‬



‫المبارة‬



‫لإلأخطاء لشرعة ولبشكللا لقبل ‪/‬لجدل‬



‫د 'اجالاراجا" بسبب‬



‫المثالية‬



‫‪143‬‬



‫احد‬



‫الأخطاء فى‬



‫افظع‬



‫تاريخ الرياضة‪.‬‬ ‫ولكن هنا تأخذ‬



‫الأمور منعطفا‬



‫هو أكثر أجزاء القصة‬ ‫عندما‬ ‫المباراة ‪،‬‬



‫استحقاقا‬



‫عاد "جوش!‪22‬‬



‫وشاهد‬



‫ولكنه بدلا‬



‫للذكر واتساما بالأهمية‪.‬‬



‫إلى غرفة‬



‫الملابس الخاصة‬



‫اللعبة ‪ -‬مرة واحدة‬



‫من أن يدع‬



‫الأمور‬



‫زملائه ‪ -‬اختار مسارا‬



‫كالدم‬



‫أحمر‬



‫فقط‪،‬‬



‫تمضى‬



‫فى صمت‬



‫‪،‬‬



‫وطلب‬



‫تايجرز'أ‪،‬‬ ‫وبعينين‬



‫أ‬



‫أ‬



‫لقد اعتذر ''جوش!‪12‬‬ ‫الأمر إلى حدوث‬



‫ مثلما يفعل الكثيرون من‬‫مباشرة‬



‫بالدموع‬



‫الملابس‬



‫إلى غرفة‬



‫ا'جالاراجا‬



‫‪ ،‬احتضن‬



‫قبل أن ينهار فى موجة من‬



‫فهناك‬



‫‪،‬‬



‫الكثير‬



‫بالأخطاء‬



‫العفوعن‬



‫وبلا أى تحفظات‬



‫بكل شجاعة‬



‫تغيير فى تاريخ الرياضة‬



‫فى كرة البيسبول‬



‫مليئة‬



‫سوء‬



‫ما ارتكبه‪.‬‬



‫‪،21‬‬



‫البكاء‪:‬‬



‫‪01‬‬



‫ا‬



‫آ‬



‫سف‬



‫شغل‬



‫‪،‬‬



‫شريط‬



‫لقاء علنيا مع "جالاراجا ا'‪.‬‬



‫مغرورقتين‬



‫واستطاع أن ينطق بكلمة واحدة فقط‬



‫بالحكام‬



‫لقد رأى مدى‬



‫مختلفا تماما‪ ،‬لقد سار‬



‫الخاصلأ بفريق "ديترويت‬ ‫وبوجه‬



‫غير متوقع تماما‬



‫‪،‬‬



‫وربما يكون هذا الجزء‬



‫‪،‬‬



‫ولكن هذه كانت‬ ‫الأشياء‬



‫من‬



‫والآثام‬



‫‪،‬‬



‫الغالبية العظمى‬



‫من‬



‫لقد كانت هناك‬



‫أول مباراة تستحق‬



‫التى‬



‫والحماقات‬



‫‪،‬‬



‫تنتشر‬



‫‪.‬‬



‫إننا‬



‫بيننا ‪-‬‬



‫جميعا‬



‫أخطائنا رغم‬



‫‪،‬‬



‫وادى قيامه بهذا‬



‫أنها‬



‫نعلم‬



‫مباريات مثالية‬



‫الذكر بحق‪.‬‬ ‫‪ ،‬والموت ‪ ،‬وحياة‬



‫الولادة‬



‫هذا‬



‫قد تسبب‬



‫‪،‬‬



‫انه‬



‫ونعلم‬



‫يمكن‬



‫الإحباص! والجنون‬



‫للاخرين على نحومؤقت‪.‬‬ ‫لماذا‬



‫إذن‬



‫لنأخذ‬



‫‪،‬‬



‫شائعة عن‬



‫نمر بمثل هذا الوقت العصيب‬



‫'اتايجر وودز'أ كمثال ‪ 0‬إن حادث‬



‫الأعياد خارج‬ ‫والادعاءات‬



‫منزله‬



‫الاتهام‬



‫قد‬



‫والحكم‬



‫‪،‬‬



‫وسائل‬



‫بالإدانة بين عشية‬



‫سيارته فى‬



‫لا نهاية له من‬



‫إطار الحياة الزوجية‬



‫العلاقات الرومانسية فى أنحاء‬ ‫تقسارع‬



‫اصطدام‬



‫أثار ما بدا أنه عدد‬



‫التى تتناول علاقاته خارج‬



‫التى لا دليل عليها‬



‫‪،‬‬



‫عند الاعتراف بها؟‬



‫العصر‬ ‫وضحاها‬



‫المدينة‬



‫الرقمى‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫حتى ولوعلى‬ ‫إلى نشرها‬



‫تقريئا‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫ليلة أحد‬ ‫الاتهامات‬



‫وحيثما تنطلق‬ ‫سبيل‬ ‫وتوجيه‬



‫الثرثرة‬ ‫أصابع‬



‫كيفية كسب‬



‫‪144‬‬



‫ماذا كان رد فعل‬ ‫"مخالفاته‬



‫"‪،‬‬



‫ثقة‬



‫خرين‬



‫‪/‬للآ‬



‫ولم‬



‫عليها‬



‫لحفاض!‬



‫لقد كان اعترافا غامضا معذا مسبقا عن‬



‫"وودز'ا؟‬



‫والمطالبة باحترام خصوصيته‬



‫الاحترافى وعالمه الشخصى‬ ‫فى لعبة الجولف‬



‫حوله‬



‫من‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وتخلت‬



‫وسرعان‬



‫عنه‬



‫ما انهار عالمه‬



‫زوجته‬



‫‪،‬‬



‫مهاراته‬



‫وعانت‬



‫كثيرا ‪0‬‬



‫هل كان من الممكن أن يسلد "وودز" طريقا مختلفا؟ بالطبع‪.‬‬



‫الرعاية‬



‫أسلويا‬



‫هناك‬



‫أو رحيل‬



‫مختلفا يمكنه إيقاف‬



‫" فوينكسى ل!زنص‬



‫جورناء‪/‬‬



‫شركة‬



‫إم‬



‫فيند'ا من‬



‫لقد تحدثت‬



‫‪21‬‬



‫"فيندا‬



‫‪2‬‬



‫فى ظل‬



‫مصادر‬



‫فى‬



‫أماكن‬



‫ولقد تحدث‬ ‫مدينة فونيكص‬ ‫اساسى‬



‫بشكل‬



‫فى‬



‫أخرى‬



‫الاستعداد للرد على‬



‫يصدر‬ ‫‪،‬‬



‫'امايك‬



‫من‬



‫سونوكس‬



‫‪12‬‬



‫اليوم‬



‫فى مذه‬



‫‪ -‬مدير‬



‫والإصرار‬



‫تقارير الصحف‬



‫على الوقوف‬



‫الصمت‬



‫‪/‬نكؤليى ر‬



‫‪.‬‬



‫"تايجر"‪ ،‬ستبحث‬



‫وبدد أخبار‬



‫على‬



‫اختارا‬



‫ناشونالى‬



‫‪/2‬‬



‫ارتكاب معسكر‬ ‫‪،‬‬



‫سريعا‬



‫وفى مقال بمجلة‬ ‫ب‬



‫'ا‬



‫إيبى‬



‫‪،‬‬



‫ربما يظهر‬



‫القصة‬



‫بوكالة‬



‫لقد قالت "فينك "‪:‬‬



‫وسائل الإعلام عن‬ ‫الكثير من‬



‫الأشخاص‬



‫‪.2‬‬



‫"كريتيكال‬



‫اوودز" للعديد من‬ ‫الدفاع عن‬



‫أمام‬



‫بابليك ريليشنز‬ ‫الأخطاء‬



‫النفس‬



‫التى تضمنت‬



‫وتبرئة الذات‬



‫الشعبية التى كانت‬



‫‪12‬‬



‫فى‬



‫الحقيقة‬



‫‪،‬‬



‫وعدم‬



‫تظهر‬



‫فى‬



‫أجزائها ‪02‬‬



‫لقد كان من‬



‫الممكن أن يؤدى تقديم اعتذار مخلص‬



‫إلى إعادته إلى أرض‬ ‫غبار‬



‫إيها'‬



‫اتروى كوردر"‬



‫الكذب‬



‫الصحفى‬



‫العلاقات‬



‫‪،‬‬



‫العامة إلى‬



‫ن‬



‫للعلاقات العامة قائلا‪:‬‬



‫الإدلاء بدلومم‬



‫‪ -‬عن‬



‫الخسائر‬



‫أن "وودز" ومعسكره‬



‫غياب أى شىء‬



‫الذين يرغبون‬



‫بعض‬



‫عن‬



‫استشهد‬



‫يفيرما موقع "تى إم زد " ومجلة‬



‫‪2‬‬



‫قصة‬



‫"إتش‬



‫‪،‬‬



‫أشار‬



‫نزيف‬



‫‪2‬‬



‫صفقات‬



‫‪،‬‬



‫زوجة‬



‫أ'وودزا'‬



‫‪،‬‬



‫خبراء‬



‫ا‬



‫الأسابيع‬



‫انطلاق‬



‫قبل تداعيات‬



‫أ‬



‫فى‬



‫الأولى من‬



‫الأخبار‬



‫العاجلة‬



‫‪،‬‬



‫إلغاء‬



‫عليه‬



‫علاوة على‬



‫‪،‬‬



‫وربما‬



‫كان‬



‫الواقع على‬ ‫الاعتراف‬



‫التأكيد للجماهير‬



‫الأخطاء‪ ،‬وفوضوى‬



‫‪ -‬وهذه‬



‫الممكن أن يساعده هذا‬ ‫المفضلة لدى الآخرين‪.‬‬



‫النحو الصحيح‬ ‫السربع‬



‫والمؤكد‬



‫‪ ،‬لقد كان‬ ‫سيؤدى‬



‫بأن "وودز" مثلنا جميغا‬ ‫أشياء نعلمها جميعا على‬



‫الأمر‬



‫وسريع على الملا‪،‬‬



‫إلى‬



‫‪،‬‬



‫يمثل رمزا لا‬ ‫تنقية‬



‫بشر معرض‬



‫أية حال‬



‫على العودة سريعا ليكون ضمن‬



‫‪،‬‬



‫الأجواء‪،‬‬



‫لارتكاب‬



‫لقد كان من‬



‫الشخصيات‬



‫‪/‬عترف‬



‫ولقد‬



‫أصدرت‬



‫لإلأخطاء لشرعة‬



‫لقبل ‪/‬لجدل‬



‫ولبث!كللا‬



‫المديرة التنفيذية لشركة‬



‫‪145‬‬



‫رويالتىا ا ‪-‬‬



‫"ديجيتال‬



‫إيمى‬



‫'أ‬



‫ا‬



‫كان يجدر ب‬ ‫وسائل‬



‫فى‬



‫"وودز'ا‬



‫الوقت‬



‫يضض‬



‫أن‬



‫الإعلام الاجتماعية‬



‫الحقيقية ‪ .‬إن حضوره‬



‫اللمسة البشرية على علامته‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫خاصة‬ ‫موقع‬



‫يترك متابعيه ومعجبيه فى شوق‬ ‫أتاح الفرصة للناس لرؤية‬ ‫من‬



‫لكان‬ ‫مؤخزا‬



‫لم يكن‬



‫الأحداث‬



‫هذا‬



‫مسار‬



‫لفترة طويلة قبل أن تهد‬



‫الرقمى‬ ‫فمن‬



‫‪.‬‬



‫هو‬



‫والتوقعات‬



‫شخصية‬ ‫تجاه‬



‫كان قد‬



‫‪....‬ولو‬



‫النجم السوبر‪،‬‬



‫الأحداث‬



‫الطريق‬



‫الذى سلكه‬ ‫‪ ،‬وظلت‬



‫المهنية‬



‫فريق‬



‫التى وقعت‬



‫ا‬



‫فى‬



‫أسرع‬



‫من‬



‫"تايجرز‬



‫ذى‬



‫هذا‬



‫قبل‬



‫انتشار الخبر‪ .‬عليك‬



‫بعد‬



‫‪12‬‬



‫والشائعات‬



‫الأقاويل‬



‫الأمور‪ ،‬وهذا هوتأثير تجاهل‬



‫‪،‬‬



‫واذ‬



‫ا‬



‫لثتشر‬



‫فى‬



‫المبدأ‬



‫ن‬



‫العصر‬



‫ارتكبت خطأ‪،‬‬



‫بتنقية الأجواء بسرعة‬



‫مقنع‪.‬‬ ‫التى تجعل‬



‫الأسباب‬



‫أننا نميل إلى نسيان‬



‫خطورة‬



‫هذا‬



‫وبشكل قاطع‬ ‫نهتم‬



‫التصورات‬



‫مسيرته‬



‫أن تتحكم‬



‫ويتمئل أحد‬ ‫فى‬



‫الكواليس‬



‫الذى يوجد خلف‬



‫فالأخبار السيئة لثتشر بشكل‬



‫الأفضل‬



‫وبشكل‬



‫أسلؤبا ترويجئا لامدا‪ ،‬مما‬



‫ما يدرو خلف‬



‫لمعرفة‬



‫الفيديوالمصورة‬



‫‪03‬‬



‫وللاشف‪،‬‬ ‫غيرت‬



‫فيسبوك‬



‫الإنسمان‬



‫الممكن أن تختلف‬



‫التجارية‬



‫على موقع تويتر‪ ،‬وشرائط‬ ‫يحمل‬



‫عن طريق‬



‫أ‬



‫مارتين‬



‫ا‬



‫‪ -‬ملاحظة‬



‫ذلك‬



‫تقول‪:‬‬



‫بالفعل‬



‫النسيان فى‬ ‫‪،‬‬



‫بالأشخاص‬



‫أن نضع‬ ‫بالغضب‬



‫والإحباط‬ ‫موقفنا‬



‫‪0‬‬



‫الذين‬



‫نصابها‬ ‫‪،‬‬



‫من‬



‫التى تحملها‬



‫الوقت الحالى‬



‫فإن هذا يشبه إصدار‬



‫الأمور فى‬



‫وعرض‬



‫الرسائل‬



‫عندما‬



‫الاعتراف‬



‫‪.‬‬



‫بيان‬



‫جرحناهم‬



‫الصحيح‬ ‫يرون‬



‫أننا‬



‫إننا نسارع إلى الصفح‬



‫بالخطأ‬



‫أمرا صعيا‬



‫اعتذاراثلا‪ ،‬ولقد‬



‫للعاية‬ ‫ازدادت‬



‫واذا اعترفنا بأخطائنا على‬



‫صحفى‬ ‫‪،‬‬



‫فى صفحة‬



‫وأننا نتحلى‬



‫كاملة يؤكد أننا‬



‫بالتواضع‬



‫فى‬



‫نتبع أسلويا مناسثا فى تقديم‬



‫أنفسنا‬



‫عن‬



‫الأشخاص‬



‫الناس‬



‫‪،‬‬



‫وأننا نريد‬



‫الشعور‬



‫‪،‬‬



‫ونادرا ما يستمر‬



‫الفور‬



‫الذين يبدون رغبتهم‬



‫فى توضيح موقفهم على الفور‪.‬‬



‫جيامبى''‬



‫الذى‬



‫اعترف‬



‫على‬



‫الفور‪ ،‬وهو‬



‫يبكى‪،‬‬



‫بتناول المنشطات ‪ ،‬بعد‬



‫أ‬



‫وفى‬



‫الوقت‬



‫الحالى ‪ ،‬يتخذ‬



‫الرأى العام تجاه لاعب‬



‫البيسيول "جايسون‬ ‫ن‬



‫كيفية كسب‬



‫‪146‬‬



‫الفضيحة‬



‫‪ ،‬مو!فا‬



‫الاهتمام‬



‫مناقضا‬



‫السابق "مارك ماكجواير" الذى انتظر خمس‬



‫بالكرم والإسراع‬



‫بالتأكيد أسبابه التى تسببت‬



‫(فى إشارة‬



‫بأنه‬



‫الحافلة بالنجومية‬ ‫كان هتوقغا فى‬



‫‪،‬‬



‫يزال بعيذا جذا عن‬



‫من‬



‫وكأننا نصدر‬



‫استمادة حياتى‬



‫ا'‪0‬‬



‫التحفظ‬



‫نتذكر‬



‫ليس‬



‫والفموض‬



‫بيانا صحفئا‬



‫ورغم‬



‫أننا‬



‫عليه قبل ارتكاب الأخطاء‬ ‫أنه‬



‫هناك‬



‫بالحياة إلى سابق‬



‫فى‬



‫فإنه يجب‬



‫‪،‬‬



‫من سيغير‬



‫اسمه‬



‫على صدره‬



‫مسيرته‬



‫انتهاء‬



‫بين المشصاهير‪ ،‬وهوما‬



‫عهدها‬



‫‪،‬‬



‫للتمامل‬



‫كاملة‬



‫فى‬



‫مع‬



‫يقول‬



‫سوانا‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫أخطائنا‬ ‫إننى‬



‫‪،‬‬



‫فاننا‬



‫أرغب‬



‫فى‬



‫استمادة حياتئا على ما كانت‬



‫علينا بعد أن نرتكب‬



‫منها أنفسنا‬



‫‪.‬‬



‫فليس‬



‫فنحن‬



‫ودائفا ما يبدأ هذا‬



‫الأخطاء بالفعل ن‬



‫من واجب‬ ‫من‬



‫فقط‬



‫بالاعتراف‬



‫الآخرين‬



‫يستطيع‬



‫ن‬



‫ان يمود‬



‫بأخطائنا‬



‫سريغا‬



‫شجاعة‬



‫أو‬



‫الاعتراف‬



‫آخر هو أن هناك درجة معينة من الرضما‬



‫بأخطائنا‪ .‬إن الاعتراف‬



‫ل!قية الأجواء والدفاع فحسب‬ ‫القى تسبب‬



‫الممثمكلة‬



‫في!ها‬



‫‪،‬‬



‫من موضع‬



‫الانققال‬



‫من خلال‬



‫إلقاء‬



‫ما هو أحد‬



‫‪،‬‬



‫فقال‬



‫بل إنه كفيزا ما يساعد‬



‫إن‬



‫يدنا‬



‫حل‬



‫ا'المتواصل‬



‫ساخرة‬



‫أو‬



‫لأنه كان يستطيع‬



‫العظيمم"‪.‬‬



‫الذى يتسم بالضمف إلى موضع‬



‫المراحل الصعبة‬ ‫‪:‬‬



‫أيضا على‬



‫قوة‬



‫اليمنى‬



‫فى فترة توليه الرئاسة‬



‫لا‬



‫تعرف‬



‫لا‬



‫يمكن إنكاره‬



‫دعابة مرحة‪.‬‬



‫أساليبه المجربة والحقيقية ؟ إنه التعود السلس‬



‫ا ا‬



‫كنخلال إحدى‬



‫الدفاع‬



‫ملاحظة‬



‫بالأخطاء لا يدمماعد‬



‫الخطأ على نحو أصمرع‪.‬‬



‫كان ا'رونالد ريجان " يشت!هر بلقب‬



‫الأبيض‬



‫قرن من‬



‫عقول‬



‫حالممم‪.‬‬



‫امتلاد‬



‫على‬



‫وضع‬



‫صفح!ة‬



‫الظروف‬



‫والامر الذى ننساه فى وقت‬ ‫فى‬



‫العديد من‬



‫‪ 3‬باللون القرمزى‬



‫أسلوئا‬



‫جميعا نرغب‬



‫يعيدوا لنا الحياة التى حرمنا‬



‫وبشكل‬



‫دائفا حرف‬



‫'اماكجوايرا'‬



‫السابق‪.‬‬



‫إننا إذ ا اتخذنا‬ ‫سنبدو‬



‫لدى‬



‫فى تأخير تضمميره للامر‪ ،‬ففى‬



‫مثل سوبرمان )‪ .‬وبعد مرور نصف‬ ‫لا‬



‫إلى حد‬



‫بينما كان‬



‫ما‪ ،‬وتميزلت‬



‫أ‬



‫المشجمين‬



‫‪،‬‬



‫نحو سريع‬



‫العفو عنه‪،‬‬



‫كان ''ماكجواير" يضع‬



‫تجاه‬



‫أ‬



‫الجماهير‬



‫إلى‬



‫اللاعب‬



‫سمفوات حتى يعمل على تنقية‬



‫ا‬



‫فقد‬



‫الأجواء‪.‬‬



‫استماد أ"جيامبى'ا حياته على‬



‫لما اتخذه‬



‫أ‬



‫أصبحت‬



‫محور‬



‫ثقة‬



‫لملا‬



‫خرش‬



‫ولملحفاف عليها‬



‫ما‬



‫الذى‬



‫تقوم‬



‫‪،‬‬



‫سخر‬ ‫لبه‬



‫يدنا‬



‫'‪2‬‬



‫على‬



‫الاعتذار‪.‬‬



‫ريجانا' مق البيت‬ ‫اليمنى‬



‫البعيدة‬



‫'ا‬



‫‪04‬‬



‫لمعترف‬



‫لقد‬ ‫تحمل‬



‫''ريجان‬



‫كان‬



‫من‬



‫الإدانه‬



‫أليس من‬



‫وعندما ندرك‬ ‫عادة‬



‫لإلأ‬



‫يعلم‬



‫الآخرين‬



‫الأفضل‬



‫ما تتسم‬



‫‪'2‬‬



‫خطا‬



‫‪.‬‬



‫ء‬



‫لبممرعة‬



‫أنه من‬ ‫فإذ‬



‫ا‬



‫كنا نمر!‬



‫أن نقوم بأفضل‬



‫لبالمفووالكرم‬



‫وهكذا‬



‫أما عندما نقهرب من لحمل‬



‫أن يتحمل‬



‫!إن استجابة‬



‫‪،‬‬



‫ليتقلص‬



‫المسئولية‬



‫الخطأ‬



‫أو‬



‫الفور‪ ،‬فإننا نت!ممبب فى إثارة المزيد من سكضب‬ ‫أن‬



‫التقدير يزر ار من‬



‫لثموء‬



‫وفى‬ ‫ج!ميع‬



‫الوقت الحاضر‪،‬‬



‫ال!سملبيلأ‬



‫الاحترام‬



‫‪،‬‬



‫!قد‬



‫أننا نرتكب‬



‫الم!ثساركين‬



‫فى‬



‫ناحية الخطورة‬



‫م!دها‬



‫عند‬



‫!يامنا‬



‫لأن الاعتراف‬



‫بهذ‬



‫الأشخاص‬



‫باخطائنا‬



‫نشر‬



‫وأننا نعتذر‬



‫على‬



‫عن‬



‫حياتنا‬



‫الأسم!رية‬



‫لبعضهم‬ ‫عن‬



‫‪ ،‬ما مدى‬



‫؟ إن هذا يشبه‬



‫‪،‬‬



‫الملأ يت!طلب‬



‫الذى نرتكبه‬



‫الخطأ‬



‫قوه الصفح‬ ‫كانت‬



‫‪،‬‬



‫أن يعقرف‬



‫بنا‬



‫‪،‬‬



‫ويبدو‬



‫اعتت ارالنا لكى يمرف‬ ‫ذلك‬



‫‪،‬‬



‫إننا نخمد‬



‫فى‬



‫الآراء‬



‫فإننا نكنشمب‬



‫‪،‬‬



‫منا التمحلى بال!شجاعة‪.‬‬



‫فى السر‪ .‬تأمل‬



‫بأحنطائنا‬



‫معدته‬



‫المهم أن نختار طريق‬



‫‪.‬‬



‫بأخطائهم‬



‫ولكن‬



‫التواضلع‬



‫‪،‬‬



‫بغض‬



‫النظر‬



‫وان نمتمد على‬



‫والشمامع‪.‬‬ ‫‪'2‬آن'' مدير!‬



‫وكخريج!ه‬



‫ناجحة‬



‫تففيذية‬



‫حاصملة على‬



‫مرلتبة الشر!‬



‫ال!فضل أبذا !ى اى شىء‬



‫ولقد تزوجت‬



‫خرجت‬



‫الآخرين‪0‬‬



‫الم!يطين‬



‫الأزواج والزوجات‬



‫ان يطمعن المرء نفسه‬ ‫فمق‬



‫الآخر؟‬



‫أعنن‬



‫محلاوة صكلى ذلك‬



‫ويحماج الأمر إلى ال!شجاعلأ أيضا عندما فعقر!‬ ‫صعوبة‬



‫أية حال‬



‫والتأثير السلبى‪.‬‬



‫التصرف‬



‫ا‬



‫مع بعض‬



‫وقررت‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫من‬



‫مجال‬



‫التمولل‬



‫إحدى‬



‫وأما‬



‫‪،‬‬



‫كانوا‬



‫لثلاثلأ‬



‫العريقة‬



‫الهـكليات‬



‫من فارلس أحلام!ا‬



‫أصدقائها فى الممل عندما‬



‫وقد تناول! بمض‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وفى إحدى‬



‫أطفال‬



‫الليالى‬



‫فى اجتماع خارج المدينة‪.‬‬



‫الشراب صما أفقدها اتزانها‪.‬‬ ‫أحد‬



‫المفادرة بصحمسة‬



‫الأصدقاء‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫لقد كان كل منهما م!زوخا‪ ،‬وكان كل من!ما يحب‬ ‫أ‬



‫كابوس‬



‫خيانمت!ا لزوجها‬



‫‪،‬‬



‫فارس‬



‫‪2‬‬



‫على‬



‫فى‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫الخطأ‬



‫الفارح‬



‫‪،‬‬



‫ذ‬



‫هبت‬



‫آن'' إلى‬



‫أحلام!ا‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫لم تواجه‬



‫المصعد ارتكبا خطا‬



‫لفشيعا‪0‬‬



‫أوقعهما‬



‫‪،‬‬



‫الاعترا! بأخطائنا على‬



‫أتيحهـت لنا فرصمة‬



‫الأحنطاء‬



‫من‬



‫الآخرين لهذه الأخطاء‬



‫سمريفا فى‬



‫نرفض‬



‫أكثر‬



‫للتوبيخ على‬



‫قبل أن يقوم بها الشخ!ص‬



‫بها‬



‫‪،‬‬



‫إدانته لذفسه‬



‫اننا سنتعرض‬



‫حركه‬



‫أخطاءنا ونمترف‬



‫‪.‬‬



‫ولبثمكللا‬



‫السهل‬



‫لقبل‬



‫لملجدل‬



‫‪147‬‬



‫الفراش‬



‫زوجمه‪ .‬ولكق الشراب‬ ‫وحدها‬



‫‪،‬‬



‫واسقي!قظت‬



‫كيفية كسب‬



‫‪148‬‬



‫ثقة‬



‫لملآ‬



‫ولم تقل شيئا لمدة لشا سنوات‬ ‫السنون‬



‫ومرت‬



‫تعرف‬



‫لقد كانت‬



‫أنه‬



‫كامرأة حصلت‬ ‫وفى‬



‫إذ ا‬



‫‪،‬‬



‫ليالى عطلة‬ ‫وبد‬



‫فى‬



‫أ‬



‫مدار‬



‫أصدقائهما‪،‬‬



‫ا'آن'ا‬



‫الآخرين الصفح‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫لتفعيلها‪.‬‬



‫المثالية‬



‫‪.‬‬



‫الاثنان مع‬



‫‪ ،‬تحدث‬



‫لقد كان زوجها‬ ‫كمدا‬



‫التى كانت‬



‫يشعر‬



‫'ا‬



‫بعضهما‬



‫بالحزن‬



‫ولكن كان هناك‬



‫ة‬



‫آنا' ‪،‬‬



‫ترتديه‬



‫‪،‬‬



‫ومع‬



‫العميق‪،‬‬ ‫شىء‬



‫آخر‬



‫وعندما علم أصدقاؤهما‬



‫ولم يكن فى الحسبان‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫مختلفة‬



‫ولو كانت‬



‫الاعتراف‬



‫النظرهذه‬



‫‪،‬‬



‫ولكن مع اعترافها بالخطأ والسعى‬



‫‪،‬‬



‫لحياتها‬



‫''آن'ا‬



‫لكان أفضل‬



‫‪،‬‬



‫وجهة‬



‫‪ -‬لقد تلقت من‬



‫فبامكان أى شخص‬



‫إن خطاها‬



‫نفسها‬



‫لم يكن‬



‫وراء العفو‪ ،‬فتحت‬



‫نظر شعرت‬



‫قد منحت‬



‫فيها بالأمان‬ ‫قبل لشا‬



‫الفرصة‬



‫لها كثيرا‪.‬‬



‫توجد لدينا جميغا شريطة‬



‫الكافية‬



‫أن نمتلك الشجاعة‬



‫أحمق أن يدافع عن ارتكاب الأخطاء ‪ -‬ويقوم‬ ‫فوق القمة‬



‫الإحساس بالبهجة‪.‬‬



‫فى نهاية عام ‪ ،0102‬انخرط‬



‫‪/‬ليستورليذلم‬



‫نهاية السنة حول‬



‫‪1‬‬



‫المعتادة فى‬



‫ا‬



‫لظهير‬



‫بكل شىء‪،‬‬



‫الحمقى بذلك بالفعل ‪ -‬ولكن الاعتراف بأخطائك يضعك‬



‫ويمنحك‬



‫نظر‬



‫الأفعال التى تخيلتها‬



‫لربعى‬



‫اكأفضل‬ ‫فى‬



‫فريق‬



‫رياضى‬



‫العاملون فى عالم الرياضة فى المناقشة‬



‫الشخصية‬ ‫فى‬



‫العام‬



‫التى ستختارها‬



‫'ا‬



‫‪،‬‬



‫ولقد ذهب‬



‫'انيو أورليا نز سينتس‬



‫ا'‬



‫ا‬



‫معظم‬



‫التالية‬



‫الدين‬



‫نظر‬



‫لأنها إنسانة غير مثالية‬



‫إن وجهة‬



‫ردود‬



‫زوجها‬



‫أن الحقيقة تمتلك بالفعل قوة تحريرها‬



‫آن" الباب أمام وجهة‬



‫سنوات‬



‫بين جميع‬



‫تماما مما حدث‬



‫ليمر دون تبعات بالطبع‬



‫من هذ‬



‫يكون هذا نهاية لحياتها‬



‫والنفران ‪0‬‬



‫لقد اكتشفت‬



‫'أ‬



‫السر‪ ،‬فسوف‬



‫كان قلبها ينفطر‬



‫قناع‬



‫ذهلت‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫عقلها وعاطفقها‪.‬‬



‫بينها‪.‬‬



‫حزنه‬



‫هو أيضا ‪-‬‬



‫بما فعلته‬



‫‪.‬‬



‫ومن‬



‫ومع أحد رجال‬



‫إنه‬



‫خزانة‬



‫به لنفسها‪.‬‬



‫وتحيا حياة مثالية‪0‬‬



‫الأسابيع العديدة‬



‫ومع كل دقيقة من‬ ‫أصيب‬



‫هذا‬



‫مخبأة‬



‫واحتفظت‬



‫نهاية الأسبوع ‪ ،‬أخبرت‬



‫البكاء‬



‫لم يكن هذا الفعل من‬ ‫وعلى‬



‫‪،‬‬



‫لقد ارتكبت خطأ‬



‫الخطأ‬



‫انكشف‬



‫على كل شىء‬



‫إحدى‬



‫إليها زوجها‬



‫‪،‬‬



‫وذكرى‬



‫‪،‬‬



‫هذا‬



‫خرين ولملحفاظ عليها‬



‫للا عب‬



‫مجلة‬



‫هذا الشرف‬ ‫''‬



‫درو بريس‬



‫لملم‬



‫سبورتس‬ ‫إلى لاعب‬ ‫ا'‬



‫لقيا‬



‫د‬



‫ته‬



‫ا‬



‫‪/‬عترف‬



‫لفريقه الذى كان سيئ‬



‫ولكن‬



‫هارى'ا ‪ -‬من‬



‫''كريس‬



‫أن‬



‫سرد القصة‬



‫ولكن‬



‫‪16‬‬



‫‪ ،‬وقد‬



‫من قبل‬



‫أوه‬



‫أ‪.‬‬



‫ساعة‬



‫‪،‬‬



‫إلهافا‬



‫إنها لحظة‬



‫قبل‬ ‫يسلم‬



‫تصافح‬



‫‪-‬‬



‫حول‬



‫‪ -‬خاصة‬



‫‪،‬‬



‫يونيو‬



‫المثالية التى‬



‫المباراة‬



‫تقريثا‪ ،‬لعب‬



‫الملعب لكى‬



‫الرياضية‬



‫درس‬



‫الجائزة بدلا‬



‫الروح الرياضية‬



‫فى ليلة الثالث من‬



‫آنذاك عن‬



‫اللقاء المهم حدث‬



‫منتصف‬ ‫هناك‬



‫عن‬



‫على هذه‬



‫‪ -‬كان يعتقد‬



‫‪.‬‬



‫من ذلك‪.‬‬



‫الحقيقية‬



‫ومضى‬



‫ضاعت‬



‫ن‬



‫‪،‬‬



‫فليس‬



‫أ'هارى'ا فى‬



‫فى مهب الريح‪،‬‬



‫الختام ‪:‬‬



‫بعد مرور‬



‫ا‬



‫آسف‬



‫التحدث‬



‫ما يشبه نتائج ما حدث‬ ‫المشهورة‬



‫موقع ولهح ‪*3.‬عولسأهول‬



‫يتشاركا الحصول‬



‫فيقول ‪ :‬ا'إننى ارى انه عند‬



‫وقال فى‬



‫‪،‬‬



‫بكأس‬



‫‪.‬‬



‫لقد‬



‫موفقا‪.‬‬



‫هناك رجلين كان يجب‬



‫هناك‬



‫فيما مضى‬



‫نحوالفوز‬



‫السوبر باول‬



‫المباراة‬



‫بطاقة‬



‫الرجلان‬ ‫وعاطفية‬ ‫تستحق‬



‫استحضار‬



‫فريقا‬



‫''تايجرز''‬



‫عندما‬



‫تم اختيار "جالاراجا"‬



‫تشكيل‬



‫‪ .‬لقد كان‬



‫الفريق‬



‫وتعانقا فى‬



‫واثارة للمشاعر‬ ‫أن نسترجعها‬



‫و "إنديانا" مرة‬



‫واحدة‬



‫من‬



‫مرات‬



‫للذهاب‬



‫أعظم‬



‫إلى‬



‫الروح‬



‫عالم الرياضة‬



‫لكى تساعدنا‬



‫روح التفوق والكرامة عندما تساعد‬



‫‪،‬‬



‫ينتطره‬



‫لحطات‬



‫ التى لم يشهدها‬‫ومرات‬



‫أخرى‬



‫اجوشى"‬



‫‪2‬‬



‫كان‬



‫الحظ‬



‫ء‬



‫ا‬



‫اختيازا‬



‫لإلأ‬



‫خطه‬



‫لب!صرعة‬



‫ولبشكللا لمببر‪/‬لجدلى‬



‫‪914‬‬



‫على تعلم‬



‫بسهولة‬



‫الظروف‬



‫فى هذا الوقت والعصر ‪ -‬على إصدار رد فعل مختلف تمافا‪.‬‬



‫يا إلهى‬



‫‪،‬‬



‫إن‬



‫كلمة‬



‫أو كلمتنن‬



‫تمتلكان‬



‫قوة‬



‫تعيير‬



‫كل‬



‫شىء‪:‬‬



‫ا'اسف‪.‬‬



‫انا‬



‫ابدأ بطريقة‬



‫كتب خبير‬



‫''جوق سى‬



‫القيادة‬



‫في‪/34‬ي!ء‪!4‬ءصر عه‬ ‫زمام‬



‫يأخذون‬



‫مخيفا‬



‫"‪ .‬ثم يذكر‬



‫فحسب‬



‫فى‬



‫مدينة‬



‫وضخما‬



‫يدعى‬



‫بسلوكيات‬



‫الكلاسيكى ‪24‬‬



‫البدء فيه بطريقة‬



‫أيضا ‪ 0‬عندما‬



‫لطيفة‬



‫كان "ماكسويل"‬ ‫دار عبادة‬



‫يتولى القيادة فى‬



‫لاتكستر‪ ،‬بولاية أوهايو‪ ،‬وتم إخباره بأن هناك‬ ‫"جيم‬



‫على‬



‫بوتز'' كان هو القائد المنتخب فى‬



‫تأثيرا فى‬ ‫‪،‬‬



‫اللياقة‬



‫المؤسسة‬ ‫لدرجة‬



‫ء‬



‫‪+‬‬



‫''القادة الناجحون ‪...‬دائما ما‬



‫به بشدة‬



‫تم تعيينه لكى‬



‫وكان أكثر الشخصيات‬ ‫خارجة‬



‫كتابه‬



‫موقفا لم يكن‬



‫‪ ،‬بل ويوصى‬



‫شا"با صفيرا‪،‬‬



‫المشكلات‬



‫‪0‬‬



‫ماكسولل" فى‬



‫يكثأ!صر ءلم"!آك!ء!لم‪:‬‬



‫المبادرة‬



‫أمزا ضروريا‬ ‫لا يزال‬



‫لطيفة‬



‫‪.‬‬



‫تعانى‬ ‫رجلا‬



‫دار العبادة ‪،‬‬



‫كما تم إخباره بأن "جيما' يشتهر‬ ‫بعض‬



‫أنه كان يقود دار العبادة فى‬



‫الأحيان نحو المسار الخاطئ‪0‬‬



‫لمد كان من الممكن أن تكون هذه لحظة مربكة‬ ‫فظيع ‪ -‬فشاب مبتدئ‬ ‫كبيرا‬ ‫هذه‬



‫عن‬



‫يبلغ‬



‫يبلغ‬



‫من العمر خمسة‬



‫من‬



‫الموقف‬



‫"ماكسوللا'‬



‫"جيم'ا‬



‫لقد كان 'اجيم" هو‬



‫يريد‬



‫العمل‬



‫معه‬



‫‪،‬‬



‫وليس‬



‫‪،‬‬



‫لمقابلته‬



‫وبدأ‬



‫الشخص‬ ‫ضده‬



‫أو‬



‫حتى يساء فهمها على نحو‬



‫خمسة وعشرين‬



‫وستين عاما‬



‫الفكرة على الفور‪ .‬جلس‬ ‫‪.‬‬



‫العمر‬



‫لقاء‬



‫‪.‬‬



‫ولذلك‬



‫عاما‬



‫يستدعى مسئولا‬



‫‪ -‬ولكن ا'ماكسولل'' استبمد‬



‫'اماكسولل'ا‬ ‫المؤلر‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫فقد‬



‫بحديث‬



‫متواضع‬



‫دار العبادة‬



‫اقترح‬



‫‪،‬‬



‫أ'ماكسولل"‬



‫وكان‬ ‫أ‬



‫كان‬



‫ما فكر فيه "ماكسولل"‬



‫أول‬



‫هوترتيب‬



‫مع "جيم‬



‫''‬



‫فى مكتبه‪.‬‬



‫ن‬



‫كيفية كسب‬



‫يتقابلا مرة كل أسبوع على‬ ‫معا‬



‫‪.‬‬



‫أننى القائد هنا‬



‫الناس بدون أن أناقشه معك‬



‫ببنت شفة‬ ‫الماء‬



‫‪،‬‬



‫وقد‬



‫احتضننى‬



‫بقوة وقال‬



‫إن اللطف‬



‫الود نحوه‬ ‫أو‬



‫فظا‬



‫‪،‬‬



‫أو غير‬



‫أو‬



‫النقيض‬



‫مهتم‬



‫إلى الصالة‬ ‫وبعد فترة‬



‫‪،‬‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫سوى‬



‫وعندما‬



‫من‬



‫بمبادلتنا‬



‫ذلك‬



‫الآخر‬



‫مفادها‬



‫هذه‬



‫‪:‬‬



‫'ا‬



‫إنك‬



‫على‬



‫اللطف‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫تستحق‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫أن أقضى‬



‫من‬



‫على وجنتيه‬



‫ونحن‬



‫'أ'أ‬



‫‪،‬‬



‫ثم‬



‫‪01‬‬



‫إلى‬



‫كثيزا ما نميل‬



‫عندما نحمل مشاعر‬



‫بأن هناك‬



‫مشغولا‪،‬‬



‫شخصا‬



‫المشاعر‬



‫التغلب عليها‪ ،‬سواء كنت قد التقيت‬



‫كنت‬



‫اللطف‬



‫تعرفه منذ فترة طويلة‪0‬‬ ‫‪،‬‬



‫فليس‬



‫ودماثة الخلق‬



‫‪ ،‬أو الغضب‬



‫معك‬



‫نبع‬



‫'اجيم " واقفا‬



‫بجانبك‬



‫‪،‬‬



‫أ'جيمأ'‬



‫لكى يشرب‬ ‫انتصب‬



‫ن‬



‫‪0‬‬



‫فإننا نميل إلى مبادلته‬



‫الاهتمام ببداية التفاعلات‬



‫للالم ‪ ،‬أو الإحباط‬



‫‪،‬‬



‫فأنا أقف‬



‫نشعر‬



‫والمودة‬



‫أو‬



‫‪....‬فيمكننا‬



‫'ا‬



‫تتساقط‬



‫والمودة‬



‫عندما‬



‫اللطف‬



‫الإيقاع على نحو أكئر فاعلية من‬ ‫مصدرا‬



‫طويلة‬



‫روية الأمور من وجهة نظره‬



‫منذ فترة قصيرة‬ ‫نبدى‬



‫‪،‬‬



‫ووقف‬



‫روية الدموع وهى‬



‫الفظة نفسها‪ .‬وهذه عقبة صعبة يجب‬ ‫الشخص‬



‫‪،‬‬



‫''ماكسويل'' قائلا‪" :‬لم ينبس‬



‫الاعتماد‬



‫يجلبان‬



‫لا‬



‫مع أى شخص‬ ‫‪.‬‬



‫من‬



‫''يمكنك‬



‫‪:‬‬



‫والمودة‬



‫وعلى‬



‫يوضح‬



‫وانتظرت‬



‫‪....‬وقد تمكنت‬



‫فإننى لن أتخذ أى قرار يخص‬



‫الدار‪ ،‬ولكن القرار قرارك‬



‫واقفا‪ ،‬ومشى‬



‫تبعته إلى الخارج‬



‫ودار بجسمه‬



‫الاتفاق‬



‫كلامه‬



‫لقد نهض‬



‫‪،‬‬



‫أولا‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫المشكلات واتخاذ القرارات‬



‫إننى أريد بالفعل العمل معك‬



‫معا فى هذه‬



‫وبعد أن انتهى من‬



‫للتحدث عن‬



‫الغداء‬



‫قال "ماكسويل'ا‪" :‬رغم‬



‫نقوم بأشياء عظيمة‬



‫لمدلآ‬



‫لحفاض!‬



‫أ‬



‫‪152‬‬



‫ثقة‬



‫خرين‬



‫ولم‬



‫عليها‬



‫وقتى‬



‫‪.‬‬



‫هناك‬ ‫‪،‬‬



‫وترسل‬



‫الثمين‬



‫‪،‬‬



‫حتى‬



‫أسلوب‬ ‫لوكان‬



‫التحية‬



‫قيم‬



‫فأنت‬



‫يضبط‬ ‫الشخص‬



‫الودودة‬



‫للغاية‬



‫'ا‪.‬‬



‫رسالة‬



‫وتحمل‬



‫الرسالة الرقيقة قوة هائلة ‪ -‬أكثر مما يتخيله الكثهرون منا‪.‬‬ ‫فى كتابه ء!‪"!+‬ح‬



‫تجربة‬



‫عه‬



‫يسور‬



‫‪+‬ءكأءكا ءكم‬



‫‪،‬‬



‫يروى‬



‫رائعة علمته القوة الهائلة للبدء بطريقة‬



‫أصدقائه‬



‫ويعرف‬



‫القدامى على‬



‫باسم‬



‫"كاى آيكيدو" فى‬



‫العسكرية ‪ ،‬يقع على‬ ‫نال شهرة‬



‫فى‬



‫العمل لتدرشى‬



‫عام‬



‫تومبسون " لمنصب‬



‫طريق‬



‫المؤلف "ديفيد شانر"‬



‫لطيفة ‪ 2.‬حيث‬



‫أحد الفنون القتالية اليابانية الحديثة‬



‫أكاديمية "أسبين ‪ -‬سنوماس"‬



‫"بيتكين كاونتى "‪ ،‬وهو مكان‬



‫‪ ، 0791‬عندما‬ ‫العمدة ‪ ،‬فى‬



‫ساعده‬



‫أحد‬



‫ترشح‬ ‫الحملة‬



‫الصحفى‬ ‫التى أطلق‬



‫فى‬



‫الأمويكى‬ ‫عليها‬



‫للفنون‬



‫ولاية كلورادو‬ ‫"هانتر إس‪.‬‬ ‫اسم‬



‫''؟لةعغع‬



‫‪153‬‬



‫‪/‬بأ بطربقة لطيفة‬



‫متجهة‬



‫وتحويل أسفلت الشوارع إلى مروج خضراء‪،‬‬



‫ومنع تشييد المبانى التى تحجب‬ ‫ليصبح‬



‫عن‬



‫اسمها‬



‫سيتى‬



‫"فات‬



‫رؤية الجبال‬



‫'أ‬



‫(‬



‫التلاعب فيها‪ .‬وقد خسر‬ ‫الطريق‬



‫آراءه مهدت‬ ‫الدرجة نفسها‬ ‫كيناستأ'‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫"تومبسون"‬



‫التجديد‬



‫‪،‬‬



‫الذى كان إعلان حملته‬



‫وكان 'اكيناست"‬



‫‪:‬‬



‫مخالفات‬



‫جذا‬



‫مبادرة مهمة‬



‫يعانون‬



‫لها‪..0.‬ورغم‬



‫العمدة "كيناست"‬



‫ذلك‬



‫العمدة‬



‫‪.‬‬



‫على‬



‫ذلك‬



‫كان هذا‬



‫بية يستشهد‬



‫العام‬



‫هو "ديك‬



‫الرجل‬



‫بروية "سيسيلا‬



‫خير اجتماعى‬



‫يجب‬



‫بوك "‬



‫حمايته بقدر‬



‫الماء"‪03‬‬



‫والمودة يجب‬ ‫مجرمين‬



‫الإحياط‪.‬‬



‫للتغيير‪ ،‬وهى‬ ‫‪،‬‬



‫أقل إثارة للجدل ‪ ،‬ولكنه كان‬



‫على‬



‫وشرب‬



‫يعتقد أن اللطف‬



‫المرور الذين‬



‫الانتخابات فى‬



‫الانتخا‬



‫الهواء‬



‫لردع‬



‫‪،‬‬



‫"إن الثقة هى‬



‫سواء كان الأمر يشتمل‬



‫‪،‬‬



‫ضرورة‬



‫آخر‬



‫)‬



‫‪،‬‬



‫وذلك‬



‫المستثمرين‬



‫ولكن‬



‫لكى يصبح‬



‫نفسه على استنشاق‬



‫القانون‬



‫المدينة الخصبة‬



‫امام رجل‬



‫للقيم الاجتماعية والتى ‪--‬‬



‫حرصنا‬



‫أى‬



‫‪،‬‬



‫واعادة تسمية مدينة "أسبين"‬



‫وقد‬



‫أن يحكما تفاعلات‬ ‫يتسمون‬



‫كتب‬



‫بالعنف‬



‫أشانر"‬



‫‪،‬‬



‫تطبيق‬



‫أو مرتكبى‬



‫يقول ‪" :‬لقد‬



‫كانت‬



‫مبادرة كان الكثيرون يرون أنها سخيفة‬



‫كان "كيناست"‬



‫ونوابه ضمن‬



‫يمضى‬



‫أول طلاب‬



‫طريقه‬



‫فى‬



‫لتعلم رياضة‬



‫‪2‬‬



‫الاستخدام الشخصهى‪،‬‬



‫إعادة تقنين تداول‬



‫‪2‬‬



‫‪،‬ءطحا‪،"+‬‬



‫مستوى‬



‫التى كانت‬



‫للعمل على‬



‫العقاقير على‬



‫بثقة‬



‫ولا‬



‫"‪ .‬وكان‬



‫أكاى ‪ -‬آيكيدو‬



‫‪.‬‬



‫وكان ا'بوب بروديسا' هو أحد كبار نواب "كيناست" وقد ساعده لكى يصبح‬ ‫"بيتكين كاونتى‬



‫عمدة‬ ‫بالبدء‬



‫فى أى شىء‬



‫على نحو يتسم باللطف‬



‫وكان "بروديس''‬ ‫القوى الجاد‬



‫يقم‬



‫أبدا‬



‫‪،‬‬



‫"‬



‫‪.‬‬



‫وقبل ذلك‬



‫‪،‬‬



‫قام النائب "بروديس"‬



‫يتمتع بحضور‬



‫وكان حضوره‬



‫مهيب‬



‫‪،‬‬



‫باهرة‬



‫ببناء سمد‪4‬‬



‫‪.‬‬



‫والمودة‬



‫نموذجية‬



‫وكان يمثل صورة‬



‫للشرطى‬



‫يمثل تناقضا مطلقا وفعالا لسلوكه مع الناس‬



‫أشد‬



‫برفع صوته حتى فى خضم‬



‫المواقف‬



‫صعوية‬



‫‪،‬‬



‫وهناك حدث‬



‫‪،‬‬



‫فلم‬



‫يبرز‬



‫خير مثال على ذلك‪.‬‬ ‫عندما‬



‫كان‬



‫النائب "بروديس"‬



‫مديرا‬



‫لإحدى‬



‫دوريات‬



‫الشرطة‬



‫‪ ،‬وصلته‬



‫رسالة سريعة بأن هناك رجلا مسلحا يحتجز كل الزبائن فى مطعم‬



‫محلى‬



‫وصل‬



‫لمسرح‬



‫يسمى‬ ‫الأحداث‬



‫ا'وودى كريك‬ ‫‪ ،‬ومن‬



‫خارج‬



‫تافرين" كرهائن‬ ‫المبنى ‪ ،‬أحيط‬



‫‪.‬‬



‫وكان ا'بروديس'أ أول من‬



‫علما‬



‫بملابسات‬



‫الموقف ‪ .‬فزولجة‬



‫الرجل‬



‫‪154‬‬



‫كيفية كسب‬



‫التى انفصلت‬



‫كانت تمنمه من‬



‫‪،‬‬



‫زيارة ابنقه التى رآها فى‬



‫القيام بمحاولة إلقاء التحية بكل هدوء‬



‫فانتزع مسدسا‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫وأجبر جميع‬



‫قام النائب "بروديس"‬



‫بداخل‬



‫والطيبة‬



‫تقدم‬



‫من‬



‫أ!اله التس‬



‫ربما‬



‫‪2‬‬



‫للمشكلات‬ ‫ت!دئة‬



‫الرجل‬



‫وقرر‬



‫وهو غير مسلح‬



‫‪،‬‬



‫الرجل‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫الرجل‬



‫وضع‬



‫أدى‬



‫وتعاطفه‬



‫‪،‬‬



‫وكان‬



‫‪،‬‬



‫قدرا كبيرا من الغضب‬



‫وشرح‬



‫اتخاذ مسار‬ ‫‪0‬‬



‫المسلح له بالدخول‬ ‫مهذبة‬



‫‪4‬‬



‫مختلف‪0‬‬



‫ومع الشمور بالود‬ ‫إلى‬



‫وطلب منه‬



‫تؤدى فى الن!اية إلى حرمانه من رؤية‬



‫'اشانر'' يقول ‪ :‬القد‬



‫الحقيقية‬



‫النهاية‬



‫‪،‬‬



‫ما بداخل‬



‫الرجل‪.‬‬



‫المبنى‬



‫ثم‬



‫‪.‬‬



‫التفكير‬



‫فى‬



‫ابنقه‬



‫مرة‬



‫إلى الأبد‪0‬‬



‫كتب‬



‫إلى‬



‫سمح‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫‪.‬‬



‫المطعم على الامتثال لأوامره ‪0‬‬



‫'ابروديس" لمخاطبة الرجل بطريقة‬



‫عواقب‬ ‫أخرى‬



‫جانب‬



‫‪،‬‬



‫بتقييم الخطر‪،‬‬



‫لقد اقترب من النافذة على نحوهادئ‬ ‫النائب‬



‫ثار شىء‬



‫المطعم‬



‫وبدلا‬



‫سلوك‬



‫"بوب"‬



‫الصادق‬



‫الرجل‬



‫مع شعور‬



‫كلما تحدث‬



‫الم!ثشبه‬



‫بطريقة‬



‫سلمية‬



‫تذكر‬



‫هذه‬



‫مهذبة‬



‫الصراع ؟ هل‬ ‫أو موقفه‬



‫فى‬



‫السلاح على‬



‫يشعرون‬



‫إطلاق‬



‫الأرض‬



‫‪.‬‬



‫لقد تفير سلوك‬



‫بالارتياح ‪ ،‬وبذلك‬



‫كل رجال‬



‫يجعل‬



‫لن يتعرض‬



‫النار عليهما‪ .‬واستجاب‬



‫وفى‬



‫الرجل تم!اما‪00..‬‬



‫اليدين سوف‬



‫القصة‬



‫فى‬



‫تسبب‬ ‫ولطيفة‬



‫لممتأخذ‬



‫‪،‬‬



‫المرة التالية التى تجلس‬



‫الرجل‬



‫‪،‬‬



‫"بوب‬



‫‪12‬‬



‫و‬



‫وانتهى الأمر‬



‫أم ستترك‬



‫بمض‬



‫العمل ‪ ،‬أو حتى‬



‫حصولك‬



‫كنت أنت والشخص‬



‫في!ا لكى‬



‫لك ف! الشمور بالإحباط أو الفضب‪.‬‬



‫المشتركة بأن تخبره شيئا عن‬



‫تزداد فرص‬



‫ازد اد إدراكه‬



‫‪،‬‬



‫بأن‬



‫‪2104‬‬



‫إلكترونية لشخص‬ ‫بطريقة‬



‫'ابوب‬



‫بالغضب‬



‫ا'‪،‬‬



‫المثمديد‬



‫الذى كان يجتاحه يرجع إلى الفضب من نفسه‬



‫القانون بالخارج‬ ‫به إلى خطر‬



‫الرجل‬



‫مع‬



‫له ا'بوب" أن مفادرة المطمم وهو مقيد‬



‫تطبيق‬



‫الهادئ‬



‫ومناقشته‬



‫‪،‬‬



‫المنطقية‬



‫أ‬



‫من‬



‫عنه‬



‫ثقة‬



‫الآ‬



‫خرين ولملحفاف عليط‬



‫على‬



‫عواطفك‬



‫رسالة‬



‫تكتب‬



‫هل ستيدأ‬



‫لتولى زماه! الأمور‪ ،‬وتنتقل إلى‬



‫اللحظات لكى تسأل عن حياة الشخص‬ ‫تبنى ممه علا!ة‬ ‫نفسك‬ ‫النتائج‬



‫الاخر على خلاف‬



‫؟ إنك‬



‫إذ‬



‫الإيجابية‬



‫مق‬ ‫ا‬



‫خلال‬



‫بمض‬



‫بدأت بطريقة‬



‫التى تسعى‬



‫فى ذلك الوقت‪.‬‬



‫الاهتمامات‬



‫لطيفة‬



‫إليها‪،‬‬



‫الاخر‬



‫‪،‬‬



‫فسوف‬



‫خاصة‬



‫إذا‬



‫لطيفة‬



‫‪/‬ل!‪/‬لطربقة‬



‫قال‬



‫لينكولن‬



‫ا'إبراهام‬



‫ذ ا!‬



‫'أ‬



‫مرة‪:‬‬



‫‪155‬‬



‫لا أحب‬



‫"إننى‬



‫الرجل‬



‫هذا‬



‫‪،‬‬



‫ي!ب‬



‫ولكق‬



‫على أن أعرثه على نحو أفضل 'ا‪.‬‬



‫فى‬



‫تحقيق‬



‫سبيل‬



‫الدردشة‬ ‫المجال‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫مما يجعل‬



‫نتيجة معيفة‬



‫أو الأشكال‬



‫وغياب‬



‫نغصات‬



‫خلق‬



‫وعندما‬



‫لمنحك‬



‫الوقت والمجال‬



‫الذى‬



‫فيه‬



‫يعيعثى‬



‫إن الأمر يثطلب‬ ‫والمصهافحة‬



‫‪،‬‬



‫ولكنه‬



‫‪2‬‬



‫والذى‬



‫‪،‬‬



‫أمر يمكن‬



‫ول"ح! ‪ ،‬فيقولى‪:‬‬



‫الأعمال أن يبدأوا‬



‫التفكنير‬



‫يعنى تبنى وجهة‬



‫الخاصت‬



‫يمكئ!ا فهم‬



‫‪21‬‬



‫‪ -‬ولشكل‬



‫ص!مادق‬



‫ثم أتى عصر‬



‫كان‬



‫التحية على كل من‬ ‫حدثا‬



‫م!ود‬



‫اجتاعئا‬



‫محادثته‬



‫الأرصمية فى‬



‫عبر‬



‫جيل‬



‫!تأئير‬



‫وسيلة‬



‫الزهن‬



‫لمعيار‬



‫البضمرية آنذ أل!‪0‬‬



‫الابت!ساهة الحانهة‪،‬‬



‫مؤالف كلعاب كلأ!ول‬



‫ء‬



‫هن‬



‫‪+‬‬



‫!ادة‬



‫المدن الصفيرة"‪0‬‬



‫علامات‬



‫التقدم صكلى الم!ى‬



‫بها‪....‬ووحدما‬



‫(!غي‬



‫أخلاقها‬ ‫به‬



‫بفاء مشروعاتهم‬ ‫)‬



‫بطريقة‬



‫الشوكات‬



‫قديمة‬



‫التى‬



‫الطراز‬



‫منافسة ‪06‬‬



‫صنازله!‬



‫فى‬



‫أم!ى ؤين!ة ويلقون‬



‫!ى طريقهـم إلى الصعل‪ ،‬وكاق أى اجاتضاع لهممد‬



‫الهاتف ‪ 0‬ورغم‬



‫الوقمته الحالى‬



‫ا!ود‬



‫أجدأدنا وجدالما فى‬



‫والود على‬



‫الاتصمال‬



‫‪،‬‬



‫طبقا‬



‫العلاقات‬



‫المحلالت فى‬



‫الذالس فيه يغادروق‬



‫‪ ،‬وكاق‬



‫بالود امرا همععا‪0‬‬



‫الإعلام الاجتماسكية‬



‫ستفوز فى أى موقض‬



‫ومم‬



‫ممثماعرك‪،‬‬



‫!ادة الاعمال والشوكات إلى إعادة تعلم‬



‫المسلم‬



‫اللطف‬



‫التى‬



‫يل!ضوفه‬



‫بحق‬



‫كان‬



‫يحك!‬



‫ويمسائل‬



‫يضطر‬



‫الأهور‬



‫كيفية إضفاء‬



‫‪ -‬مى‬



‫صحدودية‬



‫الأقل ‪ ،‬اصمتضدم‬



‫ممثط هن‬



‫فينارتشوثه"‬



‫تقطلب‬



‫الأخلاق والمهـارات التى اسقخدمها‬ ‫‪،‬‬



‫ممكنا‬



‫‪،‬‬



‫فعلى‬



‫إلفطر البمالدة المدى وتجفب‬



‫من‬



‫بسبب‬



‫!‬



‫القيام به‪.‬‬



‫مثل أصحعاب‬



‫القصير‪.0..‬باختصار‪ :‬سوف‬



‫واعتبارها‬



‫"‬



‫الوقت لت!مظالم‬



‫الرأى "جارى‬



‫ا‬



‫بعيد ا وهذ‬



‫ا‬



‫لنضل الإحصاس‬



‫اللازمين لنقل صستوى‬



‫ويتفق معه فى هذ‬



‫ومذا‬



‫أموا‬



‫إلبداعا ومؤيدا من‬



‫القوية‬



‫حمي ‪ 5‬ولهح!‬



‫الضرورى‬



‫المباشرة‬



‫كارني!عىا‬



‫‪21‬‬



‫للتواصل‬



‫بك‬



‫الر!عائل‪،‬‬



‫والإشارات غير اللفظية التى تدعم‬



‫التواممل‬



‫المواجهة‬



‫غير المحتملى أن لذهب‬



‫القصميرة‬



‫الصوت‬



‫مستوى‬



‫فمن‬



‫‪،‬‬



‫الأخرى‬



‫لا تكون‬



‫كان‬



‫ب!ناء‬



‫بالود واللطض‬



‫أ‬



‫إ!‬



‫كنت‬



‫ا‬



‫تعتقد أن‬



‫علاقة تتسم‬



‫لسمو! تكون شيئا مهما‬



‫وتجملى‬



‫بمفمخصى‬



‫يع!نى أنه لتقوم بزيا!ته‬



‫أن تعاهلال!ا التصارية تغطى‬



‫الاق!صمال‬



‫المملصومى‬



‫أكثر ندوة‬



‫‪،‬‬



‫وليس‬



‫الكلرء‬



‫فلا يذال‬



‫هق‬



‫المهم أن تعامل الآخرين بالروح نفسها‬



‫فرد‬



‫وكأننا‬



‫نظر‬



‫تكون بشكل مناسب‬



‫مناسبة‬



‫نترك‬



‫‪ -‬على كاهل مرسل‬



‫الوقت الحالى‬



‫أفعال‬



‫الآخرين‬



‫انطباغا‬



‫جيذا‬



‫من‬



‫اولا‪:‬‬



‫التواصل‬



‫‪،‬‬



‫فإن الخطأ‬



‫ثانيا‬



‫‪،‬‬



‫الصادق‬



‫‪:‬‬



‫من‬



‫تؤدى إحدى‬



‫بك‬



‫‪،‬‬



‫إن قيمة‬



‫‪،‬‬



‫بالتواصل‬



‫‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫واذ‬



‫منتجات‬



‫الآخرين‬



‫إحداث‬



‫خطوة‬



‫عندئذ‬



‫الرسالة‬



‫ا‬



‫من‬



‫على‬ ‫بكل‬



‫الممكن‬



‫‪ ،‬أو‬



‫نطاق‬



‫ضجة‬



‫فى‬



‫بناء العلاقات‬



‫و‬



‫جانبين‪.‬‬



‫التفكير فى دور الدوافع فى‬



‫استجابة‬



‫لممهولة إلى‬



‫مضيفين‬



‫الاستجابات‬



‫الوحيد‬



‫هوالمقياس‬



‫‪،‬‬



‫‪ ،‬أو محرضين‬



‫الحيلة التالية التى ستجذب‬ ‫تساوى‬



‫تويتر‬



‫‪،‬‬



‫توطيد‬



‫‪،‬‬



‫آخر‬



‫إلى جلب‬



‫و‬



‫انتباه‬



‫القليل مقارنة بالاهتمام‬



‫عليك‬



‫أو‬



‫ربما تسبب‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ولكن رجال‬ ‫أواصرها‪.‬‬



‫الكثير‬



‫لا يعنى‬



‫ربما يستفيد‬ ‫ذلك‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫حملة‬



‫البد‬



‫تسويق‬



‫عبر‬



‫أن الأشخاص‬



‫تلك‬



‫لك‬



‫الأعمال العقلاء‬



‫الذين‬



‫أو معجبين‬



‫الرسالة‬



‫‪،‬‬



‫أو ربما‬



‫فى شخص‬



‫افتقارك إلى المعرفة‪،‬‬ ‫الإنترنت‬



‫حملة فى وسائل‬



‫اية‬



‫‪.‬‬



‫وربما‬



‫من عمليات المشاركة‬



‫أنهم ربما يفكرون‬



‫التهكم منك بسبب‬



‫تؤدى‬



‫أو‬



‫هذا‬



‫وخاصة‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫قد تحولوا إلى أصدقاء‬



‫والأسوأ من‬



‫‪ ،‬وربما‬



‫الموقع‬



‫مخادعة‬



‫واسع ‪ ،‬ولكن‬



‫شخص‬



‫المنتج‬



‫صحفية‬ ‫أو‬



‫استجابات‬



‫كنا نتبع أسلوبا مناسبا‬



‫عظيمة‬



‫التى تصيبنا‬



‫إلى الآخرين‬



‫اللباقة‬



‫فى‬



‫الناس هو وضع‬



‫إننا نستخدم‬



‫‪،‬‬



‫ما إذ‬



‫خطرة‬



‫تفكيرنا على‬



‫أن تكون‬



‫ما قد يشاركهم الضحك‬



‫حركة‬



‫الرسالة‪.‬‬



‫يحدد‬



‫الحصول‬



‫يقتصر‬



‫رسالتك‬



‫المرور‬



‫أعباء المسئولية حيثما يجب‬



‫ن‬



‫الذى يقع فيه الكثير من‬



‫وحيد‬



‫التغريدات على موقع‬



‫بث‬



‫الليلة‬



‫‪.‬‬



‫التفكير فى‬



‫أو الصدق‬



‫‪0‬‬



‫فى منزله فى تلك‬



‫تضع‬



‫مستقبل‬



‫فهذه‬



‫الصدمة‬



‫فربما يفكرون‬



‫يريدون‬



‫كان‬



‫ا‬



‫التعريدة على‬



‫يعيدون‬



‫أم‬



‫لا‬



‫‪ ،‬فاننا سنتحول‬



‫سماسرة‬



‫بتلك‬



‫كمقياس‬



‫‪:‬‬



‫إننا نتحدث‬



‫'أ‬



‫مع كل‬



‫على‬



‫الممكن أن يؤدى هذا إلى الكسل فى‬



‫الفعال‬



‫للتواصل‬



‫فهى‬



‫؟‬



‫أعباء المسئولية كاملة على كاهل‬ ‫وردود‬



‫المتنامية‬



‫ننوى الجلوس بجانب ذلك الشخص‬



‫العشاء"‪ 07‬إنها وجهة‬



‫وفى‬



‫إمبراطوريته‬



‫ستعاملهم‬



‫أ‬



‫ناظريك‬



‫يقول‬



‫‪.‬‬



‫"فينارتشوك‬



‫'ا‬



‫عن‬



‫التى كنت‬



‫بها لوكانوا أمام‬



‫أ‬



‫كيفية كسب‬



‫لملآ‬



‫ولملحفا‬



‫ا‬



‫‪156‬‬



‫ثقة‬



‫خرببئ‬



‫فل عليها‬



‫إلى‬



‫تصاعد‬



‫الإعلام المطبوعة إلى‬ ‫يدرفون‬



‫أن هذا‬



‫لا‬



‫يعنى‬



‫‪157‬‬ ‫لمبد‪/‬‬



‫هناك‬



‫بالعديد من‬



‫الطرق‬



‫يبدأ الاهتمام‬ ‫قد‬



‫تتمثل‬



‫كبير‬



‫فى‬



‫الانخراط‬



‫‪،‬‬



‫الفضول‬



‫‪،‬‬



‫التفكير فى أن هذا‬



‫والشىء‬



‫‪،‬‬



‫المرء‬



‫يستحق‬



‫إقامة علاقة صداقة‬



‫واذ‬



‫من‬



‫أردت‬



‫ا‬



‫التحرك‬



‫اجل‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫جاذبى‬



‫الانتباه‬



‫صوتا‬



‫‪،‬‬



‫منذ سنوات مضت‬ ‫يمشى‬



‫عبر‬



‫الغابة‬



‫ميسورى ‪ -‬قصة‬



‫‪،‬‬



‫وكثيرا ما‬



‫الأساسية المستخدمة‬



‫‪.‬‬



‫أكثر عمقا‪ .‬حيث‬



‫الاستفادة من‬



‫تت!ا‬



‫القيم الأساسية هومفهوم‬



‫معه‪ ،‬وأنه شخص‬ ‫‪:‬‬



‫‪،‬‬



‫الاستياء‬



‫إقامة العلاقات معه‪ ،‬عندما سخرط‬



‫أمن‬



‫يزرع‬



‫الود‬



‫‪،‬‬



‫يحصد‬



‫خلال‬ ‫عليك‬



‫أن تبدأ بطربقة‬



‫‪،‬‬



‫شخص‬



‫أنه‬



‫الصداقة‬



‫سطح‬



‫وتحت‬



‫لك‪.‬‬



‫"‪08‬‬



‫دوافع الآخرين‪،‬‬



‫ودودة‬



‫‪،‬‬



‫فالانطباع الأول‬



‫من أى شىء آخر يأتى به أعلى‬



‫بالذكر أكثر‬



‫أكثرهم‬



‫مع‬



‫تود أن تدعوه صديقا‬



‫الضجيج‬



‫الذى تحدثه هذه الطربقة جدير‬ ‫او‬



‫والود‬



‫فإنك تبعث إليه برسالة مفادها‬



‫صوتك‬



‫فى اتجاهك‬



‫لأن الانفعالات‬



‫أو الامتعاض‬



‫يثير‬



‫باللطف‬



‫المشترك بين جميع‬



‫السبب‬



‫أن يسمع‬



‫‪،‬‬



‫‪ ،‬فالاهتمام‬



‫أن يوصف‬



‫مستوى‬



‫يستحق‬



‫شخص‬



‫الأمر لهذا‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫آخر بطريقة لطيفة‬



‫ويحدث‬



‫سطحى‬



‫أو الدهشة‬



‫الانخراط‬



‫القيم الأساسية للمرء‬



‫هذا‬



‫والاهتمام‬



‫والكثير منها أقل من‬



‫وينتهى بمستوى‬



‫بينما يحدث‬



‫بطريقة‬



‫‪2‬‬



‫فارق‬



‫بين‬



‫لطيفة‬



‫الأرض ‪.‬‬



‫استفزازا على وجه‬



‫قرأ "كارنيجى" ‪ -‬عندما كان صبيا حافى القدمين‬



‫للذهاب إلى مدرسة‬



‫تدور حول الشمس‬



‫ريفية فى الشمال الغربى من ولاية‬



‫والرياح‬



‫‪،‬‬



‫لقوة‬



‫وهى تمثل تذكرة واضحة‬



‫مبدأ الفوز بثقة الآخرين‪0‬‬ ‫الشمس‬



‫تجادلت‬ ‫أننى الأقوى‬



‫أستطيع‬



‫‪.‬‬



‫والرياح‬



‫هل ترين هذ‬



‫أن أنزع عنه معطفه‬



‫وهكذا توارت الشمس‬ ‫قريبة من‬ ‫تمسكا‬



‫ا‬



‫الإعصار‪،‬‬



‫حول‬



‫الرجل‬ ‫أسرع‬



‫خلف‬



‫ولكن‬



‫أيهما‬



‫الأكثر قوة‬



‫‪،‬‬



‫فقالت‬



‫العجوز الذى يرتدى‬ ‫مما تستطيعين‬



‫سحابة‬



‫‪،‬‬



‫وهبت‬



‫كلما اشتدت‬



‫الرياح ‪ :‬ا'سأثبت‬



‫معطفا؟‬



‫اتحد اك اننى‬



‫"‪.‬‬



‫الرياح‬



‫واشتدت حتى أصبحت‬



‫قوة الرياح ‪ ،‬ازداد الرجل‬



‫العجوز‬



‫بمعطفه‪.‬‬



‫وفى‬ ‫وابتسمت‬



‫النهاية‬



‫‪،‬‬



‫هد ات الرياح واستسلمت‬



‫بطيبة للرجل‬



‫العجوز‪ .‬وعندئذ‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ثم أتت الشمس‬



‫مسح‬



‫الرجل‬



‫من خلف‬



‫السحاب‬



‫العرق من وجهه‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ونزع‬



‫‪158‬‬



‫كيفية كسب‬



‫قوة من‬ ‫إنه‬



‫على‬



‫الغصب‬



‫درس‬



‫الشمس‬



‫مناسب‬



‫أكبر قدر من‬



‫الحجم‬



‫بصورة‬



‫من‬



‫بناء‬



‫مستمرة‬



‫لجذب‬



‫مع الطرف‬



‫‪،‬‬



‫يبدو فيه أن حصد‬



‫والسرعة‬



‫؟‬



‫المنافع‬



‫مع مرور‬



‫المشتركة‬



‫وسوف‬



‫كتب‬



‫لن ينجح‬ ‫بيروقراطى‬



‫الأمر‪.00.‬فلا‬



‫لا‬



‫روح فيه‬



‫‪،‬‬



‫حتى‬



‫الفشل الذريع الذى واجهته‬ ‫وسائل‬



‫الإعلام الاجقماعية‬



‫إن الفوز بالأصدقاء‬



‫الكفير‬



‫‪،‬‬



‫قم‬



‫أو‬



‫بقية حياتك‬ ‫‪،‬‬



‫وهذا ليس‬



‫الالتزام من‬



‫الجوائز تعنى‬



‫العمر يجب‬ ‫‪،‬‬



‫واذ‬



‫الود‪،‬‬



‫بالعديد‬



‫ا‬



‫أن يتم‬



‫لم تعمل‬



‫يصبح‬ ‫من‬



‫على‬



‫ضمان‬



‫المحاولات‬



‫وأنت تحاول‬



‫التحدث‬



‫هو المكان الذى يجب‬



‫ن‬



‫الآخرين‪0‬‬



‫أن نشعر‬



‫التقليل‬



‫ولو من‬



‫كثيرا‬



‫تقضى‬



‫'افينارتشوك'' يقول ‪" :‬يجب‬



‫يمكنك‬



‫والثقة‬



‫المتبادلة‬



‫البدء بإظهار مشاعر‬



‫إقامة علاقة معه‬



‫تكون فيه على الإطلاق ‪ -‬استجداء‬



‫إن مثل هذه‬



‫الذى يمتد طوال‬



‫الأيام ‪ .‬انتظر‬



‫الانتباه ‪،‬‬



‫الآخر حول‬



‫‪،‬‬



‫يعتمد‬



‫الجوائز والمكافآت‬



‫والانتشار‪،‬‬



‫فالانخراط‬



‫لكل منهما عن طريق‬



‫الاثنين أمرا صعبا‬



‫السطحية‬



‫الرياح بأن اللطف‬



‫فى عصر‬



‫القليل على‬



‫أساس‬



‫والود دائما ما يكونان أكثر‬



‫والإكراه ‪.‬‬



‫المدى الطويل‬



‫دعمه‬



‫ولملحفاض!‬



‫أ‬



‫عنه معطفه‬



‫‪.‬‬



‫ثم‬



‫ذ‬



‫كرت‬



‫ثقة‬



‫لمد!‬



‫خرين‬



‫عليها‬



‫بالانخراط‬



‫فى‬



‫قلوبنا‪ ،‬والا‬



‫من قدرة الناس على اكتشاف أسلوب‬



‫بعد مليون ميل‬



‫‪0‬‬



‫إن هذ‬



‫ا‬



‫سبب‬



‫كبير يفسر‬



‫من الشركات عندما انغمست فى مجال‬



‫ا'‪!0‬‬



‫يبدأ بإظهار الود واللطف‪0‬‬



‫تواص مح الإخرين بألفة‬



‫أحبب‬ ‫فى‬



‫‪،‬‬



‫العصر‬



‫معهم‬



‫ينشأ الانجذاب‬



‫الرقمى‪،‬‬



‫عصلر‬



‫التحية الأولى ‪ .‬وفى‬



‫'‪2‬‬



‫وشاركهم‬



‫والألفة مع الآخرين قبل أن نتبادل‬ ‫كانت‬



‫كارنيجى"‪،‬‬



‫المشتركة تسيران جنيا إلى جنب‪ .‬فأنت تلتقى مع شخص‬ ‫أرضية‬



‫وتكتشفان‬ ‫الصداقة‬



‫‪.‬‬



‫أما فى‬



‫مشتركة‬



‫الوقت الحاضر‪،‬‬



‫ينتمون إلى مجموعتك‬ ‫مصور‬



‫مقطع‬



‫وضعته‬



‫وكثيرا ما تمتد أواصر‬ ‫ومع‬ ‫تتضمن‬



‫الخوض‬



‫فى‬



‫نفسها‬ ‫على‬



‫للانجذاب‬



‫معهم فى‬



‫لبناء علاقات‬ ‫إننا لا‬



‫من‬



‫الأمور التى نحبها‬



‫نتحدث‬



‫الأصدقاء‬



‫الكثير‬



‫هنا عن‬



‫على‬



‫الانجذاب‬



‫الأمور‪،‬‬



‫بآخر‬



‫الإطلاق ‪0‬‬



‫والتى لا نحبها‬



‫والألفة فقط‬



‫و‬



‫بالفعل‪.‬‬



‫الرضا والقبول ‪ -‬فاننا نعطى‬



‫اعتمادا على‬



‫من‬



‫او يبدون إعجابهم‬



‫دون أن تلتقى بأى منهم‬



‫للتنافر‪ ،‬وكثيزا ما ننجذب‬



‫ائمة يوجد‬



‫د‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫تويتر‪،‬‬



‫والألفة قبل أن تلتقى بأى شخص‬



‫المفاتيح الرقمية وعلامات‬



‫ونقاط‬



‫آخر‪ ،‬وتتحدثان ‪،‬‬



‫الذى يؤدى إلى تعميق أواصر‬



‫موقع فيسبوك‬



‫اليوتيوب‬



‫تفاصيل‬



‫الصداقة‬



‫فإن الناس يتابعونك على موقع‬



‫على‬



‫الانجذاب‬



‫إما للاتفاق أو الاختلاف‬



‫نشترك‬



‫ينتج معها الإعجاب‬



‫والقواسم‬



‫ا‬



‫الآخرين‬



‫وصادقهم‬



‫‪،‬‬



‫واتبع سبيلهم‬



‫‪،‬‬



‫المشاعر‪.‬‬



‫‪ -‬والتى‬



‫ونأخذ الإذن‬ ‫‪،‬‬



‫فهناك‬



‫وفمنح النفوذ للاشخاص‬



‫نقاط‬ ‫الذين‬



‫ومن الممكن أن يكون هذا تعزيزا هائلا‬



‫بها الكتير من‬ ‫قانون الجذب‬



‫التأثير‪.‬‬ ‫‪0‬‬



‫فيمكئك‬



‫الذين تتمتع بقدر كبير من‬



‫التفكير فى امتلاك‬



‫التأثير عليهم ‪ ،‬ولكن‬



‫الكثير‬



‫لن يحدث‬



‫كيفية كسب‬



‫كثير من‬



‫ثقة‬



‫و‪/‬لحفاف عليها‬



‫‪/‬لآخرين‬



‫التفيير إذا لم تقم بتصرف‬



‫حقيقى‬



‫إننا نتحدث‬



‫هنا عما أطلق عليه المؤلف "جون‬



‫المغناطيسية‬



‫'أ‪.‬‬



‫كتب‬



‫'اماكسويل"‬



‫إذ‬



‫إن القادة الناجحين‬



‫'ا‬



‫هل تعلم طبيعة الشخص‬



‫الأمر‪.‬‬



‫تصور&‬



‫للموظفين‬



‫تريد منهم‬ ‫ا‬



‫ماكسويل‬



‫اسم‬



‫‪'2‬‬



‫دائما ما‬



‫يبحثون عن‬



‫كانوا‬



‫فى‬



‫عليهم‬ ‫عندما‬



‫الذى تبحث عنه فى الوقت الحالى‬



‫؟ وما المواصفات‬



‫المثاليين‬



‫المشرينيات‬



‫‪،‬‬



‫أو الأربعينيات‬



‫أن الأشخاص‬



‫تعلم‬



‫يتحددون‬



‫الإجابة‬



‫‪.‬‬



‫وفق ما تريده‬



‫‪،‬‬



‫تصدق‬



‫أو لا‬



‫إنهم يتحددون‬



‫‪،‬‬



‫التى تريدما؟‬ ‫إن الأشخاص‬



‫وفق‬



‫ما‬



‫إن الطيور على أشكالها تقع ‪ -‬وهذا يصح‬ ‫والقواسم‬



‫المشتركة‬



‫‪،‬‬



‫ورغم‬



‫تبحث‬



‫قادة ؟ هل‬



‫من‬



‫ذلك‬



‫أنت‬



‫والان ‪،‬‬



‫الذين ستحصل‬ ‫الدهشة‬



‫ربما تصيبك‬



‫عليهم‬



‫الذين تحصل‬



‫على كل من السمات الشخصية‬ ‫الأفضلية‪0‬‬



‫فيمكننا التحقق من أواصر الانجذ اب قبل أن نتعامل مع اى شخص‬ ‫الرقمى‬



‫‪،‬‬



‫تعتبر الخطوات‬



‫فعندما ينضم‬ ‫يتابع مدونتك‬



‫وهذا يضعك‬



‫‪،‬‬



‫شخص‬



‫ما‬



‫أو يعلق على‬



‫فى موضع‬



‫الاستهلالية‬



‫إلى مجموعتك‬



‫أحد‬



‫المواقع‬



‫قوة يجب‬



‫لا‬



‫عليه ‪1.‬‬



‫يمكننا فى الوقت الحالى أن نحقق‬



‫‪،‬‬



‫؟‬



‫تهتم بما‬



‫العمر؟‪.0.‬‬



‫الذين تريدمم مم الأشخاص‬



‫بالفعل وأنهم يتمتعون بالمواصفات‬ ‫صدق‬



‫عن‬



‫أو الستينيات‬



‫‪،‬‬



‫؟‬



‫ما‬



‫التى يتمتع بها هؤلاء الأشخاص‬



‫أن يتسموا بالجرأة والمبادرة ؟ هل‬



‫ما الذى سيحدد‬



‫العصر‬



‫أ'قانون‬



‫الجيدين "‪.‬‬



‫فكر فى‬



‫هل‬



‫سى‪.‬‬



‫لبناء تلك‬



‫خير طريق‬



‫ما‬



‫لإحداث‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫التأثير‪.‬‬



‫نفسها على موقع الفيس بوك‬



‫الإلكترونية‬



‫‪،‬‬



‫فإنه‬



‫أو‬



‫إنها يوافق‬



‫عليك الحفاظ عليه إذا أردت‬



‫‪،‬‬



‫أ‬



‫الأشخاص‬



‫يقول‬



‫‪:‬‬



‫هادف‬



‫العلاقات ‪.‬‬



‫و‬



‫عليك‪.‬‬



‫التأثير‬



‫على‬



‫هذا الشخص‪.‬‬ ‫وعندما يرفضك‬



‫شخص‬



‫شلال نفسى من ردود‬ ‫مع الاستعداد للانسحاب‬



‫ما‪ ،‬ويقصد‬



‫الأفعال‬



‫‪،‬‬



‫الموافقة بالفعل ‪ ،‬فإنه يصبح‬ ‫وهكذا‪،‬‬



‫كلما زاد عدد‬



‫هذا الرفض‬



‫بالفعل‬



‫مما يضع هذا الشخص‬



‫ولكن عندما‬ ‫فى‬



‫موضع‬



‫يوافق هذا‬ ‫قبول‬



‫الموافقات التى تحصل‬



‫فى موقف دفاعى‪،‬‬



‫الشخص‬



‫عليك‬



‫وانفتاح للمضى‬ ‫عليها فى‬



‫‪،‬‬



‫فإنه يحدث‬



‫‪،‬‬



‫قدفا‬



‫ويقصد‬ ‫معك‪.‬‬



‫بداية التفاعلات‬



‫‪-‬‬



‫حتى لوكانت‬ ‫على‬



‫أن‬



‫لا‬



‫تجعل الشخص‬ ‫على‬



‫بها‪.‬‬



‫فرصة‬



‫فلدينا‬



‫يصبح‬



‫الموافقة‬



‫‪ -‬موضع‬



‫واضحة‬



‫ومع توافر الكثير والكثير من‬ ‫الذين يهتمون بما نحن‬ ‫حتى‬



‫أو‬



‫علاوة‬



‫محادثة‬



‫على‬



‫شركة‬



‫اويندوز‬



‫‪''7‬‬



‫للسخط‬



‫تمتلك‬



‫‪،‬‬



‫بنظام‬



‫‪،‬‬



‫لقد كان يجب‬



‫العالم‬



‫‪.‬‬



‫ولكن‬



‫فيستا‬



‫نطام‬



‫أطلقت‬



‫‪،‬‬



‫ولقد‬



‫التشعيل‬



‫الحاسب‬



‫عليها أن تشرك‬



‫وهم‬



‫عاجزة‬



‫‪،‬‬



‫بتنسيق‬



‫هذه‬



‫وهو نطام‬



‫تعلمت‬



‫للدخول‬



‫الشركة من‬



‫على موافقتهم فى‬



‫الأشخاص‬



‫معها‬ ‫البد‬



‫المؤثرون المحتملون‬



‫اية‪.‬‬ ‫فى‬



‫الشخصى‪.‬‬ ‫‪،‬‬



‫يستكشف‬



‫الحاسبات‬ ‫‪،‬‬



‫وعتيقة‬



‫'أمايكروسوفت'ا‬



‫ء ثح"أ" مباشرة من‬



‫التشغيل‬



‫عملا ءها ومستخدميها‬



‫المؤلفان "جوش‬



‫شركة "مايكروسوفتا' من أجل‬



‫وعقيمة‬



‫أ'‪،‬‬



‫لهزة عقب‬



‫الشركة كانت مستعدة‬



‫على الشركة أن تحصل‬



‫والتى تصور‬



‫شركة‬



‫الشركة‬



‫تدفع‬



‫تأثير المجتمع‬



‫التشغيل "ويندوز ‪ "117‬حيث‬



‫عليها ان تجد لها مشجعين‬



‫ا'أبل'أ‬



‫التمست‬



‫أية‬



‫عناصرها‬



‫الدملاقة‪" ،‬مايكروسوفت"‪،‬‬



‫‪ .‬ولمواجهة الإعلانات التجارية البارعة لأجهزة‬



‫بأنها أجهزة‬



‫أعذار البدء فى‬



‫القوة لكى‬



‫التشغيل ا'ويندوز‬



‫كتابهما ‪4‬ء!ءكثأهكليرى‬



‫شركة‬



‫"حع‬



‫‪،‬‬



‫تتضاءل‬



‫الأمر جيذا عندما‬



‫الحاسبات‬ ‫لنظام‬



‫سكادلر" إستراتيجية‬ ‫أخرى‬



‫هذا‬



‫فقد كان يجب‬



‫ا‬



‫مجتمع مستخدمى‬ ‫فى‬



‫المتاحة أمامنا للتواصل مع الأشخاص‬



‫المؤسسات‬



‫للتهكم على مستوى‬



‫تجاربها السابقة‬



‫أولا‪:‬‬



‫يمكننا أن نبدأ‬



‫الموافقة التى تعتمد تمافا على‬



‫شركة‬



‫إلى المعركة مرة أخرى‬



‫توجب‬



‫فان‬



‫حوازا من خلاله‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫الذى تعرض‬



‫منذ‬



‫إيجابى‬



‫تبدا‬



‫خاطئة‪.‬‬



‫''مايكروسوفتأ'‬



‫المثير‬



‫البد اية‬



‫أكثر‬



‫الفرص‬



‫بطريقة‬



‫على‬



‫لقد تعرضت‬ ‫الإطلاق‬



‫سهولة و!سزا عندما‬



‫عليه وبما لدينا لنقوله‬



‫ذلك‪،‬‬



‫الأساسية للحصول‬ ‫فهمت‬



‫على نحوكبير ‪ -‬زادت فرص‬



‫النهائى‬



‫قدرتك‬



‫الآخر على استعداد للاتفاق معك طوال الطريق‪.‬‬



‫إن الحصول‬



‫علاقة‬



‫لم‬



‫تو‪/‬صل‬



‫ترتبط بالعرض‬



‫مع‬



‫خرين‬



‫لآ‬



‫لإلفة‬



‫الشخصية‬



‫تتعامل‬



‫الحصول‬



‫مع‬



‫على‬



‫المستخدمين عن‬



‫المقاطع معا لإحداث‬



‫بيرنوف"‬



‫العودة الى الحلبة‬



‫"ماك"‬



‫لشركة‬ ‫العمليات‬



‫مقاطع‬



‫طريق‬



‫و "تيد‬



‫مرة‬



‫التى ثمتجها‬



‫"مايكروسوفت"‬ ‫الحسابية‬



‫المعقدة ‪،‬‬



‫الفيديو التى بعنوان‬ ‫قناة يوتيوب ‪،‬‬



‫بداية قوية لحملتها‬



‫وقامت‬



‫التسويقية‬



‫‪162‬‬



‫كيضية كسب‬



‫ثقة‬



‫الآ‬



‫ولملحفاظ عليها‬



‫خرش‬



‫التى تعتمد على رضا العملاء‪ ،‬وعندما أطلقت نسخة تجريبية من "وشدوز‬ ‫للمستخدمين‬



‫‪ 7‬ا'‬



‫المستهدفين ‪ ،‬سعت‬



‫المدونات ‪ ،‬وموقع‬ ‫الاجتماعية‬



‫تويتر‪،‬‬



‫الأخرى‬



‫وموقع‬



‫فيسبوك‪،‬‬



‫‪ .‬واستعدادا‬



‫لإصمدار‬



‫تفذية راجعة معتدلة عن‬ ‫الأخرى ‪ ،‬وقدمت‬



‫فيسبوك‬



‫‪،‬‬



‫‪4‬‬



‫ح‬



‫العملا‬



‫الضوء‬



‫ذلك‬



‫‪،‬‬



‫الاحقفاء ب "وشدوز‬



‫السوقية‬



‫موقمها‪ ،‬وعلى‬



‫على مفهوم‬



‫الضربة‬



‫ان‬



‫‪21‬‬



‫وشدوز‬



‫ا'‪7‬‬



‫شخصى‬



‫‪ ،‬وضعت‬



‫والمنصات‬



‫المواقع‬



‫على‬



‫صفحت!ا‬



‫‪"3‬ه‬



‫‪ "7‬صمم‬



‫ولا*‬



‫‪4‬‬



‫تتممو فى‬



‫مع‬



‫موقع‬



‫يقومون‬



‫كنتيجة جزئية‬ ‫‪4‬‬



‫ول‬



‫‪4‬‬



‫‪ 4 9‬ولا‬



‫‪،‬ح‬



‫و "وشدوز ‪ "7‬كان فكرتى‬



‫القاضية‬



‫‪ ،''7‬ومشاركته‬



‫الشركة‬



‫هذا فى وجود مستخدمين‬



‫ء‪ 0‬لقد كان الشعار ه!‬



‫كانت‬



‫المناقشة ‪ ،‬والمنتديات‬



‫الممثماركات التى استضافتها‬



‫ول ‪"43‬ا' أى (لدى حاسب‬



‫ورغم‬



‫النسخة‬



‫التغذية الراجعة على‬



‫وتسليط‬



‫‪،‬‬



‫لاقتراحات‬ ‫‪14‬‬



‫محتوى‬



‫!لعرفة التغذية الراجعة‬



‫ومنتديات‬



‫وفى كل مكان آخر‪ .‬لقد ساهم‬



‫بالإعلانات‬



‫‪3‬‬



‫الشركة‬



‫على‬



‫‪.‬‬



‫)‬



‫كيفية دفع مشجعيها‬ ‫الشركة‬



‫الآخرين ‪ ،‬وقدمت‬



‫إلى‬ ‫فرصة‬



‫لمشجعيها ‪ -‬مما جعلهم يشعرون بأهميتهم‪.‬‬



‫إن كنت‬



‫مشجعى‬ ‫لعرض‬



‫حفل فى منزلك‬



‫المزايا‬



‫ا'مايكروسوفت" الأجهـزة‬ ‫أنحاء وسائل‬



‫جميع‬



‫ا!تلاف من‬



‫من‬



‫شركة‬



‫‪2‬‬



‫عندما‬



‫أهمية‬



‫‪،‬‬



‫ولكن‬



‫أساس‬



‫من‬



‫وجهة‬



‫نظر‬



‫جعلتهم‬



‫بالموافقة‬



‫‪،‬‬



‫لكى يتحول‬



‫التعاطف‬



‫وقبل مرور وقت‬



‫‪،‬‬



‫يجب‬



‫الآخرين حتى‬



‫يوافقون‬



‫فاننا نمد‬



‫جسور‬



‫الانجذاب‬



‫طويل‬



‫شركة‬



‫الحفل فى‬



‫اشترد‬



‫عشرات‬



‫"مايكروسوفت"‬



‫بمن فى ذلد المضيفون والضيوف‬



‫بها "وشدوز‬



‫الحاسبات الشخصية‬



‫امايكروسوفت"‬ ‫نبد‬



‫‪،‬‬



‫الطريقة التى صمدر‬



‫مستخدمو‬



‫أ‬



‫أربع عشرة‬



‫‪،‬‬



‫الحديث حول فرص‬



‫دولة ‪ ،‬وقدرت‬



‫ثمانمائة ألف شخص‬



‫عند التفكير فى‬



‫أن يرفض‬



‫اللازمة‬



‫الإعلام الاجتماعية‬



‫الناس‬



‫الحفلات ستضم‬



‫الجديدة لهذا النظام ‪ -‬سوف‬ ‫‪ .00.‬وانت!ف!ر‬



‫ترسل‬



‫شركة‬



‫فيستا"‪ ،‬كان من‬



‫"وشدوز‬



‫‪217‬‬



‫من‬



‫البداية‬



‫أ‬



‫من‬



‫نظام التشفيل "ويندوز ‪ ،"7‬يمكند‬



‫التسجيل لإقامة‬



‫ن‬



‫‪2‬‬



‫الممكن‬ ‫‪،‬‬



‫ولكن‬



‫عليه‪.‬‬ ‫الانجذ‬



‫اب والألفة فى‬



‫والألفة إلى تأثير‪ ،‬يجب‬



‫أكثرالمستويات‬



‫أن يظل‬



‫هناك‬



‫أن نكون قادرين باستمرار على أن نرى التفاعل من‬ ‫ندرد‬



‫القيمة الحقيقية لنقاط‬



‫الانجذاب ‪.‬‬



‫صل‬



‫تولم‬



‫الاستفادة‬



‫مهـن‬



‫للمصماعدة على الحصول‬ ‫الضرورى‬



‫من‬



‫ونمطرهم‬



‫الالتزام‬



‫بوابل من‬



‫فإننا نجبرهم‬ ‫الاجتمامحية‬



‫التى تقدم!ا وسائل‬



‫فى‬



‫الموافقة‬



‫المنمق‬



‫‪،‬‬



‫البداية‬



‫على‬



‫ا'‬



‫لدرليجئا‬



‫الأمور التى يريد!ا‬ ‫على‬



‫توقضا ا'‪ .‬ويطلق‬ ‫هذا‬



‫تساقط‬



‫والتواصل‬ ‫للعمل‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫يستخدم‬



‫ولكن‬



‫الأمور‬



‫لا‬



‫كل اتصال‬



‫تسعير على‬



‫‪....‬إنها عملية ممدرجة‪.‬‬



‫العمل يمكها‬



‫يجب‬ ‫بالموافقه‬



‫مذا‬



‫منتج‬



‫فكل‬



‫من‬



‫أجل‬



‫النحو فى‬



‫أن توفر للاخريق‬



‫‪،‬‬



‫أو خدمة‬



‫‪،‬‬



‫نطاق‬



‫خطوة‬



‫على استمرارها‪،‬‬



‫الإعلام‬



‫ثلجية عنيفة‬



‫طلب‬



‫للتسويق‬



‫المالم التقليدى‬



‫شىء‬



‫ما‬



‫‪ ،‬او‬



‫توجيه دعوة‬



‫الضمبكات الاجتماعية ‪....‬فهذه‬



‫لا‬



‫يختار أن يقيم علاقة‬



‫تعنى الكثير‪ ،‬ولكن‬



‫لوا!ملك معهم‬



‫وعندها فقط‬



‫مجموعة‬



‫إذ ا‬



‫أردت‬



‫أن تبدأ‬



‫ستفوز بمسمتوى عال من‬



‫للاخريق بثقه سواء كان هذا الحديث عن‬



‫المبدأ‬



‫على‬



‫القدر نفسه‬



‫عند‬



‫ت!طبيقه خارج‬



‫سياسة‬



‫نسخة‬



‫مهـن الأهمية‬



‫الرقمى‪ .‬كانت هناك شركة صحفية‬



‫تتبع‬



‫إر!ممال‬



‫جديدة من إصداراتها للعملاء الذ!ن يتصلون للشمكوى هن أن صحفهـم‬ ‫جراء‬



‫تضررت‬



‫الطقس‬



‫البنزين وانخفاض‬ ‫الاستمرار‬



‫تعتقد‬



‫أنه‬



‫فى‬



‫خطاب‬



‫مهـن‬



‫او قضيه‪0‬‬



‫وبالطبع فإن هذا‬ ‫المالم‬



‫فردية‬



‫ما يريدونه فى‬



‫التى تتيع لك أت تت!دث‬



‫الثقة‬



‫وسائل‬



‫نعم('ا‪،‬‬



‫كل شىء‪03‬‬



‫تمفيير‬



‫وتحافظ‬



‫خبير‬



‫‪:‬‬



‫الآخرون‬



‫"نعما‬



‫‪،‬‬



‫لمالوج المواصل‪:‬‬



‫الشبكات موجودة لمنحك الإذن بالتواصل مع أى شخص‬ ‫معك‬



‫القول‬



‫عاصقة‬



‫تعت!مد المحادثات والعلاقات على كثره إلاتصالات‪ .‬ففى‬ ‫الناس‬



‫الإعلام الاجتماعية‬



‫والحفاظ على هذا االستوى‬



‫وبدلأ مهـن حثهم‬



‫اتوقفأ‬



‫بروجان‬



‫تساقطا‬



‫لملا‬



‫لبألفة‬



‫فاننا غالبا ما نتجاهل‬



‫قول‪:‬‬



‫اكريس‬



‫‪2‬‬



‫العمل‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫كلامنا‬



‫على‬



‫وليس‬



‫‪،‬‬



‫الفرص‬



‫‪1‬‬



‫وبدلا من‬



‫مع‬



‫خوببئ‬



‫‪163‬‬



‫العاصف‬



‫عدد‬



‫هذا‬



‫الاشتراكات‬



‫العمل ‪ ،‬ولذلك‬



‫ودود‬



‫‪،‬‬



‫ولكن‬



‫للغاية‬



‫‪.‬‬



‫مع مرور‬



‫الوقت‬



‫‪،‬‬



‫فإن‬



‫قد‬



‫ارتفاع أسعار‬



‫جمل من المستحيل من الناحيه المالية‬



‫‪ ،‬فقد‬



‫أرسلت‬



‫وكان الخطاب‬



‫المثلركة لعملائها‬



‫يبدأ على هذ‬



‫ا‬



‫النحؤ‬



‫ما كانت‬



‫‪164‬‬



‫كيفية كسب‬



‫عزيزنا‬



‫لملتى‬



‫لملعميل‪،‬‬



‫لن نستمر فى إرسال جربدة‬



‫إننا‬



‫أ‬



‫ثقة‬



‫خرش‬



‫لملا‬



‫رسلنا ها سا بقا لشبب‬



‫ومضت‬



‫ولملحفاض! عليها‬



‫بدلية‬



‫لملجريدة‬



‫فى حال تضررت‬



‫لملطقس‪.‬‬



‫الشركة فى تفسير تفيير سياستها‪ ،‬ثم كتبت فى نهاية الخطاب‬



‫العبارة التالية‪:‬‬



‫ولم‬



‫ذلم‬



‫تسلمت‬



‫فى‬



‫لجربدة‬ ‫لم‬



‫تالفة‬



‫جربدة‬



‫تورتك‬



‫فا‬



‫لملتالية‪.‬‬



‫ربما تكون الاستجابة‬ ‫الاعتراض‬



‫للعملاء عند‬



‫الأولى‬



‫والشعور بالتوتر‪ ،‬وفى نهاية هذ‬



‫الشديد لدرجة‬ ‫أفضل‬



‫‪،‬‬



‫تصل‬ ‫رجا ء لم‬



‫لنا‬



‫وسوف‬



‫‪،‬‬



‫نعيد لمليك ثمن‬



‫أنهم لن‬



‫يهتموا‬



‫الخطاب‬



‫ا‬



‫بالبديل‬



‫قراءة هذا‬ ‫‪،‬‬



‫سيشعرون‬



‫طرحه‬



‫الذى تم‬



‫الخطاب هى‬ ‫بالانزعاج‬



‫والذى‬



‫يكون‬



‫ربما‬



‫بالنسبة لهم‪.‬‬



‫ما الذى قد يحدث‬



‫كتبت الشركة ‪-‬‬



‫لو‬



‫من ذلك ‪ -‬خطائا على هذا‬



‫بدلا‬



‫النحؤ‬



‫عزيزنا لملعميل‪،‬‬



‫لجريدة‬ ‫لم‬ ‫با‬



‫لفعل‬



‫فىكل‬



‫لملآ‬



‫لملتى تلقيتها تالفة لشبب‬



‫!‬



‫نت‬



‫) فأ‬



‫منهما‬



‫ن إعارة‬



‫لشبب‬



‫مدى‬



‫كا‬



‫‪.‬‬



‫تدفع‬



‫مقا‬



‫نعم‬



‫هذ‬



‫(‬



‫‪،‬‬



‫مل ثمن‬



‫لملطقس‬



‫أ‬



‫لبر‬



‫ا‬



‫منتج‬



‫وخد‬



‫يحدث‬



‫لملسيئ ‪.‬‬



‫مة‬



‫فعلأ‬



‫ية جربدة‬



‫(‬



‫لملطقس‬



‫حقا ؟‬



‫!‬



‫‪،‬‬



‫لملسيئ‪.‬‬



‫وتتوقع لملحصولى‬



‫) ولنا ء على‬



‫تستلمها وتجد‬ ‫را‬



‫ئع‬



‫)‬



‫!‬



‫(‬



‫نعم‬



‫‪،‬‬



‫أ‬



‫ذلك‬



‫هذ‬ ‫على‬



‫‪،‬‬



‫يحدث‬



‫ا‬



‫لم‬



‫إننا‬



‫ندرك‬



‫ما لمكن أن تشمر به من إحباص! عندما تكون‬



‫لجودة‬



‫فإننا نعرض‬



‫نها غيرقا‬



‫لبة للقرلم‬



‫ء‬



‫ة‬



‫‪0‬‬



‫ؤلحن ألضا نربدك أن تدر! أن أعمالنا ‪ -‬مثلك تمافا ‪ -‬قد‬ ‫تأ‬



‫ثرت‬



‫لإ‬



‫رتفا ع‬



‫أ‬



‫سعار‬



‫على توفير صحف‬ ‫تتسلم‬



‫لملثمن‬



‫كا مزر‬



‫لملبنزليئ‬



‫‪.‬‬



‫بدلية للصحف‬ ‫على‬



‫لملفور‪.‬‬



‫ولنا!‬



‫على‬



‫لملتالفة‬



‫( أوه‬



‫‪،‬‬



‫لا‬



‫بأ‬



‫ما سبق‬



‫‪،‬‬



‫س‬



‫تصل‬ ‫لم‬ ‫)‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫فلن‬



‫لثا‬



‫نكون‬



‫فح!سب‬



‫قا‬



‫‪،‬‬



‫ررليئ‬



‫وسوف‬



‫تو‪/‬صلى مع‪/‬لاخرببئ‬



‫فعلى اقل تقدير‪ ،‬ربما يرى‬ ‫نظر‬



‫‪165‬‬



‫لألفة‬



‫العملاء تصرفات‬



‫من‬



‫الشركة‬



‫وجهة‬



‫خلال‬



‫أكثر إيجابية‪.‬‬ ‫وفى‬



‫الوقت الحالى‬



‫النوعين نصب‬ ‫الاتفاق هو‬ ‫نفسه‬



‫هناك‬



‫‪،‬‬



‫أعيننا عندما‬ ‫التنوع المشترك‬



‫حول‬



‫نوعان من‬



‫معين‬



‫موضوع‬



‫‪،‬‬



‫الاتفاق‬



‫‪،‬‬



‫ويجب‬



‫إنه النوع الذى يحيط‬ ‫مع هذا‬



‫والافتراض‬



‫بطرفين‬



‫النوع من‬



‫ينخرطان فى وقت واحد فى حوار يكشفان فيه عن‬ ‫لمعظمنا‪ ،‬فان هذا‬



‫علينا أن نضع‬



‫نهتم بتفاعلاثلا مع الآخرين ‪ .‬النوع الأول من‬



‫‪،‬‬



‫النوع من‬



‫كلا‬



‫الاتفاق القائم على‬



‫يحملان‬



‫الراى‬



‫الاتفاق هو‬



‫أنهما‬



‫ثلاغم آرائهما‬



‫وبالنسبة‬



‫‪،‬‬



‫الحوار هو النوع الوحيد من‬



‫الاتفاق الذى نفكر فيه‪.‬‬



‫ولكن هناك‬ ‫ولكنه اصبح‬



‫متشابهين‬



‫نوعا‬



‫يحبان‬ ‫ونحن‬



‫الشىء‬



‫عادة‬



‫العصر‬



‫الرقمى من‬



‫ننجذب‬



‫إلى الأشخاص‬



‫إن بناء القواسم‬ ‫من‬



‫الموافقة‬



‫فى‬



‫الحصول‬ ‫فتواصل‬



‫ممكن‬



‫من‬



‫الاتفاق‬



‫أقل‬



‫غاية فى الأهمية فى الوقت الحالى‬



‫على طرفين‬



‫‪،‬‬



‫آخر من‬



‫كان‬



‫فاعلية خلال عهد "كارنيجى'ا‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫لا‬



‫نفسه‬



‫نطلق‬



‫الأفضل‬



‫‪-‬‬



‫على‬



‫او‪،‬‬



‫هذ‬



‫كما قد نراه نحن‪،‬‬ ‫ا‬



‫النوع من‬



‫المشتركلأ‬



‫او‬



‫معهم‬



‫الانجذاب‬



‫الموافقات‬



‫مع الآخرين بانجذاب‬



‫ا‬



‫ان نكون أشخاصا‬



‫'ا‬



‫اتفاقا"‬



‫النح!‬



‫‪،‬‬



‫لأننا‬



‫ولكن‬



‫فى‬



‫دائما ما‬



‫شيئا ما‪.‬‬ ‫والألفة فى البداية هوشكل‬



‫التى تحصلى‬



‫على الموافقة على ما تقدمه من‬



‫المرات ‪.‬‬



‫التناغم‬



‫أن ننظر إلى الأمر على هذ‬



‫الذين نتشارك‬



‫وكلما زادت‬



‫‪0‬‬



‫ويقوم النوع الثانى من الاتفاق‬



‫عليها‬



‫أفكار‪،‬‬



‫وألفة فى اقرب‬



‫‪،‬‬



‫أو‬



‫وقت‬



‫زادت‬ ‫حلول‬



‫فرص‬ ‫‪،‬‬



‫ممكن‬



‫جديد‬ ‫نجاحك‬



‫تعاملات ‪.‬‬



‫أو‬



‫‪،‬‬



‫وبأكبر عدد‬



‫تخلى عن الفخر‬



‫هناك طالب بمركز‬ ‫التالية‬



‫كارنيجى‬



‫ا'ديل‬



‫التى تقدم درسا جيدا‬



‫كنت‬



‫وشويكى‬



‫أنا‬



‫تكفولوجيا‬ ‫أكثر من‬



‫المعلومات‬



‫ستين‬



‫معقول‬



‫‪،‬‬



‫واحدة‬



‫فقط‬



‫للنقاش‬



‫إلا‬



‫كنت‬



‫‪،‬‬



‫وكانت‬



‫أن يحدث‬



‫‪.12‬‬



‫وكان‬



‫أحرص‬



‫‪،‬‬



‫وكانت‬



‫على حدوثه‬



‫أكن أبدأ اجتماعنا بطريقة‬



‫ودية‬



‫‪،‬‬



‫هذه طريقتى‬



‫وكثيرا‬



‫وفى‬



‫النهاية ‪ ،‬فزت‬



‫ما كنت‬



‫الشراكة‬



‫فقدت‬



‫النظر إلى‬ ‫هذء‬



‫‪،‬‬



‫الوراء‬



‫الأشياء‬



‫الأخطاء‬



‫‪،‬‬



‫بعد ذلد‪.‬‬



‫وأنا أفهم الآن كم كت‬



‫مبكزا‪ ،‬لتغيرت‬



‫أننى لا أستطيع‬ ‫التى‬



‫وخسرت‬



‫حياتى‬



‫تغيير الماضى‬



‫ارتكبتها‬



‫‪،‬‬



‫وأحاول‬



‫فى‬ ‫ألا‬



‫لقد كانت هناد‬



‫به‬



‫طريقتى‬



‫وبعد أن تعلمت‬



‫‪،‬‬



‫وكثيرا‬



‫العملية كثيرا فى‬



‫أكررها‪.‬‬



‫‪ 1‬ملايين دولار‬



‫كان يظهر‬



‫النظر عن‬



‫أستخف‬



‫لدئ‬



‫مخطئا‬



‫الوقت‬



‫‪0‬‬



‫ويعمل‬



‫‪،‬‬



‫طريقة‬ ‫احتمال‬



‫التكلفة‬



‫‪،‬‬



‫ولم‬



‫لم أكن أفكر أبذا‬



‫عدم تشبهه بى‪0‬‬



‫المناقشات ‪ ،‬وأصبحت‬ ‫الشركة‬



‫أنا‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫لدينا‬



‫وكان هادئا على نحو‬



‫وعندما‬



‫الفوز به بغض‬



‫فى مشاعرء‪ ،‬وكنت أتساءل أيضا عن سبب‬ ‫بكل‬



‫كثيزا‬



‫‪0‬‬



‫هذا المبدأ‪.‬‬



‫التجزئة للتعامل فى‬



‫إلى ما يزيد على‬



‫كل هذا النجاح‬



‫واحاول‬



‫‪،‬‬



‫عندما نتجاهل‬



‫العمل كان يساعدنى‬



‫أعتقد أننى سبب‬



‫يعيد رواية‬



‫لدينا ثمانية محلات‬



‫تصل‬



‫المبيعات‬



‫فى‬



‫ارة الشركة‬



‫لإد‬



‫يمكن‬



‫'ابرسبين‬



‫أن شريكى‬



‫أننى كنت‬



‫للتدريب "‬



‫العمل ندير أحد أكبر محلات‬



‫فى‬



‫موظفا‬



‫كل عام ‪ ،‬ورغم‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫لما‬



‫فى‬



‫أستراليا‬



‫القصة‬



‫الخاصة‬ ‫هذا‬



‫ما أفكر‬



‫المبدأ‪ ،‬بدأت‬



‫أننى‬



‫الوقت الحالى‬



‫الحالى ‪ ،‬ولكننى‬



‫‪ ،‬ولكنى‬



‫‪،‬‬



‫أستطيع‬



‫لو‬



‫تعلمت‬



‫إننى أعلم‬ ‫أن ارى‬



‫‪168‬‬



‫كيفية كسب‬



‫الوقت الحالى‬



‫وفى‬



‫‪،‬‬



‫ثقة‬



‫اصبح‬



‫الشخصية‬



‫‪،‬‬



‫ثم أسأل‬



‫على أن تؤدى إلى تحقيق‬



‫ورغم‬ ‫نحققها‪،‬‬



‫من‬



‫أنه‬



‫شركائى‬



‫''ما الذى‬



‫‪:‬‬



‫ولملحفاض!‬



‫هذا السيد المهذب شخصا‬



‫يقول ‪" :‬الآن‪ ،‬دائفا ما أسأل‬ ‫نفسى‬



‫لملا‬



‫خرين‬



‫عليها‬



‫هذه‬



‫أهدافهم‬



‫عن‬ ‫يمكننى‬



‫مختلفا‪ .‬لقد كتب‬



‫قبل‬



‫أن أضع‬



‫القيام به لمساعدة‬



‫هذه‬



‫رغبتنا فى الفخر بالنجاحات التى‬



‫فان ادعاء الفخر لن يساعدك‬



‫أبدا على‬



‫الفوز بالأصدقاء‪.‬‬



‫يؤدى بك أيضا إلى تضاؤل تأثيرك على نحو أسرع من أى تصرف‬ ‫ما أسوأ صفة‬ ‫الفخر عندما‬



‫تسوء‬



‫تسير‬



‫أى قائد؟‬ ‫الأمور على‬



‫وهناد‬



‫الأمور‪،‬‬



‫بعض‬



‫الأمر كله يدور حولى‬ ‫الطريق‬



‫اسأل‬



‫تابعيه‬



‫ما يرام‬



‫‪،‬‬



‫وسوف‬



‫‪،‬‬



‫الحالات التى ترسل‬ ‫الرسائل‬



‫أنا"‪ .‬وقليل من‬



‫آخر‪.‬‬



‫يخبرونك‬



‫والقاء اللوم على‬



‫وسوف‬



‫بأنها صفة‬



‫الآخرين‬



‫عندما‬



‫رسالة أكثر وضوحا‪:‬‬ ‫الناس‬



‫تجعل‬



‫يسرعون‬



‫"إن‬ ‫إلى‬



‫الآخر‪0‬‬



‫فمن‬



‫ذا الذى يويد صديقا‬



‫الذى يريد قائذا‬ ‫هذين‬



‫العلاقة‬



‫الأهداف ؟'ا''‪.‬‬



‫السهل أن نرى سبب‬



‫فى‬



‫أهدافى‬



‫يستطيع‬



‫لا‬



‫يعتقد أن الأمور تدور حوله فحسب‬



‫أن يرى إسهامات‬



‫؟ ومن‬



‫ذ‬



‫ا‬



‫العاملين معه؟ إن الإجابة عن‬



‫السؤالين سهلة‪0‬‬



‫والإجابة عن السؤالين المضادين للسؤالين السابقين على القدر نفسه من‬ ‫ذا الذى يريد صديقا‬



‫السهولة أيضا‪ :‬من‬



‫الذى يريد قائذا يرى‬



‫كتب "أوجست‬ ‫مؤسس‬



‫سابق‬



‫القيمة الكاملة لإسهامات‬



‫توراك'ا ‪ -‬مدون‬



‫أخرى‬ ‫فهى‬



‫العاملين معه؟‬



‫على موقع مجلة ''فوربس''‪ ،‬وموظف‬



‫السحر‬



‫يتطلب‬



‫سواء فى‬



‫اتجافا نحو‬



‫بالعرفان بالجميل‬



‫تؤدى إلى حدوث‬ ‫لثبع من‬



‫‪:‬‬



‫'ا‬



‫إن التخلى عن‬



‫الفخر‬



‫سحرى"‪.‬‬



‫إنه يعمل على نحو جيد‪،‬‬



‫الصادق‬



‫يهتم بمن يحوز‬



‫بشبكة "إم تى فىا' التليفزيونية ‪ -‬يقول‬



‫عامل مضاعف‬



‫هذا‬



‫لا‬



‫الشرف‬



‫؟ ومن‬



‫الإدراد‬



‫الآخرين ؟ السيب‬



‫المعتاد‬



‫‪،‬‬



‫الحياة‬



‫العملية‬



‫أو‬



‫العرفان بالجميل‬



‫يصبح‬



‫التشارك‬



‫فى‬



‫الشخصية‬ ‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫ظل‬



‫الفخر مجرد‬



‫نتائج عكسية ‪....‬إن هذه أمور ليست‬ ‫السليم‬



‫‪.‬‬



‫موالخوف‬



‫إذن‬



‫‪ ،‬لماذا‬



‫‪1.‬‬



‫ذا‬



‫يسرق‬



‫الفخر‬



‫‪،‬‬



‫ولكن‬



‫غياب‬



‫استخدام‬ ‫الإحساس‬



‫حيلة استغلالية‬



‫عسيرة‬



‫أكثر من‬



‫الفهم‪.‬‬



‫مشاركته‬



‫مع‬



‫‪916‬‬



‫تخل عن لملفخر‬



‫الخوف‬



‫ولكن‬



‫شخصا‬



‫هذه‬



‫فى‬



‫الحالة‬



‫‪،‬‬



‫أن يبقى تحسبا‬



‫يجب‬



‫أن تصبح‬



‫لاحتمال‬



‫يشمر بالخوف من مشاركة غنائم النجاح ‪.‬‬



‫ويشاركنا‬



‫موعظة‬



‫أ'توراكا'‬



‫رائعة سمعها‬



‫مرة‬



‫ذات‬



‫وهى‬



‫‪،‬‬



‫وجهة‬



‫توضح‬



‫نظره جيذا‪:‬‬



‫بد‬



‫أ‬



‫المتحدث‬



‫ميت‬



‫كلامه‬



‫من‬



‫وخال‬



‫قائلا‬



‫الحياة‬



‫يأتى الفرق إذن؟‬ ‫البحر الميت بكل‬ ‫بكل ما هونقى‬



‫‪،‬‬



‫إن بحيرة‬



‫الماء‬



‫كلاهما‬



‫طبرية‬



‫لنفسه‬



‫وجيد‬



‫إن التخلى عن‬



‫الزائفة‬



‫ويتغذى‬



‫بحيرة‬



‫‪،‬‬



‫تتخلى‬ ‫هى‬



‫ومثلما‬



‫لأنفسنا‬



‫‪،‬‬



‫الماء‬



‫عن‬



‫المتلألئ لنهر‬



‫الاردن‬



‫مياهها للاخرين‬



‫الحال مع البحر‬



‫فاننا نحول‬



‫التفاخر بوظيفة‬



‫أو أسلوئا خفيا‬ ‫‪،‬‬



‫الميت‬



‫ولا ينشأ‬



‫المحيطون بك‬



‫المبدأ‬



‫عن‬



‫للبحث‬



‫والشخصى‬ ‫شاهد‬



‫أى عرض‬



‫العملية ظاهرة‬



‫بينما يحتفظ‬



‫الدموع‬



‫‪.‬‬



‫بالفعل‬



‫نشاط‬



‫افضل‬



‫‪،‬‬



‫لجذب‬



‫الانتباه‬



‫بكثير عندما يعرف‬



‫‪،‬‬



‫ولكنه‬



‫الأشخاص‬



‫الموسيقية‬



‫‪ ،‬وسوف‬



‫مع المشاركين الذين يتسمون‬



‫وما خطبة‬



‫الشخص‬



‫قبول‬



‫الجائزة‬



‫الأشخاص‬



‫يقول البعض بأن هذا مجرد سيناريوموضوع‬



‫لعرض‬



‫ترى هذه‬



‫بأكبر قدر من‬



‫الفائز باحدى‬



‫الذين يوجه إليهم الشكر‪ ،‬لأنهم كانوا مسئولين‬



‫‪.‬‬



‫التضحية‬



‫مهمة فى النجاح على المستوى الاجتماعى‬



‫ما البادرة الأولى المتوقعة من‬ ‫الجائزة‬



‫أحد‬



‫يسعى‬



‫للجوائز السينمائية أو‬ ‫خاصة‬



‫أن يكون تواضعا‬ ‫أشكال‬



‫إنها خطبة‬



‫الجوائز؟‬



‫قائمة تضم‬



‫إلا‬



‫عن‬



‫أسماء‬



‫نجاحه‬



‫‪،‬‬



‫ربما‬



‫جماهيرى‪ ،‬ولكن وجوه‬



‫هذه الأسماء تقول شيئا آخر‪0‬‬



‫وبينما تنتقل الكاميرا‬



‫إن بعضه!ا‬



‫يبكى‬



‫العرفان‬



‫بالجميل‪0‬‬



‫وتبادل‬



‫فمن‬



‫أجاج من‬



‫قبول‬



‫حتى‬



‫‪.‬‬



‫أين‬



‫فعندما نحتفظ‬



‫ما لا يمكن‬



‫الأضواء‪ .‬فهذا‬



‫المقترح هنا من‬



‫بأنهم يلعبون أدوازا‬



‫أيضا‪0‬‬



‫أصحاب‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫حيال!ا إلى شراب‬



‫أو مشروع‬



‫ينبع من ثقة سامية بأنك شخص‬



‫الشهامة‬



‫على‬



‫بالسمد‬



‫ة‬



‫والبحر‬



‫'ا‪.‬‬



‫المالحة‬



‫مزيفا‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫‪21‬‬



‫تزخر‬



‫طبرية‬



‫والحيا‬



‫‪.‬‬



‫الميت‬



‫لتعرض‬



‫بدموع‬



‫هذه‬



‫الفرحة‬



‫‪،‬‬



‫الوجوه‬



‫‪،‬‬



‫فإننا نرى‬



‫لأنهم مشاركون‬



‫فى‬



‫وجوها‬ ‫تحقيق‬



‫متالقة‪-‬‬ ‫النجاح ‪،‬‬



‫كيفية كسب‬



‫وربما‬



‫لا‬



‫يكون من‬



‫ألقت أطول خطاب‬ ‫لحوالى خمس‬ ‫لأكبر عدد‬ ‫مرات‬



‫هل‬



‫‪0‬‬



‫نجاحها‬



‫قبيل المصادفة‬



‫أن تكون "جرير‬



‫‪،‬‬



‫الترشيحات‬



‫هى‬



‫لجائزة‬



‫المتتالية‬



‫الممكن أن يكون كل هذا‬



‫ممئلة‬



‫أفضل‬



‫‪،‬‬



‫أن هناك‬



‫ورغم‬



‫أن هذه‬



‫طريقتين‬



‫الأشخاص‬



‫العرفان بالجميل جزءا‬



‫العبارة تعبر عن‬



‫للتعامل مع هذا‬



‫الناجحين‬



‫أصدقاؤك‬



‫كبيرا من‬



‫بالفعل‬



‫بالفعل‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫أو‬



‫أسباب‬



‫ناجحا ولكن إحدى‬ ‫فعندما تسعى‬ ‫‪،‬‬



‫تضطر‬



‫مع عدد الأشخاص‬ ‫التى‬



‫وراء إقامة علاقات‬



‫فليس هناك ما يضمن‬



‫‪،‬‬



‫الأشخاص‬



‫فهناك‬



‫‪،‬‬



‫وعلى‬



‫أصدقاؤك‬



‫الجانب‬



‫بالفعل‬



‫‪،‬‬



‫واحد‬



‫الذين يريدون رؤيتك‬



‫تحقق نتائج أفضل‪.‬‬ ‫الناجحين‬



‫يتمنون لك النجاح أيضا‪ ،‬وربما‬



‫تسعى‬



‫فستكون على وشك‬



‫الذين‬



‫شىء‬



‫إلى العمل للتغلب على نطرة الآخرين لك على أنك شخص‬ ‫الآخر‪ ،‬عندما‬



‫الناس‬



‫إلى مصاحبة‬



‫الصداقة مع الأشخاص‬



‫أنهم سوف‬



‫بأناس‬



‫القليل من‬



‫وراء نجاح‬



‫الذى !شختاره‬



‫الطريقتين فقط هى‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫يرى‬



‫نفسك‬



‫فإما أن تسعى‬



‫أن تسعى‬



‫وأئا كان الطريق‬



‫أن تحيط‬



‫الحقيقة‬



‫الوضع‬



‫يمكنك‬



‫مؤكد‪ :‬دائفا ما يتساوى نجاحك‬



‫متسلق‬



‫‪،‬‬



‫والتى تبلغ خمس‬



‫الباهر؟‬



‫ناجحين‬



‫بالفعل‬



‫'ا‬



‫أيضا المسجلة المشاركة مع "بات ديفيز'ا‬



‫كئيرا ما يقال إنك لكى تكون ناجحا‪ ،‬يجب‬



‫هم‬



‫جارسون‬



‫المرأة‬



‫التى‬



‫لقبول الجائزة فى تاريخ جوائز الأوسكار‪ ،‬والذى استمر‬



‫دقائق ونصف‬



‫من‬



‫ثقة‬



‫خرش‬



‫لملآ‬



‫ولملحفاف ع!يها‬



‫وراء نجاح‬



‫ضمان‬



‫الأشخاص‬



‫صطفل‬ ‫الذين هم‬



‫أن يتمنى لك هؤلاء الأشخاص‬



‫النجاح أيضا‪.‬‬



‫إن التخلى عن‬ ‫الآخرين‬



‫‪ ،‬لأنك‬



‫الفخر هو طريقة فى‬ ‫بالامتنان‬



‫تشعر‬



‫يزيد على كونه وضع‬ ‫كل من‬ ‫كان‬



‫هوشك‬



‫لا يستطيع‬



‫المرنة‬



‫اتهامه بأنه يحاول‬



‫على‬



‫حكاية طريفة تروى محادئة جرت‬ ‫على‬



‫هذا‬



‫المبد‬



‫أ‬



‫نحو‬



‫ما يقدمونه‬



‫أحوالهم‬



‫أولا‬



‫لك‬



‫‪ ،‬إن‬



‫الأمر لا‬



‫‪ -‬ووضع ثقتك فى‬



‫لمعاملة الآخرين بالمثل‪.‬‬



‫توين " يتمتع بالئقة فى‬



‫على‬



‫‪ ،‬ونحو‬



‫نجاح الآخرين وتحسن‬



‫والقوة‬



‫'امارك‬



‫نحوهم‬



‫الحياة‬



‫‪،‬‬



‫ترعاها فى علاقاتك مع‬



‫بارع ‪.‬‬



‫الجهة‬



‫الأولى‬



‫الأقل أن يضع‬



‫‪.‬‬



‫وكان‬



‫ئقته فى‬



‫بينهما فى ذلك العصر‬



‫''هنرى‬



‫إيرفينج‬



‫ا'‬



‫الئانية‪ .‬وهناك‬ ‫الأدبى‪،‬‬



‫وتبرهن‬



‫‪171‬‬



‫تخلعن ‪/‬لفخر‬



‫كان أ'هنرى إيرفينج " يروى‬ ‫"إيرفينجا' على‬ ‫كذلك‬



‫أليس‬



‫أخرى‬



‫مرة‬



‫اقترب‬



‫‪21‬‬



‫ا'إيرفينجا‬



‫وكانت‬



‫‪،‬‬



‫بأية حال‬



‫رد "توين " هذه‬ ‫ولكنى وضعت‬



‫من‬



‫الأحوال‬



‫‪،‬‬



‫قبل‪ ،‬وبعد قليل سكت‬



‫‪21‬‬



‫قطع‬



‫توين"‬



‫حديثه‬



‫القصة‬



‫بالنسبة‬



‫القصة‬



‫بالإجابة‬ ‫مرة‬



‫المرة‬



‫فاصلأ‬



‫للمستمع‬



‫هنا‪ ،‬ولا يمكننى‬ ‫القصة‬



‫هذه‬



‫نفسها‪.‬‬



‫أخرى‬



‫‪،‬‬



‫وقال ‪:‬‬



‫من قبل؟"‪0‬‬ ‫‪-‬‬



‫قائلا‪ :‬ا'يمكننى أن أكذب‬



‫إننى لم أسمع‬



‫‪.‬‬



‫من‬



‫واجاب‬



‫هذه‬



‫احتمال!ا‬



‫خطا‬



‫‪،‬‬



‫هذه‬



‫من‬



‫قبل‪،‬‬



‫توين"‪.‬‬



‫‪21‬‬



‫مرتين على سبيل‬



‫الكذب‬



‫فحسب‬



‫‪،‬‬



‫للمرة الثالثة‬



‫بل إننى ابتكرتها‬



‫‪1103‬‬



‫دون‬



‫الممكن أن يشعر‬



‫أن ينطق‬



‫كانت قصته‬ ‫على‬



‫جيد‬ ‫يلومه‬



‫كلمة عن‬



‫طوال‬



‫الحقيقة‬



‫الوقت‬



‫؟ لا‪.‬‬



‫إثراء الحديث‬



‫‪،‬‬



‫لقد كان يشعر‬



‫ورغم‬



‫وتتأصل فى مبدا التخلى عن‬ ‫استخدمناها‬



‫معينة من‬ ‫بذلك‬



‫‪،‬‬



‫أية‬



‫بالفعل‬



‫‪:‬‬



‫علاقة‬



‫‪،‬‬



‫فإننا نعرف‬



‫لعلاقة يتشارك‬



‫‪11‬‬



‫انه‬



‫الصادقة‬



‫يحدث‬ ‫موضع‬



‫‪،‬‬



‫ستكون‬



‫بالمثل‬



‫ينفع كل الأطراف‬



‫أ'‪0‬‬



‫إننا لا نعطى‬



‫عن‬



‫‪،‬‬



‫معين من السوق‬



‫‪،‬‬



‫المهم‬



‫من يحوز‬



‫المعنية‪0‬‬



‫نحصل‬



‫لكى‬



‫مكافات‪.‬‬



‫وتخفف‬ ‫طرق‬



‫الأتراح‬



‫والأتراح‬



‫بالمثل‬



‫‪،‬‬



‫"‪ .‬وفى‬



‫لمكافأة أصدقائهم‬



‫هى‬



‫وهناك‬



‫على‬



‫فائدة‬



‫القيام‬



‫منتج فرعى‬ ‫حكمة‬



‫تقول‪:‬‬



‫العلاقات الحقيقية‬ ‫‪.‬‬



‫لو انتشرت هذه الروح فى العلاقات داخل إحدى‬ ‫او‬



‫يستطيع‬



‫ن‬



‫آخر هذه الكلمة التى‬



‫فالمعاملة‬



‫الشعور بالأفراح‬



‫الأفراح‬



‫الأصدقاء‬



‫توضح‬



‫أنه‬



‫ليس من‬



‫تعمل بشكل‬



‫بالفعل لكى نعزز العلاقات ‪ -‬وعند‬



‫هناك‬



‫فيها شخصان‬



‫فى‬



‫النهاية ‪ -‬ومن‬



‫الفخر إلى شخص‬



‫ولكننا نعطى‬



‫"إن المشاركة تضاعف‬ ‫يبحث‬



‫المسلية‬



‫ما طالما أن هذا الشىء‬



‫المعاملة‬



‫بالسعادة لأن القصة‬



‫انه استسلم‬



‫على هذا؟‪ -‬فإن هذه القصة‬



‫الشمرف على شىء‬



‫‪ .‬هل‬



‫الفعلية‬



‫كان يهمه بالفعل أن القصلة‬



‫فما الذى يمكن‬ ‫الشمركات‪،‬‬



‫حتى عبر سلسلة كاملة من القيم؟‬



‫أو‬



‫أ‬



‫كان من‬



‫ا'توين'ا بالسعادة لتركه المفارقة الفريبة تمر‬



‫أ‬



‫أيضا‬



‫أثك لم تسمع‬



‫المرة الثالثة لا يمكن‬



‫وعندئذ‬ ‫المجاملة‬



‫ذروة‬



‫القصلة‬



‫من‬



‫‪2‬‬



‫'اهل انت متأكد تماما من‬



‫السؤال‬



‫نفسه‬



‫'ا‪.‬‬



‫لم تسمع‬



‫توين'أ أنه لم يسمعها‬



‫وطرح‬



‫‪،‬‬



‫قصة‬



‫سؤالا يقول ‪" :‬إنك‬



‫؟"‪ .‬وأكد له‬



‫‪"2‬إيرفينج"‬ ‫وعندما‬



‫"توين"‬



‫د ا'مارك‬



‫توين‬



‫وبعد المقدمة‬



‫‪،‬‬



‫طرح‬



‫ن‬



‫فى‬



‫‪172‬‬



‫كيفية كسب‬



‫هناك‬



‫مؤكدان ‪:‬‬



‫شيئان‬



‫بحياتهم كثيزا‪ ،‬و‬ ‫طبيعى‬



‫بشكل‬



‫الحاضر‬



‫الفكرة‬



‫‪،‬‬



‫(‬



‫) سوف‬



‫‪1‬‬



‫يستمتع‬



‫الشخص‬



‫قوة نشر‬



‫هذه‬



‫الذى‬



‫المفارقات الشيقة‬ ‫بين الناس‬



‫فليس‬



‫‪،‬‬



‫هناك‬



‫الذى تكلم‬



‫نفسه‬



‫أنه‬



‫‪،‬‬



‫قام‬



‫اولأ‪،‬‬



‫أحد‬ ‫أو‬



‫مرة أخرى "‪ .‬ومن‬



‫تحقيق‬



‫كلما تخليت عن‬



‫هذا الاستشهاد‬



‫الفوز‪ ،‬وكانت‬



‫يخدمهم‬ ‫وربما‬



‫موقعه‬



‫يتذكر‬



‫الشرف‬



‫‪.‬‬



‫ذ‬



‫الوقت‬



‫وحده‬



‫إلا الشهامة‬



‫قمت‬



‫‪ ،‬ومن‬



‫به‪ ،‬كئر‬



‫فى الواقع‪0‬‬ ‫فيه بالفعل‬



‫"إن ما أرغب‬



‫الأمريكيين يئقون بأنفسهم‬



‫يمكننا القيام بتحليل دقيق إلى حد‬ ‫فى‬



‫اللعبة‬



‫أهد افه السياسية تدور حول‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫المخاطرة ‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫يستطيع‬



‫حتى‬



‫الارتقاء بالأشخاص‬



‫الآخرون‬ ‫الذين‬



‫والعمل على نجاحهم‪.‬‬



‫"ريجان'' هو الاستشهاد الموجود‬



‫تقيد قدرة‬



‫الإنسان على‬



‫إلى المكان الذى يستطيع‬



‫يقول هذا الاستشهاد‪'' :‬ليست‬



‫القيام بما يمكنه القيام به‪ ،‬أو تمنعه‬ ‫الذهاب‬



‫إليه‬



‫‪،‬‬



‫عندما‬



‫لا‬



‫يهتم بمن يحوز‬



‫والفخر"‪03‬‬



‫نداء‬



‫توجهات‬



‫‪ ،‬وشىء‬



‫سام‬



‫النجاح‬



‫نحو‬



‫لكى أسمع‬ ‫كإنسان‬



‫تتسبب‬



‫اى‬



‫فى‬



‫دوافع‬



‫إعاقة‬



‫مآثره بملاحظة‬



‫سياسية‬



‫‪،‬‬



‫فقد كان يعيش‬



‫ظريفة‬



‫وكان يقوم بذلك‬



‫عن‬



‫تقول‬



‫‪:‬‬



‫اريجان"‬



‫‪ ،‬أو ذات‬



‫يرفض‬



‫''إننى لن أكون حيا‬



‫وهذا ما جعل‬



‫اتباع طرق‬



‫‪،‬‬



‫فهم يسعون‬



‫‪ ،‬أو بيروقراطية‬



‫ويقود مع الاستسلام‬ ‫طريق‬



‫المؤثرين‬



‫الآخرين ‪ .‬وكان‬



‫ما يقوله العلماء والمؤرخون عنى"‪.‬‬



‫وقائد‬ ‫‪،‬‬



‫الحال بالنسبة للاشخاص‬



‫يتجاوز‬



‫التعليقات التى تدور حول‬



‫لبلاده‬



‫الناس‬



‫ات مرة‬



‫الذى جعل‬



‫لقد كان مشتركا‬



‫وكثيرا ما تكون هذه هى‬ ‫وراء‬



‫أشياء من‬



‫‪2‬‬



‫عن‬



‫الذهاب‬



‫التعاون‬



‫قبيل ‪ :‬صاحب‬



‫الذى بادر بتحمل‬



‫على اللوحة التى تعلو طاولة المكتب البيضاوى‪.‬‬ ‫هناك‬



‫حدوث‬



‫ادعاء الفخر عن شىء‬



‫يكون أفضل ما يرمز إلى شخصية‬



‫حدود‬



‫العلاقة‬



‫العلاقات فى‬



‫وزاد ما ينسب إليك من فخر وشرف‬



‫هذا الرجل‬



‫من‬



‫الروح فى‬



‫بالفعل ‪ ،‬ولا يتذكر‬



‫التاريخ على أننى الرئيس‬



‫ما لشخصية‬



‫جميع‬



‫الشخص‬



‫قال الرئيس الأمريكى "رونالد ريجان "‬ ‫هو أن أدخل‬



‫المشتركين فى‬



‫يكون النجاح أكثر احتمالا بفضل‬



‫نمتلك‬



‫المدى الطويل‬ ‫أو‬



‫‪/‬لآ‬



‫و‪/‬لحفاض!‬



‫من أى وقت مضى‪.‬‬



‫إلا الشخص‬



‫ذكرك‬



‫‪ )2‬سوف‬



‫‪ ،‬ونحن‬



‫أكثر‬



‫وعلى‬



‫(‬



‫ثقة‬



‫خرين‬



‫عليها‬



‫الكثيرين يحبونه‬



‫الدائم أمام الخير العام‬



‫غير تقليدية تماما‪ .‬هذا هو‬



‫‪173‬‬



‫تخلعن ‪/‬لفخر‬



‫هدف‬



‫الشخص‬



‫وهذه هى‬ ‫والحصول‬



‫الذى يسعى إلى‬



‫الارتقاء‬



‫بالآخرين بصرف‬



‫العقلية غير التقليدية التى تفهم أن النجاح‬ ‫على أوسمة‬



‫الشرف‬



‫‪،‬‬



‫بل إنه يدور حول‬



‫لا‬



‫النظر عن نفسه‪.‬‬ ‫يتعلق بجذب‬



‫الشراكة والتقدم ‪.‬‬



‫الانتباه‬



‫اهتم بالأخرين بتحاطف‬



‫الأخيرة‬



‫من‬



‫‪.‬‬



‫تشاهد‬



‫الابتهاج إلى عدم‬



‫الإعادة‬



‫التصديق‬



‫الذين خيم عليهم صمت‬ ‫لقد حرم‬ ‫إنجازات‬



‫سترى‬



‫‪،‬‬



‫ثم انطلقت صيحات‬



‫‪،‬‬



‫مما‬



‫بلا أى مبرر‬



‫وربما كانت‬ ‫‪،‬‬



‫المستوى‬



‫فرصته‬



‫هذه‬



‫إنه لوكان‬



‫مكان‬



‫هذه‬



‫الفرصة‬



‫على الحكم ‪-‬‬



‫الرامى‬



‫‪،‬‬



‫لصار‬



‫يضع‬



‫المرء‬



‫إلى هذا‬



‫الجميلة فى‬



‫فى‬



‫اعتباره‬



‫المستوى العالى‬



‫الانتصارات‬



‫إلى عالم الشهرة‬



‫تماما‪ ،‬فمن‬



‫لجماهير‬



‫الاستهجان والسباب ‪.‬‬



‫عددا متساويا من‬



‫الوحيدة للدخول‬



‫ولقد فسدت‬



‫جام غضبه‬



‫‪،‬‬



‫هتافات‬



‫يعتقد أنه الكأس‬



‫متالقا يتوقع منه الوصول‬ ‫خاض‬



‫أ'جالاراجا'' قد تغير‬



‫وانقطعت‬



‫الرمى‪ .‬وما يزيد الأمر سوءا هو عندما‬



‫كان لاعبا متوسط‬



‫يصب‬



‫أ'‬



‫فإنك‬



‫أن وجه‬



‫فى ثوان معدودة‬



‫مخيف‬



‫"جالاراجا‬



‫الرامى لم يكن نجما‬



‫البيسبول‬



‫فادح من‬ ‫‪،‬‬



‫الحكم‬



‫كان ينبغى أن يكون‬



‫لما‬



‫اللعبة‬



‫‪،‬‬



‫أ‬



‫والتى لم تكتمل بسبب‬ ‫وعندما‬



‫خطأ‬



‫بالمباراة‬



‫ا‬



‫لقد ناقشنا للتو الكارثة التى ألمت‬



‫شبه‬



‫المثالية‬



‫د ''أرماندو جالاراجا"‪،‬‬



‫ن‬



‫لقد‬



‫والهزائم‪.‬‬



‫للرماة فى‬



‫كرة‬



‫ذا الذى قد يلومه عندما‬



‫؟ فحتى‬



‫''جوش!'' نفسه قال‬



‫عنيفا ومتهورا فى وجه‬



‫ولكن ما زال‬



‫طلئا للعدالة‬



‫الحكم‬



‫‪،‬‬



‫هناك جانب اخر ‪ -‬بعد ثالث ‪ -‬للقصة‪.‬‬ ‫فهناك‬ ‫غير‬



‫المكتملة او اعتذار‬



‫''جالاراجا‬ ‫شغلت‬



‫لحظة‬



‫أهم يجب‬



‫ا'‬



‫‪ -‬لسلبه‬



‫العالم بأسره‬



‫"جوش!أ'‬ ‫الجائزة‬



‫‪.‬‬



‫الخروج بها من‬ ‫الصادق‬ ‫التى كان‬



‫فيما‬ ‫يستحقها‬



‫مباراة ا'جالاراجا'ا‬ ‫بعد‬



‫‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫إنها استجابة‬



‫فطريقة‬



‫تعامله‬



‫المثالية‬



‫الرامى‪-‬‬ ‫مع‬



‫الظلم‬



‫كيفية كسب‬



‫‪176‬‬



‫مقابلة له مع قناة‬



‫فى‬



‫'ا‬



‫ثقة‬



‫‪/‬للآ‬



‫إى إس‬



‫خرين و‪/‬لحفاض! عليها‬



‫بى إن"‬



‫ا'جالاراجا" بأنه ل! يكن يعلم ماذا ستعلن‬ ‫منصبا‬



‫على‬



‫بالإحباط‬



‫الإمساك‬



‫ولكنه اعترف‬



‫‪،‬‬



‫القاعدة بطريقة‬ ‫أنه‬



‫لك‬



‫ذ‬



‫إلى‬ ‫‪،‬‬



‫فقد‬



‫شاهد‬



‫سلبت‬



‫منه‪ .‬ومع ذلك‬



‫معه‪:‬‬



‫إننى أعلم‬



‫ا‬



‫ا‬



‫عرف‬



‫‪.‬‬



‫"جالارا جا"‬



‫ليس‬



‫أنه‬



‫هناك‬



‫أنه كان أمام خيارين‬



‫من وجهة‬ ‫يهدئ‬



‫نظره‬



‫من روعه‬



‫"جالاراجا"‬



‫‪.‬‬



‫‪0‬‬



‫ولم تكن هذه عاطفة‬



‫وخلال‬



‫صورة‬



‫ة‬



‫المبارا‬



‫المقابلة‬



‫حدة‬



‫إلى‬



‫الموقف تعنى‬



‫ة‬



‫‪،‬‬



‫وعرف‬



‫لأن يحتضن‬



‫النبل‬



‫إنه لم يحاول‬



‫الشرير‪ ،‬لقد أظهر تواضغا‬



‫أو يرى‬



‫الأمور‬



‫"جوش!"‬



‫لكى‬



‫بالتعاطف‬



‫أن يظهر‬



‫‪،‬‬



‫لقد كان‬ ‫الصادق‬



‫كان "جالاراجا"‬



‫المباراة ‪،‬‬



‫تكلم‬



‫ا'جوش!''‪،‬‬



‫لالتقاط الكاميرات‬ ‫شعوره‬



‫ة‬



‫مثالية‬



‫عندما‬



‫رأى اسف‬



‫آلام "جوش!"‪،‬‬



‫إلى جانب‬



‫‪0‬‬



‫أن مبارا‬



‫ما‪ ،‬أن يقول للحكم‬



‫مصطنعة‬



‫التى تلت‬



‫الأسئلة والموقف دائما بأكبر قدر من‬



‫الشخص‬



‫‪0‬‬



‫التأمل "جالاراجا"‬



‫بالفعل‬



‫‪،‬‬



‫بأنه شعر‬



‫تقدير الحكم‪0‬‬ ‫إعاد‬



‫‪،‬‬



‫واعترف‬



‫وكانت‬



‫إنسان مثالى'أ‪ .‬وعندما‬



‫ا‬



‫بالإحباط‬



‫المنافس‬



‫ومثازا‬



‫إما أن يزيد من‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬‬



‫فقد كان كل تركيزه‬



‫المهاجم ربما يكون قد وصل‬



‫بطريقة‬



‫ولقد دفع هذ‬



‫يشعر‬



‫نحو ''جوش!"‪.‬‬



‫على حسن‬



‫فقد استطاع‬



‫الحكم‬



‫اللاعب‬



‫لقد كان عصبئا‬



‫الاعتماد‬



‫‪،‬‬



‫صفارة‬



‫أيضا بأن اللاعب‬



‫صحيحة‬



‫كان مضطزا‬ ‫ورغم‬



‫بالكرة‬



‫‪،‬‬



‫واخراج‬



‫الرياضية‬



‫بعد‬



‫المباراة‬



‫‪ ،‬اعترف‬



‫يرد على‬ ‫الحكم فى‬



‫للامور‪ ،‬وهما أصل‬



‫ورؤية ثاقبة‬



‫التعاطف‪0‬‬ ‫وفى عصر‬ ‫نادرا ما نقضى‬



‫يركز على‬ ‫وقتا فى‬



‫الترويج‬



‫للذ‬



‫التفكير فى‬



‫ات‬



‫ومحاولة‬



‫‪،‬‬



‫التأثير‬



‫على الآخرين‬



‫المشاعر التى ربما يشعر‬



‫‪،‬‬



‫فإننا‬



‫بها أى شخص‬



‫آخر فى موقف معين‪.‬‬ ‫لم يكن هناك أحد فى عالم الرياضة‬



‫قد قام بتمزيق الحكم أمام شاشات‬ ‫أن يهمس‬ ‫سمعة‬



‫بكلمة لوكان‬



‫"جوش!ا‬



‫الرامى قد استغل‬



‫بأنه ليس‬



‫مقابلة تليفزيونية‬



‫لم يفعل شيئا من هذا‬



‫المشاعر التى ربما شعر‬ ‫هتاك‬



‫التلفاز‪.‬‬



‫فمن ذا الذى كان من الممكن‬ ‫مهمة لكى يدمر‬



‫‪2‬؟‬



‫ولكن "جالاراجا"‬ ‫حول‬



‫ليلقى باللوم‬



‫على "جالاراجا" لوكان‬



‫إنسان مثالى‬



‫بها الحكم‬ ‫‪.‬‬



‫إننا‬



‫نعجب‬



‫أو‬



‫القبيل‬



‫‪،‬‬



‫حيث‬



‫كانت تعليقاته تدور‬



‫التى ربما يشعر هو‬ ‫من هذ‬



‫ا‬



‫النوع من‬



‫بها‬



‫‪،‬‬



‫مع التسليم‬



‫ردود الأفعال‬



‫ة‬



‫لأنه‬



‫هتم‬



‫لم‬



‫نادر‬



‫للغاية‬



‫‪،‬‬



‫ذلك‬



‫ورغم‬



‫‪،‬‬



‫فهناك‬



‫لإلاخرين‬



‫نقطة‬



‫‪177‬‬



‫لتعاطف‬



‫مثيرة‬



‫بالملاحظة‬



‫وجديرة‬



‫أن هذا‬



‫وهى‬



‫الرامى الشاب قد حفر لنفسه مكانا جديرا بالذكر فى تاريخ الرياضة بسبب‬ ‫استجابته‬



‫لخسارة‬



‫عليه لووصل‬



‫مباراة مثالية‬



‫إلى المستوى‬



‫إن الأشخاص‬ ‫تستحق‬



‫‪ ،‬أفضل‬



‫له‬



‫فى‬



‫المثالى‬



‫الممكن أن يحصل‬



‫مما كان من‬



‫الرمى‪0‬‬



‫الذين يجدون طريقة لدفع الآخرين إلى الانخراط بطريقة‬ ‫المكانة السامية‬



‫مثل هذه‬



‫قدرة كبيرة للتأثير على الآخرين‬ ‫سأشعر‬



‫دائفا‪'' :‬ما الذى ربما كنت‬



‫‪،‬‬



‫يسيرون‬



‫‪.‬‬



‫وعند‬ ‫به‬



‫الطريق‬



‫على‬



‫الصحيح‬



‫مع أى شخص‪،‬‬



‫التعامل‬



‫وما الذى كان يمكن‬



‫‪،‬‬



‫لاكتساب‬



‫سل نفسك‬



‫أن أفعله لو كنت‬



‫مكانه ؟''‪.‬‬



‫"جيرالد‬



‫عندما تظهر‬



‫انك تمنح افكار الشخص‬



‫الأهمية الذى توليه لأفكارك‬ ‫إننا كثيزا ما نسمع‬



‫آخر"‪0‬‬ ‫الضغوط‬ ‫على‬



‫ومن‬



‫قلت‬



‫أن يجلس‬



‫النادر أن نرى‬



‫لبلد بأكمله‬



‫مستيقظا‬ ‫الشىء‬



‫فى‬



‫‪،‬‬



‫الآخر ومشاعره‬



‫ومشاعرك‬



‫المرء‬



‫فى‬



‫شخصا‬



‫القدر نفسه من‬



‫"‪.‬ا‬



‫التى توجه إلى قادة‬



‫الانتقادات‬



‫التى ربما تتعرض‬



‫كاهلك‬



‫تقضيه‬ ‫أو‬



‫امن السهل‬



‫‪1‬‬



‫تقول‬



‫‪:‬‬



‫‪:‬‬



‫المدرجات ويحل‬



‫العالم‬



‫فيما‬



‫المناسب على شاشة‬



‫مشكلات‬



‫تقول بكل صدق‪:‬‬



‫ا‬



‫لشعرت‬



‫بما تشعر‬



‫ا‬



‫فسوف‬



‫إذ‬



‫أن أتخيل قدر‬



‫ا‬



‫كنت‬



‫التلفاز أم‬



‫لا‬



‫إننى‬



‫تجاه أفكاره ومشاعره‬ ‫لا‬



‫قد اتخذت‬



‫سوف‬



‫الوقت‬



‫الحالى‬



‫‪،‬‬



‫وسوف‬



‫تجذب‬



‫انتباههم على الفور‪ ،‬وسوف‬



‫الكثير‬



‫من الناس يبحثون فقط‬



‫ما يلم بهم من مصاعب‬



‫تمنع الناس‬



‫ومحن‬



‫عن‬



‫عن شخص‬ ‫‪،‬‬



‫بفض‬



‫الذى ربما‬



‫‪.21‬‬



‫‪،‬‬



‫وسوف‬



‫الشخص‬



‫قدما‬



‫تجعلهم‬



‫يستمع‬



‫الآخر‪،‬‬



‫تكون قادزا على‬ ‫ولوكت‬



‫الجملة التى يندر سماعها‬ ‫المضى‬



‫التى تحملها‬



‫القرار الصحيح‪،‬‬



‫الومك على ما تحمله من مشاعر‪.‬‬



‫به تماما"‪ .‬هذه‬



‫أن اتخيل قدر‬



‫الوقت‬



‫وحالما تأخذ الوقت المناسب للتفكير فى وجهة نظر‬ ‫تشعر‬



‫كل شخص‬



‫ثقل الهموم والمشكلات‬



‫إننى لا أستطيع‬



‫الليل للتفكير‬



‫بالتعاطف‬



‫‪.‬‬



‫يقول ‪'' :‬إننى لا أستطيع‬



‫لها بسبب‬



‫وهناك‬



‫حكمة‬



‫فى‬



‫أ‬



‫كتب‬



‫إس‪.‬‬



‫نيرنبيرج"‬



‫يقول‬



‫"إن روح التعاون فى الحديث‬



‫تتحقق‬



‫مكانك‪،‬‬ ‫فى‬



‫الحديث‬



‫فيما كانوا يقومون‬



‫أكثر اقتناعا بأفكارك‬ ‫إليهم‬



‫‪،‬‬



‫ن‬



‫به‪،‬‬ ‫‪.‬‬



‫إ‬



‫ن‬



‫ويبدى تعاطفه مع‬



‫النظر عن حجمها‪ ،‬واذا كان يمكنك‬



‫‪178‬‬



‫كيفية كسب‬



‫بهذا مع شخص‬



‫القيام‬



‫ثقة‬



‫لملآ‬



‫خرين‬



‫عليها‬



‫ولملحفاضد‬



‫يومه ‪ -‬وربما‬



‫آخر‪ ،‬فانك بهذا تمنحه هدية ستجعل‬



‫حياته ‪ -‬أكثر بهجة واشراقا‪.‬‬



‫سلك‬



‫أحد الأشخاص‬



‫كيف أحدث‬ ‫حياته‬



‫الاهتمام الخاص‬



‫نشأ‬



‫‪.‬‬



‫الاجتماعية‬



‫وفى‬



‫‪،‬‬



‫أحد‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫ذلك‬



‫الوقت‬



‫‪.‬‬



‫وكانت‬



‫اليوم‬



‫أمه مضطرة‬ ‫اللحظة‬



‫تلك‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫طالبة فى قسم‬



‫أطلت‬



‫بجانب سريرء‪ ،‬وجذبت‬



‫دموعه ‪ .‬وأخبرته‬



‫عما إذ‬



‫انتظر "مارتين'ا‬



‫‪،‬‬



‫وحده‬



‫‪،‬‬



‫الأغطية والوسادة على رأسه وأخذ‬



‫يبكى‪ .‬فجلممت‬



‫ا‬



‫الأعياد‬



‫ا!لمرضات‬



‫لأنها تشعر‬



‫ولا تستطيع‬



‫كان يرغب‬



‫مضت‪،‬‬



‫بالوحدة‬



‫فى‬



‫كبيرا على‬



‫أثرا‬



‫فقيرا‪ ،‬بلا أب‪ ،‬ومع ام تميش‬



‫أن تتواجد بجانبه فى‬



‫فجذب‬



‫طوال‬



‫الصادق من إحدى‬



‫تجبيرية للعظام‬



‫استطاعتها‬



‫'اديل‬



‫جينسبيرج"‬



‫'امارتين‬



‫إجراء جراحة‬



‫سحقا‬



‫درب‬



‫كارنيجى'ا منذ سنوات‬



‫على‬



‫المستشفى‬



‫إلى الممل‬



‫لقد كانت‬



‫وروى‬



‫‪،‬‬



‫المعونة‬



‫من‬



‫اجل‬



‫ولم يكن فى‬



‫الوحدة تسحقه‬



‫يبكى‪.‬‬



‫التمريض‬



‫برأممها‪ ،‬وسمعته‬



‫وهو‬



‫الأغطية والوسادة عنه‪ ،‬وصمهحت‬ ‫أيضا‪ ،‬ف!ى‬



‫هى‬



‫مضطرة‬



‫التواجد مع أسرتها‪ .‬ثم سألت‬



‫إلى الممل‬



‫'امارتين" الصفير‬



‫فى تئاول العشاء معها‪.‬‬



‫ووافق‪.‬‬ ‫وهكذا‬



‫ذهبت‬



‫‪4‬‬



‫الممرضة إلى الكافيتريا‬



‫تحمل عشاء يتنالشا مع‬ ‫أنه كان من‬



‫ورغم‬ ‫مساء‪،‬‬



‫وقد كتب‬ ‫الحين‬ ‫كت‬



‫‪21‬‬



‫وجهة‬



‫على‬ ‫طريق‬



‫جينسبيرج"‬



‫به من‬



‫التى ساعدتتى‬



‫إحباط‬



‫يقول‬



‫على‬



‫الآخرين‬



‫الاهتمام‬



‫قضاء‬



‫‪ ،‬أو‬



‫بعض‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫'اولقد مر على‬



‫يتبادلان أطراف‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫المديد من‬



‫الأعياد منذ ذلك‬



‫قح! دون أن اتذكر هذا العيد بالذات‬ ‫وخوف‬



‫‪،‬‬



‫احتمال كل هذا‬



‫الوقت الحالى‬



‫نظر‬



‫الحديث‪4‬‬



‫المفتوض أن تنهى الممرضة عملها فى الساعة الرابعة‬



‫ولكن لم يمر أحدها‬



‫أشمر‬



‫وفى‬



‫العيد‪،‬‬



‫الاثنان‬



‫باثنتين من‬



‫بقيت معه حتى الساعة الحادية عشرة مساء حتى نام‪.‬‬



‫فإن!ا‬



‫‪،‬‬



‫ومضى‬



‫‪،‬‬



‫وعادت‬



‫الصوانى‬



‫التى‬



‫ليس‬



‫هناك‬



‫فمعظمنا‬



‫أذان مصعية‬



‫ووحدة‬ ‫الألم‬



‫‪،‬‬



‫وأتذكر دفء‬



‫وحنان‬



‫‪،‬‬



‫وأتذكر ما‬ ‫العرمية‬



‫هذه‬



‫'‪20‬‬



‫كثير من‬



‫يذيع تفاصيل‬



‫الأعذار لإساءة فهم‬ ‫حياتئا‪ ،‬ويسمى‬



‫متماطفة من أى شخص‬



‫الوقت فى معرفة الظروف‬



‫أو‬



‫تجاهل‬



‫وراء الحصول‬



‫يستمع‬



‫الحالية للاخرين‬



‫لنا‪،‬‬ ‫‪،‬‬



‫وعن‬



‫فممموف‬



‫تتجثب‬ ‫مهم‬



‫الافتراضات‬



‫وضع‬



‫بالنسبة لك‬



‫بطريقة‬



‫وجهة نظر هذا الشخص‬ ‫ل!شا مخلوقات‬



‫إننا‬



‫بهذه الصفة‬



‫‪،‬‬



‫مواقف‬



‫ممينة‬



‫فى‬



‫الوضع‬ ‫من‬



‫جيدا‬



‫ذاتها التى‬



‫الآخرين‬ ‫لدى‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫مع‬



‫يحسن‬



‫بطبيعتنا‬



‫‪،‬‬



‫فى محاولة‬



‫أق نعمل على أن نتحلى‬



‫ولذ لك يجب‬



‫الموامل التى تؤثر على‬



‫هذه‬



‫العقائديه‬



‫بشكل شخصى‪،‬‬



‫طريقة‬



‫‪ ،‬أو حالتنا‬



‫الموامل وغيرها‬



‫الآخرين ‪ .‬ورغم‬



‫فهم‬



‫قضاو!ا‪.‬‬



‫استجابتثا‬



‫الاقتصادية‬



‫مع عواطفثا‬



‫ذلك ‪ ،‬فمندما‬



‫‪،‬‬



‫و‬



‫لتنتج حالة‬



‫نتنماول الأشياء‬



‫والتى تمكننا من تكوين انطباعاتنا عن‬ ‫قترك‬



‫فإننا ننتقل إلى مكانة أكثر تأثيوا؟ حيث‬



‫كلماتتا أثزا كبيرا‬



‫الآخرين‪.‬‬ ‫وربما ترتفع مكانتنما وتزداد ثقتنا إذا استطعنا‬



‫بالأفكار المشتركة مع الآخرين‬ ‫فى‬



‫‪،‬‬



‫كان هناد‬



‫فإن كل ثانية تقضيها‬



‫ثانية‬



‫‪ ،‬أو قتاعاتنا‬



‫وتختلط‬



‫الاهتمام الشخصى‬



‫تحركا‬



‫هى‬



‫العديد من‬



‫تربيتنا‬



‫المهئى الحالى‬



‫أو بأخرى‬



‫‪،‬‬



‫متعاطفة‬



‫وهناك‬ ‫‪:‬‬



‫التى ربما‬



‫لا‬



‫تكوت صثحيحة‬



‫واذ‬



‫ا‬



‫شخص‬



‫أ‬



‫‪/‬هتم‬



‫بالآخرليئ‬



‫لتط‬



‫طف‬



‫‪917‬‬



‫مكان‬



‫دائما‬



‫ستجدها‬



‫مع‬



‫‪ ،‬أوفى‬



‫عملك‬



‫الأخطاء‬



‫فى‬



‫‪.‬‬



‫منزلك‬



‫والخلافات‬



‫المقابل‬



‫أن فتعلم !فية‬



‫الاحتفال‬



‫تخيل الموائق ال!ثمخصية التى يمكلك‬



‫اجتيازها‬



‫‪ ،‬أو فى‬



‫صداقاتك‬



‫بطريقة‬



‫لطيفة‬



‫؟ ما فوعية التصور‬



‫تذكر أن التعاطف‬



‫ليس‬



‫ارتباط بالتأثيو الفورى فى‬



‫أنحاء‬



‫المال!‪ ،‬إنه‬



‫العلاقات البشوية‬



‫بالفه! واللطض‬



‫المضمونة‬



‫والكي!اسة‪0‬‬



‫الذى سهينطبع عنك‬



‫‪.‬‬



‫بامكانك‬



‫لبقة ‪ .‬ما نوعية‬



‫اسلوبا تكتيكيا اجتماعيا يجب‬



‫عن توييخ ''جيم جوس!ا" وحوق‬ ‫المقوة‬



‫‪،‬‬



‫إذ‬



‫ا‬



‫كان‬



‫لدى‬



‫التجاوب‬



‫المعاملة التى‬



‫الآخرين؟‬



‫تملمه وتمزيزه‪ .‬إنه‬



‫إنه يتمثل فى تخلى "جالارا جا ا"‬



‫اسمه فى قلب كل مشجع‬ ‫التى لا تقبل‬



‫الجدال‬



‫رياضى‬



‫فى جميع‬



‫لاتيصاع أسلوب‬



‫يتسم‬



‫إننا‬



‫من‬



‫جميغا نتطلع إلى السمو والرفعة ‪ -‬إلى أن نكون جزءا من شىء‬ ‫أنفسنا‬



‫فوق‬



‫‪،‬‬



‫وأن نحمل‬



‫الأمور‪ ،‬ونأخذ‬



‫صواب‬



‫ومشرف‬



‫تصبحن‬



‫ورغم‬ ‫حياث!ا‬



‫يحدث‬



‫‪0‬‬



‫ونصل‬



‫وأن يقال عنا إننا نسمو‬



‫إلى أبعد الحدود‪،‬‬



‫يشتاق الصبية الصغار لأن يصبحوا‬



‫مملكة‬



‫ونقوم بما هو‬



‫محاربين أقوياء‪،‬‬



‫خيالية ‪ 0‬بينما تتطلع الفتيات الصغيرات‬



‫مثل الأميرات الجذابات أو الجميلات فى خضم‬



‫وعلى مستوى‬



‫فى‬



‫خاصا‬



‫موقفا حاسما‪،‬‬



‫وحق‬



‫أو أمراء أبطالا فى‬



‫معنى‬



‫للعالم ومن‬



‫فيه‬



‫‪،‬‬



‫أساسى‬



‫أن تحسين‬ ‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فإن هذه الرغبات‬



‫العلاقات‬



‫‪،‬‬



‫ومستوى‬



‫فإن أهمية مثل هذه‬



‫وجودنا فارقا فى‬



‫الحياة‬



‫‪0‬‬



‫الأشخاص‬ ‫جمة‪ .‬ومن‬



‫المحتمل أن يكون الأمر ابسط‬



‫عندما‬



‫أن هناك‬



‫وجد‬



‫جريدة تستخدم‬



‫صورة‬



‫المحرر‪ .‬لم يقل اللورد فى‬



‫خطابه‬



‫فأنا لا أحبها ا'‪ .‬بل‬



‫إنه خاطب‬



‫الإنتاج‬



‫إلى‬



‫ن‬



‫مغامرة كبرى ‪.‬‬



‫اقتنائك لهذا الكتاب ‪0‬‬



‫فى العمل تمثل محاور‬



‫أساسيلأ‬



‫رغبتنا فى أن نكون أشخاصا‬



‫إن الاستفادة من‬



‫الذين ترغب فى‬



‫عملاق‬



‫هى‬



‫الأمور تنبع من‬



‫التاثير‬



‫الصحافة‬



‫سبب‬



‫ما اكبر‬



‫أ‬



‫خاطب‬



‫الدوافح‬



‫النبيلة‬



‫هذه‬



‫الدوافع النبيلة فى‬



‫عليهم من الممكن أن تعود عليك بفوائد‬ ‫مما تعتقد‪.‬‬



‫والنشر فى‬



‫له لم يرغب‬ ‫‪" :‬أرجو‬ ‫دافعا‬



‫بريطانيا‬



‫فى نشرها‪ ،‬كتب خطائا إلى‬



‫عدبم نشر‬



‫أكثر‬



‫‪،‬‬



‫اللورد "نورثكليف"‪،‬‬



‫نبلا‬



‫لدى‬



‫صورتى‬



‫هذه‬



‫المحرر‪:‬‬



‫إنه‬



‫بعد ذلك‪.‬‬ ‫الاحترام‬



‫‪182‬‬



‫كيفية كسب‬



‫اللذان نحملهما‬



‫والحب‬



‫مرة أخرى فقط‬



‫جميعا‬



‫وعندما أراد "جون‬ ‫عن‬



‫التوقف‬



‫المصورين‬ ‫فينا جميعا‬ ‫هذ‬



‫ا‬



‫أنه‬



‫لا‬



‫‪،‬‬



‫وهى‬



‫الإحجام‬



‫الأمر‪ ،‬يا رفاق‬



‫خير للاطفال‬



‫إن مثل هذا‬



‫الشخص‬



‫الصور‬



‫فى‬



‫رقيق يقول فى جوهره‬



‫إيذاء‬



‫الابن‬



‫وتدعى‬



‫رزقتم‬



‫‪،‬‬



‫تضم‬ ‫من‬



‫النمسا‬



‫وحددت‬



‫كفء‬



‫اسارة‬



‫إلى‬



‫مدينة‬



‫الشركة‬



‫مبلغ‬



‫هذه‬



‫إلى ذلك‬



‫إحدى‬



‫تلقت‬



‫الانتقال‬



‫‪،‬‬



‫ويدعى‬



‫'ابيتر'ا‬



‫لزيارتها‬



‫مع‬



‫الموجودة‬



‫بالنمسا‬



‫مدينة‬



‫فقال‬



‫أو بعضكم‬



‫‪،‬‬



‫‪659‬‬



‫'ا‬



‫يورو نظير‬



‫رسالة‬



‫بهم‬



‫‪.‬‬



‫مدى‬



‫تأثير‬



‫وأنتم تعلمون‬



‫مناشدة‬



‫الشخص‬



‫الدوافع النبيلة لدى‬



‫شرفا معينا‪ .‬إنه يبعث‬ ‫ومشرف‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫إنه مدح‬



‫وحق"‪.‬‬



‫الكلمات القوية التى تحرك‬ ‫مؤسسة‬



‫ديل كارنيجى'ا‬



‫‪21‬‬



‫فسوف‬



‫بألمانيا‬



‫'اسارة‬



‫حقيقية‬



‫نها رحلة إلى النمسا‬



‫لمجموعة‬



‫وألمانيا‬



‫ا'‬



‫'‪2‬‬



‫مدينة‬



‫فى‬



‫الانتقال ‪ ،‬وهو‬



‫من‬



‫مدينة‬



‫"روست"‬



‫لوكانوا‬



‫الرحلة‬



‫‪،‬‬



‫‪659‬‬



‫فستصبح‬



‫بالغضب‬



‫أحد‬



‫الوكلاء‬



‫عليه‬



‫من‬



‫يريدون‬



‫يورو‪ ،‬أما إذ‬ ‫التكلفة ‪9188‬‬



‫هذا‬



‫ا‬



‫هل كان ينبغى لها ان‬



‫تبد‬



‫‪،‬‬



‫التى خططت‬ ‫ا'روست‬



‫تقصد‬



‫ا'‬



‫زيارة‬



‫يورو‪0‬‬



‫التغيير المفاجئ فى‬



‫أ‬



‫عملية‬



‫الحافلات‬



‫زيارة مدينة‬ ‫كانت‬



‫‪،‬‬



‫وأكدت‬



‫من‬



‫بشركة‬



‫المقصودة‬



‫لكى ترتب عملية انتقال أخرى‬ ‫‪.‬‬



‫'اروست"‬



‫ما وافقتا‬



‫بألمانيا‪.‬‬



‫البريد الإلكترونى‪ ،‬وقبل أسبوع‬



‫بأنهم‬



‫تتكلف‬



‫وكانت تعلم أن الوقت ضيق‬ ‫كانت تواجه معضلة‬



‫رزق‬



‫خريجات‬



‫إلكترونية‬



‫وأخبرها‬



‫الموجودة‬



‫وبالطبع شعرت‬



‫الرغبة الكامنة‬



‫الدعاية والشهرة "‪0‬‬



‫أوروبا بارك‬



‫يسألها فيها عن‬



‫المجموعة‬



‫"روست''‬



‫الملاهى‬



‫‪،‬‬



‫الدوافع النبيلة لدى‬



‫ا'إنكم تعلمون‬



‫‪:‬‬



‫على‬



‫اتصلتا بشركة للحافلات لترتيب عملية الانتقال‬



‫الموافقة عبر‬



‫ا'سارة‬



‫الصحف‬



‫"‪ .‬لقد ناشد‬



‫لفعل ما هو صواب‬



‫حيث‬



‫''‬



‫ألا‬



‫الصورة‬



‫‪0‬‬



‫'ا‬



‫‪.‬‬



‫تنشر‬



‫مصورى‬



‫أيضا‬



‫ا'إننى أثق بك'أ‪ .‬هذه هى‬



‫‪:‬‬



‫أشخاص‬



‫الاثنتان على‬



‫‪.‬‬



‫للكثير من‬



‫لقد كانت 'اسارة'' ترتب مع صديقة‬



‫عشرة‬



‫هو‬



‫الأطفال‬



‫بالأطفال‬



‫العمل ‪ ،‬مثلما تعلمت‬



‫‪2‬‬



‫للتدريب‬



‫'ا‬



‫الأسلوب يقوم بما هو أكثر من‬



‫برسالة مفادها‪:‬‬



‫الناس‬



‫لا‬



‫التعرض‬



‫"إنك‬



‫اللورد‬



‫حث‬



‫أريد نشر صورهم‬



‫الاخر‪ .‬بل إنه ينسب‬



‫نحو‬



‫طلب‬



‫‪ ،‬ناشد‬



‫لأطفاله‬



‫عن‬



‫فلقد‬



‫‪.‬‬



‫لأمهاتئا‪ .‬فقد‬



‫دى‪ .‬روكفيللر‬



‫فلم يقل‪" :‬إننى‬



‫‪0‬‬



‫لمدر‬



‫ولملحفاف‬



‫لم تعجب بها‪.‬‬



‫لأن والدته‬



‫التقام!‬



‫ثقة‬



‫خرين‬



‫عليها‬



‫بسعر‬



‫الأسعار‪.‬‬



‫معقول‬



‫لارسال مجموعة‬



‫‪،‬‬



‫لقد‬ ‫من‬



‫طب‬



‫خه‬



‫الرسائل‬



‫الإلكترونية‬



‫أم أنه كانت هناك‬ ‫وقررت‬ ‫متورطة‬ ‫لماشد‬



‫طريقة‬



‫فع لملنبيلة‬



‫لملدولم‬



‫إلى ا'بيتر'ا فيما يتعلق بطريقة‬



‫لمعالجة هذه‬



‫اخرى‬



‫تغييره للاسعار؟‬



‫المشكلة؟‬



‫''سارة'' أن توبيخ 'ابيتر" لن يعود عليها بالكثير‪ ،‬وسوف‬



‫فى مشكلة‬ ‫الدوافع‬



‫المخلص‬



‫الغاضبة‬



‫‪183‬‬



‫الانتقال‬



‫لدى‬



‫النبيلة‬



‫الصادق‬



‫‪.‬‬



‫ولذلك‬



‫‪،‬‬



‫فقد قررت‬



‫"بيتر''‪ ،‬وتحاول‬



‫يتركها‬



‫أن تنتهج اسلوبا اخر‪ .‬فسوف‬



‫علاج‬



‫خلال‬



‫المشكلة من‬



‫التفاعل‬



‫‪.‬‬



‫ولقد تصرفت‬



‫بكل هدوء‪ .‬فقد ردت‬



‫تسأله فيها عما إذا كان هناك‬



‫على رسالته‬ ‫تحملان‬



‫مدينتا ملاهى‬



‫الإلكترونية‬



‫اسم‬



‫برسالة‬



‫"أوروبا بارك ''‬



‫فى مدينتين مختلفتين تحملان اسم "روست'' إحداهما فى النمسا والأخرى‬ ‫فى‬



‫ألمانيا‬



‫‪.‬‬



‫فردت‬



‫فرد‬



‫عليها‬



‫'ابيتر'ا بالنفى‪0‬‬



‫عليه ''سارةا'‬



‫المبدئى‪ ،‬وشرحت‬



‫مكان‬



‫كشركة‬



‫فى‬



‫ا'‬



‫واحد‬



‫أ'ارجو تقديم تفسير‬ ‫تتسم‬



‫الانتقال‬



‫سيكون‬



‫أنها حددت‬



‫الملاهى "أوروبا بارك‬ ‫تلقته ‪ ،‬فهناك‬



‫برسالة إلكترونية أخرى تتضمن‬



‫نسخة‬



‫بكل وضوح‬



‫مدينة‬ ‫يحمل‬



‫''روست"‬ ‫هذا‬



‫لهذا التغيير فى‬



‫بالاحترام‬



‫‪،‬‬



‫تقدرون‬



‫أن‬



‫اختتمت‬



‫الأسعار‪ .‬حيث‬



‫عروضكم‬



‫المبدئية‬



‫إلى مدينة‬



‫‪ ،‬وأنه حسب‬



‫بألمانيا‬



‫الاسم ‪ .‬ثم‬



‫من عرضه‬



‫‪،‬‬



‫رده الذى‬



‫رسالتها قائلة‪:‬‬



‫إننى متأكدة من‬



‫أنكم‬



‫وتهتمون بالحفاظ‬



‫على‬



‫المصداقية مع عملا ئكم 'ا‪.‬‬ ‫"سارة‬



‫وتلقت‬



‫ا'‬



‫كان هناك بعض‬



‫رسالة‬



‫اعتذ ار من‬



‫الخلط من جانب‬



‫ا'بيتر'' فى‬



‫الشركلأ‬



‫‪0‬‬



‫اليوم‬



‫التالى‬



‫يشرح‬



‫‪،‬‬



‫فيها‬



‫انه‬



‫ثم أكد بكل سرور على العرض‬



‫المبدئى‪0‬‬ ‫فمن‬ ‫أن تحل‬



‫خلال‬



‫مناشدة‬



‫المشكلة دون أن تتحمل‬



‫إن الكثيرين منا‬ ‫اطفالا‪ ،‬ولكن‬



‫أو !كلسهحيما‬



‫لا‬



‫عندما‬



‫أنفسنا عندما‬



‫بطريقة‬



‫الدوافع‬



‫نشاهد‬



‫يدركون‬



‫أو بأخرى‬



‫مزيد‬



‫ا‬



‫وجود‬



‫من‬ ‫هذه‬



‫التكاليف‬



‫الدوافع النبيلة لدينا عندما‬ ‫بها جيذا‬



‫داخل‬



‫أفلاما مثل "?عكلكا‬ ‫نريد‬



‫المادية‬



‫أو الماطفية‪.‬‬ ‫نكون‬



‫نكبر‪ ،‬فإننا نراها فى‬



‫عل!لم‪،‬صر ‪ 0‬فنحن‬



‫‪.‬‬



‫النبيلة‬



‫د‬



‫''بيتر''‬



‫وشركته‬



‫‪،‬‬



‫استطاعت‬



‫''سارة ''‬



‫أن تتضمن‬



‫أطفالنا ونشعر‬ ‫ي!أ‪،4‬كا عيى‬ ‫حياتنا‬



‫اليومية‬



‫أو‬



‫!هلم!‪/!4،‬ح‬ ‫أفعالا بطولية‬



‫كتب‬ ‫إيلدريدج‬



‫تخبرنا‬



‫المؤلف والمستشار‬ ‫" يقول‬



‫‪:‬‬



‫بالحقيقة‬



‫يرد البعض‬



‫للاخرين‬



‫الخاص‬



‫بأفضل‬



‫عن‬



‫لنا‬



‫نقدم‬



‫للغاية‬



‫مستحضرات‬



‫الحياة التى يفترض‬



‫للاخرين‬



‫‪،‬‬



‫للتجميل‬



‫المشترى‬



‫يتحلون‬



‫(‬



‫'ا‬



‫الجمال‬



‫) نبيلا فى‬



‫التكتيكى‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وهى‬



‫الدوافع التى تبدو‬



‫لهم‬



‫‪،‬‬



‫‪ -‬أ'ديفيد‬



‫فرانسيسكو‪،‬‬



‫المقال الصحفى‬ ‫المطعم لموظفيه‬



‫أن يثبتوا لنا‬



‫وتستخدم‬



‫‪،‬‬



‫وتوظف‬



‫المؤسسات‬



‫غير‬



‫الإعلام الاجتماعية‬



‫النجاح لأن معظم‬



‫عندما يشعرون بأنك معجب‬



‫الناس‬



‫بهم‬



‫علم أستاذ إدارة الأعمال بجامعة‬



‫‪ -‬أن أحد مطاعمه‬



‫كان يستخدم‬



‫الذى يتناول هذا‬



‫تحقق‬



‫والمنتجات الأخرى‬



‫‪،‬‬



‫وسائل‬



‫شركة‬



‫‪.‬‬



‫الإفطار‪،‬‬



‫باتستون''‬



‫‪،‬‬



‫المبدأ‬



‫على‬



‫اسلوب‬



‫العمل بالسخرة‬



‫الموضوع التفاصيل‬



‫على العمل فى ظل ظروف‬



‫قاسية‬



‫المفضلة فى منطقة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ولقد كشف‬



‫البشعة لكيفية إجبار‬



‫عن طريق تهديدهم بكشف‬



‫كمهاجرين غير شرعيين‪.‬‬



‫لقد لفتت‬ ‫باسم 'اليس‬



‫ن‬



‫بزيادة شعورهم‬



‫للبيئة كحملة‬



‫الحقيقى‬



‫دوافعه‬



‫طريقة‬



‫والإيثار‪ ،‬والعدل‬



‫أثناء تناوله طعام‬



‫فرانسيسكو‬



‫وضعهم‬



‫أنفسنا‬



‫بالمثل ‪ ،‬ولا نفترض‬



‫المنتجات الصديقة‬



‫بشأن‬



‫أو الشركة‬



‫الأسلوب‬



‫بالأمانة‬



‫ات صباح‬



‫خليج‬



‫يقوموا‬



‫تقديم‬



‫معنا‪ .‬إننا نتيح لهم‬



‫يتفاعلون بشكل إيجابى مع عروضك‬



‫سان‬



‫قلوبنا‪ ،‬وتفضيل‬



‫لكى‬



‫يتجاوبون‬



‫فلتنظر إلى حملات‬



‫للترويج لرسائلها بهذه الطريقة‬



‫سان‬



‫قد‬



‫واحذا للخير وآخر للشر‪0‬‬



‫الإعلانات فى الوقت الحاضر فى تطبيق هذا‬



‫الربحية أيضا هذ!‬



‫ذ‬



‫قلوبنا‪،‬‬



‫بنا أن نحياها''‪01‬‬



‫الأنانية أو الخداع ‪ ،‬فإننا نسمح‬



‫''دوف‬



‫التى تجعل‬



‫لأنهم‬



‫القوية الكامنة فى‬



‫‪،‬‬



‫"جون‬



‫بشأنهم‪.‬‬



‫وتبرع شركات‬



‫سوف‬



‫هذه‬



‫والعائلية‬



‫‪ -‬نميل إلى التفكير فى‬



‫بالقيمة الذاتية عندما‬



‫نحو رائع‬



‫الرغبات‬



‫بالمثالية فى‬



‫ممكنة‬ ‫فرصة‬



‫الأمور الزوجية‬



‫مسارين‬



‫‪:‬‬



‫التحلى‬



‫صورة‬



‫تدور حول‬



‫محقون‬



‫بأننا‬



‫‪،‬‬



‫‪ -‬مع‬



‫‪ .‬وعندما‬



‫دوافعهم‬



‫وتكشف‬



‫لوكانت‬



‫بأن لدى كل إنسان‬



‫إننا جميعا‬



‫جيدة‬



‫ا'ماذ‬



‫السابق فى‬



‫يحدث‬



‫ا‬



‫ولملحفا‬



‫أ‬



‫‪184‬‬



‫كيفية ك!سب‬



‫ثقة‬



‫لمل!‬



‫خرين‬



‫ض! عليها‬



‫القصة‬ ‫للبيع أ'‪،‬‬



‫انتباه‬



‫وهى‬



‫''ديفيد"‬



‫تسعى‬



‫فجأة‬



‫‪ -‬ضمن‬



‫‪،‬‬



‫وأشعلت‬



‫حماسته‬



‫أشياء أخرى‬



‫لكى يبدأ حملة‬



‫‪ -‬إلى الكشف‬



‫السخرة المعاصرة فى المجتمعات والشركات فى جميع أنحاء أمريكا‪0‬‬



‫عن‬



‫طب‬



‫خا‬



‫وعندما‬ ‫بوجوب‬



‫يستمع‬



‫إليها‪ ،‬وهذا‬



‫الانضمام‬



‫إنه يعلم أن الموضوع سيمس‬



‫والعصر لهى شىء‬ ‫استعداد‬



‫وفى‬ ‫وهذ‬



‫ا‬



‫عا م‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫البرنامج‬



‫المنتج ‪ ،‬ويقوم‬



‫أردت‬



‫فيمكنك‬



‫أحد‬



‫هو‬



‫سبيل‬



‫الجميع‬



‫''‬



‫ديفيد‬



‫عادلة‬



‫والمستهلكين‬



‫بتقديم‬



‫المنتج‬



‫فى‬



‫‪،‬‬



‫فى هذا‬



‫السخرة‬



‫مبا درة جد‬



‫تصنيف‬



‫‪ ،‬وسوف‬



‫من‬



‫قميص‬



‫يد‬



‫التجارة‬



‫‪،‬‬



‫فلا يمكننا‬



‫أو‬



‫ة‬



‫‪.‬‬



‫المصنعة‬



‫جديدا من‬ ‫الجهل‬



‫الوقت‬



‫وتجعلنا على‬



‫شركة‬



‫والتصنيع‬



‫بعد‬



‫لهذا‬



‫حح‬



‫يفحص‬



‫المنتج ‪ 0‬فاذا‬ ‫أ'‬



‫للملابس‪،‬‬



‫‪ 33‬بمنح شركة‬ ‫باتباع‬



‫البلاد‪.‬‬



‫لكل من الشركات المصنعة‬



‫المسئولية‬ ‫الآن‬



‫فالمستهلك‬



‫حح ‪. 33‬‬



‫الشركة فيما يتعلق‬



‫خارج‬



‫ونقدم‬



‫‪،‬‬



‫"‪2*53‬‬



‫''باتاجونيا‬



‫يقوم تطبيق "‪2*53‬‬



‫والتوظيف‬



‫ادعاء‬



‫تسمى‬



‫الذكية‬



‫للشركة‬



‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫الأمر‪.‬‬



‫الفعلية للهواتف‬



‫‪ -‬شراء‬



‫المثال‬



‫تستخدم أسلوب السخرة‬



‫الدعم‬



‫للشركات‬



‫التى‬



‫تفشل فى تحقيق الشفافية فى جهودها التصنيعية‬



‫المستوى الدولى‪.‬‬ ‫وعلى‬



‫مستوى‬



‫المعنية بشكل‬ ‫ؤيطلب‬ ‫على‬



‫ا'‬



‫هذا‬



‫‪،‬‬



‫فانه يقتنع‬



‫ما يريده أ'ديفيد" أن يحدث‬



‫إن فكرة وجود‬



‫وفريقه‬



‫التطبيقات‬



‫ويقدم التطبيق مستوى‬



‫على‬



‫‪،‬‬



‫هذه‬



‫تصنيفا للتصنيع يشير إلى مدى نجاح‬



‫"باتاجونيا''‬ ‫معايير‬



‫‪، 2‬نشر‬



‫فحص‬



‫بالضبط‬



‫لمن يعانون‬



‫التطبيق‬



‫‪ -‬على‬



‫وهو يتحدث‬ ‫هو‬



‫عن‬



‫الحملة‬



‫مروع ‪ -‬فهى تدفعنا إلى الشمور بالسخط‬



‫لمد يد المساعدة‬



‫‪0‬‬



‫فع لملنميلة‬



‫‪/‬لدو‪/‬‬



‫ا!لرء د ا'ديفيد"‬



‫‪185‬‬



‫أكئر عمقا‬



‫مباشر‪،‬‬



‫عندما‬



‫منها تلبية مستويات‬



‫نحو جيد‪،‬‬



‫المنتجات‬



‫‪،‬‬



‫فهى‬



‫وكيفية‬



‫ويستهدف‬



‫‪،‬‬



‫تطبيق‬



‫ط‬



‫تلك‬



‫‪2*53‬‬



‫النبيلة‬



‫العامة للناس فى قطاع‬ ‫جديدة ؟‬



‫تحمل‬



‫عالية وانسانية‬



‫التصنيع لحثهم على إحداث‬ ‫استهداف‬



‫الشركات‬ ‫‪،‬‬



‫مسئولية‬



‫فإن الشركات‬



‫تعلم أن المستهلكجن يهتمون‬



‫معاملة‬



‫الرغبات‬



‫فإن التطبيق يخاطب‬



‫الشركات‬ ‫حح‬



‫‪33‬‬



‫الدوافع النبيلة للشركات‬



‫للعاملين‬



‫بشكل‬



‫علاقاتها‬



‫التجارية‪،‬‬



‫تميل إلى التجاوب‬ ‫متزايد بكيفية صنع‬



‫فيها‪.‬‬



‫الدوافع النبيلة للمستهلكين‬



‫تغيير ثقافى إيجابى‪ ،‬كيف يمكنك‬



‫وشركات‬ ‫البدء فى‬



‫لناخبيك وبائعيك بطريقة تسهم فى تغيير الروح‬



‫معين ربما يكون بحاجة‬



‫إلى حياة جديدة‬



‫‪ ،‬أو‬



‫معايير‬



‫‪186‬‬



‫كيفية كسب‬



‫إن هذ‬ ‫لتحقيق‬



‫سؤال‬



‫ا‬



‫يجب‬



‫مهم‬



‫ثقة‬



‫الا‬



‫وتمثل‬



‫الوسائل‬



‫استجابتها‬



‫قوة مناشدة‬



‫الإجابة عنه فى الوقت الحالى‬



‫لموجات‬



‫الدوافع‬



‫أثناء ممارستها‬



‫التسونامى‬ ‫فى‬



‫النبيلة‬



‫باد" الخاص‬ ‫امت!ؤ موقع‬



‫العصر‬



‫يحاولون‬



‫أخبار الآخرين‬



‫تويتر بالأخبار‪.‬‬



‫وشاهدت‬



‫الهروب‬



‫الرقمى‬



‫بثا‬



‫من‬



‫نتقلت‬



‫مباشزا‬



‫الموجات‬



‫موقع‬



‫متابعيها أيضا‬



‫من‬



‫ا'ما‬



‫للاخرين‬ ‫نصيب‬ ‫حول‬



‫‪،‬‬



‫لتسولق‬ ‫ا'أن‬



‫نشرها‬



‫رتين‬



‫ا'‬



‫‪،‬‬



‫متأخرة‬



‫‪1102‬‬



‫عام‬



‫إ‬



‫للمركبات وهى‬



‫أو‬



‫من‬



‫الليل ‪،‬‬



‫كانت‬



‫جهاز‬



‫آى‬



‫خلال‬



‫'ا‬



‫ثم أتبعه التسونامى‪ ،‬وفجأة‬



‫لى قنا ة ا'سى‬



‫إن إن‬



‫تتطاير بعيدا‬



‫القيام‬



‫به‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫الشاطئ‬



‫ا'‬



‫رية‬



‫الإخبا‬



‫والناس وهم‬ ‫‪ .‬وكتبت‬



‫ولكنى شعرت‬



‫فى‬



‫بالمسئولية‬



‫بأخرى ''‪.‬‬



‫على مجموعتها‬



‫على هذا‬



‫منتجات‬



‫يجتمع‬



‫فى‬



‫الكبيرة من‬



‫أن يرسلوا إليها أية معلومات‬



‫واستمرت‬



‫"الأعمال‬



‫أكثر المشاركات والروابط أهمية وصلة بالموضوع على‬



‫وأعادت‬



‫ا'تويتر'ا‪،‬‬



‫الإنسانية "‪.‬‬



‫وتمثل أيضا تذكرة صريحة‬



‫المدمرة التى اجتاحت‬



‫لتقديم المساعدة بطريقة‬



‫أت فى تمحيص‬



‫هو ما أطلقت‬



‫اليابان فى‬



‫ساعة‬



‫اليابان‬



‫مدونتها‪" :‬إننى لم أكن متأكدة مما يجب‬ ‫والحاجة‬



‫السوق‬



‫على موقع تويتر من‬



‫الزلزال‬ ‫وا‬



‫‪02‬‬



‫‪0‬‬



‫فالمفتاح الرئيسى‬



‫هذا المبدأ‪.‬‬



‫بها‪ ،‬لقد ضرب‬



‫التلفاز‪،‬‬



‫التى اجتاحت‬



‫لتمارينها الرياضية‬



‫'امارتين'ا تتابع أحدث‬



‫وخارج‬



‫الرقمية ''إيمى مارين " اسم‬



‫بالعواقب الوخيمة لعدم تجسيد‬



‫وبد‬



‫والحفا‬



‫النمو الناجح والتأثير الإيجابى داخل‬



‫عليه خبيرة‬



‫على‬



‫خرين‬



‫ض! عليها‬



‫قيمة بحوزتهم‬



‫النحو لأربع ساعات‬



‫أو ترويجها‪،‬‬



‫وعلى‬



‫حد‬



‫الناس معا عبر وسيلة افتراضية‬



‫المتابعين‬



‫‪،‬‬



‫ولم يكن فى‬



‫قولها‪ ،‬فقد‬ ‫لكى يساعد‬



‫‪0‬‬



‫وطلبت‬



‫يمكن‬ ‫هذا‬



‫بثها‬ ‫الوقت‬



‫كان الأمر يدور‬ ‫كل منهم‬



‫الآخر‪،‬‬



‫لقد كانت مسألة إنسانية ا'‪.‬‬ ‫ومع ذلك‬



‫‪،‬‬



‫فقد‬



‫كان يبدو أن هناك‬ ‫اهتمام‬ ‫جهودها‬



‫مناسب‬



‫غير‬



‫الرقمية‬



‫بين التغطية‬



‫‪،‬‬



‫المثيرة‬



‫لقد كتبت‬



‫شهدت‬



‫خلال‬



‫قنوات‬



‫إخبارية تليفزيونية كبيرة أصابها‬



‫منها‬



‫كانت‬



‫بعض‬



‫جهودها‬



‫بالتقييمات‬



‫الإنسانية‬



‫‪ .‬فبينما كانت‬



‫تتاقضا‬



‫مرعبا‬



‫‪ -‬فقد‬



‫الشلل بسبب‬



‫''مارتين'‪ 2‬فى‬



‫خضم‬



‫القنوات الإخبارية البارزة تتنقل ذهابا وايابا‬



‫للكارثة واخر موضوعات‬



‫تقول ‪ :‬ا'لقد كنت‬



‫أشعر‬



‫المشاهير‪0‬‬



‫بالذعر ‪ 0‬ففى‬



‫رأيى‪ ،‬إذا كانت‬



‫هذه‬



‫طب‬



‫خا‬



‫‪187‬‬



‫فع لملنبيلة‬



‫‪/‬لدو‪/‬‬



‫المؤسمسات الإخبارية تهتم أدنى اهتمام بالطريقة‬ ‫علامتها‬



‫المجارية‬



‫بانقاذ الأرواح‬



‫بعض‬



‫فمن‬



‫أكئر من‬



‫الأوقات يجب‬



‫الصحيح‬



‫عملى‬



‫‪،‬‬



‫وكتبت‬



‫ملاحظه‬



‫به'ا‬



‫تقول‬



‫الكثير من‬



‫لم تكن تبيع شيئا فى‬



‫المحترفة‬



‫المعذ‬



‫تلك‬



‫على تويتر‪ ،‬كما اتصل‬



‫ونستعرضهم‬ ‫الصفقات‬



‫إحساسنا‬ ‫الصفقات‬



‫التجارية‬



‫ولكئى تتواصل‬



‫ناشد‬



‫بالكرامة‬



‫الدوافع‬



‫‪،‬‬



‫فلا عجب‬



‫أجل‬



‫وليسى‬



‫‪،‬‬



‫وعندما‬



‫النبيلة‬



‫‪،‬‬



‫تقوم‬



‫ان ا'هارتين''‬



‫ورغم‬



‫الأعمال‬



‫والشخصيات‬



‫‪،‬‬



‫إرشاداتها‬



‫على‬



‫مستعدين‬



‫حقيقى‬ ‫بذلك‬



‫وعندئ!ت ستتمكن‬



‫فى العصسر‬



‫جيد‪.‬‬ ‫الاخرين‬



‫بعالمنا‬



‫للانخراط‬



‫فى‬



‫من علاقاتنا مجرد‬



‫الرقمى‪،‬‬ ‫نوع معين‬



‫المتأصل فى‬ ‫أدوات لإجراء‬



‫والرفعة‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫والفرق‬



‫الرقمية ‪ .‬إن‬



‫المشاعر يقتل النبل والشرف‬



‫السمو‬



‫تابموها‬



‫الأعمال التجارية‬



‫لمجرد تواصل‬



‫وهذا يجعل‬



‫لتحميق‬



‫‪.‬‬



‫التى تمتلك‬



‫فى‬



‫الحصول‬



‫بالرضا‬



‫النوع من‬



‫‪،‬‬



‫واسفا لدى‬



‫والتى لم تقتصر‬



‫ا مليون شخص‬



‫الأعمال الإنسانية بشكل‬



‫المشتركة‬



‫‪،‬‬



‫النبيلة‬



‫التسونا مى‬ ‫أن ‪3‬‬



‫أكئر رجال‬



‫مع الناس بشكل‬ ‫‪،‬‬



‫أجل‬



‫للدوافع‬



‫الذى يعلم أن ممارسة‬



‫إن هذا‬



‫‪،‬‬



‫التسويق‬



‫'ا‬



‫يتواصل‬



‫‪0‬‬



‫بل امتدت إلى كل الشخصيات‬



‫السلع إلى أن نكون‬



‫بالإنسانية‬



‫المتأصل‬



‫الليلة‬



‫فكئيرا ما نشمر‬ ‫ممو‬



‫من‬



‫بين فى أعقاب‬



‫‪ ،‬لفمهرة من‬



‫الرقمى تقوم على ممارسة‬ ‫ولذلك‬



‫‪،‬‬



‫بها بعض‬



‫هى الشخص‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫إنها لم تخترع‬



‫الكنيرة‬



‫القدرة على مسا عدة هؤلاء‬



‫''مارتين"‬



‫صممت‬



‫والتى‬



‫من أجل‬



‫أن‬



‫"مارتين " الذى أظهرته فى مدونتها صمدى‬



‫المؤسمسات الإخباريه‬



‫الرياضية‬



‫‪:‬‬



‫'ا‬



‫جهود إحداث تأثير‬



‫الإعلام الاجتماعية التى نطلع عليها‬



‫الذين أعجبوا لبمناشدتها‬



‫متابعيها‬



‫المؤخرة‬



‫‪،‬‬



‫ويركز على الشىء‬



‫‪0‬‬



‫وافضل أدوات التواصل الشخصى‬



‫أول‬



‫الفطنة والاصمام‬



‫فى هوليوود‪.0..‬ففى‬



‫شيئا من السهل نسيانه فى خضم‬



‫ولقد لاقى إحساس‬



‫من‬



‫سبق‬



‫ا‬



‫صحفى‬



‫هوليوود فى‬



‫وهو أن العديد من قنوا! وسائل‬



‫البشر‪.‬‬



‫على‬



‫أن يضع‬



‫المرء‬



‫القيام‬



‫''مارتين''‬



‫إذن أن تبدى مزيذ‬



‫اهتمامها بتحقيق‬



‫على‬



‫الذى يجب‬



‫وتوضح‬



‫هى‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫الأفضل‬



‫لها‬



‫التى يرى‬ ‫من‬



‫بها المشاهدون‬



‫يجب‬



‫فأنت‬



‫صكليك أن تحتفل‬ ‫تحتفل‬



‫من تحريك‬



‫باحسمالممك‬



‫باح!ماسه!‬ ‫أنت‬



‫أيضا‪.‬‬



‫الج!موج وأنت معهم‪.‬‬



‫اختررفيقا لرحلتك‬



‫هل هناك من‬ ‫هناك من‬



‫يبيع‬



‫يبيع الآيس‬ ‫الماء‬



‫يعيشون فى‬



‫كريم لأشخاص‬



‫بجوارالنهر؟ وهل هناك من يجبر‬



‫الملابس القطنية ؟ فى الوقت الحالى‬



‫‪،‬‬



‫لا‬



‫من فرص‬ ‫ولكن‬



‫فى‬



‫وجود‬



‫سبعينيات‬



‫مادة البوليستر‬



‫لا تتجعد‪،‬‬



‫قطاع‬



‫وشبيهاتها من‬



‫وتقاوم الضغوط‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪ -‬الخيوط المصنوعة من القطن‪.‬‬



‫ربما لم يكن‬



‫الأمر كذلك‬



‫المركبات الصناعية‬ ‫شكل‬



‫وذات‬



‫وستجد‬



‫أن هناك المزيد‬



‫مناسب‬



‫هى‬



‫كانت‬



‫‪ .‬حيث‬



‫الموضة السائدة‬



‫‪ -‬ونتيجة لذلك‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فهى‬



‫تضاءلت‬



‫القطن السوقية إلى حوالى ‪01% 33‬‬ ‫وقرر‬



‫فى‬



‫القرن الماضى‬



‫المستهلكين‬



‫هذا‬



‫القطاع‬



‫الصناعى‬



‫المنتجات القطنية مرة أخرى‬ ‫القيام‬



‫به‬



‫تجارية جديدة‬



‫‪:‬‬



‫أنشأ رابطة‬



‫‪ .‬وكان‬



‫المقاومة‬



‫‪،‬‬



‫ولذلك‬



‫تجارية‬



‫‪،‬‬



‫عليه إعادة‬



‫يجب‬



‫فقد قام القطاع بما يجب‬



‫ووظف‬



‫إعلانية‬



‫مؤسسات‬



‫‪،‬‬



‫وصنع‬



‫الرغبة‬ ‫على‬



‫أ‬



‫حصة‬



‫ إن لم يكن معظم‬‫‪،‬‬



‫على ارتداء‬



‫يبدو أن القيام بآخر هؤلاء يحتاج إلى‬



‫بذل الجهد‪ .‬انظر إلى خيوط كل قطعة من ملابسك‬ ‫الكثير‬



‫البرد القارس‬



‫؟ وهل‬



‫ى‬



‫علامة‬



‫للقطن‪.‬‬



‫فما الشعار الذى استقروا‬



‫عليه‬



‫لإنقاذ صناعتهم‬



‫؟ "القطن‬



‫‪:‬‬



‫نسيج‬



‫حياسا"‪.‬‬



‫ترتدى قميصا‬



‫على غرار قمصان‬



‫القطن ‪...‬جعل حياتى‬



‫''هاواى'ا‬



‫أكثر راحة فى‬



‫‪،‬‬



‫وتنظر‬



‫الوقت الحالى‬



‫إلى الكاميرا‬



‫أ‬



‫ولقد اسقعانوا‬



‫بشخصيات‬



‫مشهورة لطرح الشعار‪ .‬فكانت‬



‫'اباربرا‬



‫‪202‬‬



‫‪،‬‬



‫وولترز"‬



‫وتقول‬



‫‪:‬‬



‫"إن‬



‫كيفية كسب‬



‫صناعة‬



‫وعندما تعرضت‬



‫ثقة‬



‫خرين‬



‫الآ‬



‫ولملحفا‬



‫القطن للخطر‪،‬‬



‫ض! عليها‬



‫قرارا إستراتيجيا‬



‫اتخذ أعضاؤها‬



‫بأن أفضل طريقة لدفع الناس إلى شراء منتجاتهم هوعن‬



‫طريق نسج القطن‬



‫‪،‬‬



‫يتم‬



‫فى‬



‫شخصية‬



‫حكاية‬



‫فالقطن‬



‫‪.‬‬



‫غزلها لتتحول بعد ذلك‬



‫القطن أعطى‬ ‫جميلة‬



‫‪.‬‬



‫وفى‬



‫الحياة معنى عن‬ ‫الوقت الحالى‬



‫أنهم‬



‫يريدون‬



‫أنهم مهمون‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫تصبح‬



‫يسيطر‬



‫فى‬



‫القطن‬



‫تفهم‬



‫فى‬



‫عام‬



‫!!فورتشن‬ ‫الرابع‬



‫‪1102‬‬



‫مجرد‬



‫لهذا هى‬



‫عن‬



‫على‬



‫التوالى‬



‫أن نظهر‬



‫فى عام‬



‫وفى‬



‫'ا‬



‫على‬



‫وبطل‬



‫لهم أنهم كذلك‬



‫أن يعرفوا‬ ‫بالفعل من‬



‫والشركات التى‬



‫دراسة مسحية‬



‫شركة‬



‫أجرتها مجلة‬



‫تحوز على الإعجاب للعام‬



‫الشركة إلى أحد أكثر الإعلانات‬



‫لكرة‬



‫الاتحاد الوطنى‬



‫القدم الأمريكية‬



‫جهاز الحالشه الشخصى‬ ‫'اماك'' الجديد‬



‫الاتحاد الأمريكى‬ ‫‪،‬‬



‫كشفت‬



‫‪'2‬ماكينتوش'‪ .2‬وكان‬



‫تماما‪ ،‬والذى‬



‫(بالنسبة لشركة‬



‫''أبل'ا‪،‬‬



‫يحفز‬



‫على‬



‫كان المقصود‬



‫اى بى إم'') ‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫كانت‬



‫هناك‬



‫فيها أشخاص‬ ‫شاشة‬



‫فى رواية د "جورج‬ ‫أنهم مجرد‬



‫لقد أصبحت‬



‫‪،‬‬



‫السنولة النهائية بين بطل‬



‫الأجهزة الشائعة الأخرى‬



‫المرأة المطرقة فى‬ ‫ذىها‬



‫''أبل'ا‬



‫‪ ،‬كأفضل‬



‫إلى تمييز جهاز‬



‫الإعلان‬



‫إلى حجرة‬



‫شركة‬



‫المباراة‬



‫لأول مرة عن‬



‫''أبل''‬



‫الابتكار‪ ،‬عن‬



‫إنهم يريدون‬



‫أكبر‪ .‬إن الأشخاص‬



‫ويرجع جزء من سر‬



‫الأمريكية‬



‫الإعلان يهدف‬



‫هو‬



‫‪4.‬‬



‫والأكثر من‬



‫أبدا ‪0‬‬



‫الأعمال‬



‫‪ 849‬ا خلال‬



‫لكرة القدم‬



‫أجهزة‬



‫تصدرت‬



‫السلع‬



‫‪،‬‬



‫ذلك‪،‬‬



‫شهرة فى التاريخ‪.‬‬



‫التليفزيونية‬



‫شركة‬



‫هزيمتها‬



‫رجال‬



‫على حوالى ثلثى السوق تقريئا ‪03‬‬



‫حياة عادية‬



‫خلال السماح لهم بالتواصل مع قصة‬ ‫هذا‬



‫تصنع‬



‫أن يلقوا معاملة مثل‬



‫طريقة‬



‫المبدأ لا يمكن‬



‫نسيجا‬



‫منه الملابسة بل إن‬



‫طريق ربط أجزائها معا لتتحول إلى قصة‬



‫أن يروا حياتهم‬



‫وأفضل‬



‫مجرد‬



‫إلى خيوط‬



‫إن الناس لا يرغبون‬ ‫لا‬



‫ليس‬



‫مادة ناعمة‬



‫بيضاء‪،‬‬



‫رقيقة‬



‫‪،‬‬



‫امرأ‬



‫ة‬



‫شابة‬



‫رياضية‬



‫زائفون متشابهون‬ ‫كبيرة‬



‫‪،‬‬



‫أورويل‬



‫أرقام للضمان‬



‫المعاملات الشهخصية‬



‫وتدمر‬ ‫‪.12‬‬



‫يرتدون‬



‫رمز‬



‫إنه فجر‬



‫الاجتماعى‬



‫تحمل‬



‫مطرقة‬



‫الملابس نفسها‬



‫شخصية‬ ‫يوم جديد‬



‫‪0‬‬



‫وتقذف‬



‫الأخ الكبير التى ورد‬ ‫‪.‬‬



‫إن التعامل مع الناس‬



‫لهم أذرع وأرجل‬



‫المباشرة هى‬



‫كبيرة‬



‫‪،‬‬



‫وتجرى‬



‫قد ولى وانتهى‪.‬‬



‫التوجه السائد للمستقبل‪.‬‬



‫لم‬



‫بل إنه‬



‫ظهر أيضا فى بعض‬



‫لقد‬



‫إحدى‬



‫يرتدون‬



‫الحرمان‬ ‫ينشئ‬



‫أحذية‬



‫وفى‬



‫من‬



‫العام‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫الأول‬



‫‪،‬‬



‫شعر‬



‫هويته‬



‫الأيام‬



‫فتاة ترتدى‬ ‫سالها عن‬



‫بسيطة‬



‫كان الأطفال الذين يراهم‬



‫‪:‬‬



‫الأحذية يعنى وجود‬ ‫الحرمان‬



‫ومع شراء‬



‫الأحذية للاطفال‬



‫ا'تومزا' للاصخذية بعد أن قلبت‬



‫كان ''مايكوسكىا' يسافر فى بلاد‬



‫مشكلة‬



‫‪...‬الكثير من‬



‫أحد‬



‫''مايكوسكى"‬ ‫‪،‬‬



‫شركة‬



‫وجود‬



‫‪0‬‬



‫ولذلك‬ ‫من‬



‫كل زوج‬



‫‪ ،‬فى‬



‫الكثير من‬



‫فقد قرر ا'بلايك " ن‬



‫حذاء‬



‫منطقة‬



‫‪،‬‬



‫آلاف حذاء‪،‬‬



‫ولكن هذه ليست‬



‫الانتظار !ء‬ ‫من‬



‫أحمر‬



‫الحذاء‪ .‬وأخبرته‬



‫أحذية‬



‫أحد‬



‫شركته‬



‫كانت لحظة‬



‫القدر نفسه من‬ ‫تعد شركة‬



‫الأهمية التى يحملها الشىء‬



‫للاصخذية‬



‫‪0‬‬



‫شركة‬



‫بل إنها أصبحت‬



‫الذى يمثله‬



‫‪.‬‬



‫تقدم حذاء‬



‫‪ ،‬لاحظ‬



‫أن يكشف‬



‫التى تقف‬



‫الشخصى‬



‫ان ما بداخل‬



‫الوقت‬



‫نهاية القصة‪.‬‬



‫وبدون‬



‫الفتاة بكامل القصة‬



‫أن‪ :‬أ'الحقيقة هى‬



‫وفى‬



‫المطارات‬ ‫‪،‬‬



‫شركة "تومزا' للاخذية بدرجة من التفصيل تفوق وصفه‬ ‫جعلته يدرك‬



‫الشركة‬



‫المحتاجين‪.‬‬



‫المليون‬



‫حذاء‬



‫علامات‬



‫الأحذية ‪ ،‬تقدم‬



‫بالسعادة لإهدائه عشرة‬



‫فإن هذا الرقم يتجاوز‬



‫ظهيرة‬



‫عن‬



‫وجود‬



‫وكان عدم‬



‫تبيع الأحذية‬



‫زوجا جديدا‬



‫ففى‬



‫لاحظ‬



‫فى قصصهم‬



‫شركة‬



‫الحالى‬



‫‪.‬‬



‫شركة‬



‫''أبل'ا‬



‫فحسب‪.‬‬



‫الاحذية البسيطة‪.‬‬



‫حياته رأسا على عقب‪.‬‬



‫العالم النامى عندما‬ ‫لا‬



‫هذا المفهوم فى نجاح‬



‫أنشأ ''بلايك مايكوسكى"‬



‫القصص‬



‫لرحلتك‬



‫أ‬



‫ولم يظهر‬



‫ختر‬



‫الدليل على نجاح‬



‫رفيقا‬



‫‪191‬‬



‫وراء‬



‫لها‪.‬‬



‫الصندوق‬ ‫إن شركة‬



‫لا‬



‫لقد‬



‫يحمل‬



‫"تومز" لم‬



‫مجانئا عن‬



‫كل حذاء‬



‫يتم بيعه "‪.‬‬



‫وسائل‬



‫جذبت‬ ‫مع أحد‬



‫الإعلام‬



‫شركة‬



‫السائدة‬



‫'اتومز" شركاء‬



‫وقامت‬



‫انضم‬



‫‪0‬‬



‫لملم‬



‫فوج‬



‫‪ ،‬و‪//‬‬



‫فيه "القصة‬



‫إلى شركة‬



‫الحقيقية‬



‫لكى يبقى على اتصال‬



‫تاليئلم‬



‫جذب‬



‫‪،‬‬



‫ليبوول‪،‬‬



‫ولملم‬



‫فإن 'أرالف لورين " الذى لم يتشارك‬ ‫'اتومز" بعلامته التجارية‬



‫وكالة الإعلانات التى تعمل مع شركة‬



‫باعداد إعلان تحكى‬ ‫شبكتهم‬



‫بمجلة‬



‫مرموقين‬



‫لمدة أربعين عاما‪ ،‬قد‬



‫"روجبى'ا‪.‬‬



‫لستخدم‬



‫‪ ،‬والتى‬



‫بدأت‬



‫مفسرة‬



‫‪1‬‬



‫وقد‬



‫كتبت‬



‫المدونة 'افاليريا مالتونى''‬



‫‪ :‬اعلاوة‬



‫على‬



‫انتباه‬



‫''‬



‫التى توضح‬



‫بالأحداث‬



‫"إيه تى اند تى"‬ ‫كيف‬



‫كان‬



‫‪21‬‬



‫بلايك"‬



‫ويعمل أثناء التنقل "‪.‬‬



‫‪291‬‬



‫كيفية كسب‬



‫وتختتم‬



‫يحكون قصتك‬ ‫غريئا فى‬



‫إن الناس‬



‫أحد‬



‫المطارات‬



‫‪.‬‬



‫طريق‬



‫شركة‬



‫وعندما‬



‫يستمع‬



‫إليها‬



‫القيام بذلك‬



‫مؤيديك فى تسويق منتجاتك ‪...0‬والدرس‬ ‫ولا‬



‫يمكن‬



‫أن‬



‫الشخصية‬ ‫علاج‬



‫القصص‬



‫الصغيرة‬



‫أو‬



‫الحفلات‬



‫الكبيرة ربما تكون‬



‫ومن‬



‫‪،‬‬



‫ناحية أخرى‬



‫عام ‪02 30‬‬



‫‪،‬‬



‫أخبره‬



‫عليه على الأرجح فى غضون‬



‫ا‬



‫‪-‬‬



‫‪ -‬حتى‬



‫مهمة‬



‫لو‬



‫يتحول‬



‫‪،‬‬



‫فسوف‬



‫كان شخصا‬



‫الناس إلى أقوى‬



‫هنا هؤ‬



‫يتم منحه‬



‫التأثير‬



‫الساعة‬



‫جذابة ‪ ،‬فإن‬



‫عالم‬



‫ناحية يكشف‬



‫عن‬



‫عن‬



‫تمافا تكشف‬



‫كان المؤلف أ'ديفيد كيو‬



‫إلى المنزل مع زوجته‬



‫العناية المركزة ة حيث‬



‫وفى‬



‫‪،‬‬



‫المستفاد‬



‫ربما يكون رائعا‪ ،‬فهو من‬



‫سلعة معينة‬



‫فى إبريل من‬ ‫إحدى‬



‫الرسالة‬



‫ذ‬



‫كية إلى قوة‬



‫شراؤه ''‪.‬‬



‫ورغم‬



‫‪،‬‬



‫"تومز'' باشارة‬ ‫تصبح‬



‫سوف‬



‫وعن‬



‫‪،‬‬



‫نجاح‬



‫يتذكرون‬



‫إلى أى شخص‬



‫و‪/‬لحفاض!‬



‫الأطباء‬



‫بأنه يعانى‬



‫‪ ،‬و‬



‫قضية‬



‫ذاتك‪.‬‬



‫يقود سيارته عائدا من‬



‫ولكنه استيقظ‬



‫؟‬



‫القصص‬



‫أ‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫المبدأ فتقول‬



‫‪:‬‬



‫لمدلآ‬



‫أفكارها عن‬



‫"مالتونى''‬



‫'ا‬



‫ثقة‬



‫خرين‬



‫عليها‬



‫ليجد‬



‫ورفا‬



‫نفسه‬



‫خبيثا‬



‫غرفة‬



‫فى‬



‫بالمخ سيقضى‬



‫شهور‪.‬‬



‫الثالثة من‬



‫أحد‬



‫صباح‬



‫الأعياد‪ ،‬واجه‬



‫اكيما' ‪ -‬اتخاذ قرار‪ :‬ما القدر الذى يريدان‬



‫"ديفيد'أ وزوجته‬



‫أن يعرفه‬



‫من‬



‫الناس‬



‫هذه‬



‫القصة ؟ ما مدى رغبتهما فى مشاركة هذه القصة مع الآخرين؟‬ ‫وكان‬ ‫''كيم'ا‬



‫فى الاتصال‬



‫الآخرين‬ ‫انشئت‬



‫الاتجاه هو أن يظل‬



‫بحيث‬



‫صفحة‬



‫بالأصدقاء‬



‫يمكنهم‬



‫يقوم فيه الأشخاص‬ ‫والاحتياجات‬ ‫وفى‬



‫المعلومات التى يمكنهما‬ ‫يمكنهم‬



‫معركتهما ضد‬



‫والدعاء د‬



‫الذين يواجهون‬



‫وأى شىء‬



‫التى تلت ذلك‬



‫مشاركتها‬



‫السرطان‬



‫فقد رأى 'اكيو وزوجته‬



‫وطلبت‬ ‫‪ 0‬وفى‬



‫'اديفيد'ا‬



‫أمراضا‬



‫منهم‬



‫‪،‬‬



‫أن يخبروا‬ ‫ساعات‬



‫خلال‬



‫‪،‬‬



‫وهو موقع غير ربحى‬



‫خطيرة‬



‫بتبادل التحديثات ‪،‬‬



‫آخر يريدونه‪.‬‬



‫يد المساعدة ‪ -‬فقد‬



‫مرض‬



‫بالقصة‬



‫‪،‬‬



‫موقع !حه ‪ 4!!.‬أح!!ولأح‪،‬ح‬



‫الأسابيع والشهور‬



‫تقديم‬



‫واخبارهم‬



‫الصلاة‬



‫لهم على‬



‫‪،‬‬



‫الأمر سرا‪.‬‬ ‫‪،‬‬



‫ولكنهما قاوما هذا‬



‫الدافع‬



‫‪،‬‬



‫وبدأت‬



‫أن‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫كانا يعرفان‬



‫وأدى هذا‬



‫قصتهما‬



‫قررت‬



‫مع الآخرين‬



‫عائلة 'أكيو أنه كلما زادت‬ ‫زاد عدد‬



‫الذين‬



‫الأشخاص‬



‫أنهما ليسا بمفردهما‬



‫القرار إلى تغيير‬



‫مجرد جزء بسيط من‬



‫مجرى‬



‫فى‬



‫حياتهما‪.‬‬



‫عالم أكبر‬



‫منهما‪.‬‬



‫لمختر‬



‫فهى‬



‫تقدم‬



‫يواجهون‬



‫فى‬



‫النهاية فرصة‬



‫تحديات‬



‫مماثلة‪.‬‬



‫هى‬



‫ما‬



‫نصائحهما‬



‫أولى‬



‫وهذا شىء‬



‫تعلمته‬



‫يقدر الكثير من‬ ‫سرطان‬



‫مرض‬



‫مشاركة‬



‫لكل‬ ‫‪0‬‬



‫''ديل كارنيجى‬



‫‪ ،‬والعلاج‬



‫الإلكترونية‬



‫والأصدقاء‬



‫التشجيعية‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وحتى‬



‫وهوما‬



‫أفعله‬



‫والعلاج‬



‫ولكن عندما‬



‫والزملاء فى‬



‫رسائل إلكترونية تحكى قصص‬



‫‪،‬‬



‫فى ولاية واشنطن‪،‬‬



‫للتدريب ''‪:‬‬



‫‪،‬‬



‫معارف‬



‫الآخرين‬



‫الذين‬



‫مع الاخرين‪.‬‬



‫مدينة سياتل‬



‫الكيماوى‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫الأشلخاص‬



‫شارك قصتك‬



‫بيكر'ا ‪ -‬من‬



‫القلق والألم مع الآخرين‬



‫بين أفراد عائلتى‬



‫شخص؟‬



‫الناس خصوصيتهم‬



‫الثدى‬



‫‪،‬‬



‫لرحلتك‬



‫لهما للتعامل مع‬



‫ا'آن إم‬



‫فى دورة تدريبية بمؤسسة‬



‫رفيقا‬



‫‪391‬‬



‫كاالإشعاعى‪،‬‬



‫تسللت‬



‫العمل‬



‫‪،‬‬



‫أيضا‪ .‬وعند‬



‫أنا‬



‫لم‬



‫أخبار إصابتى‬ ‫فى سيل‬



‫غرقت‬



‫العائلة الذين لم أقابلهم‬



‫إصابتهم بسرطان‬



‫الثدى‬



‫‪،‬‬



‫مواجهة‬ ‫أريد‬



‫أكن‬



‫بالسرطان‬ ‫من‬



‫أبذا‪،‬‬



‫الرسائل‬ ‫أرسلوا‬



‫لى‬



‫والتى كانت تتضمن‬



‫أرقام هواتف وبطاقات متابعة التحسن‪.‬‬ ‫ولقد أدى مذا التدفق المدصش من رسائل التشجيع والحب إلى البدء فى‬ ‫رحلة العلاج التى غيرت‬ ‫ليس‬



‫أنه‬



‫تتعلق‬



‫بى‬



‫من‬



‫هناك‬ ‫وحدى‬



‫‪.‬‬



‫مجرى‬



‫يحتاج‬



‫أو‬



‫إنها تتعلق‬



‫‪..00‬‬



‫وبفضل‬



‫حياتى‬



‫يريد أن يسلد‬



‫طريق‬



‫الرسائل‬ ‫السرطان‬



‫أعلنت صاحبة‬



‫الرقمية التى يصل‬ ‫جراحة‬



‫عدد‬



‫عملية جراحية‬



‫بصرها‬



‫مدى‬



‫‪،‬‬



‫ولم يكن‬



‫مليون متابع‬



‫بل إنه سيتم‬



‫لكل الذين يهتمون باجراء مثل هذه‬



‫الجراحة‬



‫لأنفسهم‬



‫عملتها‬ ‫فهفا‬



‫درجة‬



‫وأصبحت‬



‫أكئر تعمقا لطريقة‬



‫مشاركة‬ ‫زفاف‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫رحلاتنا الشخصية‬ ‫إحدى‬



‫صديقاتها‬



‫‪،‬‬



‫جديدة‬



‫‪02/15‬‬



‫إبصارها‬



‫تمافا فى‬



‫مع الآخرين‬ ‫أو استخدام‬



‫‪.‬‬



‫أحد‬



‫‪،‬‬



‫الأمر يقتصر‬



‫تصويرها‬



‫‪،‬‬



‫مباشرة‬ ‫‪،‬‬



‫وأصبحت‬



‫إلى جانب‬



‫استخدام‬



‫وقد استشهدت‬



‫هو أيضا‬



‫على وسائل الإعلام‬



‫المدونات‬



‫ونشرها‬



‫المميزة‬



‫فحسب‬



‫إحدى‬



‫"يتعلق بالجماعة "‬



‫متابعيها إلى ما يزيد على‬



‫الليزك لتصحيح‬



‫بمفرده‬



‫‪،‬‬



‫فالحياة لا‬



‫بنا جميدا‪.‬‬



‫وليس هناك ما يعيب فى أن يكون هناك شىء‬ ‫'اجيد بالنسبة للفرد''‪.‬‬



‫الإلكترونية‬



‫‪،‬‬



‫عرفت‬



‫أنها ستجرى‬ ‫على إجرائها‬ ‫على مدونتها‬ ‫الشفافية‬ ‫أنها اكتسبت‬



‫العالم الرقمى‬ ‫ببث مباشر‬



‫فى‬



‫لحفل‬



‫العملاء لتكنولوجيا البث المباشر‬



‫‪491‬‬



‫كيفية كسب‬



‫الإنترنت‬



‫يكون‬



‫بعيذا من‬



‫تقول‬



‫ما‬



‫لمقاطع‬ ‫أجل‬



‫صاحبة‬



‫العمل‬



‫التى يمكن‬



‫الإنترنت لمقاطع الفيديو من‬ ‫جديده‬



‫تستخدم‬



‫والتخرج‬



‫‪ ،‬واجتماعات‬



‫عليها'ا‬



‫صادقة‬



‫لا‬



‫‪ ،‬والتسويق‪،‬‬



‫‪ ،‬والترفيه‬



‫تكنولوجيا البث المباشر عبر شبكة‬



‫سيتم‬



‫وظيفيلأ؟‪00.‬‬



‫حصر‬



‫اتخاذها كقناة اتصالات‬ ‫حفلات‬



‫وماذا عن‬



‫الدينية ‪ ،‬وطقوس‬



‫له‬



‫من الفرص‬



‫الزفاف ‪،‬‬



‫حفلات‬



‫التى‬



‫عن‬



‫تمر على الناس‬



‫هويتك‬



‫عما تكافح شركتك‬



‫أو‬



‫‪،‬‬



‫الميلاد‬



‫يمكننا الحصول‬



‫الفرص‬



‫لكى تصل‬



‫فى حياتهم‪.‬‬



‫الإثارة‬



‫التى تمنح الناس روية‬ ‫إليه‬



‫‪،‬‬



‫وهكذا‬



‫‪،‬‬



‫فإن إيجاد‬



‫لقواسم مشتركة مع الآخرين تعمل نحو إقامة علاقات صداقة‬



‫أكثر قرئا من الآخرين‬ ‫قليل من‬



‫مؤسسة‬



‫ولا‬



‫تأتى بالكثير من‬



‫الرقمى ياتى بالكثير والكثير من‬



‫نقاط اتصال‬



‫الرسومات‬



‫جديدة‬



‫‪،‬‬



‫الاتصال‬



‫ومن‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫فمن السهل تصوير‬ ‫ومن‬



‫السهل‬



‫الهاتفى‬



‫‪،‬‬



‫معينة بدلأ من مجرد‬ ‫هذه‬



‫الرياضة‬



‫النوادى ‪ ،‬والشعائر‬



‫الأيام‬



‫ولكن عصرنا‬



‫من‬



‫مجال‬



‫استخدام‬



‫لتحقيق منافع‬



‫مباريات‬



‫القدم‬



‫‪06‬‬



‫إن معظم‬



‫عدد‬



‫جيدة‬



‫كرة‬



‫‪ ،‬عندما‬



‫لها‪.‬‬



‫أجلها؟ هل‬



‫أيضا؟ إن هناك عدذا‬



‫والوفاة‬



‫ابنه فى‬



‫المدونة ‪'' :‬بعيدا عن‬



‫الأخرى‬



‫الألفمياء‬



‫لمشاهدة‬



‫كأمثلة‬



‫‪،‬‬



‫لمللآ‬



‫ولملحفافل‬



‫اليسير‬



‫إنشاء موقع إلكترونى لدعم‬



‫اللجوء إلى عقد‬



‫وتقديم عرض‬



‫إخبارهم‬



‫بها‬



‫مقطع فيديوبدلا من تقديم‬



‫بواسطة‬



‫المؤتمرات‬



‫مقنع لكل الأطراف‬ ‫شفويملا‬



‫فحسب‬



‫ة‬



‫شركة‬



‫أ‬



‫عبر‬



‫الفيديو‬



‫ثقة‬



‫خربيئ‬



‫ع!يها‬



‫و‬



‫الفيديو بدلا‬



‫المعنية‬



‫فى صفقة‬



‫ولكن الناس باتت تتوقع‬



‫الألفمياء أيضا‪.‬‬



‫تجعل‬



‫ولكى‬ ‫حاسبك‬



‫الآلى‬



‫المتاحة أمامك‬ ‫وتشويقا‬



‫‪،‬‬



‫شارك‬ ‫قصصهم‬



‫فكرتك‬ ‫وافعل‬



‫‪،‬‬



‫لا يراه الناس‬



‫العنان لخيالك‬



‫فى‬



‫لكى‬



‫كل‬



‫يوم ‪ ،‬استخدم‬



‫تجعل‬



‫كل‬



‫الأدوات‬



‫الأفكار أكثر وضوحا‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫مع الآخرين‬



‫قصصك‬ ‫‪.‬‬



‫فمعا سوف‬



‫والأكثر شيوعا‬ ‫الحقيقى‬



‫شيئا‬



‫‪ ،‬وأطلق‬



‫واثارة‬



‫معك‬



‫تنتشر‬



‫بالفعل ‪ ،‬اتبع اسلوئا مميزا‪،‬‬



‫تجاوز‬



‫حدود‬



‫والصادق‬



‫‪،‬‬



‫وسوف‬



‫نصنع قصة‬



‫ بل والأكثر فاعلية فى‬‫فى‬



‫الحياة الشخصية‬



‫يبدى الآخرون رغبتهم فى مشاركة‬ ‫جديدة وأكبر‪0‬‬ ‫بنا‬



‫ء العلاقات‬ ‫والمهنية‬



‫المؤثرة‬



‫‪ 0‬ورغم‬



‫‪ -‬هوالتد اخل‬



‫أن هذا‬



‫التداخل‬



‫لم‬



‫يضع‬



‫سوف‬



‫تم خفضها‬ ‫يتذكرون‬ ‫فى‬



‫دائفا حدوذا‬



‫منطقية‬



‫أو استبعادها‬



‫تمافا فى‬



‫أن نجاح‬



‫أحد‬



‫الزملاء‬



‫التى يمكنكما‬



‫تحقيقها‬



‫وعندما تصبح‬ ‫قدما‪.‬‬



‫لرحلتك‬



‫معينة ‪ ،‬فإن‬ ‫الوقت‬



‫كل التفاعلات على‬



‫المعاملات التجارية‬



‫مشاركة‬



‫ختررفيق!‬



‫‪،‬‬



‫أو‬



‫غير ذلك‬



‫او الأصدقاء‬



‫‪591‬‬



‫العديد من‬



‫الحالى‬



‫‪،‬‬



‫لأن معظم‬



‫المدى القصير‬



‫‪،‬‬



‫او العملاء‬



‫الناس‬



‫باتوا‬



‫والطويل ‪ -‬سواء كانت‬



‫ تعتمد على عمق‬‫فى‬



‫الحدود‬



‫العملية‬



‫رحلتك‬



‫العلاقة‬



‫‪،‬‬



‫زادت‬



‫‪،‬‬



‫وكلما زادت‬ ‫الإنجازات‬



‫مغا‪0‬‬



‫رحلتك‬



‫هى‬



‫رحلتنا‬



‫‪،‬‬



‫فإن الجميع يبتهج برؤيتها وهى‬



‫تمضى‬



‫تعلب على التحديات‬



‫كل‬



‫"لارى‬



‫جونسون‬



‫إيرفين‬



‫أ‬



‫الفردى ‪ -‬اثنين من أكثر اللاعبين مهارة ورشاقة‬ ‫القاسية ‪ -‬فقد‬



‫كانا‬



‫لاعبين موهوبين يمتلكان‬



‫اللاعبين‬



‫والتمركز فى ملعب‬



‫مهارة فى‬



‫المواقف الحاسمة‬



‫ما‬



‫يفعلان مع الهجوم‬



‫كرة السلة‬



‫‪،‬‬



‫تقريبا‬



‫لقد كانا يتفاخران‬



‫حواس‬



‫ا'‪.‬‬



‫لمستوى‬



‫الملاعب‬



‫خارقة تجاه‬



‫فعلئا من يضاهيهما‬



‫بنفسيهما فى الدفاع بقدر‬



‫وكانا يعملان بكل اجتهاد‬



‫‪،‬‬



‫ا'‬



‫على‬



‫على أرضية‬



‫ولم يكن هناك‬



‫‪،‬‬



‫الارى"‬



‫اما جيك‬



‫و أ'ماجيك‬



‫ا‬



‫لقد كان‬



‫من‬



‫بيرد"‬



‫و‬



‫'ا‬



‫ما يبرز‬



‫‪1‬‬



‫للمحترفين‬



‫‪،‬‬



‫اسمان‬



‫‪:‬‬



‫أ‬



‫الأمريكى‬



‫(ول!*)‬



‫عادة‬



‫اللاعبين‬



‫تاريخ‬ ‫أ‬



‫عندما‬



‫يتعلق الأمر‬



‫بمناقشة عن أفضل‬



‫فى‬



‫دورى كرة السلة‬



‫أكثر من‬



‫أى زميل آخر فى‬



‫فريقيهما‪0‬‬



‫كما أنهما‬ ‫'أماجيك'أ على‬ ‫(ولول ل!*‬



‫)‬



‫كانا‬



‫يحددان‬



‫''لارى'أ‬



‫فى عام ‪979‬‬



‫الأمريكى للمحترفين‬ ‫فى عام ‪8591‬‬ ‫وفى‬ ‫ولكن‬



‫‪،‬‬



‫معظم‬



‫احترامهما‬



‫''ماجيك " على‬



‫فى‬ ‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫فترات‬



‫بطولة الجمعية الوطنية للرياضة‬



‫ثم فاز عليه مرة أخرى‬



‫(ول!*)‬



‫ثم خسر‬



‫ملامح‬



‫لعبة‬



‫كرة‬



‫السلة‬



‫فى عام‬



‫‪849‬‬



‫أمامه فى عام ‪8791‬‬ ‫مسيرتهما‬



‫المهنية‬



‫‪1‬‬



‫‪.‬‬



‫الجامعية‬



‫فى بطولة دورى كرة السلة‬ ‫وفاز "لارى" على ا'ماجيك"‬



‫مرة أخرى ‪.‬‬



‫‪ ،‬لم يكن‬



‫لكل منهما الآخر لم يكن له حدود‪.‬‬ ‫الاعتزال‬



‫لعقد من‬



‫الزمان‬



‫‪.‬‬



‫فاز‬



‫الاثنان يحبان‬ ‫وفى‬



‫عام‬



‫بعضبهما‪،‬‬



‫‪1991‬‬



‫‪،‬‬



‫أجبر‬



‫على نحو غير متوقع من لعب كرة السلة الاحترافية‪.‬‬



‫‪891‬‬



‫كيفية كسب‬



‫بمرض‬ ‫تصريح‬



‫الموسم ‪ ،‬فقام‬ ‫الركض‬ ‫فى‬



‫بعملية إطالة‬



‫الملعب‬



‫فمنافسه‬



‫الذى أصبح‬



‫وبعد‬



‫ا'ماجيك‬



‫ا'‬



‫هى‬



‫وبدونك‬



‫‪،‬‬



‫لم اكن‬



‫شخصى‪،‬‬ ‫لأصل‬



‫إلى‬



‫أماكنه المعتادة‬



‫برغبة فى‬



‫لقد لعب‬



‫‪.‬‬



‫اللعب‪.‬‬



‫'اماجيك'' دوزا‬



‫'اماجيك'أ‪:‬‬



‫القمة‬



‫أكثر الحقائق إقناعا فى‬ ‫المزيد‬



‫من‬



‫'ا‬



‫لأنه أخرج‬



‫إننى‬



‫أفضل‬



‫أود‬



‫ن‬



‫ما لدى‬



‫أبذا"‪.‬ا‬



‫الناس يظنون أن‬



‫كلمة سيئة‪.‬‬



‫المنافسة‬



‫العالم الطبيعى‬



‫الازدهار‪ ،‬فان‬



‫الملوك يقول ‪' :‬اكما يشكل‬



‫السبورة‬



‫فى نفسك‬



‫‪.‬‬



‫المنافسة‬



‫ورغم‬



‫ن‬



‫ضرورية‬



‫الصلب‬



‫الحديد‪،‬‬



‫فان‬



‫الإنسان‬



‫‪.‬‬



‫ولكن‬



‫هذا‬



‫الحديد تقريئا فى مثل صوت‬ ‫الملك أدرك‬



‫أن الطريقة‬



‫الوحيدة لإخراج‬



‫ونفوس الآخرين هى بالتحدى والتعارض‬ ‫الدائمة تبدو أكثر أريحية وهدوءا‬



‫‪،‬‬



‫خربشة‬



‫‪،‬‬



‫ورغم أن حياة‬



‫فإن حياة الرضا عن‬



‫ات هى حياة عقيمة‪0‬‬ ‫إن التحدى‬



‫الدموع‬



‫‪.‬‬



‫لا يعنى‬



‫بالضرورة‬



‫إراقة الدماء‪ ،‬وتساقط‬



‫ولقد اطلقت‬



‫شركة‬



‫الإعلام‬



‫الاجتماعية‬



‫عام‬



‫شركة‬



‫'اكوكاكولا"‬



‫آلة بيع خاصة‬



‫وسائل‬



‫وأنشات‬ ‫تكن‬



‫ترك‬



‫اللعب‬



‫اعتزاله ‪ ،‬قال‬



‫الحديد الذى يصقل‬



‫الدعابات الشخصية‬



‫فى‬



‫الكرة من‬



‫عن‬



‫"‪0‬‬



‫الأظافر على‬



‫الذ‬



‫عضلاته‬



‫طريق‬



‫من السعى‪.‬‬



‫أحد‬



‫إن صوت‬



‫أفضل‬



‫مباراة‬



‫لدفعنا نحو‬



‫المزيد‬



‫صاحبه‬



‫ما‬



‫وفى‬



‫إحدى‬



‫التواصل ضرورى‬



‫يشكل‬



‫صديقه‬



‫‪،‬‬



‫الأوقات يبدو أن بعض‬



‫وقد كتب‬



‫لمباراة‬



‫حياته لم يكن يشعر‬



‫إلى ''لارى بيرد" بشكل‬



‫فى بعض‬



‫لدفعنا نحو‬



‫آنذاك‬



‫شهور‪،‬‬



‫جونسون‬



‫المنافسة‬



‫اللعب‬



‫‪،‬‬



‫واخذ يقذف‬



‫عادية فى‬



‫ا'بيرد" إلى ما حققه‪.‬‬



‫بضعة‬



‫الشكر‬



‫بيرد نفسه‬



‫لعضلات‬



‫يستعد‬



‫ظهره ‪ ،‬وأرخى‬



‫وللمرة الأولى فى‬



‫‪...‬‬



‫مهفا فى وصول‬



‫إن‬



‫'اماجيك"‪،‬‬



‫البطىء فى أروقة ساحة‬



‫أرض‬



‫أوجه‬



‫المناعة المكتسبة (‪)+17‬‬ ‫وجد‬



‫المعروف باسم‬



‫‪0‬‬



‫الإيدز‬



‫أ‬



‫وبعد يوم من‬



‫لملآ‬



‫ولم‬



‫أ‬



‫لأنه أصيب‬



‫نقص‬



‫ئقة‬



‫خرين‬



‫لحفا ض! عليها‬



‫الآلة توزع المشروبات‬



‫العرق ‪ ،‬وانهمار‬



‫'اكوكاكولا" تحدئا أمام العملاء فى حملة إعلانية‬ ‫‪0‬‬



‫‪ - 02 1‬لقد تحدت‬



‫الغازية فحسب‬



‫فى‬



‫الناس‬



‫ألا‬



‫يبتسموا‬



‫حرم‬



‫جامعى‬



‫حقيقى‬



‫‪ .‬بل كانت‬



‫تفاجئ‬



‫الطلاب‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫ولم‬ ‫بكل‬



‫‪991‬‬



‫تفلب على لملتحدل!ت‬



‫أو‬



‫من‬



‫حتى غواصمة يصل‬ ‫وكانت‬



‫المياه الغازية المجانية إلى‬



‫طولها إلى ست‬



‫الكاميرات تصور‬



‫موقع يوتيوب‬



‫‪،‬‬



‫وأدى ما يظهره‬



‫بالغتين ‪ -‬فكان‬



‫بعضهم‬



‫يبتسم ويضحك‬



‫‪ -‬إلى رسم‬



‫مشاهد‬



‫هو‬



‫المشاهدين‬



‫كوكاكولا‬



‫بالأيدى‬



‫ما يحدث‬



‫يبتسموا‬



‫وأدى‬



‫‪،‬‬



‫وآخرون‬



‫يعانقون بعضهم‬



‫على وجوه ما يقرب من‬



‫على شبكة‬ ‫هذ‬



‫النتائج تذاع مباشرة‬



‫الذين يتلقون الهدايا من بهجة ودهشة‬



‫الابتسامة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وكانت‬



‫أون لاين‬



‫الإنترنت‬



‫إلى حصد‬



‫ا‬



‫''‬



‫المحتدمة بين شركة‬



‫المنافسة‬



‫هى‬



‫ساعدت‬



‫أحد الأمور التى قادت‬



‫النسيان فى‬



‫ا‬



‫تسريع عملية توفير خدمات‬ ‫الذى يستطيع‬ ‫المعلومات‬



‫ملايين‬



‫‪،‬‬



‫أرادت‬



‫مفلما‬



‫شركة‬



‫‪،‬‬



‫جزء‬



‫وقضاء‬



‫'‪2‬‬



‫مايكروسوفت'أ‬



‫وشركة‬



‫امايكروسوفت‬



‫شركتى‬



‫عصر‬



‫أ'‬



‫وشركة‬



‫ا'‬



‫"أمريكا‬ ‫الإنترنت‪.‬‬



‫أمريكا‬



‫''ابل" و "جوجل‬



‫تستخدم‬



‫غالبية تعاملاتهم‬



‫إجراء‬



‫كبير من‬



‫حياتهم‬



‫تكره الأخرى‬



‫أ'‬



‫على شبكة‬



‫‪،‬‬



‫على معظ!ا‬



‫والحصول‬



‫الإنترنت‪.‬‬



‫وكانت ثقافة كل منهما مختلفة عن‬



‫‪،‬‬



‫التكنولوجيا‪ ،‬بينما كانت‬ ‫التسويق نفسه‬



‫"مايكروسوفت"‬



‫‪03‬‬



‫الأخرى‬



‫ولقد شمهد!‬



‫فى قضية مكافحة‬



‫البرمجيات‬



‫العملاقة‬



‫اكبر حجما‬



‫وأكثر نجاخا‬



‫‪0‬‬



‫ورغم‬ ‫‪،‬‬



‫أون‬



‫‪ -‬على‬



‫الأخرى‬



‫بشكل كبير ‪ -‬فاحداهما كانت شركة تسويق موجه نحوالعملاء تصادف‬



‫ذلك‬



‫‪،‬‬



‫شركة‬



‫شركة‬



‫'ا‬



‫تقنية تصادف‬



‫أمريكا أون لاين‬



‫الاحتكار التى‬



‫فقد ادت‬



‫مقارنة بما كان يمكن‬



‫أنها تتبع‬ ‫''‬



‫ضد‬



‫كانت مرفوعة ضد‬



‫المنافسة إلى جعل‬ ‫ان تحققه‬



‫أنها‬



‫شركة‬



‫شركة‬



‫كلتا الشركتين‬



‫أى منهما فى ظل‬



‫الأخرى ‪0‬‬



‫بالطبع ‪ ،‬يواجه‬ ‫الناس‬



‫أمام‬



‫متطورة للعملاء‪ ،‬وكانت كل شركة تتخيل اليوم‬



‫فيه العملاء‬



‫وكانت كل شركة‬



‫غياب‬



‫والكل‬



‫وكان التحدى‬



‫‪.‬‬



‫الملايين‬



‫‪،‬‬



‫أربعة‬



‫الأيام الأولى العاصفة لشبكة‬



‫المعركة الد ائرة بين شركة‬



‫لاين ا ‪ -‬التى طواها‬



‫أسلوب‬



‫على‬



‫تماما‪.‬‬



‫لقد كانت‬



‫ولقد‬



‫الا‬



‫الطلاب‬



‫يتصافح‬



‫كانوا يشاهدون‬



‫‪،‬‬



‫كل ما يحدث‬



‫الزهور‪،‬‬



‫‪02‬‬



‫أقدام‬



‫‪2‬‬



‫شىء‬



‫‪،‬‬



‫بدءا‬



‫زجاجات‬



‫باقات‬



‫والبيتزا‪،‬‬



‫إنه لا يهم‬



‫وهذا صحيح‬



‫كل شخص‬



‫نوعية‬



‫التحدى‬



‫التحديات‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫فالمهم هوكيفية‬



‫بما فيه الكفاية‪.‬‬



‫حياته ‪ ،‬ومن‬ ‫استجابة‬



‫الشائع أن يقول‬ ‫المرء له‪.‬‬



‫كيفية كسب‬



‫يصاب‬



‫بعض‬



‫يضعون‬



‫الناس‬



‫على‬



‫أنفسهم‬



‫بينما يصل‬ ‫هذا ‪ 0‬كطفل‬ ‫يهدد حياته‬



‫‪0‬‬



‫وبدون مساعدة‬



‫قلبه‬



‫الأوقات‬



‫وعندما‬



‫‪.‬‬



‫إنك‬



‫تتمتع‬



‫الجسد‬



‫أن تبنى جسدك‬



‫ستستطيع‬



‫‪،‬‬



‫بلغ‬



‫بقوة‬



‫وفى‬



‫‪،‬‬



‫كشر‬



‫العقل‬



‫العام التالى‬



‫شجاعته‬



‫عبر‬



‫‪،‬‬



‫وضع‬



‫لا تتمتع بالقوة‬



‫العقل أن يمضى‬



‫له والده‬ ‫الجسدية‪،‬‬



‫بعيدا كما ينبغى‬



‫المرء‬



‫جسده‬



‫‪،‬‬



‫أصبحت‬



‫جبلا‬



‫من‬



‫هذه‬



‫روزفيلت‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫فيجب‬



‫ولكنى أعلم أنك‬



‫يغطس‬



‫ورغم‬



‫فمن‬



‫الاستجابة‬



‫التحديات‬



‫وضعه‬



‫عام‬



‫‪1 0‬‬



‫أبنى جسدى''‪0‬‬



‫تمرين‬



‫بالطبيعة‬



‫شاق‪.‬‬



‫وازدادت‬



‫الأنهار المتجمدة ‪ ،‬وتسلق‬



‫السبعة مرتين‬ ‫‪.‬‬



‫أنحاء‬



‫العالم‬



‫ثم هز‬



‫فى‬



‫فكان يشعر‬



‫يوم واحد‪.‬‬



‫قوته‪،‬‬ ‫سبعة‬ ‫وبينما‬



‫بالافتتان بكل شىء‪،‬‬



‫وجمع عدة مئات من العينات لكى يحفظها فى‬



‫له والده ‪ ،‬ما المصير‬



‫‪2‬‬



‫يمكنه‬



‫من‬



‫ربما كان‬



‫يحمل‬



‫القدر نفسه من‬



‫التى تثير الإلهام والإصرار‬



‫الأهمية التى‬ ‫تختلف‬



‫تماما‬



‫اليأس والكآبة‪.‬‬



‫اراد "شون‬



‫‪،‬‬



‫الذى‬



‫يلقاه مثل‬



‫إلى الأبد‪0‬‬



‫أن التحدى‬



‫له ‪ 0‬فالتحديات‬



‫التبرعات‬ ‫كيف‬



‫الصحيح‬



‫التى تسبب‬ ‫‪0‬‬



‫‪:‬‬



‫فى‬



‫الجبال‬



‫هذا الولد المريض ؟ لقد غيره التحدى‬ ‫ذلك‬



‫قليلأ ‪ -‬وهذه هى‬



‫‪.‬‬



‫أول‬



‫للتاريخ الطبيعى ''‪06‬‬ ‫الذى‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وزمجر‬



‫'اسوف‬



‫حياته عبارة عن‬



‫وجرأته ‪ .‬فكان‬



‫فلولا التحدى‬



‫ولكن‬



‫ولكنك‬



‫‪،‬‬



‫أسنانه المطبقة‬



‫من الطيور وحتى الطحالب‬



‫يجمع‬



‫الثانية‬



‫من‬



‫من‬



‫الربو الذى‬



‫أجل أن يتنفس‪،‬‬



‫عمره‬



‫تنال الشهرة فى جميع‬



‫كان يقوم بهذه الأمور‪ ،‬بدأ هوسه‬



‫فى‬



‫عشرة‬



‫"تيدى'ا قليلأ‬



‫للنظرة التى سوف‬



‫جبال ‪ ،‬وتسلق‬



‫عن‬



‫يعانى مرض‬



‫كان ا'تيدى'' يصارع‬



‫إنها لمهمة شاقة أن يبنى‬



‫‪.‬‬



‫'اتيدى'' رأسه وأجاب‬



‫تحملها‬



‫‪0‬‬



‫لنأخذ ''تيودور روزفيلت " مثالا على‬



‫القيام بذلك "‪4.‬‬



‫حالة مسجلة‬



‫"متحف‬



‫‪،‬‬



‫يستطيع‬



‫لا‬



‫وردا على هذه الكلمات‬



‫وكذلك‬



‫‪ 0‬فهم‬



‫كينج‬



‫''‬



‫أجل إقامة منزل‬



‫‪ -‬وهو‬



‫أحد‬



‫رجال‬



‫الدين‬



‫فى‬



‫اتلانتا‬



‫دائم لليتامى المعاقين فى‬



‫القيام بذلك ؟ لقد كان هذا هو‬



‫التحدى‬



‫الأول‬



‫‪-‬‬



‫أ‬



‫عليك‬



‫‪ ،‬أو الأذى ‪ ،‬وشمتسلمون‬



‫‪ ،‬كان 'اتيدى'ا الصغير‬



‫وفى كثير من‬



‫‪'11‬اتيودور''‪،‬‬



‫‪ ،‬أو المرض‬



‫إلى آفاق رحبة‬



‫الصحة‬



‫وكان الربو يضمف‬ ‫تحديا‪:‬‬



‫بالجروح‬



‫‪/‬لآ‬



‫والحفا‬



‫السير المتحرك نحو القبر‪.‬‬



‫آخرون‬ ‫عليل‬



‫ثقة‬



‫خرببئ‬



‫ض! عليها‬



‫ن‬



‫'اهايتى''‪.‬‬ ‫‪.‬‬



‫وفى‬



‫هذا‬



‫تفلب على لملتحدلات‬



‫العصر‬ ‫أراد‬



‫الرقمى‬



‫‪،‬‬



‫فان الإبداع فى مثل هذه‬



‫''شون" أن يصل‬



‫إلى إقامة مزاد علنى خيرى لشخصية‬ ‫فالناس‬



‫لن يرغبوا فى‬



‫موعد‪.‬‬



‫الأمور قد ازداد بشكل‬



‫برسالته إلى اكبر عدد ممكن‬ ‫مشهورة‬



‫المزايدة من‬ ‫لأجل‬



‫إنهم سيزايدون‬



‫أجل‬



‫الحصول‬



‫موقع تويتر‪ ،‬واعا دة إرسال تلك المشاركات‬ ‫ك!عكاض‬



‫عك!قىه‪+‬‬



‫ولقد وافقت‬ ‫من‬



‫علم‬



‫!صعكلك!عء‬



‫"إيفا'أ‪ ،‬ثم تحدت‬



‫هذا العمل أيضا‬



‫‪0‬‬



‫‪،0102‬‬



‫وفى عام‬ ‫يزيد عددهم‬



‫عصر‬



‫تزيد‬



‫اتسع‬



‫هناك‬



‫‪0 0 0 0‬‬



‫أنصاف‬



‫يقلل من‬ ‫برؤيتهم‬ ‫قال‬ ‫باشعال‬



‫طيبة‬



‫شأنهم‬ ‫؟‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫خبيثة‬



‫الشعور‬



‫‪ -‬من‬



‫اجل‬



‫ا‬



‫فى مجال‬ ‫من‬



‫نتائج نهائية‪.‬‬



‫ا التحدى‬



‫المشاهير لكى يصبحوا‬



‫شخصية‬



‫‪،‬‬



‫جزءا‬ ‫منزل‬



‫ومتابع‬



‫‪،‬‬



‫وهذه‬



‫‪08‬‬



‫مشهورة‬



‫‪،‬‬



‫مع معجبين‬



‫ثلاثين مليون مشاركة‬ ‫هى‬



‫قوة التحدى‬



‫فى‬



‫العالم‬



‫''‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫وجمعوا‬



‫الهادف‬



‫فى‬



‫‪.‬‬



‫صداقة‬



‫‪،‬‬



‫"إن‬



‫نتنافس‬



‫والأهمية‬



‫ة‬



‫''‪0‬‬



‫‪.‬‬



‫أو بلد‬



‫‪،‬‬



‫إن‬



‫‪.‬‬



‫قدرهم‬



‫؟‬



‫الناس‬



‫إلى إنجاز‬



‫يتم تعريف‬ ‫معين‬



‫‪،‬‬



‫حميمة‬



‫أجل‬



‫النجاح‬



‫أو شركة‬



‫لأن المنافسة تجبرنا على‬



‫‪،‬‬



‫لا يريدون‬



‫إنهم يريدون‬



‫فإننا نكافح من‬



‫أو علاج‬



‫وقد أصبحت‬



‫طريقة‬



‫لكى يحيا‬ ‫من‬



‫أن يرتقوا‬



‫التحديات ‪.‬‬



‫الطريق‬



‫وعندما‬



‫‪،‬‬



‫يثير الارتباك مثل‬



‫فهذه ليست‬



‫مشروعا‬



‫يرفع من‬



‫مرة‪:‬‬



‫فعندما‬



‫معينة‬



‫‪ ،‬وبعضها‬



‫الأوقات مواجهة‬



‫ذات‬



‫والألفة‬



‫ناحية ما تجلبه من‬



‫من‬



‫فى بعض‬



‫النجاح هو أكثر الأمور جاذبية‬ ‫الانجذاب‬



‫‪175‬‬



‫عائلة ‪ ،‬أو يدير‬



‫بالنجاح‬ ‫قضية‬



‫‪ -‬عن‬



‫مسلسل‬



‫الذى كانت نتيجته أن اصبح‬



‫لكى تتقدم فى حياتك‬



‫'أتشارلز سكواب''‬ ‫جذوة‬



‫ركر"‬



‫هذ‬



‫على‬



‫وزاد فيه تأثيرنا‪.‬‬



‫إنهم يريدون‬



‫المنافسة‬



‫با‬



‫من‬



‫‪ 5‬دولار أمريكى‬



‫‪ ،‬أو يرعى‬



‫وقد يعنى هذ‬



‫الفوز يولد‬ ‫جماعى‬



‫التيار‬



‫ة‬



‫المرء حياة‬



‫أصدقاءها‬



‫ما يزيد على‬



‫حقائق‬



‫أ'عليك بمسايرة‬



‫‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫او‬



‫واقعة ‪07‬‬



‫جمع‬



‫فيه مجالنا‬



‫المشهورة مشاركاتهم‬



‫إيفا لونجوريا‬



‫على تسعين مليون معجب‬ ‫على‬



‫‪ ،‬أو توقيع‬



‫ولقد تكلم ا'شون" مع نجمة‬



‫ولقد قبلوا التحدى‬



‫اليتامى المعاقين حقيقة‬



‫تبرعات‬



‫‪-‬‬



‫اللمسات الجديدة ‪0‬‬



‫على صورة‬



‫ان تتابع الشخصية‬



‫''‬



‫من الجماهير‪ .‬وتوصل‬



‫مع بعض‬



‫‪،‬‬



‫كبير‪ .‬ولقد‬



‫الأمور هو‬ ‫الفوزة لأن‬ ‫بأنه نجاح‬ ‫معينة‬



‫‪ -‬فان‬



‫التواصل والترابط‬



‫المنافسة تعنى الكثير بالنسبة لنا‬ ‫وكذلك‬



‫من‬



‫ناحية ما تحققه‬



‫لنا من‬



‫‪202‬‬



‫كيفية كسب‬



‫انظر حولك‬ ‫يمكنه خلق‬



‫فى مجال‬



‫التأئير‬



‫اجواء المنافسة‬



‫التى‬



‫ شيئا ربما يعنى صداقات‬‫تغيير إيجابى ‪ 0‬واذا كان‬



‫فابحث عن تحد جذاب‬ ‫من‬



‫يقول إن التحدى‬



‫من أجل مصلحة‬



‫ثقة‬



‫خرين ولملحفاف عليها‬



‫لملا‬



‫بحئا عن‬



‫‪،‬‬



‫وتأئيرا مؤسسئا‬



‫الأمر يتعلق بشخص‬



‫يدفع كليكما نحو‬



‫الآخرين‬



‫‪،‬‬



‫مجال‬



‫تعنى شيئا أكبر من الوصول إلى خط‬



‫دائمة‬



‫عبارة عن‬



‫الانجذاب‬



‫والألفة‬



‫محاولات‬



‫وسوف‬



‫واحد‬



‫المشاركة‬



‫تتسم‬



‫يساعدان‬ ‫ترغب‬



‫فى‬



‫بالسكون‬



‫الحلبة‬



‫على‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬



‫والكسل‬



‫يسعون للعمل من أجلك‪.‬‬



‫الذى‬



‫النهاية‬ ‫إحداث‬



‫مساعدته‪،‬‬



‫وليس هناك‬ ‫‪0‬‬



‫اسع للعمل‬



‫الجزء‪4‬‬



‫كيفية‬



‫قيافى ة القغيير‬



‫مقاومة أو سخط‬



‫فى وق‬



‫ايجابية‬



‫ابدا بملاحطة‬



‫فى كتابه التاريخى ‪،‬س ‪4‬‬



‫ول!‬



‫يلم‬



‫في‪"4‬يص?!ءصر‪ ،‬أكد‬



‫قائلا‪'' :‬إن المسئولية الأولى للقائد هى‬ ‫هى‬



‫ان يوجه‬



‫للاخرين‬



‫الشكر‪.‬‬



‫وفيما بين هاتين‬



‫عن‬



‫الأمور السيئة‬



‫الأخبار السيئة جانبا منذ‬



‫أولا‪،‬‬



‫البداية‬



‫والمسئولية‬



‫المسئوليتين ‪ ،‬يكون‬



‫‪0‬‬



‫كما لو أن من‬ ‫ولكن‬



‫تسافر فيه الأخبار السيئة بسرعة‬ ‫فبينما قد تعانى أية علاقة‬



‫وعملائها‬ ‫من‬



‫الحقائق‬



‫‪،‬‬



‫الأخيرة‬



‫القائد خادفا‬



‫"‪.‬ا ثمة ميل لتفسير هذا الكلام بما يعنى أن علينا أن نتجشم‬



‫وأن نتحدث‬



‫عصر‬



‫أن يعرف‬



‫"ماكس‬



‫المؤلف‬



‫ديبرى''‬



‫أو‬



‫بين شخصين‬



‫بمأساة تراجيدية‬



‫المسرح ‪ 0‬فتتهدل‬



‫الأكتاف‬



‫اعماق‬



‫أصحابها‪.‬‬



‫تخيل‬



‫وظائف‬



‫المؤسسة‬



‫عبر‬



‫فإنك سوف‬



‫أو‬



‫النفسية والفسيولوجية‬



‫فانها تؤسس‬



‫سلسلة‬



‫التوتر‬



‫أو‬



‫فى‬



‫خاصة‬



‫العلاقة بين شركة‬ ‫حادة‬



‫مشكلة‬ ‫فمثل‬



‫انتشر على‬



‫طيب‬



‫القلوب‬



‫فى‬



‫نحو فيروسى‬



‫القيم الكاملة لشركلأ ما‬



‫‪،‬‬



‫فلن يكون‬



‫أية مسرحية‬



‫لجو قاتم وغير‬



‫الوجوه ‪ ،‬وتبدأ‬



‫أن أثرا كهذا‬



‫المقصود‬



‫هذه‬



‫بكلام سلبى‪.‬‬



‫‪ ،‬ولمخفض‬



‫تكون مضطزا‬



‫ليس‬



‫القائد أن ينحى‬



‫البرق ‪.‬‬



‫اثنين ‪ -‬حالة من‬



‫‪،‬‬



‫هو‬



‫حالية ‪ -‬سواء كانت‬



‫المفيد كثيرا ان تبدأ أية محادثة‬



‫مشاهدها‬



‫هذا‬



‫مصلحة‬



‫العناء‬



‫أو‬



‫عبر‬



‫على‬



‫تبدأ‬ ‫خشبة‬



‫التوارى‬



‫عبر‬



‫فى‬



‫جميع‬



‫بلد بأكمله‪0‬‬



‫لأن تعمل فى مواجهة موجة عارمة من ردود الفعل‬



‫متذ‬



‫البداية‬



‫‪،‬‬



‫وحتى‬



‫لو تمكنت‬



‫من‬



‫تجاوز هذه‬



‫الموجة‬



‫‪602‬‬



‫كيفية‬



‫قيادة‬



‫دون‬



‫لملتفيير‬



‫مقاومة أوسخط‬



‫سريعا‪ ،‬فليست هناك حاجة لبذل الوقت‬ ‫بالإمكان تحاشيها‬ ‫بدلا من‬



‫من‬



‫ذلك ‪ ،‬ابدأ أية محادثة‬



‫المتلقى أكثر انقيادا لأفكارك‬ ‫ويجرب‬



‫العملاء ‪ -‬وذاك‬ ‫وا‬



‫ى قرأ مؤخرا‬



‫لذ‬



‫لقد اشترى‬



‫كثير جدا‬ ‫كتاب كيف‬



‫تكسب‬



‫التسريب‬



‫فى‬



‫وصله‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫فنى شاب‬



‫الصمام‬



‫‪،‬‬



‫لكن‬



‫بالمطاط‬



‫‪،‬‬



‫لكن ضغط‬



‫غضب‬ ‫إرسال‬



‫الماء‬



‫الذى يرد عليه فى‬ ‫بيانات‬



‫حدث‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫موعد‬



‫وبحث‬



‫ممكن‬



‫عقارى‪.‬‬



‫بشركة‬ ‫المطل‬



‫التدفق‬



‫كسر‬



‫المياه‬



‫فنى أكثر خبرة‬



‫ثم شكر‬



‫اتصل‬



‫فى‬



‫"سانجيف''‬



‫‪.‬‬



‫بشكل‬



‫أسرع‬



‫السدادات‬



‫‪،‬‬



‫ولكنه توقف‬



‫خرببن‬



‫عرف‬



‫‪،‬‬



‫وذ ات مساء‪،‬‬



‫بدأ صنبور‬



‫غضون‬



‫كيف‬



‫الحمام‬



‫ساعات‬



‫ولذا قام الفنى بلف‬



‫‪،‬‬



‫وبدأ تسريب‬



‫المياه‬



‫قليلة‪،‬‬



‫بشركة‬



‫عن‬



‫ذلك‬



‫‪.‬‬



‫له عن‬



‫داخل‬



‫المياه‬



‫أنبوب‬



‫الحوائط‪0‬‬



‫الصيانة يطلب‬ ‫فى وجه‬



‫منهم‬



‫الشخص‬



‫وبهدوء ذكر ما لديه من‬



‫الشركة لإرساله فنيا بهذه السرعه‬



‫وأرجأ الكلام عن‬



‫لو كان "سانجيف"‬



‫إكبوت''‪،‬‬



‫فى البداية قام هذا الفنى باستبدال‬



‫المندوب الذى كان يتحدث‬ ‫‪،‬‬



‫"سانجيف‬



‫لقد كان بامكانه أن يندفع غاضبا‬



‫الهاتف‬



‫ممثل‬



‫أقل مقاومة لك‪.‬‬



‫أو‬



‫لملا‬



‫الصيانة ‪ 0‬وفى‬



‫وفى الحال اتصال‬ ‫‪.‬‬



‫وعندئذ‬



‫‪2.‬‬



‫أجل إصلاح‬



‫أخذ‬



‫‪/‬لأ‬



‫صدقا‬



‫ؤلؤثرفى‬



‫ء‬



‫سيكون‬



‫التعامل مع وكلاء خدمة‬



‫يثير الدهشة ! لكن‬



‫منزلا بضمان‬



‫ولذا فقد‬



‫نفسه‬



‫للدفاع والمقاومة عند‬ ‫بشكل‬



‫مؤخرا‬



‫بتقدير أمين وصادقة‬



‫وأقل ميلا للدفاع عن‬



‫الميل‬



‫يتعامل فى أى موقف صعب‬



‫المتاح‬



‫اية‪.‬‬



‫البد‬



‫العديد منا‬



‫القليل‬



‫لك فى حل أشياء كان‬



‫‪.‬‬



‫لقد شرح‬ ‫وحدد‬



‫فنى خبير‪،‬‬



‫ما قد‬



‫له أقرب‬



‫أتعاب الخدمة‪.‬‬



‫رد فعل مغايرا‪ ،‬فهل كان سيتلقى هذه‬



‫قد أصدر‬



‫الخدمة؟‬ ‫يبدو هذا‬



‫تفويض‬



‫مدلولات‬



‫الحقيقة‬



‫ا'نعيد''‬



‫تلك هى‬



‫ا‬



‫هى‬



‫'اديبرى'ا للقادة حتى‬



‫ا‬



‫‪ -‬تقديم‬



‫شخصا‬



‫نفهم‬



‫كلمة "حقيقة'ا فى‬ ‫"جرعة‬



‫إلا أنه صعب‬



‫خطابنا‬



‫الحقيقة‬



‫ما إلى الحقيقة من‬



‫العقلية التى نبدأ منها‬



‫السبب‬



‫أية‬



‫'ا‬



‫‪0‬‬



‫إن أساس‬



‫اليومى‬



‫‪ .‬لماذا‬



‫التى تبتلع على‬



‫حلم سخيف‬ ‫محادثات‬



‫لا‬



‫مضض‬



‫سوء‬



‫تفسيرنا لعبارته‬



‫ينبغى علينا "مواجهة‬ ‫مثل‬



‫الدواء‬



‫‪،‬‬



‫أو‬



‫أ‬



‫قد‬



‫أسلويا‬



‫بسيطا‬



‫‪،‬‬



‫للفاية عند‬



‫ممارسته‬



‫‪.‬‬



‫هيا نتأمل‬



‫ن‬



‫يتوافق مع الحقائق الثابتة؟‬



‫مهمة فى الغالب‪.‬‬



‫لمبدأ‬



‫الحقيقة قرص‬



‫هل‬



‫كذلك‬



‫إنها ليست‬ ‫النحو‪ ،‬خاصة‬



‫إذ‬



‫هذه‬



‫إلجالية‬



‫دواء مر فعلا‬



‫‪،‬‬



‫أم هى‬



‫ما كان هناك‬



‫هم‬



‫ما زال يملى‬



‫علينا بذل‬



‫ا‬



‫المحيطة‬



‫بنا‬



‫وهى‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫يشغلنا ويقض‬



‫فى‬



‫عديدة‬



‫المرتبطة بالأمور السيئة أكثر من‬ ‫فالإشارات‬ ‫على‬



‫حد‬



‫السلبية بشكل‬ ‫وللأسف‬ ‫كذلك‬



‫افضل‬ ‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫تظهر‬



‫مدربى‬



‫أو‬



‫التى نراها‬



‫إيجابية‬



‫‪،‬‬



‫التى نرى‬ ‫خاصة‬



‫إذ‬



‫بالإحباط من‬



‫السلبى ‪ .‬وهو ما يشكل‬ ‫الأفعال‬



‫وقد أثبت‬



‫أية حال‪.‬‬



‫من‬



‫الأشياء الجيدة ‪0‬‬ ‫الإيجابية أ'‬



‫المحفزات‬



‫القيادة ‪ 03‬بل إننا نتذكر‬



‫التأثير‬



‫انها سلبية‬



‫ا‬



‫كانت‬



‫الأحداث‬



‫‪،‬‬



‫للواقع‬



‫والسلوكيات بشكل جماعى‬



‫يمكننا على ما يبدومقاومة‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫ومن‬



‫ربما نعطى‬



‫تلك‬



‫الصفات‬



‫وزنا أكبر‬



‫أو السلوكيات‬



‫أدبية أو أخلاقية‬



‫أن نشجع‬



‫الحالى‬ ‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫على الأفعال وانما يمتد‬



‫فنحن‬



‫أكثرمن‬



‫ذ ات طبيمة‬



‫السلوك‬



‫نظرتنا‬



‫لا‬



‫ينحصر‬



‫الآخرين‬



‫وفى تلك الأوقات التى نأمل فيها بشدة‬ ‫غالبا نصاب‬



‫على‬



‫وجود‬



‫على الأقل تتداعى عليها ذكرياتنا‪.‬‬



‫الأبحاث ان هذا‬



‫السلوكيات‬



‫يعتمد‬



‫الظروف‬



‫أكثر اهتماما بالتهديدات‬



‫أكثر حساسية‬



‫ويليامز'' أحد‬ ‫أو‬



‫السابق على‬



‫أننا نكون‬



‫'ا‬



‫إلى الانطباعات التى نشكلها عن‬



‫للصفات‬



‫لنا‬



‫سلبية‬



‫فبقاؤنا‬



‫‪0‬‬



‫هذا‬



‫فإن أصل‬



‫لمعظم‬



‫اهتمامنا باحتمالات حدوث‬



‫السلبية بالمخ لدينا هى‬



‫قول "راى‬



‫علينا مضجعنا‬



‫‪.‬‬



‫الواقعية؟‬



‫لنراها على‬



‫الانتباه الشديد‬



‫العادة تكون‬



‫دراسات‬



‫الأقل مبالغة فى‬



‫لدينا استعداد‬



‫القدرة ‪ -‬أو أنه كان يعتمد عليها فى‬



‫علماء الأعصاب‬



‫لا‬



‫على‬



‫غالبا‪ ،‬لكننا ربما يكون‬



‫الإنسان الصياد‬ ‫الدرامية‬



‫لإحظة‬



‫‪702‬‬



‫‪4.‬‬



‫الناس على التغيير‪ ،‬فإننا‬ ‫عقولنا مسبقا‬



‫فتنشغل‬ ‫ثم طرد‬



‫ومن ثم فلا عجب‬



‫بالسلوك‬



‫الأشياء الإيجابية‬



‫فى‬



‫القفز إلى المشكلة ‪ -‬أومن‬



‫فى تواصلاتنا‬



‫أننا‬



‫وجهة‬



‫من‬



‫نظر‬



‫المستمعين‬



‫ القفز إلى النقد‪0‬‬‫إن‬



‫عقول‬



‫مستمعينا‬



‫عقولنا تماما‪ .‬فالجانب‬



‫تشبه‬



‫فيما نقوله هو اول ما يستحوذ‬ ‫استكشاف‬ ‫يحدث‬



‫الفرص‬ ‫أمامك‬



‫من‬



‫على‬



‫الإيجابية فى‬ ‫قبل‪ :‬فتتصلب‬



‫اهتمامهم‬



‫الحوار‬ ‫الوجوه‬



‫‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫فانه يستبعد‬



‫وأنا على‬



‫يقين من‬



‫وتتجمد‬



‫التعبيرات‬



‫وحدها كاشفة عن غليان الاعتراض الداخلى الذى يحجب‬ ‫ويكون مخالفا لهذا الاعتراض‬



‫‪.‬‬



‫السلبى‬ ‫كل‬



‫أو النقدى‬ ‫احتمالات‬



‫أنك رأيت هذا‬ ‫وتبقى‬



‫العيون‬



‫أى شىء‬



‫تنطقه‬



‫‪،‬‬



‫‪802‬‬



‫كيفية‬



‫إننا إن لم نعمل‬



‫فى‬



‫بجد‬



‫اكتشف‬



‫اجيه‬



‫‪2‬‬



‫يعانى بشدة‬



‫سيدنى‬



‫‪.‬‬



‫هذه‬



‫الدراما‬



‫تأثير التغذية‬



‫شروجرا'‬



‫الرا‬



‫و "سول‬



‫‪،‬‬



‫جعة‬



‫قدرتنا‬



‫فإننا نشل‬



‫السلبية والإيجا‬



‫روزنبيرج‬



‫ببساطة‬



‫‪،‬‬



‫''‬



‫عند تلقى تغذية راجعة تقرر فشلنا بطريقة‬



‫فان كان لدينا مستوى‬ ‫عنيفا‪ .‬ومع هذا‬



‫مصداقية‬



‫قيا‬



‫لملتفيير‬



‫لتلافى‬



‫سة كلا سيكية عن‬



‫درا‬



‫دة‬



‫دون‬



‫!قا ومة‬



‫أوسخم!‬



‫من‬



‫عال‬



‫التغذية‬



‫على‬



‫بية‬



‫بالغة‬



‫الثقة والتقدير الذاتى ‪ ،‬فإن‬



‫فإن رد الفعل الثانوى على هذا‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫بأخرى‬



‫أو‬



‫القيادة ‪0‬‬ ‫الأداء‬



‫أن‬



‫‪،‬‬



‫أدا‬



‫ءنا‬



‫‪ .‬وعندئذ‪،‬‬ ‫الأثر سيكون‬



‫النقد يكون بالانتقاص‬



‫الراجعة ‪ -‬فنحن نرفضها على‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫حتى إن أثرها على‬



‫الفور‪،‬‬



‫سلوكنا يكون قليلا جدا فيما عدا تأثيرها الهائل على تشويه توجهنا‪.‬‬ ‫فلماذا نخاطر؟‬ ‫من‬



‫ولماذا‬



‫لا‬



‫من هذه‬



‫نخفف‬



‫السيئة على‬



‫الآثار‬



‫ادائنا‬



‫أو‬



‫توجهنا‬



‫البداية؟‬ ‫فى مقال عن‬



‫من خلال‬ ‫فريقة‬



‫‪.‬‬



‫الحرة‬



‫ا'لقد خسرنا‬



‫‪:‬‬



‫‪،‬‬



‫كيف‬



‫الرميات‬



‫بالثناء‬



‫الحرة‬



‫باستمرار‪.‬‬



‫وبعدها‬



‫وفى أحدث‬



‫هذ‬



‫قمنا بالتدرب‬



‫بالفعل من‬ ‫ا‬



‫الضباط‬ ‫للهمم‬



‫‪.‬‬



‫سابق بالجيش‬



‫سلوكى‬ ‫وخجلت‬



‫‪،‬‬



‫وثبات والوصول إلى خط‬ ‫على‬



‫الرميات‬



‫تلك الخسارة‬



‫‪،‬‬



‫الحرة لمدة‬



‫وقد أحسنت‬



‫فى علم النفس المؤسسى ‪ -‬قصة‬



‫الأمريكى‬



‫‪ -‬فقد كانوا بغيضين‬



‫قائد‬



‫لقد خرجت‬



‫ولكننى بدلا‬



‫صنغا‬



‫كتبه الذى يحمل العنوان ‪،‬ييه! كا!! ‪،‬ييه! كا!هح‬



‫حمقى‬ ‫ولكن‬



‫اللاعبين‬



‫‪.‬‬



‫الرميات‬



‫بالثناء عليهم ''‪06‬‬



‫''روبرت ساتون " ‪ -‬وهو إخصائى‬ ‫له من ضابط‬



‫فى وجوه‬



‫أبدوه من شجاعة‬



‫لما‬



‫كان اللاعبون ساخطين‬



‫حين رددت‬



‫المحبطة مع‬



‫مباراة مهمة من جراء فقد ان العديد من‬



‫عليهم‬



‫على شعورهم‬



‫يشرح‬



‫كان يتعامل مع الخسارات‬



‫وكان رد فعلى الطبيعى هو الصراخ‬



‫من هذا قمت‬



‫ساعة‬



‫مهارات‬



‫عمله مدربا لكرة السلة‬



‫فيقول‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫القيادة بالنسبة للمعلمين‬



‫‪،‬‬



‫ا'ترينت لورتشر''‪،‬‬



‫من‬



‫الكتيبة كان‬



‫الصف‬



‫ولم يصرخ‬



‫الناس بالطريقة‬



‫لقد كان معظم‬



‫ومحقرين‬



‫من‬



‫شان‬



‫فى وجهى‬



‫أو‬



‫أمله‬



‫على‬



‫الفور‬



‫يحقر من شأنى‪ ،‬ولكنى وعيت‬ ‫فى‪ .‬وهذا النهج جعلنى شخصا‬



‫عفه عاداته حتى إننى أقلد تصرفاته‬ ‫التى يرغبون‬



‫الآخرين‬



‫‪،‬‬



‫وردت‬ ‫رتبة من‬



‫ومثبطين‬



‫مختلفا‪0‬‬



‫عدة مرات وأعادنى إلى الصف‬



‫من نفسى لانى خيبت‬



‫وأظننى أخذت‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫من‬



‫يعلونه‬



‫يقص‬



‫فيها ‪07‬‬



‫وقؤم لى‬



‫الدرس جيدا‬ ‫أفضل الان‬



‫هذه من خلال معاملة‬



‫إن‬



‫وا‬



‫بإمكاننا‬



‫التغلب‬



‫لعمل بجد للتركيز على‬



‫بل إنه إعادة برمجة‬ ‫تكون متسقة‬



‫موقف‬



‫معين‬



‫مع‬



‫غرائزنا‬



‫الإيجا‬



‫بيات‬



‫الأساسية‬



‫فليس‬



‫‪.‬‬



‫لعقولنا لكى ندرك‬



‫الواقع‬



‫والتوقف‬



‫‪،‬‬



‫بالاعتراف‬



‫بميولنا‬



‫الأمر مسألة تفكير إيجا بى وحمسب"‬ ‫أن تصوراتئا‬



‫لا‬



‫بالضرورة‬



‫يجب‬



‫لكى نقوم بتحليل افتراضال!ا‬



‫والبحث فى تلك الافتراضات حتى نصل‬



‫‪،‬‬



‫الطبيعية‬



‫أ‬



‫لمبدأ لإحطة‬



‫على‬



‫إيجا‬



‫لية‬



‫‪902‬‬



‫ن‬



‫حول‬



‫الكامنة‬



‫إلى الصورة الكاملة‪.‬‬



‫ونحن نستطيع أن ندرب أنظمتنا العصبية العاكسة ‪ -‬وهى تلك الخلايا التى‬ ‫اكتشفت‬ ‫نواياهم‬



‫‪،‬‬



‫منذ عقود قليلة وهى‬



‫التى تمكننا من‬



‫وتوقع ما قد يقدمون‬



‫عليه لاحقا ‪ -‬حتى‬



‫الإيجابية وما تكشفه‬ ‫وهذا‬



‫عن‬



‫لنا‬



‫أمر أساسى‬



‫لدى‬



‫صداه‬



‫فهم‬



‫يمكننا ترسيخ‬



‫نبدأ منها‬



‫فأفضل‬



‫‪.‬‬



‫رؤساء‬



‫‪،‬‬



‫وبحاجة‬



‫فى‬



‫تقديرنا‬



‫إلى إظهار‬



‫فريقه‬



‫‪.‬‬



‫وليس هذا سهلا‬



‫ما ينسحبون‬ ‫لدى‬



‫من‬



‫‪،‬‬



‫السلوكيات‬



‫فاننا بحاجة‬



‫التقدير الذى يلقى‬ ‫ساتون‬



‫'أ‬



‫‪ -‬هو‬



‫كل واحد من أفراد‬



‫على الرغم من كل جهودهم‬



‫المواقف التى كثيرا ما تكون أكثر كشفا‬



‫الفرد‪ .‬ولكن‬



‫‪0‬‬



‫العمل ‪ -‬وفقا د "روبرت‬



‫من يستفرق الوقت الكافى ليعرف كيف يفكر ويتصرف‬ ‫فالقادة‬



‫‪،‬‬



‫الذين ندربهم‪0‬‬



‫إن أردنا أن نكون صادقين‬



‫إلى نقطة إيجابية حقيقية‬ ‫المتلقى‬



‫الأشخاص‬



‫أفعال الآخرين‬



‫وتفسير‬



‫العظيمة‬



‫‪،‬‬



‫غالبا‬



‫للاليات الشخصية‬ ‫ما يتم‬



‫النتيجة فيما يتعلق بتأثير القائد وفاعليته تستحق‬



‫بذله من جهد‪.‬‬ ‫إننا عندما‬



‫مسازا‬



‫نؤسس‬



‫وبالطبع‬ ‫ولعل‬



‫‪،‬‬



‫نقر بقيمة أى فرد‬ ‫إيجابثا‬



‫فإننا مضطرون‬



‫الأسوأ من‬



‫معالجتها‬



‫النفس‬



‫على‬



‫طرح‬



‫ومنفتح‪.‬‬



‫للتعامل مع الأمر الذى تحت‬



‫البنود السيئة أولأ‪ ،‬هو‬



‫الإطلاق‬



‫''سيدنى روسين‬



‫بالنسبة للمؤسسة‬



‫لتواصل صريح‬



‫‪ .‬هذا‬



‫''‬



‫و‬



‫التى نعمل‬



‫'أ‬



‫'أ‬



‫بها‪ ،‬فاننا‬



‫التأثير‬



‫أيدينا فى‬



‫محاولتنا‬



‫الأمومى''‬



‫‪-‬‬



‫تلطيفها‬



‫مصطلح‬



‫النهاية‪.‬‬ ‫أو عدم‬



‫اشتقه‬



‫إبراهام تيسر'ا فى بداية السبعينيات من‬



‫عالما‬



‫القرن‬



‫العشرين ‪ -‬يقع لأن الناس يحاولون تجنب تحولهم كأهد اف للمشاعر السلبية‬ ‫لدى‬



‫الآخرين‬



‫‪8.‬‬



‫إننا جميعا‬



‫إلى التحلى بالشجاعة‬ ‫أن نكون مثل رسول‬



‫نملك‬



‫فى إطلاع‬



‫الفرصة‬



‫لقيادة التغيير‪ ،‬لكن‬



‫رؤسائنا على‬



‫الأخبار‬



‫السلام الذى يقع أمام فرقة إعدام‬



‫السيئة‬ ‫‪.‬‬



‫حين‬



‫الأمر يحتاج‬ ‫‪.‬‬



‫ولا يجدر‬



‫بنا‬



‫تستفار غريزة‬



‫كيفية‬



‫'اساتون"‬



‫مدمرة‬



‫التسلسل‬



‫فى‬



‫أكثر بساطة‬



‫التسلسل‬



‫الهرمى‬



‫مرءوسيه‬



‫الهرمىا'‬



‫والفلترة‬



‫عنه‬



‫للاخبار‬



‫بأكمله ‪ 0‬فما يبدأ على‬



‫‪،‬‬



‫فانه يجملها اخف‬



‫خلال‬



‫الدراما هى‬



‫أدوات تساعدنا‬



‫النقد‬



‫فى شركة‬



‫‪.‬‬



‫فيقول‬



‫إننا‬



‫الشركة‬



‫مؤسسى‬



‫نحاول‬



‫ووجدت‬



‫‪،‬‬



‫تقليل‬



‫على دعم‬



‫شخصا‬



‫خلال‬



‫من‬



‫قدر‬



‫يعجبك‬



‫لا‬



‫الموظفون مطالبين بأن يجدوا‬



‫غير‬



‫؟ إننا نعلم‬



‫السيئة بعد سماع‬ ‫أو أن التحول من‬ ‫ويفقد‬



‫تأثيره‬



‫‪.‬‬



‫لبعض‬



‫مديح‬



‫عزيمتنا‬



‫‪،‬‬



‫للخوض‬



‫الوقت‪.‬‬



‫ولكن‬ ‫ثلاثة‬



‫اتباع قاعدة‬



‫الإمكان‬



‫أو‬



‫بفريزتئا‬



‫للنقاط‬



‫هذا‬



‫أن يكون‬



‫بثقة‬



‫هذا السلوك قلما تباغتهم الكوارث‬



‫‪.‬‬



‫وجدت‬



‫الثلاثة فى مقابل واحد‪.‬‬



‫ولدينا‬



‫أنه‬



‫لا‬



‫قاعدة‬



‫لهذا‬



‫يقوم بالعمل على‬ ‫ورقة "‪ .‬وعندئذ‬



‫يكون‬



‫أشياء جيدة تخص‬



‫أننا دائما‬



‫الإيجابية‬



‫ذلك الشخص‬



‫الأمر‪ ،‬عليك‬



‫الثناء صادقا‬



‫قبل ن‬



‫‪001‬‬



‫فيها لمناقشة الأخبار‬



‫ما نكون‬



‫لدينا‪ .‬ولكن‬ ‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫إذ‬



‫ا‬



‫دخلت‬



‫الوجه‬



‫اكتب ما تراه فى‬



‫المديح إلى النقد جاء مفاجئا‬



‫ولتلافى‬



‫أولأ‪ :‬ينبغى‬



‫لمن يعلوه فى‬



‫وأساليب‬



‫إذن أن ندخل فى تفاعلات نكون مضطرين‬



‫المستحبة‬



‫كل رئيس‬



‫الرغبة فى تعظيم‬



‫يفتحوا نقاشا يكون الهدف منه هولغيير سلوك ذلك الشخص‬ ‫كيف‬



‫يصبح‬



‫"أندرياس نافارو" إلى طريقة لترسيخ هذا‬



‫النقد‬



‫الذى تراه فلا تقل أى شىء‪،‬‬



‫لنا‬



‫لهما‬



‫آثار‬



‫سيئ‬



‫وطاة قبل أن يمررها‬



‫والقادة الذين ينتهجون‬



‫"سوندا"‪ ،‬توصل‬



‫المنهج على مستوى‬ ‫‪:‬‬



‫أنه خبر‬



‫التركيز على الإيجابيات ومقاومة‬



‫التى ينبغى أن يكونوا على علم بها طوال‬



‫'ا‬



‫الناجمة‬



‫وقد‬



‫كتب‬



‫‪90‬‬



‫إن القيادة من‬



‫فى مواضع‬



‫الأمومة‬



‫شجاعتنا‬



‫فتتوه حقيقة‬



‫الموقف‬



‫‪.‬‬



‫عند تنقله عبر المراتب الوظيفية ‪ -‬لأنه بعد أن يستمع‬



‫للاخبار من‬



‫حجم‬



‫تتغلب‬



‫يقول ‪'' :‬إن تأثير‬



‫على‬



‫دون‬



‫أ‬



‫البقاء بداخلنا‬



‫‪،‬‬



‫فانها قد‬



‫قي!‬



‫دة ‪/‬لتفيير‬



‫مقاومة أوسخح!‬



‫فان هذا‬



‫اكثر‬



‫تقبلأ‬



‫لو جاء‬ ‫المبدا‬



‫للاخبار‬



‫المديح زائفا‬ ‫سوف‬



‫يخسر‬



‫بالتالى‪:‬‬



‫وحقيقيا‪،‬‬



‫وليس‬



‫أداة انتظار‬



‫هجرد‬



‫الوقت حتى ترتب النقد الذى ستوجهه‪.‬‬



‫ثانيا‪:‬‬



‫ينبغى عليك أن تكون قادرا على خلق تدفق سلس‬



‫من نقطة للتى‬



‫تليها‪0‬‬ ‫ثالثا‪:‬‬



‫قدم‬



‫أداة بناءة بدلأ من‬



‫توجيه النقد الذى يتبع الثناء‪.‬‬



‫هذا‬ ‫قليلأ‬



‫الأسلوب فى‬



‫فى‬



‫فرضا‬



‫الصيغة‬



‫المكتوية ‪ .‬فبدون‬



‫للتواصل‬



‫"تتملقهم''‪.‬‬



‫تتحدث‬



‫واذ‬



‫نقطة‬



‫بين نقطة‬ ‫ا‬



‫مع الطرف‬



‫الناس يبدأون تقدهم‬



‫إلى الشك فى صدق‬



‫طريقة‬



‫‪ ،‬وهو‬



‫‪،‬‬



‫فسوف‬



‫ما يمثل‬



‫كأنك‬



‫فقط‬



‫يكون عليك‬



‫ن‬



‫الآخر حديثا مباشرا ‪0‬‬



‫كلمة 'الكن'ا‪ ،‬وقدم‬



‫هى‬



‫التدفق‬



‫الطبيمى‬



‫للمحادثة‬



‫أكثر صعوبة‬



‫والتى تليها‪ ،‬فانه قد يبدو للاخرين‬



‫ا'ولكن"‪ ،‬والتى تشير إلى وشك‬



‫أضمن‬



‫معينة من‬



‫الممكن أن يكون‬



‫كان الموضوع جدليا على نحو خاص‬



‫إن العديد من‬



‫المستمع‬



‫إيجا‬



‫أ‬



‫لمبدأ‬



‫توصيل‬



‫لبلاحظة‬



‫لية‬



‫‪211‬‬



‫نصيحة‬



‫ثم تتلوها كلمة‬



‫بعبارات ثناء صادقة‬



‫بداية توجيه النقد‪ .‬وهذا التصرف‬ ‫الثناء السابق ‪.‬‬



‫بناءة بدلا من‬



‫لمعالجة أية‬



‫استعمل حرف‬



‫توجيه‬



‫قد يدفع‬



‫العطف‬



‫النقد‪ .‬فهذه على‬



‫بدلأ‬



‫من‬



‫الأرجح‬



‫مشكلة فى صيفة مكموبة دون أن تبدو زائفا‬



‫فى ثنائك‪.‬‬



‫إن‬



‫البدء بالمديح‬



‫ان يصبحوا‬ ‫والأصدقاء‬



‫والتقدير سوف‬



‫أكثر إنتاجية‬



‫‪،‬‬



‫وم!مماعدة الموزعين على أت يصبحوا‬



‫والعائلة ليصبحوا‬



‫الإيجابية دائما ما تضع‬



‫يساعدك‬



‫على م!مماعدة موظفيك‬



‫أكثر قدرة على فهم وجهة‬



‫التعاملا! على‬



‫المسار الصحيح‪.‬‬



‫نظرك‬



‫على‬



‫أكثر التزاما‪،‬‬ ‫‪.‬‬



‫فإن الرؤية‬



‫اعتر! بأ خطا ئك‬



‫كانت "بيث'ا مديرة من‬ ‫قائمة أفضل‬



‫ضمن‬



‫كانت تحظى‬



‫‪0‬‬



‫بحب‬



‫المستوى التنفيذى الرفيع‬



‫‪ 01‬شركة طبقا لتصنيف‬



‫جرت‬



‫والحرب‬



‫عن الجانب‬



‫التابع‬



‫الذى كان يرأس قسما آخر‪ .‬ولكن‬



‫؟ لقد كان هذ‬



‫الانتقامى‬



‫لها‬



‫‪،‬‬



‫كانت فى كفاح‬



‫هوالشعار‬



‫ا‬



‫من شخصيتها‬



‫الذى تتبناه‬



‫فى التعاملات التى‬



‫بينهما‪.‬‬ ‫ولكن‬



‫أ'بيث'' أرادت‬



‫"مارشال‬



‫جولدسميث‬



‫ءصء!‬



‫ولهص‬



‫تحظى‬



‫فيه باحترام‬



‫سمعتها‪.‬‬ ‫بهذ‬



‫زميلها 'اهارفى''‬



‫مباحا فى الحب‬



‫فقد كشف‬



‫'ابيث''‪.‬‬



‫مجلة "فورتشينأ"‪ .‬وفى حين‬



‫شديد من قبل روسائها وفريقها‬



‫مرير فى معركة كبرى مع‬ ‫أليس كل شىء‬



‫باحدى الشركات‬



‫التى‬



‫تأتى‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫كان‬



‫الكثيرين ‪ ،‬فإن‬



‫وكان عليها أن تتفاوض‬ ‫عليها‬



‫الاعتراف‬



‫ا‬



‫لقد تعلمت‬



‫على‬



‫سلوكها‬ ‫معاهدة‬



‫هو أصعب‬



‫كثيرة‬



‫على‬



‫كتاب‬



‫ول‬



‫أنها فى‬



‫مع‬



‫هح! لمهح‬ ‫الوقت‬



‫"هارفىأ ‪ 2‬كان‬



‫سلام‬



‫مع‬



‫لم‬



‫!"كلا‬



‫الذى كانت‬ ‫يؤثر على‬



‫''هارفى''‪،‬‬



‫وللقيام‬



‫بالخطأ‪0‬‬



‫موقف‬



‫عند اتباع هذا المنهج ‪ -‬إنه موقف‬



‫فيه الاعتراف بالأخطاء للشخص‬



‫فالتوترات‬



‫محركا‪،‬‬



‫‪ -‬المدرب التنفيذى ومؤلف‬



‫لمءح لمىهكلا ءصء‪0+‬‬



‫ربما يكون هذ‬



‫عليك‬



‫''‬



‫أن تكون قائدا أفضل‬



‫‪،‬‬



‫ولذا فقد نشدت‬



‫المعونة‬



‫لدى‬



‫كلا‬



‫وربما يكون لديك‬



‫الجانبين‬



‫شعور‬



‫بعدم‬



‫الذى أضرت‬



‫بالفعل ‪ ،‬وربما‬



‫تكون‬



‫الاطمئنان لتعريض‬



‫يتوجب‬



‫به تلك الأخطاء‪.‬‬ ‫المنافسة‬



‫نفسك‬



‫عاملا‬



‫للانتقاد‬



‫كيفية‬



‫‪214‬‬



‫واللوم‬



‫‪.‬‬



‫ولكن هذه‬



‫هوالعامل‬



‫دة ‪/‬لتغيير‬



‫قيا‬



‫المواقف أيضا هى‬



‫الأكثر فاعلية فى‬



‫دون‬



‫!قا ومة‬



‫أ وسخط‬



‫التى يكون فيها الاعتراف‬



‫التخفيف‬



‫من‬



‫أولأ‬



‫بأخطائك‬



‫شدتها‪.‬‬



‫فما الذى قالته ''بيث''؟‬ ‫ا'أتعلم "هارفى"‪،‬‬ ‫ما أود قوله فى هذ‬



‫لقد تلقيت قدرا كبيرا من‬ ‫الأمر هو أن تصورى‬



‫ا‬



‫الذى أود قوله هو أننى أريد أن أصبح‬ ‫لك‬



‫قليلة الاحترام‬



‫عذر فى سلوكى‬ ‫ماذا كانت‬



‫‪،‬‬



‫وللشركة‬



‫‪،‬‬



‫التغذية الراجعة هنا‪ ،‬وأول‬



‫نحومعظمها‬ ‫أفضل‬



‫ولتقاليدها‬



‫فى‬



‫‪ .‬أرجو‬



‫إيجابى‬



‫كثير من‬



‫أن تتقبل‬



‫الأمور‪ .‬لقد كنت‬



‫اعتذارى‬



‫استجابة‬



‫أنه سيتحسن‬



‫فهذه حرب‬



‫‪0‬‬



‫فليس‬



‫لى‬



‫!ذا‪'.‬ا ‪1‬‬ ‫عيناه بالدموع‬



‫''هارفى'ا؟ لقد اغرورقت‬



‫هو الآخر بأن سلوكه ‪ -‬هو أيضا ‪ -‬كان غير كريم على الإطلاق‬ ‫كلاهما‬



‫‪،‬‬



‫والأمر الثانى‬



‫‪،‬‬



‫واعترف‬



‫وعندئذ‬



‫‪،‬‬



‫أعلن‬



‫نحو الأفضل‪0‬‬



‫طويلة مريرة انتهت ببساطة بالاعتراف‬



‫بالأخطاء‬



‫وقعت‬



‫التى‬



‫فيها‪.‬‬ ‫إنه ليس من الصعب‬ ‫أخطائك‬



‫مطلقا أن تنفتح على محادثة تتضمن‬



‫مادام أن الشخص‬



‫كان بعيدا عن‬



‫بتصحيحها‬



‫جادة‬



‫الآخر قد بدأ متواضغا بالاعتراف‬



‫الصواب‬



‫المرء بأخطائه‬



‫‪ .‬فاعتراف‬



‫بأن هناك‬



‫‪ -‬يساعد فى إقناع أى شخص‬



‫نقاشا حول‬ ‫بأنه‬



‫ حتى‬‫تفييرا‬



‫هو أيضا‬



‫لو لم يقم‬



‫قد حدث‬



‫فى‬



‫سلوكه‪0‬‬ ‫وقد قام ''كارنيجىا‬



‫ا‬



‫‪ -‬خبير التواصل الأعظم على الإطلاق ‪ -‬بتطبيق هذا‬



‫الدرس ذاته عندما كان يكتب عنه‪ .‬فقد بدأ النقاش بقصة‬ ‫فى بداية عمله كمرشد‬ ‫أكثر انفتاحا على‬ ‫فى كثير من‬ ‫والصعوبة‬ ‫بعنصر‬



‫وحيد‬



‫والقادة عبر‬



‫شخصى‬



‫ومدرب‬



‫حتى يساعد‬



‫الأفكار‪ .‬إنها إستراتيجية‬



‫القراء‬



‫تدور عن فشله‬ ‫على أن يكونوا‬



‫ذكية ومتقنة ‪ -‬وثبتت فاعليتها‬



‫الوجوه ‪.‬‬ ‫التى يواجهها‬ ‫أساسى‬



‫‪:‬‬



‫القادة فى‬



‫أن عليك‬



‫العالم يعانون هذا‬



‫تطبيق‬



‫أن تعترف‬ ‫الأمر‪ ،‬على‬



‫هذه‬



‫بأخطائك‬ ‫الرغم‬



‫الإستراتيجية‬ ‫‪،‬‬



‫من‬



‫وأنك معرض‬ ‫أنهم جميعا‬



‫ترتبط‬ ‫للزلل‪0‬‬ ‫يدركون‬



‫‪215‬‬



‫‪/‬عترف لأخطائد‬



‫قيمة هذا‬ ‫كفيلة‬



‫واذا لم يدركوا ذلك‬



‫العنصر‪.‬‬



‫تلقاء أنفسهم‬



‫من‬



‫فإن‬



‫‪،‬‬



‫الأبحاث‬



‫باثباته وابرازه ‪.‬‬



‫فقد قام الباحثون فى ممهد‬



‫مسحية‬ ‫وجد‬



‫على خمسة‬



‫والإمكانات البشرية باجراء دراسة‬



‫الصحة‬



‫لقياس عوامل التقدم‬



‫وثلاثين ألف شخص‬



‫ان المامل الأكثر ارتباطا بالتقدم المهنى هو الاعتراف‬



‫المهنى‬



‫وقد‬



‫‪.‬‬



‫الحر بالأخطاء‬



‫التى يتم ارتكابها ‪02‬‬



‫إن الاعتراف بأنك ارتكبت خطا هو مثل خطوة‬



‫يمكننا‬



‫من‬



‫التعلهـا‬



‫أخطائنا‬



‫واستخدامها‬



‫‪،‬‬



‫الآخرين على الثقة بنا؟ ا'لكى يهجر‬ ‫له أن يكون‬ ‫يفتح‬



‫عندئذ‬



‫وتوجهاته‬



‫عينيه ‪ ،‬ويعترف‬



‫الحالية‬



‫وتعرض‬ ‫‪3‬‬



‫غ!‬



‫غير‬



‫‪+‬ه‬



‫‪"4!،‬ح‬



‫عكا‬



‫اع‬



‫ولا‬



‫الكثير‬



‫حتى‬



‫أصبحنا قادرين على‬



‫الكبرى فى‬



‫ننتهج مسلكا آخر‬ ‫على حل‬



‫المشمكلات‬



‫وبعيدا عن‬



‫بثمن ‪ .‬يكتب‬



‫فرصة‬



‫طول‬



‫الوقت‬



‫زملائنا‬



‫لإظهار ممدنك‬



‫كشخص‬



‫‪.‬‬



‫فتقول‬



‫عن أخطائنا‬



‫المسئوليلأ‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫حينها فقط‬



‫وفى النهاية سنتعلم‬



‫مخطئا'ا‬



‫الكاملة‬



‫فانه‬



‫‪0‬‬



‫أفعاله‬



‫عن‬



‫شاعرى‬ ‫‪:‬‬



‫فى‬



‫إن ما‬



‫كتابها‬



‫بد‬



‫ا‬



‫فى‬



‫‪.‬‬



‫وبمجرد‬



‫أن‬



‫نتمكن‬ ‫عن‬



‫نبدأ فى البحث‬



‫أن بامكاننا ببساطة‬



‫ن‬



‫وهذا يعنى أن نتحول بكل بساطة من القدرة‬



‫‪،‬‬



‫بقدر أكبر من‬



‫وعملائنا‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وأفراد‬



‫"لا أحد‬



‫يتوقع‬



‫منا‬



‫أن نكون‬



‫فإن الوقوع فى‬ ‫‪.‬فان مدى‬



‫على تحمل‬



‫‪0‬‬



‫‪0‬‬



‫أكثر‬



‫قدرتك‬



‫‪،‬‬



‫فان‬



‫عائلتنا لا تقدر‬



‫الخطأ يكون فرصة‬



‫وكقائد‬



‫يخلق انطباعا أفضل عنك‬



‫بالأساس ‪4.‬‬



‫الاعتراف بأخطائنا‬



‫واصدقائنا‬



‫" قائلا‪:‬‬



‫المعنى‬



‫الكفاءة‬



‫التى نجنيها من‬



‫جولدسميث‬



‫‪.‬‬



‫العملية بأسلوب‬



‫فيه وما نفعله‬



‫مسارنا‬



‫وبهذا‬



‫أخطائك‬



‫تقبل‬



‫إلى التصرف‬



‫'أمارشال‬



‫ويتقبل‬



‫‪،‬‬



‫فإنه ينبغى‬



‫تقدم بائس محدود كان لانفصالنا عن المشكلة‬



‫أقل وعورة‬



‫مع‬



‫المسئولية‬



‫غ!ها؟ه‪،‬ولول‬



‫المكاسب الشخصية‬



‫الثقة التى نبنيها‬



‫صواب‬



‫‪4!"3‬‬



‫العلاقة بين ما نحن‬



‫المشكلات‬



‫المتواصل‬



‫كلمات ‪ :‬ا'لقد كنت‬



‫‪،‬‬



‫نيلسون " هذه‬



‫من‬



‫من‬



‫ثلاث‬



‫بأخطائه‬



‫مراحلنا الأولى كأنه‬



‫رؤلة‬



‫طريق‬



‫قدما فى‬ ‫الفشل‬



‫حياتنا‪ ،‬وتشجيع‬



‫السليمة ''‪03‬‬



‫أ'بورتيا‬ ‫"ك!‬



‫للمضى‬



‫المرء‬



‫أول الناطقين بأصعب‬



‫وحتى‬



‫‪،‬‬



‫كيف‬



‫أ‬



‫اثنتى عشرة‬



‫فهى‬



‫نقبل بالمحاسبة‬



‫أ ا‬



‫من‬



‫خطوة‬



‫‪:‬‬



‫الأصعب‬



‫والأهم‬



‫‪.‬‬



‫أولى فى برنامج مكون‬



‫مما تخلقه نجاحاتك‬



‫على‬



‫قيمة‪-‬‬ ‫مسئوليلأ‬



‫الكبرى‬



‫أ'‪0‬‬



‫‪216‬‬



‫كيفية‬



‫إننا عندما‬ ‫ويصبح‬



‫من‬



‫يشعرون‬



‫بأننا‬



‫نتحدث‬



‫السهل‬



‫دة لملتفيير‬



‫قيا‬



‫عن‬



‫دون‬



‫أخطائنا‪،‬‬



‫مقاومة أوسخط‬



‫فإن هذا‬



‫يجعلنا أقرب‬



‫البشر‪.‬‬



‫إلى‬



‫على‬



‫الناس‬



‫حينئذ‬



‫الاقتراب منا والارتباط بنا‪ .‬فإنهم‬



‫نفهم وجهة‬



‫نظرهم‬



‫بشكل‬



‫فإنهم يكونون‬



‫أفضل‬



‫‪،‬‬



‫وبهذه‬



‫المقلية‬



‫‪،‬‬



‫أكثر انفتاحا على نصيحتنا‪0‬‬ ‫والشىء‬



‫اللطيف‬



‫لدينا فائض‬ ‫الآخرين‬ ‫مباشرا‬



‫من‬



‫بشأن‬



‫هذا‬



‫قصصها‬



‫هو أننا جميعا‬



‫المبدأ‬



‫التى يمكن‬



‫للتعامل معنا‪ .‬تذكر‬



‫نرتكب‬



‫الأخطاء وأيضا‬



‫استخدامها حين نحب‬



‫أن تتبع القصة‬



‫بنصيحة‬



‫أن نطمئن‬ ‫نقذا‬



‫بناءة ‪ ،‬وليس‬



‫‪0‬‬



‫ولكن‬



‫استخدم‬



‫كيف‬



‫الجديد ة ''جوزفين‬



‫هذا‬



‫"كارنيجى"‬



‫المبدأ مع‬



‫لقد تعامل معها وهو يضع‬



‫أ'؟‬



‫والحماقات التى كان هو شخصيا‬



‫ابنة أخيه ومساعدته‬



‫فى اعتباره مسألة قلة خبرتها‬



‫يرتكبها عندما كان فى سنها ومستوى‬



‫خبرتها‪.‬‬



‫ليس‬



‫كان‬



‫أسوأ من‬



‫بالخبرة فقط‬ ‫لقد وقعت‬



‫شخص‬



‫عن‬



‫الأخطاء العديدة التى وقعت‬ ‫‪،‬‬



‫وأنت الآن أفضل‬



‫فى الكثير من‬



‫آخر‪ .‬لكن‬



‫إنك‬



‫عندما‬



‫أخطائه‬



‫حالة من‬



‫الدفاع‬



‫مما كنت‬



‫تعترف‬ ‫‪.‬‬



‫فيها‬



‫أنا‪.‬‬



‫إن الحكم‬



‫عليه عندما‬



‫الأخطاء الحمقاء ولذا فلست‬



‫تجدين من الحكمة‬



‫ألا‬



‫الخاصة‬



‫إنك عندما‬



‫خطأ‬



‫بأخطائك‬



‫‪،‬‬



‫فإنك‬



‫وبالتالى تلطف‬



‫لو‬



‫كنت‬



‫أنا‬



‫يأتى‬



‫الصائب‬



‫فى مثل سنك‪0‬‬



‫ميالأ لنقدك‬



‫أو‬



‫نقد‬



‫تعترف‬



‫بأخطائك‬



‫ى‬



‫أنك فعلت كذا وكذ ا؟''‪0‬‬



‫توجه‬



‫انتباه الشخص‬



‫الطريقة وتتجنب‬



‫الآخر بعيدا‬



‫اندفاعه للدخول‬



‫عن نفسه على الفور‪.‬‬ ‫‪،‬‬



‫أ‬



‫فقد‬



‫يبد‬



‫أ‬



‫بالقول‬



‫‪:‬‬



‫''لقد ارتكبت‬



‫يا ''جوزفين‬



‫'ا‪،‬‬



‫ولكن‬



‫الفه يعلم‬



‫أنه‬



‫فانك تبنى الثقة مع الآخرين تلقائيا‪.‬‬



‫فى‬



‫تحدث عن الأخطاء بلطف‬



‫بالدور‬



‫من‬



‫جناحهم‬ ‫الصباح‬ ‫حافظة‬



‫نقوده وسلسلة‬ ‫هذه‬



‫اقرأ ما كتب‬



‫‪000‬‬



‫النواب‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫الساعة‬



‫أعنى الساعة والسلسلة‬



‫عبارة تقول ‪" :‬إهداء‬



‫المحكمة‬



‫ثم عرف‬ ‫‪،‬‬



‫لا‬



‫الساعة‬



‫‪.‬‬



‫فتحدث‬



‫''كوليدج'' قائلا‬



‫"إننى تمنيت‬



‫اعنى الحلية الصغيرة‬



‫بأنه الرئيس‬



‫وقاده إلى حوار هادئ‬



‫‪ 32‬دولارا من‬



‫حافظة‬



‫دينا عليه‬



‫ونصح‬



‫عليه من خلال‬



‫‪،‬‬



‫الشرطة‬



‫الانتباه‬



‫يمثل طريقة تصنع‬



‫'اكالفين‬



‫العامة بولاية ماساتشوستس‬



‫'اكوليدج" نفسه‬



‫إن لفت‬



‫‪،‬‬



‫إلى‬



‫‪،‬‬



‫نقوده‬



‫(‬



‫الطالب‬



‫السرية‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فاكتشف‬



‫على دفع فاتورة الفندق وشراء‬



‫واعتبرها‬



‫بل‬



‫‪:‬‬



‫ان لو‬ ‫فقط‪.‬‬



‫على خلفيتها''‪.‬‬



‫قرأ اللص‬



‫فقدم‬



‫استيقظ الرئيس ليرى لضا متسلقا يفتش فى ملابسه ليأخذ‬



‫الأولى‬



‫لم تأخذ‬



‫قادرين‬



‫الثالث‬



‫فندق‬



‫'أويلارد'ا‬



‫فى واشنطن ‪ 0‬وفى ساعات‬



‫ا‬



‫خلال‬



‫الأيام الأولى‬



‫من رئاسته‬



‫‪،‬‬



‫لم يكن "كوليدج‬



‫ا'‬



‫وعائلته‬



‫قد‬



‫غادروا بعد‬



‫كوليدج "‪ ،‬رئيس‬



‫ا‪.‬‬



‫وأقنع اللص‬



‫أن الشاب‬



‫بأن يتخلى عن‬



‫وزميله فى‬



‫حلية‬



‫الغرفة غير‬



‫تذاكر القطار للعودة إلى جامعتهما‪،‬‬



‫التى تركها اللص‬ ‫الشاب‬



‫الشاب‬



‫أيضا‬



‫بأنه لكى يتجنب‬



‫فان عليه أن يغادر من‬



‫حيث‬



‫المعجزات مع الأشخاص‬ ‫الناس ‪0‬‬



‫)‬



‫‪،‬‬



‫للشاب‬



‫عملية القبض‬ ‫أتى‪1.‬‬



‫بشكل غير مباشر باتجاه أخطاء أى شخص‬



‫مباشر ‪ -‬وهذا ينطبق على معظم‬



‫مجلس‬



‫الذين قد يسخطون‬



‫أو‬



‫عثراته‬



‫من أى نقد‬



‫‪218‬‬



‫كيفية قيارة‬



‫والقادة من‬ ‫مباشرة‬ ‫هذا‬



‫جميع‬



‫خفية عن‬



‫السلوك‬



‫واضحة‬



‫ستكون‬



‫أولا‬



‫ورنانة ‪:‬‬



‫النحو‪ ،‬ولكن هذا ليس‬ ‫المفهوم هو‬



‫هذا‬



‫كتابه الكلاسيكى‬



‫لمن حوله‬



‫أحد‬



‫مبدأ‬



‫‪،‬‬



‫المدينة‬



‫متخندقين‬



‫ويقود‬



‫من‬



‫حاول‬



‫الألمان‬



‫وقعت‬



‫ورصاص‬



‫المد‬



‫إيزى‬



‫خلال‬



‫‪21‬‬



‫كومبانى"‬



‫‪،‬‬



‫وأن‬



‫القائد هى‬ ‫يتحمل‬



‫منهج‬



‫'اوينترز"‬



‫والرصاص‬



‫‪ 0‬فمع‬ ‫نيران‬



‫الطريق‬



‫أن يلم شملهم‬



‫بالقرب‬



‫ستنتهى‬



‫فى بعض‬ ‫لأنك لست‬ ‫لست‬



‫الأحيان‬



‫موجودا‬



‫منشغلا‬



‫لا‬



‫مع الأشخاص‬



‫كليا بما يفعلونه‬



‫ص?لم‪4‬ءكا‪+‬ىلم يقدمون بعض‬



‫متوافر لدى مكتبة جرير‬



‫‪.‬‬



‫إلى‬



‫وفى‬



‫النهاية‬



‫وصاح‬



‫وتحركوا قدما للامام وكأنهم شخص‬ ‫يكون من‬



‫الحال‬



‫بالرجال‬



‫الممكن‬



‫الذين تحاول‬ ‫فكيف‬



‫النصائح‬



‫وأن يكون‬



‫رجاله‪.‬‬



‫القيادة من‬



‫خلال‬



‫بحاجة‬



‫ما‬



‫تمزيقهم‬



‫من‬ ‫‪،‬‬



‫خندق‬



‫قفز وسط‬



‫فى الناس من خلال‬ ‫فيهم‬



‫أو‬



‫ولكنهم‬



‫‪.‬‬



‫‪0‬‬



‫ولقد‬



‫إلى آخر‬ ‫الطريق‪،‬‬



‫لكى يتقدموا‪ .‬نهض‬



‫التأثير‬



‫إلى‬



‫احتشدوا‬



‫إربا‬



‫واحد‪ .‬وساعدوا فى استعادة‬ ‫التأثير‬



‫الثانية‪.‬‬



‫الأمريكية التى يقودها‬



‫فأقنعهم وحفزهم‬



‫ينهمر من حوله‬ ‫منه‬



‫أولا‪،‬‬



‫كومبانى"‬



‫وجرى‬



‫‪.‬‬



‫''‬



‫فى‬



‫القائد‬



‫العالمية‬



‫بجوار‬



‫فى‬



‫قصة‬



‫ولم يتحركوا للامام حين أمروا بذلك‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫الحرب‬



‫"إيزى‬



‫المظلات‬



‫بهم‬



‫أنا‬



‫وقد أطلق عليه اسم‬



‫المدافع الآلية الألمانية ‪! .‬وسرعان‬



‫‪،‬‬



‫أولا'أ‪.‬‬



‫ماكسويل‬



‫وقد روى‬



‫‪.‬‬



‫على هذا‬



‫لفعلته‬



‫"جون‬ ‫‪.‬‬



‫لمن حولهم‬



‫فى "نورماندى" على الطريق‬



‫الإرساء‬



‫اقتراب قوات‬



‫‪،‬‬



‫غير‬



‫أن يتبعوا‬



‫التصرف‬



‫أن يتقدم هو‬



‫المخاطرة‬



‫البلدة التى كانت فرقة‬



‫افع الرشاشة‬



‫يمر‬



‫لدى‬



‫إن الناس‬



‫الأوامر ويتحركوا‬



‫''وينترز"‬



‫‪،‬‬



‫الرسالة‬



‫يفعلون ما يرونه‬



‫الجماعة‬



‫تحت‬



‫على جانبى‬



‫لم ينفذوا‬



‫فإن‬



‫التى ستصل‬



‫الأمر‪ .‬ولو كان كذلك‬



‫يؤمن بأن مسئولية‬



‫إلى "كارينتان"‪ ،‬وهى‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫رسالة‬



‫عليهم ببساطة‬



‫بأننى أريد منكم‬



‫مباشرة بعد يوم واحد من‬



‫استردادها‬



‫ولذلك‬



‫القيادة الثالث عشر‬



‫أبرز المواقف التى أبرزت‬



‫حدث‬



‫القدوة‬



‫إذ‬



‫إننى أخبركم‬



‫وينترز" قائد فصيلة‬



‫قدوة‬



‫ا‬



‫‪0‬‬



‫وان لم‬



‫يفعلوا‬



‫مهما فى حقيقة‬



‫حيث‬



‫'ا؟‬



‫لقد كان ''وينترز"‬



‫من‬



‫'ا‬



‫وسيلة‬



‫يحاولون تمثمجيعه‬



‫رائعة لإرسال‬



‫‪ 31‬قانونا لو يقبل الجدلى فى ‪/‬لقيارة‬



‫"قانون الصورة‬ ‫"ديك‬



‫لملتفيير‬



‫الأنماط تتاح لهم‬



‫أى سلوك‬



‫بأنفسهم‬



‫رون مقاومة أوسخط‬



‫الجميع‬



‫‪02‬‬



‫المدينة‬



‫القدوة‬



‫لأنك فى‬



‫‪،‬‬



‫إما‬



‫الواقع‬



‫نؤثر على السلوك إذن؟ إن مؤلفى كتاب‬ ‫السديدة فيما‬



‫يخص‬



‫مواقف مثل هذء‪:‬‬



‫تحدث‬



‫‪ -‬فى‬



‫حدد‬



‫لملأ‬



‫لبطف‬



‫ء‬



‫المجموعة او الفريق أو العائلة‬



‫الذين يمتلكون اعظم‬ ‫الذى‬



‫عن‬



‫خط!‬



‫‪931‬‬



‫تعزيزه‬



‫تريد‬



‫وحفزهم‬



‫التأثير‬



‫حتى‬



‫او‬



‫المجتمع ‪ -‬الأشخاص‬



‫على أن يصلبحوا‬



‫‪.‬‬



‫طور توجها جماعئا نحو السلوك الذى ترغب‬ ‫إلى الصالح‬



‫قدوة للسلوك‬



‫العام‬



‫‪.‬‬



‫ويلعب ضغط‬



‫الأقران‬



‫فيه من خلال الدعوة‬ ‫التأثير على‬



‫دورا كبيرا فى‬



‫أفكار الأفراد وأفعالهم وتصرفاتهم‪.‬‬ ‫أى تغييرات ممكنة‬



‫اصنع‬ ‫تجعل‬



‫أو‬



‫نهاية الحرب‬ ‫الدخول‬



‫ويعاودون‬



‫العالمية‬



‫مكان‬ ‫فى‬



‫العمل‬



‫‪0‬‬



‫البقاء فى‬



‫المطاعم فى‬



‫حصلوا‬ ‫خفضت‬



‫روا تبهن‬



‫العمل‬



‫وظائف‬



‫فعانى الجميع‬



‫للعمل كطهاة‬



‫ليعملن‬



‫نا‬



‫دلات‬



‫‪،‬‬



‫بما فى‬



‫استعانت‬



‫كمد‬



‫أسمتاذ بجامعة‬ ‫المطاعم‬



‫ويتجاهلون‬ ‫يوضح‬



‫شيكاغو‬



‫وجعل‬



‫ذلك‬



‫جمعية‬



‫‪ -‬لحل‬



‫يراقب‬



‫بعضهم‬



‫مواقع‬ ‫وهفاك‬



‫‪.‬‬



‫عداء بين الجنسين‬



‫للدور الذى يمكن‬



‫‪،‬‬



‫وهى‬



‫ا‬



‫المناخ‬



‫‪.‬‬



‫بعضا‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫خاضا‬



‫‪،‬‬



‫والنساء اللواتى كن‬ ‫بأجر‬



‫وظيفة‬



‫فى‬



‫للنساء أن يلمبنه‬



‫بيئة عمل‬



‫أقل‬



‫‪.‬‬



‫فالجنود‬



‫يشغلن‬



‫والنتيجة‬



‫العمل وكانت‬ ‫المطاعم‬



‫هذه‬ ‫‪:‬‬



‫هذه‬



‫‪.‬‬



‫ب‬



‫‪51‬‬



‫الاجتماعى‬



‫‪1،‬‬



‫وليام فوت‬



‫وقد لاحظ‬



‫وجود‬



‫الثشاط‬



‫و‬



‫حساب‬



‫من خلال‬



‫ا!‬



‫‪ -‬وهو‬



‫فى عينلأ من‬ ‫وال!فمتائم‪،‬‬



‫الزبون )‪.‬‬



‫الوقت الذى قد يندفع فيه بعض‬ ‫غير الصحى‬



‫علاقة‬



‫متأخرة‬



‫وايت‬



‫يتبادلون السباب‬



‫ويتعاملون بعدائية (على‬ ‫فى‬



‫المواقع‬



‫المطاعم تفقد روادها‪.‬‬



‫الوطثية‬



‫المشكلة‬



‫العائدون‬



‫يكون فيها التعاون أمرا لازما‪0‬‬



‫الطهاة والنادلات وهم‬



‫المؤلفون قائلين‬



‫إلى تغيير هذ‬



‫‪،‬‬



‫وهوها‬



‫خلق‬



‫فى‬



‫غيابهم‬



‫الزبائن الذين كانوا يتلقون طلباتهم‬



‫مفلوطة‪ .‬وكان الموظفون يتركون‬



‫‪،‬‬



‫المواقع‬



‫خطوط!‬



‫كانوا يأخذون‬



‫والمناصب‬



‫أنحاء البلاد تواجه صراعا‬



‫عدائية بين الط!اة والنادلات فى‬



‫ولذا‬



‫وفى‬



‫كثيزا من‬



‫هذه‬



‫العملية‬



‫‪،‬‬



‫القتال‬



‫الأمريكى‪0‬‬



‫على‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫الاتباع‬



‫كان الجنود يعودون من‬



‫ولكنه أيضا أنتج رؤية جديدة‬



‫الاقتصاد‬ ‫وكانت‬



‫العمل‬



‫وملان‬



‫النساء فضلن‬ ‫‪،‬‬



‫الثانية‬



‫إلى سوق‬



‫النساء اللاتى تقدمن‬ ‫كثير من‬



‫التوجه العقلى الجديد‬



‫‪3.‬‬



‫أ‬



‫فى‬



‫السلوك‬



‫للموارد المتاحة أو البيئة المحيطلأ بك‬ ‫امزا سهل‬



‫حتى‬



‫المستشارين‬



‫تمليم مهارات‬



‫التعامل‬



‫‪022‬‬



‫كيفية‬



‫الشخصى‬



‫أو‬



‫‪،‬‬



‫اتخذ منهجا‬ ‫الطريقة‬



‫إجراء‬



‫ومن‬



‫بناء الفرق‬



‫ففى وجهة‬



‫‪0‬‬



‫التى يتواصل‬



‫خلال‬



‫قيارة‬



‫تدريبات‬



‫مغايرا‬



‫لملتغييررون مقاومة أوسخ!‬



‫نظره‬



‫بها الموظفون‬



‫العمل مع مطعم‬



‫‪،‬‬



‫إن أفضل‬



‫فيما‬



‫على إعطاء‬ ‫وكانت‬



‫الأولولة‬



‫فى بمض‬ ‫تعاقب‬



‫‪:‬‬



‫الصراع‬



‫‪،‬‬



‫المطبخ‬



‫على أن تضع‬



‫بمعارض‬



‫الطائرة فجاة‬



‫حال‪ ،‬مع الحرص‬



‫وقلت‬



‫العملاء‬



‫شكاوى‬



‫‪،‬‬



‫وانما تستخدم‬ ‫أكثر عمقا‬



‫‪.‬‬



‫الموقف كنقطة‬



‫كان ''بوب هوفرا‬



‫وأصبح‬



‫خلال‬



‫ومن‬



‫ا‬



‫انطلاق‬



‫الطائرة‬



‫‪ -‬طيار تجريبى‬



‫لطائرة‬



‫ا‬



‫الثانية‬



‫‪0‬‬



‫وكما‬



‫د ار‬



‫ذهنه‬



‫كانت قد زودت‬



‫المطار‪ ،‬طلب‬



‫تما ما‬



‫‪0‬‬



‫‪0‬‬



‫رائعة‬



‫‪،‬‬



‫تمكن‬



‫ولكن الطائرة تضررت‬



‫يقترب‬ ‫فقدان‬



‫ثلاث‬



‫لقد تسبب‬



‫‪0‬‬



‫الذى قام بخدمة‬



‫وسالت‬



‫لتوه فى خسارة‬



‫‪.‬‬



‫الدموع على وجهه‬ ‫طائرة‬



‫هوفحص‬



‫وبمجرد‬



‫طائرته‬



‫باهظة‬



‫بشدة ‪0‬‬ ‫وقود‬ ‫العا‬



‫لمية‬



‫عودته إلى‬



‫واعدادها ‪ 0‬كان‬



‫بينما كان "هوفر''‬ ‫فى‬



‫الفمن وكاد يتسبب‬



‫ارواح ‪.‬‬



‫ويمكنك‬



‫أن تتخيل‬



‫أن تتصور حجم‬ ‫والماهر على‬



‫‪.‬‬



‫المروحية‬



‫من‬



‫الهبوط‬



‫التى تعود للحرب‬



‫ولم تزود بالجازولين‬



‫أن يقابل الميكانيكى‬



‫الفنى الشاب مرتاعا من خطئه‬ ‫منه‬



‫فالطائرة‬



‫بوقود نفاث‬



‫شهير‬



‫‪ 03‬قدم فى الجو‪ ،‬توقف‬



‫كان أول ما قام به ا'هوفر'أ بعد هذا الهبوط الاضطرارى‬ ‫‪،‬‬



‫لبناء الثقة‬



‫الطائرة عائدا إلى منزله فى لوس‬



‫إجرائه مناورات‬



‫وأنقذ نفسه واثنين كانا معه على‬



‫فى‬



‫التواصل‬



‫السلوك الخاطئ هى ألا‬



‫جوى فى سان دييج! وعلى بعد‬ ‫‪.‬‬



‫النادلات‬



‫الطلبات ‪.‬‬



‫الطيران ‪ -‬على مش‬



‫أنجلوس بعد عرض‬



‫طلبات‬



‫الجانبين‪.‬‬



‫مباشر‬ ‫بشكل‬



‫المشكلة هو تغيير‬



‫''وايت'ا العاملين باستخدام‬



‫الأحيان تكون أفضل طريقة لتصحيح‬



‫الذاتية والتواصل‬



‫محركا‬



‫أوصى‬



‫ترتيب وصول‬ ‫قل‬



‫حالا من‬



‫عليه بشكل‬



‫وعارض‬



‫بحسب‬



‫النتائج فورية‬



‫والسلوك‬



‫طريق‬



‫ولقوم الطهاة بإعدادها على أحسن‬



‫المحور‬



‫أفضل‬



‫لحل‬



‫فإن‬



‫بينهم ''‪4.‬‬



‫تجريبى‪،‬‬



‫محور معدنى بسيط لوضع الطلبات فى‬ ‫الطعام على‬



‫أو تغيير نظام‬



‫‪،‬‬



‫الأجور‪،‬‬



‫أ'وايت''‬



‫ينتقد إهماله‬



‫الغضب‬



‫الهجوم اللفظى الذى قد يشنه هذا الطيار الفخور بحاله‬



‫هذه‬



‫‪0‬‬



‫الشديد‬



‫الذى كان ينتاب ''هوفر"‪ 0‬ولمكنك‬



‫اللامبالاة‬



‫وبدلا من‬



‫‪.‬‬



‫ذلك‬



‫ولكن‬



‫‪،‬‬



‫‪22‬‬



‫وضع‬



‫هوفر'ا‬



‫ذراعه‬



‫لم يوبخ‬



‫الضخمة‬



‫الميكانيكىة‬



‫على كتف‬



‫بل إنه حتى‬



‫الشاب‬



‫لم‬



‫وقال‬



‫تحدث‬



‫لملا‬



‫'احتى أظهر لك أنى على يقين من‬



‫فى خدمة طائرتى إف‬ ‫فى‬



‫حياتنا‪،‬‬



‫المخففة ‪ .‬فنحن‬



‫لا نفشل‬



‫فى‬



‫القائد أن الأخطاء ومواقف‬



‫عملنا‬



‫وبالنسبة‬ ‫القادة‬ ‫أو‬



‫تحط‬



‫الكفاءة‬



‫لعدم‬



‫الفشل تبرز من‬ ‫مواقف‬



‫ولكننا‬



‫‪،‬‬



‫كل زوايا الحياة‬



‫منفصلة‬



‫القادة‬



‫فإن‬



‫المناهج‬



‫من أساليب‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫لأن‬



‫ويفهم‬



‫ولذا ينبغى‬



‫ن‬



‫وقابلة للرتق وليمست‬



‫القيادة‬



‫غير‬



‫وأمانة دون أن تستخدم‬ ‫العدائية‬



‫التى‬



‫يخدم‬



‫فيها‬



‫‪.‬‬



‫وهن العزيمة بأسرع قدر ممكن‬



‫بهدوء والعودة‬



‫قد‬



‫نفشل‬



‫البيت أو غيره‬



‫السلبية‬



‫بهم إلى حالة من‬



‫فان من مصلحتك‬ ‫‪.‬‬



‫الأصلية‬



‫كفرص‬



‫او المواجهات‬



‫من قيمة أى قائد وتدفعه للسخرية من حجم‬



‫حتى فى المؤسسة‬



‫حاللأ‬



‫الأحيان منتجا ثانويا للظروف‬



‫بالعمل نتيجة لمشاكل فى‬



‫الأفضل مواجهة الأخطاء بصدق‬ ‫للكثيرين‬



‫أريد منك‬



‫على الدوام ‪.‬‬



‫زاد فيه شك‬



‫‪،‬‬



‫بعض‬



‫دائما‬



‫يتم التعامل معها باعتبارها مجرد‬



‫وفى عصر‬



‫ثانية‬



‫‪،‬‬



‫أن تكون‬



‫‪ 51‬غدا ا'‪.‬‬



‫عقولنا وقلوبنا غير مشغولة‬



‫أخطاء‬



‫ء‬



‫أنك لن تفعلها‬



‫ربما تكون الأخطاء فى‬



‫قاتلة ومستمرة‬



‫لبطف‬



‫أ‬



‫له‬



‫‪:‬‬



‫عن‬



‫خطا‬



‫‪221‬‬



‫‪،‬‬



‫فإن من‬ ‫للادانة‪.‬‬



‫المراوغة‬



‫مع‬



‫إسهامه فى العمل‬ ‫أن تخرج الناس من‬



‫افعل ذلك من خلال تتاول أخطائهم‬



‫الثقة والقوة ‪0‬‬



‫اطرح أسهلة بدلا من اصمدار اوامر‬ ‫هباشرة‬



‫فى الحياة العسكرية‬



‫‪،‬‬



‫تكون‬



‫تتلقى الأوامر وينتظر منك‬ ‫"دى‬ ‫ذ‬



‫‪0‬‬



‫مايكل أبراشوف'ا‬



‫ات الصواريخ‬



‫الموجهة‬



‫جزءا أساسيا من عمليات كل‬



‫الأوامر‬



‫على نحو‬



‫أن ‪--‬‬



‫قيادة المدمرة‬ ‫‪،‬‬



‫ا'يو‬



‫تام‬



‫إس‬



‫‪.‬‬



‫ولكن عندما‬



‫إس‬



‫يوم‬



‫‪0‬‬



‫فأنت‬



‫تولى الكابتن‬ ‫المدمرة‬



‫بينفولدا'‪ ،‬وهى‬



‫علم أنه كان يواجه تحدئا يحتاج إلى منهج‬



‫مختلف‬



‫تماما فى التعامل‪0‬‬ ‫إنلملم‬



‫فكان‬



‫لينفويذلم لم تكن افضل‬ ‫عابسين‬



‫أفراد طاقمها‬



‫على السفينة يقضون‬



‫سفن‬



‫دائما‬



‫‪،‬‬



‫البحرية الأمريكية‬



‫والمعنويات‬



‫القيادة الذى هو صعب‬



‫لم يكن محبوئا‪ ،‬ولذا فإن أفراد الطاقم‬ ‫قاسية‬



‫بالأساس‬



‫كانوا يرون‬



‫اول قيادة للكابتن‬



‫'‪2‬‬



‫ابراشوف"‬



‫الوجه الأكصل‪ .‬واليك خطوته‬



‫أ'إننى لم أستغرق‬ ‫أذكياء‪،‬‬



‫البحارة‬



‫معظم‬



‫‪،‬‬



‫فإن القائد السابق‬ ‫بنظرة‬



‫القائد الجديد‬



‫‪.‬‬



‫لكن هذه كانت‬ ‫أن يؤديها على‬



‫وكان‬



‫ذلك‬



‫وقتهم بشكل آلى وروتينى حتى يحين ميعاد تسريحهم‪.‬‬



‫واضافلأ لتعقيد موقف‬



‫وناقدة‬



‫منخفضة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫حتى‬



‫الحين‪.‬‬



‫وموهوبين‬



‫وقتا طويلأ‬ ‫‪،‬‬



‫ويمتلئون‬



‫حتى‬



‫بالأفكار‬



‫أدركت‬ ‫الجيدة‬



‫فى البحر‪ ،‬وكان هفترضا‬



‫الأولى‬



‫‪:‬‬



‫أن يقعرف‬



‫أن أفراد طاقمى‬



‫على‬



‫الطاقم‪.‬‬



‫الشباب‬



‫التى غالبا ما كانت‬



‫به‬



‫تنتهى‬



‫كانوا‬ ‫إلى‬



‫‪224‬‬



‫لا‬



‫كيفية قيارة‬



‫شىء‬



‫لأنه ما من‬



‫''أبراشوف''‬ ‫على‬



‫وجوده‬



‫فى‬



‫حين‬



‫ليس‬



‫السفينة‬



‫سجلات‬



‫المدمرة‬



‫ولذا فقد‬



‫تعهد‬



‫‪،‬‬



‫لملتفيير‬



‫القيادة كان يستمع‬



‫في‪"4‬ك! صوله‪3‬‬



‫"لينفولد‬



‫الكابتن‬



‫يقررون‬ ‫فإن‬



‫أحد فى‬



‫‪0‬‬



‫''أبراشوف"‬



‫الكلام فقط‬



‫الأفكار الخاصة‬



‫افراد الطاقم‬



‫بجميع‬ ‫أشخاص‬



‫‪0‬‬



‫لقد عرف‬



‫بهذا‬



‫الأفكار‬



‫العديد من‬



‫السفينة بحاجة‬



‫مرات‬



‫ستكون‬



‫سوى‬



‫الطاقم‬



‫لدى‬



‫لمدة‬



‫كالتدريب‬



‫سطح‬



‫الالتحاق الجامعية‬



‫السفينة ‪ -‬وكانوا تقريبا ‪031‬‬



‫أيضا‬



‫العام‬



‫‪0‬‬



‫خلال‬



‫من‬



‫ولذ‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫المتقدم مثلا‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫وهوما‬ ‫علم‬



‫كما‬



‫أن معظمهم‬ ‫كانوا شديدى‬



‫التعلق‬



‫الصدأ‬ ‫خاصة‬



‫وطريقة‬ ‫‪0‬‬



‫ولم تعد‬



‫أن الكثير منهم‬



‫برامج‬



‫قد قدم‬



‫''أبراشوف''‬



‫وفر وقتا هائلأ للقيام‬



‫الجامعية ‪ .‬ولذا فقد‬ ‫لعقد‬



‫بشعة‪،‬‬



‫روتينية‬



‫فقد وجد‬



‫عملية دهان‬



‫كاملين‬



‫السفينة ورتب‬



‫السفينة ‪ .‬ووجد‬ ‫ولكنهم‬



‫فى‬



‫عامين‬



‫لتمويل الدراسة‬ ‫على‬



‫بالطبع‬



‫‪0‬‬



‫وما‬



‫بالحديث معهم مباشرة ؟ قرر‬



‫التى على السفينة التى تسبب‬



‫الأطر الخارجية‬



‫‪،‬‬



‫بالبحرية كسبيل‬



‫حياة سيئة‬



‫يستمع‬



‫أفراد‬



‫‪،‬‬



‫ذلك؟‬



‫المسامير‬



‫لطلاء آخر‬



‫اكثر قيمة‬



‫بعد لطاقم‬



‫إلى‬



‫طاقمه‬



‫ولكن‬



‫من أفراد طاقمه كل يوم حتى التقى‬



‫الموجودين على‬



‫السفينة ست‬



‫لاستبد ال جميع‬



‫بأعمال‬



‫القيادة أثناء‬



‫أن قدرا هائلا من الوقت تم إهداره فى أعمال‬



‫مثل القيام بطلاء‬



‫لتشغيل‬



‫سجلات‬



‫كتب‬



‫‪ 0‬لقد كان يعلم أنه لو أراد أن يدير اتجاه‬ ‫للقيام‬



‫فما الذى تعلمه من‬



‫‪ ،‬وهى‬



‫يلملم‬



‫بأن‬



‫''أبراشوف" أن يلتقى بخمسة‬



‫الكابتن‬



‫إليهم‬



‫''‪،‬‬



‫هكذا‬



‫الكابتن‬



‫‪1‬‬



‫هى أفضل طريقة لاكتشاف تلك‬



‫طريقة‬



‫رون مقاومة أوسخط‬



‫من‬



‫رتب‬



‫لعقد اختبارات‬



‫التنسيب‬



‫المتقدم عن‬



‫بيئات صعبة‬



‫بعائلاتهم‬



‫‪،‬‬



‫التحق‬



‫وعاشوا‬



‫ولذا فقد‬



‫أدخل‬



‫قدر الإمكان أفراد عائلاتهم فى حياتهم من خلال إرسال بطاقات التهنئة‬ ‫بالأعياد‬



‫كتب‬



‫وخطابات‬



‫‪،‬‬



‫يقول ‪'' :‬لقد أردت‬



‫بتحسين‬



‫فماذ‬ ‫الروح‬



‫أن أربط‬



‫حالة السفينة!!لينفولد‬



‫ومنح وظائفهم‬



‫فى‬



‫الشكر‪ ،‬وغيرها‬



‫ا‬



‫من‬



‫اللفتات المهمة للاتاء والزوجات‬



‫بين أهدافنا جميعا‬ ‫تعد فرصة‬



‫حتى‬



‫‪0‬‬



‫وقد‬



‫يروا أن أولويتى‬



‫بالنسبة لهم لإظهار مواهبهم‬



‫قيمة حقيقية "‪.‬‬



‫كانت النتيجة من توجيه الأسئلة لأفراد الطاقم ؟ حدوث‬ ‫المعنوية‬



‫‪،‬‬



‫واستعد‬



‫التقييمات التى مرت‬



‫اد أعظم‬



‫لتجاوز‬



‫على تاريخ البحرية‪.‬‬



‫حدود‬



‫الممكن‬



‫‪،‬‬



‫وتحقيق‬



‫تحول‬ ‫أعلى‬



‫كبير‬ ‫نتائج‬



‫‪/‬سئلة‬



‫‪/‬طرح‬



‫بدلا‬



‫ولو أن الكابش "أبراشوف"‬ ‫أفراد الطاقم‬ ‫محددة‬



‫لتحقيق‬



‫الأسئلة‬



‫‪،‬‬



‫نموذجا‬ ‫يجعل‬



‫لا‬



‫بل إنه غالئا ما يحفز‬ ‫الناس على‬



‫تحسين‬



‫شرة‬



‫مبا‬



‫ال!ممفينة‬



‫تقييمات‬



‫‪،‬‬



‫وأصدر‬



‫السفينة‬



‫توجيهات‬



‫بأن على‬



‫‪ ،‬ثم أوضح‬



‫فما النتيجة المنتظرة ؟ ما كنا ابدا سنسمع‬



‫ا'بينفولد'ا التى أصبحت‬ ‫إن طرح‬



‫نزل إلى‬



‫أن يعملوا على‬ ‫ذلك‬



‫من‬



‫إصدلم‬



‫رأولم‬



‫مر‬



‫‪225‬‬



‫طريقة‬ ‫السفينة‬



‫عن‬



‫للقيادة المثالية‪.‬‬



‫الأمر أكثر استساغة‬



‫الإبداع والابتكار فى‬



‫الأرجح يميلون لاتباع أى مسار‬



‫وأقل إثارة للحنق وحسب‪،‬‬



‫حل‬



‫المشكلات‬



‫جديد‬



‫إذ‬



‫ا‬



‫شعروا‬



‫المطروحة ‪ .‬فإن‬ ‫بأنهم مشاركون‬



‫فى تشكيله بالفعل‪.‬‬ ‫إن أفراد القيادة العائلية لمؤسسة‬ ‫على تفتيش‬ ‫وكان‬



‫فنادق ا'ماريوت''‬



‫'أبيل ماريوت‬



‫الابن‬



‫"ماريوت'ا معروفون‬



‫بكل دقة للتأكد من‬ ‫على‬



‫ا'‬



‫الأسئلة ويهتم اهتماما شديدا‬



‫وجه‬



‫بحرصهم‬



‫أنها تدار على الوجه الأكمل‪.‬‬



‫الخصوص‬



‫أ'يمر باستمرار‬



‫"‪ ،‬كما كتب‬



‫بالإجابات‬



‫الشديد‬



‫ويطرح‬



‫عنه "إيد فولر"‪ ،‬مدير‬



‫قمادق ا'ماريوت إنترناشونال لودجينج "‪.‬‬



‫الحقيقة‬



‫فى‬



‫‪ -‬وينصت‬



‫‪،‬‬



‫إنه أحيانا ما كان يتم انتقاده لاستماعه‬



‫للعاملين فى صف‬ ‫‪...‬وكان سؤاله‬



‫التنفيذيين‬



‫تعتقد برأيد؟"‬ ‫إحداث‬



‫عن‬



‫إن‬



‫'‪2‬‬



‫وكانت‬



‫قلق‬



‫أو‬



‫بيل ماريوت‬



‫المفضل‬



‫تلك طريقته‬



‫فيهم‬



‫‪،‬‬



‫فى بعض‬



‫اثناء زيارته لموظض‬ ‫ميل‬



‫فى محاربة‬



‫الاستقبال‬



‫الموظفين‬



‫هو‬



‫للابتعاد‬



‫"ماذا‬



‫بأنفسهم‬



‫نقل أخبار سيئة للرئيس ‪2.‬‬



‫ا'‬



‫كان‬



‫قائدا‬



‫فهم‬



‫مستنيرا‬ ‫الموظفين‬



‫القوة السلبية‬



‫للتأثير الأمومى‪،‬‬



‫على الانخراط فى العمل مما جعل‬



‫"ماريوت'ا على مستوى التوقعات والتطلعات ‪.‬‬



‫ومع علمنا بأن طرح‬ ‫فان‬



‫والكثير‬



‫الخدمة الأول بذات اهتمامه فى سماع القادة‬



‫وعلى علم بأفضل طريقة لتحفيز‬ ‫كل منشآت‬



‫للكثير‬



‫من‬



‫الناس‬



‫العديد من‬ ‫الأحيان‬



‫تحملها فى رأسك‬



‫‪،‬‬



‫الأسئلة يزيد من‬



‫القادة‬



‫يبدو طرح‬ ‫فعلا‬



‫‪.‬‬



‫فلم‬



‫لا‬



‫ينتهجون‬



‫انخراط‬



‫هذا‬



‫المسلك‬



‫الأفراد الذين نود التأثير‬ ‫‪،‬‬



‫فما السبب‬



‫فى‬



‫ذلك؟‬



‫لأنه‬



‫الأسئلة كما لوكان حيلة لقيادة الناس نحو إجابة‬ ‫لا‬



‫تخبرهم‬



‫وحسب‬



‫؟ قد يكون ذلك‬



‫أكثر ملاءمة‪0‬‬



‫‪226‬‬



‫كيفية‬



‫إن الناس‬



‫عن‬



‫مجال‬



‫لا‬



‫‪0‬‬



‫عن‬



‫الأسئلة لأنهم‬



‫لا‬



‫يعرفون‬



‫النتيجة الناجمة‬



‫الآخر لم يتجه الاتجاه الذى كنت‬



‫تلك الاحتمالية‬



‫على‬



‫الاحتمالية‬



‫تحصل‬



‫أن توجه لهم الأوامر‪ ،‬هذا هو السبب‪.‬‬



‫فماذا لوان الشخص‬



‫للتغاضى‬



‫تلك‬



‫قيارة‬



‫أيضا يترددون فى طرح‬



‫والقادة‬



‫ذلك‬



‫يحبون‬



‫لملتفييررون مقاومة أوسخط‬



‫أنها فرصة‬



‫‪0‬‬



‫؟ لا‬



‫تقصده‬



‫ومع هذا ينبغى على القادة أن يفكروا فى‬



‫جيدة‬



‫عليها ربما تكون أفضل ‪ -‬بل‬



‫خطزا‬



‫وليست‬



‫‪000‬‬



‫فالإجابة التى سوف‬



‫ما ستكون أفضل ‪ -‬من تلك التى‬



‫غالئا‬



‫تعرفها بالفعل‪0‬‬ ‫عندما‬ ‫أفريقيا‬



‫عندما‬



‫‪،‬‬



‫سنحت‬



‫د‬



‫الفرصة‬



‫إيان ماكدونالدا' من‬



‫'ا‬



‫والمدير المام لمصنع صفير‬ ‫له الفرصة‬



‫سنحت‬



‫الوفاء بموعد‬



‫متخصص‬



‫القصمير المطلوب لإنهاء هذا الطلب جعل‬



‫الطلبية‬



‫هذه‬



‫‪،‬‬



‫التى ستعود‬ ‫بدأ بطرح‬ ‫العمل‬



‫قام‬



‫الجميع‬



‫الشركة‬



‫الأسئلة‬



‫‪:‬‬



‫فى‬



‫من‬



‫إذ‬



‫ا‬



‫أ'هل هناك‬



‫وشلرح‬



‫‪،‬‬



‫المصنع بالفعل ووقت‬



‫من‬



‫الموقف‬



‫‪،‬‬



‫إنجاز هذه‬ ‫نستطيع‬



‫شىء‬



‫لتهيئة‬



‫وأخبرهم‬



‫للمساعدة فى إنجاز هذه‬



‫قبول‬



‫الطلبية‬



‫الطلبية‬



‫وللاشف‬ ‫الرغم من‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫الشديد يخشى‬ ‫أنه‬



‫يجب‬



‫لا‬



‫فعله للتمكن من إتمام هذا‬



‫المصنع بحيث يكون من الممكن‬



‫أن لديهم‬



‫موظفين‬



‫وخلافات‬



‫إذا وجهوا‬



‫للدفاع والإحباط‬



‫‪.‬‬



‫الأفكار وأصروا‬ ‫‪،‬‬



‫وتسليمها‬



‫كثير من‬



‫أن يكون هذا‬



‫بحاجة‬



‫‪0‬‬



‫ثم‬



‫عملنا‬



‫أو‬



‫تكاليف العمل‬



‫؟"‪.‬‬



‫إليه الموظفون بالعديد من‬ ‫إنتاج!ا‬



‫بالقيمة‬



‫المالية‬



‫الطلبية فى موعدها‬



‫قبول هذا الطلب ؟ هل هناك من سبيل لتعديل ساعات‬



‫وتمكنوا‬



‫الانتهاء‬



‫المستحيل بالنسبة له أن يقبل به‪.‬‬



‫لهم‬



‫تمكنوا من‬



‫؟ هل منكم من يرى سبلأ أخرى‬



‫خرج‬



‫المحلات‬



‫موظفيه على تسريع وتيرة العمل والتعجل فى إنجاز‬



‫بدعوة‬



‫على‬



‫الدقيقة‪،‬‬



‫لتقلى طلبية كبيرة ‪ ،‬كان مقتنعا بانه لن يستطيع‬



‫التسليم ‪ 0‬فالأعمال مجدولة‬



‫وبدلا من أن يحث‬



‫جوهانسبرج‬



‫فى إنتاج قطع‬



‫‪ ،‬بجنوب‬



‫فى‬



‫على‬ ‫الوقت‬



‫أن يقبل الطلبية‬ ‫المحدد ‪0‬‬



‫القادة القيام بمراجعة‬ ‫الأمر هو الوضع‬



‫إلى تحسينات‬



‫‪،‬‬



‫وشوقعون‬



‫لحالة‬



‫السائد‬



‫‪،‬‬



‫الدخول‬



‫النقد للموظفين ة لأن الموظفين يصبحون‬



‫هؤلاء القادة بحاجة‬



‫إلى تبنى أسلوب‬



‫‪0‬‬



‫وتم‬



‫مختلف‪.‬‬



‫الأداء‬



‫على‬



‫فإنهم يعلمون‬ ‫فى‬



‫صراعات‬ ‫اكثر ميلا‬



‫طرح‬ ‫لم‬



‫معظم‬



‫إن لدى‬



‫موحلة‬



‫الشامل‬



‫‪.‬‬



‫متبلدين‬



‫الدراسات‬



‫للمديرين والموظفين‬ ‫الموظفين‬



‫تنمية مهاراتكم‬ ‫تصور‬



‫سوف‬



‫يخبرونك‬



‫عملية المراجعة والتقييم‬



‫مراحل‬



‫أن التقييمات الذاتية تقود لمراجعات‬ ‫على‬



‫الأداء‬



‫القيام بالمراجعة‬



‫‪:‬‬



‫‪3.‬‬



‫ابد‬



‫أ‬



‫ا'ما الذى‬



‫بطرح‬



‫على تحقيق‬



‫لمساعدتكم‬



‫ترون‬



‫لأن تقوم بطرحها‬



‫على الاستنتاجات‬



‫أنكم‬



‫تحبون‬



‫للك الأهداف ؟أ'‪.‬‬



‫الإجابات عن‬ ‫‪0‬‬



‫أكثر‬ ‫بعض‬



‫ما أهد افكم للعام القادم ؟ فى أى مثحى‬



‫مضطزا‬



‫تحصل‬



‫الوقت‬



‫خبواء علم النفس المؤلسسى‬



‫أتك تبدأ الاجتماع بقائمة كاملة من‬



‫وهى إجابات لست‬



‫ففى‬



‫‪ -‬إن سألت ‪ -‬سوف‬



‫العديد من‬



‫للتفكير فيها قبل‬



‫قدراتكم‬



‫أو‬



‫قوتهم وضعفه!ا‪.‬‬



‫ويكون لها أثر أعظم‬



‫مهرة فيه على نحواستثنائى؟‬



‫الأقل ‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫للتقييم الذاتى ضمن‬



‫وقد أظهرت‬



‫الأسئلة على‬



‫رأو‪/‬‬



‫فان معظمهم‬



‫بما تفكو فيه‪ .‬ويوصى‬



‫بتأسيس‬



‫إرضاء‬



‫أ سئلة بلا من‬



‫مر مباشمرة‬



‫الموظفين فهما تافا بمواطن‬



‫الذى يكون فيه بعضهم‬ ‫بالضبط‬



‫إصد‪/‬‬



‫‪227‬‬



‫فى‬



‫الأسئلة‪،‬‬



‫هذه‬



‫‪ %08‬من الحالات على‬



‫نفسها التى توصلت‬



‫إليها‬



‫وسيكون‬



‫الحوار أكئر إيجايية‪.‬‬ ‫والشىء‬ ‫جذا‬



‫من‬



‫الرائع فى طرح‬



‫خلال‬ ‫حول‬



‫بسؤال‬



‫أية وسيلة‬



‫كيفية‬



‫الأسئلة هو‬ ‫‪0‬‬



‫أنه‬



‫فماذا لو قمت‬



‫التعامل مع‬



‫الممكن القيام به على نحوفعال‬



‫من‬



‫رسالة‬



‫بإرسال‬



‫العملاء المشاكسين ؟ ألن يكون‬



‫للموظفين الذى يجدون فى أنفسهم ضعفا فى هذه‬ ‫فى‬



‫الطرق‬



‫بإمكانك‬



‫إن‬ ‫تحقيق‬



‫التى ينتهجونها او ليعلموا أنهم‬ ‫أن تطرح‬



‫الأسئلة‬



‫تمنحك‬



‫فى تشكيل‬



‫‪0‬‬



‫‪4‬‬



‫أى طرق‬



‫فى‬



‫الأمر‬



‫‪0‬‬



‫وهذا‬



‫عونا‬



‫التفكير‬



‫للتعامل ؟ إن‬



‫ا حرفا‪.‬‬



‫للدخول فى حوار ‪ -‬عبر أى وسط‬



‫مكانة أعلى لكل المنخرطين‬



‫الشعور بالمشاركة‬



‫لا‬



‫ذلك‬



‫الناحية لمماودة‬



‫يملكون‬



‫أسئلة فعالة للغاية فى أقل من‬



‫فرصة‬



‫أو تغريدة لفريقك‬



‫الأمر يمكن‬



‫النتيجة النهائية‪.‬‬



‫أليس من الأفضل إذن أن تطرح سؤالا على أن تصدر‬



‫أمرا؟‬



‫ يقود إلى‬‫الجميع من‬



‫خفف من حدة اكطأ‬



‫فى صيف‬ ‫كروس‬ ‫ارتفاع‬



‫عام‬



‫‪1‬‬



‫‪49‬‬



‫‪1‬‬



‫لخروجه‬



‫'أ‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫الرقيب "جيمس‬



‫حصل‬



‫طائرته‬



‫إلى جناح‬



‫ثلاث عشرة قدما فوق منطقة‬



‫المحرك‬ ‫وتمكن‬ ‫الطا ئرة‬



‫الأيمن للطائرة‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬



‫إخماد‬



‫وأصيب‬



‫ذلك‬



‫ا'وورد'ا‬



‫ببعض‬



‫وعاد‬



‫تشيرشل"‬



‫بمجرد‬



‫ثانية عبر‬ ‫‪،‬‬



‫كان‬



‫بالخرس‬



‫‪ ،‬وقال‬



‫له ‪" ،‬لابد‬



‫حبل‬



‫لا‬



‫ومحئا‬



‫فى‬



‫على وسطه‬



‫لحركات‬



‫حضرة‬



‫المغا‬



‫مرة‬



‫‪،‬‬



‫فقد‬



‫ا'داونينج سترتيت"‪.‬‬



‫"تشيرشل''‪ ،‬فلم يستطع‬



‫فقام "تشيرشل"‬ ‫أنك‬



‫أكثر ربطه‬



‫إلى مكتبه فى‬



‫تشعر‬



‫'اويلينجتون'ا‪،‬‬



‫الجناح بأمان إلى كابينة قيادة‬



‫مغرما‬



‫لرهبته فى‬



‫الوزراء‪0‬‬



‫طراز‬



‫على‬



‫زى" لكى يطفئ حريقا شب‬



‫'ازويدر‬



‫النيوزلندى الخجول‬



‫الرد على أسئلة رئيس‬ ‫العاطفة‬



‫القاذفة من‬



‫ومؤمنا نفسه‬



‫الحريق‬



‫ولأن ا'وينستون‬



‫قام باستدعاء‬



‫‪،‬‬



‫ألين وورد'ا‬



‫على وسام ‪'2‬فيكتوريا‬



‫بإحاطة البطل الحزين‬



‫بالتواضع‬



‫الشديد‬



‫والارتباك‬



‫فى‬



‫حضرتى'ا‪.‬‬ ‫ونجح‬



‫ا'وورد''‬



‫فى‬



‫أن يقول‬



‫‪:‬‬



‫فقال ''تشيرشلا'‪" :‬عندئذ‪،‬‬



‫اللذين أشعر بهما فى حضرتك‬ ‫فببضع‬ ‫بائس يقف‬



‫''نعم سيدى‬



‫يمكنك‬



‫ول‪.‬‬



‫أن تتصور‬



‫مدى‬



‫التواضع والارتباك‬



‫‪''0‬ا‬



‫كلمات بسيطة ‪ ،‬انتقل 'اتشيرشل'أ ب‬



‫'اوورد'أ‬



‫من شخص‬



‫أمامه إلى مكانة البطل التى يستحقها فعلأ‪ ،‬فلطف‬



‫الخطأ وساعده على التقاط أنفاسه‪.‬‬



‫أحمق‬ ‫من حدة‬



‫‪023‬‬



‫كيفية‬



‫إن القليلين منا هم‬



‫وجوههم ‪ ،‬فنحن‬ ‫سبيلنا الخاص‬



‫من‬



‫نضرب‬



‫يأخذون‬



‫عرض‬



‫ونتصيد‬



‫‪،‬‬



‫قيا‬



‫دة لملتفيير‬



‫دون‬



‫وقتا لمنح الآخرين‬



‫الحائط بمشاعر‬



‫الأخطاء‪ ،‬ونصدر‬



‫أمام الآخرين سواء كان هذا الشخص‬ ‫أن لامكاننا‬



‫رغم‬



‫مقاومة أوسخص!‬



‫بكلمة‬



‫التفكير‬



‫جانبا ‪ -‬القيام بأى شىء‬



‫طفلا صغيزا‬



‫أو اثنتين‬



‫من‬



‫يخفف‬



‫‪،‬‬



‫وقع الكلام‬



‫‪،‬‬



‫موظفا‬



‫أو‬



‫فى‬



‫وننتقد أى شخص‬



‫مشاعر‬



‫إلا‬



‫‪،‬‬



‫فرصة‬



‫الآخرين ‪ ،‬ونمضى‬



‫التهديدات‬



‫ومراعاة‬



‫لإنقاذ ماء‬



‫لدينا‪،‬‬



‫الآخرين‬



‫أن معظمنا‬



‫‪،‬‬



‫وهذا‬



‫وننحيها‬



‫يأخذ الوقت‬



‫لا‬



‫للقيام بهذا ‪0‬‬ ‫وبالنسبة‬



‫المحيطين بنا؟ إنه الخوف‬



‫التحقير والحط‬ ‫بشكل‬



‫علنى‬



‫مبدعين‬ ‫بنا؟‬



‫أو‬



‫‪،‬‬



‫أية مخاطر‬



‫على‬



‫‪،‬‬



‫فى عملنا؟ وهل‬



‫عن‬



‫الصادر‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫حتى‬



‫حياتئا ‪ -‬فى‬



‫يومى من‬



‫شهر‬



‫إبريل‬



‫ا'عدد‬



‫الفشل‬



‫‪ 02‬بكامله‬



‫‪1 1‬‬



‫الغلاف‬



‫يرد فى‬



‫العنوان ذكر لكيفية تحاشيه‪0‬‬



‫وبالطبع فنحن‬



‫ندرك‬



‫دعفا حين يعانى أحدهم‬



‫كيف‬



‫‪:‬‬



‫تفهمه‬



‫لهذ‬



‫فى‬ ‫لا‬



‫جديدة‬



‫إصدار‬



‫بد من إلغاء إصد‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫ليزنس‬



‫منه‬



‫بغريزتنا أن الفشل أمر حتمى‬



‫أن نكون‬



‫آراء خاصة‬



‫أو‬



‫‪،‬‬



‫ريفيوخصصت‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫العمل‬



‫‪،‬‬



‫وفى كل‬



‫كان‬



‫فماذا‬



‫وتتعافى‬



‫فلماذا‬



‫عنوان‬



‫منها'‪ .‬ولم‬



‫لا‬



‫نكون أكثر‬



‫الفشل؟‬



‫الإعلام الكبرى مسئولة عن‬



‫وقد أنفقت ما يعادل عاما من‬



‫المجلة الوليدة‬



‫‪،‬‬



‫لم تصدر‬



‫ولكنها‬



‫الوقت والجهد‬ ‫مطلقا‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫والموارد‬



‫النهاية كان‬



‫ار المجلة‪.‬‬



‫أما المدير التنفيذى للشركة‬ ‫إبعادها لفشلها‪ ،‬أو أن يجعل‬ ‫نفسية ‪ ،‬مما‬



‫وربما تم ذلك‬



‫سنحاول‬



‫وفى‬



‫الموضوع‬



‫وتتدلم‬



‫كانت هناك موظفة تنفيذية بإحدى شركات‬



‫محاولة‬



‫أننا‬



‫‪،‬‬



‫أية أفكار‬



‫المنزل‬



‫إن المجلة العريقة هارفارد‬



‫والشعار؟‬



‫إصدار‬



‫لها‬



‫سنواجه‬



‫الأرجح لن نفعل ذلك‪.‬‬



‫وأعمالنا‬



‫مجلة‬



‫فاذا كنا نعرف‬



‫التى نتعرض‬



‫مبتكرين فى عملنا؟ وهل سنفصح‬



‫أن الفشل هو جزء‬



‫مساعينا‬ ‫عددها‬



‫من‬



‫من‬



‫الفشل‬



‫شأننا نتيجة الإخفاقات‬



‫فهل سنقدم‬



‫على‬



‫إننا‬



‫إلا‬



‫يمكن‬



‫يغرسه‬



‫السلوك‬



‫مكنها من‬



‫حفظ‬



‫‪،‬‬



‫والذى‬



‫كان بإمكانه فصل‬



‫منها عبرة‬ ‫ماء وجهها‪.‬‬



‫لفيرها‪ ،‬فقد‬



‫تلك‬



‫المسئولة‬



‫وفر لها شبكة‬



‫''لقد قام الرئيس‬



‫أ‬



‫الأشخاص‬



‫للقادة ‪ ،‬ما‬



‫الذى‬



‫أن‬



‫هذا‬



‫المتبلد فى‬



‫و‬



‫إنقاذ‬



‫التنفيذى فى‬



‫كبار مسئولى‬



‫بتهنئة تلك‬



‫ومهارة ‪ ،‬للقيام بالأصر الخاطئ‬ ‫لم يكن‬



‫الخاطئ‬



‫النهاية رغم‬



‫المحتوى‬



‫إن ما أوجزه‬



‫‪!!4‬‬



‫هذا‬



‫مصطلح‬



‫بوسك"‬ ‫ء!ىلؤ!!‬



‫كان‬



‫مثبطة لأى شخص‬



‫مؤسسة‬



‫المعركة‬



‫ويصبح‬ ‫اخرى‬



‫ورغم‬



‫أن القرار‬



‫‪،‬‬



‫ساتون‬



‫‪2‬‬



‫فى‬



‫تحقيق‬



‫من‬



‫‪4‬‬



‫لأد!‬



‫عليه‬



‫الأخطاء‬



‫يد "تشارلز‬



‫!ء"يرءيرءول‬



‫إل ‪0‬‬



‫ءكالا!!ه!‬



‫المحاسبة ال!ثمخصية‬ ‫‪،‬‬



‫وهى !عركة‬



‫داخلية‬



‫الحقيقية لأى قائد؟ لأن‬



‫المسئولية‬



‫فإنه لن يتعلم شيئا يذكر من‬ ‫‪،‬‬



‫المجلة فى‬



‫أس!لوبا أطلق‬ ‫للتعل!ا‬



‫مشكللأ الفشل الحتمية الحدوث‬



‫أشد خوفا‬



‫الخطأ‬ ‫الشركة‬



‫وأقل إسهاما فى نجاح‬



‫‪،‬‬



‫وستشوه‬



‫صورته‬



‫أو الأسرة أو اية‬



‫‪.‬‬



‫كل الجهود‬



‫وبالتالى سلوف‬



‫افعاله كان‬



‫الأفراد على‬



‫منا‪ .‬أليمست هذه هى‬



‫شجاعة‬



‫‪3‬‬



‫لهذا الأس!لوب على‬



‫!ىلا!!ول!ى‬



‫هو مساعدة‬



‫وفى الوقت ذاته مواجهة‬



‫الذاتية‬



‫أول ظهور‬



‫ل!حف! ءى‬



‫‪ .3‬والهدف‬



‫‪،‬‬



‫الملفيذى فى‬



‫"روبرت‬



‫'اسامح وتذكر"‪ ،‬وهو مسار نقدى‬



‫كتابه‬



‫الفرد إن خسر‬



‫‪ ،‬وأكد على‬



‫هكذا كتب‬



‫لها'أة‬



‫‪،‬ييه! ‪ 40‬هح‬



‫الرئيس‬



‫وتعيير السلوك ‪ .‬وقد‬



‫فى‬



‫النحو الصائب‬



‫والتسويق الرائعين‬



‫به لذى بعنوان ييه!‬



‫'اساتون'ا‬



‫على‬



‫المسئولة‬



‫تمتعت‬



‫لما‬



‫به من‬



‫متعلقا بها" فالقيادة العليا دعمته ‪ ،‬وقد فشلت‬



‫ا‬



‫كتا‬



‫من حدة‬



‫‪0‬‬



‫جمع‬



‫من‬



‫الشركة‬



‫لملخطا‬



‫أ‬



‫خفف‬



‫‪231‬‬



‫التى يبذلها القائد‬



‫هو‬



‫يفشل‬



‫التى نجنيها من حوادث‬



‫ذ اته‬



‫‪،‬‬



‫الفشل‬



‫ويمكن‬ ‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فان من تحت‬



‫لإدراك هذ‬



‫ا‬



‫إدارته سلوف‬



‫يفشلون‪،‬‬



‫الأصر والفوائد الأساسية‬



‫أن تساعدنا فى تعلم كيفية مساعدة‬



‫الآخرين‬



‫على تجاوز ذلك الفشل والاستقرار بشكل إيجابى وآمن على الجانب المقابل‬ ‫للفشل وهو النجاح‬



‫ويستفيد‬



‫‪،‬‬



‫من خلال مساعدتهم‬



‫القادة المظماء من‬



‫على حفظ‬



‫ماء وجوههم‬



‫للبيانات‬



‫المؤسسة‬



‫وتلقى الموظفون قليلا من‬



‫من خلال تمرسهم‬



‫عليه‬



‫‪4.‬‬



‫" و 'استيفن ثومك" دراسة‬



‫كبرى للرعاية الصحية خلال إرساء نظام جديد‬



‫يقوم بتوحيد وتقديم جميع‬ ‫‪،‬‬



‫طاقات‬



‫حتى قبل ان يقع الفشل‪.‬‬



‫أجرى كل من "فيونا لى" و"إيمى إيدمونسون‬



‫على ‪ 688‬موظفا فى مؤسسة‬



‫الإبداع لدى فرقهم‬



‫البيانات‬



‫من جميع‬



‫التدريب وطلب‬



‫الإدارات‬



‫منهم‬



‫والأقسام فى‬



‫التعرف على النظام‬



‫فما هى‬



‫النتائج‬



‫فى‬



‫؟‬



‫ارتكاب الأخطاء شىء‬ ‫الأخطاء‬



‫‪،‬‬



‫على الفشل‬ ‫هذه‬



‫لا غبار عليه‬



‫لم يستخدموا‬



‫متوقع فإن أكثر من‬



‫تعامل من‬



‫كفاءة فيه‬



‫إن ما كان يغرسه‬ ‫على نطاق ضيق‬



‫كيف‬ ‫يعجز‬



‫بانتظام فى عملهم‬



‫واستخدموه‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫اعضاء‬



‫‪ -‬كما يصفها‬



‫لمرونة‬



‫وا‬



‫فى‬



‫الإيجابية ‪ -‬هى‬



‫وفى كتبه وفى غيرها‬



‫الكثير من‬



‫آخرون‬



‫‪،‬‬



‫بشدة‬



‫الفشل‬



‫الناس من‬



‫‪،‬‬



‫فرقهم‬



‫الأكثر كفاءة‬



‫فعليا ‪ -‬حتى‬



‫ا'مارتين بى‬



‫‪0‬‬



‫''‪،‬‬



‫الفارق بين الناس‬



‫ويتعلموق ويتطورون‬ ‫من‬



‫لو‬



‫سيليجمان‬



‫الكتابات الأخرى‬



‫المستقبل‬



‫‪.‬‬



‫وكما هو‬



‫اليومى‪0‬‬



‫التى تصنع‬



‫من‬



‫ويميلون لجلد الذات والخوف‬



‫‪،‬‬



‫الفشل‬



‫أقل الدرجات‬



‫الموظفين مع هذا النظام الجديد‬



‫الكاتب والرائد فى السيكولوجية‬



‫ينهض‬



‫لأنهم خافوا من‬



‫المديرون الداعمون‬



‫‪ -‬هوالمرونة‬



‫فى الاستجابة للفشل‬



‫حالأ بكفير‪ .‬أما فى‬



‫أن الموظفين الذين حققوا‬



‫الإطلاق‬



‫‪،‬‬



‫الإدارات والأقسام‬



‫خفى‪ ،‬فإن درجة التمرس على النظام فى‬



‫أقل‪ ،‬والحقيقة‬



‫النظام على‬



‫أفضل‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫المديرين مع رسائلهم ‪ ،‬أو قاموا فيها بالعقاب‬



‫حتى ولو من طرف‬



‫‪،‬‬



‫العمل ن‬



‫ولم يضعوا نظاما للجزاء ات يحالشه‬



‫النظام أفضل‬



‫فيها تصرفات‬



‫الحالة كانت‬



‫أصبحوا‬



‫ارات والأقسام التى أكد قادتها على فرق‬



‫الإد‬



‫كان تجريب‬



‫التى لم تتسق‬



‫قيا‬



‫دون‬



‫أ‬



‫‪232‬‬



‫كيفية‬



‫دة لملتفيير‬



‫مقاومة أوسخم!‬



‫‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫يصف‬



‫بالخبرة‬



‫فأى من‬



‫لنا‬ ‫‪،‬‬



‫بينما‬



‫الحالتين‬



‫تريد غرس!ا وتعزيزما فى اتباعك؟‬ ‫وتدرك الشركات‬



‫التى‬



‫جيدا‪ .‬حيث إنهم يدركون‬ ‫على‬



‫التعامل مع أخطائهم‬



‫تعاملا لحظيا‬ ‫إن‬



‫‪،‬‬



‫ويمضون‬



‫أن الأفراد‬



‫من أصحاب‬



‫واخفاقاتهم‬



‫‪،‬‬



‫وهذ‬



‫قدما فى طريقهم‬



‫دونوفان كامبل‬



‫‪21‬‬



‫توظف‬



‫اشخاصا‬



‫'ا‬



‫‪ -‬مؤلف‬



‫من‬



‫المجال‬



‫ا‬



‫العسكرى قيمة المرونة‬



‫الخلفية العسكرية مدتادون‬



‫التعامل فى بعض‬



‫رغم‬



‫الأحيان يكون‬



‫هذه الأخطاء‪.‬‬



‫كتاب ءلم*ه !ءولهلم‬



‫‪،‬‬



‫وهو عبارة عن‬



‫مذكرات‬



‫تدور حول تجربته كقائد فصيلة فى إحدى الحروب ‪ -‬هوالآن جزء من برنامج‬ ‫لممية القيادة بشركة‬



‫'ابيبسكو‬



‫‪.‬‬



‫وهويعرض‬



‫الرؤية التى اكتسبها نتيجة عمله‬



‫كقائد فصيلة‪.‬‬



‫فى‬



‫المدرسة يكاففوند على عدم‬



‫وتحصل‬



‫على الوظيفة‬



‫ارتكاب الأخطاء‬



‫‪،‬‬



‫ومن‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫ارتكاب الأخطاء‪،‬‬



‫أحيان كثيرة تتم ترقيتد‬



‫ثم تبنى لديد‬



‫ثم تتخرج فى‬



‫الجامعة‬



‫لأنك نادزا جذا ما تقع فى‬



‫عقلية تقوم على أن الأخطاء ينبغى تجنبها‬



‫خفف‬



‫الوسائل‬



‫بجميع‬



‫فى‬



‫جديتك‬



‫نجاحك‬



‫هذا‬ ‫من‬



‫بعض‬ ‫وفى‬



‫التردد أو اللافعل‬



‫سرعة‬



‫أوهى‬



‫فى‬



‫وتصبح‬



‫‪.‬‬



‫نريده من‬ ‫أكيدة‬



‫سمات‬



‫تكون صورة‬



‫حتفا‬



‫مرتاحا‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫أخطاء‪.‬‬



‫سترتكب‬



‫متغير سببا فى‬



‫فى‬



‫موظفينا‬



‫مقابل‬



‫وقادتنا‬



‫القيادة الأساسية‬ ‫على‬



‫المهم مدى‬



‫عدم‬



‫مع تلك الحقيقة ‪4.‬‬



‫لأنهم سيكونون‬



‫التعافى منها‪ ،‬وأكثر قدرة‬



‫فإنك سوف‬



‫‪0‬‬



‫حالة‬



‫التجمد فى‬



‫فان تأمين الساحة‬



‫أكثر استعدادا للاعتراف‬ ‫التى تعرفنا عليها‬



‫) ‪،‬‬



‫التعلم منها‪ ،‬وباعتبارك‬



‫أكثر تكاملا عن عملهم وتصبح‬



‫وأكثر‬



‫قائدا‪،‬‬



‫أفضل قدرة على‬



‫والإرشاد‪.‬‬



‫التوجيه‬



‫فكيف‬ ‫كتابها‬



‫إحدى‬



‫إنك‬



‫أولا‪:‬‬



‫التعامل مع الفشل‬



‫هوما‬



‫الأخطاء هوضمانة‬



‫بأخطائهم‬



‫على‬



‫‪،‬‬



‫عملك‬



‫‪.‬‬



‫هو أنه ليس‬



‫الأحداث ‪ ،‬أو أى موقف‬



‫الحقيقة يقع الفشل‬



‫فى‬



‫الحياة السمكرية‬



‫صلاح‬



‫الأحيان تكون‬



‫المنهج الناضج‬



‫لحدوث‬



‫فى‬



‫تتعلمه‬



‫أو مدى‬



‫المحاولة‬



‫وثانيا‪ :‬فى‬



‫‪،‬‬



‫ولكن‬



‫‪،‬‬



‫ما‬



‫من حدة‬



‫‪/‬لخطأ‬



‫‪233‬‬



‫لنا‬



‫المهم‬



‫إذن ان نخلق بيئة عمل‬



‫من هذ‬



‫في‪"4‬يصء‪!4‬ءممر ىءكله ‪ -‬تعرض‬



‫القادة القيام بها لترسيخ‬



‫ا‬



‫النمط ؟ إن 'اتشارلين‬



‫تصرفات‬



‫خمسة‬



‫المرونة المؤسسية لدى‬



‫فرق‬



‫لىا‬



‫ا‬



‫‪ -‬فى‬



‫أساسية ينبغى‬ ‫العمل الخاصة‬



‫بهم‪:‬‬



‫‪/‬لاعترلمف بوقوع لملخطأ‪ .‬فيمكن‬ ‫سريعا‬



‫عندما‬



‫تحدث‬



‫للقادة أن يعترفوا بوقوع الأخطاء‬



‫ولكن يمكنهم‬



‫‪،‬‬



‫احتمالية حدوث‬



‫أيضا مناقشة‬



‫الفشل مع فرق العمل الخاصة بهم‪.‬‬



‫أفضل‬



‫‪/‬لحؤر لدعم‬ ‫طريقة‬



‫للتعلم‬



‫قبل أن تكبر لتصبح‬ ‫‪/‬لفصل‬



‫منها‪ ،‬واجتثاث المشاكل الصغيرة من جذورها‬ ‫كوارث‬



‫بين ‪/‬لشخص‬



‫قل "لقد فشل‬



‫المشروع‬



‫وبين ‪/‬لفشل‪.‬‬ ‫''‪0‬‬



‫إن ا'إيمى إيدموندسون"‬ ‫تبحث‬



‫هذه‬



‫المديرين‬



‫أن‬



‫كبرى‬



‫فى معظم‬



‫يمكن‬



‫بدلا من‬ ‫الأوقات‬



‫أن تقول‬



‫‪،‬‬



‫التنفيذيين‬



‫‪0‬‬



‫فتقول‬



‫الفشل فى مؤسساتهم‬



‫‪:‬‬



‫القد فشلت‬



‫تكون تلك هى‬



‫‪ -‬الأستاذة والباحثة فى‬



‫المسألة مع المديرين‬



‫يقدروا حجم‬



‫لا‬



‫التعامل معها‪0‬‬ ‫ا‬



‫تشجيع‬



‫‪/‬لثقة‪ .‬إن المناقشة الصادقة للمشكلات‬



‫هى‬



‫جامعة‬ ‫‪:‬‬



‫"عندما‬



‫"‪،‬‬



‫الحقيقة‪0‬‬ ‫هارفارد‬ ‫طلبت‬



‫‬‫من‬



‫الذى يستحق فعلا لوم‬



‫‪234‬‬



‫كيفية قيارة لملتغييررون‬



‫الآخرين‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫ربصا‬



‫لا‬



‫دل!سها‬



‫تعد على‬



‫الغالب بنسب‬



‫إلى ‪ .% 5‬ولكن عندما سألتهم عن حجم‬



‫مستحقا‬



‫نسبة من‬ ‫الفشل‬



‫جاءت‬



‫‪2‬‬



‫باعتباره‬



‫إجاباتهم فى‬



‫مقاوصة أوسخص!‬



‫للوم الآخرين‬



‫قالوا (بعد‬



‫‪،‬‬



‫الفشل الذى يعامل‬



‫وقفة‬



‫أو ضحكة‬



‫‪ 07‬إلى ‪ 0% 09‬والنتيجة غير السارة هى‬ ‫للاثبات والتوثيق‬



‫تخضع‬



‫ومن‬



‫‪،‬‬



‫ثم فإنه‬



‫اليد الواحدة ‪-‬‬



‫) إنه يبلغ‬



‫مواقف‬



‫أن معظم‬



‫تتم الاستفادة من‬



‫لا‬



‫ا'‪.‬‬



‫أخطائد‪.‬‬



‫‪/‬لتعلم من‬



‫فرضا‬



‫والا فإنها ستصبح‬



‫للتعلم‬



‫ضائعة‬



‫والتوجيه‪.‬‬ ‫التكار نظام لعالجة خوض‬



‫‪/‬لخاطر‬



‫المخاطر وحالات الفشل من‬



‫والفشل ‪ .‬إن‬



‫ولكن ما العاية من‬



‫الممكن أن تساعد على تلطيف‬



‫كل هذ‬



‫ا‬



‫الإطناب ؟ يصف‬



‫"ألبيرتو‬



‫الإيطالى العظيم ‪ -‬منهج شركته فى التصميم على‬



‫الخط‬



‫فأفضمل‬



‫‪.‬‬



‫المساحة‬



‫تلك‬



‫بين ما‬



‫هوممكن‬



‫التصميمات‬



‫الخاصة‬



‫كأفراد‪ .‬وبالطبع‬



‫‪،‬‬



‫لكن‬



‫فإن‬



‫لروعة ومجد‬



‫إن مصمم‬



‫هى‬



‫الملاصقة‬



‫تسقط‬



‫خمسة‬



‫اللحظة‬



‫هو‬



‫التامة للخط‬



‫فيها‬



‫الفاصل‬



‫‪،‬‬



‫ومن‬



‫يدرى‬



‫نموذج‬



‫حجم‬



‫السير‬



‫‪21‬‬



‫ريتشارد‬



‫هذا‬



‫بموازاة‬



‫الفاصل‬



‫مواهبنا‬



‫‪.‬‬



‫إنها‬



‫ونتطور‬



‫قد تعنى فى‬



‫أحيان‬



‫ومن ثم تفشل‪0‬‬



‫ما يمكنك‬



‫أولى قبل أن يقدم‬



‫ا‬



‫‪ -‬المصمم‬



‫أن تتعلم منه‪.‬‬



‫دايسون‬



‫'ا‬



‫كان قد‬



‫أول منتج فعلى له إلى‬



‫‪.‬‬



‫معالجته‬ ‫ويتعلم‬



‫طبيعة‬



‫تحديد‬



‫والتصميم‬



‫التى نختبر‬



‫إن أول ما ينبغى لنا أن نتذكره عندما‬ ‫طريقة‬



‫بعض‬



‫يتمثل فى بذل الجهد‬



‫فى نطاق ما هو غير ممكن‬



‫هذا الفشل‬



‫آلاف‬



‫‪،‬‬



‫أليسىا‬



‫تلك التى تقع بمحاذ اة الخط‬



‫المكنسة الكهربائية الشهير‬



‫أنتج أكثر من‬ ‫السوق‬



‫وما‬



‫أنه‬



‫هو غير ممكن‬



‫بالإبداع ‪ ،‬والمساحة‬



‫كثيرة تجاوزه ‪ -‬فسوف‬ ‫يا‬



‫المنهج‬



‫العاطفية تجاهها‪.‬‬



‫الاستجابات‬



‫لوضع حد فاصل‬



‫فى لماول‬



‫للامر تعتمد على‬



‫منها‬



‫رؤيتهم‬



‫‪،‬‬



‫فالفارق‬



‫للفشل‬



‫نواجه شخضا‬



‫مقدار‬



‫الأساسى‬



‫واستجابتهم‬



‫ارتكب خطأ‬



‫ما يتلقاه من‬



‫بين الأشخاص‬



‫دعم‬



‫ليتجاوز تلك‬



‫العاديين والاستثنائيين‬



‫له‪ .‬والقائد الجيد هو‬



‫المعسكر الذى ينبغى أن ننتمى إليه‪.‬‬



‫هو أن‬



‫من‬



‫يستطيع‬



‫‪235‬‬



‫خفف من حدة لملخطأ‬



‫الآن‬



‫هناك‬



‫‪،‬‬



‫انحرافات‬ ‫وهذه‬



‫أخطاء‬



‫طفيفة‬



‫أخطاء‬



‫فى‬



‫تقع ثم‬



‫وقلة الاهتمام براحة‬ ‫الآخرين‬



‫وفى‬



‫‪.‬‬



‫لدى الشخص‬ ‫على حفظ‬



‫البعض‬



‫الآخر‬



‫المواقف‬



‫الذى ارتكب الخطأ‬



‫أن مساعدة‬



‫هذه الحالات‬



‫فيحدث‬



‫غالبا ما ينعدم‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫بعض‬



‫والافتقار إلى التوجيه‪.‬‬ ‫الإهمال‬



‫نتيجة‬



‫الترقى والصعود‬ ‫الشعور‬



‫بالندم‬



‫إن كان الخطأ والتوجه من‬



‫لا‪.‬‬



‫على‬



‫الشخص‬



‫واستخدام الحوارات الخاصة‬



‫الأمر قد‬



‫تجاوز‬



‫لمعالجة‬



‫على‬



‫حساب‬ ‫المسئولية‬



‫كهذا‬



‫شخص‬



‫الجثامة بما يكفى‪،‬‬ ‫يعظم‬



‫التعليقات العلنية‬



‫خطورة‬



‫‪ ،‬والطمع‪،‬‬



‫أو تحمل‬



‫فهل من المناسب مساعدة‬



‫يكون من الأفضل حصر‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫الخبرة‬



‫الآخرين ‪ ،‬والرغبة فى‬



‫ماء وجهه ؟ ربما‬



‫فالغالب‬



‫ونتيجة نقص‬



‫التقدير‪،‬‬



‫فعلية ‪ 0‬أما‬



‫هذه‬



‫أخطاء"‬



‫'أ‬



‫أخرى‬



‫تقع‬



‫وتئجم‬



‫الأخطاء عن‬



‫المشكلة ‪ ،‬وفى‬



‫فى أضيق‬



‫الحدود‬



‫بأكبر قدر ممكن‬



‫المشكلة‬



‫من‬



‫الحكمة‪.‬‬ ‫وبخلاف‬



‫الأخطاء عندما‬ ‫أن تترجم‬ ‫سهو‪،‬‬



‫أو‬



‫تكون جزءا‬



‫فيها بالسخرية‬



‫من كيان كامل‬



‫لمواقف ينبغى فيها مساعده‬ ‫حماقة‬



‫اعترف‬



‫غير مقصودة‬



‫بأن الخطأ‬



‫شيئا لم يحدث‬ ‫يبدو مخادغا‬ ‫دورك‬



‫حدد‬



‫تصمور‬ ‫من‬ ‫تكون‬



‫سعدت‬



‫الواضح‬



‫معينة‬



‫أنه لا يتذكرك‬



‫قد ألقيت‬



‫بالخطأ‬



‫بلقائك مجدذا‪،‬‬



‫فى‬



‫"العفو‬



‫‪،‬‬



‫فالتظاهر‬



‫لكن هذا السلوك‬



‫‪،‬‬



‫اللوم‬



‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫قابلمه من‬



‫لشخص‬



‫القول ‪' :‬القد تلاقينا‬



‫وربما يمكنك‬



‫ألم نلتق من‬



‫يكون‬



‫الوضع‬



‫مناسبا‬



‫لا‬



‫بحيث‬



‫‪.‬‬



‫وتم تقديمك‬



‫‪ .‬يمكنك‬ ‫وجهه‬



‫حتى‬



‫لوكان صغيرا‪.‬‬



‫أكبر عندما‬



‫الآخرين فى موضع‬



‫أنك فى‬



‫افعل ذلك‬



‫يقع فى نطاق‬



‫بلطف‬



‫‪،‬‬



‫بأن‬



‫الموقف‪.‬‬



‫منظور‬



‫مهمة‬



‫صغير‪،‬‬



‫و‬



‫يكون الخطأ واضحا‪.‬‬



‫ركز على ما يستفاد من‬



‫تجعل‬



‫لكن‬



‫الخطأ وعالجه‬



‫تناول الأمر من‬



‫فان نصائح‬



‫‪0‬‬



‫يعنى أن ذلك‬



‫فى‬



‫"تشارلين لىا' يمكن‬



‫الفرد على تجاوز اى خطأ‬



‫قد حدث‪،‬‬



‫عندما‬



‫‪،‬‬



‫الأفراد عند وقوعهم‬



‫أ‬



‫خلق‬



‫بيئة‬



‫لا‬



‫يسمح‬



‫من‬



‫فى‬



‫قبل فى‬



‫القول‬



‫‪:‬‬



‫من‬



‫"مرحئا‬



‫الغداء الذى نظمه‬



‫قبل‪ ،‬لكن‬



‫قبل''‪ ،‬وبذلك‬



‫'‪2‬‬



‫مارك''‪،‬‬



‫مكتب‬



‫لقد‬



‫"بيتر‬



‫‪236‬‬



‫كيفية‬



‫بيزنس‬



‫‪/‬لتفييردون‬



‫قيادة‬



‫بيرو" الشهر الماضى ؟ لقد كان لقاء تعارف‬



‫إلا أنه كان‬



‫فى‬



‫هذه‬



‫الأيام‬



‫إن‬



‫‪،‬‬



‫أخطاءنا‬



‫عاجلا‬



‫وزلالما‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫على‬



‫صفحته‬



‫‪.‬‬



‫السابق‬



‫فيسبوك‪،‬‬



‫الأحيان‬



‫‪،‬‬



‫بنظام صارم‬ ‫إلكترونية‬



‫فشله قد‬



‫تصل‬



‫اعت‬



‫ذ‬



‫إلى الشخص‬



‫المقصود‪ .‬إذ‬



‫الخطا‬



‫ا‬



‫أن لماقش! خطأ‬



‫ان تفعل هذا بشكل‬ ‫للثناء أو لإسداء‬



‫شخصى‬



‫نتلقى شكاوى‬



‫‪،‬‬



‫وما يقارب‬



‫منتخا معتقدا أنه من‬ ‫يكتب‬



‫ا‬



‫القيمة‬



‫أن تجرب‬



‫لتجاوز‬



‫‪،‬‬



‫وجهه صعبة فى بعض‬ ‫المهم أن تحتفظ‬



‫فمن‬



‫البريد الإلكترونى‬



‫وششر‬



‫‪،‬‬



‫وفر رسائلك‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫المكتوبة‬



‫إن رسالة‬



‫على مدونة‬



‫المهنية‬



‫وقع في!ا أحدهم‬



‫ماء وجهه‬ ‫شميدت‬



‫للشخص‬ ‫الأفضل‬



‫فمن‬



‫فى التواصل‬



‫أن نكتب‬



‫''‬



‫من‬



‫كيف‬



‫بشرف‬



‫‪،‬‬



‫شركته‬



‫تستخدم‬



‫يكون نتيجة لأن عميلا يشترى‬



‫فيما بعد‬



‫أنه‬



‫للعميل رسالة‬



‫لاحد منافسينا‬ ‫شخصية‬



‫‪،‬‬



‫ولذا‬



‫ونقول‬



‫له‬



‫لأن لدينا مؤلاء المنافسين الذين يقلدون‬



‫برىء‪ ،‬لكننا نحب‬



‫أن ترى بنفسك‬



‫أحد منتجاللا مجانا"‪ .‬ونرسل‬



‫فإن‬



‫الممكن أن يكون‬



‫ء جدد‪:‬‬



‫مذه الشكاوى‬



‫فى خطأ‬



‫منتجاللا‪ ،‬لقد وقعت فى خطأ‬ ‫‪.‬‬



‫عملا‬



‫نصف‬



‫مى‬



‫ماء‬



‫بالفعل‬



‫حفظ‬



‫منتجالما‪ ،‬ولكن يتضح‬



‫نقدر أنك وقعت‬



‫يمكفد‬



‫حماقة‬



‫أفولفجانج‬



‫لكسب‬



‫لفا العميل ‪ ،‬وسياستنا‬



‫فيها‪ :‬انحن‬



‫‪2‬‬



‫‪12‬‬



‫‪ -‬هذ‬



‫ا‬



‫يشرح‬



‫الأسلوب‬



‫فى موقف‬



‫الناس فرصة‬



‫الاخرين على تجاوز فشلهم‬



‫العميل أو العميل المحتمل على‬



‫أسلوبا مفيدا فى‬



‫بريذا إلكترونئا‬



‫بل فى تدمير السمعة‬



‫أو‬



‫المهم مساعدة‬



‫العمل‬



‫مدونته‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫البناءة‬



‫‪،‬‬



‫عنه على‬



‫أو أن يطلع عليها‬



‫أوعبر الهاتف‬



‫النصائح‬



‫وبينما يكون من‬



‫أروبرميد‬



‫على حفظ‬



‫وانتشرت‬



‫يمكن أن تتسبب ليس فى الحرج فقط‬ ‫أردت‬



‫أى موظف‬



‫الموظف عندئذ‬



‫إن منح‬



‫يتعلق بما ينبغى كتابته فى رسائل‬



‫ربما‬



‫مساعدة‬



‫‪،‬‬



‫ولكون‬



‫جذا‬



‫هو أمر أساسى فى هذا العصر الرقمى‪.‬‬



‫مساعدة الشخص‬



‫لأن مواقف‬



‫وعندما‬



‫كثيرة‬



‫يرتكب‬



‫أو أن يرسل‬



‫الأمر أكثر سوءا؟‬



‫ماء وجوههم‬



‫بالطبع ربما تكون‬



‫فشلنا‬



‫‪،‬‬



‫المباشرة‬



‫أن يبدأ العميل الحديث‬



‫موقع‬



‫فلماذا نجعل‬



‫أخطائهم وحفظ‬



‫إننا‬



‫ومواقف‬



‫عنيفا إلى المدير التنفيذى للشركة‬



‫إذلال وخوف‬



‫أ‬



‫‪-‬‬



‫‪،‬‬



‫عليه فى‬



‫فلن يكون مثيرا للدهشة‬



‫او نشره‬



‫رائعا‬



‫رغم‬



‫‪،‬‬



‫كثرة الحضور‪،‬‬



‫مؤثزا ‪.11‬‬



‫وأكثر انتشارا للغاية مما كانت‬ ‫خطا‪،‬‬



‫مقاومة أوسخص!‬



‫له منتجنا‬



‫الفارق فى‬ ‫البديل‬



‫مهما‬



‫خفف‬



‫‪/‬لخطأ‬



‫من حدة‬



‫‪237‬‬



‫كان‪ ،‬ونحن نرى أن هذه طريقة رائعة لتوصيل قصة‬ ‫بمصداقية‬



‫حتى‬ ‫كسر‬



‫سوى‬



‫وعلى‬



‫شديدة‬



‫وان كان‬ ‫كبريائه‬



‫الجانب‬



‫الآخرين على حفظ‬ ‫بهم‬ ‫عليه‬



‫فإن حفظنا‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫أجلك‪0‬‬



‫قيمة شركتنا للاخرين‬



‫‪6.‬‬



‫الشخص‬ ‫‪،‬‬



‫ولا‬



‫الآخر على‬



‫فإننا بمواجهته‬



‫خطأ‪،‬‬



‫نفعل شيئا لتغيير سلوكه‬



‫الآخر‪ ،‬فلو أننا لطفنا‬ ‫ماء وجههم‬ ‫لكبرياء الشخص‬



‫فأنقذ كبرياءه كلما أمكنك‬



‫وحسب‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫ذلك‬



‫سلوكها‪0‬‬



‫او‬



‫وطأة‬



‫الخطأ‪،‬‬



‫فإننا لا نساعد‬



‫ولكتنا أيضا نبنى الثقة فى علاقتنا‬



‫ولولمرة واحدة‬ ‫‪،‬‬



‫لا‬



‫نفعل شيئا‬



‫يزيد على الفور من تأثيرنا‬



‫ولن يكون بوسعه‬



‫شىء‬



‫إلا‬



‫وفعله من‬



‫عطم من قيملا التحسن‬



‫فى أحد‬ ‫ويسترن‬



‫الأيام البهيجة‬



‫ا'‬



‫صفحتها‬



‫الخاصة‬



‫إن 'اوالاس" يجعل‬



‫عادوا إلى‬ ‫إن‬



‫فأفضل‬ ‫هو‬



‫الأفضل‬



‫ا‬



‫ذ‬



‫‪1‬‬



‫' '‬



‫أفضل‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫كل‬



‫مرة‬



‫‪،‬‬



‫يوما‬



‫بائسا‬



‫‪،‬‬



‫فإنه‬



‫''فى كل أسفارى‬ ‫بالترحيب‬



‫من‬



‫‪،‬‬



‫البهو أو فى‬



‫أرى‬



‫ا'ينبفى علينا جميغا‬



‫الضيف‬



‫بالملل‬



‫ابتسامته‬



‫نحب‬



‫وكأنهم‬



‫يشعرون‬



‫"‪.‬‬



‫العودة للفندق‬



‫لكى‬



‫فقط‬



‫الأطفال‬



‫عن‬



‫موعد‬



‫عودتنا كى‬



‫يروا‬



‫‪.‬‬



‫المعالم التى أجدها‬



‫يواجه‬



‫حقا‪،‬‬



‫فنحن‬



‫الرحيل ‪ ،‬يسأل‬



‫إننى ربما أمر به فى‬ ‫'ا‬ ‫الواحدة‬



‫الصفحة‪0‬‬



‫فى بهو الفندق هو‬



‫لديه‬



‫الكبيرة‬



‫وشيئا‬



‫عشرة‬ ‫ظريفا‬



‫مرة‬



‫فى‬



‫يقوله‬



‫الزيارة‬



‫‪،‬‬



‫إنه أحد‬



‫فى زياراتى('ا‪.‬‬ ‫أن نرتبط‬



‫لن‬



‫يشعرك‬



‫ببعضنا‬ ‫بهذا‬



‫ما قابلت شخصا‬ ‫هذ‬



‫القاعة خمس‬



‫ابتسامته‬



‫ا‬



‫الرجل‬



‫ا‬



‫مجد‬



‫(‬



‫موعد‬



‫‪1‬‬



‫اعندما‬



‫يحين‬



‫لاس‬



‫‪،‬‬



‫المسافرين الذين يعانوق الشعور‬ ‫شىء‬



‫اوالاس"‬



‫ا‬



‫‪2‬‬ ‫وا‬



‫البيت‬



‫!‬



‫واندفع إليها الزوار‪ ،‬وتمت‬



‫‪.‬‬



‫ا‬



‫(‬



‫ا'‬



‫‪2‬‬



‫ا‪2‬‬



‫نراه‬



‫على موقع فيسبوك‬



‫بمئات الرسائل على حائط‬



‫المشاركة‬



‫'ا‬



‫من عام ‪ ،0102‬انشأت شركة‬



‫الفنادق‬



‫'ابيست‬



‫‪.2‬‬



‫كما يفعل‬



‫والاس"‪،‬‬ ‫‪21‬‬



‫فلو أنه كان‬



‫أبذا"‪.‬‬



‫لطيفا‬



‫ومتعاونا‬



‫وأكثر رغبة فى إشعار‬



‫‪024‬‬



‫كيفية‬



‫"إن يومى‬ ‫ومعرفته‬



‫قيا‬



‫رة‬



‫لملتفيير‬



‫يكون أكثر إشراقا‬



‫بالمدينة‬



‫إن لديه موهبة‬



‫‪،‬‬



‫ومهنيته‬



‫ورقته‬



‫رائعة فى‬



‫رون‬



‫عندما‬



‫‪،‬‬



‫مقه‬



‫ومة أ وسخط‬



‫أرى "والاس"‪،‬‬



‫وابتسامته‬



‫الرائعه‬



‫فترحيبه‬



‫تجعل‬



‫الد‬



‫إقامتى‬



‫افئ دائفا‪،‬‬ ‫للغاية‪،‬‬



‫ممتعة‬



‫التواصل مع الناس "‪.‬‬



‫فمن هو "والاس" هذا؟ إنه "والاس بوب" ‪ -‬من شيكاغو‪ ،‬أب منفصل‪،‬‬ ‫وموظف‬



‫منذ وقت طويل فى فندق "بيست‬



‫مساعدة‬



‫الآخرين‪.‬‬



‫عندما تم ترشيح‬



‫ا'والاس" لجائزة نجوم صناعة‬



‫إلينوى للفنادق والاستضافة‬ ‫به ودعمها‬ ‫على‬



‫‪،‬‬



‫له ‪ -‬وأن تساعده‬



‫موقع فيسبوك‬



‫قررت‬ ‫على‬



‫وأسمتها‬



‫شركة‬



‫الشركة‬



‫اتحاد‬ ‫فخرها‬



‫بإنشاء صفحة‬



‫'''اوالاس'ا ينبفى أن يفوزأ' وشجعت‬



‫الزائرين‬



‫ويقصوا ما لديهم عن مهارات "والاس'أ‬



‫العملاء‪ 0‬وتلقت الصفحة‬



‫وتدفقت قصص‬



‫الفنادق من‬



‫'ابيست ويسترن " أن تظهر‬



‫الفوز‪ 1.‬ولذا قامت‬



‫للفندق على أن يدخلوا على الصفحة‬ ‫فى خدمة‬



‫ويسترن ريفر نورث‬



‫''‪،‬‬



‫ورجل يحب‬



‫‪2722‬‬



‫زائزا فى‬



‫الحب المخلصة من عملاء الفندق‬



‫‪،‬‬



‫الأسبوع الأول لها‪.‬‬



‫ومرة بعد مرة‬



‫‪،‬‬



‫علا ذكر‬



‫الرقة الصادقة لدى "والاس" وقدرته على تحسين تجربة العميل الشخصية‬



‫حظى‬



‫بهما على‬ ‫الثناء‬



‫كامل‬



‫من‬



‫‪ .‬ومع‬



‫الصعب‬



‫الصفحة‬



‫والتشجيع‬



‫قدراته‬



‫‪2‬‬



‫والترحالية‬



‫أن‬



‫اوالاس'ا‬



‫‪:‬‬



‫على‬



‫على موقع فيسبوك‬



‫إنهما‬



‫وامكانياته‬



‫‪،‬‬



‫موظفيهم‬



‫وجاءت‬



‫النتيجة‬



‫‪ % 85‬من‬



‫العنصران‬



‫تحسين‬



‫أو لإجراء‬



‫أفضل‬



‫جراهام‬



‫الثناء والتشجيع‬



‫كانا أهم من‬



‫الأساسيان‬



‫الكثير منا ان يميز جهود‬



‫كان الدكتور "جيرالد‬ ‫بشكل‬



‫لم يفز‬



‫بالجائزة‬



‫‪،‬‬



‫فإن‬



‫معين‬



‫لتحفيز‬



‫الأشخاص‬



‫‪ ،‬ولذا فقد‬



‫استطلع‬



‫مع‬



‫لاستخراج‬



‫التغيير‪ ،‬إلا أن‬



‫المحيطين بنا‪0‬‬



‫" مهتفا بما يمكن‬ ‫رأى‬



‫أية جائزة ‪.‬‬ ‫أى فرد‬



‫أو التعامل‬



‫اللذين‬



‫للمديرين‬



‫ألف‬



‫فعله لتحفيز‬



‫وخمسمائة‬



‫موظف‪،‬‬



‫صادمة على النحو التالى‪:‬‬



‫الموظفين ذكروا أنهم نادرا ما يتلقون ثناء من‬



‫‪ % 76‬ذكروا أنهم نادزا ما يتلقون رسائل‬



‫شكر‬



‫‪ % 81‬ذكروا أنهم نادرا ما يتلقون ثناء على‬



‫مكتوبة‪.‬‬



‫الملأ‪.‬‬



‫مديريهم‪0‬‬



‫عظم من‬



‫هذا رغم‬



‫أعلى خمسة‬



‫أن الثناء والشكر‬



‫محفزات‬



‫قيمة‬



‫‪241‬‬



‫‪/‬لتحسن‬



‫المكتوب والثناء على‬



‫الملأ‬



‫ثلاثة من‬



‫كانت‬



‫لدى الموظفين الذين شاركوا فى الدراسة ‪02‬‬



‫لقد كانت هذه‬



‫منذ عام ‪ ،8291‬وبعد عقود من‬



‫النتائج‬



‫تتغير الأمور كثيرا‪ ،‬فالموظفون‬



‫الذين يتلقون الكثير من‬



‫ظهورها‪ ،‬لم‬



‫المديح ما زالوا هم‬



‫الأكثر إنتاجية ‪ ،‬والمؤسسات‬



‫التى يتلقى فيها الموظفون مديخا‬



‫فى‬



‫بين اثنى عشر‬



‫أكثر المؤسسات‬



‫نجاحا‬



‫العالم‬



‫النجاح التى أوردها "ماركوس‬ ‫يءل!اول‬



‫ءلمح!‬



‫لمؤسسة‬



‫‪4‬‬



‫ول‬



‫جالوب‬



‫‪0‬‬



‫ومع هذا‬



‫لا‬



‫إنه واحد‬



‫باكينجهام‬



‫كل!ءصكا !يص‪!4‬‬



‫‪،‬‬



‫بين‬



‫‪،‬‬



‫يزال‬



‫وهى‬



‫من‬



‫مؤشزا‬



‫و أ'كيرت كوفمان " فى‬



‫'ا‬



‫مؤشرات‬



‫تعتمد على‬



‫غافلين عن‬



‫المديرون‬



‫متكررا‬



‫هى‬ ‫على‬



‫كتابيهما‬



‫أبحاث‬



‫واسعة‬



‫تقديم المديح والثناء‬



‫لموظفيهم‪.‬‬



‫نحن‬



‫جميعا نحب‬ ‫نحقق‬



‫وعندما‬



‫تحسئا‬



‫نحو‬



‫على‬



‫ما يجرى وأن‬



‫ما أو نؤدى‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫العمل الذى قمنا به‬



‫قد أحدث‬



‫‪،‬‬



‫جميع‬



‫البيت‬



‫‪،‬‬



‫المدرسة‬



‫وفى‬



‫وفى‬



‫العقائد النفسية للسلوك البشرى هى‬ ‫نتلقى‬



‫إيجابيا‬



‫المديح والثناء عليها؟‬



‫‪،‬‬



‫أما تلك‬



‫أننا‬



‫أفضل‬



‫‪،‬‬



‫فان تلقى‬



‫تفيد بأن الآخرين لاحظوا‬



‫فارقا‪ ،‬وهذه القاعدة تصح‬ ‫البيئات‬



‫نصر‬



‫السلوكيات‬



‫والأجواء‪،‬‬



‫واحدى‬



‫فى‬ ‫اهم‬



‫على تكرار السلوكيات التى‬ ‫التى لا نتلقى‬



‫عليها‬



‫تقديرا‬



‫فانه غالبا ما يتم هجرها‪.‬‬



‫ويعرض‬ ‫الثناء‬



‫العمل بشكل‬



‫على هذا التحسن يرسل برسالة واضحة‬



‫الثناء‬



‫العمل‬



‫التقدير‪ .‬ونحن‬



‫جميعا نرغب‬



‫فى الشعور بالأهمية‪.‬‬



‫مركز‬



‫''فاعلية‬



‫الإدارة والمؤسسة‬



‫والمديح على‬



‫الأشخاص‬



‫المحيطين بنا‪3:‬‬



‫ا"قدم‬



‫الثناء‬



‫من قلبك‬



‫'اقدم الثناء فى‬ ‫او تقرير‬ ‫العبادة‬



‫فرصتك‬



‫‪،‬‬



‫تقييم‬



‫حيث‬



‫أقرب‬



‫''‪.‬‬



‫كن صادقا‬ ‫فرصة‬



‫''‬



‫النصمائح‬



‫ومخلصعا‬



‫التالية بخصوص‬



‫فيه‪.‬‬



‫ممكنة "‪ ،‬لا تنتظر‬



‫الأداء‪ ،‬أو الاجتماع‬



‫العائلى‬



‫تكون بهجة الفرد بنجاحه‬



‫فى تعظيم هذه البهجة‪.‬‬



‫الاجتماع التالى‪،‬‬



‫للطعام‬



‫قد تبددت‬



‫‪،‬‬



‫‪ ،‬أو تجمع‬



‫دار‬



‫وتكون قد فقدت‬



‫‪242‬‬



‫كيفية‬



‫"اجعل‬



‫أردته لهم‬ ‫"قدم‬



‫بأن جهودهم‬



‫الأفراد‬



‫‪،‬‬



‫الملا‬



‫أ'‬



‫من عذر‬



‫هذ‬



‫ا‬



‫إن ممطم‬



‫‪،‬‬



‫أن نستغل‬



‫حين‬



‫وعندما‬



‫ذلك‬



‫‪،‬‬



‫الفرص‬



‫‪،‬‬



‫وقد وضعت‬



‫من الضابط‬



‫بحاجة‬



‫مضطزا‬



‫‪/‬لم‬



‫إس‬



‫ليىإس‬



‫يخبرهم‬ ‫ابناؤهم‬



‫أو بناتهم من‬



‫الرسائل‬



‫وصلت‬



‫‪،‬‬



‫نفسى موضع‬ ‫عن‬



‫المسئول‬



‫آباؤهم‬



‫قوة‬



‫لينفولد‬



‫أولادهم‬



‫هاتف‬



‫ولذ‬



‫ا‬



‫كثيزا‬



‫آبائهم وتصورت‬ ‫‪،‬‬



‫وتصورت‬



‫بكتابة الخطابات‬ ‫الطاقم‬



‫افراد‬



‫الاباء بالقطع‬



‫حتى‬



‫كذلك‬ ‫للاباء‪،‬‬ ‫الثناء‬



‫ما يستحق‬



‫ابناءهم ليعبروا لهم‬



‫بهم ‪4.‬‬



‫بذ اته نجما‬



‫البحار الشاب‬



‫ليجد‬



‫المتوافرة فعلئا فى كل يوم‪.‬‬



‫بالأمر‪ .‬فبدأت‬



‫‪.‬‬



‫الكابتن‬



‫فأدرك‬



‫البحار الشاب كجزء من الفريق سوف‬ ‫إليه‬



‫لتنتظر‬



‫ولن يعانى معظمنا‬



‫وقد كان أحد البحارة جزءا من فريق أبلى بلاء حسئا‬



‫‪،‬‬



‫''بيست‬



‫تم أداؤه على نحو جيد‪.‬‬



‫قائد المدمرة‬



‫البحرية‬



‫خطابات‬



‫يفعل‬



‫عن مدى فخرمم‬



‫لكنه لم يكن‬



‫يوم‪،‬‬



‫غيره ‪:‬‬



‫لو تلقوا‬



‫‪،‬‬



‫كل‬



‫وبالطبع فعلت شركة‬



‫الوقت الحالى لست‬



‫لتقديم الثناء ما أمكن‬



‫الأولاد حين‬



‫الصادق‬



‫يعج‬



‫البحارة الشباب لدى قد انحدروا من بيئات قاسية وعانوا‬



‫شعورهم‬



‫خاصة‬



‫العصر‬



‫الاجتماع ربع السنوى لتقدير عمل‬



‫الكابتن "أبراشوف"‬



‫الذى‬



‫بتكنولوجيا‬



‫الثناء العلنى أكثر سهولة‬



‫الأمر‪ .‬فإنك فى‬



‫شقوا طريقهم إلى سلاح‬



‫شعور‬



‫ما تقدره فى جهودهم‪.‬‬



‫واقعى لئلا تفعله‬



‫للقيام بهذاة علينا فقط‬



‫الثناء اكثر من‬



‫هذا‬



‫الاجتماعى ‪ ،‬يصبح‬



‫ينبغى أن نجاهد‬



‫وقد أدرك‬



‫‪.'2‬‬



‫فى‬



‫ثناء بل هو أدب عام ‪.‬‬



‫تسير مباشرة فى الطريق الذى‬



‫ينبغى أن يعرفوا بالضبط‬



‫هناك‬



‫ويسترن‬



‫فرضا‬



‫قيادة‬



‫الثناء على‬



‫التواصل‬



‫قدوم‬



‫‪/‬لتغييررون‬



‫ثناءك محدذا'ا‪ ،‬إن توجيه الشكر ليس‬



‫وحتى يشعر‬



‫فليس‬



‫مقاومة أوسخط‬



‫فقد‬



‫أرسل‬



‫خطاب‬



‫''‬



‫على‬



‫الثناء‬



‫تمنح ذلك البحار حافزا‬



‫ثناء لوالدى‬



‫يدق باب الكابتن "أبراشوف"‬



‫ا'لقد تلقيت لتوى مكالمة من‬



‫أبراشوف"‬



‫أن‬



‫وأنجز‬



‫عملأ رائعا‪،‬‬



‫الشاب‬



‫‪،‬‬



‫وبعد‬



‫لا‬



‫شك‬



‫أسبوعين‬



‫والدموع ت!همر من‬



‫والدى الذى كان على‬



‫إنجازات‬



‫أنه‬ ‫‪،‬‬



‫كان‬



‫عينيه‪.‬‬



‫امتداد حياتى يخبرنى‬



‫عطم من‬



‫بأننى فاشل‬ ‫ويصف‬



‫لى مدى‬ ‫الواضح‬



‫ان هذه‬



‫بمدى‬



‫بى‬



‫إنها‬



‫‪،‬‬



‫قيمة‬



‫كانت‬



‫رؤيته‬



‫لما‬



‫وأراد أن يهنأنى‬



‫للتو‪،‬‬



‫الأولى التى يقوم فيها بتشجيعى''‪.‬‬



‫المرة‬



‫اللحظة‬



‫تأثيرها على‬



‫لملتحسن‬



‫قال لى إنه قرأ خطابك‬



‫المرة‬



‫فخره‬



‫من‬ ‫ظنك‬



‫‪،‬‬



‫ولكن هذه‬



‫‪243‬‬



‫اثر كبير فى‬



‫ذات‬



‫ذلك‬



‫يمكنه إنجازه ومستوى‬



‫الشاب‬



‫‪0‬‬



‫فما‬



‫التزامه بتحقيق‬



‫النجاح لفريقه؟‬ ‫والثناء ‪ -‬رغم‬



‫وضرورته‬



‫فاعليقه‬



‫‪ -‬يتضمن‬



‫فما يدركه القادة العظماء وأصحاب‬ ‫علينا أن نستخدم‬



‫التأثير‬



‫الشاء فقط‬



‫‪2‬‬



‫ا؟‬



‫ا‬



‫هذا هو جوهر‬



‫التشجيع‬



‫لدى شخص‬



‫فيما تبقى من وقت‬



‫ولكن التشجيع ينبغى أن يتم منحه‬



‫الأمور على غير المخطط‬



‫الخاصة‬



‫هو‬



‫أننا‬



‫التشجيع ‪ .‬اينبغى ان يتم منح‬



‫الفرد نتائج ''جيدة‬



‫سارت‬



‫أيضا التقييم وفق معيار معين‪،‬‬



‫لها‬



‫ينبغى‬



‫عندما‬



‫فى أى وقت‬



‫‪،‬‬



‫يحقق‬ ‫لو‬



‫حتى‬



‫‪120‬‬



‫‪ -‬إظهار إيمانك‬



‫آخر لمجرد وجودها‬



‫‪،‬‬



‫بالمواهب‬



‫بغض‬



‫‪،‬‬



‫والمهارات‬



‫النظر عما‬



‫إذ‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫والقدرات‬ ‫الأمور‬



‫كانت‬



‫تسير على ما يرام أم لا‪0‬‬



‫كما ان‬



‫التزام‬



‫آخر‪،‬‬



‫وبدلا من‬



‫قوته‬



‫وامكانياته‬



‫الذى يصدر‬ ‫حجم‬



‫التشجيع يتطلب توجها محددا‪ ،‬فعندما لثظر إلى شخص‬



‫النظر إلى اخطائه‬ ‫‪،‬‬



‫على‬



‫وما هوقادر‬



‫‪،‬‬



‫عليك‬



‫أن تكون قادزا على‬



‫فعله ‪ 0‬أما التشجيع‬



‫دون قوة إلمانك الحقيقى بالشخص‬



‫الزائف‬



‫رؤية مواطن‬ ‫غير‬



‫الآخر‪ ،‬فإنه‬



‫الصادق‬



‫يقلل فقط‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫جهوده ‪.‬‬ ‫ما الذى يعززه التمثمجيع فى‬



‫ولكن‬



‫النقسية ‪ -‬القدرة على‬ ‫تواجهنا كل يوم‬ ‫المستمرة‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫تجاوز‬



‫والقدرة على تجميع شتات‬



‫إتها العلامه‬



‫المميز! للاشخاص‬



‫والتشجيع يوفر التحفيز‬ ‫أمام القادة فى‬ ‫الكثيرين منا‬



‫لا‬



‫غالبا ما نفترض‬



‫الشخص‬



‫التحديا!‬



‫جميع‬



‫‪،‬‬



‫جوانب‬



‫يأخذون‬



‫أنفسنا ومواصلة‬



‫‪،‬‬



‫للتحفيز هو أمر يمثل تحديا ضخما‬



‫فما ال!مبب الرئيسى‬



‫الناس يأتى من خلال‬



‫العصا‬



‫المسير‪ ،‬والمحاولة‬



‫الإيجابيين‪0‬‬



‫الوقت الكافى للتفكير فيما يحفز‬



‫أن تحفيز‬



‫المنهج الأمئل هو أسلوب‬



‫المتيرة للتوتر والاضطراب‬



‫والتى‬



‫الناجحين‬



‫وايجاد طرق‬ ‫الحياه‬



‫الآخر؟ إنه يشجع‬



‫الجرأة‬



‫والجزرة‬



‫المكافآت‬



‫‪ -‬لكن هذا‬



‫لهذا العناء؟ إن‬



‫الناس حقا‬ ‫‪،‬‬



‫بمعنى أن‬



‫ليس‬



‫المناسب‬



‫المادية‬



‫الأسملوب‬



‫‪،‬‬



‫فنحن‬



‫‪244‬‬



‫الغالب الأعم‬



‫‪.‬‬



‫فالتحفيز يتوافر للناس حقا من‬



‫والاجقماعى أكبر مما يحدث‬ ‫من‬



‫بحثه فى‬



‫خلال‬



‫الكاتب وعالم النفس‬ ‫استخدامها‬



‫من خلال‬



‫الظروف‬



‫'اجون كارلسون‬



‫لخلق بيئة مشجعة‬



‫للعلاقات‬



‫اجعل‬



‫مارس‬



‫الصحية‬



‫نحوهدف‬



‫ما‬



‫كل يوم‪.‬‬



‫تعلم‬



‫الآخرين‬



‫اعمل‬



‫بشكل‬



‫صنع‬



‫القرار متى‬



‫وحكمة‬



‫أولوية لديك ‪ 0‬ويعد‬



‫تئتظر حتى‬



‫لا‬



‫الاحترام والتواصل‬



‫كل جهد‬



‫أن إيمانك‬



‫شمولى‪.‬‬



‫بهم‬



‫على‬



‫‪،‬‬



‫لا يتزعزع‬



‫سبيل‬



‫أمكنك‬



‫يتعثر أحدهم‬



‫وكل تحسن‬



‫ذلك‬



‫المثال‬



‫حتى‬



‫؟‬



‫على‬



‫لوكان‬



‫الطريق‬



‫بسيطا‬



‫‪،‬‬



‫لكى‬



‫‪0‬‬



‫‪ ،‬أشرك‬



‫فهذا يظهر‬



‫بتأزم النزاعات ‪ 0‬عندما‬



‫والصراعات‬ ‫من‬



‫‪ ،‬فمن‬ ‫شأنهم‬



‫السهل‬



‫‪.‬‬



‫دعونى‬



‫نكون فى‬



‫الانزلاق‬



‫قارق قولك‬



‫و 'ايبدو أن لدينا مشكلة‬ ‫'‪2‬‬



‫الممارسات الأساسية التى يمكننا‬



‫الآخرين‬



‫إيمانك‬



‫فى‬



‫بصواب‬



‫عملية‬ ‫رأيهم‬



‫قرارهم‪.‬‬



‫لا تسمح‬



‫محقر‬



‫بعض‬



‫‪،‬‬



‫أساسيين لتحقيق ذلد‪.‬‬



‫راقب‬



‫‪،‬‬



‫للحياة الزوجية والأسرية‬



‫حدد‬



‫‪6:‬‬



‫الإيجابى عنصرين‬ ‫التشجيع‬



‫'ا‬



‫التشجيع‬



‫المادية‪.‬‬



‫المكافات‬



‫الصحية‬



‫خلال‬



‫الشخصى‬



‫وضع‬



‫إلى حوار‬



‫يعانى الخلافات‬ ‫مثبط‬



‫''أعتقد أن بإمكانك‬



‫‪:‬‬



‫للاخرين‬



‫أ‬



‫فى‬



‫كيفية‬



‫قي!‬



‫دة‬



‫دون‬



‫‪/‬لتفيير‬



‫مقاومة أوسخص!‬



‫و‬



‫القيام بالأمر"‬



‫‪ -‬ما الذى ينبغى علينا فعله ؟'' مع قولك‪:‬‬



‫أهتم بالأمر وحسب‬



‫''‬



‫أو قولك‬



‫منك‬



‫'القد طلبت‬



‫أن تكون‬



‫حذرا''‪0‬‬ ‫ستمتع!‬



‫ا‬



‫ويخبرنا ''كلارينس‬



‫إم‬



‫والإيحاء بسهولة تصحيح‬



‫كان ابنى‬ ‫معى‬ ‫حادث‬



‫فى‬



‫'اديفيدا'‬



‫سينسيناتى‬ ‫سيارة‬



‫‪،‬‬



‫مما‬



‫‪0‬‬



‫جونز"‬



‫‪ -‬معلم بمعهد كارنيجى‬



‫الخطأ قد غيرا كليا من‬



‫‪ -‬كيف‬



‫أن التشجيع‬



‫حياة ابنه‪:‬‬



‫ الذى كان فى الخامسة عشرة من عمره ‪ -‬قد جاء للعيش‬‫‪،‬‬



‫لقد عاش‬



‫خلف‬



‫حياة صعبة‬



‫ندبة بشعة‬



‫فى‬



‫‪.‬‬



‫ففى‬



‫جبهته‬



‫‪،‬‬



‫عا ا ‪5891‬‬ ‫وفى‬



‫عام‬



‫‪،‬‬



‫جرح‬



‫‪0691‬‬



‫‪،‬‬



‫رأسه‬



‫فى‬



‫تم الطلاق‬



‫عطم!ن‬



‫سنوات‬ ‫بفعل‬



‫دراسته‬ ‫الندبة‬



‫يستطيع‬



‫لكن‬



‫رأسه‬



‫رأى‬



‫‪،‬‬



‫ووضحت‬



‫أنه‬



‫للبطاقات‬



‫‪.‬‬



‫إلا أنه لم يكن‬



‫‪،‬‬



‫صيانة‬



‫كنا نضع‬



‫التكرار حتى‬ ‫‪،‬‬



‫لا‬



‫فسوف‬



‫خاصة‬



‫المادة‬



‫‪،‬‬



‫‪،44‬‬



‫‪1‬‬



‫‪4‬‬



‫‪،‬‬



‫بطاقات‬



‫البطاقات‬



‫‪،‬‬



‫يعرف‬



‫جدول‬



‫الضرب‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫ثمانى‬



‫على‬



‫‪ ،‬والطرح‬



‫أوراق‬



‫‪.‬‬



‫اربع مجموعات‬ ‫‪ .‬ومع‬



‫وعفدما‬



‫مدارستنا‬



‫كان "ديفيد"‬



‫ثم أضع البطاقة فى رزمة‬ ‫من‬



‫أمر كل بطاقة يقدم‬



‫السابقة‪.‬‬ ‫حتى‬



‫الإيقاف‬



‫تنتهى كل البطاقات‬



‫‪،‬‬



‫ووعدته‬



‫أنه عفدما‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫يتمكن‬



‫وبدا ذلك هدفا مستحيلأ بالنسبة‬



‫‪0‬‬



‫الأمر ‪ 53‬دقيقة‬



‫‪ 4‬دقيقة‬



‫‪،‬‬



‫بكل‬



‫واحتفينا‬



‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫نقص‬



‫الليلة الثانية ‪،48‬‬



‫فى‬



‫الدقائق‪.‬‬



‫عدد‬



‫جميغا‪ ،‬وبنهاية الشهر كان ينجز جميع‬



‫دقائق‬



‫المزيد ليقوم به‪ .‬لقد تعرف‬



‫هذا‬



‫فيه‬



‫فى ثمانى دقائق دون إجابات خاطئة‪.‬‬



‫استغرق‬



‫‪0‬‬



‫أجهزة‬



‫على دورات التدريب‬



‫وحصلنا‬



‫‪،‬‬



‫الراديو‬



‫التلفاز‪ ،‬فشجعت‬



‫أضخم‬



‫التكرار‬



‫اليومى‬



‫أدعو زوجتى ونعانقه ونرقص‬ ‫فى‬



‫وكنت‬



‫‪.‬‬



‫بشكل صحيح‬



‫ما دون‬



‫أقل من‬



‫وأنه لا‬



‫وكان‬



‫‪ ،‬الجمع‬



‫إن كان قد أخطأ‬



‫الليلة الأولى‬



‫حتى‬



‫بالمخ‬



‫العمل على‬



‫فى رزمة‬



‫تبقى أى بطاقات‬



‫نتوقف عن ذلك الاستعراض‬



‫د "ديفيد"‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫عن‬



‫لأجهزة‬



‫توقيتا للتدريب على ساعة‬



‫وفى‬



‫التعلم‬



‫ولبدو أنه‬



‫فئته العمرية بعامين‪،‬‬



‫أحب‬



‫‪ ،‬القسمة‬



‫الإجابات الصحيحة‬



‫من إتمام جميع البطاقات‬



‫سهل‬



‫أن‬



‫لقد كان متخلفا‬



‫لكى يتقن هذه‬



‫التعليمية ‪ :‬الضرب‬



‫كل ليلة كنا نضع‬



‫يطلب‬



‫مسئولو‬



‫فنى‬



‫وفى كل ليلة كنا نستعرض‬



‫فكنت‬



‫المدرسة‬



‫لديه‬



‫وقضى‬



‫إصابة‬



‫بحاجة للرياضة حتى يتأهل للحصول‬



‫لها إجابة صحيحة‬



‫ثم‬



‫خاصة‬



‫يعانون بطء‬



‫فى مسأللأ‪ ،‬كنت أعطيه الإجابة الصحيحة‬



‫بطاقات‬



‫‪45‬‬



‫بمن‬



‫إيجابية واحدة ‪ ،‬لقد‬



‫أن أساعده‬



‫البطاقات‬



‫بولاية تكساس‬



‫‪،‬‬



‫مع‬



‫والدته‬



‫‪،‬‬



‫معظم‬



‫كان يقرأ‪.‬‬



‫وبالكاد‬



‫نقطة‬



‫وقررت‬



‫يخطئ‬



‫‪،‬‬



‫السابع‬



‫لقد أراد أن يصبح‬



‫له‬ ‫‪،‬‬



‫الصف‬



‫أصابعه‬ ‫بقيت‬



‫والتلفاز‪،‬‬



‫من‬



‫التى فى‬



‫كان فى‬



‫على‬



‫الفنى‬



‫فصول‬



‫العمل بالمستوى الطبيعى‬



‫ولذا فقد‬ ‫يجمع‬



‫فى‬



‫دراسية‬



‫‪/‬لتحسن‬



‫قيمة‬



‫بينى وبين أمه وانتقل هو إلى دالاس‬



‫‪245‬‬



‫‪0‬‬



‫وكان‬



‫على‬



‫عفدما‬



‫الحقيقة‬



‫يحقق‬



‫تحسنا‬



‫المذهلة‬



‫ا!لتمثلة‬



‫صغيرا‪،‬‬ ‫فى‬



‫فإنه‬



‫أن التعلم‬



‫وممتع‪.‬‬



‫وبطبيعة الحال قفزت درجاته فى مادة الجبر‪ .‬إن مادة الجبر تكوك سهلة‬ ‫على نحو مذهل‬



‫عفدما تتقن عمليات الضرب‬



‫تمكن من الحصول‬ ‫هذ‬



‫ا‬



‫مطلقا من قبل‬



‫‪،‬‬



‫ولقد اندصث! من نفسه عفدما‬



‫على تقدير "جيد جدا'' فى مادة الرياضيات‬ ‫‪،‬‬



‫وبالتوازى‬



‫حدثت‬



‫تغيرات أخرى‬



‫مذهلة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ولم يحدث‬



‫فقد تحسنت‬



‫قدرته‬



‫‪246‬‬



‫كيفية‬



‫على‬



‫بسرعة‬



‫القراءة‬



‫‪،‬‬



‫قيا‬



‫سلسلة‬



‫عالية‬



‫الرسم‬



‫وبناء النماذج وحسب‬



‫أيضا‬



‫‪،‬‬



‫وحصل‬



‫سينسيناتى‬



‫عرضه‬



‫وكان يصنف‬



‫الوصول‬ ‫الشرف‬



‫‪،‬‬



‫على‬



‫المديفة‬



‫قدراته الطبيعية فى الرسم‬ ‫ممرض‬



‫بإقامة‬



‫لبيان‬



‫تاثير الروافع‬



‫الأولى فى‬



‫وحصل‬



‫‪،‬‬



‫معرض‬



‫ذلك‬



‫الرياضة‬



‫العلوم‬



‫الثالثة‬



‫‪،‬‬



‫وفى نهاية‬



‫وقد اختار ان يصنع‬



‫لم يتطلب‬



‫مهارة فى‬



‫صبى‬



‫فقد كان مجرد‬



‫مهارة فى‬ ‫التطبيقية‬



‫بالمدرسة‬



‫‪،‬‬



‫ودخل‬



‫على مستوى مديفة‬



‫"بتلف مخى‬



‫‪،12‬‬



‫اكتشف‬



‫الربع الأخير للصف‬ ‫إلى قائمة الشرف‬ ‫الوطنية‬



‫‪،‬‬



‫فبمجرد‬



‫ة‬



‫الثامن وحتى‬ ‫وفى‬



‫بأن لديك‬



‫وشجعه‬ ‫وسيظل‬



‫يعمل دون كلل‬



‫أو‬



‫التشجيع‬



‫قد تسرب‬



‫إنجازات‬



‫ان التعلم سهل‬



‫اقتناعا‬



‫عبر الندب الموجودة‬ ‫رائعة‬



‫‪.‬‬



‫نهاية الثانوية لم يفشل‬ ‫اختياره‬



‫‪،‬‬



‫والنتيجة‬



‫مطلقا‬



‫ليكون عضو‬



‫تغيرت‬



‫ملل حتى‬



‫فعظم من حجم‬



‫فى‬



‫جمعية‬



‫حياته بالكامل‪.‬‬



‫المهارات التى يمتلكها لمساعدته على طريق‬ ‫يحقق‬



‫‪...‬‬



‫كاملأ بقدرته على إنجاز أى هدف‬ ‫الإنجاز‪،‬‬



‫التفوق والامتياز‪.‬‬



‫وتذكر ان القدرات والكفاءات تموت‬ ‫‪،‬‬



‫متعثر عن‬



‫المدرسة الثانوية تم‬



‫أن تاكد من‬



‫أقرانه بعامين‪،‬‬



‫وكان زملاؤه يطلقون عليه اسم‬



‫أن لإمكانه أن يتعلم ويحقق‬



‫على إبراز جميع‬



‫الآخرين‪0‬‬



‫‪.‬‬



‫على الجائزة‬



‫وكانوا يقولون له إن مخه‬



‫أخبر أى شخص‬



‫رحاب‬



‫للعلوم‬



‫ولكنه كان يتطلب‬



‫الجائزة‬



‫باعتبار مصائا‬



‫وفجأة‬



‫بداية من‬



‫النماذج‬



‫'اديفيدا'‪.‬‬



‫"فرانكنشتاينا'‬ ‫برأسه‬



‫العلوم‬



‫رون‬



‫بأكملها‪.‬‬



‫لقد فعلها‬



‫‪.‬‬



‫من‬



‫على مستوى‬



‫المنافسة‬



‫رة‬



‫وبدأ فى استخدام‬



‫السنة الدراسية كلفه مدرس‬ ‫التعقيد‬



‫لملتفيير‬



‫مقاومة أوسخط‬



‫تحت‬



‫وطأة النقد وتزدهر فى‬



‫التحسن وضخم‬



‫من قيمة قدرات ومواهب‬



‫امنح الإخرين سمعة‬



‫سئم‬



‫ا'بينجامين زاندر'ا‬



‫ويتخذون‬ ‫‪،‬‬



‫قد تحدد‬



‫الفنون‬



‫نظام‬



‫الدرجات‬



‫شدة‬



‫على موافقة رئيس‬ ‫وبدلا من‬ ‫الفصل‬



‫المنافسة عملية تطوير‬ ‫ولكن هذ‬



‫‪،‬‬



‫ا‬



‫استدعى‬



‫المؤسسة على حركة‬ ‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫بهم فى فصله‬



‫فى الطبقات‬ ‫الموهبة‬



‫‪،‬‬



‫عدة تحديات‬



‫الرفيعة من عالم‬



‫ففكر فى‬ ‫‪،‬‬



‫الدراسى‪،‬‬



‫ليس‬



‫التخلى عن‬



‫أقلها الحصول‬



‫كهذه ‪0‬‬



‫راديكالية‬



‫قرر أن يمنح كل طالب‬



‫الموسيقى‬



‫‪،‬‬



‫وهم‬



‫أول يوم له فى‬



‫تقدير "ممتازا' من‬



‫الدراسى‪0‬‬



‫وعند‬ ‫واحد‬



‫الأداء الخاصة‬



‫آمنة فى تعلمهم للموسيقى‬



‫تماما‬



‫ذلك‬



‫حسنة‬



‫‪ -‬ومل من رؤية طلابه من دارسى‬



‫متوترون للغاية بشأن درجات‬ ‫مسارات‬



‫ليرتقوا لها‬



‫لقائه بطلابه‬ ‫على‬



‫منكم‬



‫درجة‬



‫العصبيين‬



‫الجدد‬



‫"ممتاز"‬



‫واحدا ينبغى الوفاء به لكسب‬ ‫التاليين‬



‫‪،‬‬



‫الخطاب‬



‫ينبغى عليك‬



‫فى‬



‫هذه‬



‫أن تكتب‬



‫كان يقول لهم‪ :‬ا'لقد حصل‬



‫المنهج الدراسى ة ولكن‬



‫الدرجة‬



‫خطابا‬



‫عليك أن تذكر ‪ -‬بأقصى‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫فى‬



‫مؤرخا‬



‫لقد وجه‬



‫بأن يروا أنفسهم‬



‫ما فعلوه ليكونوا جديرين‬ ‫والإنجازات‬



‫‪،‬‬



‫وحتى‬



‫بهذه‬



‫المنافسات‬



‫بشهر‬



‫ما خلال‬



‫مايو القادم‬



‫شرطا‬



‫الأسبوعين‬ ‫‪،‬‬



‫وفى‬



‫هذا‬



‫قدر من التفصيل ‪ -‬ما ينبغى أن يحدث‬



‫لك حتى شهر مايولتكون جديرا بهذه الدرجة‬ ‫الطلاب‬



‫مرحلة‬



‫هناك‬



‫كل‬



‫الدرجة‬



‫فى‬



‫الرائعة‬



‫المستقبل‬



‫الرائعة‬



‫‪،‬‬



‫بها‬



‫‪.‬‬



‫التى تم الفوز‬



‫فكان‬ ‫ولكن‬



‫‪،‬‬



‫''‪0‬‬ ‫وأن يعيدوا مراجعة‬ ‫عليهم‬ ‫ا'زاندر''‬



‫مناقشة‬ ‫كان‬



‫كل‬



‫الرؤى‬ ‫يريد‬



‫أكثر‬



‫‪،‬‬



‫‪248‬‬



‫كيفية قيادة‬



‫التحليل السطحى‬



‫من‬



‫المقبل ‪ ،‬إننى‬



‫مايو‬



‫الشخص‬



‫مهتم‬



‫بالتوجه‬



‫عليه‬



‫فما الذى تلقاه من‬ ‫الترومبت‬



‫عزيزى‬



‫والنظرة‬



‫رغب‬



‫ما‬



‫أن يفعله‬



‫للعالم‬



‫عليه بحلول‬



‫التى لدى‬



‫وسيصبح‬



‫ذلك‬



‫ذلك الشخص‬



‫كما كان يقول لهم‪.‬‬



‫‪.‬ا'ا‬



‫أحد‬



‫التالى الذى تلقاه من‬



‫الهشباب‪:‬‬



‫‪/‬لسيد‬



‫ندر‬



‫زلم‬



‫‪/‬ليوم جيد‪/‬‬



‫ر‪/‬لتها تعتصل بد‪/‬خلى‪،‬‬



‫‪/‬لحور‪ ،‬تحررت‬



‫هدوء‬



‫ربما ‪/‬نحنيت‬



‫ل!ا‬



‫‪/‬لطاقة‬



‫أستطع‬



‫و‪/‬‬



‫لشا عر‪/‬لوقا‬



‫إظهارها‬



‫فى‬



‫فى برنامج قمت فيه لبزف !قطوعة‬ ‫جلى‪ ،‬و‪/‬نتهت ‪/‬لحفلة‬



‫أ‬



‫م‪،‬‬



‫تا‬



‫‪،‬‬



‫فدفعة‬



‫و‪/‬لتى ل!ؤسف‬



‫لملليلة‬



‫تم تأليفها من‬



‫فكان هناك‬



‫على‬



‫بما ستكون‬



‫طلابه ؟ تأمل الخطاب‬



‫إن ‪/‬لعال!ا ليرفنى‬



‫جدلدة‬



‫نحوخاص‬



‫‪ ،‬والمشاعر‪،‬‬



‫الذى سيكون قد عمل كل‬



‫الذى أراد أن يصبح‬



‫عازفى‬



‫‪/‬لتفيير‬



‫"إننى مهتم‬



‫‪0‬‬



‫دون مقاومة أوسخط‬



‫ث!ا‬



‫تنهد‪/‬ت‬



‫‪،‬‬



‫ث!ا‬



‫‪/‬‬



‫لوسيقية‬



‫تصفيق‬



‫رد‪ /‬على ‪/‬لتحية ‪ -‬لا أستطيع‬



‫ول!ا‬



‫دة ‪/‬لتى‬



‫‪/‬ل!‬



‫د‪ /‬ء‬



‫أ‬



‫و‬



‫موسيقية‬ ‫يقز‬



‫أ‬



‫حد‪.‬‬



‫حار خفقله‬



‫قلبى‪0‬‬



‫أن أتذكر‬



‫لإلضبص!‪.‬‬



‫وقد ‪/‬ستمر ‪/‬لتصفيق حتى إننى أعتقد أننى قد أتممت هذ‪/ /‬لظهور‬ ‫لمل!‬



‫ولى‬



‫ولم‬



‫لى‬ ‫بزو‪/‬لى حرجى‬



‫حتفلت‬



‫‪/‬لذى ‪/‬عتدت‬ ‫‪/‬لاختباء‬



‫خلفه‬



‫وذلك لأن قمت‬



‫لإلارتجالى‬



‫مرة ثانية ‪ -‬وحدى‬ ‫هدلير‪ /‬طا غيا من‬ ‫و‪/‬لطموح‬



‫وحتى‬



‫‪،‬‬



‫كان خ!وصة‬



‫عجاب‬ ‫‪،‬‬



‫ولم‬



‫لقد كا‬



‫وضحكى‬



‫لتسا‬



‫لد‬



‫وما خرج‬



‫إلمانى‪،‬‬



‫ن صؤلى‪.‬‬ ‫و‪/‬‬



‫‪.‬‬



‫وما تلا ذلك كان‬



‫‪/‬لإ‬



‫و‪/‬لتقاليد‬



‫‪/‬لجمهور‪.‬‬



‫على لحنى‬



‫ما‬



‫تى‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫ر‪/‬‬



‫لقد نسيت‬ ‫سة‬



‫‪،‬‬



‫و‪/‬‬



‫لتا‬



‫من التى‬



‫‪/‬ل!سلوب‪،‬‬



‫رليئ‪-‬‬



‫حسنة‬



‫منع ‪/‬للآخرين سممة‬ ‫لم‬



‫ليرتقؤ‬



‫‪924‬‬



‫لط‬



‫وعبوسى‪،‬وقنوطى‬



‫لقد‬



‫كا‬



‫ن!‬



‫‪/‬لباكية‬



‫روحع ئوكر‬



‫تفنى لإلفعل‪.‬‬



‫‪/-‬لم‬



‫وعلى‬



‫مدار شهور‬



‫بأنفسهم‬



‫فى‬



‫توكر دوفيلم‬



‫الدراسة‬



‫على نحو مذهل‬



‫"روزاموند ستون‬



‫لقد أسمى‬



‫‪،‬‬



‫عه‬



‫كتابه ء‪4‬لز"‪4‬كاكاهكل‬



‫العشرة‬



‫‪4+‬‬



‫راقب‬



‫‪،‬‬



‫طريقته‬



‫هذه ''امنحهم درجة‬



‫ءلم‪ ،+‬الذى شاركثه فى‬



‫والذى تحدث‬



‫زاندر'ا‪،‬‬



‫ا'زاندر'' طلابه‬



‫وهم‬



‫يتحولون‬ ‫الامتياز"‬



‫تأليفه زوجته‬



‫فيه عن إمكانية هذه الطريقة فى‬



‫تعزيز قدرات أى فرد‪:‬‬



‫إن درجة‬ ‫لرئيس‬



‫يمكن منحها لأى شخص‬



‫الامتياز‬



‫للحماة‬



‫عمل‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫لأعضاء‬



‫الفريق‬



‫الآخرين‬



‫درجة‬



‫المرور‪ .‬وعندما‬



‫تمنح‬



‫من‬



‫منطلق‬



‫قياس‬



‫مساحة‬



‫يدركون‬



‫إليهم ليس‬



‫الذى يمنحهم‬ ‫ليست‬



‫يا‬



‫تطلغا‬



‫يرتقون‬



‫إليه‬



‫‪،‬‬



‫المنافس‬



‫‪،‬‬



‫للسائقين‬



‫امتياز مسبقا‪،‬‬



‫أدائهم طبقا‬



‫لمعاييرك‬



‫فيها أنفسهم‬



‫بل إمكانية‬



‫له من منظور سحرى‬



‫فى أى مجال‬ ‫وحتى‬



‫يعيشون‬



‫يمكنك‬



‫‪،‬‬



‫حياتى ‪ -‬لنادلة‪،‬‬ ‫الآخرين‬



‫فى‬



‫فانك‬



‫تستطيع‬



‫التحدث‬



‫لكن من‬



‫منطلق‬



‫الاحترام‬



‫الامتياز هذه‬



‫وقدراته!ا‪ ،‬فدرجة‬ ‫فيها ‪02‬‬



‫فى عالم يحفل بالشك وعدم‬



‫طرحه‬



‫ليقين!‬ ‫ما‬



‫ا‬



‫وغالبا‬



‫يحاولون‬



‫يجد‬



‫الارتقاء إلى‬



‫والتوقعات ضئيلة‬ ‫يكون لديه من‬ ‫كل ما ترى‬ ‫صدقنى‬



‫المدربون‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫والموجهون‬



‫تطلعات‬



‫فإذا شعر‬



‫يضعونها‬



‫الشخص‬



‫الحافز الكثير ليحسن‬



‫أنه قادر على إنجازه‬



‫لن تحبط‬



‫من‬



‫‪،‬‬



‫والمرشدون‬



‫النتيجة‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫لأنفسهم‬



‫‪،‬‬



‫والقادة‬



‫مهما‬



‫بعدم الأهمية‬ ‫من‬ ‫وكذلك‬



‫نفسه‬



‫‪،‬‬



‫فلم‬



‫كل شىء‬



‫أو‬



‫لا‬



‫‪،‬‬



‫والآباء‬



‫أن‬



‫كانت‬



‫تلك‬



‫عدم‬



‫الاحترام‬



‫الناس‬



‫التطلعات‬



‫‪،‬‬



‫فلن‬



‫تخلق رؤية عنه تجسد‬



‫لا تعرفه عن‬



‫إمكاناته؟‬



‫‪025‬‬



‫كيفية قيارة‬



‫والدة "بيج آن ميتشيل‬



‫الكبيرة لابنتها فتقول‬



‫كانت‬



‫المطبخ حين‬



‫ بأنه قد أصبح‬‫وتكاد‬



‫متهللة‬



‫سمعتنى‬



‫‪.‬‬



‫شأنها‬



‫‪،‬‬



‫فكرة‬



‫‪:‬‬



‫عن‬



‫فى‬



‫شىء‬



‫حمامك‬



‫‪،‬‬



‫جاهزة‬



‫عن‬



‫اختيار‬



‫عليك‬



‫العمر‪،‬‬



‫المنزل بالنشاط‬



‫وتغلق‬



‫وبعد عشر‬



‫فقالت‬



‫‪:‬‬



‫'ا‬



‫‪.‬‬



‫!‬



‫يا أمى‬



‫لترى ‪ ،‬تعالى لترى‬ ‫للا‬



‫ستخد‬



‫الخاص‬



‫ام‬



‫به‬



‫وفى صباح‬



‫ملابسها‬ ‫الأحمر‪.‬‬



‫بالورود‬



‫تأخذ‬



‫العادة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫واذ‬



‫عليه ‪ .‬وفى‬



‫الدهر كله فى‬



‫بالإحبام!‪.‬‬



‫التالى‬



‫يركز‬



‫لقد‬



‫‪:‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ففى‬



‫'ا‬



‫والتقليل‬



‫أبيج‬



‫بشكل‬



‫كل‬



‫ليلة‬



‫وتضعيها‬



‫من‬



‫آن‬



‫ميتشيل‬



‫سليم‬



‫‪،‬‬



‫ا'‪،‬‬



‫إنك من‬



‫وقبل أن تأخذى‬



‫على‬



‫لتكون‬



‫السرير‬



‫'ا‪.‬‬



‫على‬



‫ترتيب‬



‫الطاولة‬



‫وخزائنها‬



‫وهى‬



‫الملابس‬



‫أخرجت‬



‫الملابس موضوعة‬



‫فخرى‬



‫‪،‬‬



‫انطلقت‬



‫وبيج‬



‫تفتح على عجل‬



‫بها‬



‫‪،‬‬



‫فقد كبرت‬



‫من‬



‫على‬ ‫الان‬



‫الخزانة‬



‫السرير‪،‬‬



‫وأصبح‬



‫!‬



‫تعالى‬



‫وجاهزة‬



‫لديها عملها‬



‫لذلك‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫حدثت‬



‫أبيض‬



‫النهاية ‪ ،‬عندما‬



‫‪.‬‬



‫يمكننى‬



‫لتعطينى تقريرا عن نجاحها فى عملها‬



‫معجزة‬



‫‪ .‬فإذا اخترت‬



‫قميصا‬



‫ذلك‬



‫كسر‬



‫ا'بيجا'‬



‫ما الذى‬



‫فى بيت "ماكابى"‪0‬‬



‫الأم أن تعانى فى إيقاض! ا'بيج'ا من‬



‫شديدة‬



‫اخترت‬



‫كانت‬



‫مدى‬



‫كان على‬



‫بصعوبة‬ ‫ا‬



‫وبالطبع‬



‫الدرج‬



‫أدراجها‬



‫فعلتها‬



‫‪ -‬ا'براندون'ا‬



‫خاطرها‬



‫لتختارى‬



‫يوم‬



‫تستيقظين‬



‫مسرعة‬



‫أمى؟‬



‫يا‬



‫مفاخرة‬



‫بما يكفى‬



‫'ا‬



‫تجلس‬



‫سنوات‬



‫على‬



‫أحد‬



‫مسئوليته‪.‬‬



‫فقلت‬



‫من‬



‫‪،‬‬



‫فعله‬



‫عدم‬



‫فى نهاية كل‬



‫سمعت‬



‫وقد فرحت‬



‫اليوم‬



‫وكبرت‬



‫'ابراندون‬



‫لقد‬



‫وأخبرتها عن‬



‫لتقوم‬



‫فى‬



‫إ'ا‬



‫‪،‬‬



‫سنى‬



‫فى‬



‫الفور‪.‬‬



‫عندما‬



‫ثوان جاءت‬



‫اسمعى‬



‫‪.‬‬



‫يناسب‬



‫ملابسك‬



‫مباشرة نحو غرفتها‪ .‬حيث‬ ‫‪،‬‬



‫الذى‬



‫ملابسك‬



‫أن تأخذى‬



‫ذا الست‬



‫الآن أن يرتب‬



‫على‬



‫لترتديها فى الصباح‬



‫عج‬



‫سمعة‬



‫المائدة قبل العشاء‪ .‬بدت‬



‫يمكنها تحمل‬



‫رأسى‬



‫أئت الآن فى الرابعة من‬ ‫الآن مسئولة‬



‫''ما‬



‫العمر أربع سنوات‬



‫أخاها‬



‫أنا أيضا؟ا'‪ ،‬ولرغبتى‬



‫سريعا‬



‫وتسللت‬



‫وأنا أخبر‬



‫مسئوليته‬



‫وقالت‬



‫فعله لأننى كبرت‬ ‫بحثت‬



‫ماكابى'ا البالغة من‬



‫من‬



‫تبكى‬



‫خلق‬



‫البنت‬



‫‪:‬‬



‫'ابيج ان ميتشيل‬



‫مقاعد‬



‫ماكابى'ا مغامراتها فى‬



‫ا‬



‫تصف‬



‫رون‬



‫‪/‬لتفيير‬



‫مقاومة أوسخص!‬



‫وتبقى‬



‫التنورة‬



‫بالفراشات‬



‫أستسلم‬



‫‪،‬‬



‫الزرقاء‪ ،‬أرادت‬ ‫أرادت هى‬



‫وأتركها‬



‫'ابيج'ا غاضبة‬



‫نومها‬



‫تختار‬



‫هى‬



‫القميص‬



‫ما‬



‫تريد‬



‫‪،‬‬



‫وتلبسها‬ ‫البنطال‬



‫القرمزى‬



‫ارتداءه ‪،‬‬



‫وتنتهى بها الحال إلى الشعور‬



‫لممنح‬



‫لكن هذا ما لم يحدث‬



‫‪/‬للآخربين‬



‫ذلك‬



‫سممة‬



‫الصباح‬



‫حسنة‬



‫‪.‬‬



‫"انظرى‬



‫قد ارتدت ملابسها قبل أن أطلب منها ذلك(‬ ‫سعادتى‬



‫بها وباختيارها‪ .‬لقد كنا فى‬



‫غير العادة فى مثل هذا‬



‫لقد ارتقت‬



‫الوقت من‬



‫أ'بيج ا! ميتشيل‬



‫عليها بأنها فتاة ناضجة‬



‫لكى تغير سلوك‬



‫الصباح‬



‫اليوم‬



‫لط‬



‫ماذا ارتديت‬



‫عليك‬



‫يا‬



‫أمىإ‬



‫ا'‬



‫كانت‬



‫لاعجاب وأخبرتها عن مدى‬



‫قبلتها‬



‫ومع هذا كانت "بيج'ا سعيدة‬



‫فيا له من‬



‫اختلاف‬



‫ماكابىا' إلى السمعة‬



‫فى الرابعة من‬



‫أى شخص‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫ليرتقو‬



‫‪251‬‬



‫على‬



‫هائل!‬



‫الحسنة‬



‫التى حصلت‬



‫عمرها‪0‬‬ ‫بتغيير‬



‫مستوى‬



‫الاحترام الذى يتلقاه‬



‫وذلك بأن تمنحه سمعة طيبة يرتقى لها ويعيش من خلالها‪ .‬تصرف‬ ‫الصفة‬



‫التى‬



‫تود غرسها هى‬



‫بالفعل‬



‫إحدى صفات‬



‫الشخص‬



‫البارزة‬



‫وكان‬



‫لديه‪0‬‬



/



‫ابق متواصثلا على ارضية مشتركة‬



‫كان موظفو إحدى الشركات الصناعية فى إضراب‬ ‫أخيرا الموافقة على توقيع عقد‬ ‫به الموظفون‬



‫الطرفين‬ ‫مشاعر‬



‫‪.‬‬



‫با‬



‫فى‬



‫فكانت‬



‫العد‬



‫فى‬



‫الأساس‬



‫اء‬



‫تيرسون‬



‫ا'‬



‫يىه ‪4‬لم!يعءممأىهح‬ ‫جرينى''‬



‫مع المجموعتين لرأب‬



‫بأن ياخذوا بعض‬ ‫بطاقة‬ ‫كتبت‬ ‫من‬



‫ورقية‬



‫الأهداف‬



‫صدع‬



‫الوقت فى‬



‫وقضت‬



‫عندما‬



‫أدنى من‬



‫تقريبا‬ ‫الجودة‬



‫‪،‬‬



‫الشروم! أقل مما طالب‬



‫كانت‬



‫للعمل‬



‫وضارة‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫زادت‬



‫فكيف‬



‫التوترات‬



‫أمكنهم‬



‫بين كلا‬



‫التغلب على‬



‫بلصقها‬



‫‪4!/‬ءكاعح ‪،‬‬ ‫ماكميلان‬



‫ومراجعة‬



‫‪،‬‬



‫ا'‬



‫سويتزر''‬



‫بينهما‪ ،‬لقد وجهوا‬



‫كيفية‬



‫فى‬



‫مناقشة‬



‫هذه‬



‫وكتابتها‬



‫على‬



‫الأهداف‬



‫ثم‬



‫الغرفة التى كانوا فيها‪ ،‬وطلب‬ ‫كل فريق‬



‫لأهداف‬



‫العمل‬



‫أفراد كل مجموعة‬



‫فى أهد افهم حيال الشركة‬ ‫ساعتين‬



‫فى‬



‫'ا‬



‫يشرح‬ ‫آل‬



‫المؤلفون‬



‫'اكيرى‬



‫‪،‬‬



‫المدربون‬



‫الفريق الآخر سعيا‬



‫الأرضية المشتركة بينهما‪.‬‬



‫فى اعتقادك ؟‬



‫عا د الفريقان‬



‫متطابقة‬



‫التفكير‬



‫كل مجموعة‬



‫وقامت‬



‫فما الذى حدث‬



‫‪،‬‬



‫ا'رون‬



‫الخلافات‬



‫الفريقين تبادل الغرف‬



‫وراء إيجاد حد‬



‫عودة‬



‫بيئة العمل غير صحية‬



‫'اجوزيف‬



‫‪،‬‬



‫ومع‬



‫الموظفين‬



‫لمدة‬



‫والمضى قدما؟‬



‫كتاب‬ ‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫عمالة‬



‫‪،‬‬



‫ومع هذ‬



‫ا‬



‫ستة أشهر حتى تمت‬



‫‪' :‬أشركة‬



‫وتاثير إيجابى‬



‫إلى غرفة‬ ‫رابحة‬ ‫على‬



‫الاجتماع‬ ‫‪ ،‬وظائف‬



‫المجتمع‬



‫‪،‬‬



‫كانوا مندهشين‬



‫مستقرة‬



‫المحلى 'ا‪.‬ا‬



‫ومكافئة‬



‫‪،‬‬



‫كانت‬



‫أهد افهما‬



‫‪ ،‬ومنتجات‬



‫عالية‬



‫ومع أن هذا‬ ‫جديدا‬ ‫من‬



‫عن‬



‫قيا‬



‫لم يمح‬



‫الاكتشاف‬



‫المجموعة الأخرى‬



‫السهل‬



‫رون‬



‫الماضى‬



‫‪،‬‬



‫لم‬



‫‪254‬‬



‫كيفية‬



‫رة لملتغيير‬



‫مقاومة‬



‫وسخط‬



‫فقد قدم‬



‫‪،‬‬



‫بفاعلية على‬



‫سلوك‬



‫المشتركة مهمة‬



‫أى شخص‬



‫للفاية؟ لكى‬



‫ونحن‬



‫هنا‬



‫نتحدث‬



‫لا‬



‫فى طبيعة أهداف‬ ‫فسوف‬



‫أو توجهه‬



‫الشخص‬ ‫على‬



‫‪،‬‬



‫الآخر عندما‬



‫نستغرق‬



‫يتجاوز هذا‬



‫عليه التغلب على‬



‫بالسعادة لفعله ما يطلب‬ ‫سيطرة‬



‫أو‬



‫عليه‬



‫‪.‬‬



‫إنك‬



‫إذ‬



‫ا‬



‫فكرت‬



‫البساطة‬



‫مدى‬



‫الوقت‬



‫التى يمكننا بها إيجاد صلة‬



‫اللازم لفعل ذلك‬



‫أو مكالمة مبيعات ‪ ،‬ألن تأخذ‬



‫واستكشاف‬



‫ممظم‬



‫أية‬



‫الآخر وكيفية خلق صلة بين أهدافك وأهدافه‪،‬‬



‫يثير الدهشة‬



‫الشركة‬



‫تحرص‬



‫تلاعب‬



‫هو‬



‫‪،‬‬



‫بالعقل‬



‫القائد التأثير‬



‫انتصار مشتركا يسعد الجميح بتحققه‪0‬‬



‫مقابلة شخصية‬



‫عن‬



‫عن‬



‫الشخص‬



‫تخلق موقف‬



‫ومما‬



‫الاخر بحيث‬



‫يستطيع‬



‫فإنه يجب‬



‫مقاومة محتملة بخلق شعور لدى هذا الشخص‬ ‫منه‬



‫يكون‬



‫التوصل إلى نتائج أكثر إيجابية فى المستقبل‪0‬‬



‫لماذا تعد الأرضية‬



‫‪،‬‬



‫لكل مجموعة‬



‫لقد تعلم كل فريق شيئا عن‬



‫منظورا‬



‫رفلتها‬



‫‪،‬‬



‫افها‬



‫واهد‬



‫الشركات على تصدير‬



‫الأمر إلى حد‬



‫سير‬



‫نشر‬



‫المعلنة‬



‫مواقعها‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫بعض‬



‫كل هذه‬



‫الإلكترونية‬



‫ذاتية للموظفين‬



‫مقبلا‬



‫الوقت فى‬



‫وقيمها؟‬



‫‪،‬‬



‫فإذا كنت‬



‫بها‪.‬‬



‫مع‬



‫البحث‬



‫معلومات‬



‫وكثير منها‬ ‫صحفية‪،‬‬



‫وتصريحات‬



‫ومعلومات محدثة على مدوناتهم‪.‬‬ ‫إلا أننا غالبا ما‬ ‫حياتنا‬



‫‪،‬‬



‫وهم‬



‫تكتشف‬



‫‪.‬‬



‫شيئا‬ ‫‪،‬‬



‫فربما‬



‫يكون‬



‫إحدى‬



‫ليتضمن‬



‫بشأن‬



‫ذلك‬



‫باكون‬



‫الظواهر‬



‫ا'‬



‫مباشر‪،‬‬



‫الأسبوعية‬



‫رغم‬ ‫‪،‬‬



‫أن هذا‬



‫وعما يودون‬



‫الكتب التى قاموا بقراءتها مؤخرا‪،‬‬ ‫أهد افهم‬



‫وأحلامهم‬



‫‪،‬‬



‫واذ‬



‫ا‬



‫تواصلت‬



‫وسوف‬



‫معهم‬



‫عبر‬



‫أكثر سهولة‪.‬‬



‫أن الاقتراب من أى شخص‬



‫اللافتة فى‬



‫رائعة للتفكير فيمن تحاول‬ ‫الاهتمامات‬



‫بشكل‬



‫الناس عما فعلوه فى إجازاتهم‬



‫لافتا ومثيرا‬



‫ويرى "كيفين‬



‫طريقة‬



‫سل‬



‫الذين نتعامل معهم‬



‫العطلة القادمة ‪ ،‬أو عن‬



‫الإنترنت‬



‫هى‬



‫ناخذ وقتنا لخلق هذه الصلات‬



‫أولئك الأشخاص‬



‫أمر بالغ السهولة‬



‫فعله فى‬



‫لا‬



‫البينية مع من يشاركوننا‬



‫والخبرات‬



‫على بعد درجة واحدة من أى شخص‬



‫ثقافة البوب‬ ‫التأثير‬



‫فيه‬



‫والأهداف‬ ‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫بمقدار ست‬



‫درجات‬



‫الأمريكية ‪ ،‬لكنها فى‬



‫الواقع‬



‫تتوسع فى نطاق‬



‫المعنى‬



‫وعندما‬



‫المشتركة ‪ ،‬فالحقيقة‬



‫ولكى نصبح‬



‫ذوى‬



‫تأثير‬



‫أنك‬



‫تكون‬



‫على الاخرين‪،‬‬



‫‪/‬قي متوصلا‬



‫سعداء‬



‫لنجعلهم‬



‫‪355‬‬



‫على أرضية مشتركة‬



‫بفعل ما نود منهم‬



‫فعله‬



‫فعلينا ببساطة‬



‫‪،‬‬



‫أن نبحث‬



‫تلك‬



‫عن‬



‫الدرجة حتى نتواصل معهم‪.‬‬ ‫وقد اكتشف‬ ‫أن المسار الصريح‬ ‫المزيد عنهم‬



‫بالكتابة مباشرة‬ ‫أن تجد‬



‫‪ -‬هو‬



‫"ديل كارنيجى‬



‫لأولئك الأشخاص‬ ‫الدرجة‬



‫تلك‬



‫ا‬



‫أحد‬



‫الدارسين بمؤسسة‬



‫للتدريب‬



‫‪2‬‬



‫ألمانيا‬



‫فى‬



‫الذين كان يود معرفة‬ ‫المؤدية لبناء التواصل‬



‫الوحيدة‬



‫والارتباط ‪ -‬قد افرز نتائج رائعة‪0‬‬



‫لأننى كنت شديد‬ ‫الذين أهتم‬ ‫وبدأت‬ ‫وما هى‬



‫بهم‬



‫الحياء‪ ،‬فقد قررت‬ ‫‪،‬‬



‫ووجدت‬



‫فبحثت‬



‫أن أكتب رسائل إلكترونية للاشخاص‬



‫عناوين‬



‫أوجه لهم أسئلة تتعلق بخلفياتهم‬



‫لأناس‬ ‫وحول‬



‫‪،‬‬



‫راو‬



‫‪،‬‬



‫أجاب‬



‫والذى‬



‫بعالم الأعمال‬



‫المستوى الشخحمى‪.‬‬



‫وبعد أسبوعين تلقيت خطائا من صفحتين‬ ‫عن‬



‫ومعروفين‬



‫بداية التحاقهم‬



‫الأشياء الأكثر أهمية بالنسبة لهم على‬



‫أسئلتى‪ .‬وبعدها‬



‫مشهورين‬



‫للغاية‬



‫بستة‬



‫الرئيس‬



‫من‬ ‫أسابيع‬



‫الألمانى‬



‫تلقيت خطابا‬



‫‪،‬‬



‫ا'جوناس‬ ‫لقد‬



‫آخر‪.‬‬



‫كان مظروفا كبيرا‪ ،‬وبه كتاب كان يجيب عن أسئلتى‪ .‬لقد كان صرسلا لى من‬ ‫قبل‬



‫لاما المبجل‪.‬‬



‫الدلاى‬



‫ما الدرس‬ ‫ كل الناس‬‫سوف‬



‫الذى تعلمه هذا‬ ‫‪،‬‬



‫حتى‬



‫يخبرونك‬ ‫ذات‬



‫أولئك الذين يبدو لك‬



‫بقصصهم‬



‫ليلة ‪ ،‬أورد‬



‫بين عدد‬



‫ومحفزاتهم‬



‫‪،‬‬



‫''دانا‬



‫تشامبيونشيب ‪ -‬مصادفة‬ ‫المباشر لأكثر من‬



‫الشثخص؟‬



‫وايت '' ‪-‬‬



‫غير معلوم من‬



‫رئيس‬



‫على إحدى‬



‫مليون ونصف‬



‫‪،‬‬



‫وعلى‬ ‫المكالمات‬



‫مدى‬



‫لقد كان خطأ‬ ‫الحديث‬



‫هو شأن‬



‫ما يزيد على‬



‫ويتحدث‬



‫للجمهور‪،‬‬



‫وأهدافهم‪.‬‬



‫الساعة‬



‫رياضات‬



‫اتحاد‬



‫"ألتيميت‬



‫التغريدات على موقع‬ ‫‪،‬‬



‫تويتر‬



‫فى الاتصال‬



‫يتصل‬



‫فايتنج‬



‫رقم هاتفه‬



‫والذين أعادوا نشره‬



‫الجماهير‬



‫القائد الأقل اهتماما باسعاد عملائه سوف‬ ‫على الفور‪ ،‬ولكن لم يكن هذ‬



‫أنك لا تستطيع‬



‫الاقتراب هنهم‪-‬‬



‫مليون متابع‬



‫البشر‪ ،‬وبدأت‬



‫ا‬



‫أنك إذا بذلت‬



‫الجهد‪ ،‬فإن الناس‬



‫بدورهم‬



‫بعد دقائق‬



‫بالشركة لتغيير ذلك‬



‫‪.‬‬



‫إن‬



‫الرقم‬



‫"دانا وايت ‪.12‬‬ ‫ونصف‬



‫الساعة ‪ ،‬ظل‬



‫ا'وايت‬



‫‪12‬‬



‫يتلقى‬



‫للجمهور‪ ،‬وقد أحبوا الأمر تماما‪.‬‬ ‫محظوظا‬



‫تعلم منه‬



‫كما تعلمت‬



‫شركة‬



‫'ادانا'أ‬



‫"بى‬



‫الكثير‪ .‬فقد‬ ‫آر"‬



‫تعلم خلاله‬



‫التى أسهمت‬



‫فى‬



‫قيمة‬



‫الظهور‬



‫‪256‬‬



‫كيفية قيارة‬



‫للاتحاد‬



‫الإلكترونى‬



‫للجمهور يمكنهم‬



‫تمكنت‬



‫أنها‬



‫الحصول‬



‫والآن ‪ ،‬فقد‬



‫لملتغيير‬



‫من‬



‫رون مقاومة أوسخط‬



‫الوصول‬



‫إلى فرصة‬



‫د ''توفير قيمة‬



‫جديدة‬



‫عليها وقتما وأينما أرادوا استقبالها''‪03‬‬ ‫'ادانا وايت '' خالا‬



‫خصص‬



‫يستخدمه‬



‫خاضا‬



‫تلقى‬



‫فى‬



‫الاتصالات من الجمهور‪ .‬وهو منشور على جميع قنوات التواصل الاجتماعى‬ ‫الإلكترونية‬ ‫للحديث‬



‫الخاصة‬



‫وتبدأ‬



‫‪،‬‬



‫به‬



‫وعندما‬



‫‪،‬‬



‫الاتصالات‬



‫يتوافر‬



‫تنهال‬



‫عليه‪.‬‬



‫إن الدقائق التسعين التى قضاها‬ ‫عبر‬



‫العالم لم تكن‬



‫شعبية‬ ‫‪21‬‬



‫رياضة‬



‫جريج‬



‫حيلة‬



‫بالاتصال‬



‫الكبرى تغطية‬ ‫ا'ديجيتال‬



‫للاعبيه‬



‫نجاحه‬



‫على‬



‫على‬



‫منافسات‬



‫رويالتى'ا‬



‫موقع‬



‫‪'' :‬أريدكم‬



‫يكمن‬



‫بالقرب من محطة‬



‫لأحد‬



‫وفى‬ ‫الشفافية‬



‫‪،‬‬



‫فقد مكنت‬ ‫الاتصال‬ ‫لذلك‬



‫‪ 01‬شخص‬



‫تحليله‬ ‫والقرب‬



‫لجهود‬



‫‪،‬‬



‫من‬



‫عندما‬



‫الإلكترونية‬



‫رفضت‬



‫الناس‬



‫‪:‬‬



‫لبطولة‬



‫قدر‬



‫‪21‬‬



‫بصدق‬



‫تويتر‪،‬‬



‫وفى غضون‬



‫متابعيه‬



‫ومعجبيه‪.‬‬



‫والانفتاح تعد‬



‫التقليدية وتوصيل‬



‫''‪ ،‬كتب‬



‫بأن قابلهم عند‬



‫مع معجبيه ''‪.‬‬



‫الطريق‬



‫‪،‬‬



‫الإعلام‬



‫ا'ألتيميت‬



‫شركة‬ ‫فايتنج''‬



‫الإلكترونية‬ ‫‪ 0‬إن‬



‫'ا‬



‫‪،‬‬



‫قال‬ ‫فى‬



‫السر‬



‫كاملين‪.‬‬



‫عشر‬



‫"جريج‬



‫مباشر‪،‬‬



‫شغوفا‬



‫استأجر‬



‫''وايت'' أحد‬



‫الآن أكثر أهمية‬



‫آرائهم بشكل‬



‫منتصف‬



‫منذ‬



‫يورده‬



‫اللحظة‬



‫وسائل‬



‫ما تستطيعون‬



‫وصراحة‬



‫لما‬



‫"وايت''‬



‫التواصل الاجتماعى‬



‫الرفاق ‪ ،‬غادر‬



‫دانا وايت‬



‫طبقا‬



‫الاجتماعى‬



‫المطاعم ومشى‬



‫وذكر تغريدة‬



‫ليلا‪،‬‬



‫دقائق‬



‫‪،‬‬



‫كان‬



‫فيرنشتاين'ا‬ ‫مما‬



‫وسائل الاتصال الاجتماعى المعجبين من‬



‫التواصل الحقيقى‬



‫كان‬



‫وقود فى الساعة الحادية والنصف‬



‫من خلال حسابه على موقع‬ ‫يقترب من‬



‫مع‬



‫فى الارتباص! بالناس‬



‫ولإثبات قوة التواصل‬



‫‪0‬‬



‫'ا‬



‫وهذا‬



‫‪،‬‬



‫جمهوره‬



‫النمو السربغ فى‬



‫ألتيميت فايتنج''‪ 0‬وعندما‬



‫ام وسائل‬



‫أن تتواصلوا‬



‫فى‬



‫العالم‬



‫التواصل‬



‫جماهيره‬



‫النافذة‬



‫اللاعبين على استخد‬



‫أساسئا‬



‫مستوى‬



‫مواقع‬



‫اتحاد‬



‫الهاتف وهو يحدث‬



‫'اماشابل''‪ 03‬لقد‬



‫قاعدة‬



‫لتطوير‬



‫سببا‬



‫على‬



‫خلال‬



‫دعم‬



‫قدرا على‬



‫أصبحت‬



‫فايتنج''‬



‫بالمعجبين من‬



‫الأولى ‪ ،‬واعتمد‬



‫وتدريب‬



‫‪،‬‬



‫"ألتيميت‬



‫فيرنشتاين'ا‬



‫وقد‬



‫له الوقت‬



‫‪،‬‬



‫فإنه يعرفهم‬



‫بأنه مستعد‬



‫كانت‬



‫بالموقع‬



‫يقول ‪:‬‬



‫عليه فى‬



‫'أ‬



‫ما‬



‫إن‬



‫السابق‪،‬‬



‫الانقلاب على قنوات‬



‫وقد كان "وايتا' مستعدا‬



‫متناسيا التظاهر‬



‫الكاذب‬



‫لصالح‬



‫لبئ‬ ‫لم‬



‫وفى‬



‫الوقت‬



‫ما يحفز‬



‫الذى‬



‫متوصلا‬



‫أرضية‬



‫على‬



‫تعتبر فيه وسائل‬



‫فانها فى‬



‫أى شخص‪،‬‬



‫‪257‬‬



‫مشتركة‬



‫الاجتماعية‬



‫الإعلام‬



‫وسيلة‬



‫النهاية مجرد‬



‫‪،‬‬



‫إلى تعزيزه فى نفوسهم هو الرغبة الحقيقية للتيقن من‬ ‫المعلومات‬ ‫أو‬



‫وهى‬



‫‪،‬‬



‫كما أن التواضع‬



‫لتطور‬



‫المؤسسة‬



‫لجهود‬



‫الآخرين‬ ‫إحساسا‬



‫أستحق‬



‫مو‬



‫أساس‬



‫أو القسم‬ ‫مسألة‬



‫لمشارك‬



‫منهج‬ ‫مع‬



‫(‬



‫ا‬



‫!‪!++‬نكا‬



‫شديدى‬



‫حتمية‬



‫قائد‬



‫بناء وحدة‬ ‫ومن‬



‫والغرور يأخذ‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫وعندئذ‬



‫وعندما‬



‫‪،‬‬



‫يتطور‬



‫‪' .‬امذا‬



‫مناقض‬



‫‪،‬‬



‫ومن‬



‫أشكالا عديدة‬



‫"ماليند‬



‫يكون‬



‫التهميش‬ ‫ليصبح‬



‫الغرور‬



‫علمكلهعكل ‪ .‬إن‬



‫"يوفون‬



‫الأشخاص‬



‫ذات نمط‬



‫وبينما يمرح هومع‬



‫الناجم عن‬ ‫غطرسة‬ ‫العمل‬



‫أيضا‬



‫ومؤلف‬



‫''‬



‫تعاونية تركز بالكامل على‬



‫بأن‬



‫المستقلين‬



‫بين الأدوات التى يستخدمها‬



‫'ا‬



‫با‬



‫تا‬



‫أبواب‬



‫فواصل‬



‫'احيز هادى‬



‫(بمن‬



‫للتفكيرا' أكبر بكثير من‬



‫والبيئة العادلة التى تتسم‬



‫بالمساواة‬



‫بدونى‬



‫‪،‬‬



‫أنا‬



‫كتاب‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫المؤلسس‬



‫كم!‬



‫اعتبارهم‬



‫معء‬ ‫أفرا‬



‫د‬



‫قابلين‬



‫يمكن‬



‫ذاتها‪.‬‬



‫و "ماليندا")‬



‫الذى يختاره للمكاتب‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫مفتوحة بلا‬



‫إن ما نفقده من‬



‫توفير‬



‫القدرة على التكيف مع التواصل الأفضل‬ ‫''‪0‬‬



‫ا‬



‫المستشارين‬



‫ينشأ تحد آخر‪ :‬كيف‬



‫يأتى التصميم‬



‫فيهم "يوفون"‬



‫يستتبع‬



‫التغذية الراجعة‬



‫تقليدى'ا ‪ -‬كما أخبره بعض‬



‫الأهداف‬



‫ذلك‬



‫جونيا " توظف‬



‫الذين "لا يمكن‬



‫موظفيه‬



‫‪،‬‬



‫ا'يوفون تشوناردأ'‬



‫'اباتاجونيا‬



‫'ا‬



‫أساسى‬



‫إلى الحقيقة دائما ‪04‬‬



‫لدى‬



‫يفخر‬



‫‪.‬‬



‫وأكثرها‬



‫الاعتقاد بأننى محور‬



‫ثم فانهم يفتقرون‬



‫ا" ) شركة‬



‫أساس‬



‫العادة‬



‫أحد يملك مكتبا خاضا فى الشركة والجميع يعملون فى غرف‬ ‫أو‬



‫بقصد‬



‫قائلا‪:‬‬



‫المكان لا يمكنه‬



‫لهذا المنهج موجود‬



‫للتوظيف فى اى شركة‬ ‫المؤسسيين‬



‫والعمل وفق‬



‫الإجابة‬



‫الغرور مو فى‬



‫"‪ ،‬والقادة ا!لغرورون يتجاهلوق‬



‫الاستقلالية ‪ -‬وهم‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫فإن‬



‫التركيز بما يمزز‬



‫والاستحقاق‬



‫خاصة‬



‫زوجته‬



‫‪!5‬‬



‫نحن‬



‫القيادة‬



‫ايضا‬



‫أو الفريق‬



‫بالجدارة‬



‫التى تكون مفيدة لأى‬



‫ا'لا‬



‫فاعلية‬



‫الذات محور‬



‫مميزات‬



‫وهناك‬



‫إن ما يحتاج‬



‫"تيم إيروين " مؤلف كتاب ‪4‬ءلز!!?‬



‫أى قائد‪ ،‬وتراجعنا‬



‫بدائية مو جمل‬



‫ذلك‬



‫القادة‬



‫ومن هذه الرغبة المهمشة لدى العديد من كبار المديرين‪،‬‬



‫الدكتور‬



‫تراجع‬



‫أداة رائعة‬



‫الرغبة التى يهملها أكثر المديرين الفاشلين سواء‬



‫بدون قصد‪،‬‬



‫يستخلص‬



‫لمعرفة‬



‫والآن لنقطع فى الأمر خطوة‬



‫سيرفيسزا'‪ ،‬وهى‬ ‫صء!!ى!ى‬ ‫عالية‬



‫س!ءصء‪.‬‬



‫ولذا فمن‬



‫‪،‬‬



‫هجرة‬



‫ينبغى‬



‫من‬



‫على‬



‫الموظفين‬



‫‪،‬‬



‫ا‬



‫‪،‬‬



‫طموحات‬



‫أحد‬



‫ذلك‬



‫عن‬



‫النقل‬



‫غالبا ما تكون‬



‫‪،‬‬



‫وقلت‬



‫يزال‬



‫‪،‬‬



‫متقطعة‬



‫المرضية‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫أحلامك‬



‫أحلامهم‬



‫استخدموها‬



‫مثيرة‬



‫‪،‬‬



‫والمراكز‬



‫حال‬ ‫؟'ا‬



‫عملهم‬



‫والعجيب‬



‫مساعدة‬



‫لصالح‬



‫تساعد‬ ‫الشركة‬



‫لدى‬



‫‪،‬‬



‫الموظفين يريد تعلم الإسبانية ة بينما كان موظف‬ ‫أراد أن يكون معلما لزميله‬



‫بالطبع إن قصة‬



‫‪،‬‬



‫هذه الشركة‬



‫خيالية‬



‫ما سيوفرونه‬



‫نسبة‬



‫ذ‬



‫تساءلوا عن‬ ‫الوظيفية‬ ‫لا‬



‫لد‪.‬‬



‫ذلك‬



‫بقاء‬



‫أحلام‬



‫يستطيعون‬



‫أحلامهم‬ ‫آخر‬



‫الموظفين‪:‬‬ ‫أخبروهم‬ ‫‪ -‬وقد‬



‫ومؤثرة‬



‫وكان هناك‬



‫أحد‬



‫الإسبانية‬



‫فعلا‬



‫يتقن‬



‫الشركة بينهما‪0‬‬



‫؟ ولكن هل ترى فيها‬



‫ابتعاذا‬



‫عن‬



‫الواقع؟‬ ‫لماذا‬



‫وأفراد‬



‫لا نحاول‬



‫العائلة‬



‫التعرف‬



‫؟ كم ستكون‬



‫على‬



‫أحلام‬



‫زملائنا‪ ،‬ورفاق‬



‫مؤثرة وفعالة تلد‬



‫المعلومات‬



‫‪.‬‬



‫و‬



‫الاقتراب من‬



‫) أن الموظفين‬



‫‪،‬‬



‫ن‬



‫فعل شىء‬



‫ولذا قاموا بسؤال‬



‫مهمة‬



‫ما السبب‬



‫وجدوا‬



‫لا ترضى‬



‫الموظفين على‬



‫الموظفين على تحقيق‬



‫ومن‬



‫من‬



‫الآن معلومات‬



‫ثم فقد ربطت‬



‫لكن‬



‫‪0‬‬



‫فما الذى‬



‫معنوياتهم‪0‬‬



‫أفضل‬



‫(وربما من غير العجيب‬ ‫الشركة‬



‫‪،‬‬



‫الليل‬



‫وقد تضاعفت‬



‫فقرر القادة أنهم‬



‫بامكانهم إيجاد سبل‬



‫‪ ،‬وأصبحت‬ ‫فى‬



‫ذلد‪.‬‬



‫أثناء‬



‫وارتفعت‬



‫القادة أن يفعلوا ما هو‬



‫والكل يعرف‬



‫لكن‬



‫‪،‬‬



‫الشركة‬



‫أن أهم‬



‫يعتمدون على وسائل‬



‫إنها مكلفة‬



‫‪،‬‬



‫عمال‬



‫مؤقتين‪0‬‬



‫الاراء بين العاملين‬



‫خطرة‬



‫تكلفة النقل‬



‫للاحباط‬



‫تفترض‬



‫فالعديد منهم‬



‫نقل‬



‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫خلال‬



‫تستعرض‬



‫وكذلك‬



‫خدمة‬



‫الإجازات‬



‫بإمكان‬



‫نهايات‬



‫أحلامهم‬



‫هى‬



‫معاناتهم‬



‫لمغادرة الموظفين للشركة ؟ إنهم عندما‬



‫الوظائف‬



‫''ما‬



‫لديهم هووسائل‬



‫وهى‬



‫لا‬



‫ذ ات‬



‫تحقيق‬



‫أكبر مواضع‬



‫العاملين أكبر بكثير من‬



‫ومع هذ‬



‫حيال‬



‫أن ترى الشركة تعمل من‬



‫العاملين هو الأجر‪ ،‬لكنها حين‬



‫بالشركة‬



‫الحقيقى‬



‫حدد‬



‫كتاب ''ماثيو كيللى"‬



‫ء‬



‫‪+‬‬



‫لوظائفهم هو شىء متكرر وذو تكلفة‬



‫الموظفين‬



‫القادة فعله ؟ أن يوفروا‬



‫هجرة‬



‫فى‬



‫الخيالية الواردة‬



‫إن ترك‬



‫أولا‪:‬‬



‫ترى أن أكبر هم‬ ‫النقل العامة‬



‫أخرى‬



‫غير العجيب‬



‫فما العمل إذن؟‬ ‫أسباب‬



‫الشركة‬



‫ونفكر فى شركة‬



‫'ا‬



‫أدميرال جانيتوريال‬



‫أ‬



‫‪/‬لتفيير‬



‫أ‬



‫‪258‬‬



‫كيفية قيادة‬



‫دون مقاومة أوسخم!‬



‫العمل‬



‫‪،‬‬



‫وأصدقائنا‪،‬‬



‫وكم ستكون‬



‫أساسية‬



‫على أ رضية‬



‫‪/‬قي متوصلا‬



‫فى المحافظة على نهج تتمكن فيه أنت‬



‫‪،‬‬



‫ما ترغبون فيه من أهداف وطموحات‬



‫‪.‬‬



‫‪925‬‬



‫مشتركة‬



‫هم‬



‫ومن‬



‫فى دائرة تأثيرك من تحقيق‬



‫هل تعوف ما يحفز الناس من حولك ؟ هناك طرق‬ ‫أن تمتلك‬



‫ويمجرد‬



‫المعرفة والمعلومات‬



‫فيها بين النتائج التى ترغب‬



‫‪1‬‬



‫صادقا‪.‬‬



‫‪ .‬كن‬



‫‪ .2‬ضع‬



‫أن تقوم بعملية بسيطة‬



‫فى تحقيقها وبين أهداف‬



‫لا تعد بشىء‬



‫نفسك‬



‫‪،‬‬



‫عليك‬



‫لا يمكنك‬



‫فى موضع‬



‫بسيطة‬



‫لمعرفة‬



‫ذلك‪0‬‬ ‫تربط‬



‫الآخرين‪:‬‬



‫الوفاء به‪.‬‬



‫عما يريده الشخص‬



‫الآخرين ‪ .‬اسأل نفسك‬



‫الآخر حقا‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪4‬‬



‫فكر فى الفوائد التى يجنيها الشخص‬



‫‪ .‬وفق بين هذه‬



‫‪ 50‬حين‬



‫الفوائد وبين رغبات‬



‫تلقى له بطلبك‬



‫‪،‬‬



‫ضعه‬



‫الآخر من فعله‬



‫الشخص‬



‫لما‬



‫تريده منه‪.‬‬



‫الآخر‪0‬‬



‫فى إطار ينقل إلى هذا‬



‫فكرة‬



‫الشخص‬



‫استفادته هو الآخر من ذلك الطلب‪0‬‬



‫كلما زادت‬ ‫الأرضية‬



‫معرفتك‬



‫وزادت‬



‫بالآخرين‬



‫المشتركة التى يتم عليها التأسيس‬



‫المستقبلى‪،‬‬



‫كأكثر رجال‬



‫التنفيذيين‬



‫يقظين‬



‫ما سيحدد‬ ‫بوك‬



‫‪،‬‬



‫التسويق‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫المستقبل‬



‫والتفريدات‬



‫ميزانية الاتصالات‬ ‫وشبغى‬



‫المديرين‬



‫ليلا‪.‬‬



‫نجاحها‬



‫والمدونات‬



‫ا'فيرجين جروب " والذى اختير‬



‫الأعمال البريطانيين تأثيرا ‪ -‬يبقى الكثير من‬



‫إن مدى تكيف الشركات مع هذا‬



‫‪،‬‬



‫لجميع‬



‫أوجه‬



‫الإبداع والتعاون‬



‫فالبقاء على اتصال مع العملاء فى هذا العصر الرقمى‪ ،‬حمسب‬



‫قول "ريتشارد برانسون " ‪ -‬عملاق شركة‬ ‫مؤخرا‬



‫معرفتهم‬



‫بك ‪ ،‬تيسر‬



‫لكم إيجاد‬



‫فى‬



‫على‬



‫الشركات‬



‫أن تستخدم‬



‫الواقع‬



‫‪،‬‬



‫الحيوى والفوضوى فى بعض‬



‫كما أن‬ ‫موقع‬



‫‪:‬‬



‫المواقع الإلكترونية‬



‫تولتر‬



‫أدوات‬



‫لم تعد‬



‫‪،‬‬



‫بالتضافر‬



‫مع جهود‬



‫وصفحات‬



‫أعباء‬



‫بل ينبغى أن تكون أساسية‬



‫الأحيان‬



‫إضافية‬



‫هو‬



‫الفيس‬ ‫على‬



‫فى إستراتيجية‬



‫التسويق الأخرى ‪6.‬‬



‫‪026‬‬



‫كيفية‬



‫إن السر ‪ -‬طبقا‬ ‫على‬



‫د ا'برانسون''‬



‫فحسب‬



‫مهـهمة التعامل‬



‫‪/‬لتفييردون‬



‫قيادة‬



‫على حال من الاتصال‬



‫‪ -‬هو‬



‫ألا‬



‫وسائل‬



‫تقصر‬



‫بل ينبغى أن تفتحتها على‬



‫‪،‬‬



‫المستمر‪ ،‬إننا الآن نعيش‬



‫مقاومة أوسخص!‬



‫فى‬



‫حيث‬



‫عالم مترابط‬



‫إعلامك‬



‫مصراعيها‬



‫تكون‬



‫للتواصل‬



‫الشركات‬



‫والمستمر‪ ،‬ويكون ذلك الشكل من‬



‫الدائم‬



‫الرقمية‬



‫والعملاء‬



‫الارتباط‬



‫هو‬



‫القاعدة وليس الاستثناء‪0‬‬ ‫كتب‬



‫" يقول‬



‫''برانسون‬



‫تحديات‬



‫قد خلق‬



‫‪ ،‬ولتحقيق‬



‫بالأعمال‬



‫الرئيس‬



‫كوش'ا‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫كبرى‬



‫"إن صعود‬



‫وسائل‬



‫وجعلنا نتشكك‬



‫النجاح ‪ ،‬ينبغى‬



‫التنفيذى لشركة‬ ‫من‬



‫الإعلام الاجتماعية هذه‬



‫الإعلام الاجتماعية‬



‫فى‬



‫دعم‬



‫هذه‬



‫ا'فيرجين‬



‫الجهود‬



‫أمريكا‬



‫القيود الهرمية‬



‫ا'‪،‬‬



‫الخطوط‬



‫هذا‬



‫وتويتر كجزء‬



‫الرقمى‬



‫المفتوح‬



‫سمح‬



‫كانت العديد من‬ ‫'ا‬



‫التشيواوا'ا‪،‬‬



‫الكلاب‬



‫‪،‬‬



‫بالاتصال‬



‫العامل فى‬ ‫من‬



‫القمة ‪! .‬‬ ‫قنوات‬



‫إدارة‬



‫للشركة‬



‫‪،‬‬



‫ويتكون فريق‬



‫يزيد منحت‬



‫أو‬



‫لهم بعض‬



‫ا'فيرجين"‬



‫الاتصال‬



‫قام بتوظيف‬



‫الحيوانات فى‬



‫ملاجئ‬



‫الاتصال‬



‫ينبغى‬



‫كان‬



‫الساحل الغربى تعج بكلاب‬



‫اتخاذه‬



‫لتوفير منازل‬



‫الأمريكية لمكافحة المنف ضد‬



‫''فيرجين أمريكا" وسألتهم‬



‫"فيرجين'أ على‬



‫موقعى‬



‫بالشركة ‪ ،‬وهذا‬



‫أفضل‬



‫الحيوانات‬



‫الفور بل تطوعت‬



‫‪،‬‬



‫لهذه‬ ‫وقامت‬



‫إن كان بالإمكان المساعدة فى‬



‫توفير نقل جوى للعديد من الكلاب من سان فرانسيسكو إلى نيويورك‬ ‫شركة‬



‫وسائل‬



‫بفرصة اتصال فريدة نتج عنها حملة تسولق ناجحة‪0‬‬



‫الجمعية‬



‫بشركة‬



‫شركة‬



‫إستراتيجية‬



‫وثمة إجراء‬



‫تدخلت‬



‫حرر‬



‫"ديفيد‬



‫ثم ترد لهم الحبل على الغارب تمافا‪.‬‬



‫الفريق الرقمى‬



‫فيسبوك‬



‫من‬



‫التقليدية‬



‫وسائل الإعلام الاجتماعية فى الشركة من ‪ 02‬عضوا‬ ‫العامة‬



‫التقليدية فى‬



‫وسائلنا‬



‫القيام‬



‫بأعضاء‬



‫طاقمها‬



‫‪.‬‬



‫ووافقت‬



‫لمرافقة المسافرين‬



‫الصغار‪.‬‬ ‫وقد روج‬ ‫قنوات‬



‫القصة‬ ‫لفتت‬



‫الاتصال‬



‫بشكل‬ ‫الانتباه‬



‫الفريق الإلكترونى لشركة‬ ‫الخاصة‬



‫فيروسى‬ ‫نحو‬



‫جهود‬



‫بها‬



‫‪،‬‬



‫ويصف‬



‫وكذلد‬



‫ذ لك‬



‫لفتت‬



‫الجمعية‬



‫''فيرجين"‬ ‫''برانسون‬



‫الانتباه‬



‫لهذه القصة‬ ‫'ا‬



‫بالقول‬



‫‪:‬‬



‫عبر‬



‫جميع‬



‫''لقد انتشرت‬



‫إلى الإعلام التقليدى ‪ -‬فقد‬



‫الأمريكية لمكافحة المنف‬



‫ضد‬



‫الحيوان‬



‫‪ /‬قي متوصلا‬



‫وكذلك‬



‫جهود‬



‫كأساس‬



‫لتسويق رائع للرحلات‬



‫إن‬



‫تغيرت‬ ‫ومع‬



‫ا'فيرجين‬



‫شركة‬



‫على أ رضية‬



‫وكذلك‬



‫تغير دور القائد فى هذه‬



‫تحطمت‬



‫‪ ،‬والتسويق‬



‫للاعلان‬



‫استخدمنا‬



‫‪ ،‬والعلاقات‬



‫الأيام فى‬



‫مع‬



‫قد‬



‫العملاء‬



‫الزمان والمكان الرقميين‪،‬‬



‫المفتوح والمتكرر‪ ،‬فإن المبادئ الظاهرية‬



‫لنشاص!‬



‫قد‬



‫الشركات‬



‫على نطاق واسع واستبدلت بمبادئ أساسية فى العلاقات الإنسانية‪.‬‬



‫فى هذا العصر إذا لم تكن تعرف‬ ‫على نحو صادق‬ ‫فى‬



‫ذلك‬



‫القصة‬



‫إلى المكسيك عبر الإنترنت ''‪.‬‬



‫الأدوار‬



‫التواصل‬



‫مشتركة‬



‫أتلانتك 'ا‪ .‬وبعد‬



‫التقليدية‬



‫‪.‬‬



‫‪261‬‬



‫السوق‬



‫كيف‬



‫الأصدقاء وتؤثر فى الناس‬



‫تكسب‬



‫وايجابى‪ ،‬فإنك لن تعانى فقط‬ ‫المستهلك‬



‫الذى يحكمه‬



‫بل ستواجه‬



‫‪،‬‬



‫فى المحافظة على موقعك‬ ‫كذلك‬



‫فى‬



‫صعوبة‬



‫الاحتفاض!‬



‫بموظفيك‪.‬‬ ‫لقد ولى العهد الذى كان فيه القادة يحكمون‬ ‫أبواب موصدة‬ ‫المصاعد‬



‫فى مكاتب‬



‫الخاصة‬ ‫فى‬



‫الفعالة ‪ -‬ليس‬



‫الدائم كأساس‬ ‫يمفل‬



‫والحقيقة أن هذ‬ ‫‪369‬‬



‫عام‬



‫‪ 1‬وليس‬



‫الحضور‬



‫المادى المعضلة‬



‫صحيح‬



‫فان أحدا فى‬



‫الحفاض! على الجانب‬ ‫دائما‬



‫تبادلية‬



‫والتأثير فى‬ ‫مع الآخرين‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫واليوم‬



‫‪،‬‬



‫بل قرب‬



‫وتفاعلية‬



‫الناس فى‬



‫‪ ،‬وفى‬



‫نشاص!‬



‫اعتماد‬



‫من‬



‫وجدت‬



‫خلال‬ ‫القيادة‬



‫الاتصال‬



‫إمكانية‬



‫هوما‬



‫يعنينا‪0‬‬



‫مثمرة دون قدر معقول‬ ‫وجه‬



‫‪،‬‬



‫ولا‬



‫الخصوص‬



‫من‬ ‫‪ -‬لا‬



‫تقارب فى العلاقات ‪.‬‬



‫الأعمال‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫لكن مهمتك‬



‫إن أعظم‬



‫النهاية ‪ ،‬يمكننا‬



‫الاتصال‬



‫إلا‬



‫من‬



‫الموظفين تكون وخيمة‬



‫العالم ‪ -‬وأى قائد على‬



‫لهذه الأعمال‬



‫حيث‬



‫العلاقات‬



‫بعلاقة منتجة‬



‫الآن على‬



‫البشرى‬



‫‪،‬‬



‫ومع‬



‫القيادة عن‬



‫بالتأثير الفعال دون تحقيق‬



‫أن العالم منفتح‬



‫يسمح‬



‫لا‬



‫بدخولها‬



‫العهد لم يوجد قط‬



‫الآن‬



‫الكبرى‬



‫‪،‬‬



‫يمكنه الاحتفاض!‬



‫ا‬



‫فإن عواقب‬



‫مع أن الفرد لا يمكنه الاحتفاض!‬ ‫المادى‬



‫العليا‬



‫انفصال‬



‫‪،‬‬



‫الاقتراب‬



‫‪،‬‬



‫الأدوار‬



‫التى‬



‫الأمور بتقاريرهم‬



‫خلف‬



‫اختصار‬



‫الأولى تبقى فى‬



‫الأعمال بقيت وستبقى‬ ‫فن‬



‫الدائم والبقاء على‬



‫كسب‬



‫أرضية‬



‫الأصدقاء‬



‫مشتركة‬



‫! ‪15‬‬



‫(‬



‫اس!ث!‬



‫س!‬



‫ث!"‬



‫س!‬



‫ا اث!*‬



‫س!‬



‫‪،‬ولاث!‬



‫‪ 4‬س!"ولكالأولء‬



‫‪"5‬‬



‫ول‬



‫‪01‬‬



‫ول‬



‫ء‬



‫لأ)‬



‫كه!‬



‫!‬



‫ي!‪3‬‬



‫ء‬



‫‪،‬‬



‫ول‬



‫ه ‪4‬‬



‫ه‬



‫!!!‪3‬‬



‫‪+‬‬



‫س!‬



‫!‬



‫‪+‬‬



‫‪3‬‬



‫‪4‬‬



‫ءكا حمره‬



‫ول‬



‫ل!‬



‫أا‬ ‫لأ!ع‬



‫س!‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫!كأ‬



‫‪45‬‬



‫س!‪4‬‬



‫! ‪ 34‬ء يي‬ ‫ول‬



‫لاا‬



‫*هط!ول‬



‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬



‫"‪+‬‬



‫ء‬



‫‪+3‬‬



‫ه‬



‫ألم‬



‫‪2 8‬‬



‫‪-‬‬



‫‪1 9‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪5‬‬



‫ول‬



‫‪5‬‬



‫لأول‬



‫‪5‬‬



‫"‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬كه‪3‬‬



‫اول‬



‫ءلم‬



‫!‬



‫‪4‬‬



‫ع‬



‫?!لا‬



‫"‬



‫ول‬



‫‪4‬‬



‫‪.‬كلءلمح‬



‫!‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬



‫اه‬



‫ه لأ) ‪3‬ء‪.‬‬



‫‪3‬ءلمح‬



‫كه‬



‫!كولملم‬



‫كللم‬



‫!‬



‫ول‬



‫أط‬



‫!‪، 0 3‬‬



‫ه‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬



‫!‬



‫ط‬



‫‪5‬‬



‫ا*‬



‫ول‬



‫ه ‪4‬‬



‫ول‬



‫(‬



‫‪7‬‬



‫‪1 29‬‬



‫‪،‬لاكله‬



‫"ول ه ح‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫(‬



‫‪3‬‬



‫ء‬



‫مه‬ ‫‪9002.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪*،،،‬ه ‪3‬‬



‫ول‬



‫‪!4‬ل!ول‬



‫اول"‬



‫ث!‬



‫ل!مملأأم‬



‫‪.‬‬



‫‪1‬‬



‫‪0‬‬



‫‪0‬‬



‫‪6 8 5،‬‬



‫‪4‬‬



‫‪8‬‬



‫‪1 9‬‬



‫‪7‬‬



‫‪2 8 7 5‬‬



‫‪5‬ءمولول!ول يمال!‪3‬‬



‫‪ 1‬عس!؟ولس!لأه*‬



‫‪!،‬‬



‫‪0‬‬



‫ل!!‪،،+‬‬ ‫‪.+‬‬



‫ول‬



‫*‬



‫*‬



‫‪1‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪4‬‬



‫ع‬



‫(‪40‬‬



‫‪0‬‬



‫!‬



‫‪0‬‬ ‫مم!‬



‫‪5‬‬



‫!‬



‫س!‪4‬‬



‫حىء!ء!لا‬



‫كه!‬



‫ثم‬



‫ول‬



‫كهيي‬



‫هم ‪11‬ول‬ ‫‪ 5‬لى‬



‫ع‬



‫!‬



‫ولى‬



‫‪2‬‬



‫لاس!‬



‫ا!‬



‫‪02‬‬



‫كلمكهلم‬



‫حلأ‪3‬‬



‫ع‬



‫س!‬



‫ء‬



‫أ‬



‫!‬



‫‪9‬‬



‫كلكه‬



‫ح!لألأ‬ ‫هحلأ‬



‫‪8‬‬



‫كا‬



‫س!‪،،+،‬‬ ‫ء‬



‫‪7‬‬



‫‪-‬‬



‫!ه‪+‬‬



‫‪!،‬عي!؟!‪ 35‬عأ‪+‬‬ ‫!‬



‫‪5‬‬



‫لأ‬



‫‪5.‬‬



‫‪6‬‬



‫أثه يي‬



‫ا"ول كا‬



‫‪1‬‬



‫ط ‪3‬‬



‫س!مم!!‬



‫!فى‬



‫س!‬



‫مملاه‬



‫‪3‬‬



‫‪+‬‬



‫لأأ‬



‫س!‬



‫كاىع‬



‫‪4‬‬



‫ع‬



‫‪،‬ل!‬ ‫‪3‬‬



‫‪*4‬ه‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫‪4‬‬



‫س!ط‪+‬‬ ‫‪5‬‬



‫س!‬



‫ح‬



‫ل!حمره‬



‫‪0‬‬



‫س!‬



‫د‬



‫‪14‬‬



‫ص!ولأ‪+‬‬



‫‪،‬‬



‫بر‪..//7++‬كللملم‬



‫اد‬



‫س!‬



‫‪4‬‬



‫س!ع‬



‫س!عء‬



‫‪1 49‬‬



‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬



‫‪!/‬ثم‬



‫لم‪/‬ثمهء‬



‫‪!.‬‬



‫ثهمالم‬



‫ء‬



‫‪!،‬‬



‫ثمأ‪3‬‬



‫‪55،،،‬‬



‫‪1‬‬



‫‪4‬‬



‫! ‪ +‬أ‬



‫؟ول‬



‫‪11‬‬



‫ع‬



‫!"‬



‫ول ‪+ 51‬‬ ‫‪3‬‬



‫ولا‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫‪5‬‬



‫ول‬



‫أ‬



‫لأ‬



‫)‬



‫كه!‬



‫كه‬



‫ء‬



‫ه‬



‫لم ثهم‪3‬‬ ‫لم ء‬



‫‪+‬‬



‫!‬



‫ثم ‪5‬لم‬



‫‪3‬حمهم‬



‫أ*‬



‫س!‪4‬‬



‫‪13‬‬



‫س!ول‬



‫س!أهول‬



‫ول‬



‫أ‪،15‬ل!‬



‫‪:‬‬



‫د‬



‫‪"،‬س!‬



‫‪،‬‬



‫‪5‬‬



‫ا!‬



‫أ‬



‫‪5‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫ه‬



‫‪،‬ع‬



‫ص!‬



‫‪3‬‬



‫س!‪4‬‬



‫‪ +‬أا! س!ع‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬عهأءألأ ‪4‬‬



‫‪4‬‬



‫‪4‬‬



‫"‬



‫س!"أس‬



‫ث!‪ 5‬ولس!ع‬



‫‪3‬‬



‫‪+،‬ش!‬



‫"ول!ر‬



‫‪-‬أول أ!‬



‫ده‬



‫‪،‬ا‪ 4‬ول!‬



‫‪.‬‬



‫ول‬



‫ه ‪5‬‬



‫س!‬



‫من‬



‫الإلكترونى‪:‬‬



‫الموقع‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬س‬



‫‪!.5‬وله‬



‫أول؟‪.‬س‬



‫‪14‬‬



‫خلال‬



‫‪،‬‬



‫عه‬



‫ثحه‬



‫أدثح!!‪!5‬ولا‬



‫الوصول‬



‫آرائه‬



‫‪.‬‬



‫الرائدة‬



‫لمبدأ "كارنيجى'‪.2‬‬



‫والثاقبة‬



‫ويمكن‬



‫إلى‬



‫سكانلون " لصياغته‬ ‫الثاقبة وخدماته‬



‫‪3.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫شكرا‬



‫بناء الأبطال على‬



‫المؤلسممى‬



‫س!‬



‫لم*‬



‫‪0‬‬



‫لمدرب‬



‫المستوى‬



‫"ستيف‬



‫لأ‪،‬‬



‫ه*‬



‫‪0‬‬



‫ه‬



‫؟)‬



‫‪،‬‬



‫‪2‬‬



‫‪.‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪5‬‬



‫ع‬



‫ث!‪! +‬حأ ‪!4‬‬



‫‪*.‬‬



‫ا‬



‫س!‬



‫مملا‬



‫كاس!‬



‫‪.‬‬



‫ع‬



‫‪:‬‬



‫‪5‬‬



‫!ع‬



‫‪5‬‬



‫أ‬



‫أ‬



‫‪،‬‬



‫!‬



‫‪،‬‬



‫في!‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫ء‬



‫"ه ول‪4‬‬



‫ول‬



‫ول‬



‫أحلا‬



‫‪5‬‬



‫ه‬



‫‪*.‬‬



‫ه ‪5‬‬



‫!اول‬



‫ول‬



‫ول‬



‫"‬



‫س!‬



‫ث!‬



‫ول‬



‫أط‬



‫!ول‬



‫ث!"‬



‫‪35‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪ "!33‬ء!‬



‫ل!‬



‫ه أ"‪4‬‬



‫ه‬



‫أ!‬



‫أ‪4،‬لا!ع‬ ‫‪5‬‬



‫ه ح‬



‫ه‬



‫‪3‬‬



‫أ‬



‫ه‬



‫"‬ ‫‪! 4‬‬



‫س!‬



‫‪6‬‬



‫( ‪1‬‬



‫‪3‬‬



‫‪1 9‬‬



‫ءص!‬



‫ع‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪4‬‬



‫‪.‬‬



‫‪!3+3‬لم ‪+‬ءد!‬



‫ولأ‬



‫‪!3،‬ولول‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫لى‬



‫‪10‬‬



‫‪.‬‬



‫كه!ء‪+‬ءد!‬



‫س!‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫"‪+‬ء‬



‫أ‪3‬‬



‫‪+‬‬



‫؟مملاث!‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬طع ه‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬ع‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫*س!ول‬



‫ولء‬



‫‪5‬‬



‫ما‬



‫‪،‬‬



‫ع‬



‫!‪+2‬‬



‫س!‬



‫ول‬



‫ول‬



‫‪43‬‬



‫ول‬



‫زالت مهمة‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫ول‬



‫‪4‬‬



‫ول‬



‫صأ‬



‫ول‬



‫!ولول‬



‫ح‬



‫‪5‬‬



‫ول‬



‫أن‬



‫‪،‬‬



‫السبب فى‬



‫نصيحة "كارنيجى"‬



‫‪،‬‬



‫!وا‬



‫ا‬



‫شى‬



‫لم*‬



‫‪015‬‬



‫‪264‬‬



‫لحو شص‬



‫‪33‬‬



‫‪،‬‬



‫‪02‬‬



‫‪1،‬‬



‫‪1‬‬



‫ولص!‬



‫‪1 7.‬‬



‫‪.‬اح!ط‬



‫‪31‬ءا‪3،‬‬



‫‪1‬‬



‫أط ‪7 0.‬‬



‫‪0102‬‬



‫‪.‬س‬



‫‪-65 9‬ول‪-309"3-‬غ!ه‬



‫‪1‬‬



‫‪".‬ثا!ول!ح‬



‫‪+‬‬



‫‪-‬‬



‫س!‬



‫؟‬



‫‪5‬‬



‫‪9‬‬



‫يم‬



‫ي!هريح‬ ‫‪4‬‬



‫‪1‬‬



‫‪-‬‬



‫ه‬



‫ص!أ‬



‫س!‬



‫‪ 4‬؟ ‪0 6‬‬



‫‪-‬‬



‫!‬



‫أ‬



‫‪4‬‬



‫‪3 4‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪!" 3‬طح‬ ‫!‬



‫ول!‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫‪3، -‬‬



‫طأ‬



‫ص!‬



‫‪،‬‬



‫س‬



‫‪7‬‬



‫‪ 4 -‬أ‬



‫‪8‬‬



‫!‬



‫‪!-‬‬



‫طهـ‪4‬‬



‫س!يم‬



‫‪3‬‬



‫؟ ‪ 2‬؟‬



‫!ح!‬



‫‪5 !/‬‬



‫؟‪+/‬‬



‫ول‪30،/‬‬



‫اا ا!‬



‫ع‬



‫ص!‪13‬‬



‫‪0‬‬



‫ط‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫‪33‬‬



‫‪2 0‬‬



‫!ول‬



‫؟‬



‫ول‬



‫ع‬



‫!‬



‫س!‬



‫س!‬



‫ هآ‬‫‪3‬‬



‫‪-‬‬



‫ص!مم!‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫لأ‬



‫‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪7‬‬



‫ص!‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫ص!‬



‫ز‪/‬‬



‫‪0 7 /0 9‬‬



‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬



‫ا اا!‬



‫ك!‬



‫‪3‬‬



‫!ول‬



‫ق ‪3 9‬‬



‫!ول!‬



‫‪/‬‬



‫‪8‬‬



‫؟ه‬



‫‪5153!04‬‬



‫‪0 0‬‬ ‫يم‬



‫ه‬



‫(!‪15‬؟)‬ ‫‪30،/‬‬



‫‪2‬‬



‫‪ -‬إ!‬



‫ح )‬



‫س!‬



‫أ"ق‬



‫س!‬



‫!‪،‬‬



‫!‪،‬ع?بم‬



‫‪5‬‬



‫لمأ‬



‫أ‬



‫ول‬



‫س!‬



‫لم‪+‬‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫"ول‬



‫‪.‬‬



‫س!‬



‫س!‬



‫كا‬



‫س!‬



‫!‬



‫ز‪-‬‬



‫‪9‬‬



‫‪.‬‬



‫‪:‬‬



‫‪-‬‬



‫ول‬



‫ه‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫‪//‬‬



‫‪8002‬‬



‫لأإول(‬



‫‪،‬ولح‬



‫‪،‬‬



‫إ!س!ا"قح‬ ‫ثه!ط‬



‫‪"3‬ولص!‪+‬يحهح‬



‫‪.‬‬



‫‪3!.‬‬



‫س!"‪33‬‬



‫‪3‬‬



‫هم‬



‫ص!ل!ا!‪ 5‬إة‬



‫‪9‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫ك!أكط‬



‫وله‬



‫! ‪ 15‬؟‬



‫!‪+‬ه‬ ‫لم ‪5‬كط‬ ‫ير‬



‫‪3‬‬



‫‪6‬‬



‫لأ‬



‫‪3‬‬



‫لم‬



‫ص!‬



‫‪3-‬‬



‫(‬



‫‪1‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫ه‬



‫مم!‬



‫هم ‪-‬‬



‫‪،‬لأس!‬



‫ول‬



‫س!‬



‫(‬



‫‪3‬‬



‫‪،،‬‬



‫ا !!‬ ‫أ‬



‫‪3‬‬



‫ع‬



‫‪-‬‬



‫‪53‬‬



‫س!‬



‫‪4‬‬



‫س!‬



‫*‬ ‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫ص!‬



‫‪5‬‬



‫ول‬ ‫‪3‬‬



‫س!‬



‫ص!(‪،،‬‬



‫ص!‪33‬‬



‫أ‬



‫س!‬



‫‪9‬‬



‫‪2‬‬



‫‪05‬‬



‫‪/‬‬



‫‪1‬‬



‫‪1‬‬



‫‪0‬‬



‫!ول!؟ه‬ ‫"ا‬



‫ا‬



‫‪9 5‬‬



‫ا ! ‪5159‬‬



‫ل!‬



‫‪9‬‬



‫لمح‬



‫حطأ‬



‫‪3‬‬



‫‪/‬‬



‫!‪3‬‬ ‫‪00‬‬



‫س!‬



‫لمكا!ع كاكا!‬ ‫لم‬



‫كأ‬



‫س!‬



‫ول‪،‬‬



‫ي!ع‬



‫؟‬



‫ول‬



‫‪3 8‬‬



‫!‬



‫س!‬



‫‪+‬‬



‫‪8‬‬



‫"‪3093‬‬



‫‪3‬‬



‫مم!س!!(‬



‫ألم‬



‫‪03‬‬



‫س!‬



‫‪4‬‬



‫!‬



‫‪،!5‬علمكط‬



‫كا!‪.‬‬ ‫لم‬



‫‪3‬‬



‫ص!‬



‫ول‬



‫س!‬



‫ول‬



‫ها ‪9،3‬‬



‫لأ‬



‫س!‬



‫كاس!‬



‫ص!‪34‬‬



‫ثا!‬



‫ولول‬



‫‪3‬‬



‫‪/‬‬



‫لم‪.‬‬



‫مم!ه‬



‫ه‬



‫هكلا لأه !‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬ول‬



‫مه‬



‫ه‬



‫س!‬



‫س!‪14‬‬



‫ه‬



‫‪3‬‬



‫إ إ!؟س!‪!3‬؟‪.‬س‬



‫‪55‬‬ ‫س!‬



‫‪19‬‬



‫ول‬



‫‪.‬كا**‬ ‫!‬



‫‪7‬‬



‫ع‬



‫( *ص!طي!!ول‬



‫ه‬



‫ول‬



‫‪!+ 1 8،‬‬



‫كا!‪!،‬‬ ‫‪3‬‬



‫!‬



‫‪.‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫كا!ل!كا!‬



‫ا"أ‬



‫ل!‬



‫‪،،‬‬



‫*!‬



‫ا"قح‬



‫‪4‬‬



‫‪ 4‬أولط‬



‫ي!ة أ‬



‫س!‬



‫‪00‬‬



‫‪1‬إص!ول!‬



‫ه ؟س!‬



‫مم!ه‬



‫‪.‬‬



‫لم‬ ‫ه‬ ‫ء‬



‫‪3‬‬



‫ول*ه‬



‫‪+،-‬لثا ؟‬



‫ول‬



‫ول‪4‬‬



‫ص!‬



‫‪ 53‬س!‬



‫ول‬



‫ص!‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫‪1‬‬



‫‪1‬‬



‫س!‬



‫‪.‬‬



‫‪6 8 0‬‬



‫‪+-‬‬



‫كه‬



‫ي!ه ‪93‬‬



‫ط!‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫‪0‬‬



‫س!‬



‫ك!‪"/‬‬



‫‪9/3 0‬‬



‫‪3‬‬



‫‪4‬‬



‫‪9‬‬



‫ثا‬



‫ول‬



‫س!‪3‬‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫ول‬



‫ه‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫ا !!‬ ‫‪.‬‬



‫‪900‬‬



‫‪3‬‬



‫أع‬



‫‪3‬‬



‫إ!ءك!‬ ‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫‪3‬‬



‫‪-‬‬



‫!ه!ثا‬



‫‪2‬‬



‫‪.‬‬



‫‪//‬‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫‪3،‬‬



‫ثا‪+‬‬



‫إ اء‬



‫!ولا‬



‫ح‬



‫هم‬



‫ص!لأه!‬



‫س!‬



‫‪7‬‬



‫‪9‬ولك!‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪1‬‬



‫‪2‬‬



‫‪1‬‬



‫‪3‬‬



‫أ‬



‫ه‬



‫س!‬



‫س!‬



‫ول!‪ 3،‬هكلا‬



‫‬‫‪.‬‬



‫ص!‪3‬‬



‫‪-‬‬



‫س!‪13‬‬



‫‪.‬‬



‫‪1‬‬



‫‪/‬‬



‫‪62‬‬



‫‪5‬‬



‫‪5‬‬



‫‪4‬‬



‫‪1‬‬



‫‪6‬‬



‫‪8‬‬



‫‪-‬‬



‫ع‬



‫لألأول‬



‫‪،‬‬



‫‪3-‬‬



‫‪4-‬‬



‫ا!‬



‫‪3‬‬



‫ا!كلا‪7/‬‬



‫‪1‬‬



‫‪0/0‬‬



‫‪*2/3 0‬ص!‬ ‫‪9‬‬



‫*‪/440-‬ول‬



‫‪،‬‬



‫هم‬



‫‪.0102،‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‪3‬‬



‫ءم‬



‫س!كل!ا!كلا‪،،‬‬



‫‪33‬‬



‫‪0‬‬



‫‪،‬أعلأ‬



‫‪ 7‬ا لأ!ول‬



‫ح‬



‫‪،،،،‬ولس!ول‪30،‬‬



‫مم!هه؟س! س!!ع‬



‫هم‬



‫‪4‬‬



‫أع‬



‫‪2‬‬



‫‪6‬‬



‫ه ؟س!‬



‫‪،‬‬



‫س!إ‬



‫ص!‬



‫‪ 3130‬ع‬



‫‪6‬‬



‫‪1 3‬‬



‫!‬



‫ا‪ 1‬اط ع‬



‫س!‪+3!4‬‬



‫‪.‬‬



‫ا‬



‫‪95‬‬



‫ع‬



‫"!ط‪+‬‬



‫‪3‬‬



‫ق! ط"! ح‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪5‬‬



‫ه‬



‫ع‬



‫‪،‬‬



‫ص!‪3‬‬



‫‪= 3‬ص!‬



‫أ‬



‫أ"!‬



‫‪7‬‬



‫‪3‬‬



‫‪4‬‬



‫"هك!‬



‫‪5‬‬



‫"ول‬



‫ول! طأ ا‪3 3،‬‬



‫ريحهس! ‪309".‬ولهي!ول بمولط‬



‫‪5 7‬‬



‫لما‬



‫س!‬



‫!‬



‫ول!ح‬



‫ص!‬



‫ا‬



‫!‬



‫ح‬



‫ص!‬



‫ول‬



‫‪.‬‬



‫‪:‬‬



‫‪3-‬‬



‫ا*‬



‫ا!‪26/70/0102/‬‬



‫!ا‬



‫!‬



‫ولء‬



‫!‬



‫‪4،،‬‬



‫‪،‬‬



‫رلم‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫كاه!‬



‫ص!‪4-53‬‬



‫‪33-‬‬



‫ص!‬



‫‪3‬‬



‫‪+‬هلم!‪+‬حم!ير‪+‬‬



‫‪5‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫مم!‬



‫لأاول(‬



‫‪3‬‬



‫‪30‬‬



‫‪4‬‬



‫أع‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬لأ‬



‫ول‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫ه ‪ 5‬؟س!‬



‫س!‬



‫ولول‬



‫ع‬



‫!‬



‫ه‬



‫‪.‬‬



‫‪4‬‬



‫؟"ولهريح‬



‫ه‬



‫س!‬



‫"ت‬



‫‪ 3559‬س‬



‫أأ‬



‫؟‬



‫*‬



‫أ‬



‫‪ 5!.‬إ؟‬



‫‪5.‬‬



‫‪0‬‬



‫؟كا‪.‬س‬



‫س!‬



‫أ!‬



‫!‬



‫‪4‬‬



‫أ‬



‫إلأل!لما‪.‬‬



‫س!‬



‫ص!ي!أ*‪* +‬ه‪،،+‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪ 3‬أالا‪3/‬‬



‫ح‬ ‫؟"‬



‫ه‬



‫‪.‬‬



‫‪4‬‬



‫‪5‬‬



‫‪1 7‬‬



‫ول!‬



‫س!‬



‫! !‬



‫هآ‬



‫‪.‬‬



‫ص!‬



‫‪3‬‬



‫‪!+‬ولول‬



‫(‬



‫!‬



‫ء‬



‫أصأ‪،،‬‬



‫ص!‪3‬‬



‫اء‬



‫ألا‬



‫‪+‬كاثم‬ ‫‪3.‬‬



‫‪.‬‬



‫ي!أ‬



‫‪1‬‬



‫‪1‬‬



‫‪6‬‬



‫‪3‬‬



‫ص!!ول!طح‬



‫؟‪!3/‬ه‬



‫ولص!‬



‫‪،‬‬



‫‪9‬‬



‫لا‬



‫!‪،‬جل!ول‬



‫‪2‬‬



‫‪.‬‬



‫‪3-‬‬



‫‪3‬ول‪/‬‬



‫‪/0‬‬



‫‪1‬‬



‫ص!ثا"‬



‫‪5‬‬



‫‪1‬‬



‫‪2 0‬‬



‫‪1‬‬



‫‪+،‬يركه‬



‫ه‬



‫ول!لأول ‪3"3،100‬‬



‫‪! 55‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪!+‬ولول!( ‪،‬ح !!‬



‫‪3،،،‬‬



‫‪02/33‬‬



‫ول‬



‫ول"‪3‬‬



‫س!إولول‬ ‫أ‪4‬‬



‫‪//‬‬



‫ثه!ط‬



‫‪7‬‬



‫ص!‬



‫س!ولأع اس!؟!!‬



‫‪4‬‬



‫‪6‬‬



‫؟ولص!‪*53‬‬



‫‪3‬‬



‫؟إولح‬



‫"‬



‫قه صأ‬



‫‪،‬‬



‫*س!‬



‫!‬



‫‪.‬‬



‫‪0‬‬



‫‪2‬‬



‫س!‬



‫‪.‬‬



‫ي!ه ‪93‬‬



‫ل!لملأ‪1‬‬



‫‪5‬‬



‫س!‬



‫كا!‬



‫ا‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬‬



‫‪/‬أول‬



‫‪3‬‬



‫‪1‬‬



‫س!‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪ 310،،،‬ع‬



‫ص!ي!أ*‪+‬‬



‫هآ‬



‫‪3‬‬



‫‪555.5‬‬



‫‪2 0‬‬



‫‪02‬‬



‫‪3‬‬



‫أس!‬



‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫‪4‬‬



‫‪.‬‬



‫ه‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫ص!ولأع‬



‫‪53‬‬



‫ه‬



‫‪،‬‬



‫أ‬



‫!ر‬



‫ص!‬



‫‪0‬‬



‫أط‬



‫!للأأ‬



‫‪1‬‬



‫‪.‬‬



‫‪،،‬‬



‫‪"3‬ولص!‪+‬يح‬



‫ح‬



‫كاه‬



‫ه‬



‫ول‬



‫!ع‬



‫س!‬



‫هآ‬



‫ي!! ول‪/‬‬



‫‪3‬‬



‫‪51‬‬



‫ص!‬



‫ول‪4‬‬



‫!‪!-‬رك!‬



‫ريح‬



‫‪5‬‬



‫‪،‬ي!س!‬



‫س!‬



‫"‬



‫‪.‬‬



‫‪:‬‬



‫‪03‬‬



‫كاس!‬



‫أمم!‬



‫س!‬



‫ط"ولإ‪-‬ولأ‬



‫!للأأ‬



‫‪،‬‬



‫ذ‬



‫!‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫ص!‬



‫‪ 4‬ريح‬



‫ول‬



‫ه‬



‫س!‬



‫‪ 31‬أ‬



‫!لاص!‬



‫أث"‪//‬‬



‫ثه!ثا‬



‫‪ 31‬أ !لاصك!لمدأث!‪+‬‬



‫‪،‬‬



‫ؤ‬



‫‪//‬‬



‫ثه!ثا‬



‫‪3‬‬



‫"أث!‬



‫! ‪04‬‬



‫آ‬



‫!‪/‬‬



‫‪3‬‬



‫أه‬



‫‪:‬‬



‫عاد اتك السيئة‬



‫‪.‬‬



‫الفصل‬



‫‪1‬‬



‫ادفن‬



‫القديمة‬



‫‪:‬‬



‫لم‬



‫الجزء‬



‫‪1‬‬



‫أساسيات‬



‫‪:‬‬



‫الارتباط‬



‫‪1 2‬‬



‫‪265‬‬



‫‪/‬لحوشى‬



‫ولاا‬



‫أ‬



‫‪3‬‬



‫!!لا!!!‬



‫ص!‬



‫أص!كه!‬



‫"‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫صك!د‬



‫!ر‬



‫ا‪-‬ول‬



‫"ء!!كل‪3‬‬



‫لم‬



‫أ‬



‫‪4‬‬



‫لأول‬



‫ول‬



‫ا"‬



‫ص!‬



‫أص!"‪3‬‬



‫ول‬



‫أ‬



‫ول!‬



‫‪.‬‬



‫أ‬



‫‪.‬‬



‫ولا أع !ى‬



‫‪7‬‬



‫‪1‬‬



‫!‪ 9‬وله ح‬



‫؟‬



‫ص!‬



‫الجيدة‬



‫اا"‪//‬‬



‫ول‬



‫ص!‬



‫‪3‬‬



‫اا‬



‫‪،‬‬



‫اأحح!اه ح‬



‫اثح "أ ‪84 5.‬‬



‫‪7‬‬



‫!(‪51‬‬



‫!ر‬



‫‪4-‬‬



‫أح !‬



‫ع‬



‫"‬



‫"‬



‫ص!‬



‫س!‬



‫!‪-‬‬



‫‪،‬‬



‫ك!‬



‫‪.‬‬



‫‪-‬ع‬



‫ول‬



‫"!‬



‫ول‬



‫"‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫ك!‬



‫ااح‬



‫‪-‬‬



‫!‬



‫ك!‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫طأ‪-‬‬



‫أ‪-‬اا‬



‫ك!‬



‫!‬



‫هاا"ل!ه‬



‫أ‬



‫ول‬



‫‪4‬‬



‫ه ح‬



‫أ‬



‫‪:‬‬



‫‪14.‬‬



‫) ‪+‬ءلمء!لم ‪" !3‬ح‬



‫‪.‬‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬‬



‫أ‬



‫أ‬



‫أ‬



‫‪.‬‬



‫أ‬



‫الفصل‬



‫‪5‬‬



‫‪2‬‬



‫كد‬



‫على‬



‫ايأمور‬



‫‪+‬‬



‫ه‬



‫ول‬



‫ص!‬



‫‪+‬ص!؟ا أك!‬



‫‪.‬‬



‫!‬



‫‪+‬‬



‫ه‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫كلنم!لمألم‪+‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬كا‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫ط!ط‬



‫‪،‬ء‬



‫‪:‬‬



‫ول‬



‫أ‬



‫ص!‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪4‬‬



‫‪9‬‬



‫ك!‬



‫كثا‬



‫ص!‪//‬‬



‫‪3‬‬



‫أ!ثه!أ‬



‫‪5‬‬



‫ح‬



‫أح ول!‪3‬‬



‫ول!‪3‬‬



‫أ‬



‫أ‬



‫كثا!‪53‬‬



‫!‬



‫(‪6002‬‬



‫ك!‬



‫ع‬



‫ص!‪3‬‬



‫ك!‬



‫!"‪3‬‬ ‫ول‬



‫‪،‬وله‪+‬ص!"ك!ص!ااح‬ ‫ع‬



‫اأ أص!!‬



‫يه!‬



‫ص!‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪/‬‬



‫ن!ا‬



‫‪.‬‬



‫لمر"كل?!ه‪"،‬ءلمول ‪4‬‬



‫ص!‬



‫أعة !!ثح‪/‬ص!‬



‫ول‬



‫ثح أ"لد‪51‬‬



‫ح‬



‫‪،‬‬



‫حكل‪.‬ح! حمره‬



‫‪1‬‬



‫و‬



‫‪1‬‬



‫‪/0‬ص!‬



‫أ‪/!+‬ص!‬



‫‪0‬‬



‫‪3‬‬



‫‪:‬‬



‫اثطاأ‬



‫‪3‬‬



‫‪7 0‬‬



‫‪1‬‬



‫‪9‬‬



‫ا‬



‫‪1‬‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫‪00‬‬



‫‪.‬‬



‫‪-‬‬



‫‪74‬‬



‫‪7‬‬



‫‪7‬‬



‫‪!،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫ح‬



‫يي‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬س‬



‫‪4‬‬



‫‪1 9‬‬



‫‪1 1،‬‬



‫‪3‬‬



‫؟ هأ‬



‫ه‬



‫‪3،‬‬



‫أ! ‪ * 51 5‬ه‬



‫‪4‬‬



‫ااي!ه‬



‫طه ‪! 5‬‬



‫‪1 3. ،‬‬



‫ه‬



‫أاا‪+‬‬



‫‪ 30‬ا؟‬



‫‪3‬‬



‫!‪،+‬حكل‬



‫ف!‬



‫"‪3‬‬



‫!‬



‫‪،‬‬



‫‪0102.‬‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫أ‬



‫‪ 4‬أ"!ول‬



‫‪3‬‬



‫‪، 4‬له‬



‫ءحمز‪،‬‬



‫‪+‬‬



‫‪-?،‬‬



‫‪7‬‬



‫!‬



‫ص!اأفى‬



‫‪30‬‬



‫!‬



‫ك!‪3‬‬



‫كلء‬



‫!‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬‬



‫و(‪)0186‬‬



‫‪:‬أ"لأ‬



‫حمره لمءولكاهمءح !"‪3‬‬



‫!حمز‪،‬ممر‬



‫‪،‬وله‬



‫(‬



‫‪+‬‬ ‫‪0‬‬



‫‪0 2‬‬



‫ص!ثح!‬



‫‪33‬‬



‫ول‬



‫‪2‬‬



‫‪،‬‬



‫‪ 1 3.‬و(‪0002‬‬ ‫!‪) 54‬‬



‫‪*،‬ه‬ ‫ممر‬



‫‪!3‬‬



‫صأ‬



‫ه‪3‬‬



‫ول!‬



‫كثاص!س‬



‫ءكا!! ‪4+‬‬



‫‪!3‬لم‬



‫ص!‬



‫‪،‬‬



‫ك!‪4‬‬



‫‪:‬‬



‫ص!‬



‫ص!‬



‫‪،‬‬



‫حمرء‬



‫‪.‬‬



‫حع?!‬



‫ن‬



‫!لملم?!‬



‫لملم‬



‫‪،‬‬



‫‪!34،‬ولع‬



‫!‬



‫ش!‪،‬مة‪،‬ول‬



‫ول! ول!ولأ ‪!4‬ع‬



‫‪4‬‬



‫ولهيم أاح‬



‫!!كه!‬



‫مم!‬



‫‪+‬‬



‫ول!‬



‫ح‬



‫ن‬



‫‪2‬‬



‫‪ 4‬وله‬



‫ص!‬



‫‪ 04‬ا!كه!‬



‫!‬



‫ا!ول‬



‫‪9‬‬



‫اا‬



‫‪+.‬ول!ص!!‬



‫ول‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ك!‬



‫‪،‬‬



‫ص!‬



‫ا ‪99‬‬



‫‪،‬‬



‫‪33‬‬



‫ص!"ولأكه! !ح‬



‫ح‬



‫‪ :3‬تواصل‬



‫؟ص!ول‬



‫ص!‬



‫لأ؟‬



‫‪2002‬‬



‫‪.‬‬



‫فى‬



‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫لم!‬



‫ييبم‬



‫ا ص!‪ 40‬ول‬



‫س!‬



‫ايلأهاا‬



‫اهول‬



‫ص!اا‪+‬‬



‫‪0‬‬



‫‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫أ‪.‬شش*‬



‫‪،‬‬



‫‪ 4‬ا‬



‫مقابلة‬



‫‪،‬‬



‫‪5،‬‬



‫‪6‬‬



‫‪!،‬م‬



‫‪5‬‬



‫‪44‬‬



‫ول!‬



‫ص!‪ 3‬ا"أ*‬



‫‪9‬‬



‫لم‪!+‬ولول‬



‫مع‬ ‫ص!‬



‫‪2 0‬‬



‫!لى‬



‫الكاتب‬



‫ول‬



‫ويناير ‪. 02 11‬‬



‫‪9‬‬



‫اس!!ااص!‬



‫‪3‬‬



‫يي‬



‫‪!،‬‬



‫فى‬



‫س!حه!أول"‬



‫‪3،‬‬



‫يوم‬



‫‪ 4‬ا‬



‫ح‬



‫ص!‪53‬‬



‫فبراير‬



‫‪1‬‬



‫‪1‬‬



‫*‬



‫‪4‬‬



‫لم!يكلبم "‪ 33،‬ص!ول!ول‬



‫‪11‬‬



‫أ"‪3‬‬



‫‪9‬‬



‫‪،‬‬



‫‪ 3‬وله‪+‬ه‬



‫ااك!‬



‫‪،‬ا"أثح‬



‫‪8 5‬‬



‫أ‪7‬‬



‫‪0‬‬



‫‪/‬‬



‫‪4‬‬



‫ول!‬



‫ص!‬



‫ا‬



‫ح‬



‫‪3‬‬



‫‪!+‬‬ ‫ع‬



‫‪3‬‬



‫!(‪51‬‬



‫س!‬



‫ااص!‬



‫‪1102.7.‬‬



‫‪3‬‬



‫"!‬



‫هلى‬



‫*ص!*‬



‫كله‬



‫اا‪،+‬‬



‫‪!+ 7.‬لما‪3‬؟س!ع‬ ‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫لد‪51‬‬



‫ح ‪.‬س!س!أ‬



‫‪:‬‬



‫لأ‪*،‬‬



‫‪" 1 55‬ول‬



‫وله‬



‫أ"!ا‬



‫‪1102‬‬



‫!ولأ‪+‬ه‬



‫ول!!!ص!ول‬



‫ص!‪ 7‬ص!ول‬



‫‪0102‬‬



‫ص!ا‬



‫‪4‬‬



‫مع الرغبات الحقيقية‬



‫و‬



‫الفصل‬



‫الفترة‬



‫لى‬



‫اولع‬



‫!‬



‫؟ه ‪) +‬‬



‫ول‪/‬‬



‫ااص!‬



‫ص!‬



‫اس!!طح‬



‫‪. 02‬‬



‫ن!‬ ‫ص!‪+‬‬



‫ثح‬



‫أ‬



‫‪.‬‬



‫فى مقابلة مع الكاتب فى‬



‫بين نوفمبر‬



‫و‪3‬‬



‫*‬



‫هك!‬



‫‪!!33‬م‬



‫ص!مم!ه‬



‫أ‬



‫‪-‬‬



‫‪2 0‬‬



‫أ‬



‫‪5‬‬



‫‪1‬‬



‫ئم‬



‫‪،‬‬



‫‪،،3‬ء!‬



‫‪4 6‬‬



‫‪4‬‬



‫(‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫لمء!‬



‫"لم‪،‬لث! كا!!ممر‬



‫قىءح‬ ‫ولأص!‬



‫‪،،‬ه!‬



‫اأكه!‬



‫ص!‬



‫‪،،‬‬



‫فون جوته 'أ‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫ء‪!3‬ء‬



‫قىء‬



‫المسرحيات‬



‫"يوهان‬



‫الألمانى‬



‫فولفجانج‬



‫‪،‬‬



‫وحى‬ ‫!"لم‬



‫كاتب‬



‫والشاعر‬



‫!حا‪ 3‬ح!ع‬



‫‪،‬‬



‫أو على‬



‫ص!‬



‫‪53،‬‬



‫ا"ص!‬



‫حيل مه‬



‫‪،‬‬



‫وهو منسوب‬



‫الاقل من‬



‫اا"‬



‫‪:‬‬



‫أول‬



‫‪!!+‬لا‬



‫(‪1002‬‬



‫ول‬



‫‪،‬عص!"أ‪3‬كه!‬



‫!ا "‪!3‬ولول‬



‫‪،‬‬



‫‪+‬أد*ص!‪7‬‬



‫)‬



‫ء‪،7‬لم‬



‫‪!3!+‬ءكل!‬



‫ءلم‬



‫ول‬



‫أ‬



‫ا' فى‬



‫الذى‬ ‫‪.‬‬



‫هذا‬



‫مقتبس‬



‫'أرالف‬



‫‪،‬‬



‫السطر‬



‫من‬



‫والدو إيمرسون‬



‫مقاله‬



‫بعنوان ‪:‬‬



‫"‬



‫أ‪7‬‬



‫لم‪+‬علاع؟س!ع‬



‫‪1 5.‬‬



‫‪266‬‬



‫لحو شى‬



‫لمءكا‬



‫ء‬



‫ء‬



‫لم‬



‫‪:‬‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫"‬



‫!‬



‫‪5‬‬



‫كاس!‬



‫ول‬



‫!‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫(‬



‫ول‬



‫‪.‬‬



‫أولى‬



‫ول‬



‫طده‪3‬‬



‫‪:‬‬



‫ه‬



‫*‬



‫س‬



‫س!‬



‫ء!‪ +‬ء "ح لمه‬



‫لمر‬



‫ء‬



‫‪3‬لم‬



‫‪+‬ء‪7‬ءكا‬



‫ه‬



‫"‪3‬‬



‫ء‬



‫أ‬



‫لسان‬



‫كما ورد على‬



‫كتاب‬



‫أحد‬



‫الرئاسية‬



‫الخطب‬



‫لملم‬



‫‪3‬‬



‫‪7‬‬



‫!‬



‫‪.‬ئ‬



‫أجل‬



‫من‬



‫ي"أ*‬



‫‪4‬‬



‫مادة هذا‬



‫هس‬



‫!‬



‫أث! ‪4‬‬



‫ولكاحكالأا‬



‫‪5‬‬



‫د‬



‫لأ‬



‫أ !‬



‫ول‬



‫كا‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫محادثة‬



‫من‬



‫!‬



‫بين أحد‬



‫ول‬



‫عكالأاط طد)‬



‫كاه!س!‬



‫أ‬



‫كا‬



‫‪3‬‬



‫!" ‪9‬‬



‫كتاب‬



‫كاا‬



‫ع‬



‫الخطب‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪33‬ء‬ ‫‪+4‬‬



‫س!‬



‫‪.+‬‬



‫‪3‬‬



‫!‬



‫كا‬



‫ول‬



‫ي!كا‬



‫أث!‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫الرئاسية‬



‫!‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪03‬‬



‫اكاأ‬



‫‪33‬ء‬



‫له!‪-‬‬



‫!‬



‫!‬



‫ول‬



‫س!‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫يرويها‬ ‫س!‬



‫كا‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬‬



‫ول‬



‫ه‬



‫س!‬



‫س!‬



‫س!‬



‫أ‪3‬‬



‫ورول‬



‫‪.‬س‬



‫س!‬



‫أأ‬



‫‪3‬‬



‫*‬



‫؟س!‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫ف!‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪.‬‬



‫المصدر‬ ‫‪.‬طهه؟س!س!كا!‬



‫‪،‬س!!كا!‬



‫س!كا!‬



‫طهه؟س!‬



‫‪،3‬‬



‫‪12356685446315.‬‬ ‫‪33‬ء‬



‫‪.‬‬



‫‪+‬‬



‫‪3‬‬



‫لمر‬



‫!‬



‫ي!كا‬



‫س!‬



‫‪.‬‬ ‫"‬



‫س!‬



‫ط‬



‫د‬



‫كا‬



‫!‬



‫‪،‬‬



‫‪-‬‬



‫لأ‪،‬‬



‫أ‬



‫ول‬



‫ول‬



‫ثح ثح ‪5‬‬



‫س!‬



‫‪-‬‬



‫س!‬



‫أ‬



‫ا‬



‫ول‬



‫ه‬



‫‪-‬‬



‫!‬



‫‪.‬‬



‫‪-‬عس!ولأ‪6،‬أ‪80/0 /50 /‬‬



‫‪1‬‬



‫ول‬



‫‪!02‬وله‬



‫س!‬



‫ول‬



‫!‬



‫؟دهم ‪.‬س‬



‫س!‬



‫أ‬



‫س!‪ 4‬ولكاه‬



‫‪-‬‬



‫كاأ‬



‫‪4‬‬



‫س!‬



‫كاو‬



‫س!‬



‫‪0‬‬



‫ثح‬



‫ع‬



‫كما‬



‫'ا‬



‫المؤلف‪.‬‬



‫س!ورولطل‬



‫ا‬



‫كاأ‬



‫ولكاط‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫س!!‬



‫س!‬



‫السابق نفسه‪.‬‬



‫‪5،‬‬ ‫‪0‬‬



‫س!‬



‫‪، ،‬لا؟ولول‬



‫‪02‬‬



‫‪1‬‬



‫‪-‬‬



‫‪2‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪3،‬ء"كاه!‬



‫‪،‬دس!ولأ*‪،+‬‬



‫ول‬



‫ه‬



‫ولس!‬



‫ول هكلا‬



‫ط‬



‫كاي‬



‫‪/1‬س!س!أول‪-‬س!طم‬



‫المصدر‬ ‫‪4‬‬



‫أأكاس!ول‬



‫طل ثح هد ‪3‬‬



‫أول‬



‫س!‬



‫ء!مالمح ‪33 -4‬ء !‬



‫كاى‪3،‬‬



‫طل‬



‫السابق نفسه‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪3/‬‬



‫س!!كا!!ول‬



‫ه‬



‫س!‬



‫‪.‬س‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪93‬‬



‫آندرو سوليفان‬ ‫السابقين و 'ا‬



‫س!‬



‫س!‬



‫عس!؟ثحس!‪*53‬‬



‫‪2 0‬‬



‫‪0 9‬‬



‫(‬



‫أ‬



‫"‬



‫أع‬



‫كأ'كالال‬



‫ءلم"يماإء‬



‫‪5‬م‬



‫ع‬



‫‪1‬‬



‫ه‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫*ه‪،+‬‬



‫س!‬



‫ثح‬



‫ه‬



‫ول‬



‫طدك!‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫‪:‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫أ‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫؟‬



‫!‬



‫ول‬



‫‪4‬ط‬



‫س!‪5‬‬



‫س!‬



‫د‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫كاس!‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫!‬



‫‪،‬كاه‬



‫‪808.‬‬ ‫‪،‬‬



‫ول‬



‫اكاأ‪53‬‬



‫ثح‬



‫ول‬



‫أ‬



‫!‬



‫‪4‬‬



‫صأ‬



‫؟‬



‫س!ط‪ ،‬وله‬



‫ه‬



‫س!‪3‬‬



‫ولأ‬



‫ولح!‬



‫‪9‬‬



‫‪،‬‬



‫كاس!‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫ه‬



‫هثح‬



‫‪،‬ولس!ولولول‬



‫‪.‬‬



‫الآخرين‬



‫‪5‬‬



‫‪-‬‬



‫‪015‬‬



‫‪11.‬‬



‫دالم‬



‫أ‬



‫؟طل‬



‫‪4‬‬



‫ولكاا‬



‫" *‬



‫*‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬لأ‬



‫س!‬



‫‪:‬‬



‫طل‬



‫‪،‬‬



‫؟‬



‫! ‪04‬‬



‫‪4‬‬



‫‪4‬‬



‫حلاهم *س! *‬



‫كا‬



‫‪:‬‬



‫‪،‬‬



‫الفصل‬



‫‪1‬‬



‫اهتم باهتمامات‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫طرق‬



‫‪،‬‬



‫الجزء‬



‫‪2‬‬



‫ست‬



‫لترك‬



‫‪09‬‬



‫أ‪ 3‬كاه‬



‫الكتاب‬



‫انطباع‬



‫‪8.‬‬



‫س!عح س!دكاما‪34‬‬



‫‪33.‬‬



‫السابقين‬



‫ولكاس!‬



‫‪3‬‬



‫ولكالأا‬



‫س!‬



‫ولول!‬



‫أول‪+‬س! ‪9‬‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬دس!‬



‫‪0102(.‬‬



‫ول‬



‫صأ‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫!‪+‬‬



‫ء "لم‬



‫‪.‬‬



‫ه‬



‫ط‪،+‬‬



‫) ‪3‬ء‬



‫‪7.‬‬



‫‪2 0‬‬



‫‪0 4‬‬



‫‪040‬‬



‫س!د‬



‫ح!‬



‫‪.‬‬



‫س!‬



‫!‬



‫س!‬



‫س!‬



‫س!‬



‫ءكا‬



‫‪04‬‬



‫ول‬



‫‪:‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫س!‬



‫ول‬



‫أ‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫دح‬



‫‪،‬ا‪+‬‬



‫" ‪+ 4‬كاه!‬ ‫ءلم‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪4‬‬



‫أ‪3‬‬



‫د‬



‫!‬



‫ا‪،‬ث!‬



‫لأ‬



‫أ‪3 1‬‬



‫دكا‬



‫‪5‬‬



‫أ‪،‬‬



‫‪9 8‬‬



‫(‬



‫‪9‬‬



‫‪1 9‬‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫ءلمره ء!‪+‬ء"ح‬



‫كل!لم‬



‫‪ 4‬ه‪،+‬‬



‫‪4‬‬



‫‪.‬‬



‫‪+‬ءح‬



‫ء‪3‬‬



‫ه‪+‬‬



‫لم‪7‬‬



‫ء‪+7?3‬هح‬ ‫‪+‬ه‪ .‬لم‬ ‫‪..‬‬



‫‪ 4‬اس!‪2‬‬



‫‪،‬ولأ‬



‫كاه!‬



‫‪6.‬‬



‫‪.‬كلا ‪.‬كلا طد ‪35‬‬ ‫ول‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫ول‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪:‬‬



‫‪3‬‬



‫أ‬



‫‪3‬‬



‫!‬



‫‪0‬‬



‫ا‬



‫*‬



‫‪11‬أ‪3‬‬



‫س!‬



‫ط‬



‫كام‬



‫(‬



‫‪2 5‬‬



‫‪1 9‬‬



‫ه‬



‫ول‬



‫‪+‬‬



‫‪+‬‬



‫*‬



‫لمأح!‬ ‫لم‬



‫‪.‬‬



‫ح‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬ول‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ءه‪.‬براء"ء!‬



‫ه أ‪،‬كااس!‪3‬‬



‫‪+‬ءلمر!‪+‬لم‬



‫‪،،‬س!س!د‪3،‬‬



‫ولس!‬



‫‪،‬‬



‫طأ أول‪3‬‬



‫‪7‬‬



‫لم‬



‫*س!س‬



‫‪+‬ءثهملمر‪.+! +‬‬



‫س!ول ولكا!كاس!ول‬



‫دس!‪53‬‬



‫س!ط‬



‫‪،+‬‬



‫ااطد ‪3+‬‬



‫‪5.‬‬



‫‪3،‬‬



‫‪3‬‬



‫د‬



‫س!‬



‫*‬



‫‪"3‬كل!أ‬



‫لما!ولطل‬ ‫‪5‬‬



‫‪1‬‬



‫‪1‬‬



‫ه‬



‫م‬



‫‪267‬‬



‫‪/‬لحوشى‬



‫س!‪5‬‬



‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬



‫ح‬



‫س!‪4‬‬



‫‪.‬س‬



‫س!‬



‫ولأ‬



‫‪3‬‬



‫‪8‬‬



‫‪،‬‬



‫اث"ا‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬ع‬



‫!‪4‬‬



‫‪.‬‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫‪/‬ح‬



‫مملأ'"‬



‫ح‬



‫‪4‬‬



‫ع‬



‫‪3‬‬



‫‪!/‬ع ه‬



‫‪.‬‬



‫ث!كل!ع‬



‫ه‬



‫كاول‬



‫*‬



‫ا ء‬



‫ا! أ‪50‬‬



‫‪3‬‬



‫حا‬



‫كاه ‪3‬‬



‫‪+‬‬



‫ح‬



‫‪0‬‬



‫عس!‬



‫لأ!‬



‫!‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪4‬‬



‫فكل!‬



‫‪/‬‬



‫حة‬



‫‪2‬‬



‫‪0 0 8‬‬



‫اكاهم‬



‫‪2‬‬



‫ول!ل!‬



‫‪3‬‬



‫ث!‬



‫‪1‬‬



‫ح‬



‫ح‬



‫ول‬



‫أ‬



‫ث!‬



‫ول‬



‫ث!‬



‫‪13‬‬



‫!‬



‫اا‬



‫!‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬س‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫لأدء!‪+‬‬ ‫"حممةول‬



‫‪:‬‬



‫‪ 4‬اوله ح‬



‫!ولأ‪،‬حح‬



‫‪102‬‬



‫*‪+‬‬ ‫‪16.‬‬



‫‪،‬‬



‫ه‬



‫ثطاا لأ!‪4‬‬



‫ع‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫‪//‬‬



‫ولأ‬



‫اا‬



‫ول‬



‫‪5 0‬‬



‫‪،‬ول‬



‫؟ول‬ ‫ح‬



‫؟‬



‫‪+‬‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫هـث! اأ!ثح ح‪+‬ر‪3‬‬ ‫ااس!عءس!‬



‫ك! أ‬



‫ول‬



‫أكلا‬



‫ث!‬



‫س!‬



‫ا‪3،1‬‬



‫‪3‬‬



‫ح‬



‫مم!‬



‫ث!‬



‫أءثح ح‪4/‬‬



‫‪0‬‬



‫حول عس!ولأ*‪+‬‬



‫برر‪+‬ءكلثهمهح‬



‫أكهء!‬



‫اا‬



‫أ‬



‫اا‪،‬‬



‫ممة‬



‫ح‬



‫اا‬



‫س!‪!،‬‬



‫‪،‬‬



‫ح‬



‫س!‬



‫*!ح‬



‫‪،‬‬



‫ه‬



‫ح‬



‫‪4‬‬



‫س!‬



‫ث!‬



‫س!‬



‫ثط "‬ ‫كلهـث!!‬



‫أ?!‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫ول ك!‬



‫للأ‪'،‬‬



‫ه ح‬



‫ول!‬



‫‪.‬كللأأه‬



‫*س! *‪، ،‬‬ ‫‪3،،،‬‬



‫(!‬ ‫كل!‬



‫اه‬



‫ث!س!ول‬



‫‪،‬ول‬



‫‪!1‬‬



‫‪5‬‬



‫*‬



‫‪3‬‬



‫ااح‬



‫‪+‬‬



‫‪4‬‬



‫؟‬



‫‪11‬‬



‫أ*‬ ‫ولء‬



‫فط!‪،‬ث! ثوي‪5‬‬



‫السابق‬ ‫لأ‬



‫‪،،+،‬‬



‫ح!!لا!ول!صأ‬



‫ع! !كاه!‬



‫المصدر‬



‫اأ‬



‫!‬



‫ح‬



‫ثوي ‪ 5/8‬كل حا*هم‬



‫!‬



‫اأأح‬



‫"‪،‬ر*‪+‬‬



‫ثوط ح‬ ‫‪3‬‬



‫اا‬



‫أصأ‬



‫ث!س!‬



‫‪4‬‬



‫‪3،‬‬



‫‪،‬ء!ي!ى‬ ‫‪3،‬‬



‫؟‬



‫س!عءللا‬



‫أءلة‬



‫‪،‬‬



‫ح‪+‬‬



‫‪،‬‬



‫ء * * *‬



‫‪* 1‬‬



‫أ!‬



‫‪5‬‬



‫نفسه‬



‫ول *‬ ‫؟ء‬



‫‪15. .‬‬ ‫‪،‬‬



‫اأءثح!‬



‫ه‪!،‬ك!‬



‫أث!ول!‬



‫ه ول‬



‫‪،‬‬



‫ح‬



‫س!‬



‫ثطاا‬



‫‪3‬‬



‫أكل!ع‬



‫ح‬



‫‪.‬‬



‫؟ول‬



‫‪،‬ءح ‪3‬‬



‫‪0 01‬‬



‫اا‬



‫‪.‬‬



‫!ول‬



‫ه*‬



‫‪ 3‬أ‬



‫ممة‬



‫ياه‪!،،،3‬ث!ةثلا‪،،+‬‬



‫ااح‬



‫ولأ‬



‫ح‬



‫ح‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪3 0‬‬



‫عهم‬



‫ع‬



‫س!!‪4‬‬



‫ح‬



‫كل!‬



‫حاا‪،‬‬



‫‪4‬‬



‫أ‬



‫ول‬



‫‪،‬س!كالا‪7‬‬



‫‪،‬‬



‫ث!ول‬



‫ع‬



‫‪4‬‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫‪//‬‬



‫ول"ا‬



‫‪0 0 2‬‬



‫‪2‬‬



‫!‬



‫حاا‪0،‬‬



‫حة‬



‫اأول ‪3‬‬



‫ح‬



‫اكاه‬



‫ا‬



‫ث!عح‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫‪!4‬ح‬



‫لأ‬



‫‪33‬‬



‫‪،‬‬



‫لأ‬



‫‪! 40‬‬



‫ولح‬



‫اا*‬



‫أ‬



‫ول‬



‫اايلاول‬



‫ث!‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬؟ا‬



‫س!‪3‬‬



‫‪6‬‬



‫!‬



‫ا! ه‪3=-‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪4‬‬



‫ثح‬



‫لألأ ‪-5!6‬؟"!كأ!*‪،‬ي‬



‫ث!‬



‫ول‬



‫‪4‬‬



‫ول‬



‫ول‬



‫لأ‬



‫‪7‬‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫‪8‬‬



‫لر‬



‫‪3‬‬



‫!‬



‫أول‪54‬‬



‫ث!‬



‫ح‬



‫اا‬



‫ح‪،‬أ‪*،‬‬ ‫‪ 5‬ح‬



‫أ‪3‬‬



‫‪5‬ء‪.‬س!كاللاياهلا‪.‬س‬



‫‪/‬‬



‫ولكلهـ‬



‫لا!‬



‫و‬



‫!‬



‫ع‬



‫‪3‬‬



‫؟‬



‫ح‬



‫‪5‬‬



‫أ‪، 3 0 5‬‬



‫ء‬



‫‪.‬‬



‫ول‬



‫كلهـ‬



‫ح‬



‫س!‬



‫ث!‬ ‫!‬



‫د‬



‫‪،‬ول‬



‫ه‬



‫أ‬



‫‪.‬‬



‫ف‬



‫ك!‬



‫!‬



‫ول‬



‫‪، 1، 2‬‬



‫‪/‬‬



‫أول‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫لا‬



‫ح‬



‫ه‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫‪+ 2 0 --‬‬



‫‪ +‬ح‬



‫!ول‬



‫ح‬



‫ث!‬



‫ث!‪3‬‬



‫ح‬



‫ا!ح‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫؟دولول‬



‫‪5‬‬



‫‪4 8‬‬



‫‪*.‬‬



‫ك!‬



‫؟ول‪+‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪4 2 0‬‬



‫‪0‬‬



‫ح‬



‫ث!‬



‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫‪=-‬صأ ‪+ 2‬‬



‫‪ +‬ح‬



‫ح‬



‫ح‬



‫ول‬



‫ح‬



‫ء‬



‫داا‬



‫؟‬



‫ولكلهـ‪،‬‬



‫‪4‬‬



‫؟‬



‫ح‬



‫ا!‪3‬‬



‫ول‬



‫حطل!‬



‫س!‬



‫*‬



‫ث!‬



‫‪-2‬‬



‫‪2 5‬‬



‫ح‬



‫!‪+‬‬



‫‪3‬‬



‫ك!‬



‫‪،‬‬



‫ع‬



‫س!‬



‫ع‬



‫محة‬



‫‪-‬‬



‫ا‬



‫!‬



‫‪/‬‬



‫ح‬



‫ول‬



‫‪5‬‬



‫!=‬



‫ح‬



‫ول‬ ‫ث!‬



‫ح‬



‫ح‬



‫‪4‬‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫ث!‬



‫ث!‬



‫‪4‬‬



‫ح‬



‫‪0‬‬



‫أ‪،‬س!‬



‫ث!‬



‫د‬



‫! !‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬ثط‬



‫أ‪،‬ول‬



‫!‬



‫‪5‬‬



‫ول‬



‫ه حم ‪5‬‬



‫لأول‬



‫‪4‬ء‬



‫كلهـحة‬



‫ح‬



‫‪002‬‬



‫‪5‬‬



‫!م‬



‫*‬



‫‪،‬ول‬



‫‪0 0 6‬‬



‫‪5‬‬



‫‪3‬ءول ‪،5‬أ‪+‬‬



‫ا‬



‫س!‪4‬‬



‫‪+‬‬



‫ول‬



‫أ‪3 5‬‬



‫ح‬



‫ه‬



‫‪.‬‬



‫!‬



‫‪5‬‬



‫‪5‬‬



‫دحع‪-‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫ول)ط‬



‫ح‬



‫ول‬



‫ح‬



‫ء‬



‫ح‬



‫‪،‬‬



‫ح‬



‫دهكللأأس!‬



‫س!‪//‬‬



‫ء‬



‫ث!‬



‫‪:‬‬



‫أ ا؟ولدللاس!‬



‫‪5‬‬



‫‪4‬‬



‫‪.‬‬



‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬



‫ل!ه‬



‫‪،‬‬



‫أولأءه‬



‫‪5‬‬



‫‪5‬‬



‫‪.‬‬



‫و‬



‫حة حدهع ولك!‬



‫‪!،‬‬



‫‪1‬‬



‫‪1‬‬



‫‪9‬‬



‫‪،‬ل!‬



‫ح‪+‬‬ ‫‪.‬‬



‫‪ 511‬ء‬



‫‪1‬‬



‫!ح‬



‫‪ 5‬ح‬



‫!‬



‫*‬



‫ح‬



‫حة‬



‫ول‬



‫ء‬



‫‪9‬‬



‫أ‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫ح‬



‫‪.‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫ه‬



‫ح‬



‫‪7‬‬



‫ح‬



‫ح‬



‫س!‬



‫*‬



‫*‬



‫ممة‬



‫‪+‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫أ‪+‬‬



‫دث!ول‬



‫‪3‬‬



‫‪4‬‬



‫*‬



‫م‬



‫‪!99‬م‬



‫عأ‬



‫ءع أد‬



‫‪5‬‬



‫ولأ‬



‫‪،‬س!‪3‬‬



‫ث!‬



‫ح‬



‫ه‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪1‬‬



‫‪9-‬‬



‫‪5،‬‬



‫‪3‬‬



‫ولء‪!5‬محول‬



‫ه‬



‫‪4‬‬



‫اا‪،،+‬‬



‫أ‪3‬‬



‫‪-‬‬



‫‪0‬‬



‫أا؟ولد ‪-‬‬



‫ح‬



‫‪3‬‬



‫‪2‬‬



‫ولل!‬



‫لأا‬



‫ول‬



‫ه‪!،‬ع!ول‬



‫‪،‬‬



‫ولا‬



‫*‬



‫‪3‬‬



‫ء‬



‫‪1 9‬‬



‫‪9 9‬‬



‫س!‬



‫‪1‬‬



‫‪0‬‬



‫‪.‬‬



‫ا! ! ‪*.‬‬ ‫د‬



‫‪*.‬‬



‫!‬



‫ول‪7 /‬‬



‫‪7/‬‬



‫‪/‬‬



‫! ‪9‬‬



‫‪5‬‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫‪ 4‬ول!صأ‪،،‬‬



‫!ولأ‬



‫‪.‬‬



‫ه‬



‫‪1 7‬‬



‫ه‬



‫اول‬



‫لأاولل!‬



‫ول!ول‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪-‬‬



‫‪/‬‬



‫‪3‬‬



‫‪:‬‬



‫!‬



‫أ‪ 4‬ولء‬



‫ول‬



‫‪1‬‬



‫‪2‬‬



‫‪1‬‬



‫‪7‬‬



‫‪ 011/‬د!ح‬



‫‪ 5‬ح‬



‫د‬



‫اا‬



‫ال!‬



‫س!اا‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪-‬ول!‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫‪9،‬ولا‬



‫‪*،‬س! أ‪3‬‬



‫‪7‬‬



‫ا!ك!‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫أا؟ول!‬



‫‪5‬‬



‫ح‪،‬أ‪+‬‬



‫وله‬



‫!‬



‫ول‬



‫‪ 4‬ولء‬



‫ا‬



‫وله‬



‫ه ‪5‬‬



‫ول‬



‫‪5 5‬‬



‫ول‬



‫ول‬



‫‪4‬‬



‫ح‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫*ء‬



‫‪5‬‬



‫أ!‬



‫‪!،‬ه!ح‬



‫ا‬



‫ه ‪!. 5‬ول‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪/‬ي!ح‬



‫ك!‬



‫س!‬



‫أ‪،‬أ‬



‫‪3‬‬



‫ول!‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫؟ل!أ‬



‫س!‬



‫‪!9002/+‬ح‬



‫كل!ء‬



‫‪. 5‬وله‬



‫!‬ ‫س!‪://‬‬



‫ول‪،‬اا‬



‫!ول‬



‫‪4‬‬



‫صأ‬



‫‪9002،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪3 0‬‬



‫أاا‪+‬‬



‫ول ه ‪ 3‬؟‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪:‬‬



‫س!‪3‬ءول‬



‫ح‬



‫و‬



‫‪1‬‬



‫ابتسم‬



‫أ‬



‫الفصل‬



‫‪4‬‬



‫‪2‬‬



‫‪1‬‬



‫‪015‬‬



‫‪2 0‬‬



‫ول!ث!‪-5‬ء‪-‬ع!‪35‬ءول‪-‬س!‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫‪5‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬ولأ‪+‬ءول ه زلاول! ‪*.‬‬



‫‪5‬‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫‪،،،‬س!‪5‬‬



‫ء‬



‫‪3‬‬



‫لمفىلم‬



‫ل! لأول‬



‫ءأ!!إء‬ ‫لم‬



‫ءلمرهول‬



‫‪.‬‬



‫‪!02‬حه‬



‫ول!ث!ح‬



‫كل!ح‬



‫كلهـ*‬



‫أك!‪، ،،‬ولأ‪!+‬ول‬



‫س!‪3‬‬



‫‪!(،‬ه ا؟)‬



‫ه‬



‫‪-‬‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫‪/‬‬



‫‪+‬لةر*؟حع‬



‫ح‬



‫س!‬



‫‪.‬‬



‫‪1‬‬



‫‪.‬‬



‫‪0‬‬



‫‪25،‬‬



‫س!‬



‫‪5‬‬



‫‪ 4‬ول!‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫أ‬



‫‪!1‬فى‬



‫ول‬



‫ول‬



‫*‬



‫‪4-‬‬



‫ع؟ ‪،-‬‬



‫‪3‬‬



‫؟‬



‫‪-‬‬



‫يلا‬



‫س!ع‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪9‬‬



‫كل!ول‬



‫‪-‬ول!‬



‫ول‬



‫*‬



‫‪3‬‬



‫؟ع هم‬



‫‪،‬ف!)‬ ‫ولأ*‬



‫‪12.‬‬



‫‪268‬‬



‫لها‬



‫ح ) !*‬



‫كليي‬



‫هح‬



‫ء‬



‫)!‬



‫‪.‬‬



‫ح‬



‫(‪000‬‬



‫‪.‬‬



‫‪-‬‬



‫‪5‬‬



‫هم ‪/‬‬



‫‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬ء ح‬



‫؟‬



‫ه ح‬



‫ثا‬



‫ول‬



‫*أ‪!،‬‬



‫ص!‬



‫‪0،3 +.‬‬



‫أ‬



‫لأ‬



‫‪4‬‬



‫‪9‬‬



‫‪1‬‬



‫راول ه ح‬



‫‪9‬‬



‫‪1‬‬



‫ول‬



‫‪-‬‬



‫‪3‬‬



‫لها‬



‫ص!‬



‫‪-‬‬



‫ء‬



‫‪3‬‬



‫ح‬



‫‪-‬‬



‫ول‬



‫مم!!‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫‪-‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪5‬‬



‫‪44‬‬



‫ير‬ ‫ط‬ ‫‪04‬‬



‫‪-‬‬



‫‪-‬‬



‫‪ 5‬ك!‬



‫!‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫ح‬



‫‪15‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫لها*‬



‫‪-‬‬



‫‪-‬‬



‫‪9‬‬



‫ص!‬



‫س‬



‫‪3،‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫س!‬



‫ح‬



‫‪441‬ء‬



‫س‬



‫مع‬



‫ول‬



‫يي‪.‬‬



‫‪+‬‬



‫لم‬



‫‪3‬كاعلملم‬



‫‪:‬‬



‫س!‪+،‬ءول‬



‫‪3.‬‬



‫‪3‬‬



‫ولأ‬



‫!‬



‫!‬



‫ع‬



‫س!ع‬



‫‪3‬‬



‫ح‬



‫أك!‬



‫س!ول‬



‫!ولأ‪3‬‬ ‫‪،‬‬



‫‪3.‬‬



‫رولأي!ء‪،‬ط!أ‪.3‬س‬



‫ءكلييلم‬



‫‪3‬‬



‫لما‬



‫س!‬



‫ع‬



‫‪5‬‬



‫ح‬



‫؟ولس!‬ ‫‪3‬‬



‫ع‬



‫ص!‬



‫ه‬



‫ع‬



‫ولس!‬



‫‪)،‬‬



‫ط ‪3‬‬



‫!‬



‫ط ‪/‬‬



‫ه‬ ‫؟‬



‫س!*‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪+‬ء‬



‫ط ‪+‬‬



‫‪.‬اي‬ ‫المعلومات‬



‫الواردة هنا بتصريح‬



‫من‬ ‫مريض‬



‫الدكتور‬



‫‪.‬أ‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫!!‬ ‫ح‬



‫لما‬



‫‪5‬‬



‫ا؟‪//‬‬



‫‪3‬‬



‫''هوارد‬



‫بسرطان‬



‫ط!ط‬



‫ص!‪-4‬وله‬



‫المخ‬



‫فاين‬



‫‪3‬‬



‫‪0،3‬‬



‫‪33‬‬



‫'ا‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫علم‬



‫! ؟‬



‫!‬



‫ح‬



‫!‬



‫‪1‬‬



‫ا‪44‬ء‪3‬‬



‫ص!‬



‫ط‬



‫!‬



‫‪24.‬‬ ‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫‪02‬‬



‫‪4‬‬



‫عهك!‬



‫‪1‬‬



‫‪44‬‬



‫‪3‬‬



‫!‬



‫ص!*!لأ‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫كر‬



‫‪3‬‬



‫‪.02‬‬



‫ا‪3!44‬‬



‫ص!!ء*‬ ‫يلم!‬ ‫لم‬



‫‪7002/‬‬



‫ح‬



‫‪0‬‬



‫س!‬



‫‪1‬‬



‫‪.‬ول‬



‫ألملم‬



‫‪3‬‬



‫ط"ا!ول‬



‫لأءول‬



‫و 'اجيه‬



‫‪3‬‬



‫ص!‪9‬‬



‫‪ -‬س!ع‬



‫س!‬



‫ء ؟‬



‫‪+‬س! ؟مم!‬



‫أ‪3‬م‬



‫‪،‬‬



‫‪441‬ء‪3‬‬



‫! ؟ص!‬



‫ح‬



‫لمالم‬



‫‪2/‬‬



‫‪0،‬‬



‫ول‬



‫‪ 4‬ا!*‬



‫ا‬



‫‪+،‬‬



‫‪0‬‬



‫! ؟س!‬



‫‪30‬‬



‫لها‬



‫ك! ه ول‬



‫أبريل‬



‫مم!‬



‫اس!‬



‫‪1‬‬



‫ا‬



‫!‬



‫ح‬



‫‪18‬‬



‫ه‬



‫‪2‬‬



‫‪0 0 9‬‬



‫‪3‬‬



‫لهاول‬



‫ح‬



‫مم!‬



‫‪3‬‬



‫‪+،‬‬



‫ص!‬



‫‪:‬‬



‫ه ح‬



‫!‬



‫س!‬



‫ول‬



‫أ‪،‬وللما‬



‫ط‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫ول‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫لم‬



‫‪-‬س!ط)‪/‬‬



‫‪50/0‬‬



‫‪1‬‬



‫‪0‬‬



‫‪2‬‬



‫لم*س!‬



‫؟ص!ول‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫ع‬



‫يي ‪3‬‬



‫‪-‬‬



‫‪+‬‬



‫كاكا ‪.?!5‬‬



‫يلمح‬



‫ه‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫أ‪3‬‬



‫ع‬



‫‪3‬‬



‫هم‬



‫ه‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫فى‬



‫‪41،‬‬



‫"‬



‫‪3‬‬



‫مم!‬



‫لأ‬



‫‪0102.‬‬ ‫‪،‬‬



‫‪4-‬‬



‫ا'‬



‫ص!‬



‫س!ول‬



‫أا ؟لهاع‬



‫ولول ‪4+‬‬



‫‪5‬‬



‫ول‬



‫؟كلي‬



‫س!طأ‪/‬‬ ‫ص!‬



‫أط‬



‫‪" 2‬س!‬



‫أ!‬



‫مم!‬



‫عس!‪+،‬ص!‬



‫لم‬



‫‪!+‬‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫س!ول‬



‫!‬



‫ح‬



‫ول‬



‫لأ‬



‫س!ط‪،،+‬‬



‫كاهلم ‪3‬ءعلملم‬ ‫م‬



‫ط‬



‫(‪!400. 1 8 76‬‬



‫‪.‬‬



‫‪3،،،‬‬



‫س!ول!*‬



‫ص!‪4‬‬



‫!ولأ‪ 3‬ص!؟ولص!‪+،‬س!ول‬ ‫‪،‬لم‬



‫مه‬



‫‪-‬ء‬



‫ص!ط‪ +‬ط!أول‬



‫ولة‬



‫!ء ؟كلي‬ ‫‪3‬‬



‫‪0‬‬



‫!‬



‫ح‬



‫ص!‬



‫س!‬



‫ط‪!،‬‬



‫س!‬



‫‪،‬ول‬



‫‪!،‬ل!‬



‫ص!‬



‫ط‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪)! 0،30‬‬



‫‪3‬‬



‫كر‬



‫ء‪ .‬ح‬ ‫لم‬



‫هكا‬



‫ء‬



‫ع‬



‫ا أول‬



‫س!‬



‫ول‬



‫‪.‬‬



‫هأع‬



‫س!ول‬



‫مونسون‬ ‫‪3،‬‬



‫ممر‬



‫‪* 34‬‬



‫‪15.‬‬



‫‪2 0 90،‬‬



‫‪5‬‬



‫‪-‬ءمم!!‬



‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬



‫‪ 5‬ح‬



‫‪.‬ع‬



‫ط‪،‬ء‬



‫ص!‬



‫ا‬



‫مم!‬



‫ء ؟س!‬



‫من‬



‫مقابلة‬



‫'اديف‬



‫‪2‬‬



‫ك!‬



‫! !‬



‫س!‬



‫‪62‬‬



‫‪3‬‬



‫‪5‬‬



‫ط)ء‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫! ‪! 15‬‬



‫!‬



‫ص!‬



‫ا‬



‫ول!وله*‬



‫‪،،‬‬



‫‪1‬؟‬



‫حة *‬ ‫ا‬



‫امم!‬



‫حء‬



‫؟‬



‫س!‬



‫!‬



‫!‬



‫س!‬



‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬



‫‪.‬عص!‬



‫ط‪!،‬‬



‫ص!‬



‫‪!+،‬ع!!ول‬



‫‪.‬‬



‫ول‬



‫‪:‬‬



‫ه‬



‫ص!‬



‫ولهح ‪،.‬؟‪94‬؟ء ‪.‬س‬



‫؟ل!‬



‫‪33‬‬



‫ه‬



‫‪.‬س‬



‫‪2 9‬‬



‫‪.‬‬



‫‪4‬‬



‫ول‪!+‬‬



‫ص!ول‬



‫لأ‬



‫رول‬



‫س!‬



‫ول‬



‫‪5‬‬



‫‪!،‬‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫‪-‬ء‬



‫!‪،‬ولء‬



‫س!م‬



‫ول‬



‫ع‬



‫‪3‬‬



‫ص!‬



‫لمع!‬



‫‪3‬‬



‫ح‬



‫‪-‬‬



‫س!‪3‬‬



‫!طح‬



‫ك!س‬



‫‪،‬طحول‪3‬لأ‬



‫‪،‬‬



‫‪32‬‬



‫ص!‬



‫ه‬



‫ول‬



‫ص!‬



‫أ"‪5 -‬م‬



‫الة‬



‫*‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫س!‬



‫‪3.‬‬



‫‪3‬‬



‫كر‬



‫ممر‬



‫ص!ط‪،،+‬‬ ‫‪،‬‬



‫‪4‬‬



‫‪2‬‬



‫‪3‬‬



‫؟ول‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫ع‬



‫س!س!ولهأع‬ ‫‪0‬‬



‫‪-‬‬



‫‪0 3،‬‬



‫ول‬



‫ع‬



‫الأسعاه‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫ول!‬



‫‪،‬‬



‫)س!‪+‬س!‪،‬ولأ‬ ‫‪"،‬‬



‫كلة‬



‫‪ :3‬قوة استخدام‬



‫‪،‬ح!وله*‬ ‫يي ‪3‬‬



‫س!‬



‫!ول‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫ح‬



‫ح‬



‫‪13.‬‬



‫‪14.‬‬



‫‪3‬‬



‫!ط‬



‫ه‬



‫‪،‬‬



‫ثا‬



‫‪7‬‬



‫أ!‬



‫‪،-‬لها؟‪-‬‬



‫ه‬



‫ول‬



‫؟‬



‫ول‬



‫أط‪5،‬‬



‫أ‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫الفصل‬



‫‪ 034‬أ‬



‫ك!‬



‫‪،‬‬



‫ك!‬



‫ول‬



‫ه‬



‫ح‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪.‬س‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫و ‪ 53‬ثا‬



‫!ح‬



‫ه‬



‫‪-‬‬



‫‪5‬‬



‫ول‬



‫‪ 5‬ح‬



‫! ‪35‬‬



‫كلة‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫‪)- !-‬ء‬



‫‪3‬‬



‫أ‪* 5،‬‬



‫أ)‬



‫‪2‬‬



‫‪0‬‬



‫‪3‬‬



‫‪33‬‬



‫! ‪! 35‬‬



‫ول!‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫أ‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫‪5‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪74‬‬



‫‪2‬‬



‫؟‪3‬‬



‫‪،3/‬أ‬



‫‪1‬‬



‫أ‬



‫ول!أ‬



‫ح‬



‫ح‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫‪3،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫‪2‬‬



‫‪!+‬‬



‫لها* لأ‬



‫ولء)‬



‫أ!‬



‫‪3‬‬



‫ه‬



‫ول‬



‫ص!‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫أع‬



‫‪4‬‬



‫ولأ‬



‫ا‬



‫س!‬



‫؟‬



‫ول‬



‫لملم‬



‫لها‬



‫ح‬



‫ع‬



‫‪/‬ا‬



‫ح‬



‫الم‬



‫س!‬



‫عسكر‬



‫‪!34‬‬



‫ط ك!‬



‫اء‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫ثا‬



‫ول‬



‫!‪ 4‬أ‪3‬؟*!‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫أ‬



‫‪:‬‬



‫‪+‬‬



‫ول‬



‫طلاأ‬



‫‪3‬‬



‫أ‬



‫‪3‬‬



‫‪-‬‬



‫أك! ‪4 -‬‬



‫كا‬



‫ا‬



‫ه‬



‫‪ ، -‬أ ‪ ! -‬ولأ‪3‬‬



‫ي!‬



‫أ‪،‬ول‬



‫‪-‬‬



‫ول‬



‫‪-‬‬



‫لأ‬



‫‪9‬‬



‫"! ط‬



‫‪3‬‬



‫أ‬



‫س!‬



‫‪/‬‬



‫‪.‬لأول‬



‫‪0‬‬



‫س!‬



‫س!‬



‫س!‬



‫‪،‬ء‬



‫‪-‬ول‬



‫س!‬



‫‪5‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪*9‬‬



‫ء‬



‫‪5‬‬



‫ح‬



‫) ءم‬



‫‪.‬‬



‫؟‪-‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬س!‬



‫ك!‪،‬‬



‫‪-‬‬



‫‪9 53‬ع‬



‫ه‬



‫ح‬



‫ه أ‪،‬ول‬



‫‪،،‬ء‬



‫‪2‬‬



‫‪9‬‬



‫‪7‬‬



‫‪1‬‬



‫ول‬



‫ه ح‬



‫‪،‬‬



‫‪-‬‬



‫‪/‬لحوشى‬



‫ول‬



‫‪1‬‬



‫ط‬



‫‪5‬‬



‫‪،‬ث!عكا‬



‫‪3‬‬



‫ص!‬



‫ه‬



‫ح‬



‫أ*‬



‫ح‬



‫!‬



‫ول‬



‫كه!‬ ‫‪5‬‬



‫ول‬



‫‪ 2 9،‬لأ!ول‬ ‫طحولص!‪5‬‬



‫دى‪ .‬كيو" وهو‪15 0‬‬



‫كان يعالجه الدكتور 'افاينا'‪0‬‬



‫‪926‬‬



‫‪/‬لحوشى‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫‪11‬ه‪+‬ء‬



‫س!‬



‫‪+.‬‬



‫‪5‬‬



‫‪، 3‬‬



‫"‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫‪7‬‬



‫س!‬



‫‪3‬ء !‬



‫‪+،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬ء ‪*. 4‬‬



‫أ‬



‫ح‬



‫‪،‬‬



‫ح‬



‫‪.‬‬



‫ريح‬



‫ه ح‬



‫أ‬



‫‪،‬ول‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫|‪1‬ه‪+‬ء‬



‫ح‬



‫استمع‬



‫‪،‬‬



‫الفصل‬



‫‪4‬‬



‫‪:‬‬



‫كثر مما تتحدث‬



‫" ! ؟ول‬



‫‪5‬‬



‫‪3‬‬



‫المصدر السابق نفسه‪0‬‬



‫‪+‬لم!م ‪5‬لم !أهكلر‬



‫‪3‬‬



‫‪4 7 6‬‬



‫‪4‬‬



‫ولء حة‬



‫!‬



‫‪3‬‬



‫‪0 0 6 0‬‬



‫!ول‪/‬‬



‫‪2‬‬



‫‪2/6‬‬



‫‪0‬‬



‫‪6/‬‬



‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫ء‬



‫ول‬



‫‪0 0 6‬‬



‫‪،‬‬



‫‪6‬‬



‫‪622‬‬



‫* ‪*.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪7‬‬



‫ول‬



‫ول‬



‫"‬



‫أ‬



‫‪.‬‬



‫"‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫لا‪4‬‬



‫‪9 0‬‬



‫أ!‬



‫‪5‬‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫ه أ"!ا‬



‫‪2 3، 2‬‬



‫اء أح ه‬



‫ح‬



‫ا‬



‫‪/2 0 0‬س!‬



‫أ‪+‬ء‪/‬أول‬



‫ح‬



‫س!‬



‫؟‬



‫أاس!‬



‫ول‬



‫‪ !4‬ع‬



‫وله‪4+‬‬ ‫ح‬



‫‪5‬‬



‫لم!‬



‫"ول‬



‫ه‬



‫ء‬



‫‪/‬يي‬



‫‪،‬ول‬



‫علم‬



‫ء!م‬



‫د‬



‫‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫هم‬



‫‪3‬‬



‫ه‬



‫ول‬



‫ثيول‬



‫حة‬



‫ه‬



‫أ!ول‬



‫ول‬



‫‪"53.‬أولء‬



‫‪01 3‬‬



‫ح‬



‫‪4‬‬



‫ح‬



‫"ح‬



‫مم!‪3‬ء‬



‫س!‬



‫"أ‬



‫‪3‬‬



‫ز؟ول‬



‫*س!أ‪+‬ح"ولأ حة‬



‫ع‬



‫ط"‬



‫س!‬



‫لقد قدمت‬



‫س!‬



‫‪.‬‬



‫‪/‬ه‬



‫حلأه‬



‫هكائ!‬



‫لملم‬



‫علملم‬



‫‪3‬ءكار‬



‫!ه س! ‪!4،‬لة‪+‬ح‬



‫‪0002(، 948.‬‬



‫‪*،‬ه‬



‫!‬



‫‪!3‬‬



‫خ*مة‪،‬ل!‬ ‫‪،‬ح‬



‫|أ"ألأ‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫‪3‬ءح ‪3‬‬



‫ه‬



‫مؤسسة‬



‫التى تهم‬



‫‪:‬‬



‫الفصل‬



‫‪5‬‬



‫‪:‬‬



‫ناقش‬



‫|!ول‬



‫‪،‬‬



‫‪5‬‬



‫ولس!‪ 3‬س!مح‬



‫‪0 0‬‬



‫‪2‬‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫‪2‬‬



‫"ح ‪7!3‬‬



‫ول‬



‫‪+‬‬



‫؟ح *‬



‫ه‬



‫! ها‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫ا‬



‫س!‪5‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫س!ط‬



‫‪3‬‬



‫هم‬



‫أوله‬



‫"ء‪7‬‬



‫‪12.‬‬



‫موسيقية‪0‬‬



‫!ه‬



‫ول‬



‫لأ‪4‬ء‬



‫ه‪* 3‬حكح‬



‫ع‬



‫س!!!‪15‬؟‬ ‫‪3‬ء‬



‫ح‬



‫‪3‬‬



‫‪"5‬‬ ‫ح‬



‫‪5‬‬



‫!‬



‫هيم أاس!‬



‫ه!ءع‬



‫ك!ءلم‬



‫ص‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫ح‬



‫‪+‬‬



‫‪4‬‬



‫‪.525‬‬



‫ول!"‪+‬‬



‫"أ‬



‫‪!01‬‬



‫ه"‪3‬‬



‫ه ‪33‬‬



‫ول‬



‫‪015‬‬



‫س!‪9‬‬



‫الآخرر!‬



‫‪!4‬ة‬ ‫مم!‪3‬‬



‫خيرية‬



‫المصدر السابق نفسه‬ ‫ءأ‪ 3‬س!ا!‪3‬‬



‫وله‬



‫‪3‬‬



‫التأخير يقدر بمبلغ ‪0003‬‬



‫دولار‪ ،‬وقد تبرع بها لصالح‬



‫الأمور‬



‫‪2‬‬



‫‪4‬‬



‫ث!‬



‫"!ساح حء س!‪3‬ء ‪+‬‬



‫‪.‬‬



‫شركة‬



‫د "كارول'ا تعويضا‬



‫"يونايتد'ا‬



‫عن‬



‫السابق نفسه‪.‬‬



‫حه ‪99‬ء‪+‬‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫مه‬



‫ح"أ‬



‫أ*‬



‫‪09‬‬



‫ولء ‪ 51‬أ"ل!‬ ‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫ح"‬



‫‪"3‬حءم ح"‬



‫حا‬



‫أ‪*،‬‬



‫(‬



‫‪7 8‬‬



‫‪11‬‬



‫ح‬



‫اولط‬



‫ولأ ‪2‬‬



‫‪:‬‬



‫ع‬



‫‪"،‬ه‬



‫‪! 9‬‬



‫‪،‬‬



‫لم الملمى‬ ‫ه‬



‫ييإممه‬



‫‪/‬ه‬



‫ك!لم‬



‫ء‪3+‬‬



‫لمرهممه‬



‫‪+‬‬



‫أا|ت! "ح؟!‪3‬‬ ‫‪3‬‬



‫ه‬



‫ح‬



‫‪) 5| 4‬‬



‫ول‬



‫ح‬



‫‪8.‬‬



‫لا!‪3‬‬



‫‪*9‬ريع‬



‫‪-‬‬



‫‪7.‬‬



‫كلهع!‬



‫‪.‬‬



‫المصدر‬ ‫أال!‬



‫‪+‬‬



‫س!‪3 3‬ء!لح! ط ‪3‬‬



‫‪.+‬‬



‫ح‬



‫‪4‬‬



‫حأولأ‪ 3‬كلعول‬



‫ولحة‬



‫‪3‬‬



‫ه‬



‫ول‬



‫يم‬



‫ه!ءع‬



‫ك!علم‬



‫!ةأولء‪4‬‬



‫ده!‬ ‫حلا‪ 2‬لملم‬



‫‪9‬‬



‫المصدر السابق نفسه‪.‬‬



‫*حكح‬



‫‪+‬‬



‫ء‬



‫ط‬



‫‪9‬‬ ‫‪05‬‬



‫"‪ 9‬ق‬



‫‪.‬‬



‫ول ‪ 3 ، 3‬ى‬



‫أ !ولأ*ه‬



‫ك!‬



‫‪013‬‬



‫‪3‬‬



‫ح‬



‫‪/‬س! ‪7‬‬



‫‪1‬‬



‫|ءولأ!أ‪53‬‬



‫‪،‬‬



‫‪7‬‬



‫أح ‪3 0‬‬



‫=‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫ح‬ ‫‪،،‬‬



‫‪6.‬‬



‫ه‪3‬‬



‫مم!‪3‬‬



‫‪:‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫!‪+‬ءد!‪+‬ء‪".‬بم‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫(‪0002‬‬



‫ول‬



‫لأ‬



‫‪9‬‬



‫أء‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫عء‪+‬ءلمر!‪+‬لم‬



‫‪*،‬ه‬



‫*مة‬



‫ول‬



‫!‬



‫‪4‬‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫ه‬



‫‪1 3 9‬‬



‫س!‬



‫‪!3‬‬



‫ه‬



‫‪5‬‬



‫لاحة ‪+5‬‬



‫اأ"أ‬



‫ح‬



‫لأ‬



‫ث! ‪!+3‬‬



‫!ح‬



‫‪5‬‬



‫‪9‬ول!‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫ول‬



‫أ‬



‫!ول‬



‫هد"‬



‫يي‪3‬‬



‫ك!ع‬



‫|‬



‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪/‬ه‬



‫حلأه‬



‫كائ!‬



‫ءكار‬



‫!ه س! ‪*!4‬ثح‬



‫!‬



‫ش!‬



‫"‬



‫ه‬



‫أ‬



‫س!‬



‫ح‬



‫‪0‬‬



‫‪3‬‬



‫‪//‬‬



‫طه!"‬



‫‪:‬‬



‫‪،‬ول‬



‫أ‬



‫ء‬



‫|‬



‫أ‬



‫لملم‬



‫علملم‬



‫‪3‬‬



‫‪0‬‬



‫‪9‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪4‬‬



‫س!‬



‫ث!فى‬



‫‪3‬‬



‫ور‪-‬يحول ا‪ 5‬ح‪"/‬ول‬



‫أ‬



‫‪.‬‬



‫ه ح‬



‫‪.‬لاء‬



‫‪4‬‬



‫أء‬



‫‪4‬‬



‫ولا س!"‪+‬‬



‫ث!فى ح‪/‬‬



‫حأ"!ول‬



‫‪3‬‬



‫‪:‬‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫ي!ه‬



‫‪-‬‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫ح‬



‫ححة‬



‫|ح أي!ء ‪ /‬س!س!‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫كر‬



‫‪4‬‬



‫أريح‬



‫‪6 7 2 2 4 0 7‬‬



‫‪5‬‬



‫ألأ م‬



‫أ‬



‫‪0 0 9‬‬



‫‪،‬‬



‫!ولأولس!‪31‬‬ ‫ول‬



‫ح‬



‫س!‬



‫س!‬



‫اول‬



‫س!‬



‫أ‬



‫‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫لا‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪"5‬ل!للا‬



‫‪5‬‬



‫ح‬



‫أ‬



‫ه‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫‪.‬كالحال!‬



‫‪2‬‬



‫‪22‬‬



‫لا|‬



‫‪2‬‬



‫(ول‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫ول‬



‫"‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫س!‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫؟ول‪+‬‬



‫ه‪3‬‬



‫ه‬



‫ول‬



‫‪14‬‬



‫س!‬



‫‪0‬‬



‫‪4‬‬



‫‪+‬س!‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫!‬



‫ا‬



‫!ول‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫سول‬



‫س!‬



‫‪5‬‬



‫‪1‬‬



‫‪027‬‬



‫لحو شى‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫*‪*6‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫)لماه ؟كاى‬



‫‪-‬‬



‫!‬



‫ه‬



‫ول‬



‫*‬



‫ع‬



‫ول‬



‫‪7،‬‬ ‫أ‬



‫‪3‬‬



‫‪-‬‬



‫‪-‬‬



‫لأ‬



‫‪+‬‬



‫‪5‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫اولأ‬ ‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫ول‬



‫ول‬



‫لما‬



‫‪2‬‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫ه‬



‫هعكلا‬



‫‪1‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫(! ‪5‬‬



‫س!‬



‫اكاأول‬



‫‪0/‬‬



‫‪0 7‬‬



‫‪1‬‬



‫س!‪+ 30‬‬



‫‪3‬‬



‫ص!‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫ه‬



‫‪ 2‬راول‬



‫ح‬



‫‪،‬ول‬



‫س!‬



‫س!‬



‫ول‬



‫ها‬



‫!‬



‫!‬



‫كا‬



‫‪،‬كا‬



‫!‬



‫أ‬



‫ه‬



‫‪،‬كا‬



‫ا ثلاولط‬



‫كا‬



‫!‬



‫ح‬



‫ه‬



‫ول‬



‫‪33‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫س!‬



‫ه‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫ح‬



‫ول‬



‫اكاي‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫ع‬



‫ح‬



‫س!‬



‫!كايلا‬



‫كاأ‪3‬‬



‫ع‬



‫س!‬



‫لماكاس!‬



‫!‬



‫هع اكايلا‬ ‫ول‬



‫س!‬



‫لما‬



‫)ول‬



‫طهـ‬



‫!‬



‫س!‬



‫ا‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫ول‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫ح‬



‫ول‬



‫‪+‬‬



‫أ‬



‫‪0‬‬



‫)‬



‫؟طهـ‬



‫!‬



‫‪3‬‬



‫‪0‬‬



‫س!‬



‫‪.‬‬



‫‪1‬‬



‫كا‬



‫أ‬



‫ث‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫‪+،‬‬



‫ولء‬



‫س!‬



‫ول‬



‫س!‬



‫ع‬



‫ع‬



‫‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫)‬



‫‪7‬‬



‫ه‬



‫‪،‬‬



‫لما‬



‫‪،‬ول‬



‫! ء ‪79‬‬



‫"‬



‫‪3‬‬



‫‪،15‬ء‬



‫ا‬



‫ول‬



‫س!‬



‫س! ثه‬



‫‪،‬‬



‫ه ؟طهـ‪3‬‬



‫س! ثس! !‬



‫‪-‬‬



‫‪:‬‬



‫‪/‬‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫)‬



‫‪1‬‬



‫‪3‬‬



‫راول‬



‫!‬



‫س!‬



‫ح‬



‫س!‬



‫‪:‬‬



‫لم‬



‫؟ء‬



‫‪2‬‬



‫‪0‬‬



‫‪0‬‬



‫‪5‬‬



‫‪/‬‬



‫‪0‬‬



‫‪2‬‬



‫ه ح‬



‫‪15‬‬



‫؟‬



‫*‬



‫‪/ 04‬‬



‫‪/‬‬



‫!ياط‬



‫ع‬



‫"‬



‫وللماهم‬



‫أ‬



‫‪.‬‬



‫فى مقابلة مع الكاتب فى يناير ‪. 1102‬‬



‫راول‬



‫!كا!‬



‫ح‬



‫‪*6*.‬‬



‫أ‪ 3،‬أحم!‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫!‬



‫ث‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫"‪،‬‬



‫ح‬



‫‪-‬‬



‫‪2‬‬



‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬



‫يم‬



‫‪.‬‬



‫كما ورد على لسان أحد كتاب الخطب‬



‫"‬



‫‪-‬‬



‫ح‬



‫‪3‬‬



‫‪33‬‬



‫س!‬



‫كايلا‬ ‫‪!-‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪!(،‬‬



‫ول‬



‫؟)‬



‫ها‬



‫؟ل!ول ‪/‬‬



‫‪3‬‬



‫أ‬



‫ه ح‬



‫*أ‬



‫م‬



‫س!‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫م‬



‫‪.‬‬



‫ه‬



‫‪3‬‬



‫اح*أ!‬



‫‪3‬‬



‫س!‪7‬‬



‫‪33،،،‬‬



‫ح"‪،‬‬



‫ه‬



‫‪3‬‬



‫ولح‬



‫!ولظء‪،،7‬‬



‫‪،‬اس!‪15‬‬ ‫ول‬



‫الرئاسية السابقين من‬



‫"ح‪،‬أ‬



‫ه أ‪،‬كاكله ‪9‬‬



‫‪ 3‬أ"‬



‫س!‬



‫‪7‬‬ ‫ح‬



‫‪6.‬‬



‫‪3‬‬



‫عء ! ‪ 15‬؟‬



‫ح‬



‫أجل مادة هذا‬ ‫الكتاب‬



‫‪.‬‬



‫‪ 4‬اأوللأ‪.‬حما*‬



‫؟‬



‫‪3‬‬



‫*‬



‫‪+‬‬



‫‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‪/‬‬



‫س!‬



‫‪/‬‬



‫‪:‬‬



‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫س!‬



‫‪0‬‬



‫لأ‬



‫‪2‬‬



‫‪ 5‬ح‬



‫ح‬



‫؟‬



‫!ول‬



‫‪01‬‬



‫من‬



‫خلال‬



‫ول‬



‫‪5‬‬



‫ع‬



‫ء‬



‫‪،‬‬



‫ول"‪،‬ا‬



‫‪9‬‬



‫س!‬



‫‪5‬‬



‫‪2‬‬



‫‪0 0‬‬



‫‪5‬‬



‫س!‬



‫لأ*‬



‫ول‪4‬‬



‫‪،‬‬



‫طمة‬



‫ول‬



‫‪4‬‬



‫ول‬



‫ول‬



‫أ‪41‬‬



‫‪ 1‬ا‪ 39‬ول‬



‫‪6‬‬



‫‪.‬‬ ‫ث!‬



‫‪3‬‬



‫!‬



‫‪3‬‬



‫ه ه‬



‫أ‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫المصدر‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫ع‬



‫‪!،‬‬



‫يم‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫‪02‬‬



‫‪.‬‬



‫س!‬



‫ثأ‬



‫أ‬



‫‪:‬‬



‫ء‬



‫‪.‬‬



‫‪/‬س!‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫‪+‬‬



‫لأ!ي‬ ‫ثأ‪/،‬اثه‬



‫‪، 1 55‬ول‬



‫ول‬



‫ه أ‪4،‬‬



‫‪*6*.‬‬



‫اس!‪3‬‬



‫‪1‬‬



‫س!ول‬



‫ول‬



‫‪4!4‬‬



‫‪+4+ 6‬؟س!‬



‫"‪،‬أول ‪ 3‬وله‪+‬ه‬ ‫‪5‬‬



‫!‬



‫‪3‬‬



‫؟ول‬



‫س!‬



‫؟ ‪5‬‬



‫‪3‬‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫س!‪3‬‬



‫‪1‬‬



‫‪. 02‬‬



‫‪ 4‬أ‪!43‬‬



‫‪41‬‬



‫أ‪ 9‬س!‪3‬‬



‫س!‬



‫‪0‬‬



‫أ‬



‫س!ول‬



‫‪،‬‬



‫‪2 0‬‬ ‫اس!‬



‫‪1 5،‬‬ ‫‪.‬‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫أ‪ 95‬خ!‬



‫س!‬



‫‪-‬‬



‫‪،‬‬



‫‪*6*.‬‬ ‫ع‬



‫محة‬



‫‪2‬‬



‫‪0 9‬‬



‫؟‬



‫‪،‬‬



‫أ‬



‫ول‬



‫ثأ‬ ‫ه‬



‫؟لا‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫‪5‬‬



‫‪1‬‬



‫‪9/‬‬



‫‪0‬‬



‫‪0 9/‬‬



‫‪0‬‬



‫‪2‬‬



‫‪ 1‬ث‬



‫‪ 5‬ح‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫كا!‬



‫لمل!‬



‫‪،‬‬



‫لم‬ ‫‪/‬‬



‫يم‬



‫أ‪3‬‬



‫ح!‪3‬‬



‫ه‪3‬‬



‫!*‬



‫ول‬



‫‪5‬‬



‫‪4،‬‬



‫*‬



‫‪ 3‬أع ‪ ! "-‬أ‪+‬‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫طه‬



‫‪5‬‬



‫ع‬



‫س!ع‬



‫أ‪1‬هع‪ 4‬ح‬



‫فى مقابلة مع الكاتب فى يوم ‪ 28‬ديسمبر‬ ‫ح‬



‫‪0‬‬



‫‪2‬‬



‫‪ :‬لموقعين الإلكترونين‬



‫‪4‬‬



‫ول‬



‫هأ‬



‫‪،‬اس!‬



‫بين عامى‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬ ‫س!‬



‫ط‪/‬‬



‫ل!لملا‬



‫‪3‬‬



‫‪1‬‬ ‫أ‬



‫‪95‬‬



‫علما‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫‪44‬‬



‫‪1‬‬



‫‪/‬‬



‫أ‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪5‬‬



‫‪4 2‬‬



‫‪8‬‬



‫‪،‬‬



‫ح ! !‬



‫!‬



‫ول‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪* 3‬‬



‫*‬



‫‪3‬‬



‫‪4‬‬



‫ألأ‬



‫‪4‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫سكانلون " الثاقبة وخدماته‬



‫!ولأ‬



‫‪5‬‬



‫اح أ‪/ 4+‬؟ح*‬



‫ظ ‪،،74‬‬



‫الفترة‬



‫‪.‬‬



‫أ‪9‬ول ‪"4‬ح‬



‫فى‬



‫‪6 9‬‬



‫ول‬



‫حالى‬



‫‪،‬‬



‫ح‬



‫‪99‬‬



‫‪8 7‬‬



‫‪،‬‬



‫‪***0‬‬



‫‪4‬‬



‫ول‬



‫وله‬



‫على آراء "ستيف‬ ‫!اوله‬



‫س!‬



‫ولس!‪3‬‬



‫س!‪3‬‬



‫الدورة‬



‫س!‬



‫ول أ‬



‫كا!‬



‫"ح س!‪،‬‬



‫ا‬



‫و ‪ .02 11‬يمكن‬ ‫‪4‬‬



‫الحصول‬



‫ول‬



‫ق ع‬



‫ط ه‬



‫‪ 5‬؟س!‬



‫ح‬



‫ول‬



‫أ‪5 9‬‬



‫السابق نفسه‪.‬‬ ‫*‬ ‫عس!ول‬



‫‪4‬‬



‫عء"حف!‬



‫‪74‬‬



‫‪7.‬‬



‫‪.‬‬



‫ثرفىس!‬



‫‪3‬‬



‫‪51 5‬‬



‫‪.‬لأ!‬



‫‪،‬‬



‫‪ :6‬اترك الآخرين وهم فى افضل‬



‫مع الكاتب على مدار‬



‫المقابلات‬



‫‪.‬‬



‫سلسلة‬



‫س!"‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫‪9‬‬



‫‪.‬‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫فى‬



‫من‬



‫‪33.‬‬



‫‪،،‬‬



‫الفصل‬



‫س!‪7‬‬



‫ح‬



‫س!‬



‫ه‬



‫م‬



‫‪،‬‬



‫‪-‬س!‬



‫ول‬



‫‪، 0‬ل!اول‬



‫‪5‬‬



‫‪43‬‬



‫أ‪310‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫"‪/ ،‬؟ح *‪4-‬‬



‫س!‪3/1‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫(ول‬



‫ه ‪4‬‬



‫هد"‬



‫ك!!‬



‫ح‬



‫‪،‬لأكاا!للأ؟هك!‬



‫يم ‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫‪0‬‬



‫ول‬



‫‪4‬‬



‫‪"-‬‬



‫ح‬



‫)‪* /‬‬



‫‪3‬‬



‫‪0‬‬



‫‪2‬‬



‫‪+ 2 4‬لعلاولكا !‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫‪//‬‬



‫!يا"‬



‫‪0‬‬



‫س!ا‬



‫‪،‬‬



‫كللأاه ااطهـ‬



‫حه ‪+‬‬



‫‪4‬‬



‫‪،،‬ولكاس!‬



‫!‬



‫ولأكا!‬



‫‪:‬ك!‪،،57‬‬



‫‪5.‬‬



‫ااأ‪3،‬‬



‫‪8.‬‬



‫‪65 .‬‬



‫جيليز"‬



‫يوم ‪ 25‬مارس‬ ‫خلال‬



‫تها من‬



‫الفصل‬



‫لتاه‬



‫‪:‬‬



‫‪"5‬‬



‫‪+‬‬



‫‪4‬‬



‫!‬



‫!!دك!‬



‫‪://‬ط!ث! ‪1102،‬‬ ‫‪3‬‬



‫‪-‬‬



‫ه‬



‫ول‬



‫أول‬



‫ءه‬



‫أ‬



‫‪-‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫هم‬



‫"‬



‫‪2‬‬



‫رثم‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪ 14.‬ث!‪!5‬لةول‬ ‫"‬



‫ح‬



‫ء‪"3‬ول ه‬



‫‪5‬‬



‫!ط‬



‫‪-‬‬



‫ول‬



‫‪-‬‬



‫ول‬



‫ول‬



‫‪4‬‬



‫ول‪/‬‬



‫‪.‬‬



‫‪1‬‬



‫‪464‬‬



‫ئاءوله‬



‫ز‪/‬س!ولءولر‪+‬ه‬



‫ح‬



‫‪.‬‬



‫جيليز'ا‬ ‫ء‪3‬‬



‫يرلم‬



‫ء*‬



‫!مما‪،‬ءول‬



‫‪ 5‬طا‬



‫ء‬



‫‪3‬‬



‫ح‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬س‬



‫اول"!‬



‫(‪0‬‬ ‫ء‬



‫ح‬



‫ح‬



‫‪0‬‬



‫‪:‬‬



‫ولأ‬



‫س!‬



‫ثحهح‬



‫‪2‬‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬ث!‪3‬ء*‬



‫س!‬



‫كا!‬



‫‪330‬‬



‫ول‬



‫ح‬



‫أرأ‬



‫‪6‬‬



‫‪-‬‬



‫‪3‬‬



‫!ه!ولهح‬



‫كا‬



‫‪3‬‬



‫ه‬



‫‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫أ*‬



‫‪ /‬حرثهلأ‬



‫الأ‬



‫إيستر‬ ‫إلى آراء ‪21‬‬ ‫‪.‬حت"س!الأء‪***.‬‬



‫ولأ‬



‫ااه س!‬



‫!ق ‪9‬ول)‬ ‫لا‬



‫س!لأاه‬



‫يح‬



‫ثهم‬



‫‪9‬‬



‫س!‬



‫س!!‬



‫هع ‪.‬كلالتاكلا‬



‫س!‬



‫‪3،‬‬



‫‪4646 74‬‬



‫‪ 513‬ولء‪ 3‬ع‪، ،‬‬



‫‪-‬‬



‫؟لة‬



‫!ط"‬



‫‪3‬‬



‫‪4‬‬



‫ح‬



‫‪1‬ا‪4‬‬



‫‪3‬ء‪،،+‬‬



‫س!ث!"‬



‫‪1‬‬



‫ه ح‬



‫‪9‬‬



‫ول‬



‫كاي‬



‫يأ!*‬



‫!حه‬



‫يمكن‬



‫أءه"‪3‬‬



‫ل!‬



‫إلى آراء "إيستر‬



‫الوصول‬



‫الموقع الإلكتروتى‬



‫أ"ولاهلأ!ول‬



‫إ إه س!‬



‫‪3‬‬



‫"'‬



‫" هرأ‪/ 4‬‬



‫‪.1102‬‬



‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬



‫‪،‬ولءثح‬



‫‪3‬‬



‫ثحاس!‬



‫‪+‬‬



‫ول*!‬



‫‪3‬‬



‫ولأ‬



‫ه‪/‬‬



‫‪1‬‬



‫‪3‬‬



‫ثحأ‪،،+‬‬



‫‪+‬كاما!ة‬



‫ح‬



‫‪ 5‬طا‬



‫كاكل!‬



‫‪/2 0‬ثح‬



‫ه‬



‫ه‪+‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫س!‬



‫‪.‬حولأ"!إلأكا‪.‬س‪.‬‬



‫ا!‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫الثاقبة وخدماتها‬ ‫‪،،‬؟‪!4‬لأ!ى‬



‫وله‬



‫‪،‬‬



‫ه ح‬



‫ول أ"‬



‫"‪.‬‬



‫ثح ‪-‬طء‬



‫‪3‬‬



‫ه!ء‪3/‬‬



‫ثحهح‬



‫‪،،،‬س!"ولء‪3‬‬



‫‪/‬‬



‫ا‪9‬‬



‫مخطئ‬



‫‪3‬‬



‫ط! ث!‬



‫يوم ‪ 25‬مارس‬ ‫من خلال‬



‫انت‬



‫‪2‬‬



‫عأيأ‬



‫ولأ ‪،‬كااوليأ‪،،‬‬



‫‪3،‬‬



‫الوصول‬ ‫‪:‬‬



‫أ ‪ 1‬ول‬



‫مم!ء‬



‫ءول‬



‫‪.‬‬



‫فى‬



‫مقابلة مع الكاتبة فى‬



‫‪:‬‬



‫ه!‬



‫اثلاث!‬



‫‪.‬س‪//‬‬



‫التا‬



‫أبدا‬



‫!‬



‫لمكهء"‪3‬‬



‫‪0‬‬



‫!‪30‬‬



‫‪3‬‬



‫ه‬



‫ول‬



‫ه‬



‫ح‬



‫ول‬



‫ه‬



‫‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫تقل‬



‫أ ول‬



‫‪+‬‬



‫لم‬



‫يمكن‬



‫‪21‬‬



‫‪1‬‬



‫أ‪+‬‬



‫حأ ‪9‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪،،،‬س!حكا!‬



‫ثح أ"ريح‬



‫س!‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫‪/4‬س!‬



‫لموقع الإ"لكترونى‬



‫لا‬



‫‪:‬‬



‫‪.1102‬‬



‫‪:‬‬



‫الثاقبة وخدما‬



‫‪5‬‬



‫‪.‬‬



‫مقابلة مع الكاتبة فى‬



‫أحكا!أ‬



‫‪2‬‬



‫‪،‬‬



‫أولا‬



‫‪2‬‬



‫‪.‬‬



‫كاة‬



‫حا‬



‫‪3‬‬



‫كااولا‬



‫ءه‬



‫"‪//‬‬



‫أوليأ‬



‫ط!ث!‬



‫‪،‬‬



‫ا‪3‬‬



‫!أ*ول‬



‫س!‬



‫ح‬



‫‪،‬‬



‫لأا‬



‫ه ح‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫كاة‬



‫‪0‬‬



‫أ‪+‬كالة‬



‫كااوليأ ‪ 15‬حكا!أ‬



‫ا‬



‫فى‬



‫أ‪3‬‬



‫‪ ،،‬كايا‬



‫"ريح‬



‫ولال!‬



‫‪42 9‬‬



‫‪9‬‬



‫‪8 5‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬اثلاث!‪.‬ثهـس!‪4‬‬



‫س!‬



‫‪8‬‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬ءيهم‬



‫‪9‬‬



‫‪،‬‬



‫‪/‬س!‬



‫‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫لمكهءيهم‬



‫س!‪3/9‬ه‬



‫س!م‬



‫‪0‬‬



‫كا!س!"ءس!‬



‫‪4 9‬‬



‫لم*‬



‫هحلأ‬



‫ح!لم‪3‬‬



‫ح"'س!‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫‪0‬‬



‫أ‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫اثلاط‬



‫‪1 9‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫إ‪3‬‬



‫ا‬



‫‪/‬س!‬



‫‪ 343‬ه*‬ ‫ا‬



‫‪3‬‬



‫لمل!ء*‬



‫‪3‬‬



‫لتا‪/‬‬



‫ث!‬



‫ول‪'"4‬أ‬



‫ولأكا!هول‬



‫هحلأ‬



‫*ه‬ ‫ه‬



‫س!‬



‫‪ 3‬لأكاي‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫‪-3‬‬



‫‪3،‬‬



‫ح!لم‪3‬‬



‫س!‬



‫ار‪5/9‬‬ ‫س!ول‬



‫‪8‬‬



‫‪13‬‬



‫حولء‪ 3‬ع‬



‫‪674- 73‬‬



‫‪464/'"72‬‬



‫أ!ا!‪4‬ءول‬



‫لأ‬ ‫‪.‬‬



‫‪0102‬‬



‫م‬



‫س!‬



‫‪،‬كهءيهمإ‪3‬‬



‫س!!لأال!‬



‫ا‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫‪0‬‬ ‫"ح‬



‫ايلا‬



‫‪2 0‬‬



‫‪1‬‬



‫اث!س! !!‪،،‬‬



‫كهلم‬



‫‪4‬‬



‫‪.‬‬



‫!كا!"وله‬



‫لتاكا!!‬



‫‪ 9‬أ‬



‫؟‪//‬‬



‫ط!ث!‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫س!‬



‫‪:‬‬



‫‪3/‬‬



‫حكلأاه‬



‫‪3‬‬



‫أث!س! ح !‬



‫اكاثلا‪،‬كالأ'‪/‬د*ه‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬س‬



‫‪002 8،‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫س!‪3‬‬



‫لتاس!ول‬



‫‪+‬ءي! أكهء‪!3‬‬ ‫؟يحل!‪،،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫"ط حكاي‬



‫!ولأ‬



‫هم‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫ثح‬



‫ا"‬



‫‪3‬‬



‫"'ا‬



‫م‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫ه‪3‬‬



‫‪:‬مم!‪3‬‬



‫أ‬



‫‪،‬‬



‫‪'"4‬س!ولول‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫‪1‬‬



‫ا‬



‫ه‬



‫أ‪+‬ة‬



‫ح‬



‫س!ول‬



‫س!أولس!‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫ح‬



‫س!‬



‫‪1‬‬



‫‪ 5‬ح‬



‫‪7‬‬



‫أا‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫أيأ لأول "'كا!‬



‫س!م‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪.‬‬



‫‪33/‬‬



‫"'أ‬



‫ول؟لاه‬



‫"ل!للأأ‬



‫‪1‬‬



‫‪4‬‬



‫‪3 7‬‬



‫‪.‬‬



‫س!"'أ‬



‫كهءيهم‪،،، +‬طحكاه‬ ‫‪0‬‬



‫‪.‬‬



‫اوله‬



‫‪47.‬‬



‫‪،‬أس!‬



‫اس!كاه!حاول ‪'"4‬كاك!كاطأك! لأححه*‬



‫‪،‬‬



‫‪48‬‬



‫‪46.‬‬



‫‪:‬‬



‫‪،‬ولول!‬



‫(‪7002‬‬



‫‪،‬‬



‫?لم‬



‫‪1‬‬



‫تجنب‬



‫‪.‬‬



‫ي!‪+‬ء‪??3‬ء‪!3‬‬



‫اص!‬



‫الجدالى‬



‫‪،‬‬



‫الفصل‬



‫?‪3‬‬



‫‪8 5‬‬



‫‪/0‬س!‬



‫أ‪+‬كاهـلأاهأ"كالأ'‬



‫ئقة الآخرين والحفاظ عليها‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫الجزء ‪ :3‬كيفية كسب‬



‫‪44502‬‬



‫‪9‬‬



‫‪9‬‬



‫‪.‬‬



‫لم‬



‫ايلأ!ث!‬



‫‪00‬‬



‫شى‬



‫‪.‬‬



‫لحؤ‬



‫‪27‬‬



‫ل!‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪272‬‬



‫لحو شى‬



‫ايلاث!‬



‫أ‬



‫ول‬



‫‪02‬‬



‫‪0 9‬‬



‫حولأ‬



‫س!‬



‫‪2‬‬



‫‪3‬‬



‫‪* 3‬هط‬



‫‪"0 3‬‬



‫!‬



‫ى‪3‬‬ ‫لملم‬ ‫ء‬



‫؟ثح‬



‫ص!‬



‫ممر‬



‫ول‬



‫ح‬



‫ص!‬



‫ص!‬



‫‪43‬‬



‫ص!‬



‫*‬



‫س!‬



‫همم!‬



‫ول‬



‫كاك!يم‬



‫ولولحلأدلا‬



‫‪.‬‬



‫ك!ول‬



‫ى‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫أ‬



‫‪1‬‬



‫‪!03‬‬



‫الفصل‬



‫‪0‬‬



‫‪8،0‬‬



‫أ‪،8‬ى‬



‫ءلم‬



‫سر ءلمءللأ‪!3.‬‬



‫‪:‬مم!‪3‬‬



‫ه‪3‬‬



‫‪1 50. 1 60‬‬



‫*ص!*)‬



‫(‪999‬‬



‫ء!ىء"ح‬



‫‪1‬‬



‫لمه‬



‫‪،‬ول‬



‫‪43‬‬



‫كالم‬



‫ص!‬



‫ء"‪3‬‬ ‫‪3‬‬



‫‪،‬ا‬



‫*‬



‫اص!‬



‫‪3‬ءثح‬



‫ه‬



‫‪3.‬‬



‫!‬



‫‪ 1 6‬طح ‪3‬ءول‬



‫لم‪3‬‬



‫أ ‪ -‬ولء‬



‫‪-‬‬



‫أ‪ 4‬ا أ‬



‫ول‬



‫ييأء‬



‫!‬



‫ح‬



‫ىء‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫ط"‬



‫‪" -‬ء‬



‫؟ل!اط‬



‫‪29‬‬



‫‪1‬‬



‫‪3‬‬



‫‪1 4‬أ‬



‫ول‬



‫!‬



‫‪،‬‬



‫ك!‬



‫ص!‬



‫ول‬



‫أ‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫!‬



‫أ‬



‫العبارة منسوية‬ ‫!‬



‫س!‪3‬‬



‫مم!‪3‬‬



‫ص!‬



‫ي!ه ‪93‬‬



‫‪3‬‬



‫ولطهل!‬



‫‪.‬ح‬ ‫"‪31‬‬



‫‪!3‬ول‬



‫ط‬



‫ح‬



‫س!‪3‬ءول‬



‫‪34‬‬



‫ح‬



‫‪-‬‬



‫‪2‬‬



‫مم!‬



‫ص!‬



‫*ص! ول‬



‫ه‪3‬‬



‫ص!ولءط ‪3‬‬



‫!‪3‬‬



‫ثح‬



‫ه‬



‫أا‪- -‬‬ ‫"‬



‫وللأ!‪3‬‬



‫ص!‬



‫‪+‬ى‬ ‫لم‬



‫كلء‪3‬‬



‫‪9 6‬‬



‫س!‬



‫ع‬



‫إلى "سانت‬ ‫ول‬



‫ص!‬



‫‪5‬‬



‫‪/‬ص!‬



‫المصدر‬



‫ء‬



‫طأم ه‬



‫‪،‬مم!ه! ءاص!‪ 33‬أ‪3‬‬



‫هس‬



‫ثح‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬ساص!ولص!ع‬



‫‪9‬‬



‫ص!كل!ولص!‬



‫‪.‬س‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫‪1‬‬



‫‪02‬‬



‫‪3‬‬



‫!‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫ثح‬



‫‪+‬ءللأءكه ء"‪3‬‬



‫أ* س‬ ‫‪ ،‬ولول‬



‫ص!‬



‫‪43‬‬



‫ك!لم‬



‫ول‬



‫‪33.‬‬



‫‪،‬لأول!‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬ ‫ول‬



‫ه‪3‬‬



‫!لأد!‬



‫ص!‬



‫ط"‬



‫ول‬



‫أ‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫ص!‬



‫ول‬



‫أ‬



‫ول‬



‫ء‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫ط‬



‫‪، +‬‬



‫‪،8‬‬



‫‪0‬‬



‫ه‬



‫‪.‬‬



‫‪3‬‬



‫؟‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫‪-‬‬



‫‪/2 4 4 8‬‬



‫"أ‬



‫أ*!‬



‫ع‬



‫ه‬



‫ك! س‬



‫ه‬



‫ح‬



‫لمه‬ ‫‪3‬‬



‫ث!فىح‬



‫ص!‪،8‬ءط ‪ 4 3‬أ‪3‬ء!‬



‫‪!..‬ى‪.‬لمرسر‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬ء!ىء"ح‬ ‫ثح ‪04‬‬



‫‪1 9‬‬



‫‪،‬‬



‫ى‪.? .‬‬ ‫‪6‬‬



‫‪2‬‬



‫‪،‬‬



‫ءى?‪.‬لمءول!‬



‫‪5‬ءح‬



‫ه!‬



‫لمء‪3‬‬



‫(‬



‫ح‬



‫‪-‬ولص!‬



‫ط‪+‬‬



‫ىءللأءكه ء"‪3‬‬



‫‪8‬‬



‫ثح أ"‬



‫‪*3‬ص!‪8،10‬ء‬



‫اص!*ممر!ول‬



‫‪0102(.‬‬



‫‪7‬‬



‫‪+‬‬



‫ف!‬



‫لطيفة‬



‫‪2/‬‬ ‫ه‬



‫لا‪-‬‬



‫س!‬



‫ط"‬



‫يم ه‬



‫‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫‪،8‬‬



‫ه‬



‫‪4‬‬



‫‪-‬‬



‫س!‬



‫ك!‬



‫أي!ء ريه!ه ح‬



‫السابق نفسه‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫؟للاط‬



‫أ‬



‫ك!‬



‫‪+‬لهة‬



‫‪،‬لاثحهوله‬ ‫اح‬



‫أ*‬



‫بازل ذا جريت"‬ ‫‪،‬‬



‫في "ك!‪??3‬سر‬



‫ابدا‬



‫ءلم?لموللمءكملم‬



‫‪،‬‬



‫لمه‬



‫كا‪/‬ل!ءسر‬



‫‪4‬‬



‫‪:‬‬



‫بطريقة‬



‫‪0/‬‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫ز‪ 9/‬ؤ‪2/‬‬



‫سأ‬



‫‪02‬‬



‫‪7‬‬



‫‪،‬‬



‫‪ 04-‬ولءس!‪-‬ص!‬



‫ص!‬



‫ص!‬



‫لاه ل!ح‬



‫ص!‬



‫*ص! *‬



‫ه‬



‫ول‬



‫"‬



‫ص!‪+‬‬



‫أ"!‪/،8‬ص!‬



‫‪ !3‬ص!‪3‬‬



‫ريه!ة‬



‫‪:‬‬



‫‪2 9‬‬



‫‪3‬‬



‫؟ثح‬



‫ح‬



‫!‬



‫ل!‬



‫‪:‬‬



‫ه‬



‫س!‬



‫ثح أ‬



‫ل!‬



‫يم‬



‫‪5‬‬



‫!‬



‫ا اأ"‪3‬‬



‫أي!!لدأه‬ ‫‪،‬‬



‫ى‬



‫ه‬



‫‪4‬‬



‫ولك!‬



‫‪!34‬طح‬



‫‪!3+،‬‬ ‫‪،‬‬



‫‪7‬‬



‫‪-‬اءص!‪-3‬ء!ء‪-‬ءاء!‬



‫‪0‬‬



‫‪2 10‬‬



‫!‬



‫‪.‬‬



‫‪3‬‬



‫ه‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬س‬



‫*ص! *‬



‫سأ‬



‫ول‬



‫ء‬



‫ك!‬



‫‪ !،84‬ول‬



‫‪8،0‬‬



‫طأ ول‬



‫السابق نفسه‪.‬‬



‫ي!ه*‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬ ‫م!‬



‫‪3‬‬



‫ا‬



‫‪،8‬‬



‫ول‬



‫ي!ه ‪93‬‬



‫ء‬



‫ح‬



‫!! !‪،‬‬



‫‪5.‬‬



‫‪5‬‬



‫‪9‬‬



‫ح‬



‫‪5‬‬



‫لا‬



‫ل!‬



‫ا‬



‫‪/0‬ص!‬



‫‪،‬‬



‫ايلاط‬



‫‪00‬‬



‫‪6‬‬



‫‪440‬‬



‫‪2‬‬



‫‪9‬‬



‫‪8 5‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪+‬ء‪+‬؟س!‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫‪1‬‬



‫ا‬



‫‪.‬ص!ولأ"‪.‬س‬



‫‪102‬‬



‫‪.‬‬



‫‪:‬‬



‫لا‪*،‬‬ ‫ريه!هح‬



‫‪8،0‬‬



‫ص!‪3‬‬



‫‪7.‬‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫‪" 1 55‬ول‬



‫أ"!ا‬



‫ص!ول ‪!!!،8‬ص!ول‬



‫‪،+،‬‬



‫‪،‬‬



‫طأ‬



‫لمءيهم‪-‬‬



‫*‬



‫عص!ي!!ول‬



‫‪3،،،‬‬



‫س!‬



‫س!‬



‫‪33‬‬



‫ص!‬



‫!‬



‫المصدر‬ ‫أثح ‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪،3‬ولص!ثح‬



‫‪،‬‬



‫أء!ول‬



‫ص!!ل!*‬



‫‪8+‬ح‬ ‫‪،‬‬



‫مه‬



‫‪0‬‬



‫‪3‬‬



‫ك!‬



‫ح‬



‫‪،‬‬



‫ح‬



‫مم!‬



‫ا!‬



‫ح‬



‫‪4‬‬



‫ول ‪،،‬‬



‫س!ط‪ !،‬ص!* ‪***.‬‬



‫‪3.‬‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫ول‬



‫ه*‬



‫‪3‬‬



‫!‬



‫ص!‬



‫س!‬



‫أ‪+‬‬



‫ي!‬



‫س!‪ 93‬ول‬



‫أ اريه!ه ‪!53/‬‬



‫‪9‬‬



‫ص!‬



‫‪.‬‬



‫أح‬



‫‪3‬‬



‫‪1‬‬



‫‪1‬‬



‫يقبل الجدل‬



‫لا‬



‫أسأ مه‬



‫ثح!ولأثطط!‬ ‫‪:‬‬



‫‪33‬‬



‫‪5‬‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫ص!‬



‫ا‬



‫‪3‬‬



‫‪0‬‬



‫سأ‬



‫‪4‬‬



‫ح‬



‫‪4‬‬



‫ا!‬



‫ح‬



‫‪4‬‬



‫أ‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬يلاط‬



‫ه‬



‫وبشكل‬



‫!ولأثطط!‬



‫‪7‬‬



‫س!‬



‫أ‪*!،‬‬



‫‪،‬‬



‫ح‬



‫أ‪+‬س!‬



‫عس!ث!"ءس!*‬



‫اءول‬



‫بالأخطاه‬



‫‪7‬‬



‫الفصل‬



‫‪3‬‬



‫‪ :3‬اعترف‬



‫بسرعة‬



‫‪873‬‬



‫‪7‬‬



‫‪!/9.0‬اح أك!‬



‫‪.‬‬



‫‪00‬‬



‫‪899‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫‪.‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪0‬‬



‫لك!‬



‫س!‬



‫أ‪،‬ريه!‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫س!‬



‫س!‬



‫‪،‬ء‬



‫أ‬



‫لم‬



‫‪/‬‬



‫أ‬



‫!‬



‫ء‬



‫ثح ‪/‬‬



‫ثح‬



‫‪ 5‬ح‬



‫ثح أ س‬



‫‪2‬‬



‫‪0 0 0‬‬



‫‪2 5،‬‬



‫ع‬



‫؟ثح‬



‫ح‬



‫!‬



‫يي‪3‬‬



‫ح‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫ول‬



‫لاء‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫‪27‬‬



‫‪/‬لحؤشى‬



‫‪8991(.‬‬



‫‪59.‬‬



‫‪،‬وله‬



‫‪3‬‬



‫‪!3‬ي‬



‫اء*‬



‫‪:‬ءا ا‪31‬‬



‫‪+"5‬‬



‫‪5‬كا‬



‫‪9‬‬



‫ث!‪3‬ء‬



‫‪!،‬‬



‫يهم‬



‫‪9‬‬



‫‪9‬‬



‫‪،‬‬



‫!يأ‬



‫‪69‬‬



‫‪3‬‬



‫‪1‬‬



‫‪ :8‬خاطب‬



‫*‬



‫‪3‬‬



‫‪ /‬ا‬ ‫س!‬



‫؟"ء‬



‫أي!ءمم!‬



‫س!‬



‫!ك!‬



‫لملم‬



‫ا اء‬



‫لمء‬



‫‪+‬‬



‫س!‬



‫!ع‬



‫س!‬



‫أ‬



‫س!‬



‫أول‬



‫‪/2 0‬ثه! ه‬ ‫ول‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫‪3‬‬



‫الفصل‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‪3‬‬



‫أصأ كلل!ه‬



‫م‬



‫ه‬



‫ح‬



‫أ‪3‬؟!‪3‬‬



‫م‬



‫س!‬



‫طأ‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫‪9‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬لأأ‬



‫ا!‬



‫أ!لأ‬



‫‪:‬‬



‫ع‬



‫اختر‬



‫ولهول ه ح‬



‫‪9‬‬



‫ث!أ‬



‫ه‬



‫ءع‬



‫لهر‬



‫يا‬



‫كةث!حف!‬



‫‪ 31111‬س!‪+‬‬



‫ه‬



‫ز‪،‬ءه‪/‬ءثه!‬



‫أ‬



‫؟ول‬



‫س!ح‬



‫أ*‬



‫س!ع‬



‫!‬



‫!‬



‫لا*‬



‫!ا‬



‫لملم‬



‫حمهم ‪،‬س!!‪4‬ءولأس!‬



‫س!ث!‪،+‬‬



‫‪4‬‬



‫!‬



‫ءث!‬



‫أ‬



‫ا‪39‬‬



‫أول‬



‫‪1 8‬‬



‫‪،‬حأي!ءي"‬



‫‪،‬‬



‫ء‪ ! 1،‬أ‪4‬‬



‫أ*‬



‫‪4‬‬



‫ءع‬



‫س!‬



‫ك!‬ ‫اح‬



‫النبيلة‬



‫‪***.‬‬ ‫ع‬



‫ول ‪+.‬‬



‫‪5‬‬



‫ررطهله‬ ‫(‬



‫لا‬



‫‪1‬‬



‫‪002‬‬



‫لألا؟ول‬



‫‪ 5 !(،‬ا؟ )‬ ‫أولء‬



‫‪،‬حلأاط‬



‫رفيقا لرحلتل‬



‫!ولف!اءول‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫لأه!‬



‫م ‪5‬‬



‫‪-‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫أ‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫؟‬



‫ه‬



‫‪33‬‬



‫س!ول‬



‫ز‬



‫لأه‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫عا‬



‫ول‬



‫‪4‬‬



‫ي"‬



‫؟ع‬



‫ع‬



‫ه! ااح‬



‫‪!3‬لم ‪5‬لم‬



‫‪.‬‬



‫اءلأهول‬ ‫س!‬



‫اءأ‬



‫أ!أ!‬ ‫‪-‬‬



‫س!‬



‫ط‬



‫‪1 /1‬‬



‫‪4‬‬



‫بتعاطف‬



‫الدوافع‬



‫) لمكاءع‪+‬‬



‫‪،‬لأه!أولء‪،‬حلأا‪+‬‬ ‫‪1‬‬



‫‪3‬‬



‫لمأ!ولء‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫الفصل‬



‫"‪3‬‬



‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬



‫أ‪4‬‬



‫*س! س‬



‫ع‬



‫‪3‬‬



‫!‬



‫كا‬



‫ولهي!ه‬ ‫س!‬



‫س!‬



‫ء‬



‫‪،‬‬



‫(‬



‫ول!‬



‫شح!أح‬



‫لأ!ولطهـ‬



‫ل!اءثلأ‪31‬‬



‫‪:‬‬



‫‪5‬لم "!ول‬ ‫‪3‬‬



‫‪40‬‬



‫‪2‬‬



‫طع ه‪3‬‬



‫‪8 5‬‬



‫‪،‬‬



‫‪7‬‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫‪31‬‬



‫!لأه‬



‫‪02‬‬



‫‪1‬‬



‫أول ‪3‬‬



‫‪،،‬لأ‬



‫اهتم بالآخرين‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬‬



‫‪0 0‬‬



‫ل!‬



‫علم‬



‫‪1‬‬



‫‪3‬‬



‫‪02‬‬



‫ا‬



‫‪.‬‬



‫‪4‬‬



‫*‪4‬‬



‫س!‬



‫ا!ول‬



‫)‬



‫كله‬



‫ع‬



‫س!ث!‪،+‬‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫الفصل‬



‫!‬



‫س!‬



‫‪1‬‬



‫‪/‬ه‬



‫ولء‬



‫‪4‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫أ‬



‫‪3‬‬



‫‪0‬‬



‫ز‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫ثط‬



‫ث!‬



‫‪0‬‬



‫‪5‬‬



‫كله!ث!‬



‫ولءول‬



‫‪،‬‬



‫ول أ ‪.‬س‬



‫‪1‬‬



‫‪02‬‬



‫‪7‬‬ ‫‪، 0‬‬



‫‪6‬‬



‫‪5‬‬



‫س!‬



‫ا؟"أصأ‬



‫‪+‬ءلما‪3‬؟س! ع‬ ‫‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫و‬



‫!اول ه‬



‫ح‬



‫أطهـ‪:‬‬



‫س!ول‬



‫ح‬



‫‪33‬‬



‫‪،‬طءعول‪+‬‬ ‫*‬



‫؟ثه!س!‪53‬‬



‫ول‬



‫س!ول‬



‫ولء!ءس!ول‬



‫‪،‬‬



‫ه‬



‫ولهأ‬



‫ه‬



‫!‬ ‫!‬



‫ع‬



‫أك!‪،،‬‬



‫‪ 3‬أ!‪/80/‬‬



‫‪!-‬ولأ‬



‫*‬



‫!ولأ‬



‫‪8،‬‬



‫عء‪+‬س!‬



‫‪4،‬‬



‫‪0002‬‬



‫(‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬ثهي‬



‫‪.‬‬



‫‪5‬‬



‫‪.‬‬



‫لأ‪*،‬‬



‫ه‬



‫ا‬



‫‪5 4‬‬



‫س!‬



‫‪43‬‬



‫‪2‬‬



‫‪-‬لأء*ء‬



‫س!‬



‫أءاس!‪3‬‬



‫ا‬



‫ح!!‬



‫و‬



‫ه ه‬



‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬



‫لمه‬



‫!‬



‫فه‬



‫أ‪-‬أ‬



‫ء!‬



‫علملمكا‬



‫لملم‬



‫أ‪!4‬ع‬



‫‪،‬‬



‫‪-011‬ث!‪+‬ه*‪-‬أ‬



‫أ‪3-‬‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬‬



‫!اول‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫‪،،‬؟"‬ ‫ه ح‬



‫!‬



‫ز‬



‫طي!ه*‬ ‫ء‬



‫‪،1‬‬



‫؟ع هآ‬



‫‪،3‬‬



‫! ها ط‪//‬‬



‫‪ 411‬س!عح‬



‫كله!ث!‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫س!مأ‬



‫)‬



‫لا‬



‫‪ :6‬تخل عن الفخر‬



‫لأء*طهـ‬



‫‪0‬‬



‫ط‬



‫‪5‬‬



‫س!‬



‫ث!‬



‫وولء!ه*!‬



‫‪.‬س‪//‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫الفصل‬



‫‪4‬‬



‫ط‪"+‬‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫ولء‬



‫‪5‬‬



‫؟‪ 3‬ث!أ‬



‫ع‬



‫ولء‬



‫‪ 33‬س!ع! ‪551‬‬



‫*هول ‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫ه‬



‫‪3‬‬



‫طأ!اول‬



‫ه ح‬



‫!‬



‫‪02‬‬



‫‪1‬‬



‫أحلا‪،‬ح!أه ح آه ا‬



‫‪،‬‬



‫ا‬



‫ء‬



‫اول‬



‫‪.‬‬



‫اكا!‬



‫*‬



‫‪،‬ول‬



‫‪،‬‬



‫‪+‬ءلما‪3‬؟س! ع‬



‫"‬



‫ه‬



‫أأءح‬



‫(‪0‬‬



‫ط‬



‫ح‬



‫‪:‬‬



‫لمل!‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪ 4‬س!‪+‬‬



‫‪+‬‬



‫‪+‬‬



‫!‬



‫‪.‬‬



‫‪5‬‬



‫‪،‬ع‬



‫أمة‬



‫اس!* ‪3‬ءيه‪+،‬‬



‫‪.‬ح‬



‫‪:‬س!"‪ 31‬ث!‪3‬ء‬



‫‪،‬‬



‫عء‬



‫‪0 031‬‬



‫ول‬



‫‪:‬‬



‫‪4‬‬



‫‪+‬ء ‪+‬‬



‫!‬



‫) لم!كا‬



‫!‬



‫كليهم!‬



‫‪،‬وله‬



‫‪،‬ا‬



‫رر"هلا‬



‫‪.‬‬



‫في "‪3‬كاعلمءعل! لمه‬



‫علم‬



‫اس!*ممرءول‬



‫‪:‬‬



‫‪3‬لم‪7‬ءل!‬



‫‪8‬ءلموللمعكا!ملم‬



‫‪2‬‬



‫لم‬



‫ع‪+‬‬



‫‪.‬‬



‫الفصل‬



‫‪5‬‬



‫تواصل‬



‫‪:‬‬



‫مع الآخرين بالفة‬



‫‪3‬‬



‫ولأ‬



‫ااه ح‬



‫عس!م‬



‫أورولءلا‬



‫‪،‬‬



‫‪274‬‬



‫لحو شى‬



‫*‪/‬لأءا‬



‫!س!لأ أا‪3-‬‬



‫أ‬



‫‪.‬‬



‫ا!لصدر‬



‫السابق نفسه‪.‬‬



‫ا!لصدر‬



‫ول‬



‫أ‬



‫‪4-‬‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫ز‪//‬‬



‫ول‬



‫ه‬



‫س!‬



‫هلم‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬



‫‪23،‬‬



‫ها‬



‫ص!‪"6‬ولص!"س!‪3‬‬



‫ولم‬



‫‪305274870424‬‬



‫‪1‬‬



‫أحم!‬



‫س!‪3‬ءث!‪-3‬ز‪3‬‬



‫‪*.‬س!ول‬



‫‪3‬‬



‫س!ول‬



‫أ‪+‬‬



‫‪.‬رزرزرز‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫ء‪3+‬‬ ‫‪000‬‬



‫س!لأه‬ ‫‪102‬‬



‫‪.‬‬



‫أ‬



‫!‪/3‬ص!‬



‫ك!‪40‬‬ ‫‪3‬‬



‫‪1‬‬



‫?‪3‬‬ ‫هله لم‬



‫ول‬



‫‪1‬‬



‫‪2‬‬



‫ص!‬



‫أ‪4+‬‬



‫يح ؟اثث!‬



‫ص!ك!ء‪+‬‬ ‫‪+‬ءولول‬



‫اس!‬



‫لم‬ ‫‪3‬‬



‫ص!!ول‬



‫‪4‬‬



‫‪4‬‬



‫‪.3‬‬



‫‪3 2‬‬



‫حط‬



‫ر‪+‬ه‬



‫‪748‬‬



‫‪1‬‬



‫‪.‬‬



‫ز‪3‬‬



‫‪063‬‬



‫ث!س!"ا*‪،،+‬‬



‫لا ‪)061!(،‬‬



‫‪+‬ا‬



‫‪1‬‬



‫‪31‬‬



‫‪"،،،‬س!‬



‫س!‬



‫"‪3‬‬



‫س!‬



‫س!‪3‬‬



‫ص!‬



‫ول‬



‫أ!أ!‬



‫اول‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫وله‬



‫ر‪+‬ه‬



‫‪2‬‬



‫س!‬



‫*‬ ‫‪1‬‬



‫‪4‬‬



‫ول‬



‫ص!‬



‫‪3،‬‬



‫‪2‬‬



‫لأ‪ +‬ه‬



‫س!‪3‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫ول‬



‫‪4‬‬



‫ه‪+‬‬



‫س!"ص!!‬



‫‪3‬‬



‫‪2‬‬



‫أث!س!‪43‬‬



‫لأ‬



‫وللا‬



‫!رثهم هم‬



‫ول‬



‫ولول‬



‫وله‬



‫‪4‬‬



‫ول‬



‫اول‬



‫‪،‬‬



‫ول‬



‫ولول ‪34‬ءول‬



‫‪41‬‬



‫‪"-4‬ص!‬



‫ه‪//‬‬



‫‪7505‬‬



‫‪،‬ولايدةول‬ ‫‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫‪-‬‬



‫‪3‬‬



‫أ"ء‬



‫سأ‬



‫ث!‬



‫ل!‬ ‫‪4‬‬



‫ول‬



‫ا!لصدر‬



‫ك!‬



‫لأهول‬



‫‪1‬‬



‫‪0‬‬



‫السابق نفسه‪.‬‬



‫"‪4‬‬



‫‪1‬‬



‫‪02‬‬



‫‪2‬‬



‫ا!لصدر‬



‫سأ‬



‫ص!ولا‬



‫سأ‬



‫وللا‬



‫ولا"‪3‬‬



‫أ*س!‬



‫‪3‬‬



‫‪4+‬ءسأ‬



‫وله"‪) ! 30‬‬



‫السابق نفسه‪0‬‬



‫‪4-‬‬



‫‪8‬‬



‫‪،‬‬



‫لأ‬



‫‪3‬‬



‫‪02‬‬



‫"ول‬



‫‪0 0‬‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫!‬



‫(‪0‬‬



‫‪!+‬‬



‫ء!‬



‫لملم‬



‫‪.‬‬



‫أس!‬



‫س!‬



‫*‪+‬‬ ‫‪3‬‬



‫‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫)‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫أ‬



‫س!‬



‫ول‬



‫ول ‪+‬ق‬



‫‪6‬‬



‫ص!‬



‫ا‬



‫س!‬



‫ول‬



‫ا‬



‫ص!‬



‫ء‬



‫‪1‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪/2 0 0‬س!‬



‫‪.‬‬



‫‪ 3" !5‬لمه‬



‫‪7‬‬



‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫‪/3‬‬



‫‪/2‬‬



‫ول‬



‫ث!‬



‫ء‬



‫هول‬



‫سأ‬



‫ولث!‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫أ‬



‫‪.‬‬



‫ءل!ا‬



‫!‪30‬‬



‫ول ء‪3‬‬



‫‪04‬‬



‫‪7‬‬



‫‪5‬‬



‫ول‬



‫‪0‬‬



‫"ول‪//‬‬ ‫‪3‬‬



‫ا‪/‬‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫حأ‬



‫ص!‬



‫‪.‬‬



‫ه‪3‬‬



‫ك!‪3‬‬



‫*س! ول‬



‫لملم‬



‫ء‬



‫"ول"ث!‬



‫!ر‬



‫ص!‪4‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫‪.‬لأس!‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫ولث!‬



‫لأ‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫س!‬



‫"ولر‪+‬‬



‫‪5‬‬



‫س!‬



‫!‪+‬‬



‫أ‪/‬‬



‫يم‬



‫‪:‬‬



‫!رطلأ ‪5‬م‬



‫‪/‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫عه‬



‫!‬



‫"أ *‬



‫‪،‬‬



‫‪/‬‬



‫لا*س!‬



‫‪:‬‬



‫وله‬



‫‪،‬لأس!‬



‫ص!‬



‫ول‬



‫‪3 ،‬ء*‬



‫‪3‬‬



‫ه*‬



‫ه‬



‫ه‬



‫‪3‬‬



‫أول‬



‫س!‬



‫‪1‬‬



‫كلم‬



‫‪-‬‬



‫!ر‬



‫لا لأول‬



‫‪5‬‬



‫‪+،‬ص!‬



‫‪:‬‬



‫س!‬



‫‪1‬‬



‫لم !!‬ ‫‪+‬‬



‫كلة ‪! 134‬‬



‫‪،‬‬



‫ه س!‪/‬ه‬



‫‪02‬‬



‫أ‬



‫لأ‬



‫‪4‬‬



‫‪،‬‬



‫‪/2‬‬



‫‪1‬‬



‫س!‬



‫ر‪+‬ه‬



‫ول‬



‫‪4‬‬



‫س!‬



‫‪-‬‬



‫ولهأ"!عاه‪+‬‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫س!ول‬



‫‪:‬‬



‫‪-‬‬



‫‪4-‬‬



‫أث!س!‪4‬‬



‫‪0/0‬‬



‫‪3‬‬



‫ولا"ء‪+‬‬ ‫‪+.‬س!‬



‫‪140‬‬



‫اكل!‬



‫‪-‬‬



‫ا‪+‬ءل!‬



‫ولا!اول‬ ‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪4‬‬



‫كل!‬



‫ص!‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪4+‬‬



‫ولول‬



‫‪3‬ءاه‬



‫‪4‬‬



‫لا‬



‫‪،‬‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫‪3.‬‬



‫لأاسأ‪،،‬‬



‫(!‪!15‬‬



‫‪+‬ا‬



‫‪5‬‬



‫لأول‬



‫ص!‬



‫لأهول‬



‫‪،‬‬



‫يهم‬



‫! "لم‬



‫لا‬



‫‪،‬ي!لاه ‪+4*5‬‬



‫‪3‬‬



‫‪-‬‬



‫‪،‬‬



‫وله‬



‫‪33‬‬



‫‪3‬ء!‬



‫!‬



‫ءث!‬



‫‪+‬ء ‪+7‬‬



‫(‪9255‬‬



‫‪،‬‬



‫وله‬



‫ث!‬



‫ول‬



‫"‬



‫س!‬



‫!‪،،‬‬



‫التحديات‬



‫ورفىهلا‬



‫‪3‬‬



‫‪5‬‬



‫ص!‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬‬



‫الفصل‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫تغلب‬



‫‪:‬‬



‫على‬



‫أ‬



‫‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫‪11‬‬



‫"‪-‬‬



‫‪-‬ث!ء‬



‫ث!‪،‬‬



‫س!‬



‫‪!-‬‬



‫!‬



‫أيح‬



‫ول‬



‫لأول‬



‫‪3‬‬



‫رزرزرز‬



‫‪،‬ولايدة‬



‫‪،‬‬



‫ص!‬



‫أ ‪316‬‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫‪3‬‬



‫ا‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪+.‬اءلأه*اء"أ!ا‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫ول‬



‫‪:‬‬



‫‪0‬‬



‫‪:‬‬



‫‪..‬‬



‫ا أ؟أ‬



‫س!ث!"‬



‫‪ 4‬س!ث!"‪***.‬‬



‫‪1‬‬



‫‪02‬‬



‫‪ 7‬ث!س!‪3‬ءول‬



‫ه‬



‫س!‬



‫‪.‬‬



‫ا حه!ث!‬



‫ص!‬



‫س!‬



‫‪***.‬‬



‫س!لأأك! ‪،‬س!وله‬



‫س!‬



‫‪.‬‬



‫‪3‬‬



‫ص!‬



‫ا"ا‬



‫‪!330‬‬



‫‪8،‬ل!‬



‫!ولا"ول‬



‫س!ول‬



‫س!كل!‪3‬‬



‫‪4‬‬



‫ه‬



‫"‪33 4‬‬



‫ا‬



‫س!‬



‫‪-‬‬



‫س!‬



‫ول‬



‫‪.‬‬



‫لأ‬



‫‪5‬‬



‫لأول‬



‫‪3‬‬



‫‪/‬‬



‫‪1‬‬



‫‪2‬‬



‫ص!‬



‫ول‬



‫اولء‬



‫*"س!‬



‫"يح ه س!‬



‫أ‬



‫‪-‬‬



‫ا!‬



‫‪-‬‬



‫؟‪/‬‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫‪0‬‬



‫ر‪+‬‬



‫‪5‬‬



‫س!‬



‫"ول‬



‫!‬



‫‪4‬‬



‫ه‬



‫ه‬



‫!‬



‫*‬



‫‪! 60‬‬



‫‪1‬ولث! ‪! .‬سهم ‪5‬م ‪ 3! 4-‬ول‪4‬‬



‫‪0‬‬



‫‪+‬ه‪.‬لمء‪!33‬ل!ا‪+‬هح‬



‫ص!هث!‪3‬‬



‫‪3،،،‬‬



‫‪ 3‬وله‪+‬‬



‫‪3‬‬



‫‪*3140.‬ك!*ه‬



‫س!‬



‫‪:‬ص!س!‪33‬‬



‫*‬



‫ا؟ل!‪ 4‬ول‬



‫!ول‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫‪-‬ص!‬



‫‪1‬‬



‫‪*02/3‬ص!‬



‫‪،‬‬



‫ه‬



‫ا"‪4‬‬



‫‪-‬‬



‫ا‬



‫!‬



‫ث!س!‪3‬ء‬



‫‪1‬‬



‫‪3‬‬



‫‪/30 30‬‬



‫‪1‬‬



‫حم!ص!‬



‫السابق نفسه‪.‬‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪-‬ص!‬



‫‪3،‬‬



‫ول‬



‫‪4،‬‬



‫ه*‬



‫ك!‪53‬‬



‫*‬ ‫ولر‪+‬ه‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫‪3‬‬



‫‪2‬‬



‫ا!ه‬



‫‪0‬‬



‫‪3‬‬



‫ص!‬



‫ه‬



‫"‬



‫ص!‬



‫‪5 5‬‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫ص!‬



‫ول‬



‫أ‬



‫‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫ول "‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫!رثهم‬



‫‪3‬‬



‫ه‪+‬‬



‫ا!‬



‫ك!‬



‫ا"ول‬



‫‪،‬‬



‫وله‬



‫‪"41‬أ!ا!‬



‫ص!‬



‫ول‬



‫ط!ث!‬



‫‪450 75‬‬ ‫‪ 5‬ز‬



‫‪+4‬‬



‫ء "ه *‬ ‫‪،‬‬



‫‪"-‬ول‬



‫‪/‬‬



‫‪1‬‬



‫‪ 93‬أ‪53!/4‬‬ ‫ه‬



‫م‬



‫ا‬



‫س!‬



‫"‪5/‬‬



‫‪1‬‬



‫‪1‬‬



‫‪1‬‬



‫‪0/‬‬



‫‪/02‬؟ص!‬



‫ص!‬



‫‪.‬‬



‫‪-‬ص!‬



‫‪!-‬ول أك!ءول‬



‫‪،‬‬



‫ث"‪-‬ول ه"ه‬



‫‪:‬‬



‫س!‬



‫‪.‬‬



‫أ‬



‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬



‫س!‬



‫‪3‬؟‪4‬م‬



‫س!‪4‬‬



‫ك!‪43‬‬



‫ص!‬



‫لأه‬



‫‪،‬ول‬



‫‪،‬‬



‫لم‬



‫‪5‬‬



‫‪4‬ء‪3‬‬



‫اا ؟ول‬



‫س!‬



‫‪9‬‬



‫ا ط!ص!‬



‫ول‪//‬‬



‫ولث!‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫‪0‬‬



‫‪2‬‬



‫‪1 5،‬‬



‫‪3‬‬



‫؟ول‬



‫*‬



‫!*‬



‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬



‫‪1‬‬



‫‪0‬‬



‫‪2‬‬



‫‪086‬‬



‫لأ‪،،‬ول‬



‫‪،،،‬س!!لهةول‬



‫‪34‬‬



‫!ول !ث!‪"5‬أ*‪/،‬‬



‫ص!‬



‫‪1‬‬



‫‪/02‬ثح‬



‫‪1‬‬



‫ه ‪5‬‬



‫‪ 35‬ا!‪،‬أ!أ‬



‫‪.‬لأ‪،‬ا!لأ‬



‫الجزء‬



‫‪4‬‬



‫كيفية‬



‫‪:‬‬



‫قيادة‬



‫الفصل‬



‫لأثةص!اكالاه!‬



‫ه‪3‬‬



‫‪:‬مم!‪3‬‬



‫‪1‬‬



‫رزص!ول‬



‫ابد‬



‫‪:‬‬



‫‪4‬‬



‫لمكا‬



‫التغيير دون‬



‫بملاحظة‬



‫أ‬



‫‪+‬ء‬



‫سخط‬



‫او‬



‫ايجابية‬



‫في‬



‫كهلم‬



‫وص!ص!‪!3‬ص!! كهول‬



‫يلمكهكاعكاكلعممر‬



‫‪9891(.‬‬



‫كالا‬



‫مم!ه‬



‫كاطل!‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫ه ‪5‬‬



‫‪4‬ء‬



‫‪9‬‬



‫"ث!‬



‫ص!‬



‫‪.‬‬



‫‪3‬‬



‫ا‬



‫‪5‬‬



‫ه كا!ح‬



‫‪،‬ص!‪53‬‬



‫ص!ولأ‬



‫ه‬



‫أ‪ 5‬ص!‪399‬طهـ "‬



‫ه أ"!‬



‫ول‬



‫‪33.‬‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫"‬



‫ص!‬



‫‪8/‬‬



‫‪0‬‬



‫‪/2 0‬‬



‫‪0 5‬‬



‫‪/‬‬



‫ول‬



‫ص!ا!!‪،،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫‪-4‬ص!‬



‫ه‬



‫؟مم!‬



‫‪3-‬‬



‫‪3‬‬



‫زولء‬



‫أ‬



‫لا!لهاطهـ‬



‫لمح‪-‬ط!‬



‫‪7‬‬



‫‪//‬‬



‫‪" 2‬‬



‫‪2‬‬



‫‪،‬‬



‫ص!‪3‬‬



‫أ!‪!3‬‬



‫طه! " ‪،‬‬



‫‪2 0‬‬



‫‪0‬‬



‫‪5‬‬



‫ولأ!ص!‬



‫‪:‬‬



‫وله‬



‫‪،‬ه‬



‫‪5 5‬‬



‫‪،‬‬



‫ث"أرز‬



‫!‬



‫ا‬



‫‪ 33‬ص!سأ ص!أ!ص!‪!+‬ح‬ ‫!‬



‫ص!‬



‫ه‬



‫ول‬



‫أزول!‪3‬‬ ‫‪+‬‬



‫مم!ا‬



‫‪.‬‬



‫‪4‬‬



‫اث"‬



‫بأن تأثير‬



‫السلبية‬



‫ص!‬



‫القرن الماضى‬



‫حسب‬



‫الآن‬



‫وقد كان يعتقد‬



‫‪.‬‬



‫‪3.‬‬



‫ثحه ‪5‬‬



‫‪7‬‬



‫الصفات‬



‫هو أعلى مما عليه‬



‫‪03.‬‬



‫‪3‬‬



‫كا!ص!‪5‬‬



‫ص!‬



‫ثحه‬



‫أول‬



‫!‬



‫‪2‬‬



‫ول!‬



‫! لأ!ول‬



‫‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫دراسة‬



‫التأثير منذ خمسينيات‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫لقد انتشرت‬



‫تشكيل‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫و‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬لأ!‬



‫‪15‬‬



‫ث!‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫ص!‬



‫‪0‬‬



‫‪02‬‬



‫‪،‬‬



‫ثحء‬



‫‪3‬‬



‫أ‪11‬أكث!‬



‫‪10‬‬



‫ول!‬



‫‪3‬‬



‫‪0‬‬



‫‪ 4‬ه‪! +‬‬



‫‪5‬‬



‫‪5‬‬



‫لأ‬



‫!‬



‫*‬



‫*‬



‫‪! 4‬‬



‫!‬



‫‪3‬‬



‫‪5‬‬



‫لأثي‬



‫ص!كث!‬



‫لأ‬



‫ص!‬



‫ص!‪!3‬ول‪34‬‬



‫‪.‬‬



‫مقاومة‬



‫‪4‬‬



‫ث!م‬



‫‪4‬‬



‫‪.‬‬



‫‪-‬‬



‫ص!‬



‫‪-‬‬



‫ص!‬



‫يثمى‬



‫‪.‬‬



‫لم‬



‫‪3‬‬



‫ثح أ"‪ 3-‬ص!‪53‬‬



‫‪3‬‬



‫مم!!"‪-‬‬



‫لحو‬



‫‪275‬‬



‫من الدراسات التى‬



‫المزيد‬



‫أجريت مؤخزا‪ ،‬ولكن حتى الدراسات الحديثة تشير إلى أن اشسمات والسلوكيات‬ ‫الانطباعات‬



‫التى يعتقد بأنها سلبية تؤثر على تشكيل‬



‫أكثر من‬



‫السمات‬



‫!‬



‫ولء!فى ‪3‬‬



‫والسلوكيات‬ ‫‪ .‬الإيجا بية‬



‫‪.‬‬



‫‪"5‬‬ ‫"‪5‬‬



‫ص!‪ +‬ص!‬



‫ولاص!ول‬



‫*كأكا*أ‬



‫ص!‬



‫ث!‪+‬‬



‫ص!‪33‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬مم!‪3‬‬



‫ه‪3‬‬



‫رزس!ول‬



‫‪،‬‬



‫ول‬



‫ه ‪5‬‬



‫‪.‬لا!‪ 4‬ه‪!+‬‬



‫هاه‬



‫ث!‬



‫‪5‬‬



‫لا‬



‫‪3‬‬



‫!‬



‫أع‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫ه أ"ءك!‬



‫أول!‬



‫!‪53‬‬



‫!أ !‪"4،‬ح‬



‫ص!‬



‫"ا‬



‫ولءث!!‪3‬‬



‫أ"!ول‬



‫ه‬



‫ول‬



‫‪:‬‬



‫ص!‪5،4‬ء"‪5‬‬



‫وله‪،،‬‬



‫‪3،‬‬



‫ص!‪+‬‬



‫(‬



‫هم‬ ‫‪79‬‬



‫‪0‬‬



‫‪ 4‬ول!‬



‫ثح‬



‫س!‬



‫ول‬



‫‪1‬‬ ‫"‬



‫أ‬



‫‪5‬‬



‫‪3‬‬



‫ص!‬



‫ص!!‬



‫ا كا!‪!3‬‬



‫كاطهـ‪4‬‬ ‫ا ؟ءممأ‬



‫ص!‬



‫كاهح‬



‫ك!‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫ص!‬



‫‪3‬‬



‫"‪9‬‬



‫‪+‬للأاول‬ ‫س!‬



‫!ول‬



‫س!‬



‫ولص!‪3‬‬



‫وللأ‬



‫‪3 ) 3‬‬



‫ص!‬



‫ص!‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫‪23 5‬‬



‫ول!‬ ‫ص!‪4‬‬



‫ث!‪+‬‬ ‫ص!‬



‫ه ي!ول‬



‫"ء‬



‫ص!‬



‫‪3،‬‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬ ‫ول‬



‫ه‬



‫‪5‬‬



‫ي!لها‬



‫"‬



‫ول‬



‫هحلأ‬



‫‪.+‬‬



‫كاعكاكلعممر‬



‫عيلم!‬



‫‪3،‬‬



‫س!"ءأ‬



‫‪5033‬‬



‫طهـ‪ 4‬ولء‬



‫‪3.‬‬



‫لأص!طةأ‬



‫ه ه‬



‫أ!س!‪!+‬ح‬



‫ع‬



‫يهم‬



‫‪+ 3‬‬ ‫ث!‬



‫‪3‬‬ ‫‪5.‬‬



‫‪7‬‬



‫ولا!‬



‫أوللها!ح‬



‫‪0102.‬‬



‫س!‬



‫‪02‬‬



‫هول‬



‫لم‪+‬لم‬



‫ث"‬



‫ص!‬



‫(‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫‪+‬ص! ؟هول‬



‫ه‬



‫‪3‬‬



‫‪8‬‬



‫ح‬



‫‪ .‬ءهكه‬



‫ه‬



‫كا!ول‬



‫ص!‬



‫‪،‬‬



‫ص!‬



‫‪0‬‬



‫ص!‬



‫ص!‬



‫كهكهه‬



‫كاكل‬



‫كا‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫‪:‬‬



‫‪3‬‬



‫أ‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫!‬



‫مم!‪3‬‬



‫ه‪3‬‬



‫رز‬



‫ول‬



‫!‬



‫!‬



‫لمكهكهه‬



‫!‬



‫!‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬ممر‬



‫هح!‬



‫‪888/3‬‬



‫‪5‬‬



‫ص!ا‬



‫‪3‬‬



‫أيدة‬



‫‪.‬‬



‫‪93‬ء‪.‬‬



‫لأ!‬



‫‪،‬‬



‫‪0 9‬‬



‫‪،‬‬



‫ول‬



‫ص!‬



‫‪6‬‬



‫كاما‪+‬‬



‫‪.‬‬



‫‪2 0‬‬



‫ص!‬



‫‪3‬‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬س‬



‫ص!‬



‫‪،‬‬



‫‪3،‬‬



‫‪350‬‬



‫ث!‬



‫لأ‬



‫"ول‬



‫‪+3‬‬



‫‪.‬‬



‫ث!‬



‫‪9‬‬



‫ث!‬



‫م‬



‫لمء‬



‫يمعم‬



‫هممه‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫!‬



‫"ح‬



‫كا‬



‫أ‬



‫‪33‬‬



‫ص!‬



‫‪4‬ء‬



‫لأ‬



‫‪،‬‬



‫ص!‬



‫أ‬



‫‪5‬‬



‫ول‬



‫"ح‬



‫!‬



‫‪3 8.‬‬



‫ول‬



‫ه ‪ 5"3‬ص!‪+‬ك! ص!"‬



‫‪.‬لمء‪+‬هكهكاع!لمه‬



‫لمفى‬



‫‪،‬‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫‪91‬‬



‫كاماث!"‬



‫‪.‬‬



‫ث!‬



‫‪5‬‬



‫هم‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬‬



‫‪1‬‬



‫ص!‪+‬‬



‫‪404‬‬



‫‪-‬‬



‫ه ‪5‬‬



‫ص!‬



‫‪4‬‬



‫) ‪3‬‬



‫‪1‬‬



‫ولء ‪ 33‬ص!‪55‬‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫ث!‬



‫‪2/‬‬



‫"ح‬



‫أم‬



‫‪1‬‬



‫ص!‬



‫ع‬



‫أءع‬



‫ص!كلل!ا‬



‫(‪079‬‬



‫اول!‬



‫‪4‬‬



‫‪.‬‬



‫"‬



‫!‬



‫!‬



‫‪-‬؟ال!أ ه‬



‫‪33‬‬



‫!‬



‫ص!‬



‫‪5‬‬



‫!‬



‫ص!‬



‫مم!‪5‬ءكاة‬ ‫‪7‬‬



‫‪ 4‬ص!!ح‬



‫ص!‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫ول!وله‪+‬ص!‬



‫‪،،،‬ص!‪5‬‬



‫! وله‬



‫‪،‬‬



‫‪4‬‬



‫ص!‬



‫‪3‬‬



‫م‬



‫ص!‬



‫‪،‬‬



‫ولء ول‬



‫ص!"‬



‫ص!‬



‫ا‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫!‪3‬‬



‫كا!‬



‫هول‬



‫د!‬



‫‪3‬‬



‫‪4،‬ء‬



‫‪3‬‬



‫ص!‬



‫لأ‬



‫طة‬



‫ص!‬



‫أ‪3‬‬



‫ل!‬



‫‪5‬‬



‫‪9‬‬



‫‪+،‬‬



‫ص!كللأأل!‬ ‫س!اء!‬



‫‪015‬‬



‫‪:‬‬



‫‪،‬‬



‫‪276‬‬



‫لحؤ شى‬



‫‪.‬‬



‫ااأ‪ 3‬ث!‪3‬ء ول‬



‫ص!‬



‫"‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫ص!‬



‫ه!‬



‫ءلم"امم‬



‫ا!‬



‫أء‬



‫ول‬



‫لمء!‬ ‫!‪. .+‬‬



‫كل!‬



‫‪-‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫كا‬



‫ص!‬



‫ك!‬



‫ول!‪+‬لم‬



‫!‬



‫‪،‬ع‬



‫‪0‬‬



‫!‬



‫"‬



‫س!‬



‫‪1‬ح *‬ ‫س!‬



‫اى‬



‫اس!كا*ءول‬



‫‪،‬ا‬



‫‪0‬‬



‫‪3‬‬



‫أكا‬



‫ول‬



‫كمة‬



‫ل!‬



‫ه‬



‫ول‬



‫‪+‬‬



‫ث!‬



‫‪0‬‬



‫‪ 3‬اول‬



‫‪:‬‬



‫‪،‬‬



‫العصل‬



‫‪33‬‬



‫ص!ولأ‬



‫‪3‬‬



‫‪:‬طعه‪3‬‬



‫ول!‬



‫‪:‬‬



‫‪4‬‬



‫اطرح‬



‫كاحول‬



‫أسئلة‬



‫في ءكا‬



‫‪3‬‬



‫بدلأ‬



‫ولهكلأ‬



‫كة‬



‫ع‬



‫‪3‬‬



‫‪4‬‬



‫س!‬



‫ح!‬



‫اصدار‬



‫لملم‬



‫أوامر‬



‫بمه!‪!3‬ع‬



‫‪1 0 1.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪،،،‬س!س!‬



‫‪،‬ل!ول‪3‬‬



‫ه‪+‬س! ع‬



‫‪ 6‬ه‬



‫‪ 1‬مه‬ ‫(‪089‬‬



‫(‬



‫ا!‪3‬‬



‫ا‬



‫‪1‬‬



‫‪1‬‬



‫‪!+‬اهء‬ ‫‪2 0‬‬



‫‪،‬لأس!ا‬



‫فهع"ول‬ ‫ص!حماأ)‬



‫أ*‬



‫ئم‬



‫‪:‬‬



‫‪:‬‬



‫"*ء‬



‫‪،‬‬



‫ء‪?!3‬ءلم‬



‫‪33،‬ء‪.‬‬



‫‪33‬ء!‬



‫هكلأ ءلم‪!.‬ا‬



‫"?سر‬



‫!*إ?!‪!3‬‬ ‫أ*‬



‫‪+‬ءح‬



‫‪3 3، 2‬‬



‫ء‬



‫‪3‬‬



‫‪+‬ع‬



‫‪00‬‬



‫‪،‬‬



‫‪2‬‬



‫ول‬ ‫ص!!‬ ‫ول‬



‫س!‬



‫ا اأ‪+‬‬



‫‪11 . . 122‬‬



‫ص‬



‫مباشرة‬



‫‪6‬طهـاحءث!س!أول‬ ‫‪4‬‬



‫‪، 4‬‬



‫(‬



‫ول‬



‫‪3،‬‬



‫‪0 2‬‬



‫هكلأ‬



‫‪،‬ع‬



‫‪2 0‬‬ ‫اول‬



‫س!ا‬



‫‪،‬ولص!مماه ‪6‬‬



‫ه‪)+‬‬



‫ه ?لمر‪!3‬‬



‫لم ‪+‬‬ ‫!‬



‫‪3‬‬



‫*‬



‫ولاح‬



‫ع ‪5 4‬‬



‫ءلم ءول‬ ‫لم‬



‫في ءكه‪+‬ه‪.‬‬



‫ماص!‪، ،،3‬عص!لأص!ول ‪+.‬‬ ‫لم!هلم‬



‫ث!‬



‫ح‬



‫‪8‬‬



‫(‬



‫سر‬



‫كهه‬



‫ح! ااأول‬



‫السابق نفسه‬



‫‪.‬‬



‫!*‪.‬‬



‫"لم‬



‫‪.‬لا!‬



‫لم‬ ‫!*‪3 .‬ء‪? .7‬‬



‫?!‬ ‫‪+‬ه لم‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫ءي!طهـ‬



‫ااأ‪3‬‬



‫ولء‬



‫‪.‬‬



‫المصدر‬



‫من‬



‫ه !‬



‫ح‬



‫‪.‬س! ولهل!‬ ‫س!‬



‫‪،‬‬



‫طع ه‪3‬‬



‫ول‬



‫‪3‬‬



‫*‬



‫ص!‬



‫ع‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫كه ول‬



‫‪ 4‬أ‪3‬ء *‬



‫رر‪+‬‬



‫‪،‬لأ‬



‫?‬



‫‪0 7‬‬



‫(‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫‪5‬‬



‫ول‬



‫‪-‬‬



‫ول‬



‫كا!عك!‬



‫‪ 4‬ا‬



‫س!‬



‫‪8‬‬



‫‪5‬‬



‫‪-‬‬



‫‪1 5 7‬‬



‫‪2 0‬‬



‫ول‬



‫ء‪+‬‬ ‫‪3‬‬



‫ه‬



‫ءأ‪+‬ه‬



‫لا!ولطهـ ‪،‬كهءيمبم كهءلمء!* ‪4‬‬



‫حمله كه!اءص! ءلم"ءلمولحمل!‪33‬لم ‪2،‬‬



‫يم‬



‫ول‬



‫الأخطاء‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫في ءكه‪3‬ء"?سر‬



‫‪6. 1‬‬



‫‪3،‬‬



‫أ‬



‫بلطف‬



‫‪:‬‬



‫‪ :3‬تحدث‬



‫‪829‬‬



‫عن‬



‫ح‬



‫ث!‪،‬أول ‪ 1430‬ك!‬



‫‪،‬‬



‫الفصل‬



‫‪/‬ج‪3‬‬



‫‪1‬‬



‫|‬



‫(‪0002‬‬



‫ص!‬



‫ه‬



‫‪،‬‬



‫‪2‬‬



‫‪0‬‬



‫ول‬



‫ا *‬ ‫ط‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬‬



‫‪39.‬‬



‫ج‪+‬‬



‫‪1‬‬



‫ه‬



‫لم ‪+7‬‬ ‫ء‬ ‫لم ك!‬ ‫‪5‬‬



‫هكلأ‬



‫ول‬



‫ول‬



‫‪499‬‬



‫(‬



‫‪3‬‬



‫‪5 2‬‬



‫‪.‬‬



‫كاص!‬



‫كة‬



‫ث!‬



‫ع‬



‫ص!‬



‫‪،‬‬



‫طعه‪3‬‬



‫ول‬



‫ءلم‬



‫ءلما!"‪ .‬كا لمر! ‪.+‬‬



‫ه‪+‬‬



‫ءلم‬



‫ء‬



‫ء‪3‬ء ‪+‬‬



‫‪0‬‬



‫اا كا*ءول‬



‫‪3‬‬



‫ص!‬



‫‪.‬‬



‫ول‬



‫ص!‬



‫!ول‬



‫س!‬



‫أول ‪ ، -‬أ‪،‬حةء‬



‫‪-‬‬



‫ع‬



‫‪4‬ء‬



‫ص!‬



‫أ‬



‫ول‬



‫*‬ ‫"‬



‫لأ‬



‫ص!‪ 4‬ء‬



‫‪،‬‬



‫ه‬



‫ا *‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬ءول ه‪+،‬‬



‫ظء‬



‫"‪ 3‬اول‬



‫ه‬



‫س!‬



‫"‪،‬لاا‬



‫‪.‬س‬ ‫أ‬



‫‪3،،،‬‬



‫أ‬



‫س!‬



‫ص!‪4‬ء‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫‪43‬ء‬



‫س!‬



‫ص!‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫‪،4‬لهة ث!‪،‬اءس!‪ +‬عهم‬



‫ه‬



‫ول‬



‫عص!ص!ممةح‬



‫‪،‬‬



‫‪-‬‬



‫س!‬



‫ح!‬



‫‪-‬‬



‫لأاع!ا‬



‫!ول‬



‫أ ول‪4‬‬



‫‪-‬‬



‫؟لة‬



‫س!‬



‫‪-‬‬



‫‪ 4‬طهـ‬



‫‪*|،‬‬



‫ع‬



‫‪3‬‬



‫ولأ‬



‫ص!‪،‬رولأ‪3،‬‬



‫‪،‬‬



‫! ‪!! -6 01‬ن!أءكاى‬



‫أ!‬



‫ه‬



‫س!ء‬



‫‪3‬‬



‫‪:‬‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫كلة‬



‫كا‬



‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬اءأ‪،‬ولس!‪ 5،‬ح ح!‪!،‬لا‪+‬‬



‫‪3‬‬



‫وله‬



‫‪،‬أول‬



‫‪.‬‬



‫ع‬



‫س!‬



‫س!‬



‫لأاع!اس!‬



‫ول‬



‫‪،‬لهة‬



‫أول‬



‫‪+‬‬



‫*‪+‬‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫أ‬



‫ث!‪+‬‬



‫ص!‬



‫!ء‬



‫‪ 2‬لأءول‬



‫‪43‬‬



‫طهـ‬



‫أ‬



‫"‬



‫ح‬



‫‪3‬‬



‫؟لمأ‬



‫ص!‬



‫س!‬



‫ا|ءث!‪3‬‬



‫طع ه‪3‬‬



‫‪:‬‬



‫ول‬



‫‪-‬‬



‫‪،‬‬



‫هكلأ‬



‫‪5‬‬



‫‪،‬‬



‫ء‪3‬ء ‪+‬‬



‫ءك!‬ ‫لم‬



‫ئم‬



‫‪+‬هكا‪ 2‬ء‪+!3‬‬



‫‪8‬‬



‫‪8‬‬



‫‪|43‬ه ك!‬



‫‪،‬ث!‪،‬أول‬



‫‪2 0‬‬



‫‪0 7‬‬



‫(‬



‫‪5‬‬



‫باخطائل‬



‫ء‪+7‬‬ ‫هك! لم‬ ‫لم‬



‫هكلأ‬



‫ول‬



‫‪6‬‬



‫‪:‬‬



‫‪،‬‬



‫لم‬



‫الفصل‬



‫‪2‬‬



‫اعترف‬



‫‪9‬‬



‫‪5‬‬



‫(‬



‫‪1 9‬‬



‫‪،‬حط‬



‫ح‬



‫‪3‬لم‬



‫لمه‪!3‬‬



‫‪+‬س!‪6‬عس!‪+‬‬ ‫‪+‬ه ‪33‬ء!‬



‫ه‬



‫ي!‬



‫لا‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬س!س!‬



‫‪.‬‬



‫‪0 11‬‬



‫‪،‬‬



‫‪:‬مم!‪3‬‬



‫‪ 39، 1‬ط!‬



‫!ء‪3‬‬



‫كا!ي!ء!ممر‬



‫‪.‬‬



‫بر!!‬



‫س!"!أس!ه‬



‫‪3.‬‬



‫!‬



‫لر‬



‫‪33‬‬



‫س!‬



‫‪ 43‬ولهط!ةس!‬



‫ول ‪!33‬‬



‫ط!‬



‫س!! ‪5،‬‬ ‫كاه!‬



‫وللم‬



‫‪.+‬‬



‫!‬



‫كلهكا‬



‫‪3‬كا!ي!‪+‬ن‬



‫‪+‬ءلم‬



‫ي!‬



‫‪4‬‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪+‬ء‬



‫‪،‬يح‬



‫‪:‬‬ ‫س!‬



‫س!!ول‪+‬‬



‫‪،‬‬



‫‪+،‬كالهللأأس!ول‬



‫‪-‬‬



‫‪411‬‬



‫يح‬



‫‪3‬‬



‫ح‬



‫‪-‬‬



‫أ‪349‬‬



‫‪3‬‬



‫‪4‬‬ ‫ح‬



‫‪-‬‬



‫ك!أ‬



‫ط"أ*‬ ‫!‬



‫ول‬



‫‪+3‬ه!س!‬



‫‪"5‬‬



‫‪-‬‬



‫‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫لأء*‬



‫‪3‬‬



‫‪-‬‬



‫‪5‬‬



‫‪.‬‬



‫‪33‬‬



‫س!ول‬



‫أ ول!‬



‫ه‪3‬‬



‫‪:‬مم!‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫*حول‬



‫"ول‬



‫‪:‬ح‬



‫! ‪ 15‬؟‪/‬يح‬



‫‪/‬‬



‫ح‬



‫فا‬



‫س!‬



‫‪-‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫س!‬



‫لأ‬



‫‪.‬‬ ‫لمرلم‪.‬‬



‫يهمء!‬



‫‪.+‬‬



‫‪3‬لمح‪.‬‬



‫كله‪3‬‬



‫‪،،،‬لأث!"اءي‬



‫‪84-059‬‬



‫‪:‬‬



‫س!!ءأس‪ 3‬ول‪،،‬‬



‫‪3،‬‬



‫س!لأس!‪+‬ل!دأ! ‪!.‬‬



‫‪4‬‬



‫‪+‬‬



‫(‪2991‬‬



‫ح!‬ ‫لأ‬



‫) ا‬



‫‪41‬‬



‫ط!"‬



‫اح!‬



‫ط‬



‫‪3+،‬‬



‫ح‬



‫‪3"4‬‬



‫‪"0‬‬ ‫ه‬



‫!‬



‫‪4‬‬



‫ول‬



‫‪،‬‬



‫‪93‬‬



‫لم!هلم‬



‫ح‬



‫س!‬



‫أول‬



‫س!‬



‫‪-‬‬



‫‪2‬‬



‫‪3‬‬



‫‪0 0‬‬



‫حيه!‬



‫*ه‪+‬‬



‫هم‬



‫‪3‬‬



‫‪7‬‬



‫ح‬



‫‪2‬‬



‫‪،‬وله‬



‫س!‬



‫اممه‬



‫لأء*‬



‫‪3‬‬



‫‪2‬‬



‫‪3‬‬



‫ه‬



‫!‬



‫ولاع‬



‫يح ‪+‬‬



‫س!ولالم!ه‬ ‫س!‬



‫ح‬



‫‪-‬‬



‫ع‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫‪7‬‬



‫‪5‬‬



‫‪2 0‬‬



‫‪0‬‬



‫ح‬



‫‪:‬يح!ةولي "ت‬



‫?لمر‪3‬كل ي!‪+‬ء‬



‫ح‬



‫ول‬



‫؟‬



‫ول‬



‫ح‬



‫‪ +‬ه! ح‬



‫لأ"أ"‬



‫!هرول‬



‫!ءمملاه‬



‫‪.‬صأ‬



‫"ول‬



‫‪3‬‬



‫‪-‬‬



‫‪0 0 2‬‬



‫‪3‬‬



‫س!ول‬



‫‪"9:‬ط‬



‫أ*‬



‫س!‬



‫‪+‬لم‬



‫ي!‬



‫لر‪.‬‬



‫س!‬



‫‪"5‬‬



‫أأء‪+‬ح"ولأ‬



‫ه‬



‫‪5‬‬



‫‪1 4‬‬ ‫‪4‬‬



‫‪.‬‬



‫احء!س!‪8‬‬



‫(‬



‫س!‬



‫طس!ممهس!‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫طأ‬



‫اس!‪3‬‬



‫‪ 3414‬س!ك!‬



‫‪//***.‬‬



‫ط ‪-‬ء‬



‫ول‬



‫ح‬



‫‪+.‬‬



‫حك!أك!‬



‫ول‬



‫‪-‬‬



‫س!‬



‫ول‬



‫‪3‬ء‪3‬؟ط!‬ ‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫ح‬



‫‪4‬‬



‫س‪//‬‬



‫‪:‬‬



‫لأ‬



‫س!‬



‫"‬



‫ول‬



‫‪-‬‬



‫ححة ‪ 4‬الأ"ح‬



‫‪.‬‬



‫س!‪/‬‬



‫ح‬



‫ول‬



‫ول‬



‫‪5‬‬



‫‪-‬‬



‫س!‬



‫س!‪3‬ءح‬ ‫‪5 3! /‬‬



‫"وله‪3‬‬ ‫‪.‬‬



‫‪،‬مم!‪53‬‬



‫أ‬



‫ا‬



‫س!‬



‫لأ‬



‫ولح *‬



‫س!ول‬



‫م‬



‫س!‬



‫ولء‬



‫‪ 5‬يح‬



‫‪" +‬‬



‫ط‬



‫أس!ه‬



‫ول‬



‫‪4‬‬



‫‪3/‬‬



‫‪5‬‬



‫ول‬



‫ح‬



‫س!‬



‫‪43‬‬



‫ءولي!‬ ‫لملم‬



‫‪33‬‬



‫أء‪ 3‬ع‬



‫‪.‬‬ ‫س!‬



‫ول‬



‫‪51-‬‬



‫‪133‬‬



‫‪،‬‬



‫‪-‬‬



‫ح ‪ 3‬ح‬



‫"‬



‫أول‬



‫س!‬



‫يح‬



‫ح‬



‫!ءمملاه‬



‫س!‬



‫‪0‬‬



‫‪3‬‬



‫‪ 01‬ه‪+‬‬



‫س!أ‬



‫‪+،‬هط‬



‫لملم‬



‫‪4‬‬



‫!‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫ه‬



‫ح! ط ‪+‬دول‬ ‫ه‪3‬‬



‫كاول‬



‫يح‬



‫س!‬



‫ااءيح ‪3‬‬ ‫‪-‬‬



‫في ءكا‬



‫‪3.‬‬



‫‪.‬‬



‫‪3‬‬



‫ك!‬



‫أ‬



‫‪،‬‬



‫‪5‬‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫ح‬



‫ول‬



‫أ"‬



‫ح‪+‬‬



‫س!‬



‫س!‬



‫ول‬



‫!‬



‫‪0‬‬



‫‪4‬‬



‫‪4‬‬



‫ول‬



‫س!‬



‫ك!‬



‫ط ‪34‬‬



‫‪4‬‬



‫ه‬



‫‪،‬ول‬



‫!ء‬



‫أ"أ‪!+‬‬



‫أط‬



‫‪+،‬ه‪ .‬لمءحى ‪+‬ء!مه‬



‫‪8291(.‬‬ ‫‪ 5‬أ"‪4‬‬



‫ءلم‪ +‬ء‪+‬‬



‫ح س!اء!‬



‫‪،‬‬



‫ح‬



‫لم‪ !+‬يهم!!ء‪+‬ء!لاي!‬



‫ل!‬



‫لأول‬



‫‪!5‬ءس!‪!8‬ح‪،،‬‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫‪41‬‬



‫يح‬



‫أ‬



‫‪0‬‬



‫لا‬



‫ط‬



‫‪5‬‬



‫‪،‬‬



‫نمم‬



‫‪4!5‬‬



‫أطح‬



‫!‪.+‬‬



‫للأ!ولط!‬



‫؟س!*‬



‫ول‬



‫ع‬



‫أ‪5‬‬



‫‪.‬‬



‫‪9‬لة‬



‫ءلمءول ‪+‬ءيمكا‪+‬‬ ‫)‬



‫"‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫ح‬



‫‪1‬‬



‫س!‬



‫‪"، 1‬س!مم!س!ه!‬



‫اح"ه‪+‬‬ ‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫!ء‪3‬‬ ‫س!ول‬



‫أس!‪3‬‬



‫‪5 4‬‬



‫‪1‬‬



‫‪7‬‬



‫‪4‬‬



‫‪2‬‬



‫‪0‬‬



‫‪5،‬‬



‫؟ح ‪+‬‬



‫‪4‬‬



‫‪3‬‬



‫اءأس!ه ‪3‬‬



‫س!ولأ؟يحهح‬ ‫‪،‬‬



‫؟ح ‪9+‬‬ ‫يح"ط‬



‫‪+3..‬ه‬ ‫ح‬



‫‪.‬س‬



‫‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫‪/‬يح‬



‫ه‬



‫س!‬



‫‪.‬‬



‫س!س!‬



‫‪.‬‬



‫لأها‬



‫ح‬



‫دأ‬



‫‪ :6‬عطم من قيمة التحسن‬



‫ا‬



‫‪9‬يحس!‬



‫ححة‬



‫‪4‬‬



‫!‪ 41‬حول‬



‫‪3،‬‬



‫‪!4‬‬



‫ح‬



‫ي!كا‬



‫‪599(، 1 05.‬‬



‫الفصل‬



‫!ة ‪!3،‬‬



‫ولء !أ!ح!ة‬



‫‪4‬‬



‫ول!ة لا‬



‫أ‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫ه‪* 3‬حول‬



‫وله‪.+ 3‬‬



‫‪2‬‬



‫س!‬



‫‪،‬يم‬



‫‪، ،‬وله‬



‫‪،‬‬



‫يح ‪35‬آ‬



‫أ!ح أ!كل!‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫ا أ!‬



‫س!مملا‬



‫ع‬



‫!ولأ‪+،‬ءحصأ‬



‫‪3‬‬



‫"‬



‫‪2‬‬



‫ط‬



‫ول‬



‫!له‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫هم‬



‫‪3‬‬



‫‪1‬‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‬



‫‪:‬‬



‫‪3‬‬



‫ح‬



‫أ‬



‫‪3‬‬



‫!‬



‫ول‬



‫‪15‬‬



‫‪3‬‬



‫أ‪3 01 4‬‬



‫س!‬



‫يح ‪ 35‬ع‬



‫‪4‬‬



‫ح‬



‫‪0‬‬



‫ح‪+‬‬



‫‪-‬‬



‫‪8‬‬



‫ايلا‬



‫ح‬



‫!‬



‫‪،‬‬



‫‪+‬‬



‫‪! 2‬ه‬



‫‪0 0‬‬



‫‪1‬‬



‫س!آ‬



‫‪1‬‬



‫‪3.‬‬



‫لأ ءولهأع‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬لم‪.‬ئر!ول‬



‫‪"53،،،‬س!!ع‬



‫حط‪،،+‬‬



‫‪02‬‬



‫ولا!‬



‫‪.‬‬



‫‪33‬ء‪.+‬‬



‫ول!‬



‫‪3‬‬



‫ي!كاءلم‪+‬ء‪+‬‬



‫‪!3‬ح ع‬



‫‪77‬‬



‫(‪0‬‬



‫ه‬



‫‪11‬‬



‫‪+‬س! ؟هول‬



‫‪.‬‬



‫!‬



‫ه‬



‫!‬



‫ح‬



‫‪5‬ي!ء! ‪4 +‬‬



‫‪3‬‬



‫ي!ول‬



‫ه‬



‫ول‬



‫ع‬



‫!‬



‫‪!3‬لم‬



‫‪،‬‬



‫مم!‪3‬‬



‫هك!‬



‫أ‪! 4‬‬



‫يح‬



‫‪،‬‬



‫‪!330‬‬



‫ي!‬



‫اي!‬



‫‪4‬‬



‫‪:‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫ول‬



‫مم!‪3‬‬



‫‪:‬‬



‫‪3‬‬



‫مأ‬



‫‪3‬‬



‫!‬



‫ه‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫ء!‬



‫أدأ‬



‫‪33‬‬



‫لم‬



‫(‬



‫*ح‬



‫!‬



‫ح‬



‫‪،‬‬



‫‪0‬‬



‫ول‬



‫ه‪3‬‬



‫*س! ول‬



‫س!‬



‫ولكلاه‬



‫‪،‬‬



‫‪، 1 2 3.‬‬



‫‪2 00‬‬



‫!‬



‫ش!‪،‬طةح!‬



‫ولء‬



‫ول!‬



‫‪34‬ء!‬



‫‪،‬‬



‫ء ه ‪5‬‬



‫فا‬



‫كا‬



‫‪3‬‬



‫‪.‬‬



‫لمه‬



‫!‬



‫لم‬ ‫لم‬



‫ءلملم‬



‫!‬



‫ء‬



‫‪،‬‬



‫‪4‬‬



‫س!‬



‫خفف‬



‫من حدة‬



‫الخطا‬



‫‪،‬‬



‫لم‬



‫الفصل‬



‫‪5‬‬



‫‪:‬‬



‫شى‬



‫‪،‬‬



‫لحو‬



‫‪27‬‬



‫ولهلا‬ ‫‪4‬‬



‫ول‬



‫!‪+3‬كاهح‬ ‫!‪ .+‬لم‬



‫‪278‬‬



‫لم‬



‫‪-2‬‬



‫‪8‬‬



‫‪7‬‬



‫‪2‬‬



‫!‬



‫ز"'س!‬



‫‪2002‬‬



‫(‬



‫‪4‬‬



‫ول‬



‫حة ل!‬



‫عس!‪4‬‬



‫‪'"،‬الما!ول‬



‫س!‬



‫ليرتقوا لها‬



‫ع‬



‫س!"'ه‬



‫ه‪3‬‬



‫مم!ع‬



‫)‪3‬‬



‫‪4‬‬



‫*س!ول‬



‫ول‬



‫ولول‬



‫لم‪3‬‬



‫ألم‬



‫‪.‬‬



‫اول‬



‫‪11،‬‬



‫ء‪ .‬ءرثمح‬ ‫لم‬



‫ء‪ 33‬علر‪+‬هح‬ ‫‪+3‬ه‪ .‬لم‬



‫‪73‬‬



‫‪.‬‬ ‫س!‬



‫‪1‬‬



‫ول‬



‫!‪!+‬لمم ولكا‬



‫س!‬



‫‪* 1‬س! "'ريح ه‬ ‫‪3‬‬



‫‪5‬‬



‫ث!‬



‫علم‬



‫‪9‬‬



‫!‬



‫"'‬



‫ا‪+‬أول‬



‫كلهع!‬



‫‪:‬‬



‫‪.‬‬



‫‪،،‬‬



‫‪'"3،،‬هأ)!اص!ول ا!أحه ‪'" ، 3‬ه‬



‫‪.‬مملاس!"'ص!ع!ص!ول"'ص!‪.‬س‪://‬ثه!ط‬



‫"'ه‬



‫‪!'"3‬ع!‬



‫‪4‬‬



‫‪1102،‬‬



‫‪+‬‬



‫"‬



‫س!‬



‫‪2‬‬



‫‪،‬‬



‫ريح‬



‫ول‬



‫ص!‬



‫لمع‬



‫‪7 8‬‬



‫‪-‬‬



‫‪7‬‬



‫‪4،‬‬



‫‪1 7‬‬



‫ع!"حأ"‪،،‬‬



‫أ اا أ ول‬



‫ه‬



‫! أ‪ 4‬س!"‬ ‫‪)"-4‬أ*‬



‫ع‬



‫!‬



‫ه ح‬



‫أ‪+‬‬



‫ا؟!‬



‫س!‬



‫"‬



‫(‬



‫‪5‬‬



‫!ه!"‬



‫‪2 00‬‬



‫‪4'"3‬‬



‫‪+!+‬لأص!ع‬ ‫‪8 0‬‬



‫‪/2‬‬



‫‪3‬‬



‫!ول‬



‫ع‬



‫!‬



‫ص!‬



‫‪.‬ع"‬



‫‪9002‬‬ ‫ول‬



‫‪335‬‬



‫"'ألما!"'ص!!‬ ‫‪4‬‬



‫ع!"حف!‬



‫لمكاولع‪+‬عكاكلع‪3‬‬ ‫‪1‬‬



‫ك!‬



‫س!ع‬



‫أ ول أ‪+‬‬



‫ع!"'اولهطس!‬



‫‪'"،‬ه‬



‫‪9 8‬‬



‫ع‬



‫س!‬



‫‪-‬‬



‫لا!ل!‬



‫ا!أحه ‪" 3‬أ*‬



‫أي!‪. 4‬ك!‪//‬‬



‫لمر!لا‬



‫‪8.‬‬



‫‪1‬‬



‫‪.‬‬



‫‪9‬‬



‫س!‬



‫‪2‬‬



‫‪-‬ع‬



‫س!‬



‫ي!س!‬



‫لأ !‬



‫م‬



‫‪0‬‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫ح‬



‫ول ه س!‬



‫‪0‬‬



‫‪3‬‬



‫س!ي‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫مم!عه‪3‬‬



‫*‬



‫س!‬



‫‪0‬‬



‫!‬ ‫‪2‬‬



‫‪1‬‬



‫‪،‬ع‬



‫س!‬



‫‪! 4‬‬



‫س!‬



‫‪!-‬ول‬



‫‪8‬‬



‫‪4‬‬



‫‪!،،،‬أ‬



‫‪0/60/0‬‬



‫"'‬



‫"‬



‫"'‬



‫)أ‬



‫‪3‬‬



‫‪-‬‬



‫س!‬



‫‪:‬‬



‫اول )"‬



‫ح‬



‫!‬



‫‪3‬‬



‫‪-‬‬



‫حم‬



‫ول‬



‫‪-‬‬



‫)أ"*‬



‫‪/44‬‬



‫‪.‬‬



‫؟ثح‬ ‫‪.‬‬



‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬



‫‪1‬‬



‫‪2‬‬



‫ع‬



‫س!‬



‫س!‬



‫‪-‬‬



‫ا‬



‫أح ه‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬ك!‬ ‫!‬



‫أ‪4‬‬



‫ثح‬



‫‪8.‬‬



‫‪!(،‬ها؟) س!ا؟‪!3"4‬ي‬



‫س!"'ولأ‬



‫‪،‬‬



‫‪0102،‬‬



‫أ‬



‫س!ع‬



‫!‬



‫‪ 5‬ول‬



‫‪،‬‬



‫أ‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫‪.‬‬



‫أ‪ 9‬ثح ل! ح حمأ‬



‫"ا‬



‫ول‬



‫!‬



‫س!‬



‫)أ*‬



‫"'وو‬



‫!‬



‫*‬



‫‪3‬‬



‫ه‬



‫ع‬



‫ع‬



‫"'‬



‫ا‪4‬‬



‫‪'"-‬ها ا ا أول‬



‫‪،‬‬



‫‪2‬‬



‫‪-‬‬



‫حةم‬



‫لا‬



‫ول‬



‫!‬



‫(‪2002‬‬



‫‪15‬‬



‫‪.‬‬



‫‪-‬‬



‫ا!‬



‫‪.‬لا)‬



‫‪،‬‬



‫"'‬



‫‪-‬‬



‫ول أ‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫ه‬



‫‪3‬‬



‫‪5‬‬



‫ا‬



‫ح‬



‫‪/‬‬



‫‪0‬‬



‫‪0‬‬



‫‪ 5‬ح‬



‫‪3‬‬



‫‪،‬‬



‫س!‬



‫ط ‪9‬‬



‫س!ع‬



‫(!‬



‫ا كاي‬ ‫؟س!‬



‫ا‬



‫!‬



‫لا‬



‫‪1‬‬



‫هول‬ ‫‪2‬‬



‫ا!) ا!‬



‫ريح‬



‫أ!‬



‫‪،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪-‬ع‬



‫؟ثحول"'‬



‫‪-‬‬



‫س!‬



‫‪3‬‬



‫!ط‬



‫‪3‬‬



‫‪3‬‬



‫ول‪3،‬؟س!اس!ح‪'"، ،،‬أ‪!+‬ول‬ ‫‪،‬‬



‫‪.‬ك!‬



‫‪0‬‬



‫‪1‬‬



‫‪02‬‬



‫‪ ) 3 0‬لما!ولول‬



‫‪.‬‬



‫‪3.4+‬‬



‫عس!‬



‫س!ول‬



‫‪،‬‬



‫")أ*‬



‫؟‪+‬لماك!‬



‫ه"ع‬



‫س!ع!"‪3‬‬



‫س!طأ*‪3‬‬



‫‪3،‬‬



‫‪،‬‬



‫‪!*-‬عك!‬



‫"‪ 9‬س!‪301‬‬



‫‪'"،‬ه‬



‫عس!"!!‬



‫‪3‬‬



‫لأ‪+‬س!!‬



‫‪،‬‬



‫‪!'"4‬‬



‫حي‬



‫ك!‬



‫‪،‬لارر‪+‬س!‪3‬‬



‫مم!عه‪* 3‬س! ول‬



‫‪:‬‬



‫اول‬



‫‪'"،‬ط اأيحول‬



‫ص‬



‫‪،‬‬



‫‪.62‬‬



‫متواصلا على ارضية مشتركة‬



‫ابق‬



‫ولهول‬



‫أ‪ 33‬ه!‬



‫أ"‬



‫المصدر السابق نفسه‬



‫الفصل ‪:8‬‬



‫‪ 34‬هول‬



‫‪،‬‬



‫ع‬



‫‪،‬عس!‪ 4'"4‬ل!‬



‫‪4‬‬



‫"'أول‬



‫‪،‬‬



‫‪43‬‬ ‫حمره لم‬



‫ء‪3‬‬



‫‪ :7‬امنح الآخوين سمعة‬



‫‪4‬‬



‫حسنة‬



‫‪:‬‬



‫الفصل‬



‫لحو شى‬



‫اح أ‪!+‬‬



‫لم‪+‬ى‬ ‫ريح‬



‫ه‬



‫ح‬



‫بذة عن هؤلسملة ''ديل كارثيجى‬ ‫!لسسة "ديل كارنيجىا' مع المؤسسات والشركات‬ ‫نسين‬



‫اد‬



‫اء الموظفين وذلك‬



‫بالتركيز‬



‫للتدريب ! ''‬



‫لتحقيق نتائج عملية‬



‫قابلة‬



‫للقياس من‬



‫على‪:‬‬



‫‪ .‬تقديم العروض‬ ‫‪0‬‬



‫!لاء‬



‫‪ .‬تحسين‬



‫من خلالى جريدة‬ ‫حيث‬



‫"وول‬



‫|ن برامج مولسسة‬



‫لايات المتحدة كاملة وفى‬



‫كثر من‬



‫ستريت‬



‫جورنالى‬



‫ا'ديل كارنيجى‬



‫اليات العمل‬



‫ا'‬



‫كواحدة‬



‫للتدريب‬



‫''‬



‫‪ 08‬دولة على مستوى‬



‫لمتخصصون‬



‫لتصميم‬



‫ء‪.‬‬



‫نقاشية وورش‬ ‫ت مؤسسية‬ ‫إ‬



‫مباشرة‬



‫‪،‬‬



‫'اديل‬



‫من الوصول‬



‫ا'ديل كارنيجى‬



‫عمل ودورات‬



‫وحلولى‬



‫كارنيجى'ا مع الأفراد‬



‫الحلولى اللازمة لإطلاق العنان‬



‫ت موظفيك لتمكين مؤسستك‬ ‫وتوفر مؤسسة‬



‫متاحة بثثر من ‪ 25‬لغة على‬



‫العالم‪.‬‬



‫فى مؤلسسة‬



‫لات والمؤسسات‬



‫من بين افضل‬



‫‪ 25‬مؤسسة‬



‫دعم عبر‬



‫للتدريب‬



‫''‬



‫دورات‬



‫تخصصية‬



‫تدريبية‬



‫شبكة‬



‫للمستوى المثالى‬



‫الإنترنت‬



‫‪،‬‬



‫دراسية‬



‫داخلية‪،‬‬ ‫وتوجيهات‬



‫‪.‬‬



‫‪ + 9‬ا‪! +‬م أ! ا‪ 9‬ول‬



‫! |‪ 9‬ول‬



‫م‬



‫!‬



‫م‬



‫ح‬



‫!ص! ! ! ‪/4‬‬ ‫|‬



‫‪،‬‬



‫الأداء‪،‬‬



‫أفراد‬



‫أ‬



‫أ‬



‫تصنيفها‬



‫ادارة‬



‫الفريق‬



‫! |! ‪4‬‬



‫س!‬



‫!‬



‫إ‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا'ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫إ‬



‫ا‬



‫ا‬



‫إ‬



‫إ‬



‫ا'ا‬



‫ا'إ‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫إ‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫إ‬



‫ا‬



‫ا'ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫إ‬



‫ا‬



‫ا‬



‫إ‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا'ا‬



‫ا'إ‬



‫ا‬



‫إ‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫إ‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا'ا‬



‫ا‬



‫ا'ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا'ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا'ا'ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا'ا‬



‫ا'ا‬



‫ا'ا‬



‫من‬ ‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫!‬



‫ا‬



‫النجاح‬ ‫'‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫'‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫إ‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫إليك‬



‫أسرار‬ ‫!‬



‫إ‬



‫ا‬



‫ا‬



‫إ‬



‫ا‬



‫‪----‬ب‪-‬‬



‫المزيد من‬ ‫ا‬



‫‪-‬إ‬



‫إ'ا‬



‫إ'ا‬



‫ا'ا‬



‫ا'ا‬



‫دبيل‬



‫ا'ا‬



‫كارثيدجى‬



‫''فىللى كارنلجى''‬ ‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫ت‪--‬‬‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫ا‬



‫!‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫!‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫ا‬



‫!‬



‫!‬



‫ط‬



‫ا!‬



‫ا!‬



‫ا!‬



‫ا!‬



‫'ا‬



‫ا'‬



‫ا'‬



‫ا'ا‬



‫ا!‬



‫ا'ا‬



‫أ !ة صد‬



‫وقوفو‬



‫قاء‬



‫فى أليايه!‬ ‫أ!‬



‫فى أ‬ ‫مقتبس من‬



‫الكداب‬



‫الخالد الأفضل‬



‫مبيعا‬



‫ديلط كاوني!‬ ‫وشركاه‬ ‫كيف‬ ‫‪ .‬الا!هك قاء‬



‫وتؤثر فى النايالى‬



‫فى العصر اورقمى‬ ‫مقتبس من‬



‫الكتاب الخالد الأفضل‬



‫حي‬ ‫متهةبخرلردء‬ ‫‪!6‬ثر؟!!م!ه؟اإ‪4‬‬



‫مبيعا‬



‫متبة جر ير!‬ ‫‪16‬‬



‫؟إ؟‪ 14‬ء ر‬



‫هأم!تيه!؟هه!ممه‬



‫للتعر! عد!فروععا!‬ ‫الكولت‬



‫رة موقعنا على لإنترنت ‪+‬هء‪3053!.‬‬ ‫ا‬



‫لفرض‬



‫ممين‬ ‫في‬



‫لكلمات وعبار|ت‬



‫عن‬



‫كما‬



‫‪.‬‬



‫ذلك‬



‫اي‬



‫لن نتحمل‬



‫أننا‬



‫على‬



‫ضمانات‬



‫سبيل‬



‫ضمنية‬



‫‪،‬‬



‫لا‬



‫الحصر‪،‬‬



‫الخسائر‬



‫في‬



‫المرضية‬



‫الطبعلا‬ ‫'لعربية‬



‫والنشروالتون‬



‫الارباح‬ ‫أو‬



‫‪،‬‬



‫‪1 2‬‬



‫شرائه‬



‫أو‬



‫‪،‬‬



‫متبة‬



‫!ول‬



‫مه‬



‫ول‬



‫‪.‬‬



‫!ا‪"،‬ه‬



‫!ع‬



‫كا!لا ‪5‬‬



‫أ‬



‫س!‬



‫س!‬



‫ا‬



‫أ‬



‫ول‬



‫‪،‬ا‬



‫‪7‬‬



‫أ‬



‫‪53 7‬‬



‫؟ء‪+‬ء؟‪+‬‬



‫‪،‬‬



‫ح‬



‫‪.‬‬



‫‪،‬ا‬



‫ح‬



‫ا‬



‫‪!+‬س!‬



‫لأ‪!+‬‬



‫‪5‬‬



‫ه‪،‬‬



‫|ء‬



‫‪+‬‬



‫‪ 3‬س!‪3،5‬‬



‫ا‬



‫كام!‬



‫ء‬



‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬



‫‪4‬‬



‫ا‬



‫‪+‬ا‬ ‫‪+‬‬



‫!‬



‫‪+4‬‬



‫لأ‬



‫ه‬



‫‪+‬س!يح‬ ‫‪5‬‬



‫‪3‬‬



‫‪5‬‬



‫ح!‬



‫‪+‬‬



‫‪3‬‬



‫س!‬



‫ح‬



‫‪+‬‬



‫ل!‬



‫‪3‬؟‬



‫ء‬



‫‪+‬‬



‫و‬



‫‪53‬‬



‫ه‬



‫لا‬



‫!‬ ‫‪4‬‬



‫‪+‬ه‬



‫لا‬



‫نمالاه‬



‫‪+‬‬



‫"‬



‫كما‬



‫ا‬



‫‪.‬‬



‫‪4‬ء‪+‬ا ‪53 ،! +5+‬‬



‫‪ 5‬ا!‪7‬ء‪،+‬محم !‬ ‫لأ‬



‫!هيح‬



‫‪+‬ا‬ ‫‪+‬‬



‫‪4‬‬



‫س!‬



‫س!‬



‫‪51‬‬



‫س!‪3‬‬



‫‪5‬‬



‫'‬



‫ع‬



‫ك!‬



‫‪2‬‬



‫‪25‬‬



‫د‬



‫مع‪-‬‬



‫هـ‬



‫‪9‬‬



‫ه‬



‫‪3‬‬



‫مح!‬



‫س!‬



‫آ‬



‫‪+‬‬



‫س!‬



‫‪،‬‬



‫‪53!9‬‬



‫م!‬



‫!‬



‫ه‬



‫!"‬



‫‪9‬‬



‫ول مه!ي!آ'هلا!‬ ‫‪!9‬‬ ‫‪2‬‬



‫‪0‬‬



‫‪،‬‬



‫لأ!‪ +‬كا!‬



‫‪+‬‬



‫‪5‬‬



‫أ؟أ‬



‫‪"8‬‬



‫ءع!‬



‫‪?4‬‬ ‫ا!‬



‫‪1‬‬



‫"‬



‫ه‬



‫"‬



‫من‬



‫جرير‬



‫‪30‬‬



‫أ‬



‫‪5+5‬‬



‫ه!‬



‫لم!!ر‬



‫لأه‬



‫‪4‬‬



‫"‪3‬‬



‫او‬



‫‪+‬‬



‫‪+‬‬



‫لأ‬



‫و‬



‫لا‬



‫‪2‬‬



‫لأه ‪5 3‬‬



‫‪+‬ء‪5‬‬



‫‪!+‬ا ‪،+4 4‬‬



‫‪4،0‬‬



‫‪+9‬أ‬



‫‪+‬‬



‫؟‬



‫‪3‬‬



‫ح‬



‫ا!‬



‫‪9‬‬



‫‪3‬‬



‫‪1 47‬‬



‫‪1‬‬



‫‪-‬‬



‫تديف!‬



‫‪.‬‬



‫‪0‬‬



‫‪0‬‬



‫‪3‬‬



‫الرياض‬



‫ا‬



‫'لمملكة‬



‫العربيلا‬



‫السعوليلا‬



‫ص‪.‬ب‬



‫‪69‬‬



‫‪1‬‬



‫لحقوق‬



‫المؤلفين‬



‫بموجب‬



‫لأ‬



‫ه‬



‫‪5‬‬



‫*‬



‫‪+‬‬



‫لأ‪! +‬‬



‫‪ 53‬و‪+‬ا‪،++‬ح‬



‫‪0‬‬



‫لا‬



‫‪+4‬‬



‫‪ 5‬؟ ‪+‬‬ ‫ه‬



‫‪0‬‬



‫‪*5- ،‬لا‪،‬‬



‫‪5‬‬



‫‪+‬ح!‬



‫أ‪+‬‬



‫حو‬



‫س!‬



‫‪ 4‬س!‬ ‫‪5‬‬



‫ك!‬



‫‪5‬‬



‫ا‬



‫التشجيع على ذلد‪ .‬نقدر دعمك‬



‫او‬



‫‪4626‬‬



‫‪1‬‬



‫‪+669‬‬



‫‪-‬فاكس‬



‫‪4656+3‬‬



‫ا‬



‫ه‬



‫!‪3‬؟ ‪53‬‬



‫والناشرين‪.‬‬



‫‪.‬‬



‫رجاء عدم‬



‫المشاركة‬



‫فى سرقة‬



‫المواد‬



‫المحمية‬



‫حقوق‬



‫النشر‬



‫والتاليف‬



‫ا‬



‫‪.‬كع؟‪،‬ن!ه‬



‫ا‬



‫ول‬



‫ه‬



‫ه‪3‬‬



‫|‪.‬‬ ‫ء‬



‫‪،0‬‬



‫‪5‬‬



‫لا‬



‫كما‬



‫‪+‬‬



‫ا‬



‫اهلاه‬



‫أ‬



‫ه‬



‫أ‬



‫ا‬



‫‪1‬‬



‫لا‬



‫‪.‬‬



‫‪55 +‬‬



‫‪5‬‬



‫لا‬



‫‪5‬‬



‫‪ 3‬ه‪3‬‬



‫‪5‬‬



‫!‬



‫أم‬



‫ء؟‬



‫‪،‬‬



‫‪+‬‬



‫يع؟‬



‫‪3‬‬



‫و‬



‫‪ 3‬لأ‬



‫‪5‬‬



‫ح‬



‫‪! + 53‬‬



‫‪5‬‬



‫و‬



‫!‬



‫م!‬



‫س!‬



‫‪53‬‬



‫‪+‬‬



‫ء؟‬



‫حم‬



‫ق‬



‫‪+‬‬



‫‪،‬‬



‫م!!‬ ‫ح‬



‫اي ‪!+ 53‬ه‬



‫‪5‬‬



‫!‬



‫!ا‬



‫كا‬



‫أيس!‪3‬؟ه‬



‫و‪- +‬س!‪53‬‬



‫‪3‬‬



‫‪ ،‬بما‬



‫الخسائر‪.‬‬



‫!ي يفي ‪!8‬هء!!!‬ ‫ا‬



‫روله‬



‫‪71‬لحه‬



‫العادية‬



‫ملاءمته‬



‫تجارية اخرى‬



‫غيرها‬



‫‪.‬‬



‫ء!‬



‫*‬



‫! وله‪+‬ذ !ء ' أ*لاه 'ث!'ف‬



‫من‬



‫آي مسئولية ونخلي‬



‫أي خسائر‬



‫او‬



‫|لترجمات‬



‫‪2‬‬



‫‪0‬‬



‫!ه‬



‫لا‬



‫المترتبة‬



‫محفوظة‬



‫هع ‪?!+‬‬



‫ء'‬



‫انفا‬



‫عدد‬



‫نتحمل‬



‫لأغراض‬



‫الكتاب‬



‫اي خسائر‬



‫ا لأولى‬



‫الترجمة‬



‫اللغة‬



‫بملاءمة‬



‫متملقة‬



‫‪ ،‬واحتمال وجود‬



‫وبكل وضوح‬



‫فإنفا نملن‬



‫أي مسئولية عن‬



‫المثال‬



‫حقوق‬



‫ممينة‬



‫ات‬



‫ترجعة‬



‫|‬



‫مسئوليتنا‬



‫طبيعة الترجعة‬



‫|لمختلفة‬



‫بخاصة‬



‫‪ ،‬والناتجة‬



‫جهدنا في‬



‫هذا‬



‫الكتاب‬



‫اا‬



‫المتأصلة‬



‫اللغة الإنجليزيه‪.‬‬



‫عن‬



‫ول‬



‫‪ ،‬ولكن بسبب‬



‫لم‬



‫القيود‬



‫في‬



‫لقد‬



‫قصارى‬



‫بذلنا‬



‫ه ه لأ‬



‫من أي ضمان‬



‫مسئولية‬



‫تمقيد‬



‫'‪3‬‬



‫ا‬



‫تحديد مسئولية ‪ /‬إخلاء‬



‫‪3‬‬



‫!أ!‪+5‬ه‬



‫'‪،8‬ءأ‬



‫'ه‬



‫ا‬



‫هذه ترجمة‬



‫عربية لطبعة‬



‫مرا سلتنا‬



‫هه‬



‫ك!' ه‬



‫'‬



‫للمزيد من‬



‫والتفسيرات‬



‫ط ههه‬



‫!لأ‪***.‬‬



‫‪3' 3‬‬



‫‪.‬‬



‫زيا‬



‫المعلومات‬



‫الرجا‬



‫ء‬



‫على ‪+:‬هء‪.‬ء‪308‬‬



‫العربية‬



‫' ا‬



‫السعودية‬



‫المملكة العربية‬



‫نرجو‬



‫‪ -‬قطر ‪-‬‬



‫‪-‬‬



‫الإمارات‬



‫المتحدة‬



‫‪1‬‬



‫‪+669‬‬



‫كيف‬ ‫تكسب‬



‫ا‬



‫لأصك قاء‬



‫وتؤثر فى الفاس‬ ‫فى‬



‫العصرالرقمى‬



‫ول ط ول!‬



‫‪5‬أ!‬



‫ول *!ولص‬



‫‪*+5‬هول‬



‫‪ 3‬ة*ولأول ‪*3‬أ*‬ ‫‪ 5‬ح * ول ول ط ع * أ‬ ‫! ط ! ه ولج‬ ‫!! ث!" ‪ 3" ،‬ا ييم ‪! 51‬؟!‬



‫لا!تية حى له!ر!‬ ‫‪،1‬ه‪2‬؟ ههصص!" ‪ 4‬كل‬



‫اثحتويات‬



‫ما‬



‫لجزء‬



‫ا‬



‫أسالمتيات‬



‫ا‬



‫‪ ،‬ادفن‬



‫السيتة‬



‫عاداتك‬



‫ا‬



‫‪2‬‬



‫‪/‬لسبب فى أن نصيحة‬



‫كازليجئئ‬ ‫لم‬



‫ز‪/‬لت مهمة‬



‫لأ‬



‫ول‬



‫الارتبا!‬



‫‪21‬‬



‫القديمة‬



‫‪ 20‬اكد على الأمور الجيدة‬



‫‪ .3‬تواصل‬



‫مّع‬



‫الرغبات الحقيقية‬



‫الجزء‬



‫ست‬



‫‪1‬‬



‫‪ 0‬اهتم‬



‫‪20‬‬



‫‪45‬‬



‫باهتمامات‬



‫طرق‬



‫الاخرين‬



‫لترث انطباع دايم‬ ‫‪57‬‬



‫‪96‬‬



‫ابتسم‬



‫‪ .3‬قوة استخدام‬



‫الثا‬



‫نى‬



‫الأسماء‬



‫‪ 40‬استمع اكتر مما تتحدث‬



‫‪39‬‬



‫‪ .‬ناقش‬



‫التى‬



‫‪ 60‬اترك الآخرين‬



‫الاخرين‬



‫وهم فى افضل‬



‫ا‬



‫كيفيلا كسب‬



‫‪ .‬نخنب‬



‫الجدال‬



‫‪ * 3‬لا تقل‬



‫ابدا ‪:‬‬



‫‪30‬‬



‫اعترف‬



‫؟‬



‫‪ .‬ابدأ‬



‫د‬



‫‪ .‬تواصل‬



‫أنت‬



‫بالأخطاء‬



‫بطريقة‬



‫لحزء‬



‫لثالث‬



‫وا!فاظ‬



‫ثقلا الآخرين‬



‫عليها‬



‫‪123‬‬



‫ا ا‬



‫أ‬



‫‪111‬‬



‫حال‬



‫ا‬



‫فى‬



‫الأمور‬



‫تهم‬



‫‪101‬‬



‫‪131‬‬



‫مخطئ‬



‫"‪.‬‬



‫بسرعة‬



‫وبشكل‬



‫لا يقبل‬



‫الجدل‬



‫‪151‬‬



‫لطيفة‬



‫الآخرين‬



‫مع‬



‫‪141‬‬



‫‪915‬‬



‫بألفة‬



‫‪ .6‬تخل عن الفخر‬



‫‪167‬‬



‫‪ ،7‬امتم بالاخرين بتعاطف‬



‫‪175‬‬



‫‪ .8‬خاطب‬



‫‪ 0 9‬اختر‬



‫‪181‬‬



‫الدوافع النبيلة‬



‫لرحلتك‬



‫‪918‬‬



‫التحديات‬



‫‪791‬‬



‫رفيقا‬



‫على‬



‫أ‬



‫‪ ،‬تغلب‬



‫ا‬



‫‪ ،‬ابدأ بعلاحطة‬



‫الجزء‬



‫الرا‬



‫بع‬



‫كيفيلا قيادة التعييردون‬



‫‪ 20‬اعترف‬



‫إيجابية‬



‫بأخطائك‬



‫مقاوملا او سخط‬



‫‪502‬‬



‫‪213‬‬



‫‪ .3‬تحدث‬



‫‪4‬‬



‫ه‬



‫عن الأخطاء بلطف‬



‫‪217‬‬



‫‪ ،‬اطرح أسئلة بدلا من إصدار‬



‫‪ .‬خفف‬



‫أوامر مباشرة‬



‫‪922‬‬



‫من حدة الخطأ‬



‫‪923‬‬



‫‪ .6‬عطم من قيمة التحسن‬



‫‪ 70‬امنح الآخرين سمعة‬



‫‪ 80‬ابق متواصلا‬



‫‪/‬لحوشى‬



‫‪223‬‬



‫حسنة‬



‫على أرضية‬



‫ليرتقوا لها‬



‫مشتركة‬



‫‪247‬‬



‫‪253‬‬



‫‪263‬‬